أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - نبيل عودة - من واقع الجماهير العربية في اسرائيل















المزيد.....

من واقع الجماهير العربية في اسرائيل


نبيل عودة
كاتب وباحث

(Nabeel Oudeh)


الحوار المتمدن-العدد: 2286 - 2008 / 5 / 19 - 10:49
المحور: المجتمع المدني
    


أزمة الحكم المحلي العربي ، نتيجة مباشرة لافلاس الأحزاب العربية

نقف اليوم على أعتاب انتخابات جديدة للسلطات المحلية في اسرائيل ، بما فيها ما يقارب 60 سلطة محلية عربية وليس سرا ان السلطات المحلية العربية في اسرائيل تعاني من أزمة خانقة ومتفجرة ، ماليا واداريا. وقد حلت وزارة الداخلية ، طبقا للقانون ، حتى الآن ، عددا كبيرا من السلطات المحلية المنتخبة ، بما في ذلك بلديات ، وعينت لجانا معينة لادارة هذه السلطات ، وفي مدينة عربية كبيرة مثل الطيبة (في المثلث الجنوبي )، عينت مديرسجن سابق ، رئيسا للبلدية .
وبالاضافة للجان المعينة في المجالس المحلولة ، هناك شلل كبير جدا في عشرات السلطات المحلية التي كانت خلال سنوات طويلة مدارة بشكل معقول و"مستورة" كما يقال.
اما الآن فهناك حالة من الشلل شبه الكامل للحكم المحلي العربي في اسرائيل.
الباحث الدكتور أسعد غانم ، رئيس قسم العلوم السياسية في جامعة حيفا يقول: " الدولة معنية بالسيطرة على العرب ولذلك تسمح بانهيار الحكم المحلي ، وعن طريق اللجان المعينة تكفل السيطرة على المؤسسات العربية . وعليه فهي تستعمل الحكم المحلي كجهاز سيطرة ومحافظة على الوضع الحالي ولا تريد ان يكون سليما." هذا الكلام ، بشكل عام ... هو اتهام صحيح وخطير للسياسة الحكومية الرسمية في عهد العمل وفي عهد الليكود وفي عهد كاديما . ولكن لا بد من سؤال كبير ومصيري وقومي : هل مجتمعنا اداة ميتة تلعب بها الحكومة كما تشاء ؟ هل الحكومة هي اللاعب الوحيد في السياسة العربية الداخلية ؟ الا تلاحظون معي اننا نتهم الحكومة ، كما كنا نتهم ، في السابق .. الاستعمار العالمي ، بكل مصائبنا ؟
السنا شعبا ؟
اليست عندنا سلطات محلية ؟
اليست عندنا أحزاب سياسية ؟
اليست عندنا ، ما شاء الله ، لجنة قطرية للسلطات المحلية العربية ؟
اليست عندنا لجنة متابعة عربية عليا ، "تنظر وتخطط" و"تقود نضال" الجماهير العربية ، "بتفاهم شامل" (!!) ، من الحائط للحائط ؟
هل الذين يصدرون " الوثائق الاستراتيجية " حول " وضعنا القومي " و " تصورنا المستقبلي " ليسوا مسؤولين عن معالجة الانهيار والفساد المطبق الذي يأكل كبد السلطات المحلية العربية ، ويقودها الى الشلل الكامل والافلاس ، وبالتالي الى تدخل الحكومة بحل هذه السلطات المحلية المفلسة والفاسدة ، والعاجزة بالتالي عن تقديم أبسط الخدمات للمواطنين ؟
هناك سؤال موجع جدا ، ولكن يجب قوله : لماذا هذه اللامبالاة التي تصل حد البلادة من شعبنا ، ازاء هذا الانهيار للحكم المحلي ؟
الحقيقة المعروفة ان الشعب لا يرى فرقا بين الائتلاف والمعارضة ، تقريبا في كل السلطات المحلية. ولسان حال الناس : ماذا يتغير اذا حلت المعارضة مكان الائتلاف ؟ هل يتغير شيء الى الأحسن اذا استبدلنا فاسدا بفاسد وفاشلا بفاشل؟
ان كلمة السياسة صارت كلمة " سلبية "، وهنا تكمن في الحقيقة جريمة الأحزاب العربية وما يسمى القيادات البلدية في الوسط العربي داخل اسرائيل.
وتعالوا نستعرض الواقع من زواياه الاساسية ...

