أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد العالي الحراك - الشيوعي الحقيقي وضرورة استثمار تاريخه النضالي















المزيد.....

الشيوعي الحقيقي وضرورة استثمار تاريخه النضالي


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2282 - 2008 / 5 / 15 - 11:29
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


الشيوعي الحقيقي شخصا او تنظيما , هو الذي يؤمن بالفكر الماركسي الذي توصل تطبيقاته الناجحة الى تحقيق العدالة التامة في مجتمع لا طبقي , هو المجتمع الشيوعي ,عبر مراحل مختلفة قد تطول. ولكل مرحلة متطلباتها وشروطها الذاتية والموضوعية. العراق الآن يمر بحالة معقدة جدا , رغم انها حالة تحرر وطني من الاحتلال الاجنبي ومضاعفاته . يفترض ان تصطف جميع طبقات المجتمع , ما عدا الخونة , حول قيادة وطنية تؤمن بالفكر الاشتراكي العلمي وتطبيقه على مراحل , معطية اهمية قصوى لخصائص هذه المرحلة , التي تتطلب طرحا نظريا وطنيا وديمقراطيا عاما , وممارسة عملية تؤكد مصلحة الوطن والمساواة بين ابنائه باتجاه تفضيل مصلحة الشعب والوطن , وما تتفق عليه الاغلبية الواعية او على طريق الوعي .
بسبب غياب القيادة الوطنية الواعية لمهامها , ظهرت في الساحة السياسية العراقية احزاب و قيادات مختلفة , ابرزها قيادات احزاب الاسلام السياسي الطائفية والاحزاب القومية الكردية المنغلقة على ابناء قوميتها , وقبول احزاب وطنية اخرى الانضواء في عملية سياسية خطط لها طائفيا وقوميا من قبل الاحتلال الامريكي , فسارت في البلاد في الطريق المجهول وحملت الشعب العراقي ما لا يطيقه أي شعب اخر.
الحزب الشيوعي العراقي واحد من تلك القوى السياسية , التي سارت في تلك العملية , دون اقناع لكوادره وقواعده , فأنشق من انشق وتكتل من تكتل وصبر على مراراته من صبر . فكان نشاط الحزب السياسي منذ اشتراكه في العملية السياسية وما زال يسير بمستوى افقي , أي لا فيه صعود ولا نزول , حيث لا مستوى للنزول اكثر من المستوى الحالي . والمستوى الافقي في الرسم البياني السياسي يعني حالة جمود , لا تطور ايجابي فيها , بل تكون قد شهدت انحدارات سياسية سلبية مهمة , نتيجة استمرار الانشقاقات والانسحابات , التي اصبحت ظاهرة حزبية سياسية لا يكترث لها قادة الحزب. صحيح ان العملية السياسية برمتها تعيش حالة جمود مزمنة تتجمد جميع مكوناتها , وهذا يفترض ان لا يقاس وينطبق على حزب شيوعي له خبرة وممارسة نضالية سابقة مشهود لها , لان الجمود في العملية سببها جمود الطائفية والاحزاب التي تؤمن بها وتلك التي تستفيد منها ولو مرحليا .. فهل الحزب حزبا طائفيا ..ام يتظلل تحت خيمة الطائفية ويجامل اصحابها ؟ اين علميته الماركسية واين ماركسيته العلمية؟؟ واين عينه التحليلية والتشخيصية الثاقبة؟ . احداث ليست فقط ساخنة , بل حارقة عاشها ويعيشها العراق , والحزب بارد في مواقفه برودة شديدة لم يعهدها من قبل حتى ايا الجبهة الوطنية مع البعثيين في السبعينات . هذه المسيرة الافقية التي اتسمت بها سياسة الحزب , ابتدأت من موافقته على المشاركة في مجلس الحكم الانتقالي , رغم اعلان طائفيته , فلم يكن انتقاده له ذا شان او اهمية , لانه انتقاد بارد وهامشي جدا , لا يختلف عن انتقاد بعض الاحزاب والكتل السياسية الاخرى المشاركة في العملية السياسية ذاتها, ان لم يكن اقل شئنا واخف تأثيرا في الشارع العراقي , بحيث طغى التعجب والاستغراب والحيرة لدى منتسبي الحزب والجماهير المتعاطفة معه , والتي تنتظر منه موقفا حازما وحاسما وتبريرا معقولا, يبرهن على صحة وسلامة مشاركته في هكذا مجلس حكم سياسي يحكم العراق , في حقبة زمنية خطيرة , يفترض ان يحسب فيها لكل خطوة حسابها , وان تراجع نتائجها دوريا لمعرفة الصح والخطأ ودرجة الاستقامة او الانحراف . لا يكفي من حزب شيوعي ان يدعو الى الوطنية ونبذ الطائفية , فهذا امر مسلم به وتدعو اليه جميع الاحزاب , ومن بينها ظهرت اخيرا احزاب الاسلام السياسي ذاتها , صادقة كانت او غير صادقة , بعد ان ثبت فشلها بسبب طائفيتها وما جرته عليها من ويلات . لكن المطلوب دعوة شيوعية يظهر تأثيرها وتحولاتها في الشارع الجماهيري , ينبعث منها وينتج عنها تيارا وطنيا ديمقراطيا لا طائفيا على ارض الواقع وليس مفترضا , يكبر ويتسع يوما بعد يوم , يقوده الحزب , وهذا لم يحصل . جل ما حصل ويبدو انه مات وبدون مخاض , هو دعوة (مدنيون) الاخيرة وهي دعوة يتيمة