أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - كاترين ميخائيل - وفد المثقفين العراقيين مع الكورد الفيلية (4)















المزيد.....

وفد المثقفين العراقيين مع الكورد الفيلية (4)


كاترين ميخائيل

الحوار المتمدن-العدد: 2301 - 2008 / 6 / 3 - 10:57
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


الشرائح المهجرة قسرا قتل اولادها واحبتها . سلبت اموالها . شردت بين الارض والسماء الى مصير مجهول . بجرة قلم من الدكتاتور المقبور ولحد يومن هذا تعاني من المصير المجهول . لم يكتفي الدكتاتور بكل هذه الممارسات اللاانسانية بل تدخل الى عمق الحياة العائلية . ارجع الى موضوع زيارة وفدنا الشهر الماضي الى العراق بخصوص الشرائح المهجرة قسرا ( الكورد الفيلية –الاثوريين – الارمن –العرب ) .
التقينا مع وزير الداخلية في اقليم كردستان السيد كريم سنجاري كان اللقاء ودي بين الوفد والسيد الوزير . ركز حديثه على برنامج الهوية الرقمية ونظام الكومبيوتر لمعرفة هوية اي مواطن عراقي داخل وخارج العراق . ولدى الوزير قناعة كاملة لايجاد الية جديدة عملية لحل مشكلة ابناء الشعب العراقي الذين ليس لديهم هويات عثمانية لتثبت عراقيتهم ومعاقبة كل من يخالف القوانين المشرعة الجديدة . يقترح دراسة الموضوع من قبل اختصاصيين وتشكيل هيئة لحل هذه المشكلة العويصة وضم هؤلاء الى برنامج الهوية الرقمية . اشتكى من وقوف بعض الاطراف في الدولة العراقية الحالية حجر عثرة امام تنقيذ هذا البرنامج علما انه برنامج حضاري متقدم وفق معايير العصرنة الحالية وتستعمله معظم الدول المتحضرة وهو يسهل ايضا في العملية الامنية ايضا لكون الدولة تستطيع ان تعرف كل مواطنها وعنوانه. الان نعتمد على البطاقة التموينية فقط هي عملية تعجيزية واتضح في هذه البطاقة التموينية يحصل تزوير كبير باعتراف وزارة التجارة . مشروع البطاقة الرقمية يسهل العملية الانتخابية ويقلل احتمال التزوير في الانتخابات . خرج الوفد بمعلومات غنية شاكرا سيادة الوزير.
اليوم التالي التقينا برئيس البرلمان في اقليم كردستان السيد عدنان فتاح وجدت الشخص النزيه المخلص لعمله وملم بما يعمل ولم اجد ملاحظة سلبية واحدة على هذا الرجل الجميع يكن له الاحترام من كلا الحزبيين هذا مما زادني احتراما له . رحب بالوفد ترحيبا جيدا, قائلا: اقيم عاليا عراقيتكم لكن اعتقد تأخرتم كان الافضل ان تقدمو قبل هذا الوقت شعرنا بارتياح لان قسم من اعضاء الوفد ارادو تأجيل قدوم الوفد . قدم لنا نصيحة مهمة قائلا يجب ان تلتقو مع سماحة السيد السيستاني قبل اللقاء بافراد الحكومة في بغداد وفعلا اخذنا بها .
بعدها كان لنا لقاء مثمر جدا مع وزير المناطق المتنازع عليها الدكتور محمد احسان . انا شخصيا استغربت كثيرا, السيد الوزير تحدث عن النواقص الموجودة في اقليم كردستان وبالذات نواقص الحكومة في اقليم كردستان بصراحة لم اسمعها سابقا من مسؤول في الحكومة بدرجة وزير يتحدث عن الفساد الاداري الموجود في اقليم كردستان وصرف الاموال بشكلها غير الصحيح . تساهل القانون مع المسؤولين واضاف نحتاج الى ثورة اصلاحية في اقليم كردستان . سأل احد اعضاء الوفد هل تتكلم بنفس الاسلوب في الاعلام ؟ اجاب نعم الان حان الوقت لنعرف جماهيرنا عن كل مشاكلنا ومشاريعنا المقبلة . تحدث عن المشاكل المتعلقة بخصوص المناطق المتنازع عليها . انتهى الاجتماع بدعم كبير منه لوفدنا مشيرا سيرو الى الامام ونحن معكم بعراقيتكم النزيهة.
بعدها توجهنا الى سليمانية للمقابلة مع قناة الفيحاء اعتقد كان اللقاء ناجح وسمعه الجمهور العراقي . اليوم الثاني توجهنا الى بغداد بطائرة . هبطت بنا الطائرة في بغداد ومباشرة توجهنا الى البرلمان العراقي التقينا مع لجنة المهجرين يترأسها السيد عبدالخالق زنكنة مع كامل اعضاء اللجنة وفيها عدد من النساء من مختلف الكتل السياسية . بدأ الحديث السيد رئيس اللجنة محدثا لنا بمعلومات جيدة وجديدة اضافت على ارشيفنا الكثير من المعلومات الدقيقة بخصوص اللاجئين . وضع اللوم كثيرا على حكومة ايران التي لم تزود اعضاء البرلمان العراقي فيزا الى ايران لتفقد احوال اللاجئين العراقيين الموجودين في مخيمات ايران لاكثر من 25 عاما .
