أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رعد قاسم - عسكرة المجتمع العراقي















المزيد.....

عسكرة المجتمع العراقي


رعد قاسم

الحوار المتمدن-العدد: 2307 - 2008 / 6 / 9 - 10:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عسكرة المجتمع: مفهوم عند تحليله يدلل على ان صيرورته لها مقومات فلسفية فكرية انتجت نظريات واستراتيجيات وأليات وبرامج لتحويل المجتمع وكتله الى جسم او اجسام في حالة استعداد دائم للقتال والحرب كخيار اول ورئيسي متميز على خيارات اليناء والتركيب الاجتماعي المدني.وهذا يعني ان العلاقات الاجتماعية محملة بمظاهر العنف والقتال اكثر من تحملها بمظاهر الحوار والتفاوض 0

الاساس الفلسفي البدائي لعسكرة المجتمع:
عند دراسة علوم الاثنروبولوجيا او الجغرافية البشرية لعادات وتقاليد الشعوب ‘ نجد أن المجتمعات البدائية الطوطمية كانت تصنع رمزا خاصا بها من صور الحيوانات القوية المفترسة لتخلق بيئة نفسية لجماعاتها صوب الاستعداد الدائم للقتال تحت غايات البقاء للاقوى والحصول على متطلبات الحياة من القوت والغنائم على حساب الجماعات الاضعف وقد تطورت تلك الافكار حتى غدت منهجا للجماعات الهمجية المتوحشة عند مهاجمتها للجماعات المستقرة التي أهتدت الى الخطوات الاولى للابداع الحضاري بعد الحصول على مستلزمات الاستقرار كشرط يرتقي الى مستوى القانون الانساني للتقدم والتطور كما تعرض اقليم وادي الرافدين بعد ان امتلك سكانه الابداع الحضاري الاول للانسانية وانتجو مجتمعات المدنية الاولى الى غزوات ونهب وتدمير من الجماعات الاقل تحضرا والغارقة في ثقافات التوحش والقتال وعليه وجدنا ان تاريخ وادي الرافدين كتب سكانه تاريخ الابداع في اللغة والعمران وتنظيم التشكيلات الفنية والاقتصادية والتعليمية ومنظومة القيم والاخلاق للتفاعل الاناسي كتب تاريخه في الجهة الاخرى الغزات والطاميعن كاحداث انتكاسية وركود للابداع الحضاري وكان التفوق القتالي لجماعات الثقافات القتالية المتوحشة ينصب على الانتصار العسكري والحربي في حين كان اهتمام العراقييون منذ الالف الخامسة قبل الميلاد ينصب معظمه على التنظيم المدني وجزء منه ينصب على تلك القلاع والاسوار لحماية الاوعية الاجتماعية لمجتمع المدينة . ومن يتفحص اثار المدن العراقية في شماله وجنوبه وغربه وشرقه يجد في ذالك الكم الهائل من الاثار كصور تاريخية ومن الموروث الشعبي كعادات وتقاليد هذه الحقيقة .

الاساس الفلسفي المعاصر لعسكرة المجتمع

*الماركسية انتجت ايدلوجية من اراء وافكار ومعتقدات سادت بعض المجتمعات لتزرع ثقافة العسكرة والتعايش مع السلاح واساليب القتال على اعتبار ان الصراع مع الانظمة والمجتمعات الراسمالية تاريخي وطويل الامد لا ينتهي الى بعد القضاء عليها

*الفاشية عند موسوليني والنازيه عند هتلر والاشتراكية القوميه المتطرفة عند فرانكو انتجت ايضا ثقافات عسكرة المجتمعات على اعتبار ان البقاء للاصلح والاقوى وان الامه هي الدولة والشعب اداة الدولة عليه الاستعداد الدائم لتضحية بطيب خاطر لاجلها

*كذالك الاحزاب اليسارية الشيوعية منها والقومية او كل الاحزاب والنظريات التي تؤمن بالشرعية الثورية أي باستلام السلطة عن طريق القوى وبعيدا عن خيارات الشعب الحره الديمقراطية للتداول السلمي للسلطة السياسية هي الاخرى روجت لثقافات عسكرة المجتمع حتى بعد استلام السلطة السياسية لغرض الاستعداد الدائم للدفاع عن الثورة .


