أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - سعيد مضيه - خنق الماركسية من خلال احتضانها















المزيد.....

خنق الماركسية من خلال احتضانها


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 2292 - 2008 / 5 / 25 - 03:29
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


والعبارة من نحت لينين. و" الحوار المتمدن" مفهوم حضاري يرتقي بالحوار، يركز على الفكر ويحفظ كرامة المفكر وصاحب الرأي. فالحوار يتبذل إن تدهور إلى شتائم وإهانات. إذا عجز الحوار عن التحليل وطرح البديل، واختزل الحوار بتوجيه الإهانات، فإنه بذلك يتحول إلى اغتيال معنوي أو تحريض على القتل. علاوة على أنه غدر لعقول القراء وخيانة للحقيقة.
وقرانا في بيان لهيئة تحرير الموقع مفاده أنها ملتزمة بتوجهها الفكري وسوف لن تربك القراء بآراء تحسن التقنع والتمويه، راسمة بذلك (هيئة التحرير) الخط الفاصل الضروري بين تضارب الظلال داخل التيار الوطني الديمقراطي ذي الأفق الاشتراكي وبين التناقض التناحري لهذا التيار مع الليبرالية الجديدة المبشرة بالقرن الأمريكي. نلحظ عدم التقيد بالتعهد الوارد بالبيان. وكعادتي سوف لن أتعرض لشخص الكاتب، بل لأفكاره الواردة في كتابته.
تصدمنا في كتاباته التي تتصدر صفحة " الحوار المتمدن" تعابير فظة مثل" تسدر في الخيانة"، "الدرك الأسفل من الردة" ، " لم يخجل أمينهم العام من ..." ، " الدعي الأحمق" ، " الصفاقة بل الجهل المطبق"،" بعض الأغرار من الشيوعيين أمثال نقد.." ، " نصير الشيوعية خالد حدادة" ، ونقد وحداده قائدان شيوعيان منتخبان من رفاقهما في السودان ولبنان . الشيوعيون في العادة لا يُجرّون من خياشيمهم إلى المناكفات أو الصراعات الفكرية، بل يختارون هل يستحق بعض القول الرد ،أو يحسن إهماله ، ومتى وكيف ينبرون للرد، بناءً على معطيات وملابسات معينة. ولكن الكتابة الصحفية مطالبة دوما بالكشف عن هذه النماذج المضللة وتعريتها وإبعادها عن لغة الخطاب السياسي ، خاصة وهي تقدم البديل للحوار الفكري الناضج والمخصب والمجلي للحقيقة؛ كما أن احترام عقل القارئ يوجب عدم مهادنة التزييف والافتراء سيما وهو يقنع الدفاع عن السياسات الأمريكية – الإسرائيلية بالدفاع عن الماركسية. فكل صحافي مطالب بإبراز الحقيقة وتعرية التزوير، خاصة والتزوير يسرِّب المدائح للسياسة الأمريكية من سرداب سري . لنلاحظ كيف يهرب دعوته لعزل النضال الفلسطيني: "... بذات الوقت لا نستطيع أن نفسر سياسة التغاضي عن حزب الله وأعماله المأجورة لإيران وسوريا بغطاء العداء للصهيونية والولايات المتحدة وهو عداء كاذب فإسرائيل بكل إجرامها وعدوانيتها لم يسبق لها أن اعتدت على لبنان إلا لأن لبنان ظل يخرق شروط الهدنة بغرض تحرير فلسطين." هل العبارة إدانة أم مديح لإسرائيل؟ أهل الجنوب اللبناني لا ينسون استباحة الجنوب المنسي والمحروم عقودا متتالية من قبل العسكر الإسرائيلي. ولكن الا يذكرنا هذا القول بادعاء السادات لتبرير الصلح المنفرد مع إسرائيل؟ "شبعنا موتا وفقرا من أجل فلسطين!"، ولم يطرح الرأي الآخر، كي يجر مصر إلى حضيض الفقر والتخلف والتبعية؟
الكاتب بغير حق احتكر الوصاية على الماركسية، والماركسية علم؛ والعلم بطبيعته ينفذ إلى الجوهر ويخترق الظاهر والسطحي. وإلا انعدم الفرق بين العالم والفرد البسيط الساذج. وقد حذر لينين مرارا من تقييم الفرد أو الحزب أو الحركة بما تعلنه عن نفسها.
وليت الكاتب حافظ على أمانته للماركسية ، وصانها من التشويه والابتذال. فباسم الحفاظ على الماركسية يمتدح الاحتلال الأمريكي للعراق وينفي تهم العدوان المتعمد عن إسرائيل!! وعلى النقيض من أسلوبه في الطرح نقدم القرائن مما كتب. يقول بصدد التهجم المبتذل على حداده : " العلكة الفاسدة التي يعلكها خالد حداده باستمرار دون كلل أو ملل هي ’المشروع الأميركي في المنطقة‘ ويسميه غالباً بالمؤامرة الأميركية، وقد اقترض بعضاً من علكة نصرالله . أتحدى خالد حداده وكل مواليه في حزبه كما أتحدى نصرالله وكافة النتوءات المتعلقة به من على هذا المنبر العام العالي أن يقولا معلومة واحدة عن ذلك المشروع الأميركي المزعوم. كيلا تتكشف عورتهما يزعمان بأن المشروع الأميركي يهدف إلى حماية إسرائيل وتأمين وجودها الطبيعي في المنطقة. تكذيباً لهذه الحجة فإن أمريكا ومنذ التصريح الثلاثي عام 1951 تعهدت بأمن إسرائيل وحمايتها. أما الجديد في الموضوع فإن أمريكا ومنذ أكثر من عشر سنوات تضغط على إسرائيل من أجل أن تنسحب من الأراضي المحتلة وهو ما يعني أن المشروع الأميركي، إذا ما كان هناك من مشروع على الإطلاق، هو في مصلحة العرب والفلسطينيين". هكذا يحقن السم في الدسم. وفي مجال آخر يقدم خطاب بوش الأخير في مؤتمر شرم الشيخ عينة لترويج البضاعة الأمريكية، ويلحقه بالتندر على تهمة تدخل بوش في الشئون الداخلية للبلدان العربية!!
ويجدر القول أن ترويجه لنفس الأفكار جاء تكرارا لما أورده في مقالات سابقة. فهل يعتقد الكاتب أن الذاكرة الجماعية ضعيفة بحيث لم تعد تذكر كلمات كوندوليزا رايس تدافع عن العدوان الإسرائيلي في تموز 2006؟ ألم تبرر العدوان الهمجي بكونه آلام مخاض الشرق الأوسط الجديد؟ هل تضمن خطاب بوش أمام الكنيست في الذكرى الستين لقيام الدولة كلمة واحدة تحذر من مواصلة اضطهاد الشعب الفلسطيني ونهب أراضيه؟ الوقائع الراهنة تغني وكفاية.