تراجع الأحزاب من ساحة الحكم المحلي

كل مراقب بامكانه ان يلاحظ بوضوح وقوة ، ان الأحزاب السياسية تتراجع عن الصراع الانتخابي الحقيقي على الحكم المحلي الذي يتحول الى مزارع عائلية وطائفية ، وكأن الوصول الى رئاسة مجالس محلي ، أو رئاسة بلدية في بلداتنا العربية ، هي جائزة لمرشح العائلة الكبيرة ، او الطائفة الكبيرة ، التي تملك أكبر نسبة أصوات . وبات واضحا ( ومخجلا بنفس الوقت) ان تتحول الاحزاب الى مجرد سماسرة للقوائم العائلية والطائفية او العائلية والطائفية معا ، وهي قوائم بغض النظر عن شخصية مرشحها ( حتى لو كان أكاديميا ) تبقى ذات افق سياسي واجتماعي ضيق . وأذكر ان سكرتير سابق لتنظيم سياسي يتلفع بالماركسية اللينينية ، قال بوضوح منظرا ، انه في مرحلة صعود العائلية ،على تنظيمه ان يبدأ بالتعامل مع هذا الواقع الجديد ، ويبني تحالفاته على اساسه . وفاته ان يذكر ان صعود الطائفية ( المدمرة لمجتمعنا) يجب ان يحرك تنظيمة لعقد تحالفات طائفية أيضا ، فهل من فرق جوهري بين الظاهرتين المقيتتين ؟
هذا الواقع السياسي والاجتماعي المريض يدفع مجتمعنا الى حضيض مخيف من العلاقات ( أو الأصح أن أقول من التفسخ في العلاقات ) ، لا أذكر في تجربتي السياسية والثقافية الممتدة أكثر من 50 عاما ، وضعا أشد سوادا وسوءا منه ، حتى في ظروف سيادة أجواء الرعب البوليسي ، وسيطرة عملاء السلطة العرب بدعم السلطة ، عبر جهاز الحكم العسكري وأذرع الأمن المختلفة ،على جميع مقدرات شعبنا ومؤسساته ، استطعنا بنضالنا السياسي ، وبطولات مناضلينا ونهجنا الفكري والسياسي الواضح والمبني على اسس سليمة ، بعيدا عن المنفعة الشخصية والانتهازية الفردية ، ان ننجز المستحيل . أنجزنا وحدة شعبنا واعادة تجميع صفوفه بعد النكبة . أنجزنا الحفاظ على لغتنا وثقافتنا وكسرنا حواجز العزل والتجهيل ، أنجزنا اعادة سيطرتنا على سلطاتنا المحلية ، أنجزنا الغاء الحكم العسكري ، أنجزنا مساحة كبيرة من الحريات ، أنجزنا انجازات تعليمية وعلمية كبيرة ، أنجزنا تطوير ثقافتنا وتحقيق انطلاقة أدبية أذهلت بمستواها العالم العربي ، أنجزنا الكثير من الحقوق التي يضيق المجال عن استعراضها ، حقا لم نصل للمساواة وما زلنا نواجه سياسات عنصرية وفاشية تحتاج الى يقظة نضالية ولحمة اجتماعية ونهضة فكرية وثقافية جديدة.
ما يجري في بلداتنا على قاعدة انتخابات السلطات المحلية ، وغياب الأحزاب السياسية الفعلي ، وتحولها الى أبواق عائلية وطائفية ، يقودنا الى حضيض من التفسخ والعنف والكراهية بين ابناء البلد الواحد ، بل وبين أبناء البيت الواحد احيانا . ان فوز عائلة يعني معاداة سائر العائلات والانشغال بالطوشات ، ومقاطعة الحمولة " المهزومة "ادارة السلطة المحلية للحمولة المنتصرة. وهذا يبرز بعدم دفع الضرائب . وهذا يبرز أيضا بتصرفات بعض الحمائل " المنتصرة " ، اذ تنتقم من العائلات المنافسة وتطرد ابنائها من الوظائف في السلطة المحلية ، او تفتح أبواب الوظائف في السلطة المحلية لجماعتها فقط ( تعتبر السلطات المحلية أكبر وأهم مشغل في الوسط العربي ). وهذا الوضع يبرز حتى لو كان الفائز محسوبا على حزب سياسي ، اذ ان الأحزاب تجري حسابات عائلية أيضا عند اختيارها مرشحين لرئاسة السلطات المحلية . أي لم تقع التفاحة بعيدا عن شجرتها . وبالطبع لم تقع على رأس "نيوتن" الأحزاب .
