أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كامل عباس - كلينتون والرئاسة الأمريكية والعالم















المزيد.....

كلينتون والرئاسة الأمريكية والعالم


كامل عباس

الحوار المتمدن-العدد: 2302 - 2008 / 6 / 4 - 10:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تصفحت كتاب الرئيس الأمريكي السابق- بيل كلينتون – (حياتي ) في مكتبة أحد أصدقائي أوائل عام 2007 ,ترجم الكتاب وقدّم له مشكورا الدكتور حسام خضور , ومما جاء في التقديم
(( لكن ربما قلة هم الذين سيختلفون مع بل كلينتون الإنسان بعد قراءة هذا الكتاب , الذي أراد له الكاتب ان يكون رسالته الى الشعب الأمريكي والناس قاطبة )) .
حضر الى ذهني فورا صعوبة قراءة رسالة تربو على الألف صفحة في عتمة هذا الزمن الرديء , زمن الأنترنت وتقديم المعلومة بسرعة توازي سرعة العصر , قلت في سري سيسعد بهذه الرسالة من هم وراء القضبان ’ فهم القادرون أكثر من غيرهم على التمتع بها ’ وربما أراد الرئيس السابق ان تكون شعبيته بينهم , تذكرت غربتي داخل وطني لأكثر من ثمانية عشر عاما بين مطاردة وسجون , وكيف خففت عني رسائل مماثلة تلك الغربة , ومنحتني الكثير من الطمأنينة ,من يومها أحببت هذا النوع من الأدب - أدب السيرة الذاتية - ووجدته أدبا رفيعا –سهلا و ممتنعا بآن واحد –
لكنني عاجز عن قراءة الكتاب الآن , فانا مشغول بلقمة أطفالي ولا وقت لدي لقراءته .
في العاشر من كانون أول عام 2007 وجدت نفسي فجأة في قاووش أسوا من كل قواويش السجون التي مررت بها , ولم تكن حصتي سوى بطانية واحدة , تزاحمت الصور والأفكار والتساؤلات عن السبب الجوهري الذي قادني الى هنا من جديد , واستقر رأيي الى ان السبب يعود الى انتقالي من خانة الماركسية الى خانة اللبرالية , غريب هذا الشرق !! ترى هل ادفع ثمنا لتبنيي الفكر اللبرالي يوازي الثمن الذي دفعته من حريتي بسب اعتناقي الفكر الماركسي ! سلوكهم تجاهي في محافظتي يدل على ذلك , الحق في كل ذلك على عقلي , وهم أعداء العقل بامتياز , كنت أظن ان انتقالي الى اللبرالية سيخفف عني عندهم , كوني نبذت كل تفكير انقلابي وأصبحت أنادي بالإصلاح الهادئ والتدريجي والآمن , لكن حسابات الحقل لم تنطبق على حسابات البيدر , على العكس تماما , لو انني بقيت ماركسيا , ربما عرضوا علي طائرة لنقلي من اللاذقية الى دمشق , وهي أسهل عليهم من نقل من كنت مثله , من فرنسا الى سوريا بطائرة خاصة .
كان حظي هذه المرة على غير العادة جيدا فقد تم إخلاء سبيلي بأقل من ثمان وأربعين ساعة وبقي العديد من رفاقي ( العزيزين على قلبي ) حتى كتابة هذه السطور.
وجدت نفسي مسجونا ولكن بين أطفالي , لكنني شكرت ربي و استجبت لتهديداتهم وأقلعت عن الكتابة , فانا رغم حبي الشديد لرفاقي لست راغبا في قراءة كتاب كلينتون عندهم .
استعرت الكتاب وبدأت بقراءته داخل بيتي , وتشاء الصدف أن انهيه مع اتفاق الدوحة وما أشاع من أمل في نفسي , عل وعسى أن يكون بداية عهد جديد للحوار فيه مساحة اكبر من قبل .
انتابتني رغبة للتعليق عليه كما فعلت مع كتب أخرى , تعاطي الكاتب للكتابة يشبه بأحد وجوهه تعاطي المدمن للمخدرات , لقد عاهدت زوجتي وأطفالي أكثر من مرة بالإقلاع عن الكتابة , تجنبا للمضايقات , وعدت إليها رغما عني وعنهم , وها انذا أعود كما في السابق رغم قناعتي بان مضايقتهم هذه المرة ستكون اشد , ولكنها ضريبة لابد من دفعها لمن أدمن الكتابة
.....................................................................

