أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم علاء الدين - القيادة الفلسطينية - الجهل والتخلف – سبب نكبة فلسطين - وتتواصل لنفس الاسباب















المزيد.....

القيادة الفلسطينية - الجهل والتخلف – سبب نكبة فلسطين - وتتواصل لنفس الاسباب


ابراهيم علاء الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2282 - 2008 / 5 / 15 - 09:55
المحور: القضية الفلسطينية
    


يحتفل العدو الصهيوني ومعه عدد من قادة العالم الكبار يوم الخامس عشر من ايار الجاري بالمناسبة الستين لتاسيس الكيان الصهيوني، باستعراض القوة العسكرية والاقتصادية والعمرانية والحضارية، ليؤكد للعالم انه حقق انتصاره عن جدارة .
وفي ذات الوقت وكالعادة يحتفل الفلسطينيون وعدد قليل من اشقائهم وبعض اصدقائهم بهزيمتهم وانكسارهم فيبكون ويلطمون الخدود، ويلقون باللوم على عدوهم "الجبان اللئيم الغادر" وعلى الدول الاستعمارية التي شردتهم وتسببت في معاناتهم المستمرة منذ ستة عقود.

فمنذ ستين سنة وكلما اقترب الخامس عشر من ايار وهو اليوم الذي اعلنت فيه اسرائيل اتمام سيطرتها على الجزء الاكبر من ارض فلسطين عام 1948، يرتفع البكاء والعويل وتنشط الفعاليات الفلسطينية واشقاء واصدقاء الفلسطينيين للتعبير عن حزنهم وألمهم وغضبهم لاغتصاب فلسطين, ويؤكدوا تصميمهم على استرجاعها مهما طالت السنين ، وهي جهود سياسية وانسانية ضرورية ومطلوبة ، ولكنها للاسف لا تقدم الا شيئا يسيرا واحيانا لا يذكر في سياق المعركة الكبرى المستمرة منذ ما يزيد على مائة عام على ارض فلسطين.
وكانت الفعاليات بهذه المناسبة تقتصر في النصف الثاني من القرن الماضي على الخطابات الرنانة وتدبيج المقالات، لكنها في السنوات الثمان من القرن الواحد والعشرين اخذت طابع الاحتفالات البهيجة المنوعة فيها الخطابات وفيها الرقص والغناء وفيها عروض الازياء والطبخ والشعر، يعني طابع المهرجانات الممتازة البهيجة كأجمل ما تكون عليه السهرات الترفيهية في المجتمع المخملي، ولا ضير في ذلك فهي مثل سابقتها محدودة الفعل والتاثير في سياق الصراع الضاري على الارض والتاريخ.
وحتى لو تضمنت الاحتفالات بهذه المناسبة هذا العام كما اقترح البعض الصيام او التوقف عن الحركة او الاضرابات فانها لن تضيف شيئا، حيث سيستمر طابعها يتمثل بالمهرجانات الخطابية التي يتحدث فيها رموز وشخصيات وقادة لا يضيفوا لمعلومات المواطن الفلسطيني او العربي اي جديد، بل تكون فرصة لهؤلاء القادة للظهور والبروز واستعراض عضلاتهم وتاكيد زعامتهم ووجاهتم، وعلى المساكين من انصارهم واعضاء تنظيماتهم التصفيق ورفع الاعلام كلما ذكر هذا المتحدث "العظيم" عبارة حماسية فارغة لا تغني ولا تسمن من جوع .
اي ان الفعل الفلسطيني خطابي مهرجاني فيما الفعل الصهيوني يتم على ارض الواقع انجازات وخطط واستراتيجيات ومزيد من القضم للاراضي والتنكيل بالشعب الفلسطيني.

ان الذكرى الستين للنكبة تتطلب اول ما تتطلب ان يعترف الفلسطينيون باسباب نكبتهم وان يكفوا عن اسلوب اللطم والبكاء والزعيق الخطابي واستعراض العضلات والقاء اللوم على الاعداء.
واول هذه الاعترافات تكون بالاجابة على سؤال رئيسي وهو .. لماذا وما هي الدوافع الحقيقية التي بسببها خرج الفلسطينيون من منازلهم وبيوتهم وارضهم ومدنهم وقراهم؟؟
فمن المعروف ان القطة تعود الى المنزل لو قام صاحبه بالتخلص منها ولم يضعها في كيس مغلق حتى لا ترسم الطريق التي سلكها بين منزله ومكان رميها.
والكلب ايضا يقوم بنفس الشيء، وكذا الطير وربما الحيوانات البحرية وجميع الحيوانات بما فيها الزاحفة لاتغادر مساكنها الا لاسباب قسرية وقاهرة.
اما البشر فان تمسكهم بمنازلهم مسألة لا نقاش فيها حيث شاهدنا الاندونسيين يعودون الى منازلهم ولم يكن اعصار تسونامي قد هدأ غضبه بشكل كامل بعد ، كما رأينا شعب ميانامارا الاسبوع الماضي يقفز فوق الدمار الذي سببه الاعصار نرجس ، ونفس الصورة شاهدناها كثيرا في المدن والمناطق التي ضربتها الزلازل والاعاصير والتي يذهب ضحايا لها مئات الالوف من البشر وتتعرض منازلهم ومدنهم وقراهم للتدمير شبه الكامل.
فهل ما تعرض له الشعب الفلسطيني من محنة خلال سنوات 46- 47 – 48 اشد قسوة مما تتعرض له الشعوب التي تضرب مدنها الزلازل والاعاصير ، وهل فقد الشعب الفلسطيني من الارواح اعدادا تقارب عدد الذين يسقطون بالكوارث الطبيعية الصغيرة, علما بان الارقام غير الدقيقة بسبب تعدد مصادرها تفيد بان عدد القتلى الفلسطينيين في السنوات الثلاث من 46 الى 48 لم يصل الى الف قتيل وهو اقل من عدد القتلى العراقيين في شهر واحد من اشهر السنوات الخمس من الاحتلال الامريكي, ولا يتجاوز ثلث عدد القتلى الفلسطينيين في مخيمي صبرا وشاتيلا على يد قوات المجرم سمير جعجع عام 1982.

