أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جريس الهامس - خيانة حزيران .. وحصاد الإستسلام !؟















المزيد.....

خيانة حزيران .. وحصاد الإستسلام !؟


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 2304 - 2008 / 6 / 6 - 08:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خيانة حزيران .. الثمار المرة وحصاد هشيم الإستبداد والإستسلام والتضليل المبرمج و المستمر ...؟

القلة من المفكرين المخلصين العرب والسوريين بشكل خاص , الذين أدركوا أن كل النكبات والماّسي التي حلّت بالأمة العربية عموماً وبالمشرق العربي خصوصاً هي حصيلة وحصاد لخيانة الخامس من حزيران 1967 التي مرّت دون عقاب والتي كوفئ جناتها الرئيسيون في دمشق بسدة الرئاسة واغتصاب السلطة من الشعب منذ انقلاب 16 ت2 1970 حتى اليوم ..وكان المفكر الوطني الديمقراطي الصادق ( صادق جلال العظم ) رائداً في هذا الموضوع عندما أعاد كل معاناتنا ونكباتنا إلى جذور تلك الكارثة المستمرة مفاعيلها حتى الساعة -

لقد سبق لنا أن كتبنا الكثير بالتفصيل عن تلك الخيانة السافرة التي أسموها زوراً نكسة – مجرد نكسة – في كتابي الذي صدر العام الفائت تحت عنوان ( كيف ضاع الجولان – جريمة لاتغتفر - ) ولن أعود لتفصيل الأدلة والوقائع المؤكدة التي تثبت جريمة تسليم الجولان دون قتال للعدو وإذلال جيشنا وشعبنا واستعباده التي كان ( بطلها ) حافظ الأسد وزير الدفاع اّنذاك الذي كوفئ بسدة رئاسة الجمهورية عام 1970بإشراف أمريكا والمحرفين السوفييت معاً .. ليحولها إلى ملكية وراثية طائفية عشائرية بعد وفاته بإشراف ومباركة أمريكية إسرائيلية سافرة أشرفت عليها ( مادلين أولبرايت ) وزيرة خارجية أمريكا علناً .و.هلل لها الإعلام الغربي الذي يزعم الديمقراطية والخاضع في معظمه لتمويل شركات السلاح والنفط والأدوية وغيرها المتعددة الجنسيات والعابرة للقارات .. أو صمت عن تلك الجريمة المكملة للخيانة الأولى .. كما رحب بها واحتضنها الوكلاء بالعمولة من حكام العربان العاربة والمستعربة من المحيط إلى الخليج ومن (موالي ) طغاة طهران .
ولسنا هنا في معرض شرح ما فعله هذا النظام في تدمير البلاد وإذلال العباد ونهب المال العام والخاص وتنفيذ معتقد الطاغية الشخصي الذي كان يردده أمام خاصته : ( جوّع كلبك يتبعك ) حتى أوصل 60% من الشعب السوري واللبناني أيضاً إلى مادون خط الفقر والجوع , ولا بالإعتقال الكيفي والتعذيب والقتل والإغتيال الفردي والجماعي لأحرار سورية ولبنان وفلسطين والعراق وغيرها .. ولا بشراء الضمائروزرع الألغام في كل مكان في الداخل والخارج وفي صفوف المعارضة , كما خلق منظمات وأحزاب وبراويظ تحت لافتات مختلفة فضحنا بعضها في الماضي وبعضها فضح نفسه ؟؟ ,, لقطع الطريق أمام بناء معارضة وطنية ديمقراطية فاعلة ونقية تنقذ شعبنا من مخالبه وتهدد وجوده .. ولا باغتياله المجتمع المدني بكامله واغتياله العقل والسياسة والأحزاب والنقابات والصحافة والفكر والرأي الاّخر كله ...ولابسرقة ماتحت الأرض أيضاً من نفط واَثار وتحويلها إلى حسابه الخاص ..
كما ليس بناتنا وأبناؤنا وأخواتنا وإخواننا من القراء الكرام بغافلين عن أساليب عملاء هذا النظام وحماته من الصهاينة والمستعمرين الأنكلوأمريكان خصوصاً الذين أشرفوا على رعايته وتصحيح مساره على أشلاء شعبنا وشعوب المنطقة ليبقى الصبي المدلل لديهم مهما عربد وتجبّر ولو غضب أنصار أمريكا وإسرائيل الاّخرين من العربان ...؟
........
والجريمة الأكبر التي يدركها جميع الوطنيين الصادقين اليوم أكثر من أي وقت مضى نسيان خيانة حزيران كلها والعلاقة العضوية التاريخية بين رؤوس هذا النظام وإسرائيل وانهزامية بعض أطياف المعارضة السورية أمام المطلب الرئيسي في محاكمة المسؤولين عن خيانة حزيران السافرة فور وقوع الجريمة التي حملت المافيا الأسدية للسلطة والتربع على رقاب الشعب السوري أربعين عاما تحميه حراب أمريكا وإسرائيل من الخارج ... وجيش القمع والنهب من المخابرات الذي تجاوز عدده ضعف عدد الجيش النظامي في الداخل مسلح بقانون الطوارئ والأحكام العرفية المفروضة على شعبنا بالأمر العسكري رقم 2 تاريخ 8 اّذار 1963 وسائر القوانين والمحاكم الفاشية الإستثنائية التي لم تفرض على شعب في العالم .. أمام صمت العالم وأدعياء الديمقراطية وحقوق الإنسان ....