مهجورة , كان الغرض منها جس نبض الشارع لهدف انتخابي مستقبلي ولمعرفة اتجاهاته , دون الحركة والنشاط بين صفوفه , رغم ان هذا الشارع يحتاج ويرغب في تغير مسيرة ونتيجة الانتخابات القادمة نحو طريق وطني ديمقراطي , ولكن لا يرى احدا يتبنى ولا احدا يغذي ولا احدا يغرد كما ينبغي . ايضا موقفه استمرافقيا اتجاه نتيجة الانتخابات البرلمانية التي جرت في اواخر عام 2005 وكأن شيئا لم يكن , وقدمت قيادة الحزب تبريرات مشابهة لتبريرات القائمة العراقية وغيرها من الاحزاب والكتل السياسية , ولم يطرح نقدا موضوعيا وانتهاج طريقا بديلا يعبر عن شجاعة وجرأة في النقد , كانسحاب قيادة الحزب من مسؤؤلياتها مثلا وتسليم الراية الى قيادة جديدة كما يحصل في الاحزاب الديمقراطية الاخرى , خاصة وان قيادة الحزب الشيوعي قد تكلمت في صحافتها وفي مؤتمراتها واجتماعاتها التي سبقت انعقاد المؤتمر الثامن للحزب اخيرا, عن انتهاج طريق الديمقراطية والشفافية في صفوف الحزب وخارجه , دون الاخلال بهوية الحزب الماركسية والطبقية. كذلك لم يظهر للحزب موقفا قويا بخصوص موقف الحكومة العراقية وخاصة وزير النفط من شرعية اتحاد نقابات عمال النفط , سوى تأييد بارد للنقابات لا يتجاوز التأييد الروتيني الذي لا يحرك ساكنا في دعم المسيرة العمالية في العراق . كذلك الحال بالنسبة لقانون النفط والغازالمشكوك فيه والاتفاقية الامنية التي ما زالت سرية ,المزموع عقدها بين الحكومة العراقية الحالية والحكومة الامريكية , الا نصائح يوجهها من بعيد للحكومة العراقية. ان ورطة الحزب الشيوعي العراقي بأعتقادي , ابتدأت منذ اشتراكه بمجلس الحكم والحكومات الطائفية اللاحقة , وطمع قيادته بالمناصب الوزارية والمواقع البرلمانية , رغم خفتها وهامشيتها وانعدام تأثيرها الاجتماعي او الجماهيري, وهو يشعر بهذه الورطة ولا يعرف كيف الخروج منها , او كيفية تطويرها وهو امر شبه مستحيل , في ظل موازين القوى الحالية واكبرها تأثيرا الاحتلال الامريكي والتدخل الايراني المدعوم من الطائفية المتفشية في البلاد عبر احزاب الاسلام السياسي. لا يعقل ان تمر خمسة سنوات على سقوط النظام السابق , ولا حركة ايجابية الى الامام . لا في العملية السياسية ولا في مكوناتها ومن ضمنها الحزب الشيوعي , رغم اعتراف جميع الاطراف علنا او ضمنا بفشل هذه العملية وفشل احزابها السياسية. المنتقدون كثر لهذه العملية البائسة من بين كوادر ومثقفي الحزب الشيوعي نفسه , ولكن بشكل شخصي وانفرادي لا يؤدي الدور المرجو . عندما يطرح الحزب موقفا سياسيا حاضرا يعبر عن حاجة الجماهير , فأنها تلتف حوله و لا تلتف حول تراث الحزب الذي لا تعرفه ولا يعنيها التراث في توفير لقمة عيشها وفي امنها وأطمئنانها , او يغريها نضال مناضليه في العهود السابقة وكيف تحملوا السجون وصنوف المعانات , لان في كل مرحلة نضال ومناضلون. ولكل مرحلة جماهيرها . ليس صحيحا ان الجماهيرتسير مع الاحزاب الاسلامية , انها كانت معها بعاطفتها البريئة وتاثير العادات والتقاليد الاجتماعية البالية , ولكنها جربتها بعد الانتخابات وعلى مدى خمسة سنوات, ظهر احباطها في كل شيء ويأسها من احزاب الاسلام السياسي مما جعلها في حيرة , وهي متلهفة الى حركة سياسية جديدة تلتف حولها. لهذا فهي تدعو وتطالب لعقد تحالفات جديدة , وتفرح عندما يلتقي تنظيم او اكثر في تحالف جديد او جبهة جديدة . حتى الموقعون على قائمة (مدنيون) وجماهيرهم كانوا فرحين ويأملون ان تصبح ظاهرة جديدة للعمل السياسي الجديد , وبديلا حيا للتحالفات الاسلامية والقومية الميتة , لكن يبدو ان (مدنيون) قد ماتوا اواعلنوا موتهم قبل ان يروا النور.
اسأل سؤالا افتراضيا.. ماذا حصل لو لم يشترك الحزب الشيوعي العراقي في العملية السياسية؟؟
اعتقد بان دوافع اشتراك الحزب الشيوعي العراقي في العملية السياسية , رغم اشراف الاحتلال الامريكي عليها وتوجيهها , وسطوة احزاب الاسلام السياسي والقوميون الاكراد على مقاليد الامور فيها , بسبب تشكليهم الغالبية العظمى في انتخابات وعدوا من قبل الامريكان ان تجرى في القريب العاجل بعد سقوط النظام السابق ..