في مقالة حول احتفالات إسرائيل بالذكرى الستين للكاتبة الأمريكية شارون سميث نشرتها مجلة "كاونتر بانش"( عدد 22 أيار) تورد الكاتبة الحقائق التالية: "خلال السنوات العشر الأخيرة تسلمت إسرائيل 17 بليون دولار قيمة مساعدات عسكرية، بينما أيد الكونغرس أحدث هجمات إسرائيل على غزة ب 404 أصوات مقابل صوت واحد ". ثم تفسر الكاتبة هذه الظاهرة فتقول، " من الخطأ الاستنتاج، شأن العديدين، أن اللوبي الإسرائيلي يقود سياسة أمريكا في الشرق الأوسط. بالعكس فأقوى لوبي إسرائيلي يقيم داخل البنتاغون. وتمول الولايات المتحدة إسرائيل لأسباب خاصة بها تكمن في الشرق الأوسط، ذلك أنها تحتاج هذه الدولة جيدة التسليح، والمعادية الصدامية، والتي تشارك الولايات المتحدة مصلحة مماثلة في قمع التمرد العربي أينما حصل". الكاتبة الأمريكية تؤكد أن الولايات المتحدة تريد إسرائيل معادية وعلى أهبة الاستعداد للدخول في جولات صراع جديدة؛ وإسرائيل معنية بما هو أوسع من فلسطين، وهي تقاوم كل حركة او دعوة لنفض تركة التخلف والضعف والتبعية عن مجتمعات المنطقة.
يبدو ان دوائر معينة تمعن في شيطنة حسن نصر الله والمقاومة المناهضة للاحتلال. وكم عانى الشيوعيون من عملية الشيطنة تعاقب وترجم كل من يتلفظ بكلمة تقريظ لصالح عدو الامبريالية اللدود. الشيطنة لا تتجلى فقط في الذم وتكديس التهم المنفرة مثل الإلحاد والإباحية وهدم العائلة والقيم، بل وترفض أيضا أبسط تقييم إيجابي ل"الشيطان"، فذلك مظهر لشيوعية مستترة. وكثيرون اتهموا بالشيوعية لأنهم قرنوا الشيوعيين بالنضال الوطني التحرري، وكثيرون أدينوا لأن كرامتهم الشخصية أبت عليهم استنكار الحزب الشيوعي. يجري تصوير خالد حدادة تابعا مغمض العينين أو "مأجورا" لحسن نصر الله. وفي بيان المكتب السياسي الأخير حول اتفاق الدوحة نجد التقييم الموضوعي الملتزم بقضية التقدم والديمقراطية عبر الخلاص من لعنة الطائفية. فبعد أن يقيم إيجابا الاتفاق يعود مرة " أخرى نؤكد على عدم ثقتنا بقدرة أطراف التحالف السياسي المسيطر والتي ستجتمع بعد فراق في ما يسمى حكومة الوحدة الوطنية، على تشكيل حالة إنقاذية جدية.. فهؤلاء مسئولون ولو بنسب مختلفة، عن الأزمة العامة بمضمونها الوطني، والمسئولون أيضا عن عدم دخول الوطن في بوابة الإصلاح السياسي، وتكوين الدولة الديمقراطية العصرية، والمسئولون... عن استمرار تدهور السياسة الاقتصادية المدمرة للاقتصاد الوطني المنتج والمراكمة للديون والمعمقة للفقر ولحالة الجوع. هؤلاء هم الأزمة بعينها، ولا يمكن ان يكونوا مسئولين عن إدارتها، او معالجتها..."

