أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمود حافظ - تعقيب على السيد فؤاد النمرى حول إستبدال الماركسية اللينينية بالسياسات الوطنية البالية















المزيد.....

تعقيب على السيد فؤاد النمرى حول إستبدال الماركسية اللينينية بالسياسات الوطنية البالية


محمود حافظ

الحوار المتمدن-العدد: 2311 - 2008 / 6 / 13 - 11:29
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


فى البداية كل الشكر للأستاذ فؤاد النمرى وفى العام عندما ذكرت أنه جهبذا لم يكن من قبيل ما فهمه ولكن من متابعة لحوار الجهابذة بينه وبين السيد حسقيل قوجمان والإشارة التاريخية للعلاقة والإختلاف بينهما والذى لايفسد للود قضية .
- الشكر الثانى للسيد فؤاد بأنه جعلنى أن أوضح إننى لست لبنانيا وفى معرض مداخلاتى أوضحت هذا الموضوع كثيرا وإهتمامى بلبنان هو نتاج ما قيل على لسان السيدة رايس تعبيرا عن الإستراتيجية الأمريكية أن ما يحدث فى لبنان ما هو إلا مخاض ولادة لشرق أوسط جديد وكون تصنيفى لبنانيا لهو مدعاة لفخر لى فهو أول النفى بأن منهجى بعيدا عن السياسات الوطنية الذى ألمح إليها الأستاذ فؤاد .
- وعلى ذكر هذا التلميح بالإشارة إلى اليسارية والسياسات الوطنية البالية فأرجو ألا ينجر الشيوعى الكبير ويتهمنا بالفاشية أو النازية بحكم كوننا يساريين وحاملى هموم الوطن.
- توضيح لليسارية وهو بمعناها المجمل وبالنسبة لى يساريتى مدلولها العام لليسار من رفض الواقع ومحاولة تغييره وبعيدا عن الكلاسيكية أو السلفية أو بما يعرف باليمين عامة أما فكرى فهو واضح فى ما أكتب وما أتبع من منهج وتقييم فكرى لمن يحلل منهجى وليس بوصفى لذاتى وأيضا إلى من أنحاز وأدافع فمع من أكون وضد من أقف أما بخصوص الموقف من الحزب الشيوعى اللبنانى وأمينه العام فهو عائد إلى الحزب وأمينه الذى أعرفه من مداخلاته ولا تربطنى به أى علاقة لا من قريب ولا من بعيد وعندما علقت على ما ذكره السيد فؤاد كان من موقف منهجى وموقف أخلاقى ، فأما الموقف المنهجى فهو فى عرض السيد خالد لفكره فى القضاء على الطائفية المتأصلة بفعل الرأسمالية فى لبنان وأن عرضه لقانون الإنتخاب بالنسبية والدائرة الواحدة هو قانون فاعل بالنسبة لما أتبع من منهج يساهم فى ما يطرح من فكر متقدم عن الفكر الطائفى ، أما الموقف الأخلاقى هو محاولة تسفيه فكرة الرجل فى قانون الإنتخاب والمعروض بقوة على الساحة اللبنانية وجعل الموضوع شخصى ذاتى وخلعه عن موضوعيته وإتهام الرجل بالرشوة والفساد ويعلم جيدا السيد فؤاد معنى أن تتهم شيوعيا بالرشوة والفساد فإن هذه التهمة أشد من القتل هذا كان موقفى الأخلاقى .
- أما أن يخوض السيد فؤاد حوارا طويلا للدفاع عن ستالين ومهاجمة خرشوف وصب اللعنة على خرشوف وجورباتشوف فهذا شأنه هو وما أود أن أضيفه هنا أن الإتحاد السوفيتى تفكك وأصبح فى خبر كان ولكن الماركسية اللينينية لم تقبر ومازالت فاعلة وتقوى ومازال مناصريها يقومون بإتساع رقعة مساحتهم فى الفضاء الكونى، وأن الماركسية لم تقف عند ماركس وأنجلز فقد ساهمت فيها روزا لوكسمبورج وساهم فيها لينين وساهم فيها ماو وساهم فيها العديد من المنظرين الماركسيين من تروتسكى إلى أنطونيو جرامشى إلى ألتوسير وحتى مهدى عامل أضاف إليها وكذا سمير أمين وهناك العديد من المنظرين من أضافوا إلى الماركسية يا أستاذ فؤاد أما كونك تقف على أعتاب ستالين فهذا شأنك .
- أما بخصوص ما أشرت إليه مجازاعن أسباب إنهيار الإتحاد السوفيتى ، والإشارة إلى قانون فائض القيمة فإننى لن أتجاسر تأدبا فى الدخول فى جدل لاينتهى ولكن ما سوف أعرضه إشارات بسيطة.