هذه الدوافع كانت في المقام الاول تنحصر في عدم معرفة قيادة الحزب لحجم ومتانة وجوده التنظيمي السياسي على ارض الواقع داخل العراق , بعد غياب بلغ ما يقرب الثلاثين عاما , وانسحابات لقيادات وكوادر مهمة فيه خاصة بعد عام 1993 وما سبقه , وتشتت منتسبيه ومؤيديه في بقاع الدنيا, بالاضافة الى انه أي الحزب لا يريد الاشتراك مرة اخرى في تحالف مع البعثيين لمقاومة الاحتلال على (الطريقة البعثية) كما انه آمل ان يكون له دورا مؤثرا في الاحداث السياسية والاجتماعية والاقتصادية في العراق , ضمن الاشتراك في العملية السياسية , متوقعا حصوله على مقاعد تناسب حجمه (المعنوي المتبقي) في البرلمان ومناصب في الوزارات ودوائر الدولة . ضمن القبول بصحة ومنطقية هذه الدوافع وخاصة الدافعين الاوليين , فان الامرالعلمي والمنطقي لحزب شيوعي ينتهج الطريق السلمي في التعامل مع الوضع الجديد يفرض على قيادته ان يبقى الحزب بعيدا عن المشاركة في عملية سياسية معلومة الاساس والمكونات , وواضحة الاطروحات والتنظيرات , وان يبقى موقفه محصورا في دعوته و تأييده لعملية سياسية وطنية ديمقراطية سلمية , تستحق من الحوارات والمناقشات ما يهذبها ويصفيها ويضيف اليها , تعمل على نقل السلطة تدريجيا من ايدي الاحتلال الى حكومة وطنية فعالة مؤقتة , تسعى الى بناء الدولة الديمقراطية ومؤسساتها الاساسية وتهيأ لانتخابات عامة بعد اعداد دستور ديمقراطي مدني , لدولة مدنية لا دينية , تنبثق عنها حكومة وطنية ديمقراطية مستقرة , وعدم اعلان مقاومة الاحتلال بصورة آنية ومباشرة ورفض التحالف مع بقايا البعثيين والمقاومة على طريقتهم , وبقاء الحزب على الحياد يراقب الوضع العام ومسيرة العملية السياسية , وماذا ينتج عنها من خلال اطروحاتها النظرية وبرنامجها والتطبيقات العملية , التي تخطوها , واعطاء اولوية للتنظيم الحزبي ذاته واعادة بنائه والاتصال بجميع القوى الوطنية ومحاورتها لبناء تحالفات وطنية . كان بالامكان استقطاب فئات واسعة من الشعب الى صفوفه او في تحالفاته , بدل ان تنخرط في احزاب وتكتلات طائفية ومذهبية وعشائرية , لو انه فضل البقاء خارج العملية السياسة وطرح رؤية الحزب المتجددة للوضع الراهن ما بعد السقوط وللمستقبل. لقد انتقدته بعض الاحزاب الوطنية على موقفه الذي تركها لوحدها وانخرط في العملية السياسية ومنها الحركة الاشتراكية العربية والحزب الوطني الديمقراطي وتيارات وطنية ديمقراطية اخرى استبعدت من العملية السياسية . لانه حزب شيوعي له نظريته وله اسبقيته في الحدس وقراءة الحاضر وتوقع المستقبل , يفترض ان يبقى رهينة مفاجئات الاحداث واعطاء التفسيرات والتبريرات المتأخرة.. فلو لم يشترك الحزب في العملية السياسية ماذا حصل ذاتيا وموضوعيا ؟ اعتقد بأنه لو لم يشترك لكان قد حافظ على اقل تقدير على وحدته التنظيمية وتماسكه الداخلي ومنع الانشقاقات والتكتلات التي ذهب بعض رموزها الى تخوين قيادة الحزب والصاق التهم الخطيرة بها . ولتفرغ موحدا ومتماسكا لاعادة البناء والتنظيم الجدي للحزب , ولأستمر يشكل موضع ثقة وامل لجماهير الشعب التي تحترم وتقدر مواقفه الشعبية السابقة , و للاحزاب الوطنية الاخرى ولجماهيرها التي كانت تبحث عن حزب يتكلم بصوتها ويدافع عنها وتلجأ اليه وقت الازمات , ومن ضمنها بقايا البعثيين كأفراد والذين لم تتلطخ اياديهم بدماء العراقيين والذين لم يتركوا العراق وبعضهم في القوات المسلحة , ومن منتسبي الوزارات المنحلة , ولأستطاع ان يشكل جبهة وطنية عريضة للمقاومة الوطنية السلمية والاعتراض بقوة على طائفية العملية السياسية وما لحقها من محاصصة طائفية وسلبياتها العديدة التي كان بأمكانه تجييرها لصالحه وتوسيع جماهيريته وثبات خطه الوطني التقديمي الصحيح , دون ان يبقى في مؤخرة سرب العملية السياسية مستفيدين من اسمه ووعي وثقافة منتسبيه , مهمشين ارائه ومقترحاته ودوره العملي. لا اعتقد بأن هناك فائدة جناها الحزب سوى خلوده الى الراحة والتمتع برواتب وحماية لبرلمانيه ووزيره واخرين فيهما , ولكن هذا قليل جدا قياسا بالخسائرالمعنوية والجماهيرية التي مني بها ولا يمكن تعويضها ولو بملياردات الدولارات , لانها دولارات الشعب الذي خففت صوت الحزب بالمطالبة بها من الاحتلال ومن السراق واللصوص.
ليس شيمة ولا فخرا ان يوجه شخص يعتبر نفسه وطني مخلص انتقادا الى الحزب الشيوعي العراقي لمجرد الانتقاد , وانما شعورا بالالم والمرارة على شعبه الذي يعاني , في وقت لا يوجد فيه حزبا وطنيا متماسكا وبكامل اخلاصه يشمر عن ساعديه ليعطي الامل في معاونته وانقاذه. لا يكفي مقاومة الاحتلال ورفض الطائفية وفضح تدخل ايران بالكلام, وانما نقد الذات وتصحيح المسار واعادة البناء على الاسس الصحيحة .
عبد العالي الحراك 14-5-2008



