أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - لن ينجح -طالبان - مجلس الحكم في دفع العراقيات إلى أحضان الغزاة !















المزيد.....

لن ينجح -طالبان - مجلس الحكم في دفع العراقيات إلى أحضان الغزاة !


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 716 - 2004 / 1 / 17 - 05:22
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


 لأول وهلة ، يبدو  القرار 137 الخائب والخاص بإلغاء قانون ون الأحوال المدنية الذي جاءت به ثورة الرابع عشر من تموز الجمهورية وتحويل مشمولاته إلى محاكم طائفية ومذهبية دينية لا علاقة لها بالدولة ،  يبدو وكأنه يتعلق بانقلاب عسكري   قامت به عصابة من المرتزقة و محترفي الإجرام ،بل هو أقرب إلى عملية سطو مسلح تواطأ على القيام بها مجموعة من المراهقين في غياب أولي أمرهم .  فلم يجرؤ أحد  على أن يعلن أمام  العراقيات والعراقيين مَن هو الطرف  الذي اقترح مسودة هذا القرار ، ومن هي الجهات في مجلس العار هذا ، التي أيدت هذه الردة الاجتماعية الخطيرة وصوتت لصالحه   ، ولماذا اتخذ القرار بهذه السرية وظل طي الكتمان طوال الدورة الشهرية لرئاسة السيد عبد العزيز الحكيم  الذي وقع  القرار ، ثم لماذا أعلِنَ عنه فجأة وبسرعة  في حين تظل قرارات خطيرة أخرى كقرار الانتخابات العامة أو صياغة الدستور أو إجراء إحصاء سكاني أو جدولة انسحاب القوات الغازية  تطبخ على نار هادئة بل وهادئة جدا كما يطبخ الحصى والماء في قدر الأرملة الفقيرة .
    لقد جاء الإعلان  يوم أمس الخميس ( موقع إيلاف السعودي ) عن أن هذا القرار كان قد اتخذ في عهدة عبد العزيز الحكيم لرئاسة الدورة الشهرية السابقة وقد وقعه بصفته تلك بتاريخ 29/12/2003 غير أنهم لم يجرؤا على نشر وإعلان فحوى القرار آنذاك ، جاء هذا الإعلان  ليؤكد الطابع اللصوصي للعقلية السائدة في مجلس الحكم إن سمح لنا الواقع بتسميتها "عقلية" . وعلى هذا ،وبسببه ، يحق لكل امرأة عراقية ولكل مواطن عراقي أن يتساءل عن السر و راء صمت رئيس المجلس الدوري الحالي اللبرالي المعروف عدنان الباججي و كتلته  الديموقراطية التي أعلن عن تأسيسها قبل أيام وضمت مجموعة من الأحزاب المتعاونة مع الاحتلال فلماذا هذا الصمت ؟
 أين صوت "شيوعي "حميد مجيد ولجنته المركزية  المصفقة للمحتلين ؟
أين صوت الإسلاميين المتنوريين المزعومين من أصحاب الملايين ؟
أين صوت أبناء العشائر الذين صدعوا رؤوسنا بكلامهم عن الشهامة والأصالة ؟
أين السيدات حاملات الجنسية الأمريكية و المرشحات للوزارات والسفارات العراقية ؟
أين علي بن حسين وأحزابه المائة وثمانية عشر حزبا وعشيرة ودكانا للنصب والاحتيال ؟ وأين عزيز الياسري وتجمعه الوطني الديموقراطي الذي خرج قبل فترة بمظاهرة في بغداد المحتلة  طالب  فيها هو وتجمعه  بوقف المقاومة التي يسميها إرهابا   وطالب أيضا بالامتناع عن قتل " أخواننا " الأمريكيين !
الحقيقة هي أن الديموقراطيين الحقيقيين والشيوعيين الاستقلاليين والإسلاميين المتنوريين والقوميين وأبناء العشائر الوطنيين ، إن كل هؤلاء موجودون ولكن خارج مجلس الحكم الصنيع  وسيقولون كلمتهم دفاعا عن أمهاتهم وزوجاتهم وأخواتهم وبناتهم وسيسقِطون هذا القرار الظلامي اللصوصي ومن كان وراءه  .ولكن ما هي حقيقة هذا القرار وما الدوافع العميقة لاتخاذه ؟
الواقع هو أن هذا القرار هو خطوة حاسمة  اتخذها "طالبان مجلس الحكم " من سلفيين وطائفيين نحو إقامة حكم ثيوقراطي سلفي وهي تأتي في سياق عملية تأسيس بنية تحتية طائفية مذهبية  في ميدان القضاء والمشمولات المجتمعية . لقد قرروا تحويل الأحوال الشخصية المدنية إلى أحوال طائفية مذهبية لا علاقة للدولة العراقية بها،  بل يقضي بها ويديرها ويشرف عليها رجال الدين والملالي والدراويش  من جميع الطوائف .
