أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد بن سعيد الفطيسي - الحروب القادمة ستبدأ من الفضاء















المزيد.....

الحروب القادمة ستبدأ من الفضاء


محمد بن سعيد الفطيسي

الحوار المتمدن-العدد: 2299 - 2008 / 6 / 1 - 07:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تتغير أساليب الصراع وأدواته بتغير طبائع الحروب واستراتيجياتها , فمن الحروب التقليدية المحدودة , او"الكلاسيكية " والتي تعرف بأنها ( الحروب التي تخوضها ـ بصفة أساسية ـ القوات النظامية لدولة أو أكثر ضد دولة أو أكثر , وتعتمد على أربعة عناصر هي الإستراتيجية ، والتكتيك ، والتقدم العلمي المناسب زمانا ومكانا ، ثم الخطة) , وتستخدم فيها الأسلحة والأدوات التقليدية كما هو اسمها مثل المشاة والمدرعات على الأرض والطائرات في الجو, الى الحروب والاستراتيجيات النووية , وهي الصراعات التي تستخدم فيها الأسلحة النووية والذرية كوسائل وأدوات تمثل شكل وطبيعة تلك الحروب بشكل رئيسي, وهي بطبيعتها لا تعتمد كثيرا على أدوات الحروب التقليدية المعتادة والمذكورة سابقا , لدرجة أن بعض المحللين والخبراء رفضوا تسميتها حربا بالمعنى الفلسفي للحروب , وأخيرا الاستراتيجيات الكونية او الحروب الفضائية "السبرانية " , وهي الحروب والصراعات التي تعتمد على أدوات البعد الفضائي والوسائل التكنولوجية وشبكات المعلومات بشكل أساسي , كالأقمار الصناعية والمدن الفضائية واللواقط الكهرومغناطيسية والحشرات الروبوتية وموجات المايكروويف وتقنيات الليزر والبلازما وغيرها الكثير من أدوات وأسلحة حروب المستقبل.
والملاحظ من خلال دراسة الصراعات والاستراتيجيات سالفة الذكر, والتي خاضتها البشرية خلال القرن العشرين على وجه الخصوص , يتبين بأنها - أي - البشرية قد عايشت جميع تلك الحروب بشكل متفاوت , فبينما خاضت العشرات من الحروب العالمية التقليدية في شتى أرجاء المعمورة , ومن أشهرها على الإطلاق الحربين العالميتين الأولى والثانية , فهي لم تدخل أي حرب عالمية نووية حقيقية بشكل مباشر وجماعي , إلا أن استخدامها لتلك الأسلحة النووية والقنابل النووية والإشعاعية بشتى أنواعها وأحجامها وأشكالها بطرق وأساليب متباينة , يدخلها في دائرة الحروب والصراعات النووية , كما فعلت ذلك الولايات المتحدة الاميركية مع اليابان في الحرب العالمية الثانية , ومن خلال استخدامها اليورانيوم المخصب بمختلف أشكاله وأنواعه في حربها الظالمة ضد العراق وأفغانستان , وبعض دول العالم التي واجهتها خلال فترة هيمنتها الإستراتجية العالمية , وعلى وجه الدقة في جبال تورا بورا الأفغانية , ومعركة المطار في العراق.
وفي هذا السياق يؤكد البروفسور البوسني الأصل الاميركي الجنسية عاصف ديرواكوفيتش وهو الرئيس السابق لقسم الطب النووي في المستشفى الإداري بالولايات المتحدة الاميركية , ما مفاده بان الولايات المتحدة الاميركية قد استخدمت في أفغانستان نوعًا أكثر فتكًا من اليورانيوم المنضب وهو اليورانيوم الخزفي غير المعالج , والذي تعادل طاقته الإشعاعية 1.7 ضعف اليورانيوم المنضب , وهو نفسه الذي تؤكد استخدامه الكثير من المصادر الموثوقة في المعارك التي خاضتها الولايات المتحدة الاميركية مع الجيش العراقي والمقاتلين قبل وبعد سقوط العراق , كما استخدمته المستعمرة الإسرائيلية الكبرى أكثر من مرة في غزوها للبنان , ولا زالت تستخدمه الى الآن في تثبيت جذورها في ارض الطهر والرسالات فلسطين , وبعون من الولايات المتحدة الاميركية " انظر مقالنا - إسرائيل واستخدام الأسلحة المحرمة دوليا.