1- يقول الأستاذ فؤاد أن العمال السوفييت لم يكونوا عمالا مأجورين كما العمال فى نمط الانتج الرأسمالى ولكنهم كانوا متطوعين يقبضون معاشهم من ( الدولة )وليس أجور ولم تحول ( الدولة ) إنتاجهم كنقد كما فى السوق الرأسمالية ، وهنا يا سيدى المشكلة فى مفهوم الدولة الذى ذكرته ففى مرحلة التحول الإشتراكى كانت الدولة موجودة بكافة أجهزتها وبوجود الدولة أصبحت تحل محل الرأسماليين ولم يستطع الحزب الثورى أن يحل تناقضه مع الدولة ولم يفرض مقولة تفكيك الدولة ربما لعدم وجود الآلية النظرية الفاعلة مع وجود الفكرة الأمر الذى جعل الحزب يرتمى فى أحضان الدولة بكافة أجهزتها وانتفت الثورية من الحزب وأصبح الإتحاد السوفيتى دولة رأسمالية بدون رأسماليين وكان بالضرورة أن تكون السلطة بيد أجهزة الدولة وليست بيد أجهزة الحزب وهذا ماحدا بك إلى الحديث عن بورجوازية وضيعة لا الحديث عن حزب فقد ثوريته لصالح أجهزة الدولة البيروقراطية والقمعية هذا بالإضافة إلى إنجرار الإتحاد السوفيتى ليس فقط مساعدة حركات التحرر الوطنى بل الإنجرار إلى سباق تكنولوجى مع الإمبريالية تم حشد الإمكانات له وهى إمكانات مكلفة أو باهظة التكاليف .
2- دعنى أكون خياليا وإعطنى المجال فى قراءة لواقع موضوعى نعيشه وهو فى مثالين :-
المثال الأول مابين مصر وإسرائيل فإن حكومة مصر تزود إسرائيل بالنفط والغاز وبأسعار متدنية للغاية وربما أقول وأتجنى أن إسرائيل تأخذ البترول المصرى ربما بخمس ثمنه الحالى وكذا الغاز وإسرائيل بصفتها دولة إستعمارية ديموقراطية فإنها لن تتجاسر على رفع سعر المحروقات لديها لغلو الأسعار العالمية لأن الشعب الإسرائيلى يعرف تماما الأسعار المدفوعة أو المتفق عليها فى المقابل نجد الحكومة المصرية والتى تحكم شعب من المفروض أن يكون له حصة فى ناتجه القومى المستخرج من باطن الأرض يتحمل عبء الفارق فى السوق ما بين مصر وإسرائيل وتزداد عليه الأعباء وترتفع أسعار الحروقات عليه بحجة إرتفاعها على المستوى العالمى هل نخرج بنتيجة لقد إستمتع الشعب الإسرائيلى بقيمة إستلابه خيرات بلدى ودفع شعب بلدى الفارق فى القيمة من مزيد من تجويعه وليصب الفارق طبعا فى جيوب السادة الوكلاء التجاريين هل هذا واضحا ؟ فما هو التوصيف الإقتصادى ؟
المثال الثانى وهو لبنان مع المحروقات نجد زيادة يومية فى أسعار المحروقات ولأن المستأثر بالسلطة اللبنانينة كالمستأثر بالسلطة فى مصر من خلال التوصيف فهو يفرض الزيادة دون معلومية شعبه بحجة الأسعار العالمية ولبنان بخلاف مصر ليست دولة منتجة للطاقة ولكن نجد أن الطرف المتحكم منتجا للطاقة وهو مثالا الطرف السعودى وهو المسيطر أو المهيمن على السلطة الحالية وهو لن يخسر شيئا إذا عمل مع لبنان ما تعمله مصر مع إسرائيل ولكن هنا المعادلة مختلفة فمصر والسعودية خاضعتان لميهمن واحد هو الذى يفرض أجندته طبقا للأسواق ، وزيادة فى المثل اللبنانى للواقع الخصب نجد هناك دفعا للصدام الأمنى ليس مجال أسبابه هنا ولكن ما أشير إليه هو هذه المهزلة ذات الأبعاد الخصبة وهو ما حدث فى أحداث الشمال اللبنانى ما بين البترون وجبل محسن المهم المعركة بين جارين وهى معركة مذهبية أوطائفية فهى فى نطاق جمهور تيار المستقبل ومعركة بالسلاح الثقيل وتهدمت فيها بيوتا كثيرة بعد المعركة تخرج لجان تيار المستقبل لحصر الأضرار وتعويض المتضررين من الناحيتين وطبعا بالإحسان والبر من التيار ، فالذى أثار الفتنة التيار والذى دفع بالسلاح التيار والذى تهدمت بيوتهم مناصرى التيار وتأتى الأموال لدفع الضرر بواسطة التيار وليعش سعد الحريرى المحسن الكبير والذى سوف يكتسح فى الإنتخابات القامة بالمال السياسى ، هل من معنى ؟. ربما يجد أستاذنا الجهبذ معان ماركسية كثيرة فى هذا اللغو الشوفونى .