اضاف احد اعضاء اللجنة نحن نطالب المهجرين القدامى بتقديم دعاويهم الى الجهات المسؤولة حتى وان كانوا خارج البلد لحد الان استلمنا فقط 135 قضية فقط نحن بحاجة الى اكبر عدد من هذه القضايا من جميع الطوائف المهجرة . كما تعاني اللجنة البرلمانية من سوء تعامل وزارة المالية معنا وعدم تعاون وزارة العدل ايضا بقضايا اللاجئين مثلا في كركوك لدينا 56 قضية معلقة .
سأل احد اعضاء الوفد ماهي معالجاتكم بحق المقصرين ؟ الجواب مهمة البرلمان تشريعية ومتابعة التشريع الا ان البرلمان مقصر بذلك .
السؤال الاخر من قبلنا ماذا عملتم لارجاع هذه الشريحة ؟ اجاب رئيس اللجنة السيد عبدالخالق زنكنة : نحن عاجزين عن حل مشاكل هذه الشريحة . كيف نفسر ميزانية العراق 53 مليار دولار لعام 2007 والحكومة لاتصرف على اللاجئين ؟ واضح جدا ضعف الاداء الحكومي . لم تناقش هذه القضية من قبل مجلس الرئاسة او مجلس الوزراء علما ان الدولة خصصت ميزانية بقدر 3-9 مليار للمهجرين اين هي ؟ رد افراد من الوفد بقساوة على عمل البرلمان وبالذات على بعض الاطراف السياسية التي لم تتعاون وتعرقل العملية السياسية واكد بعض اعضاء الوفد هؤلاء سوف يحاسبو عاجلا ام اجلا من قبل ابناء هذه الشريحة ونحن سنكون ممن نحاسبهم.
توجهنا الى النائب عارف طيفور من قائمة التحالف الكردستاني ابدى عن كامل تضامنه مع الوفد ايضا ونصح بلقاء اكبر عدد ممكن من ذات الشأن بهذه القضية .
اما اللقاء مع رئيس البرلمان العراقي دام ساعتن ونصف . تكلم السيد المشهداني عن الاوضاع السياسية في العراق واكد على التوجه الجديد لازالة المحاصصة التي اذت الشعب العراقي وفرقت المجتمع . كنا ملامين باننا لجئنا الى الامريكان نعم كنا تحت الاحتلال منذ عام 1991 لماذا الان فقط تحت الاحتلال ؟ القادة السياسيون لم يعرفو بقرار الاحتلال حينذاك ؟ لكل حزب اجندته لكن الان العراق لايمكن ان يحكم بايدلوجية دينية . الشارع العراقي يختار اية ايدلوجية يريد . الم نتعلم من الدول الاخرى التي سارت الى الامام وهي بعيدة عن الايدلوجية الدينية . لماذا نحتاج العرب ان تدافع عنا لماذ لم ندافع نحن عن انفسنا ؟ يتهموننا عن هويتنا نحن نريد الهوية العراقية هذا يهمنا الان لسنا بحاجة لوصايا من الاخرين . نراهم يقسمون المقاومة مقاومة تتعاون مع المحتل مقاومة لاتتعاون مع المحتل ماهذا التصنيف الذي لامعنى له .
سأل احد اعضاء الوفد هل انتم متفائلون ؟ اجاب بكل قناعة نعم نحن متفائلون الناس تعبت من الحروب كفانا دماء . الشعب العراقي متعطش للاستقرار والسكينة . الشعب العراقي يلوم الاحزاب السياسية المسيطرة على الساحة السياسية . بعدها دخلنا الى جلسة البرلمان والقت النائب السيدة سامية عزيز كلمة نيابة عن الوفد ونحن واقفين معها على المسرح وانشر الكلمة .
السيد رئيس مجلس النواب المحترم
السادة اعضاء مجلس النواب المحترمين
تحية وتقدير
نحن لفيف من المثقفين العراقيين من العرب والكورد والكلدان ,والمقيمين في بلدان اوروبا وامريكا جئنا لعراقنا الحبيب , ونحن نحمل على اجنحتنا رسالتين , كتبهما كل العراقيين المكتوين بنار الشوق والمحبة لبلدهم الغالي . ويقينا ان هاتين الرسالتين ممتلئتان تضامنا واسنادا وانتماء لوطنهم العزيز .
رسالتنا الاولى : تحمل دعما للعملية السياسية , للملايين التي انتخبت فأحسنت الانتخاب . وتحمل ايضا اسنادا تاما لمجمل مفردات البناء والاعمار والمصالحة والمودة والسلام متمنين لشعبنا المجيد ,ولطلائعه الوطنية كل التوفيق والتقدم والازدهار .
اما الرسالة الثانية سيدي الرئيس ,فهي التي تتعلق بمظلومية اكثر من مليون عراقي نزفو اعمارهم على حدود التهجير والتسفير والتدمير لالذنب اقترفوه الا لانهم من الكورد الفيلية .
واذا كان النظام الدكتاتوري السابق قد سحق بكل قسوة اماني وتطلعات واحلام هذه الشريحة المظلومة بحجج ومبررات مضحكة ومبكية فأن اصرار حكومات العهد الوطني الجديد على هذه المسوغات والمبررات غير المنطقية يعد امرا كارثيا ولا يمكن السكوت عليه ابدا . ولاننا نحن المثقفين العراقيين المساندين لقضية الكورد الفيلية نثق بكم وبتمثيلكم لهذا الشعب العظيم فاننا نأمل بكم ان تقفو مع هذه الشريحة المظلومة وان تتصدوا لمعالجة الخلل الذي لم يجرا احد قبلكم على معالجته .
سيدي الرئيس , السادة اعضاء مجلس النواب , نكرر تحياتنا وشكرنا وتقديرنا , ونرفع في ذات الوقت ابصارنا اليكم ونحن نأمل منكم ان تقفو مع اهلكم الكورد الفيلية بكل قوة واصرار ودمتم .
وفد المثقفين العراقيين لمساندة الكورد الفيلية

