أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى القرة داغي - العراق ولبنان بين كماشة فكيها المشروعين الأمريكي والإيراني















المزيد.....

العراق ولبنان بين كماشة فكيها المشروعين الأمريكي والإيراني


مصطفى القرة داغي

الحوار المتمدن-العدد: 2287 - 2008 / 5 / 20 - 10:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لم يعد خافياً على أحد بأن كل من العراق ولبنان لاتمتلكان اليوم من مفهوم وشكل الدولة الحديثة شيء فهما دولتان إسماً وعلى الورق فقط لأنهما تفتقدان لكل وأبسط ماتمتلكه الدول من مقومات ومتطلبات وترتبطان في ذلك معاً بنقاط تشابه كثيرة نود أن نركز على أهمها وهي نوعية وطبيعة الأحزاب التي تتحكم بالدولتين والتي كانت السبب فيما وصلتا إليه من حال مزري.. فالدولتان إبتليتا بأحزاب ميليشياوية (تمتلك ميليشيات مسلحة) أخطرها تلك التي تدعي بأنها تواجه ماتسميه المشروع (الأمريكي الصهيوني الإمبريالي التوسعي) الذي يهدف لتدمير المنطقة وتقسيمها وتخريب مجتمعاتها والتي يجمع بينها وياللمفارقة كونها جميعاً مدعومة وتأتمر بأمر ولاتتحرك إلا وفق ماترسمه لها ماتسمى بجمهورية إيران الإسلامية التي لها هي الأخرى مشروع (لطيف وحلو وحباب وجميل جمال ملوش مثال) للمنطقة ودولها .
لقد باتت هذه الأحزاب وميليشياتها اليوم هي القوى المسيطرة على شوارع العراق ولبنان بل وحتى فلسطين وصاحبة القرار والسلطة فيها وقد رأينا ماحدث في غزة قبل أشهر وماحدث في لبنان قبل أيام ومايحدث في العراق يومياً حيث تقف قوات الجيش والشرطة النظامية في هذه الدول عاجزة عن مواجهتها كونها تمثل جميعاً أوجه مختلفة لعملة واحدة وتربط بينها الكثير من العوامل المشتركة.. أولها كون أعضائها وأتباعها ومريديها هم من نفس الطينة ويحملون نفس الفكر غالبيتهم من شريحة البسطاء والجهلة الذين تحولوا الى مايشبه قطعان الماشية عديمة الشخصية والمسلوبة الإرادة والفاقدة للعقل والمنطق تُسيّرها عصا الراعي الذي يملك كل قطيع منها والعصا هنا هي الدين والمذهب فبحركة واحدة من هذه العصا يُهيّج الراعي هذه القطعان ويثيرها ويدفعها بإتجاه ونحو تصرف معين وبحركة أخرى مثلها يستطيع إيقافها وتهدئتها وهي في كل هذا لاحول لها ولاقوة.. أما ثاني هذه العوامل المشتركة فهو جهة الدعم والإسناد فجميعها مدعومة من قبل إيران التي بات دعمها لهذه الأحزاب مادياً وإعلامياً وتزويدها لميليشياتها بالمال والسلاح الذي يموت بسببه يومياً العشرات من الأبرياء في العراق ولبنان وفلسطين مسألة علنية وعادية لدرجة أن هذه الأحزاب باتت تعترف وتتباهى وتتفاخر بها وبتبعيتها لإيران أمام الآخرين بدلاً من أن تستحي وتخجل وتدفن رؤوسها في الرمال كما يفعل كل تابع في تشويه للحقائق وقلب للمفاهيم لم يشهد له التأريخ مثيلاً.. أما العامل الثالث فهو موضوعة توظيف الدين والمذهب لتبرير أفعالها حيث تطرح نفسها على أنها ممثلة الإرادة الإلهية على الأرض وهو ما يعطيها بنظرها وبنظر الإمّعات من أتباعها حصانة تعصمها عن الخطأ وبالتالي يصبح كل من يقف بوجهها مرتداً وخارجاً عن الدين والملة وماتبتغيه الإرادة الإلهية.. أما رابع هذه العوامل المشتركة فهو إدعائها لكذبة وترويجها لها لتصبح حقيقة في نظر وفكر أتباعها من قطعان الإمعات وما أكثرهم في مجتمعاتنا اليوم وبالتالي كسب شرعية شعبية وجماهيرية مفادها أنها ميليشيات ومجاميع مسلحة مقاومة قاومت الإحتلال الإسرائيلي في فلسطين ولبنان والنظام البعثي في العراق (رغم أنها حليفة للنظام البعثي في سوريا) وبالتالي فهي الأحق بحكم هذه الدول وتقرير مصير شعوبهما وهي كما قلنا كذبة ثبت زيفها وبطلانها خصوصاً بعدما وجّهت هذه الميليشيات (المقاومة المناضلة البطلة المؤمنة) أسلحتها من البنادق والرشاشات والهاونات وصواريخ الكاتيوشا والدريل تجاه أبناء جلدتها وشركائها في الوطن وهو ماسيوصلنا لخامس العوامل المشتركة بينها والمتمثل بتفكيرها جميعاً بمنطق الغاب وإستخدامها للأساليب الهمجية لهذا المنطق كالقوة والسلاح وإبراز العضلات لتحقيق أهدافها وفرض حالة الأمر الواقع على من تعتبرهم خصومها في لبنان وفلسطين والعراق كونها تعتبر أن (السلاح هو زينة الرجال) فيما منطق العقل والمدنية والحضارة يقول بأن (السلاح هو زينة الزعران) كما عبر عن ذلك قبل أيام الشيخ سعد الحريري .