هدف الأحزاب من تحالفاتها العائلية يبدو تكتيكا سياسيا بارعا ، وبعض منظري الأحزاب يرونه استراتيجية سياسية ذكية (!!) يتحالفون مع العائلات ، يدعمون بعضها محليا ، مقابل دعم العائلات للأحزاب في انتخابات الكنيست . الكنيست أصبحت هي الهدف الأوحد والأسمى لنشاط أحزابنا العربية.
عمليا السلطة المحلية تفشل بأن تكون سلطة اجتماعية مدنية تخدم كل الناس وتوحد الناس ، وتعمل على عصرنة المجتمع ودمقرطته ، بل تتحول الى اداة خطيرة جدا للصراع ( وأحيانا القتال ) العائلي والطائفي البغيض .
هل صدفة ان الشعار القومي الذي يقوم على الصراخ والجعجعة يبدو عاليا جدا في أفواه الزعماء – الوجهاء ، بينما الالتفاف السياسي على مدار السنة حول الأحزاب يبدو ضعيفا وهشا ؟
متى اقيمت آخر ندوة سياسية - فكرية – اجتماعية لأي حزب ؟
متى أقيمت مناظرات بأشتراك ممثلين عن احزاب مختلفة ؟
آخر مناظرة وندوة سياسية أذكرها أقيمت منذ أكثر من عقدين كاملين من الزمن على الأقل !!
حقا اليوم تنظم "الجمعيات الأهلية" ندوات وابحاث ولكن ليس بمفهوم المواجهة الفكرية السياسية بين الأحزاب – أحزابنا في خرج واحد بغض النظر عن ايديولوجياتهم المتناقضة . وصحافتنا ( الحزبية بالاساس ) خالية من أي حوار فكري - سياسي - اجتماعي ، أو حتى ثقافي بسيط . وتكاد تكون بوقا بنغمة واحدة لا تتغير . أما الصراخ فحدث ولا حرج ...
ان الصراخ ليس نقاشا وليس فكرا وليس موقفا ... والطواف في الدول العربية وفي السلطة الفلسطينية والمشاركة في ولائم " المناسف " ليست بديلا عن العمل مع شعبنا هنا، مع قضاياه السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية . والوصول الى الكنيست ليس جائزة ونقاهة لأربع سنوات ... وضمان لمستقبل مادي آمن ، وغير ذلك من الصفقات ( المثيرة للاستهجان )التي أمتنع الآن عن ذكرها .
راجعوا الصحافة العربية خلال السنة المنصرمة ، وأتحدى ان تجدوا مقالا رصينا منطقيا نقديا ، بقلم أي زعيم من الأحزاب يناقش فيه بشكل حضاري مواقف الأحزاب الأخرى.
وصلني مؤخرا ، من صحفي اردني .. ان زعيمين من " بلاد ال 48 " ، كادا يتقاتلان في القصر الملكي في الأردن ، صراعا على الوقوف المتقدم ، قريبا من جلالة الملك . هل هؤلاء زعماء حقا ، أم صبية مراهقون ، اليس وجود أمثالهم في القيادة هو المشكلة الحقيقية لشعبنا ؟
علينا ان نعترف بالحقيقة المعروفة للجميع : الشعارات القومية عالية جدا ، والمنافسة في علو الشعارات حادة جدا ، ولكن تحت سطح الصراخ هناك تمزق.. وهناك شرذمة ، وهناك فردية مريضة، وهناك كراهية وعداوات ، وهذا لا يمكن ان يفرز نقاشات مكشوفة تحت ضوء الشمس ، بل يفرز مؤامرات بين قادة الأحزاب المختلفة ، وأيضا بين القادة في الحزب الواحد ، وهي الأشد عنفا وكراهية . وما أقوله معروف لكل متابع للصحافة المحلية وأخبار الأحزاب ، وليس جديدا .

