أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - جمال محمد تقي - أجل اسرائيل مسمى !















المزيد.....

أجل اسرائيل مسمى !


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 2296 - 2008 / 5 / 29 - 02:36
المحور: القضية الفلسطينية
    


نفح من فحيح مدبلج :
اسرائيل بركة الله في الارض ، حيث تحل يحل الوعد ومحلها ارض الميعاد ، والوعد مفتوح الاجل رايته راية داوود .. . !
قيل ان تلمود بابل هو البداية الاولى للحكاية ، حكاية تقويل الله ما لم يقله ، حكاية قلب الاية رأسا على عقب ، حكاية جعل الله مشجبا لخطايا القوم !
قيل في حواشيه ذكر لا يخطيء حيث تتكثف مقاصد الله على قمة جبل صهيون وتستوي حوله كل خطوط الطول والعرض من خط الاستواء الى كرينج سراطا مستقيما يقود الرعاع نحو طريق التبانة . . !
وقيل ان خطة خارطة الطريق التي وضعها هرتزل في كتابه الموسوم بالدولة اليهودية نهاية القرن التاسع عشر كانت هي البداية الثانية !
وقيل ان وعد بلفور 1917 هو البداية الثالثة !
وقيل ان اعلان بن غوريون قيام دولة اسرائيل في 15 ايار 1948 هو البداية الفعلية . . !
وقيل ان هزيمة العرب في حرب حزيران 1967 امام اسرائيل هي بداية متعجلة للحلم الاسطوري في اقامة الوطن الصهيوني من النيل الى الفرات !
غيب قول ان فكرة شعب الله المختار عندما تتحول الى ايديولوجية سياسية تكون قد استكملت كل مقومات النزعة العنصرية التي تتقاطع بالتمام والكمال مع شبيهاتها من العنصريات الرسية واللونية والثقافية ، كالعنصرية النازية ، والابارتيدية ، والمركزية الاوروبية !
وغيب قول ان تعرض اي شعب من الشعوب الى الاضطهاد لا يعطيه الحق لاضطهاد الاخرين !
وغيب قول ان تبني الدفاع عن العنصرية الصهيونية لا يعود الى الشعور الغربي بالذنب ازاء عذابات اليهود ايام النازية وانما الى اندماج اصول الاستثمارات الامبريالية بما تتبناه من مشاريع مساعدة او ذات ريع مزدوج ، فهي لاتفوت اي امكانية متحولة او مختلقة او قديمة جديدة تتيح لها ضمانات شبه اكيدة عن الحاضر والمستقبل لمضاعفة الارباح ومضاعفة النفوذ ومضاعفة الاسوق ومحاولة التحكم بالياتها عرضا وطلبا ، بمعزل عن اي حساب اخر لحجم الآلام المضاعفة التي يمكن ان يسببها هذا الاستثمار في شعوب الارض وفي الارض ذاتها وما يحيط بها من اجواء !
غيب القول ان الراسمالية الربوية الصهيونية في اوروبا وامريكا كانت في نهاية القرن التاسع عشر قد جنحت الى مشروعها الاستيطاني الخاص بها ليس تعبيرا عن نزوع راسمالي احتكاري تقليدي ، وانما هو تعبير عن محاولة لردم هوة مأزقية بين فئات الراسمالية الصناعية التي غدت لا ترحم باحتكاراتها النفوذ الراسمالي الربوي الذي يشكل احد المعوقات للنفوذ الاحتكاري حيث تركز وتمركز محصلات الدمج مابين الراسمال الصناعي والبنكي حتى يطلق عنانه مبحرا خارج الحدود بحماية كولونيالية تتقاسم النفوذ على العالم ودون رحمة !
غيب قول ان البروتستانتية شكلت نقطة تحول جديدة في الاصول العقيدية للفكر الديني بشقيه المسيحي واليهودي في اوروبا وامريكا ، فتفرعت اجتهادات الكنائس الجديدة مابين معيد لاكتشاف اليهودية ومتبنيا بحداثة لمنطق اعادة تاهيلها لما يخدم التجديد المسيحي والتبشير به والذي نراه متصهينا في اكثرالمواقع اهمية ، وما بين النظرة التقليدية لها !
غيب القول ان تاجر البندقية لشكسبير ، والمنطق الكاثوليكي الذي يزدرء افعال اصحاب التلمود ـ قتلة المسيح ـ ويدعوهم الى التطهر في كنائسهم وتعميدهم كان يشكل المنظر السائد في فكر نخب اوروبا وامريكا ، حتى ان نجحت البروتستانتية في تكريس ذاتها كند متنامي للكاثوليكية ، وهذا ما حصل فعليا عبر اكثر من ثلاثة قرون متتالية من نهاية القرن السادس عشر حتى نهاية القرن التاسع عشر ، حيث كان من الشائع جدا فيها ان يغير اصحاب الديانة اليهودية ديانتهم الى البروتستانتية ، لانها اولا تنحاز لاصولهم من جهة ، ولان اعلانهم تبني المسيحية يخلصهم من حالة العزلة التي يعيشوها ، فمثلا كانت عائلة كارل ماركس قد تخلت عن ديانتها اليهودية ، وتمسحت ، وتعمدت بروتستانتيا ، منذ مطلع القرن التاسع عشر !