   والحقيقة فإن قانون الأحوال المدنية الذي حاول السلفيون اغتياله بقرارهم 137 لا يمكن وصفه بالكمال والتقدمية إلا في نطاق محدود جدا، فهو لا يرفض المحاكم الشرعية بل و يراعي في أمور عديدة الانتماءات المذهبية والطائفية .وحتى عقود الزواج العراقية تذكر مذهب الزوجين والمهر وما إلى ذلك من الاشتراطات الدينية ، فلماذا اتخذ هذا القرار إذن ؟ لأنه – بكل بساطة ومرارة - محاولة لإلغاء الدولة العراقية الواحدة و غير الطائفية دستوريا .بمعنى إن الحكيم ومجموعته أرادوا أن يعيدوا العراقيات والعراقيين إلى عهود الصراع الصفوي العثماني قبل سبعة قرون ليتحكم في أمورهم العائلية والإنسانية  - كما قلنا - الملالي والروزخونات والدراويش  ..
إذن ، الهدف هو تأسيس بنية تحتية طائفية قضائية لكي يسهُل فيما بعد على الأحزاب الطائفية تشكيل وإقامة دويلات الطوائف المذهبية . يحدث هذا في " العراق الأمريكي " ويعلن عنه و( يا للمصادفات الميتافيزيقية ! )في نفس اليوم الذي أعلن سيد هؤلاء الظلاميين أي بوش الصغير عن مشروعه لغزو المريخ وبناء قاعدة مسكونة بالبشر على سطح القمر !
فأي مجلس للحكم هذا ؟
إنه – كما يقول المثل العراقي السائر -  مجلس حكم كل مَن يده له  !
إنه مجلس يريد الطائفي الشيعي أن يفرض فيه وعبره  برنامجه الطائفي وفكره السلفي المتخلف بقوة الدبابة الأمريكية على المجتمع أولا ، وأن يريح إيران من ملف مجاهدي خلق ويتنازل لها عن شط العرب  والطائرات العراقية ثانيا ، ويعترف ثالثا  بأحقيتها في انتزاع تعويضات حرب بمائة مليار دولار من لقمة عيش العراقيين الخارجين توا من جحيم النظام البعثي الصدامي الدموي كما صرح بذلك موقع القرار 137 عبد العزيز الحكيم ذاته .
أما الطائفي السني في هذا المجلس فهو  يوسط حتى الماسونيين والشياطين  الزرق والحمر لدي السلطان "بريمر" ويتوسل حتى بعودة الملكية لكي يحافظ على الاحتكار الطائفي السني لرئاسة الدولة العراقي كنوع من "الحق الإلهي" ولسان حاله يقول :
((ملك سني من الحجاز ولا رئيس شيعي من العراق !))
 والقومي الكردي يريد أن يحرق العراق تحت راية " الفيدرالية " لفظا و"الكونفدرالية " فعلا من أجل أن يستقل في دويلة صغيرة في الشمال ليتقاتل هو وغرماؤه من الأحزاب الأخرى على عائدات نفط كركوك  .
أما الأحزاب السرطانية التي جاءت مع الاحتلال كأسراب الجراد وبعد أن نهبت وسلبت واستولت على الشجر والحجر والسيارات الرئاسية والفيلات والقصور والأرصدة وشركات القطاع العام راحت اليوم  تعرقل أية خطة لإجراء انتخابات عامة نزيهة تنبثق عنها هيئة دستورية وحكومة انتقالية . إن ممثلي أحزاب "بريمر" هؤلاء يقاتلون بالأظافر والأسنان  هذه الأيام من أجل رفض الانتخابات والأخذ بطريقة التعيين والفرض والقسر  لأنهم يعرفون جيدا رأي الشعب فيهم ، ويعرفون جيدا أن لا مكان لهم في أية هيئة منتخبة من قبل الشعب فالشعوب لا تنتخب من يتعاونون مع الغزاة والمحتلين .
  والعراقيون يعرفون الوقائع  وما ثمة داع للفلسفة و "طق الحنك " إذ  لم يصدر قرار من مجلس الحكم في عهد عبد العزيز الحكيم  ليخفف معاناة العراقيين من نقص الوقود أو توفير العمل والدواء والسكن . و لم يصدر قرار حتى بخصوص الكشف عن جثامين الكثيرين من  شهداء العراق المغيبين والذين سفك دمهم نظام صدام التكريتي .و لم يصدر أي قرار مهم لصالح العراقيين بل صدر قرار يبطل العمل بقانون الأحوال الشخصية الذي يبقى على هناته الكثيرة أفضل ألف مرة من عبودية القوانين التي يسنها السلفيون الطائفيون من أعداء المرأة والحياة عموما .
