أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - زاهد عزت حرش - ستون عامًا (1)















المزيد.....

ستون عامًا (1)


زاهد عزت حرش
(Zahed Ezzt Harash)


الحوار المتمدن-العدد: 2283 - 2008 / 5 / 16 - 06:50
المحور: القضية الفلسطينية
    


في رسالة الى الرفيق يوسي شفارتس
زاهد عزت حرش

تحت مظلة احتفالات الدولة الصهيونية بعيدها الستين, في حين اعتبر الشيوعيين الفلسطينيين الأوائل، وقد كان معظمهم من اليهود انذاك، حيث اصدروا بيانًا يؤكدون فيه أن "اقامة وطن قومي لليهود في فلسطين فانه سيكون بمثابة ركيزة للامباريالية العالمية"، ذلك ابان كفاحهم ونضالهم ضد الهجرة اي منذ ثلاثينيات القرن العشرين.. وفيما انا استعرض من خلال ذكريات ما عشت وما قرأت.. لحقبة ستون عامًا لهذا "الوطن".. تذكرتك ايها الرفيق يوسي.. فقررت ان اكتب اليك هذه الرسالة.

وانت..
لم يمضي على صداقتنا سوى زمن قليل، الا ان تلك الساعات المتواصلة من النقاش وتبادل الاراء حول واقع الدولة الصهيونية، الاحتلال، النضال الفلسطيني، ظاهرة حماس، التواطئ العربي، الاخطبوط الامبرالي، الطبقة العاملة، المد الثوري، والى ما ذلك من قضايا ومستجدات.. واستمرارًا لما جاء في مقالاتكَ وكتاباتك حول الثورة العمالية الكبرى، وخاصة تلك التي يتوجب على جماهير الشغيلة في الوطن العربي القيام بها.. ورئيتك حول قيام دولة ثنائية القومية، عربية يهودي، على كامل التراب الفلسطيني، لمن يرضيه ذلك من اليهود، ومن لا يرضيه منهم عليه العودة من حيث أتى. وانتهاءًا بنضالك الى جانب الجماهير العربية في مطلبها باقامة الدولة الفلسطينية وتحقيق المساواة بالمواطنة والعيش الكريم.. ومساهمتك في الدفاع عن قضايا الفلسطينيين في كندا والقدس والجليل.

كل هذه الاشياء وضعتني امام تساؤل مفادهُ.. كيف ينظر اليكَ اترابك من الاسرائيليين؟؟ وكيف تتدبر امور حياتك بينهم؟!!
في بداية الامر احسست انك في موقع لا تحسد عليه، خاصة في خضم هذا العداء البهيمي لكل ما هو فلسطيني وعربي، والمتعمق بفعل عملية غسل الدماغ المستمرة للجماهير، كي تبقى مستسلمة لسياسة مرسومة بخطوطها الاساسية من اجل خدمة الامبريالية والرأسمالية العالمية، التي تتزعم رأس حربتها الولايات المتحدة الامريكية.. بوصفها معقل الشركات الاحتكارية الكبرى في العالم.
وأعود اليكَ لأشعر انك اما تعيش منعزلاً في محيطكَ الاسرائيلي.. ونظرات العداء والاتهام بالخيانة تلاحقك في كل مكان.. او انكَ تعيش بعيدًا عن أي تواصل يومي مع من يحيطون بكَ منهم. وفي كلا الحالين تعيش ظروف صعبة، وقليلون هم من يتحملون وزر ذلك.
الا انه في اثناء هذا الجدل الذاتي، تبادر الى ذهني اول الامر.. أنك في واقعك اليومي تشبه الى حد ما العملاء العرب! اولئك المنبطحون في خدمة الدولة الصهيونية واجهزتها السياسية والامنية، الا انني سرعان ما تنبهت الى الفارق الكبير والبون الشاسع بينك وبينهم. ومن اجل رصد جدلية هذه العلاقات.. علينا مراجعة التاريخ أولاً.

اسرائيل اسرائيليًا
اقيمت دولة اسرائيل بذريعة "الهولوكست" المحرقة النازية ضد اليهود، وكأن قيام اسرائيل جاء ليحد وينمع اية امكانية لقتل المزيد من اليهود وابادتهم! في حين انها، دولة اسرائيل نفسها، في حقيقة واقعها، شكلت مصيدة لقتل اليهود على مذبح المواجهة العدوان المستمر منذ قيامها.
فمنذ قيام هذه الدولة عمد زعمائها الى افتعال الازمات السياسية والعدوانية التي ازهقت ارواح اليهود على مدى الستون عامًا.. ولا تزال!
على ما يبدو.. ان زعماء الصهيونية لم يتعلموا من دروس التاريخ، على انه من المستحيل ابادة أي شعب، واكبر مثال هو بقاء اليهود والارمن، رغم ما ارتكب ضدهم من مجازر. لم يتعلم هؤلاء الزعماء ليس لانهم اغبياء.. انما لأنهم اعتمدوا موقف الامبريالية العالمية، وعملوا على جعل هذا الكيان، المزروع عنوة في خاصرة الشرق العربي، ان يكون رأس الحربة في معاداة الشعوب، واستمراره بالقيام بدور الشرطة العسكرية "لتأديب" الخارجين على طوق قبضة الهيمنة الامريكية.