اسرائيل شركة مساهمة براسمال امبريالي :

لقد ادغمت الراسمالية الربوية الصهيونية ذاتها تماما بالراس مال الاحتكاري العالمي واقطابه السياسية والعسكرية المتنفذة منذ ان اصبحت اسرائيل هي محور ميداني وغاية ووسيلة النشاط المتعاظم للوكالة اليهودية ، والمنظمة الصهيونية العالمية !
تحول الاقتصاد الاسرائيلي بل قل كل مقومات الوجود الاسرائيلي الى نمط خاص من انماط التبعية المندمجة بخصائصها الاساسية في قوالب الاقتصاد الامبريالي العالمي ـ البريطاني والفرنسي والامريكي ـ وكانت امريكا هي اكثر هذه الامبرياليات استثمارا لاسرائيل وفيها منذ قيامها وحتى الان ، صحيح ان وعد بلفور ثم دعم حكومة الانتداب البريطاني في فلسطين للعصابات الصهيونية كان بارزا في فترة ماقبل قيام اسرائيل لكن الايادي الامريكية كانت تدفع بهذا الاتجاه فالامبراطورية العجوز كانت قد بدات بتسليم الراية تماما للامبراطور الذي غطى بتغلغله كل مستعمرات بريطانيا العظمى وزاد عليها لتشمل كل الانحاء متحزما بحزام لاحق هو مواجهة ـ امبراطورية الشر السوفياتية ـ .
ان اختلاق دولة اسرائيل ـ اختراعها ـ كان ضرورة من ضرورات بسط النظام الامبريالي الجديد على المنطقة العربية ، بما يشبه ضرورات اقامة المستعمرات على حواف المناطق المستهدفة كمحطات حراسة ومستعمرات ومستوطنات تجارية وقواعد حربية ومراكز استثمار للخامات الحيوية الزراعية و المعدنية ـ كالقطن والكاكو والشاي والقهوة والسكر ، والفحم والحديد والنحاس والنفط وغيرها ـ .