ويتندر الكاتب مستخفا بمعارضة قانون الانتخاب في لبنان، إذ يختزله في التنازع على مقعد برلماني! "فكيف لأمين عام الحزب الشيوعي اللبناني أن يختزل مستقبل الشعب اللبناني بوجود شيوعي واحد في المجلس النيابي ؟! كل سياسات الحزب الشيوعي اللبناني بقيادة نصير الشيوعية خالد حداده اليوم تقتصر على قضية واحدة وهي إيصال شيوعي إلى المجلس النيابي !! فكأن هذا النائب الشيوعي سيحيل الليل إلى نهار وسيريّح الاقتصاد اللبناني ويحرره من ديون بلغت زهاء خمسين ملياراً من الدولارات.
"يزعم البعض أن حداده يقبض من حزب الله ثمناً لموقفه الغريب والمنحاز مقداره 000 ,50 دولاراً شهرياً . إننا لا نصدق أمراً كهذا إذ يستحيل أن يوافق المكتب السياسي للحزب على هكذا عمالة دنيئة؛ " نفسية خالد حدادة تقبل الرشوة، لكن المكتب السياسي يتمنع ! نفس التهمة التي وجهت في السابق لمهادني الشيوعيبن والمتحالفين معهم.
ضد هذه الفرية يؤكد الحزب الشيوعي اللبناني وقائده خالد حدادة أن قانون الانتخاب في لبنان مدخل للتركيبة الاجتماعية السياسية برمتها. إن تغيير القانون شرط لإحداث التحول المطلوب نحو الديمقراطية التي تضمن للجميع حق المواطنة، وتنسف النظام الطائفي. يقول التقرير الأخير للمكتب السياسي ، " أما بخصوص قانون الانتخاب ورغم توافق الكتل النيابية الأساسية عليه في الدوحة، ليسمحوا لنا أننا لن نوافق عليه وسنعمل بكل الطرق الديمقراطية على إسقاطه أو تعديله.... إن هذا القانون ينقلنا من الحالة الطائفية الى قلب المذهبية، ويكرس صيغة المحاصصة ومصالح الزعامات على حساب الوطن، يكرس هشاشة الكيان الوطني بما يتيح ارتباطه الكامل بالصراعات الإقليمية، صيغة تحلل الخيانة الوطنية وتبيح تعايش المختلفين على البديهيات الوطنية في اطر حكومية واحدة فيصبح المتهمون بالخيانة شركاء على كافة مستويات الحكم..."
لم نعرف جريرة الرفاق السودانيين وماذا كتب الرفاق من الحزب الشيوعي السوداني حتى استحقوا الحملة الضارية من التسفيه والتحقير. مرة واحدة أتيح لي الاطلاع عام 1990على مداخلة للرفيق محمد إبراهيم نقد على دراسة الراحل الرفيق حسين مروة " النزعات المادية في الفلسفة العربية – الإسلامية "، وكانت بحق مأثرة في الفكر النقدي الرفيع من مواقع المادية الجدلية وبأفق وطني ديمقراطي. وليسمح لي تناول الاستشهاد بفقرة مطولة من شهادة محمود امين العالم ، المفكر والمناضل البارز، بحق واحد من أنبل أبناء الأمة العربية. " كانت مفاجأة مدهشة أن أتبين بهذا الكتاب، جانبا جديدا بالغ الغنى والخصوبة للزميل العزيز والمناضل الكبير محمد إبراهيم نقد . كنت أعرفه محللا عميقا عارفا بأسرار مختلف حقائق الواقع السوداني والعربي في أنحائه السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وكنت أتابعه بإعجاب شديد في سجون السودان المختلفة، أو متخفيا من حكومات البطش والاستبداد، مواصلا أينما كان، وكيفما كان قيادته للحزب الشيوعي السوداني..." .
وقرأت للرفيق خالد حدادة دراسة تقيم نهج حزب الله من جميع جوانبه، وهذا هو مذهب الماركسية. وردت الدراسة مقدمة لكتاب صدر في الأردن، أودع فيها الأكاديمي والمفكر الشيوعي ، الدكتور خالد حدادة تحليلا ماديا جدليا للوضع في لبنان وللقوى السياسية العاملة على الساحة اللبنانية، فيقول: " وبالنسبة لنا فإن نجاح العدو في التقدم العسكري لن يكون سوى مناسبة يجدد فيها شعبنا حقه في المقاومة ويحتفظ بمنهجها ودروبها مانعا عن العدو التنعم مرة جديدة ب ’ فرحة‘ الاستسلام التي عوده عليها النظام الرسمي العربي..". إلى أن يقول " إن غرق أطراف المقاومة الأساسيين في منطق "المحاصصة "هو الذي أضاع تلك الانتصارات، وفك ارتباط التحرير بعملية التغيير الديمقراطي في الداخل، وساهم مع قوى النظام الأخرى ( وبالتوافق معها )في قمع آليات التغيير الديمقراطي عبر الانجراف في تطبيق الطائف (حمال الأوجه) بالاتجاه التحاصصي الطائفي ، وبرعاية سوريا واحتضانها لقوى هذه المحاصصة".
إن ربط النضال من اجل التحرر بالديمقراطية وتصفية مخلفات العصور لهي تطوير خلاق للفكر الماركسي، والتصدي لهذا الطرح ليس خروجا عن الماركسية وحسب، إنما هو تشويه لها بدعوى احتضانها. فلماذا التعمد في ذم الوجوه البارزة لحركة الماركسية العربية؟ وهل سيواصل منبر " الحوار المتمدن" وضع المقالات الحاطة من قدر الماركسيين في مقدمة الصفحة؟