وبدل من ان تكون اسرائيل دولة مسالمة، عادلة وديمقراطية، تقوم على اساس خلق مجتمع انساني اخلاقي، وشعب تعلم من جراء ما ارتُكب ضده من مجازر ابان الحرب العالمية الثانية. فإنها على العكس من ذلك، قامت هذه الدولة على اساس العداء والهيمنة، واستمرار العدوان على شعوب المنطقة. وتحولت، هذه الدولة، بفعل انتماء زعمائها الى المنظور الكولونيالي، وارتباطها بمصلحة الراسمالية العالمية والامبريالية، الى دولة عسكرية على جميع الاصعدة، انسانيًا واقتصاديًا. كي تصبح بالتالي خامس دولة في العالم، من حيث ترتيب الدول الكبرى المصنعة للاسلحة الفتاكة، واحدى هذه الدول القوية لما تعج به ترسانتها العسكرية، من مخزون ذري ونووي رهيب.

لقد سعت القيادات الصهيونية الى اعتماد مخطط يقوم على تنفيذ برنامج "غسل الادمغة" لكافة جماهير شعبها، وعلى مدى ستون عامًا، بحجة انهم شعب مطارد ومهدد بالابادة، فتحولت الاكثرية الساحقة من مواطنيها اليهود، الى جيش متأهب ومستعد للموت في كل حين، ليس دفاعًا عن البيت والوطن والحياة، انما القتال لأجل القتال، ولأجل اثبات القدرة على امتلاك القوة. هكذا لم يبقى متسعًا من المساحة للرأي الآخر، او اية امكانية لإستيعاب جدلية مقولة العيش بسلام مع باقي شعوب المنطقة.

وفي عملية جرد تلقائية لما حدث وما يحدث في العالم، من ويلات وجرائم حرب وابادات عرقية وقومية، نجد ان اسرائيل متورطة، وبارادتها، في كثير منها وفي العديد من الاماكن، ان كان ذلك على صعيد بيع الاسلحة الممنوعة والمسموحة، الى جماعات عرقية واصولية او الى عصابات قتل واجرام، وان كان ذلك بواسطة ايفاد مجموعات مقاتلة، من خريجي المدرسة الحربية الاسرائيلية "ذات الجودة العالية".. والتي يعمل افرادها كمستشارين، او كقادة عسكرين لبعض المجموعات المؤتمرة بسياسة العم سام، كيما تدفع في اتجاه زيادة التوتر في شتى انحاء العالم.

اسرائيل دوليًا
ان ارتباط اسرائيل بالمدار الامبريالي الامريكي، الخاضع الى قبضة امورها سلطة الراسمالي العالمية، كوَّن تشابك واتحاد تبادلي المصالح، لصالح حكام اسرائيل من جهة، ولمصلحة ما نسبتهم 1% من سكان العالم من جهة اخرى، بصفتهم المالكين لزمام القوة الاقتصادية والانتاجية في العالم، المتمثل في كبريات شركات تصنيع الاسلحة، وخاصة اسلحة التدمير الشامل، ذات القدرات التكنولوجية عالية الدقة، والمؤهلة لقتل مجموعات كبيرة من البشر، وهي نفس الشركات القابضة على الصناعات الثقيلة، تكنولوجيًا وبتروليًا وغذائيًا، وأيضًا الى ما بعد ذلك من امكانيات هائلة للسيطرة على العالم.

وفي هذا السياق ايضًا، تحولت اسرائيل من دولة قامت للدفاع عن الوجود اليهودي، الى دولة لتصنيع الاسلحة الفتاكة.. ففي حال قام القانون الامريكي بحظر نوع محدد من البحوث العسكرية او الانتاج العسكري لأجهزة ما، فان هذا النوع منها يتحول مباشرة للتصنيع في اسرائيل، مما اتاح ذلك امام اسرائيل في ان تصبح ركنًا اساسي من اركان المنظومة الامبريالية الدولية، الدائرة في فلك الدول الكبرى، (امريكا، روسيا، فرنسا، المانيا وبريطانيا).. التي تحتاج الى تلك المعدات والتقنيات التكنولوجية الممنوع تصنيعها هناك، فتتحول لتُصّنع في اسرائيل. ولتصبح اسرائيل الآن خامس دولة في التصنيع العسكري في العالم.