العسكرة والطبيعة البشرية العراقية قبل 1958

الصابئة مرتبط دينهم بمياه دجلة والفرات وشمس العراق منذ الاف السنين ‘ فهم متفاعلون مع الارض بالضرورة ومع الاخرين من الشعب العراقي بالتعايش السلمي بعيدا عن الاقتتال الذي ضمن بقائهم طيله هذه المدة .
كذلك حال اليزيدية فبقائهم لعدة الاف من السنين في شمال العراق ما كان ليتم الا بالابتعاد عن ثقافة القتال وقريبا من التفاعل والتأخي وحتى يهود العراق رفضوا مغادرة العراق عند اجتماعهم مع وكيل الحاكم الملكي البريطاني بالعراق ارنولدولسن عندما وضع امامهم خيار الهجرة من العراق الى فلسطين عام 1916 وما عمليات التهجير (الفرهود) عام 1941 التي مورست ضدهم من بعض الطائفين كانت استثناء عن هذه العلاقة لظروف سياسية موضوعة كذلك الحال مع الاشوريين المتأخين مع العراقيين الاخرين لعقود طويلة وما الاحداث المسلحة لهم مع السلطات العراقية عام 1936 فكانت استثناء هي الاخرى عن الطبيعة البشرية للعراقيين 0.
اما عن التعايش السلمي والمشاركة في الطقوس الطائفية للسنه والشيعه فمدينة سامراء والدجيل وبلد وأقضية بغداد في الاعظمية والكاظمية ومراقد الائمه الطاهرين عليهم السلام تشهد لقرون عديدة عن تفاعلا واحتراما قل نظيره لدى شعوب العالم حتى وصفه المستشرق السوفيتي ف.ف بارتولد منتصف القرن العشرين بالتعايش السلمي المشبع بالحياة المدنيه البعيد عن ثقافات القتال والصراع .




ثقافة العسكرة 1958 – 2003

ادى تغلغل الحزب الشيوعي العراقي الى المفاصل المهمة لوظائف الدولة الجديدة ولعبة الدور المهم في المراكز الاجتماعية مع تبني فلسفة القوه في استلام السلطة وقيادة الصراع الطبقي الى ظهور عسكرة لاجزاء من المجتمع في ( المقاومة الشعبيه )
وبعد الانقلاب العسكري في شباط 1963 طرح حزب البعث العربي الاشتراكي ثقافة عسكرة المجتمع مستسقيا ذلك من فلسفة الشرعيه الثوريه التي تنتج نظريه حمايه الشعب للثورة عن طريق (الحرس القومي) وأعاد الكره بعد انقلاب عام 1968 حتى عام 2003 م بتوسيع رقعه وعمق هذه النظريه التي دفعت العراقيين للانخراط في تنظيمات الجيش الشعبي وجيش القدس والخدمة العسكرية الالزامية التي تجاوزت مدتها العقد من ا لسنين كواجب على الشاب العراقي ‘ وانتشر السلاح وتداول بين الفتيه والشباب والشيوخ وخاصه مع الحروب الكارثيه مع ايران والكويت 1980 – 1991 وتم تجنيد كل من هو قادر على حمل السلاح لمواجهه المعارضين وأحتمالات الحرب القادمة الاخرى مع قوات التحالف حتى غدا العراقيون يتعاملون مع السلاح وكأنه صورة من صور الحياة اليوميه المفروضه عليهم .


العسكرة بعد احداث 9/4/2004م

تلاقت طروحات المعارضه العراقية في تبني فلسفة الديمقراطية كنظرية في الحياة المدنيه مع الملل المقيت للعراقيين لثقافة العسكرة للمجتمع مما ادى ذلك الى ترك السلطة السياسية منعزله عن غطائها المجتمعي في المواجهة العسكريه مع قوات التحالف الدوليه .
بيد ان الذي حدث بعد انهيار السلطه وتلاشي مؤسساتها الدولوية وغياب المؤسسات الاجتماعية المدنيه الى بروز وقائع بعيده عن امنيات المجتمع المدني وخطيره جدا صوب تجذر صور جديدة لعسكرة المجتمع ليس لجسم واحد بل عسكرة لاجزاء هذا المجتمع وبشكل غير متناغم للاسباب :-

