أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي الانباري - ادباء الانبار خارج المربد














المزيد.....

ادباء الانبار خارج المربد


علي الانباري

الحوار المتمدن-العدد: 2290 - 2008 / 5 / 23 - 05:51
المحور: الادب والفن
    


هو اديب مثلي نذر حياته للشعر . يكتبه منذ عشرات السنين. له دواوين مطبوعة ومخطوطة. وكان ينشر قصائده
في الصحف والمجلات العراقية وايام المرابد قبل الاحتلال كان يدعى لها ويقرا قصائده التي لم تكن سيئة بل كانت
مثار اعجاب اغلب السامعين.
ومنذ عام 2003 اصبح اسمه منسيا من قبل السادة منظمي دعوات الحضوروهذا ما ترك في نفسه عاصفة من اللوعة
وبدا يتساءل ... لماذا لم يدعني احد من القائمين على امور تنظيم المهرجان بينما هناك اسماء مغمورة وربما لا تجيد
تركيب جملة واحدة بشكل سليم ؟ ويوم ظهرت اسماء المدعويين على الانترنيت تصفحناها معا كانت اسماء ادباء
محافظة الانبار مهملة تماما وكان هذه المحافظة خارج العراق اصبح صديقي بحالة نفسية منكسرة وهو يقول......
انا لم اكن في يوم من الايام في خانة كتاب النظام السابق ومادحيه ولم اكن بعثيا ليجتثني الدعاة من قوائمهم والله لو عرفت
السبب لبطل العجب....
قلت يا صديقي ان هنالك عقليات لا زالت تعيش بمنطق الاقصاء وتعشعش في دهاليزها مفاهيم سوداء ووجدت الفرصة
السانحة للانتقام والا اي مربد يقام وهو لا يمثل العراق جميعا ؟ وما فائدة ثقافة لا يشارك الجميع بصنعها؟.
ان الشكوى التي تحملها يا صديقي الشاعر حملها قبلك الكثير من ادباء محافظات معينة لم يدع ادباؤها الى هذا المهرجان.
انها مثلبة عليهم لا علينا ونذكرهم بها ليس لحاجة الى الدعوة ولكن ليطهروا انفسهم في المرات القادمة كي لا يسقطوا
في هوة العزلة وعندها لا ينظر الناس الا الى المثالب ولا سيما ان النجاح لم يكن حليف هذا المهرجان كما قرانا عنه
في الصحف والمواقع الالكترونية.
يا مربديي العراق توحدوا
فكلمة صادقة لها وقع رصاصة الجندي في مقارعة الارهاب.
محافظة الانبار بها ادباء رائعون ومن يغفلهم هو ضد وحدة العراق
كونوا عراقيين اولا واخيرا.. كالسياب وسعدي والجواهري والرصافي وعلي الوردي ورشدي العامل وووووووووو
لعن الله الطائفية امها واباها وخالاتها وعماتها..دعوها فانها نتنة جدا
وارجو ان نكون معا السنة القادمة في مربد نظيف عفيف شريف



#علي_الانباري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احمل ناياتك مرتحلا
- عجيب امور غريب قضية
- اسرج في الوحشة ليلي
- سلم لي على ذيل الكلب
- وزير العناوين في الحكومة القادمة
- نجمة الصباح
- سوى الحب لا ابغي
- فمك الفردوس يزهو
- قصيدة مباشرة جدا
- البصرة مدينتي
- من انا
- الكلاب البوليسية تهاجم الارامل والثكالى
- ايها الافل رتل ظلمتك
- غيابة الجب
- فيروز والسكائر والتبليط حرام
- تعالي
- شفتاك
- لا شيء بانتظاري
- بلادي
- الى متى؟


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي الانباري - ادباء الانبار خارج المربد