- عودة إلى المسألة الوطنية والذى يتهم فيها الأستاذ فؤاد بالإضافة لى مجموعات أخرى من المتمركسين ودعنى أوضح شيئا واحد ياسيدى ، لسنا فاشست وأقولها لك للمرة الثانية إن كنت ترمى فى هذا الإتجاه والمسألة الوطنية بالنسبة لنا هى ليست فعل بل رد فعل فحركات التحرر الوطنى هى رد فعل إستعمار قام بإحتلال أراضينا واغتصب ثرواتنا واستنزف مواردنا فكان لابد من مقاومته هذا جوهر المسألة الوطنية فى قاموسنا ولا أعرف ماهو قاموسك بالنسبة لهذه المسألة إننا مستعمرون إما بالإحتلال المباشر كما فى فلسطين والعراق وسوريا ومصر الغير قادرة على فرض سيادتها على أرضها فى سيناء وكذلك لبنان وهناك الإحتلال الغير مباشر وهو إحتلالنا إقتصاديا بإستنزاف مواردنا وأعطينا مثلا والإحتلال واقع علينا بسيطرة الرأسمالية الطفيلية التابعة والوكيلة للمحتل الأصلى والذى يعمل بقوة سلاحه على تأخرناحتى عن اللحاق بالثورة الصناعية فما بالك ونحن فى ثورة عصر المعلومات والتى تجاوزت الثورة التكنولوجية وهنا فرض علينا الصراع التحررى ومقاومة المحتل أما فى إستخدام كل طرف من أطراف الصراع لأدواته فإن الطرف المسيطر يستخدم خطاب سياسى قائم على إثارة العواطف والغرائز والنعرات الطائفية والمذهبية لإثارة الفتن الطائفية والفتن الإثنية مستخدما لهذا الغرض جيشا من العملاء هم أدواته للشحن الغرائزى وإليك ما يحدث فى لبنان والأكثر فى العراق وفى السودان وحتى فى مصر حاليا عن طريق بعض عملائه فى إثارة فتنة طائفية هل هذه ليست إستراتيجيته وهل جيش العملاء المجند لهذا الغرض هم إناس أشراف الذين يطلون علينا يوميا من شاشات التلفزة يحشدون الناس ويلهبون مشاعرهم هل هؤلاء أشراف ؟ أم أن مقياس الشرف الآن يقاس بالبترودلار وألا فالويل والثبور من ملاحقة وخراب بيوت أليست هذه إستراتيجية أمريكا فى كسب القلوب والعقول هذه ليست إتهامات ياسيدى هذا صراع يمارس ضد هذه الأمة وعلى شرفائها يحق التصدى له ومحاربته بعيدا عن التلميحات الفاشستية وغيرها نحن أيها الشيوعيون أصبحنا أسرى للأكليروس والكهنوت الوهابى والكاثوليكى الكل يفرض علينا أجندته حتى يغيبونا طبقا لمقولة الدين أفيون الشعوب فلا تلعبوا معنا هذه اللعبة فقد باتت الأوراق مكشوفة .
- لا أحاول الإنجرار إلى ماهو أصبح مفهوما ودعنى ياسيدى أقول لك إنه لشرف لى وأنا المسلم السنى المصرى أن أفتخر بهذا الرجل حسن نصرالله ورجاله الشرفاء الذين أذاقوا العدو طعم الهزيمة ومرارتها وأخذ جنوده يرتجفون رعبا وقد رأيناهم بأم أعيننا وياسيدى لاتقرأ القراءة الخاطئة لتقرير فينوجراد الذى حافظ على ماء وجه سلطته بالإكراه الأمريكى وعدم إتيانه بالحقائق كاملة تماما كما فعلت إسرائيل أثناء حرب ال33 يوما من إغلاق فضائها أمام الإعلام حتى لايعرف أحد هول الكارثة من قتلى فى صفوفهم وتدمير فى بناهم فرحمة بنا دعونا مرة نحس بطعم حلاوة الإنتصار ، أما الديماجوجية فى مسألة المد الأيرانى ومسألة ولاية الفقيه فإنى أسألك سؤالا هل أنت مقتنع بما تقول وهل هذا خطابنا الذى نروج له أم خطابنا لابد أن يكون وبإلحاح هو فصل الدين عن الدولة على أن يكون الوطن للجميع والدين علاقة روحية بين العبد وربه آمن من آمن وكفر من كفر فسابقا قلت كفانا كهنوتا فقد أفسحنا المجال للوهابية بمثل هذه الأطروحات الديماجوجية .
- أخيرا ياسيدى وأنا لست مندوبا عن خالد حدادة وإنما أتكلم عن نفسى نعم إننى مازلت مقتنعا بإننا مازلنا فى المرحلة الإمبريالية والتى تقودها أمريكا بمراكزها الثلاثة الولايات المتحدة الأمريكية والإتحاد الأوربى واليابان وأن هذه المراكز الثلاث هى مراكز للشركات العملاقة المتعددة الجنسية والعابرة للقارات وتحتفظ المراكز الثلاث بالصناعات الحساسة وخاصة المسئولة عن العتاد العسكرى الحديث وتكنولوجيا الفضاء وأيضا تحتفظ المراكز قسرا وحسب مناخ كل مركز بالإنتاج الزراعى وخاصة إنتاج الحبوب الإستراتيجية وإنتاج اللحوم فهذه أمور تعود إلى الطبيعة وهذا الإنتاج لايستهان به وبتكنولوجيته الحيوية .
لك الشكر كل الشكر ونحن لا من خصالنا ولا من شيمنا سب الآخرين فكل ما بيننا وبين الآخرين هو الإحترام المتبادل والخلاف فى الرأى لايفسد للود قضية وقضيتنا يا سيدى وفى طرفنا الذين يأملون بتغييرالعالم إلى منع أستلاب الأنسان لأخيه الإنسان مشكلتنا إننا متشرزمون ومتصارعون حتى أصبحنا نتحد مع الطرف الآخر النقيض ، وأخيرا لك الشكر مرة أخرى ...