اليوم التالي ذهبنا الى المحكمة للقاء مع حكام المحكمة الجنائية والتقينا مع الحاكم العريبي الذي اخبرنا بعض التفاصيل حول الصراع الذي دار بين الامريكان والمحكمة الجنائية بخصوص هذه القضية حيث المستشارين الامريكان لم يعتبرو هذه القضية من القضايا الرئيسية , اضاف الحاكم العريبي ان النائب سامية عزيز لعبت دورا كبيرا بتحريك هذه القضية في المحكمة حتى جائتني يوما وانا مريض طريح الفراش احس كأنني اموت وقلت لها انا على فراش الموت . اجابت بكل جدية رجاءا ماذا سيحصل عن ملفنا من الذي يستلم ملفنا ؟ وكأنها تقول انهي قضيتنا ولو مت الله معك . ضحكنا كثيرا على كلام الحاكم الذي "اضاف لااحد يهرب من هذه المرأة النشطة التي تلح وتلح عن قضيتها . وجدتها تبكي لمرات عندما تطرح قضية هؤلاء المهجرين ." لازالت المحكمة تجمع المعلومات لطرح هذا الملف بعد قضية التجار .
من هناك توجهنا الى وزير المهجرين السيد عبدالصمد رحمان مع وكيلة الوزير السيدة حمدية احمد نجف . تحدث السيد الوزير: المسؤولية الكبرى تتحملها الحكومة العراقية منها هيئة نزاعات الملكية يجب ان تعطي الاولية للمهجرين . (450) عائلة موجودة في ايران (50) الف منهم اكراد فيلية قسم منهم حصل على وثائق ايرانية . نحن نتضامن مع العوائل الفقيرة وزعنا (700) الف قطعة ارض للعائدين منها (100) الف منها للاكراد الفيلية . منهم لايريد الرجوع لانه استقر خارجا . لدينا تصاميم سكنية في البصرة . يوجد في العراق اموال لكنها لاتوظف . التنسيق يجب ان يكون مع وزارة المالية كما نحتاج الى تشريع قوانين جديدة بخصوص الملكية . فقط الغاء مادة (666) لم يحل المشكلة تحتاج امور الملكية الى دراسة دقيقة من قبل المختصين . دار نقاش حاد بين الوزير ووكيلته اتهم الوزير السيدة حمدية بأنها اعطت الملفات الى حزبها وانفقدت الملفات .
انتهى الاجتماع ونحن مستغربين للمشادة بين الوزير ونائبته .
ابقو معي في الحلقة القادمة للمزيد من التفاصيل
د. كاترين ميخائيل
حزيران 2008