كتب احمد السعد في كتابه حرب لبنان ـ الاقتصاد الاسرائيلي بين مهاوي الازمة والانهيار ـ منشورات دار اسوار عكا ، قائلا : " حرصت الامبريالية الامريكية وبالتنسيق مع الدوائر الحاكمة في اسرائيل على دفع عجلة الاقتصاد في اسرائيل باعتبار ذلك القاعدة المادية لخدمة مصالح التغلغل الامبريالي تحت العلم الاسرائيلي في افريقيا وامريكا الاتينية ، ولتعزيز مواقع الاستعمار الجديد في هاتين القارتين ومواجهة اشكال " العصيان المعادي " فيهما ، ووفقا لمعطيات "كلية الابحاث ، إي . بي . آي " في الولايات المتحدة الامريكية ، فقد زادت وتيرة العسكرة في اسرائيل ، منذ بداية الثمانينات وبشكل ملحوظ ، وخاصة منذ ان تسلم ريغن مقاليد السلطة ووقع معها في عام 1981 " مذكرة التفاهم الاستراتيجي " وحسب معطياتها فان عدد العاملين في الصناعة الحربية الاسرائيلية في العام 1982 بلغ اكثرمن ( 40 ) الف عامل ، او مايساوي ( 14 % ) من مجمل عدد العاملين في الصناعة الاسرائيلية ، وتتجسد الزيادة النوعية في وتيرة العسكرة في الثمانينيات بالزيادة الملحوظة في تصدير الاسلحة الاسرائيلية الى عدد كبير من بلدان العالم وخاصة في افريقيا وامريكا الاتينية ، وحسب المصدر نفسه كانت قيمة تصدير الاسلحة الاسرائيلية في العام 1977 ( 285 ) مليون دولار وارتفعت في العام 1979 الى ( 600 ) مليون دولار ، اما في العام 1981 فقد بلغت قيمة تصدير الاسلحة الاسرائيلية (1,3 ) مليار دولار ، اي ما يعادل (40% ) من اجمالي التصدير الاسرائيلي ، وفي العام 1982 شغل التصدير العسكري البند الاول والرئيسي في جدول التصدير الاسرائيلي ، كما " تحسنت" مكانة اسرائيل في مراتب قائمة الدول الراسمالية المصدرة لآلات الموت ، ففي العام 1981 كانت اسرائيل تحتل المركز السابع في لائحة الدول المصدرة للسلاح في العالم ، اما في العام 82 وحسب معطيات " السي أي إية " فان اسرائيل قد قفزت الى المرتبة الخامسة في اللوائح السنوية الجديدة !
يفيد معهد الدراسات الاستراتيجية في لندن ان اسرائيل انفقت على العسكرة في عام 81 ـ 1982 مبلغ ( 7,3 ) مليار دولار وهو مبلغ اكبر بمقدار ( 40 % ) مما انفقت في العام 1980 ، هذا في حين ان الجيش الاسرائيلي الفعال قد زاد عدده من 77 الف جندي في العام 1973 الى 170 الف جندي في العام1982 .
من المهم جدا هنا التاكيد على ان زيادة وتيرة العسكرة وتصدير السلاح كان يستند دائما الى الزيادة النوعية في حجم ( المساعدة ) الامريكية لتمويل هذه العملية وزيادة الترابط والتبعية بين المجتمعات العسكرية الصناعية والاحتكارات الامبريالية الامريكية والبريطانية والفرنسية ، ففي الفترة بين العامين 1980 ـ 1983 بلغت قيمة "المساعدة " الامريكية لاسرائيل حوالي 13 مليار دولار ، اي ان ماتلقته اسرائيل خلال ثلاث سنوات يعادل تقريبا مجمل ما تلقته اسرائيل منذ قيامها عام 1948 وحتى نهاية عام 1979 ، ومن المؤكد ان هذه الحقيقة تجسم الدور الذي تعده الامبريالية الامريكية لاسرائيل في الظرف الراهن من الصراع ، فهذه "المساعدة" الامبريالية تستهدف اولا وقبل كل شيء توسيع نطاق اسواق وارباح شركات السلاح الامريكية الاحتكارية . وثانيا استغلال هذه "المساعدة" لتحقيق المكاسب السياسية الامبريالية خدمة لمخططاتها الاستراتيجية العدوانية اي انها وسيلة ضغط اضافية ، وحسب معطيات " كريستيان ساينس مونيتور " فان السلاح الاسرائيلي هو في الاساس امريكي او فرنسي محور او اوروبي محور ، حيث تقوم الصناعة العسكرية الاسرائيلية باجراء تحسينات ترويجية عليها وتقوم بتطوير الاسلحة التي تحتاجها محليا ايضا " .
الاستثمار الاصلي يولد اسثمارات فرعية ، عموديا وافقيا ، الاستثمار الفرعي الامبريالي لاسرائيل ووظائفها يتحول حسب تحولات السوق ، اما الاصل فهو مبثوث بنيويا في طبيعة الوجود الامبريالي ذاته وما يعانيه ، استثمار متعدد الجنسيات ، وبالمحصلة فان اسرائيل تحكمها شروط التبعية الامبريالية والطغمة الصهيونية المتحكمة بمصائر المستوطنين تسير بطريق لا يختلف جوهريا عن الطريق التي وصل اليها النظام العنصري في جنوب افريقيا .
المحافظون الجدد هم الوجه الخشن للعملة الامريكية الصهيونية الموحدة اما الديمقراطيون فهم الوجه الناعم في هذه العملة ، واذا كان رهان النفط والسلاح هو الغالب على نهج ادارات الجمهوريين ـ ريغان وبوش الاب والابن على سبيل المثال ـ فان رهان السلاح والنفط هو الغالب على نهج ادارات الديمقراطيين ـ كارتر وكلينتون وزوجته ـ اي لا خلاف جوهري بين الجانبين وهما قرينان متكاملان يعبران خير تعبير عن المصالح الحيوية والعليا للامبريالية المتغولة !