*غياب الرؤية الموحدة لقوات التحالف لظروف موضوعيه تتعلق بطبيعه السلوك السياسي واتجاهاته بالقضايا الحساسة جدا في الشرق الاوسط

*غياب التجربه والرؤيه المستقبليه الدقيقه ولغه الحوار والحريه المطلوبه للقوى السياسيه العراقيه سواء كانت معارضه الخارج او الداخل في التعاطي مع فلسفه واضحه الملامح تنتج نظريات وبرامج متفق عليها لدرجه الالتزام الوطني كأسس وقواعد في عمليه اعادة البناء والتركيب الاجتماعي والدولوي ‘ واتجاه معظمها اثر غياب الانسجام بينها الى خلق حقائق جديدة على الارض عن طريق القوه البشرية المسلحة لفرض ارائها والحصول على اكبر المنافع السياسيه مما ادى الى تأخير بناء مؤسسات الدولة الامنية لها داخل الجسم العراقي المتداعي ‘ ناهيك عن الاثار السلبية لذلك الكم الهائل من الدعاية الاعلامية الداعية لأحداث متغيرات سياسية جوهرية في النظام الاقليمي الجديد قي الشرق الاوسط من قبل قوات التحالف والمؤسسات الدولية الرسمية المرتبطه بها .

*تبعثر سلاح الدولة وتخزينه لدى المواطنيين لأغراض نفعيه او لأغراض هواجس الحمايه الفرديه والجماعيه

*انتشار ظاهرة التهجير القسري للجماعات والافراد في مناطق واسعة من العراق مما رتب العودة وبسرعة الى ثقافة السلاح والاستعداد للقتال تحت مبدأ (البقاء للاقوى )

*غياب ثقافة الديمقراطية كوعي لخيارات وتعبيرات للافراد وللاحزاب وللقوى السياسيى والاجتماعية والاقتصادية مقابل تشبيع المجتمع بمفاهيم الدولة الشمولية والحزب الواحد والسلطة المطلقة. لسلط مما رتب توجه القوى السياسية والاجتماعية صوب الاستحواذ على السلطة لانتاج الدولة المرغوب بها بموجب نظريات مختلفة وليس صوب الطريق الصحيح في بناء المجتمع السليم الموءهل لانتاج الدولة 0








المقترحات ...والحلول :-

هنالك مقترحات لحلول بعيدة المدى ومتوسطة المدى وقصيرة المدى

مقترحات بعيدة المدى (خلق اتجاه سلوك جديد ):-

*تجذر ثقافة ومؤسسات المجتمع الديمقراطي المدني

*تجذر ضمانات الحقوق والحريات الفردية والمؤسسات الدولية والمجتمعية والحكومية اللازمة لها

*انشاء المدن الصناعية الكبيرة مع انشاء المدن التجارية والمرافق الاقتصادية للقطاع الخاص التي من شأنها ان تسحب الفرد والجماعه من ثقافة العسكرة والقتال حول محور العنصر او المذهب او التحزب الفئوي لضمان المصلحة والمستقبل الى ثقافة المدنيه في العلم والعمل

*عمليات الاعداد والتنشئه للاطفال حتى مراحل الفتيه والشباب والنضوج كافراد فاعلين في النظم المدنيه التعليمية والصحية والفنية والاقتصادية والفكرية 0

مقترحات متوسطة الامد (ضبط اتجاه السلوك):-

*انجاز عمليات بناء المؤسسات الامنيةالحيادية كمؤسسات فاعلة ومؤثرة وصاحبة التفوق والمبادره على جميع الفصائل المسلحة الاخرى

*اقامة علاقات ومعاهدات امنية دولية واقليمية مضامينها تخدم ضبط اتجاهات السلوك المنحرفة صوب التعاطي مع ثقافة السلاح والعنف

*بناء منظومة كاملة من الاساس القانوني والقضائي لضمان تطبيق الجزاء والثواب لعمليات ضبط السلوك

*العودة للنظرية الامنية للطبيعة البشرية العراقية بضبط قلاع واسوار المدن المجتمعية عن طريق احكام السيطرة على الحدود العراقية رغم صعوبة هذه المهمة