المشكلة عندنا .. والحل بأيدينا في الأساس

ان القول ان الحكومة تريد الحكم المحلي كما هو بالضبط ، يجب ان يقود الى السؤال المنطقي التالي : السنا نحن طرفا لاعبا ؟ هل نحن حجارة شطرنج ؟ اليس بامكاننا ، ومن حقنا ، ان نبادر وان نأخذ مصيرنا بأيدينا ، وأن نغير الفاسد بنظيف ، والعاجز بقادر ، والفئوي بانسان حضاري اجتماعي، يفكر بالمصلحة العامة للمدينة ، أو القرية ، بالمصلحة العامة لمجتمعنا كله.
اليس عجزا مريضا ان نفكر ان الحكومة قادرة ان تفعل ما تشاء ، بينما نحن عاجزون بالمطلق ؟
حتى في أسوأ ظروفنا السياسية والتاريخية ، ظروف العزل القسري وارهاب الدولة وقمعها ، واجهنا السلطة وحققنا انجازات بطولية هامة أصبحت محورا لكل التطورات اللاحقة التي جعلت حياتنا اليوم تبدو ، نسبيا .. مريحة وطبيعية ، وتلزم السلطة بتقديم خدمات متنوعة مساوية نسبيا في الكثير من المجالات لما يقدم للمجتمع اليهودي.
بالطبع لدينا تحديات خطيرة مع السلطة العنصرية .. ولكني لا أرى أحزابا وقيادات قادرة على مواصلة المسيرة .
هناك فئات شريفة ونظيفة وقادرة ، في كل مدينة وقرية ، وما زال هناك متسع من الوقت لبناء تحالفات وقوائم نظيفة ، تترفع عن العائلية والحاراتية والطائفية . وبالامكان بمصارحة مع الشعب ، واحترام حقيقي للشعب ، انتصار قوائم نظيفة ، تدير السلطة المحلية بعقل اداري ، ولا تسرق ، ولا ترتشى ، ولا تتصرف بالمصالح العامة لخدمة مقربيها. هناك حاجة الى ثورة اجتماعية حقيقية لا تحارب اية عائلة ، ولكن تحارب العائلية السياسية ، ولا تحارب اية حارة ، بل تحارب ضيق الأفق الحاراتي، ولا تحارب اية طائفة ، بل توحد كل الطوائف.
ان هذا الطموح ليس أخلاقيا فقط ، ليس " جميلا" فقط ، بل هو المدخل الحقيقي لاحداث نقلة نوعية في سلطاتنا المحلية . وهذا يضمن استقرار بلداتنا وتطورها ، وأمنها وامانها وتعاون الناس . ويضمن فاعلية أقسام السلطة المحلية ، وتحسن وضع المدارس والتعليم وتطوره نحو الأفضل دائما .
ان هذا الانعطاف اذا تحقق ، يشير الى العافية الاجتماعية ويشكل مدخلا لتغيير جذري في الحياة الحزبية العربية ، التي هي الأخرى ، الآن ، ليست أقل فسادا وفوضى من حكمنا المحلي الذي تدير بعضه ادارات معينة من السلطة ... وعلى الجمعيات الأهلية العربية ان تشارك بقوة في انجاز هذا التحول ، وعدم ترك الميدان للأحزاب التي لم تعد تحظى بثقة المواطنين ( كل الأحزاب العربية مجتمعة حصلت على ما دون ال 35% من أصوات العرب قي الانتخابات للكنيست و35% ذهبت للأحزاب اليهودية - الصهيونية ، من اليمين الفاشي الى ما يعرف باليسار كحزب العمل مثلا والآخرين امتنعوا عن التصويت !!)
وبالتلخيص : بدل ان نندب ، تعامل السلطة المركزية الظالمة والشرسة ، تعالوا نكشف مصادر الطاقة الوطنية في شعبنا ونوظفها لصالحنا ، حاضرا ومستقبلا ، كما وظفناها في أصعب أيامنا وأشدها هولا !!
بدل الثرثرة المهزومة واليائسة والمنافسة على مكان في الصورة مع هذا الزعيم العربي أو ذاك ، حان الوقت لنأخذ مصيرنا بأيدينا . حان الوقت لنصنع التغيير .
وأقول بصراحة مؤلمة : كنت أرغب ان انهي مقالي بروح تفاؤلية ، ولكني لا أرى في أفقنا السياسي ما يبشر بأمل . أعرف ان ما أقولة خطير واستفزازي . غير اني لم أتعلم سياسة الكذب والتزوير ، حتى لو كان وراءها أفضل المناصب !!