كهولة اسرائيل :

ستون عاما كانت اكثر من كافية لفضح وكشف كل عورات وامراض اسرائيل فهي مسكونة بلوكيميا الدم انها لا تستطيع العيش دون عمليات نقله الدائم من بنوك الدم الامبريالية ، شيخوخة مبكرة ، ونهاية سوف لن تختلف كثيرا عن نهاية نظام الابارتيد في جنوب افريقيا ، وبالمقابل فان اجيال شعب فلسطين تزداد شبابا وتزداد عددا وعدة ـ خبرة ومعرفة ومقاومة ـ والاهم من هذا كله فان اسرائيل ومهما فعلت ومهما طال الزمن ـ حتى لو وصل عمرها عمر الاستعمار الفرنسي للجزائر ـ فانها الى زوال محتم ولا يموت حق وراؤه مطالب !
لقد كشف تركيزاحتفالات اسرائيل بعيد ميلادها الستين على لازمة البقاء الازلي وعلى التجذر بقوتها العسكرية وبالاعتماد على الدعم الا محدود للدول الامبريالية ، بانها تعاني من ازمة مستفحلة بعدم الثقة بنفسها ، وكانها تكرر هذا الهراء لتقنع نفسها به !
قال شمعون بيرس انه اشد فخرا ومن اي وقت مضى بقوة اسرائيل العسكرية !
وعندما ركز بوش بخطابه على يهودية دولة اسرائيل ، راح شمعون بيرز يمتدح كارل ماركس اليهودي رغم معرفة الجميع ان ماركس قد تخلى عنها معتبرا اياها افيونا للشعوب !
واذا كان ريغن قد وضع اسس التفاهم الاستراتيجي مع اسرائيل فان بوش الابن يضع اسرائيل ضمن مضلة الدرع الصاروخي الامريكي ويعتبرها قاعدة متقدمة في منظومتها !
بوش يهرب من الحاضر الى الامام قائلا : ستحتفل اسرئيل بعيد ميلادها 120 وستكون اكثر قوة من الان !
اضاف بوش قائلا : ان سكان اسرائيل 7 ملايين + 360 مليون امريكي !
باراك كان اكثر واقعية عندما اراد شرعنة علمانية دولة اسرائيل لانه يدرك ان اعتماد مبدأ يهودية الدولة سيشكل وبالا عليها مستقبلا ، وهو حكم ذاتي بالعزلة !
هناك 15 مليون يهودي في كل انحاء العالم اقل من نصفهم يعيش في اسرائيل واغلبية المتبقين منهم لا يريدون الهجرة اليها ، المهاجرون اليها اغلبهم من اقليات اوروبا الشرقية الذين يستهودون عمدا لنيل مكاسب الهجرة التي تتيح لهم الانتقال الحر للعيش في امريكا ، واغلبهم لا يحبب كثرة الانجاب !
ونظام المستوطنات الاسرائيلي ذاته مكلف والمستوطنون لا يعيشون حالة تتيح لهم كثرة الانجاب وعليه فان هناك مشكلة في كثرة العجزة وبالتالي قلة المواليد !
القضية الاهم هو استمرار حالة عدم الاستقرار الاسرائيلي رغم كل الاحتلالات والضربات ورغم قدراتها العسكرية الكبيرة ورغم تطبيع العلاقات مع اكثرية الانظمة العربية المحيطة باسرائيل ، ان شكل وجود اسرائيل كعقيدة ودولة متناقضان وهذا ايضا عاملا مهما من عوامل عدم استقرارها اضافة لعوامل الصراع الرئيسية الاخرى وفي المقدمة منها نضال الشعب الفلسطيني المتواصل حتى تحقيق اهدافه باقامة دولة فلسطين التي تستوعب في حناياها اليهود غير الصهاينة !



#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مئة عام من النفط = مئة عام من الدماء !
- عبود يعبر الحدود !
- الثوريناطح الثورة !
- أيار العراقي
- الطبقة العاملة العراقية تبحث عن حزبها فلا تجده !
- خمسة أعوام من الارهاب الامريكي في العراق!
- 31 أذار يتوشح بالحزن !
- الصهيونية عنصرية مدللة !
- جنس من اجل البقاء !
- 8 اذار رفيق 1 ايار !
- وديعة بوش الساخنة لخليفته !
- حوار الطرشان !
- العراق بين التخيير والتسيير؟
- نداء غزة !
- الرجل المومس والبغي الفاضلة !
- اين النمو من البلدان النامية ؟
- وقفة الامام الحسين بين الرمز والتشخيص !
- القاعدة ليست استثناء !
- متى يكون المثقف متبوعا ؟
- ايها الديمقراطيون ارفعوا اصوات تضامنكم مع مجلة -الاداب -


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - جمال محمد تقي - أجل اسرائيل مسمى !