ويذكر التاريخ وسجلاته ان ابشع جريمة تعرض لها الفلسطينيين عام 48 كانت مذبحة دير ياسين وضحاياها لم يصلوا الى الخمسين.
وفي مدينة اللد كانت مذبحة جامع دهمش والتي قتل فيها 125 رجلا, فيما معظم الضحايا الاخرون سقطوا افرادا هنا وهناك اثناء المواجهات العفوية الي خاضها الشعب الفلسطيني.
ولعله من المفيد في هذا السياق ذكر ان عدد الضحايا الذين سقطوا في قطاع غزة منذ خطف الجندي الصهيوني قد زاد عن الالف حتى الان.

اذن الحديث عن ان الارهاب الصهيوني بث الذعر في اوساط الفلسطينيين ودفعهم لهجرة منازلهم واراضيهم هو حديث يخلوا من المنطق وليس مقنعا فلم يكن القتل والموت سببا في هجرة السكان من وطنهم وديارهم.
كما ان الهجمات الاسرائيلية لم تكن مفاجئة حتى نجد مبررا ونقول ان المفاجأة خلقت حالة من الذعر دفعت الناس الى الهروب.

ففي عام 1967 صمد اغلبية سكان الضفة الغربية وقطاع غزة ولم يغادر الارض الفلسطينية الا عدد محدود من السكان معظمهم من سكان المخيمات الذين سبق لهم الهجرة عام 48.
اذن لا بد وان هناك اسباب اخرى ادت الى الهجرة الفلسطينية الكثيفة من فلسطين عام 1948 فما هي هذه الاسباب ؟
هناك باعتقادي عدة اسباب من اهمها :
اولا : الجهل و التخلف
فقد سألت والدتي التي كانت تشاهد برنامجا عن النكبة على احدى الفضائيات وتتحدث عن بيت والدها الجميل الذي تم الانتهاء من بنائه قبل سنة واحدة فقط من الهجرة يتدافع صوتها وكانها عادت الى صباها ان "بيتنا كبيركان من الحجر الابيض وعلى الشارع مباشرة وله بلكونه وفيه شجرة كليبتتس كبيرة وارفة الظلال وباب حديدي كبير عليه مطرقة تشبه اصابع اليد اما النوافذ فكانت كذا وكذا .... ولو سمعها رساما محترفا لرسم لوحة جميلة لبيت جميل.
وبعد ان انتهت من حديثها سألتها لماذا غادر والدك بيته يا أمي؟ فقالت وهي تضع يدها على خدها وفيما امتلأت نظراتها بالحيرة قالت " انا عارفه يمه والا ما انا عارفه ليش طلعنا والله كاينين مجانين ما بنفهم".

واكاد اجزم انه لو تم اجراء استبيان وتم سؤال الاف الفلسطينيين ممن لا زالوا على قيد الحياة من الذين هاجروا من فلسطين عام 48 فان اجابتهم لن تختلف ان لم تتطابق مع اجابة والدتي.
وكنت سألت جدي نفس السؤال قبل سنوات طويلة " لماذا تركنا فلسطين يا جدي"؟ فقال " والله يا جدي ضحكوا علينا".

ويكاد جواب جدي يطابق جواب والدتي, ولن يختلف هذا الجواب اي جد او والد او والده. وهذه الاجابة معناها واضح وجلي.. ان سبب الهجرة كان الجهل والتخلف وعدم الوعي والمعرفة الى اخر المفردات الرديفة والمتباينة ذات الدلالة المتقاربة.

وانتشار الجهل والتخلف امر طبيعي انذاك فجدي كان اميا ومعظم ابناء جيله الشباب, وارقام وزارة المعارف تكشف ان عدد المدارس في مدن فلسطين في ذاك الوقت قليلة جدا, فبالكاد كانت تحظى المدينة بمدرسة ثانوية واحدة للصبيان باستثناء مدينة او اثنتين مثل يافا وحيفا اما البنات فالغالبية الساحقة منهن لم تكن الظروف الاجتماعية تسمح لهن بالذهاب الى المدرسة اصلا، اما القرى ففي احسن الاحوال وجدت مدرسة للصف الخامس او السابع.

