أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - فاطمة العراقية - عرفان بالجميل لكتاب الحوار














المزيد.....

عرفان بالجميل لكتاب الحوار


فاطمة العراقية

الحوار المتمدن-العدد: 2318 - 2008 / 6 / 20 - 11:01
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


هناك عمالقة يفكرون وينورون

وبعقولهم لاابكم والاصم يفهمون

والله هذه مقدمة ارتايت ان اكتبها لموضوعي هذا لكي اكتب عن اناس واساتذة جميل فكرهم وعظيم عطائهم للقراء الاعزاء يقدمون ماتجود بها قرائحهم .
الرائعة ..سهروا الليالي ولازالو يسهرون منكبين على وجوههم وبنشرون علينا بدرر ولالىء من اطايب ماقراو وتوهجت به عقولهم بنور الثقافة والعلوم وجبلت

سجاياهم على حب العراق واهل العراق ناسين ومتناسين اية ذاتية او مصلحية او نفعية يغنمون من وراءها مكسب او ربح سوى ارضاء المتلقين والحريصين لمتابعة عطائهم الثر والزاخر بشتى انواع الثقافة والحكمة ...قلت انهم دائما يكتبون وينورون كشموع تحترق لتنير مواقع

لنشر الفكرو الاديولوجيات للقراء والمتلقين ... ومن هنا فكرت وكتبت موجهة شكراو امتنان لهم على الجهود المضنية و المتعبة سواء من غربة

موحشة او فرقة للاهل والاحبة في الوطن او معذبين محاربين في اوطانهم ..

اقلام اتمنى لها ان تدوم وقلوب تعمر بالصحة الوفيرة لكل فكر متقد ومتوهج ان يبقى نبراسا ينير طريق ظلمات العقول البالية والتي عشعش


فيها الجهل والخرافة والخراب ...اليكم ياكتاب موقعي المفضل ونور عقلي الدائم كل شكر ومودة واحترام وامتناني لكل حرف تخطوهفي تعبيد وتشيد

طريق الديمقراطية العلمانية والافكار التي عمدت بشلال النقاء والصدق

وكل من ابتعد عن الشوفينية والطائفية والتحزبية ووحده فكره وقلمه في حب العراق وصالح العراق اليكم كل الحب والعرفان بالجميل وشكرا للكلم الطيب والسديد والمشاعر الرقيقة تجاه اهلكم في البلد الصابر ...

والله كنت اتمنى ان اذكر اسماء لكنني توقفت لكي لا نظلم احد فكل الافكار الاقلام مباركة بالخير السؤددوشكرا للجميع



#فاطمة_العراقية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خيال صوفي
- مواجهة البحر
- الى وردة المحمودية
- لو كان الامر بيدي
- انه العراق
- اغاني في الحب
- سكون الليل
- لله درك ياعراق
- الى اخواتي النساء
- هواجس امرأة عربية
- مناجاة الحبيب
- الموسيقى وتهذيب النفس
- شي بسيط عن وضع العراق بعد التغيير
- لواعج وتنهدات
- اخيرا زرت القبر
- الىانفاس الورد
- مرة اخرى اليك يابغداد
- وتمر الاربعون
- عبق البنفسج
- 8 شباط يوم اسود في تاريخ العراقيين


المزيد.....




- اخترقت غازاته طبقة الغلاف الجوي.. علماء يراقبون مدى تأثير بر ...
- البنتاغون.. بناء رصيف مؤقت سينفذ قريبا جدا في غزة
- نائب وزير الخارجية الروسي يبحث مع وفد سوري التسوية في البلاد ...
- تونس وليبيا والجزائر في قمة ثلاثية.. لماذا غاب كل من المغرب ...
- بالفيديو.. حصانان طليقان في وسط لندن
- الجيش الإسرائيلي يعلن استعداد لواءي احتياط جديدين للعمل في غ ...
- الخارجية الإيرانية تعلق على أحداث جامعة كولومبيا الأمريكية
- روسيا تخطط لبناء منشآت لإطلاق صواريخ -كورونا- في مطار -فوستو ...
- ما علاقة ضعف البصر بالميول الانتحارية؟
- -صاروخ سري روسي- يدمّر برج التلفزيون في خاركوف الأوكرانية (ف ...


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - فاطمة العراقية - عرفان بالجميل لكتاب الحوار