أما حروب الاستراتيجيات الفضائية وهي الحروب المستقبلية بأدواتها ووسائلها المتقدمة , فهي تنقسم الى قسمين , احداهما الحروب العالمية الكونية المباشرة والتي يتوقع أن يبدأ تفعيلها مع منتصف القرن الحالي على ابعد تقدير , وخصوصا في حال استمرار الدول العظمى كالولايات المتحدة الاميركية والصين وروسيا على سبيل المثال لا الحصر , على نفس منوال تطور أدوات ووسائل هذا النوع من الحروب الفضائية خلال المرحلة القادمة , كما أن ما يمكن أن يؤكد احتمال نشوب هذا النوع من الحروب الكونية خلال الخمسين سنة القادمة , هو عودة ظاهرة الحرب الباردة التنافسية من جديد على ساحة الصراع الدولي, ولكن بين أطراف متنافسة عديدة على خلاف الحرب الباردة السابقة ما بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي السابق , حيث تتميز المنافسة هنا من خلال التنافس على تطوير الأسلحة الفضائية والتكنولوجية المعلوماتية , وهي حقائق واقعية منها ما تم تفعيله واستخدامه على ارض الواقع كصواعق المعلومات كما حدث في يوغسلافيا في العام 1999م , وشعاع الألم , ومنها ما يتوقع تفعيله خلال السنوات القليلة القادمة كأسلحة البلازما والمايكروويف وغيرها , وفي هذا السياق أعلن قائد القوات الجوية الروسية الكسندر زيلين في مؤتمر في أكاديمية العلوم العسكرية في منتصف يناير من هذا العام بان التهديدات الأكبر بالنسبة لروسيا في القرن الـ21 ستأتي من الجو والفضاء.
أما القسم الآخر فهي الصراعات الفضائية غير المباشرة , والتي تستخدم فيها الحواسيب العملاقة وشبكات المعلومات والتكنولوجيا المتقدمة , كأدوات للصراع العالمي والتنافس الكوني , والتي ستكون الشرارة التي ستشعل فتيل الحرب العالمية الفضائية خلال العقود الخمسة التالية , والتي سنتطرق لطبيعتها واستراتيجياتها من خلال هذا الطرح الذاتي المختصر , كونها قد بدأت فعلا خلال عقد الأربعينات من القرن العشرين , وتم تفعيلها بعد ذلك بشكل تدريجي , حيث استخدمت بعضا من أدواتها ووسائلها في بعض الحروب التي ختمت بها البشرية سنوات ذلك القرن الدموي , كغزو أفغانستان والحروب التي خاضتها الولايات المتحدة الاميركية وحلفاؤها ضد العراق , ولكن وقبل الدخول الى النقطة التي نحاول تأكيدها من خلال هذا الطرح , وجدنا من الضرورة أن نتطرق بشكل مختصر لتاريخ هذا النوع من الحروب والاستراتيجيات والتي تؤكد الوقائع والظواهر الراهنة حتمية خوضها خلال القرن الحادي والعشرين.
حيث يعتبر عقد الأربعينات من القرن العشرين , وبالتحديد في العام 1946 م , الانطلاقة الأولى لمحاولة اختراق المجال الأرضي الى الفضاء الخارجي , او ما يطلق عليه اليوم في الاصطلاح العسكري بحروب او عسكرة الفضاء , وذلك من خلال مغادرة أول صاروخ تطلقه الولايات المتحدة الاميركية على ارتفاع 80 كم , تلته بإطلاق صاروخ ثنائي المراحل في العام 1949 م , وبذلك أشعل عقد الأربعينات الشرارة الأولى التي أوقدت ما اشتهر بعد ذلك باسم الحرب الباردة بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الاميركية , والتي لم تخمد فعليا إلا بسقوط وانهيار العملاق الشيوعي الأحمر مع نهاية عقد التسعينات من القرن العشرين.
ولكن وكما هو معروف بان عقد الخمسينات كان الانطلاقة الحقيقية لتلك الحروب العسكرية الفضائية بشكلها الاستراتيجي , حيث اعتبرت الولايات المتحدة الاميركية ذلك التنافس نوعا من أشكال إظهار القوة والهيمنة أمام خصمها التقليدي في ذلك الوقت - أي - الاتحاد السوفيتي , فكانت البداية بإطلاق أول صاروخ من المطار الفضائي في رأس كانافيرال بفلوريدا في العام 1950م , رد عليه السوفييت بإطلاق أول صاروخ باليستي استراتيجي ذي تحكم يعتمد على السوائل وذلك في العام 1956م , وفي العام 1957م أطلق السوفيت أول صاروخ باليستي متعدد المراحل في العالم , أعقبوه بعدد من الانجازات التي اعتبرت صفعة قوية لكبرياء الولايات المتحدة الاميركية ولإحساسهم بالأمن والتفرد والهيمنة , كإطلاق أول قمر صناعي ووضعه في مدار حول الأرض , فإطلاق قمر آخر بعد شهر واحد فقط حمل معه أول زائر الى الفضاء , وهي الكلبة الشهيرة لايكا , فما كان من الولايات المتحدة الاميركية إلا أن تظهر كل قوتها أمام ذلك الخصم الذي اظهر بالفعل قوة مخيفة ومرعبة ومنافسة جديرة بالاحترام , فأسست مع العام 1958 وكالة الأبحاث الفضائية ناسا , لتكون اللبنة الأولى لانطلاق عدد غير محدود من الانجازات الفضائية التي جعلتها بعد ذلك القوة العسكرية والتكنولوجية رقم واحد على مستوى العالم.