#نبيل_عودة (هاشتاغ)       Nabeel_Oudeh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بأي لغة عربية نكتب؟!
- كفى اغتصابا لأوطاننا!!
- الاعلام كمصدر للتاريخ
- هل تشكل الخدمة المدنية خطرا على الهوية القومية ؟
- المتشاطر ...
- مجتمعنا ، بتراجعه مدنيا ، يتراجع ثقافيا أيضا
- زوبعة جديدة بالطريق
- انتصار .. ولو على خازوق !!
- هذا النصر شر من هزيمة...
- نادر ابو تامر يرصد عالم الصغار ويملأه اثراء
- قطار منطلق بلا هدف ويطلق الصفير الحاد ..
- في اسباب الركود والخلل الثقافي
- لننصف النساء في مجتمعنا أولا ...
- الأطرش والأعمى على مسرح الأحزاب
- زمان السلاطين... أو عودة الى زمان الترللي !!
- ملك طائفة جديد .. قريبا في بيروت!!
- هواجس ثقافية في وداع العام 2007
- تأييد المواطنين العرب الجارف للخدمة المدنية يذهل المعارضين
- غياب النقد..غياب الثقافة وغياب الفكر!!
- الهوية القومية .. بعيدا عن التعصب قريبا من الانتماء الانساني


المزيد.....




- نتنياهو يتعهد بإعادة كافة الجنود الأسرى في غزة
- إجراء خطير.. الأمم المتحدة تعلق على منع إسرائيل وصول مساعدات ...
- فيديو خاص: أرقام مرعبة حول المجاعة في غزة!!
- محكمة العدل تأمر إسرائيل بفتح المعابر لدخول المساعدات إلى غز ...
- مسؤول أممي لبي بي سي: -المجاعة في غزة قد ترقى إلى جريمة حرب- ...
- الأونروا تدعو لرفع القيود عن وصول المساعدات إلى شمال غزة
- الأمم المتحدة: هناك مؤشرات وأدلة واضحة تثبت استخدام إسرائيل ...
- نادي الأسير: الاحتلال يستخدم أدوات تنكيلية بحق المعتقلين
- رفح.. RT ترصد أوضاع النازحين عقب الغارات
- ميدل إيست آي: يجب توثيق تعذيب الفلسطينيين من أجل محاسبة الاح ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - نبيل عودة - من واقع الجماهير العربية في اسرائيل