زاد في الطنبور نغما , إلحاح حاد من داخلي للكتابة في هذا الموضوع على شبكة الأنترنت , حتى ولو اتهمني رفاق الأمس كالعادة بأنني أروج للبضاعة الأمريكية , قناعتي اللبرالية تدفعني أن أُعِرف بأمريكا وأدعو لأن يراها المثقفون بمن فيهم الماركسيون على حقيقتها , لا كما ربانا الاتحاد السوفياتي على رؤيتها , وهو الطريق الأمثل لخدمة قضيتنا العربية , فانا اقرأها لأجيد التعامل معها بما يخدم قضيتي أولا والعالم ثانيا .
بإمكاني ان أدبج صفحات طوال تعليقا على الموضوع ولكنني سأكتب القليل جدا , ربما سيجعل ذلك من الحوار حولها اكبر مما لو كانت أطول, ولذلك سأكتفي بالتعليق على المحاور التالية
1- أمريكا والدين
2- أمريكا والأجهزة العسكرية والمخابراتية
3- كلينتون الرئيس الإنسان .

امريكا والدين :
جاء في خاتمة الكتاب مايلي : ( كتبت هذا الكتاب لأروي قصتي وقصة أمريكا في النصف الأخير من القرن العشرين )
أول ما لفت انتباهي في القصة هو حضور الدين الكثيف جدا في المجتمع الأمريكي الى جانب التطور العلمي المذهل فيها , والدين والعلم خطان متوازيان لا يلتقيان , الدين يقوم على التسليم بقضاء الله , والعلم يقوم على العقل , انها حقا مفارقة تجسدها السطور التالية ص 304
( عارض الأصوليون نظرية الارتقاء والتطور معظم القرن العشرين لكونها تتناقض مع حرفية الكتاب المقدس عن خلق البشر , وفي أوائل القرن العشرين حرمت العديد من الولايات الأمركية بما فيها أركنساس تدريس نظرية الارتقاء , حتى بعد ان أسقطت المحكمة العليا مثل هذه المحظورات , ولم تناقش معظم النصوص العلمية نظرية الارتقاء حتى ستينات القرن العشرين , وفي النهاية توصلوا لفكرة دعوة المدارس التي تدرس الارتقاء الى ان تمنح علم الخلق عند اللاهوتيين أهمية متساوية ).
ربما يستطيع المرء ان يتفهم رؤية العثمانيين الأحادية الجانب لكتاب الله تعالى واختزاله في الآية الكريمة التالية ( وقالوا ما هي الا حياتنا الدنيا . نموت ونحيا وما يهلكنا الا الدهر وما لهم بذلك من علم إن هم الا يظنون ) سورة الجاثية ’ الآية 24’ ولكن كيف له ان يفسر تعلق الأمريكيين بأصولية بروتستنتية لاترى سوى حرفية الكتاب المقدس الذي يقول
(ثم جاء الي واحد من السبعة الملائكة الذين معهم السبعة جامات المملوءة من السبع الضربات الأخيرة وتكلم معي قائلا هلّم فاريك العروس امرأة الخروف , وذهب بي بالروح الى جبل عظيم عال واراني المدينة العظيمة اورشليم المقدسة نازلة من السماء من عند الله , وكان لها سور عظيم وعال وكان لها اثنا عشر بابا وعلى الأبواب اثنا عشر ملاكا وأسماء مكتوبة هي أسماء أسباط بني اسرائيل الاثني عشر) – سفرالرؤيا ,الاصحاح 21 –
اختلطت تلك الأصولية بنفاق سياسي لدى الزعماء الأمريكيين يشبه نفاق العثمانيين ’ حتى أصبحوا جميعا تقريبا داعمين لحق اليهود التاريخي في ارض فلسطين ( كان كل من الرؤساء الأمريكيين السابقين جون آدامز (1797 – 1801م ) وتوماس جفرستون (1801 – 1809 ) عضوين في لجنة تأسست عام 1776م لغرض انتقاء شعار للأمة الأمريكية الجديدة , فأوصى كلاهما ان يكون الشعار صورة للنبي موسى وهو يقود اليهود الهاربين من فرعون مصر ! وفي مناسبات عديدة أبدى جون آدامز رغبته المخلصة لإعادة اليهود الى ارض يهوذا – فلسطين – كأمة مستقلة ’ ومن جهته رأى بنيامين فرانكلين الدبلوماسي الأمريكي أن يكون الشعار صورة موسى وهو يشق البحر الأحمر بعصاه )- من كتاب المسيحية والاسلام والاستشراق ص 238 -
ولقد اشتكى بيل كلينتون بمرارة من استعمال الدين لأغراض سياسية ص 899
(عندما كان الجمهوريون اليمينيون الجدد الأغلبية في الغونغرس عام 1995 , اوقفت كل مخططاتهم المتطرفة , وحققت تقدما في الاقتصاد وفي المجتمع , وخلقت جوا من العدالة مقابل تعاوننا . الآن فهمت لماذا يكرهني الأشخاص الذين يوازنون بين النزعة المحافظة السياسية والاقتصادية والاجتماعية وبين إرادة الله’ أريد أمريكا التي تحقق النفع للجميع, وتوزع المسؤولية على الجميع . والتي تحقق المشاركة المتكافئة لبناء مجتمع ديمقراطي , اما الجمهوريون فهم يريدون الوصول بأمريكا الى حيث تتركز السلطة والمال في أيدي أصحاب اليمين – بالمعنى الديني للكلمة )
ولكن بصراحة تامة أقول : ان كلينتون ذاته ساير ذلك النفاق في ولايته الأولى والثانية لأغراض سياسية , حتى كتابه خلا من أي قيمة معرفية ترفع من وعي المواطن الأمريكي المتدين بدلا من دغدغة مشاعره الدينية , يقول كلينتون ص 872