المهم في الأمر بان الولايات المتحدة الاميركية والاتحاد السوفيتي قد دخلا عقد الستينات من القرن العشرين وهما يحملان معهما بذور صراع محموم على غزو الفضاء والتحكم بالأرض عن طريق الأقمار الصناعية وغيرها من أدوات ووسائل المنظومة الإستراتيجية الفضائية الحديثة , فالنظرية الجديدة التي باتت سائدة في الأوساط السياسية والعسكرية والاستخباراتية تؤكد بان الذي سيمتلك الفضاء سيتحكم بالأرض ومن حولها , وهي نظرية أثبتت صحتها ونجاحها في عدد كبير من الحروب والصراعات الحديثة , والتي شكلت الأقمار الصناعية والحواسيب العملاقة ووسائل التحكم عن بعد الفاصل فيها ما بين النجاح والفشل او النصر والهزيمة.
ومنذ ذلك الوقت وحتى يومنا هذا , مر العالم بعدد من المراحل الزمنية التي شكلتها تلك المخططات والاستراتيجيات سالفة الذكر , والتي بدورها تكونت من خلال عدد من المتغيرات والظواهر الجيواستراتيجية والجيوبوليتيكية الدولية , مشكلة بذلك صورة الصراع المحتمل وفلسفته الكونية وأبعاده الفضائية خلال القرن الحادي والعشرين , ومن أبرزها حرب النجوم , او" مبادرة الدفاع الاستراتيجي" , وانهيار الاتحاد السوفيتي وتوقيع اتفاقية الحد من الأسلحة الذرية واتفاقيات حظر الأسلحة الفضائية , وغيرها الكثير من مراحل التطور الزمني والحضاري , نحو الوصول الى عصر الحروب الكونية المستقبلية , والتي كما سبق واشرنا سترسم وجه و صورة الحروب القادمة خلال القرن الحادي والعشرين.
لذا فانه بات من المرجح أن تتغير وسائل الصراع وأدواته واتجاهاته خلال هذا القرن - أي - القرن الحادي والعشرين , نحو الحروب والصراعات التي تعتمد على أدوات البعد الفضائي والوسائل التكنولوجية المتقدمة , والتي تستخدم فيها كما سبق واشرنا الأقمار الفضائية وأدوات شل الخصم الكترونيا أكثر منها بشريا , او الحروب والاستراتيجيات الفضائية , وهي بالفعل ما نشاهد بروزه بشكل واضح مع بدايات القرن الحادي والعشرين من خلال عدد كبير من الظواهر والتحركات الأحادية والمشتركة لبعض القوى الكبرى , مما يعطي انطباعا أوليا يؤكد بان الفضاء سيكون الساحة الكبرى المحتملة لحروب المستقبل الكونية , وبالطبع فان الأرض ستكون جزءا من تلك الساحة الكونية الشاسعة , وفي هذا السياق أكد الرئيس الاميركي جورج دبليو بوش قائلا : ( سيتطلب أمننا تغيير الجيش الذي ستتولون قيادته , وهو جيش يجب أن يكون مستعدا للضرب بعد لحظة من تلقي الأمر في أي زاوية مظلمة من زوايا العالم , وسيتطلب أمننا أن يبقى الاميركيون متطلعين نحو المستقبل وحازمين , وان يبقوا جاهزين للقيام بالتحرك السريع والاستباقي عند الضرورة , دفاعا عن حريتنا وصيانة لأرواحنا ) - نشرة صحفية صادرة عن البيت الأبيض بتاريخ 1 / 6 / 2002 0
وبالفعل فقد لاحظنا بروز عدد كبير من التطورات العالمية , والتي تشير الى بدء مرحلة الصراع العالمي في هذا الاتجاه الجديد من الصراعات الدولية , خلال السنوات السبع الماضية من القرن الحادي والعشرين, ومن أبرزها على الإطلاق , وهي على سبيل المثال لا الحصر, تمكن الصينيين من تدمير احد أقمارهم الصناعية بصاروخ باليستي وهو في مداره في الفضاء , وهي إحدى الخطوات التي اعتبرتها دول العالم الكبرى , أنها خطوة خطيرة ومتقدمة نحو تأهيل الصين للدخول الى ساحة الصراع الكوني مستقبلا , كما قامت الولايات المتحدة الاميركية باستحداث وثيقة جديدة أطلقت عليها " بالسياسة القومية في مجال الفضاء " وهي برنامج أميركي لعسكرة الفضاء , وفي هذا السياق قال الجنرال الأميركي غاري دوليفسكي مؤخرا إن الأسلحة التي بدأ العمل في تصنيعها ستضمن للولايات المتحدة تحقيق السيطرة في الفضاء.
كما تقوم روسيا حاليا وهي القطب الثالث في الصراع الكوني المحتمل على رقعة الشطرنج الكونية , بتنفيذ برنامج فضائي يتضمن تحديث قاعدة "بليسيتسك" الفضائية وتجهيزها بمنصات إطلاق صواريخ جديدة مخصصة لحمل الأقمار الصناعية من نوع "انغارا" وتطوير البنية التحتية لقاعدة "بايكونور" الفضائية بينما تقوم وكالة الفضاء الروسية والقوات الفضائية حاليا بتطوير منظومة الأقمار الصناعية الخاصة بها , هذا بخلاف احتمال دخول متنافسين آخرين على ذلك الخط , كاليابان وبريطانيا وفرنسا على سبيل المثال لا الحصر , وخلاصة القول بان الفضاء سيكون الساحة المقبلة لصراعات وحروب القرن الحادي والعشرين.