ان هذا الارتباط بالامبريالية العالمية ومقدراتها الحربية، جعل اسرائيل دولة مهددة من اكثر من جهة. وهو السبب الذي عمق العداء العام، على الصعيد الشعبي والسياسي، لمواطنيها في شتى انحاء العالم. ويأتي هذا التهديد، على الصعيد الفردي والجماعي، كوَن اسرائيل دولة معادية وعدوانية، تعمل ضد شعوب المنطقة، وكوّنها ايضًا، شريكًا محركًا لوتيرة الازمات وبؤر التوتر المفتعلة لخدمة الامبريالية الامريكية، في العديد من الاماكن على سطح كوكب الارض.

اسرائيل عربيًا
ساهم في اقامة اسرائيل محور ثالوثي الاقطاب، الصهيونية، الامبريالية العالمية والرجعية العربية. تلك الرجعية، التي تزامن وجود اسرائيل للدفاع عن بقائها واستمرار وجودها، وساهم في توطيد قبضتها على رقاب الشعوب العربية بواسطة الظلم والاستبداد، من اقصى غربها الى اقصى شرقها، ممالك وجمهويات.. والتي ما زالت والى الآن ايضًا، هذه الرجعية، متابعة لدورها سرًا وعلانيةً في بعض الاحيان.

وقد اعتمدت الزعامة العربية من رؤساء وملوك وسلاطين، الى التظاهر بالعداء المستميت لاسرائيل، في حين ان هذه الزعامات توافقت بشكل تام مع الامبريالية والصهيونية في مسيرة الدوس على كرامة الشعوب ورقابها، وعملت بشكل منهجي مبرمج في استمرار التخلف والتبعية للغرب.

هذا في حين استفادت الرجعية العربية من وجود اسرائيل، كوسيلة لتخويف الشعوب العربية، من هذا "البعبع الذي لا يقهر" من اجل احكام السيطرة عليها. وساهم ذلك ايضًا.. في تحويل تعاطف ونضال الشعوب العربية مع القضية الفلسطينية، الى النظر الى هذه القضية، على انها مصدر يثقل كاهل هذه الشعوب ويحد من تقدمها، وقد دأبت الرجعية العربية، ما بعد مرحلة جمال عبد الناصر، الى تعميق الهوة ما بين المطلب القومي العربي الوحدوي، وبين المطلب الوطني المحلي، كدول مجزئة بموجب معاهدة "سايكس بيكو"، أي ما بعد انحلال الدولة العثمانية، فأصبحت "أرض مجزئة وكل جزء فيها جزاءُ".

لقد كانت اسرائيل بواسطة اذرع مخابراتها، اليد التي ساهمت في افشال الكثير من المحاولات الثورية الشعبية والانقلابات العسكرية في العديد من الدول العربية، (استيلاء السادات على السطة بدعم امريكي اسرائيلي) وقد اعتمدت الرجعية العربية بدءًا من "نفط بن الكعبة" حتى "امير المؤمنين في الدار البيضاء".. على الخدمات التي تقدمها اسرائيل في هذا مجال. وقد اتاح ذلك، فيما بعد، الى تعزيز العلاقات السياسية السرية والعلنية، والى اتساع مجالات التعاون التجاري مع شركات اسرائيلية، تحت اسماء مستعارة، من اجل تزويد هذه الانظمة بمنتوجات غذائية وصناعية مصدرها الاول هو اسرائيل.

افضت هذه العلاقات "السرية" الى اتاحة الفرصة امام العلاقات الحالية بين اسرائيل والعديد من الانظمة العربية الآن، لتصبح اليوم.. وعلى الرغم من ان اسرائيل الآن، اكثر عدائية وعدوانية على شعوب المنطقة، وأخطر بما لا يقاس، مقارنة مع أي مرحلة تاريخية سابقة، على الامن القومي العربي، اصبحت اليوم اكثر قبولاً واستقبالاً في بلاط هؤلاء الحكام. ويظهر بشكل واضح، ان بعض هذه الانظمة الدائرة في فلك المسار الامريكي، تعلن على الملأ ان اسرائيل لم تعد دولة معادية، وتعتبر نفسها متوافقة مع حكام اسرائيل، اكثر من توافقها مع دول عربية أخرى، وهي تتعاون مع اسرائيل، على انها دولة صديقة، وتتحالف معها في مواجهة "الارهاب الدولي".. في حين ان هذا "الارهاب" هو نتاج امريكي بامتياز، قام بدافع وايعاز من البنتاغون، ويعمل على خدمة المصالح الامريكية، ويستمر في لعبة افتعال تهديد الامن والسلام العالمي.. ليكون مظلة تستتر امريكا به، في سياق تدخلها وسيطرتها على مقدرات الشعوب والبلادان المختلفة، وخاصة الرافضة لسياسيتها.