إن مايحدث اليوم في شوارع العراق ولبنان بل وحتى فلسطين هو الترجمة العملية لفكرة الهلال الشيعي الذي يسعى المشروع الإيراني في المنطقة لإقامته في الدول العربية المتواجدة في الرقعة الجغرافية الممتدة من الخليج العربي الى البحر المتوسط والذي حذر منه قبل سنوات جلالة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن.. وهو مشروع كما قلنا عنه سابقاً ونكرر لاعلاقة له بالمواطنين الشيعة الأصلاء من أبناء هذه الدول بل هو مرتبط بالتشيع المسيس أي بالأحزاب السياسية المدعوم أغلبها من إيران والتي تتخذ كإيران من مذهب التشيع لآل بيت الرسول(ع) سلماً للوصول الى غايات توسعية وفئوية ضيقة والذي سيكون المواطنين الشيعة لهذه الدول أول الخاسرين في حال نجاحه وتحقيقه لغاياته لحين.. كونه في حال فشله فيما بعد وهو فاشل لامحالة سيخلق فجوة تفصلهم عن المحيط العربي السني الذي هم جزء لايتجزء منه والذي سينظر اليهم حينها على أنهم كانوا محسوبين في يوم من الأيام على هذا المشروع الآني الدخيل على المنطقة والذي يساعده حالياً على البقاء وتحقيق نجاحات وإنتصارات آنية وهمية هنا وهناك هو الحالة الإستثنائية والشاذة التي تمر بها المنطقة ومايصاحبها من أحباط ويأس لدى شعوبها يدفعها للإنجرار والإنجراف وراء مثل هذا المشروع الذي نجح في إستغلال هذه الحالة وتوظيفها عبر طرح نفسه على أنه المشروع المضاد للمشروع الأمريكي وهو طرح بدأ يثبت بطلانه شيئاً فشيئاً خصوصاً بعدما تبين من بشائر هذا المشروع أنه ليس بأفضل حالاً من المشروع الذي يواجهه بل ولايقل خطورة وتوسعية عنه .