( كنت استغرق في القراءة لمدة ساعة الى ثلاث ساعات في المكتب , قارئا الإنجيل وكتاب الايمان والمغفرة وأعيد قراءة محاكاة المسيح ... الخ )
امريكا والأجهزة :
خرجت بعد قراءتي القصة بانطباع مفاده : ان جهاز الجيش والمخابرات هما كالعلق على جسم الشعب الامريكي .يمتصون دمه عن طريق الضرائب المتعددة الأشكال .
حوال الجيش الأمريكي :
الرئيس كلينتون معجب بالرئيس الأمريكي جون كندي وأنا أيضا مثله , وجون كندي هو القائل في خطاب القسم عام 1962 ص 80
(للحرية عدة مصاعب , والديمقراطية ليست كاملة , ولكن يجب ألا نبني جدارا أبدا لحجز الناس داخله ) وكلينتون كما يتوهم سار على نفس الطريق , ولكنني أتساءل هنا , ما الفرق بين بناء جدار برلين لحجز الناس داخله بالقوة وبين غزو فيتنام والعراق لفرض الديمقراطية الأمريكية بالقوة . أنا على ثقة من ان كثيرا من أبناء الشعب الأمريكي يخجلون من هذا الدور لجيشهم كشرطي يفرض الديمقراطية على الشعوب بواسطة القنابل والصواريخ .
بصراحة تامة أقول لم يرق لي موقف كلينتون من حرب فيتنام ووجدت فيه تناقضا , وهو أسوأ عندي من موقف الواضحين من أبناء الشعب الأمريكي الذين أيدو الغزو.
حول المخابرات :
بلغ الانحطاط ذروته هنا , ان توضع لواقط الكترونية على جسد النساء ليتجسسن على عواطف بعضهن البعض ,أمر مخل بالكرامة الإنسانية ’ و في دولة تتنطح لصياغة العالم على صورتها , ترى ماذا تركت مخابرات أمريكا لمخابرات الدول لارهابية ! لايصدق المرء أن ذلك جرى في امريكا في النصف الثاني من القرن العشرين . مع امرأة رفضت أن تجيب على أسئلة المخابرات كما يريدون وكان مصيرها اسودا . ص 787
( سيقت الى السجن مغلولة اليدين ’ ومقيدة القدمين بسلاسل مربوطة على الخصر , من ثم نقلت سوزان الى منشاة فيدرالية , حيث عزلت عن بقية السجينات في وحدة طبيعية لعدة أشهر ... وأكرهت على أن تمضي ثلاثة وعشرين ساعة يوميا في زنزانة بلا نافذة في جناح يسكنه عادة القتلة المحكومون ’ وأجبرت أيضا على لبس رداء احمر يلبسه عادة القتلة والمتحرشون
با لأطفال ... ) حتى تكتمل المأساة برأتها المحكمة بعد سنوات ؟؟
ترى ماذا تركوا للدول المتخلفة في تعاملها مع أصحاب الرأي الحر الذي لا يساير أمزجة الحكام !؟
كلينتون , الرئيس , الإنسان :
نجح كلينتون في الجمع بين الرئيس والإنسان في هذه القصة , وذلك يكفيه شرفا وفخرا .
بدءا من الإهداء
الى أمي التي منحتني حب الحياة
الى هيلري التي منحتني حياة الحب
الى تشيلسي التي منحتني متعة ومعنى كل ذلك
والى ذكرى جدي ,
الذي علمني ان أتطلع الى الناس الذين يزدريهم آخرون,
لأننا في نهاية المطاف لسنا مختلفين جدا .
مرورا بسعادته الهائلة بعد ولادة ابنته . ص 288
(لم أرد تلك الليلة أن تنتهي أبدا , أخيرا صرت أبا , فرغم حبي للسياسة والحكم ومطامحي المتنامية , عرفت عندئذ أن كوني أبا هو العمل الأكثر أهمية الذي حصلت عليه يوما )
انتهاء بطائرة الرئاسة التي تمتع بها كانسان حتى آخر يوم من ولايته الثانية ,
حتى علاقته الجنسية مع مونيكا والتي عملوا منها قميص عثمان , رأيت فيها شخصيا , جمعا عبقريا بين الرئيس والإنسان ولا اثر للفضيحة فيها , وهي تلقي ضوء على الغريزة الجنسية وتطورها من العضة الى القبلة ’ وتعقيداتها المتناهية التي عبّر عنها الكثير من فلاحي قريتي ببساطة لا تشوبها تعقيدات الرئاسة
سئل احدهم لماذا يبني علاقة جنسية مع امرأة غير زوجته فأجاب : يمل المرء من أكل البامة يوميا , مهما كانت مطبوخة جيدا .
وسئل آخر نفس السؤال فأجاب : يتآخى لحم الزوج مع زوجته بعد عشر سنوات من الزواج على ابعد تقدير
وكل منهما يحب زوجته جدا كما يحب الرئيس كلنتون زوجته هيلري .
يختلف الموضوع في هذه الفقرة عن الفقرتين السابقتين , هنا تطلعت بحسد الى المواطن الأمريكي الذي يتنعم برئيس يجمع بين الرئاسة والصخب والعنف ومائة عام من العزلة , رئيس يستطيع ان يكون إنسانا على الكرسي ويكتب قصة بعد مغادرته كرسي الرئاسة .
نعم هنا تبدو الحضارة واضحة والتي جعلت الرئيس يترك الكرسي مرغما ’اما عندنا ولله الحمد فقد سارت الأمور بالمقلوب وأصبح كل رئيس عندنا له حق الهي في السلطة مثل الملوك , لأن الله اختاره لشعبه بوصفه – القائد الضرورة-
– اللاذقية