من هنا نجد توافق وتشابك المصالح ما بين الانظمة الرجعية العربية وحكام اسرائيل.. وكلاهما ومصالح الامبريالية العالمية بزعامة الولايات المتحدة الامريكية. واصدق مثال على ذلك، موقف الدول العربية "ليس كلها طبعًا" من العدوان الاسرائيلي الاخير على لبنان، تموز 2006، وهذا العدوان المستمر على قطاع غزة وبعض الأماكن في الضفة الغربية.

عودة الى البداية
هل واقعك ايها الرفيق يوسي شفارتس، يشبه بأي حال من الاحوال واقع عملاء اسرائيل، من الفلسطينين والعرب؟؟ من عرب عاربة ومستعربة، وعرب متأسرلة ومتأمركة.. محلياً، قطريًا ومنطقيًا!؟

ان عملاء اسرائيل، المحليون المتذرعون بحجة لقمة العيش، لتبرير انتهازيتهم، وعملاء اسرائيل ممن يخدمون سياستها واجهزتها العسكرية والمخابراتية، قطريًا وعربيًا اوسطيًا.. لا ينطبق عليهم سوى تسمية واحدة.. هي انهم عملاء! ومهما احسنت اسرائيل معاملتها لهم.. ومهما اغدقت عليهم من القاب وامكانيات.. الا انها في نهاية المطاف، تنظر اليهم بحذر لانهم خونة وعملاء.. وقفوا ضد مصالح شعوبهم.. وبالتالي، فأنها سترمي بهم في متاهة اللاشيء حين تستغني عن خدماتهم.

اما أنتَ ايها الرفيق يوسي، فأن نضالك من أجل احقاق الحق الفلسطيني، وجهودك الفكرية في دفع مسيرة الثورة العمالية العربية والعالمية في آن.. رغم نظرات العداء واتهامات الخيانة الموجهة ضدك من قبل اترابك الاسرائيليون.. السلطة الحاكمة والناس.. الا انك ستبقى واحدًا من اولئك الذي "قالوا لا في وجه الذين قالوا نعم".

طوباك ايها الرفيق الطيب، فكل ما اتمناه هو ان يكثر ويزداد امثالك من ابناء شعبنا الفلسطيني اولاً.. ومن ابناء شعب اسرائيل ثانيًا، كي نشكل في اتحادنا القوة الواحدة لإنهاء مأساة الشعبين وتخليصهما من ويلات الحروب والدمار.



#زاهد_عزت_حرش (هاشتاغ)       Zahed_Ezzt_Harash#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول المعاقين العرب - الواقع والتحديات
- -صح النوم- حلم طال به الانتظار!
- على أهداب -نسيج آخر للوقت-
- إلى محمود درويش.. وكل العرب!!
- وطني وأنت
- هل يعود عضو الكنيست د. ع الى البلاد
- حواريات - سامحيني يا امل الدنيا
- كل سني وانتو سالمين
- الأعمال المدمرة -شهداء- وما هشمته الحرب هم -جرحى- وجراح أكثر ...
- رجعنا لقصة الجواسيس
- ايها المجرمون.. قتلتم الإنسان والطبيعة والحضارة
- فشل معرض -صمت الدماء- يا بلد الهريسه
- يا شيعه.. يا شيوعية!!
- وداعاً ايها العاشق الكبير
- للمسرح ميدان
- يا دولة العدالة والعدل العظيم
- شفاعمرو الان .. الان الان!!
- في رحاب المهرجان الثالث للنحت بالخشب
- بحبوحه ع القانون
- هيك اشي ما بيصير غير عنا - 2


المزيد.....




- أجبرهم على النزوح.. أندونيسيا تصدر تحذيرا من حدوث تسونامي بع ...
- التغير المناخي وراء -موجة الحر الاستثنائية- التي شهدتها منطق ...
- مصر.. رجل أعمال يلقى حتفه داخل مصعد
- بوركينا فاسو تطرد ثلاثة دبلوماسيين فرنسيين
- أسباب تفوّق دبابة -تي – 90 إم- الروسية على دبابتي -أبرامز- و ...
- اكتشاف -أضخم ثقب أسود نجمي- في مجرتنا
- روسيا تختبر محركا جديدا لصواريخ -Angara-A5M- الثقيلة
- طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
- توجه أوروبي لإقامة علاقات متبادلة المنفعة مع تركيا
- كولومبيا تعرب عن رغبتها في الانضمام إلى -بريكس- في أقرب وقت ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - زاهد عزت حرش - ستون عامًا (1)