#كاترين_ميخائيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وفد المثقفين العراقيين لمساندة الكورد الفيلية (3)
- وفد المثقفين العراقين لمساندة الكورد الفيلية (2)
- وفد المثقفين العراقيين لمساندة الكورد الفيلية (1)
- دراسة عن ظاهرة الانتحاريات في العراق
- الازمة المليشية المليشية مستمرة
- نعم للبرلمانية الجريئة عالية
- رحو - مطران مدينتي ام الربيعين في ذمة الخلود
- رسالتي الى اتحاد البرلمانيين العرب في اربيل
- بمناسبة يوم المراة العالمي هديتي للحكومتين العراقية والكردست ...
- هديتي بعيد المراة العالمي للفنانة المغبونة
- اختطاف المطران بولس فرجرحو بداية تاريخية لتكاتف رجال الدين ف ...
- الشعب العراقي الكردي الاثوري على الشريط الحدودي الى اين ؟
- خصمين يتناحران _ نحن المدنيين والمتدينين المتطرفين
- الفنانة _ العملاقة _ نزيهة سليم قي ذمة الخلود
- ردا على اسئلة الباحث سعد سلوم بخصوص فشل الحكومة الحالية
- المراة المهجرة قسرا_اي حقي ؟ الحلقة 3
- المراة العراقية في -حملة المليون- الديمقراطية
- المراة المهجرة قسرا الحلقة 2
- المراة المهجرة قسرا منذ الثمانينات ( الفيلية )
- جريدة اكد الكندية مستمرة بنشر ملف الفساد


المزيد.....




- لافروف يتحدث عن المقترحات الدولية حول المساعدة في التحقيق به ...
- لتجنب الخرف.. احذر 3 عوامل تؤثر على -نقطة ضعف- الدماغ
- ماذا نعرف عن المشتبه بهم في هجوم موسكو؟
- البابا فرنسيس يغسل ويقبل أقدام 12 سجينة في طقس -خميس العهد- ...
- لجنة التحقيق الروسية: تلقينا أدلة على وجود صلات بين إرهابيي ...
- لجنة التحقيق الروسية.. ثبوت التورط الأوكراني بهجوم كروكوس
- الجزائر تعين قنصلين جديدين في وجدة والدار البيضاء المغربيتين ...
- استمرار غارات الاحتلال والاشتباكات بمحيط مجمع الشفاء لليوم ا ...
- حماس تطالب بآلية تنفيذية دولية لضمان إدخال المساعدات لغزة
- لم يتمالك دموعه.. غزي مصاب يناشد لإخراج والده المحاصر قرب -ا ...


المزيد.....

- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون
- في مسعى لمعالجة أزمة الهجرة عبر المتوسط / إدريس ولد القابلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - كاترين ميخائيل - وفد المثقفين العراقيين مع الكورد الفيلية (4)