باحث في الشؤون السياسية والعلاقات الدولية - سلطنة عمان




#محمد_بن_سعيد_الفطيسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إسرائيل ومواسم الاحتفال بجراحنا العربية
- روسيا مدفيديف 00 قراءة في تحديات المرحلة القادمة
- الثقافة السياسية وأثرها على صناعة القرار السياسي الخارجي
- جدلية التعليم والغذاء في العالم العربي
- التحولات القادمة في بنية النظام الجيوسياسي العالمي
- روسيا بين قيصرين
- قضايانا العربية في ضوء الانتخابات الاميركية
- قراءة في آفاق الانتخابات الروسية القادمة
- رسائل السلام والحرب بين العرب وإسرائيل
- العراق ,, قصة مأساة تنتظر النهاية
- في ظلال الهيمنة
- معا من اجل بناء عالم حقيقي للإنسان
- حتى الأموات يعودون إلى الحياة
- الدبلوماسية الأميركية ومأزق المتغيرات الدولية
- من كامب ديفيد 2000الى أنابوليس 2007
- قبل اختفاء الحضارة
- الفيدرالية وخطر تقسيم العراق
- تهديد سوريا سيناريو يتكرر
- مؤتمرات السلام في الشرق الأوسط
- وما كفر الجوع ولكن 000


المزيد.....




- هل قررت قطر إغلاق مكتب حماس في الدوحة؟ المتحدث باسم الخارجية ...
- لبنان - 49 عاما بعد اندلاع الحرب الأهلية: هل من سلم أهلي في ...
- القضاء الفرنسي يستدعي مجموعة من النواب الداعمين لفلسطين بتهم ...
- رئيسي من باكستان: إذا هاجمت إسرائيل أراضينا فلن يتبقى منها ش ...
- -تهجرت عام 1948، ولن أتهجر مرة أخرى-
- بعد سلسلة من الزلازل.. استمرار عمليات إزالة الأنقاض في تايوا ...
- الجيش الإسرائيلي ينفي ادعاءات بدفن جثث فلسطينيين في غزة
- علييف: باكو ويريفان أقرب من أي وقت مضى إلى اتفاق السلام
- -تجارة باسم الدين-.. حقوقيات مغربيات ينتقدن تطبيق -الزواج ال ...
- لأول مرة.. الجيش الروسي يدمر نظام صواريخ مضادة للطائرات MIM- ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد بن سعيد الفطيسي - الحروب القادمة ستبدأ من الفضاء