  إن القرار137 الذي وقعه عبد العزيز الحكيم بعد أن صوت عليه السلفيون من الطائفيين الشيعة والسنة معا ،إضافة كما يرجح البعض تصويت  عناصر من حزب رامسفيلد في المجلس و هي التي لا علاقة لها بالدين والتدين  بل لسبب سنأتي على ذكره بعد قليل ، إن هذا القرار  لا يقل خطورة عن اتفاقية "بريمر رتشموند الطالباني" التي مهدت الطريق للانتداب الأمريكي طويل الأمد على العراق . وهو من حيث الجوهر يشطب على قانون الأحوال الشخصية المدني الذي جاءت به ثورة 14 تموز 1958 واستبدال المحاكم المدنية الرسمية بمحاكم طائفية شيعية وسنية ( شافعية وحنبلية وحنيفية  ومالكية ) ومسيحية و...الخ والهدف من وراء ذلك كما قلنا قبل قليل هو إقامة البنية التحتية القضائية لدويلات الطوائف التي سيقيمها الأمريكان لتحل محل العراق الواحد الموحد . إنها – إذن -  خطوة على طريق تفتيت العراق طائفيا وتحويل الطائفية إلى واقع سياسي وقضائي ونفسي قائم وسوف يسهل ذلك   فيما بعد تنفيذ المخطط الصهيوني القديم الهادف إلى تحويل العراق إلى شبكة من الدويلات الطائفية والعنصرية المتذابحة على طريقة " أم الجمارك " .
ومن المرجح جدا أن يكون ممثلو حزب رامسفيلد في المجلس كالجلبي وعلاوي والطالباني قد صوتوا إلى جانب هذا القرار ولكن لأسباب أخرى وهي أنهم أرادوا تمرير القرار وهم يعرفون مسبقا  أن سيدهم بريمر سيتدخل وينقضه باستعمال حق  " الفيتو " المسلح بالدبابات وحينها سيسجل الاحتلال نقطة ثمينة  ويظهر بريمر بمظهر المنقذ والمخلص والمحرر والمدافع عن المرأة العراقية بوجه السلفيين فيكسب الاحتلال عندها ود نصف المجتمع العراقي الذي  تمثله  النساء !
  إنها خطة جهنمية انطلت على السلفيين الذين ستحتقرهم جماهير النساء  ومن يساندها من رجال يعترفون بالكرامة الإنسانية للمرأة وحقها في المساواة ..أما الحالمين بأنهم سيدفعون بنساء العراق إلى خندق الدفاع عن المحتلين الهمج فسوف يصابون هم الآخرون بالخيبة  ذلك أن المرأة العراقية التي تشاهد فظاظة وهمجية جنود الاحتلال وهم يعتدون على أختها  العراقية في مناطق الشمال الغربي المقاوم ويفتشونها  ويقتحمون بيتها  ويروعون أطفالها لن تتعاطف مع الاحتلال ، ولن تنطلي عليها كلاوات الجلبي و سكرتيره الخاص  ( انتفاض قنبر روبن ) وستواصل كفاحها حتى قبر القرار الظلامي ومعه الاحتلال الذي جاء به وبمجلسه .
قد خلف القرار 137 الظلامي ذهولا وصدمة في صفوف جماهير النساء وبادر الكثيرون من الكتاب والكاتبات إلى فضح القرار ومن وراءه ،وخرجت المظاهرات النسوية في بغداد وعدد من المدن العراقية ضده ،  بل و لقد رأينا وقرأنا عددا من المقالات الرافضة للقرار التي كتبها عدد من الكتبة الذين اشتغلوا وما زال بعضهم يشتغل  بالقطعة لدى سلطات الاحتلال .إن وهؤلاء الكتبة الكَذَبَة يحاولون كعادتهم اللعب على الحبلين وغسل أقلامهم الملوثة بعار الدفاع عن خيار الحرب والاحتلال في دماء النساء العراقيات  وإلا أين كان هؤلاء "الصناديد " حين كانت قوات الاحتلال تهين وتفتش باستعمال الكلاب والعملاء المأجورين وتضطهد النساء العراقيات ؟ لماذا لم نسمع احتجاجا أو استنكارا منهم ؟  هل يريدون  من العراقيين أن ينسوا ما كتبه  هؤلاء وما قالوه عن الحرب  النظيفة القصيرة والأشبه بالعملية الجراحية ؟ وعن الخير العميم والحضارة والتقدم التي سيأتينا بهما المحتلون الأمريكيون  ؟ هل يريدوننا أن ننسى رسائلهم المفتوحة إلى جورج بوش ورامسفيلد وحملات جمع تواقيع التأييد والولاء لمن دمر العراق وأعلن صراحة أنه لن يسحب جيوشه من بلادنا بل سيبقيها لعشرة أعوام وربما أكثر ؟
كلا .. هذا لن يحدث .. ولن ننسى .. وكل شيء موثق ومسجل في الأرشيفات .
وأخيرا فإن على القوى الديموقراطية العراقية الحقيقية وبكافة تلاوينها الأدلوجية القومية واليسارية والإسلامية المستنيرة وممثلي الأقليات الإثنية ومنظمات المجتمع المدني أن تقف اليوم  مع المرأة العراقية في محنتها وتدافع عنها ضد من يريدون إعادتها إلى زمن الجواري والمحظيات  والإماء المستعبدات .
 يجب على هذه القوى الديموقراطية  التحضير للقيام بمظاهرات ضخمة قبل أن يفوت الأوان ويتحول حلم التحرر من الفاشية الصدامية والاحتلال الأمريكي البغيض إلى كابوس استعباد للجميع .
فليكن شعار جميع الديموقراطيين العراقيين :
القرار 137 عار ...!