وهنا لابد لنا من تساؤل مشروع وهو.. هل إن المشروعان الأمريكي من جهة والإيراني من جهة أخرى في المنطقة متقاطعان ويلتقيان بنقاط معينة أم متنافران ويعمل أحدهما بالضد من الآخر؟.. ففي حين نرى المشروعان ظاهراً يتناطحان ويتبادلان الشتائم في الصحف والفضائيات بين الحين والآخر بما يوحي على أنها عدوان لدودان نرى على أرض الواقع مايوحي بالعكس فالمشروع الأمريكي دشن دخوله الى المنطقة بتخليص إيران مجاناً ودون أن تبذل أي جهد يذكر من ألد أعدائها وهما نظام طالبان على يمينها ونظام صدام على يسارها كما إننا نرى بأنه كلما توسع مايسمى بالمشروع الأمريكي في المنطقة كلما زاد ذلك من ترسخ المشروع الإيراني فيها بحجة مواجهة الأول الذي ومنذ اليوم الأول لدخوله الى المنطقة خلق أفضل حجة للمشروع الإيراني بالتواجد والتوسع والإمتداد وأوجد له مبرراً للتحرك على جهات عدة لدعم هذا الفصيل المقاوم وإسناد تلك الحركة المقاومة للمشروع الأمريكي والتي يبدوا بأن أغلبها (سرقاها السكينة) كما يقول المثل المصري لأنها وفي زحمة مواجهتها لهذا المشروع نسيت أو تناست بأنها قدمت أفضل هدية وأصبحت أداة لمشروع آخر لايقل خطراً وإثارة للريبة عن المشروع الأمريكي فهو أيضاً غريب ودخيل على المنطقة وثقافتها ومجتمعاتها يسعى ويحلم زعمائه منذ قرون بالسيطرة على ثروات المنطقة وإركاع شعوبها وأهدافه تتجاوز الأهداف المادية التي يسعى إليها المشروع الأمريكي كالنفط وإقامة القواعد العسكرية وتقسيم دول المنطقة التي تمثل بديهيات وأبجديات المشروع الإيراني وقد تحققت له من اليوم الأول لدخوله المنطقة سواء في لبنان أو العراق اللتان باتت ثرواتهما تحت سيطرة وتصرف المشروع الإيراني وأرضهما ساحة مكشوفة لرجاله واللتان باتتا عملياً في حكم المقسمة بسبب ما أفرزه هذا المشروع من إحتقان طائفي دمر التركيبة الإجتماعية في البلدين والذي دخل الآن وبعد ماحصل قبل أيام في لبنان في المراحل المتقدمة التي تتعدى هذه الأهداف الى ماهو أبعد وهو وضع اليد والسيطرة بشكل كامل على المنطقة الممتدة من الخليج العربي الى البحر المتوسط.. فهل إن المشروع الأمريكي يترك المنطقة طواعية للمشروع الإيراني ضمن صفقة سرية مبرمة بينهما أم إنه فعلها في العراق ويفعلها اليوم في لبنان مرغماً ومهزوماً ولو صح ذلك فهو كارثة إذا كانت أقوى دولة في العالم بل وفي التأريخ تقف عاجزة عن الوقوف بوجه المشروع الإيراني وإن كنت أحبذ التفسير الأول .
لقد دق ماحدث قبل أيام في لبنان ناقوس الخطر وفضح المراحل المتقدمة وحالة الإنتفاخ الذاتي والإستهتار التي وصلت لها هذه الأحزاب والميليشيات والتي ستتفاقم حتى يوضع لها حد ويتم الوقوف بوجهها وتجريدها من مقومات القوة والبقاء وسيكون من السذاجة والغباء السماح لها مستقبلاً بالمشاركة مرة أخرى في العملية السياسية في بلدانها حتى وإن حلفت أغلظ الأيمان وهو الخطأ الذي وقعت فيه النخبة السياسية في العراق ولبنان وفلسطين حينما سمحت لهذه الأحزاب وميليشياتها بالمشاركة في العملية السياسية وبالتالي تشويهها وتعطيلها وإستغلالها لغاياتها الفئوية الضيقة.. فهذه الأحزاب ببساطة لاعلاقة لها بما يدور ببلدانها وليست معنية به سوى بقدر مايمليه عليها دورها الذي رسمه لها المشروع الإيراني وهو دور يصغر ويكبر حسب ماتقتضيه المصلحة قد يكون بنائاً يدّعي الدفاع عن الوطن ويهادن أبنائه ويوجه سلاحه بوجه أعدائه في يوم من الأيام وقد يكون هداماً يدافع عن المشروع الإيراني ويوجه سلاحه الى صدور أخوته وشركائه في الوطن ويتهمهم بالعمالة وهو الأغلب في أيام أخرى.. لذا فقد كان من الخطأ خضوع الحكومة اللبنانية للإبتزاز وتراجعها عن القرارات التي إتخذتها بخصوص مطار بيروت وشبكة الإتصالات والتي كانت الحجة التي إتخذتها أحزاب المعارضة اللبنانية لإجتياح بيروت وعموم لبنان وتطبيق سياسة