#كامل_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللبرالية ومثقفو اليسار السوري
- المجلس الوطني لإعلان دمشق بين القديم والجديد
- الاسلام وأصول الحكم
- محنة العقل وحرية استعماله العام في التاريخ العربي الاسلامي
- هواجس – جديدة – حول الاصلاح الديني وضرورته الحالية في بلادي
- المسيحية والإسلام في الميدان السياسي
- العقليون والاصلاح الديني في أوروبا
- الإصلاح الديني بين العقل والضمير
- إعلان دمشق ما له وما عليه
- النفاق السياسي والأصولية ومأساة الشعب الفلسطيني
- النفاق السياسي والأصولية
- المسيحية والشيوعية
- الاسلام والبلشفية
- امسح واربح
- هواجس حول الإصلاح الديني وضرورته الحالية في بلادي
- حضارة الاستهلاك وأثرها في الصحوة الدينية الحالية
- الجرح العراقي والملح الأمريكي
- الصيام الأكبر
- من أجل يسار لبرالي عربي جديد
- اللبرالية والوضع الراهن في سوريا


المزيد.....




- -الأغنية شقّت قميصي-.. تفاعل حول حادث في ملابس كاتي بيري أثن ...
- شاهد كيف بدت بحيرة سياحية في المكسيك بعد موجة جفاف شديدة
- آخر تطورات العمليات في غزة.. الجيش الإسرائيلي وصحفي CNN يكشف ...
- مصرع 5 مهاجرين أثناء محاولتهم عبور القناة من فرنسا إلى بريطا ...
- هذا نفاق.. الصين ترد على الانتقادات الأمريكية بشأن العلاقات ...
- باستخدام المسيرات.. إصابة 9 أوكرانيين بهجوم روسي على مدينة أ ...
- توقيف مساعد لنائب من -حزب البديل- بشبهة التجسس للصين
- ميدفيدتشوك: أوكرانيا تخضع لحكم فئة من المهووسين الجشعين وذوي ...
- زاخاروفا: لم يحصلوا حتى على الخرز..عصابة كييف لا تمثل أوكران ...
- توقيف مساعد نائب ألماني في البرلمان الأوروبي بشبهة -التجسس ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كامل عباس - كلينتون والرئاسة الأمريكية والعالم