#محمود_حافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شهادة للتاريخ ... المحافظة على وحدة الوطن ووأد الشحن الطائفى
- إتفاق الدوحة ... ما بين الربح والخسارة لليسار اللبنانى
- فرنسا وشرق أوسط أوربى جديد .. وأطروحات إنهيار العوالم الثلاث ...
- أوباما.. ماكين.. الإستراتيجية والتكتيك
- جورج بوش . . أولمرت . . أوركسترا اليسار الماركسى التقليدى وم ...
- الوعى المفقود
- ردا على السيد جريس الهامس بخصوص التهنئة
- عودة إلى الشأن اللبنانى
- قانون الإنتخابات
- تعقيب على شيخ الشيوعيين الجهبذ فؤاد النمرى
- من لبنان إلى مصر
- لبنان .. رحيل فخامة الفراغ لصالح فخامة الرئيس
- لبنان .. لا غالب ولا مغلوب
- لبنان .. فلسطين .. إلى أين ؟
- فى ذكرى النكبة
- الحرب على لبنان
- لبنان الوطن لا الطائفة
- لبنان.. الحقيقة .. وتزييف الحقيقة
- بيروت... الجبل... مدخل لقيام الدولة الوطنية الديموقراطية
- بيروت بين الممانعة والاعتدال


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - محمود حافظ - تعقيب على السيد فؤاد النمرى حول إستبدال الماركسية اللينينية بالسياسات الوطنية البالية