ولو بقي ملف خيانة حزيران مفتوحاً والمطالبة المستمرة بمحاكمة الجناة فيه على الأقل في برامج جميع أطياف المعارضة وبقي الكشف والتحقيق في جميع الجرائم التي ارتكبها رؤوس النظام ضد أحرار شعبنا وبقي ملف اّلاف المفقودين مفتوحاً في مطالب المعارضة المشروعة في الداخل والخارج .. كما فعلت المعارضة المغربية كمثال ...لوتحقق ذلك لما وصلت المعارضة إلى الدرك الذي بلغته من التمزق و الإنعزال عن الشعب المستعبد ونهش لحوم بعضها وتشويه سمعة المناضلين الشرفاء بين صفوفها الذين قدموا حياتهم وكل مايملكون لتحرير وطنهم وشعبهم ... كما حدث في محاولة تشويه سمعة القائد الشيوعي المناضل الصادق ( المرحوم أحمد محفل ) ظلماً وعدواناً ( راجع أطروحة المناضل الصادق بشّار العيسى ) .. هذا المناضل المعروف الذي عمل في أواخر حياته عاملاً في جنوب فرانسا ليؤمن عيش الكفاف وهو شيخ المحامين في مدينة حلب وإبن عائلة غنية , باع كل أملاكه وأنفق ثمنها على العمل الوطني –
- أوردت هذا المثال الذي يدمي القلب ويزيد غربتنا ألماً مكعباً .....وهناك مئات الفواجع المماثلة التي حققتها ( النخب ) العتيدة التي تعتز بريشها الملون و التي لولاها لما استطاع هذا النظام المدان وطنياً ودستورياً وشعبياً وعنصرياً وعربياً.من الإستمرار في الحياة وإيغاله في القمع واللصوصية والإغتيالات في سورية ولبنا ن والخارج لكن مرور جميع خياناته وجرائمه المستمرة دون عقاب أو فضح مستمر على الأقل كأنها مخالفات سير بسيطة .....وكل ماتطالب به المعارضة من هذا النظام الفاشي المتهم والمدان وطنياً وعربياً بعض الإصلاح لاغير..كالقضاء على الفساد وهوراعي الفساد , واحترام الرأي الاّخر وهو الذي اغتال الكلمات في الحناجر وأطلق النار على عصافير الوطن لأنه يخاف من سماع زقزقتها وبعض المكاسب و جعلت سقف مطالبها إلغاء المادة الثامنة من الدستوروهو الذي فصّل الدستور الفاشي على مقاسه ... كل هذه المطالب الهزلية أمام الخيانة العظمى تنتهي لتذرها الرياح. أمام قهقهات وغطرسة رؤوس النظام ودهاقنته
- ...ومازالت سيطرة ( النخب ) البورجوازية .النرجسية. على ساحة المعارضة سائدة .. التي تحمل سمتين رئيسيتين - - الموسمية -- والدكاكين الحزبية المشخصنة .. مع الأسف ,,,,وعبر كل الماّسي والتضحيات التي تعرضت لها المعارضة ولاتزال و التي تستحق الإحترام رغم مجّانيتها وطفولتها وعدم جدواها في مواجهة طاغية جائرونظام مافيا سافرة ,ألغى كيان الدولة ومؤسساتها كلها وفق أكثر التعاريف المتخلفة للدولة عبر التاريخ .. وكم تمنى الوطنيون الصادقون من جميع الإتجاهات أن يروا وجيهاً واحداً من ( وجهاء ) المعارضة ينتقد نفسه قبل أن ينتقد مسار المعارضة وخطة عملها بعيداً عن الشعارات المنمقة الحميلة التي بقيت حبراً على ورق في السلوك والممارسة ومعايير الحد الأدنى من أخلاق العلاقة الإنسانية بين أطراف المعارضة , بل وفي داخل كل طرف واتجاه ..
- والأنكى من كل ذلك أن وجهاء كثرمن هذه المعارضة النخبوية الكسيحة يصرحون علناً أنهم ضد إسقاط هذا النظام ويبعثون الهلع والخوف في نفوس المواطنين من سقوطه.. عندما كان يترنح على كتفي حاميته إسرائيل الحريص وحدها على بقائه .. بحجة تعرض سورية لماّسي مشابهة لماّسي العراق .. علماً أن معظم فرق الموت والقتل الجماعي التي دخلت العراق موعودة بالحور العين في الجنة والتي لم تميز بين قتل طفل أو إمرأة وشيخ ومدرسة ومستشفى ومركزشرطة .ودار عبادة ومنازل اّمنة ,,الخ جاء معظمها عبر الحدود من سورية وإيران ومعسكرات التدريب فيها
- ...........
هكذا مرّت خيانة حزيران التي كان بطلها ( حافظ الأسد ) بالدرجة الأولى و هكذا سلم الجولان دون قتال واحتلت الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة وسيناء ... وأعلن في دمشق بأننا انتصرنا لأن إسرائيل لم تستطع إسقاط النظامين التقدميين في سورية ومصر ..عبد الناصر والملك حسين اعترفا بالهزيمة مع تبريرات سخيفة طبعاً لامجال لتكرارها هنا .. أما النظام الأسدي لايهزم ...؟ وتواصلت الماّسى على شعبنا بتمزيق وحدته الوطنية قبل كل شيْ إلى طوائف وعشائر تحت شعار الوحدة العربية , حتى العائلة السورية لم تسلم من التخريب والتمزيق ... كما مورست أبشع أنواع الإضطهاد والتمييز العنصري ضد شعبنا الكردي وحرم مئات الاّلاف من الجنسية وحق المواطنة ظلماً وعدواناً منذ أكثر من أربعين عاماً ...