الأمر الواقع التي إنتظرت طويلاً لفرضها على اللبنانيين وهي إما أن تنفذوا كل مانطلبه منكم ونكون نحن ومن ورائنا أصحاب القرار في البلاد أو نحرق لبنان من شماله الى جنوبه كما حدث في الفترة من 7 الى 12 أيار 2008 والذي لم يكون سوى قرصة إذِن وبروفة لما يمكن أن تقوم به هذه الأحزاب في أي مواجهة محتملة معها مستقبلاً والتي يجب أن تحدث عاجلاً أو آجلاً لأن وضع هذه الأحزاب والميليشيات غير طبيعي وشاذ وهي أجسام غريبة وضارة في جسد مجتمعاتها وبقائها يعني تدمير وإنهيار ونهاية هذه المجتمعات لذا على الحكومة اللبنانية وحكومات العراق وفلسطين أن تكون حاسمة بقراراتها تجاه هذه الأحزاب والميليشيات وأن لاتتراجع عن أية قرارات تتخذها بحقها أو تجاهها وأن تكون حازمة في طريقة تعاملها معها وتعمل على تجريدها من السلاح وسحب صفة الأحزاب السياسية عنها وإعتبارها تنظيمات خارجة عن القانون وعدم السماح لعناصرها بالإندماج سواء بشكل مجاميع أو بشكل فردي في أجهزة الشرطة والجيش النظامية ويجب تشريع قانون صريح في هذه الدول وكل دول المنطقة التي يلف ويدور حولها المشروعان الأمريكي والإيراني يمنع تبعية الأحزاب والأفراد لسلطة دولة أجنبية وأن يستلم منها التعليمات والتوجيهات والمساعدات ويسبح بحمدها وبحمد قادتها السياسيين وزعمائها الروحيين ليل نهار مهما كانت المسميات والذرائع وتعريض من يقوم بذلك للمسائلة القانونية كما يجب تشريع قانون واضح يمنع تشكيل الأحزاب على أساس ديني أو طائفي ومنع أي حزب يرفض ذلك وملاحقة أعضائه على أنهم خارجين على القانون .
ختاماً لابد لنا من كلمة وهي إن المنطقة ليست بحاجة الى المشروع الأمريكي ولا الى المشروع الإيراني ولا الى أية مشاريع أجنبية أخرى دخيلة عليها وعلى بلدانها ومجتمعاتها بل يجب أن يكون لكل دولة من دول المنطقة مشروعها الوطني الخاص بها النابع من رؤى الوطنيين المخلصين من أبنائها والذي يحقق مصلحتها ويتوافق مع طبيعة مجتمعها وينسجم مع تطلعات شعبها وللأسف مثل هذه المشاريع غير متبلورة حتى الآن بأغلب دول المنطقة المهددة من قبل كماشة فكيها هذين المشروعين وإذا لم يبادر ويسارع العقلاء والوطنيون الأصلاء من أبناء هذه الدول الى الإمساك بزمام المبادرة في أوطانهم قبل فوات الأوان فستطبق الكماشة بفكيها على المنطقة ودولها وشعوبها وتجعلهم في خبر كان .




#مصطفى_القرة_داغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق من 2003 الى 2008 سقوط نظام أم سقوط دولة ؟
- ماهي حقيقة العلاقة بين الشعب العراقي والنظام الملكي
- هل عراق مابعد 20 آذار 2003 حُر أم مُحتل ؟
- هل الإستقرار الأمني النسبي في العراق إنجاز حكومي أم إرادة شع ...
- التجربة السياسية الألمانية ونقيضتها العراقية.. هل من دروس وع ...
- سيبقى النظام الملكي حبيب العراقيين الأول
- دور الأكراد في وضع حجر اساس الدولة العراقية
- ثقافة التقديس وثقافة التجهيل وجهان لعملة واحدة
- حرب الفضائيات في العراق الجديد
- إشكالية علاقة المثقف بالسلطة في العراق بين الأمس واليوم
- الموسيقار رائد جورج.. رائد التجديد في الموسيقى العراقية
- الإنقلابات والمؤامرات إسطوانة مشروخة لتبرير الإخفاقات
- أسود الرافدين تاج على رؤوسنا جميعاً
- إنقلاب 14 تموز 1958 وتشويه النخب السياسية
- بروباغندا الإستقطاب الطائفي في العراق
- إزدواجية الحكومة العراقية في التعامل مع دول الجوار
- هجرة العراقيين المليونية وشرعية النخبة الحاكمة وعمليتها السي ...
- يابغدادنا المقدسة لأجل كل هذا يستهدفونك
- إشكالية الوضع العراقي بين مفهومي الشراكة والتعايش
- هل كان هدف المعارضة العراقية إسقاط النظام أم إسقاط العراق


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى القرة داغي - العراق ولبنان بين كماشة فكيها المشروعين الأمريكي والإيراني