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سرقة فضائحية جديدة لوزارة مجلس الحكم :باعوا سماء العراق ومنش ...
- ماذا بعد مظاهرة كركوك ؟ هل سيطيح الإسلاميون بهيمنة الأحزاب ا ...
- دروس في النحو والإملاء الدرس الثلاثون : المعطوف
- دروس في النحو والإملاء /الدرس التاسع والعشرون .التوابع المرف ...
- دروس في النحو والإملاء / الدرس الثامن والعشرون اسم كان وخبر ...
- أين الولاء للعراق وشعبه في بيان هيئة العلماء وتصريحات الحكيم ...
- بريطانيا لا تريد إعدام صدام والربيعي يقدم له شهادة طبية منقذ ...
- إلقاء القبض على صدام : نصر إعلامي أمريكي صغير ، وانطلاقة كبر ...
- كلاو* جديد اسمه المؤتمرات الإقليمية أو الانتخابات الجزئية !
- حول البعث والسطل وقضايا أخرى !
- الدرس السابع والعشرون : الفعل المضارع غير المتصل ولا المسبوق
- الحكيم والسيستاني وعملية الفرملة السياسية الأخيرة !
- دروس في النحو والإملاء الدرس السادس والعشرون : نائب الفاعل
- راهن ومستقبل حزب البعث العراقي في ضوء حرب الاغتيالات المتباد ...
- على هامش زيارة اللص بوش السرية إلى أرض الرافدين : والآن ماذا ...
- حين يصوغ العجم دستور العراق !
- دروس في النحو والإملاء :الدرس الخامس والعشرون :الفاعل
- الإبداع الفني والأدبي وظروف العنف
- دروس في النحو والإملاء الدرس الرابع والعشرون :الخبر
- خبير نفطي يؤكد تهافت تطمينات حمزة الجواهري بالأدلة والخرائط ...


المزيد.....




- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...
- السعودية.. فيديو لشخصين يعتديان على سائق سيارة.. والداخلية ت ...
- سليل عائلة نابليون يحذر من خطر الانزلاق إلى نزاع مع روسيا
- عملية احتيال أوروبية
- الولايات المتحدة تنفي شن ضربات على قاعدة عسكرية في العراق
- -بلومبرغ-: إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة المزيد من القذائ ...
- مسؤولون أمريكيون: الولايات المتحدة وافقت على سحب قواتها من ا ...
- عدد من الضحايا بقصف على قاعدة عسكرية في العراق
- إسرائيل- إيران.. المواجهة المباشرة علقت، فهل تستعر حرب الوكا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - لن ينجح -طالبان - مجلس الحكم في دفع العراقيات إلى أحضان الغزاة !