لقد أدرك الشهيد سمير قصير قبل غيره في لبنان أن لاتحرير للبنان من الوصاية الأسدية التي منحتها له أمريكا وإسرائيل التي أعطته الضوء الأخضر لدخول لبنان , ولا إستعادة لاستقلال وسيادة لبنان إلا بسقوط هذا النظام وتخليص شعوب المشرق العربي كلها من اّثامه .. لهذا اغتيل هذا المناضل الشجاع الذي تمر الذكرى الثالثة لاستشهاده برصاص الغدر الأسدي .. ليلتحق بقافلة شهداء لبنان بدءاً باغتيال الشهيد كمال جنبلاط وسعد صايل وشهداء مخيم تل الزعتر وجسر الباشا الذين سقطوا بقذائف مدفغية حافظ الأسد إلى اغتيال المقاومة الوطنية اللبنانية والفلسطينية في الجنوب برصاص الإحتلال الأسدي وأمل وحزب ( ولاية الفقيه ) وفي مقدمتهم الشهيدين حسين مروة ومهدي عامل وغيرهم إلى اغتيال الشهيد المقدم (رؤوف زعرور – أبومحمد ) الذي اغتالته المخابرات الأسدية وحزب ( النصر الإلهي في – الرميلة – عند مدخل مخيم عين الحلوة عام 1991 لأنه رفض أوامر قيادته بإلقاء البندقية إلى اغتيال رموزالوطنية اللبنانية و المقاومة الفلسطينية الأخرى وصولاً إلى اغتيال الشهيد الحريري ورفاقه وجميع شهداء الحرية والإستقلال من الرؤساء والوزراء والنواب والسياسيين والإعلاميين والإعلاميات من المدنيين والقادة العسكريين أيضاً والقائمة طويلة ....—إن شهداء لبنان هم شهداء الشعب السوري واستقلال وتحرير لبنان من أية وصاية وتبعية من أية جهة ÷و استقلال وتحرير لسورية ---
واليوم بعد الصفقة الإسرائيلية التركية التي أحدثت انفراجاً مؤقتا في مؤتمر الدوحة الأمريكي الصنع لإخراج النظام من عزلته ومحاولة إنقاذ ماتبقى من لبنان الضحية ... ولو كانت لن تصل إلى نتيجة في الوقت الحاضر ... لأن النظام الأسدي لم يكن يوماً مهتماً بتحرير الجولان وهو الذي سلمه دون قتال عام 1967 وقبض ثمنه ...إن مايهمه بالدرجة الأولى بقاءه على الكرسي على الأشلاء وبقايا وطن أولاً .. وبقاء وصايته ونفوذ ه في لبنان بشكل أو باّخر ... لذلك نراه يهدد ويعربد بواسطة أيتامه وأبواقه الرخيصة للإنتقام من الشعب اللبناني والعودة لعرقلة قيام دولته المستقلة والعودة للتهديد والوعيد رغم انتخاب رئيس الجمهورية ......
لتكن الذكرى الأليمة الحادية والأربعون لخيانة حزيران حافزاً لجميع الوطنيين الديمقراطيين من أطياف المجتمع السوري السياسية والإجتماعية والقومية .. الغيّورين على شعبهم ووطنهم في الداخل والخارج لمراجعة الماضي القريب والبعيذ بصدق وشجاعة مع الذات ومع الاّخرين , وكشف الأخطاء والإنحرافات دون مواربة وافتراء .. والخروج من قواقع الذاتية الأنانية النخبوية والدكاكين الكاسدة والمصالح الأنانية لنلتق على برنامج الحد الأدنى للنضال الدؤوب والمستمر بالإعتماد على النفس والجماهير المستعبدة – وبعيداً عن الظواهر الصوتية الموسمية – لرفع العتب وإثبات الوجود لاأكثر --- حتى إسقاط هذا النظام الهمجي الذي يعيش على فرقتكم واختلافاتكم التافهة .. لبناء الجمهورية الديمقراطية السورية الثانية دولة القانون والمواطنة والإنسان ..
لاهاي – الخامس من حزيران