#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صراع على الهوية الوطنية ونضال في سبيل الديمقراطية
- لا بأس ان تنشطوا ولو فرادا
- الاستاذ سيار الجميل يسأل.. وابسط عراقي يجيب
- معوقات العمل السياسي الوطني في العراق
- الاسلاميون ليس لديهم مشروع سياسي حضاري
- التيارات العنفية
- الاضرار بالاقتصادالوطني العراقي سياسة ايرانية قديمة
- دعوات العالم لوحدة اليسار الماركسي
- فشل اليسار الايطالي ليس فقط في الانتخابات الاخيرة
- ثمانون علامة استفهام...لماذا؟؟
- تحية لعمال العراق بمناسبة الأول من آيار
- لماذا التركيزعلى اعفاء العراق من ديونه وفتح سفارات العرب في ...
- السيد صباح زيارة الموسوي... نقطة تحول
- ظاهرة تقديم الوعظ والنصائح في السياسة
- ما ليس في الحسبان.. هشاسة محاور السياسة في الغراق
- الدين والليبرالية ... هل يلتقيان؟؟
- الحكيم شاهد على العصر في العراق
- فلم مرعب ولا مثله اشد افلام الرعب الامريكية
- فلنتحاور مع اسلامي الهوى ليبرالي الميول
- في العراق ..دولة مدنية ام دولة دينية ام لا دولة؟


المزيد.....




- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد العالي الحراك - الشيوعي الحقيقي وضرورة استثمار تاريخه النضالي