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نكبة تفرخ نكبات وكوارث
- النضال الطبقي في البنية الكولنيالية-3
- النضال الطبقي في البنيةالكولنيالية
- من ركام المحنة تنبت العقلانية
- النضال الطبقي في البنية الكولنيالية
- خطورة الفساد تتجاوز إهدار المال العام
- الأرض في المشروع الصهيوني
- الاحتلال يعزز مواقعه في العراق ... ولو بصعوبة
- احترام مشاعر الجمهور وعقله
- أجل، إسرائيل بحاجة إلى مبرر
- نموذج لعدوانية العولمة وإرهابها
- الإيديولوجيا كالهواء نتنفسه ولا نشعر به
- السلطة والفصائل تستنكف عن تحريك المقاومة الجماهيرية
- أوضاع الفلسطينيين تتدهور للأسوأ
- التعليم قد يؤدي دور أداة التقدم والديمقراطية 3من 3
- التعليم قد يؤدي دور أداة التقدم والديمقراطية حلقة2
- التعليم قد يؤدي دور أداة التقدم والديمقراطية
- دلالات سياسية لتقرير فينوغراد
- إسرائيل لا تتازم وخياراتها مفتوحة
- غطاء لجرائم الحرب بتفويض أمريكي


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - سعيد مضيه - خنق الماركسية من خلال احتضانها