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تهنئة وتحية لشعوب : نيبال , لبنان , وإيران , المناضلة
- دعوة للتضامن مع الشعب اللبناني ضد الإنقلاب العسكري
- قبائل الجنجويد تجتاح لبنان وتطرد وتروَع أهلها بقيادة حزب ( و ...
- العمال المناضلون مؤهلون لقيادة التغييرالديمقراطي في مصر ؟
- جريمة جديدة في سجن الأسد ( منطقة صيدنايا ) ؟؟
- الرسالة الأولى إلى بشَار الأسد ...؟
- شقائق النوروز .. وشقائق النعمان ؟
- القمة العربية بين زمن القتل دون عقاب : والمحكمة الدولية ؟؟
- دور ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل الرابع - ...
- رقصة الموت يؤديها مستر بوش بجدارة وفرح !؟
- لمن تقرع الأجراس .. في زمن الردة والسقوط المريع ؟
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ا ...
- دور أفكار ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الإشتراك ...
- الخلود للقائد الفلسطيني المقدسي الحكيم جورج حبش
- إغتيال الذاكرة الوطنية والثقافة والمثقفين الأحرار في دمشق عا ...
- دور ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية - اللينينية - الإشتراكية ...
- إلى متى يبقى لبنان رهينة التحالف الأسدي - الفارسي - الإسرائي ...
- الخلط بين التناقض الرئيسي والثانوي في النضال ضد النظام السور ...
- لنضئ ست شمعات للحوار المتمدن
- دور ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية - الفصل الرابع - الإشتراك ...


المزيد.....




- الناطق باسم نتنياهو يرد على تصريحات نائب قطري: لا تصدر عن وس ...
- تقرير: مصر تتعهد بالكف عن الاقتراض المباشر
- القضاء الفرنسي يصدر حكمه على رئيس حكومة سابق لتورطه في فضيحة ...
- بتكليف من بوتين.. مسؤولة روسية في الدوحة بعد حديث عن مفاوضات ...
- هروب خيول عسكرية في جميع أنحاء لندن
- العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز يدخل المستشفى التخص ...
- شاهد: نائب وزير الدفاع الروسي يمثل أمام المحكمة بتهمة الرشوة ...
- مقتل عائلة أوكرانية ونجاة طفل في السادسة من عمره بأعجوبة في ...
- الرئيس الألماني يختتم زيارته لتركيا بلقاء أردوغان
- شويغو: هذا العام لدينا ثلاث عمليات إطلاق جديدة لصاروخ -أنغار ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جريس الهامس - خيانة حزيران .. وحصاد الإستسلام !؟