*العمل على ترسيخ الولاء الشامل لجميع القوى الاجتماعية والسياسية للدولة كثابت للهوية الجامعة والواضحة والغايات العليا والتي يلتقي عندها الجميع وان اختلفوا في تاييدهم للحكومات كونها متغيريخضع لنتائج الانتخابات السلمية البعيدة عن فرض الخيارات بالقوه 0







مقترحات أنيه وسريعه (اجتثاث السلوك المنحرف ):-

*بناءنواة مؤسسات مجتمع مدني لامتصاص القوة البشرية للقتال ليس بطريقة استيعابهم في المؤسسات العسكرية والامنية حتى نعيد الحياة لعسكرة المجتمع وانما عن طريق تحقيق هدف الامن مجتمعيا وليس عسكريا من خلال :-
المرافق السياحية الصغيرة ‘ كالمقاهي والاكشاك والمطاعم وورش الحرف الصغيرة والمزارع التعاونية سكان التي تحمل في طياتها قابلية عالية في امتصاص البطالة في مضامين عديده تحتاجها عمليات البناء 0

*ادخال المتعلمين من رجالات المليشيات او من الذين تركوا السلاح في دوائر الدولة ذات المساس المباشر بالحياة اليومية وحركة التفاعل بين الافراد والجماعات 0
*تفعيل دور منظمات المجتمع المدني ( نقابات العمال والفلاحين والاطباء والمعلمين والمتقاعدين والمرأة والطفل ومنظمات الاغاثة 000 الخ ) فمن طبيعة هذه المنظمات انها تملك خاصية تفتيت التمحور حول ولاءالعنصر والطائفة والقبيلة التي تعتبر حاضنات لثقافة التعصب المنتج الرئيسي لثقافة العسكرة الى تمحورات تصنيفية اجتماعية وثقافية ومهنية وجنسية تنتج ثقافة التسامح الحاضنه الرئيسية للتحاوروالتفاوض
في المجتمع المدني 0

*تضمين قانون الاحزاب مبدأ عدم تكوين اجنحة عسكرية التي تكون مدخل لتحويل محاورات نحو الاتفاق الى مجابهات بالقوة نحو فرض الاراء 0

*أجتثاث الدعايه والترويج لثقافة العنف من الافلام واللعب والملابس والملصقات والصور 0

*الحصول على المعلومات الكاملة لمعالجة تجمعات المهجرين التي تنتج ثقافة العداء والكره والاستعداد الدائم للقتال لتحويلها الى مجمعات سكنية سريعة البناء (كرفانات) تشكل طوق امنيا حول المدن وخاصة بغداد 0

*احياء دور العرض الموسيقية والمهرجانات الثقافية ومسارح الاطفال والكبار لضخ ثقافة العلم والعمل وجتثاث ثقافة العداء والقتال

*ايجاد مناسبة لتكريم النخب والصفوات من الرجال والنساء اللذين اشتهرو في مناطقهم بالنشاط والفعالية في قضايا السلم الاهلي وان يكرم بشكل علني ليرتقو الى المركز الاجتماعي المؤثر كنماذج نخبوية يقتدى بها .



#رعد_قاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- نتنياهو يأذن لمديري الموساد والشاباك بالعودة إلى مفاوضات الد ...
- رئيس وزراء بولندا يكشف عن -جدال مثير- أشعله نظيره الإسباني ف ...
- دراسة رسمية تكشف أهم المجالات التي ينتشر فيها الفساد بالمغرب ...
- تشابي ألونسو يستعد لإعلان قرار حاسم بشأن مستقبله مع نادي ليف ...
- الجيش الروسي يكشف تفاصيل دقيقة عن ضربات قوية وجهها للقوات ال ...
- مصر.. إعادة افتتاح أشهر وأقدم مساجد البلاد بعد شهرين من إغلا ...
- قائد القوات الأوكرانية: تحولنا إلى وضع الدفاع وهدفنا وقف خسا ...
- مقتل شخص وإصابة اثنين إثر سقوط مسيّرة أوكرانية على مبنى سكني ...
- استطلاع يظهر تحولا ملحوظا في الرأي العام الأمريكي بحرب غزة
- معتمر -عملاق- في الحرم المكي يثير تفاعلا كبيرا على السوشيال ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رعد قاسم - عسكرة المجتمع العراقي