بالاضافة الى تخلف التعليم فلم تكن هناك اي وسائل ذات شأن لبث المعرفة فلا الكتاب له حضور في المجتمع ولا الاعلام المكتوب (الصحافة) والتي وان وجدت في المدن لكن الامية الغت دورها وكذا وسائل الاعلام المسموعة (الراديو) لم يكن منتشرا الا في بيوت الميسورين والاثرياء في المدن الكبرى.
وبذلك يكون الامر طبيعي جدا ان ينتصر العدو على شعب جاهل ، ويحتل البلاد من خلال معارك اشبه بالمناوشات العسكرية منها الى المعارك الجدية, وطبيعي ايضا ان يصاب الجهلة بالذعر والخوف لان من كان يظن انه اذا سار بالظلام يمكن ان يخرج له الاموات او الجن والشياطين الى اخر الخزعبلات والهلوسات من الطبيعي ان لا يعرف مثل هؤلاء قيمة الارض والبيت ويترك منزله بسهوله ليس لان ابنه او والده قل امامه بل لانه سمع من فلان عن فلان عن فلان ان فلانا في البلد الفلاني قتله اليهود عندما دخلوا قريته.

ويبدو ان غالبية الشعب الفلسطيني كان ما زال بدويا او على الاقل ذو خلفية ثقافية بدوية لا قيمة عنده ولا وزن للارض والمنزل دائم الترحال والتنقل حيث الماء والكلأ .

علينا ان نعترف اذن ان الجهل والتخلف كان من اهم اسباب نكبتنا وهجرة شعبنا ومعاناته.

اما السبب الثاني فكان يتمثل بغياب الزعامة السياسية والمدنية والفكرية والثقافية , ولو كانت هذه الزعامة بتنوعها موجودة لامكن اخذ الاستعدادات المناسبة على الاقل للصمود في بيوتهم بدلا من الهرب حفاة عراة مكشوفي الراس ويموتوا على طريق الهجرة من العطش والجوع.
فلو كانت توجد مؤسسات مدنية مثل النوادي الاجتماعية في المدن على الاقل لكان بامكان قادة تلك المؤسسات توعية الناس بما يجري وتعزيز روح البقاء خصوصا وان عملية احتلال اراضي فلسطين استغرقت سنوات وكانت برامج وخطط واهداف العدو الصهيوني واضحة وجلية.
لكن طبيعة القيادة التي وجدت انذاك كانت دينية لا تمتلك من الوعي السياسي او الثقافي او الفكري شيئئا ولا تعرف عن الاعلام وكيفية محاربة الاشاعة اي شيء فثقافتها قاصرة على انها تحفظ القران عن غيب في احسن الاحوال وقيادة من هذا النوع هي ليست قيادة لان الدراويش لا يمكنهم قيادة الشعوب نحو النصر، فهذ ه القيادة انتهى دورها منذ انتهاء دولة الحشاشين في حلب.

ويتشعب من السببان المذكوران عشرات الاسباب الفرعية والثانوية لم يكن ممكنا ان توجد لولا غياب الوعي وسيادة الجهل والتخلف الى جانب عدم وجود قيادة للشعب الفلسطيني تنظم امكاناته وتوظف طاقته وقدراته على الصمود في وطنه على الاقل اذا لم نقل الانتصار على العدو.
والان في الذكرى الستين لاغتصاب فلسطين هل انتفت اسباب الهزيمة التي تعرض لها الشعب الفلسطيني قبل ستين عاما؟؟
للاسف الشديد ان ذات الاسباب لم تزل قائمة ولهذا فان الشعب المسكين عاجز حتى الان رغم التضحيات العظيمة الهائلة من تحقيق ولو انتصار صغير على عدوه.
وربما يقول قائل ان من الظلم ان تتهم الشعب الفلسطيني في الوقت الحالي بالجهل فغالبيته خريج جامعات بدرجاتها المختلفة والاجابة على ذلك ان حمل الشهادة الجامعية لا يعني انتفاء الجهل فربما يكون حامل الشهادة بارعا في مجال تخصصه ولكنه لا يفقه شيئا في كافة الميادين الاخرى ولذلك يقال انه رغم انتشار التعليم واختفاء الامية بمعناها الحرفي الا ان هناك امية ثقافية واسعة جدا تكاد شمل اكثر من 90 بالمائة من حملة الشهادات الجامعية بما فيها الشهادات العليا.
ولو نظرنا الى الواقع القائم في الساحة الفلسطينية نجد الاف الظواهر الناتجة عن الجهل والتخلف, وفي مقدمتها المستوى المتدني والضعيف للقيادة الفلسطينية بكل مسمياتها السلطوية والفصائلية والمؤسساتية, فما زال الشعب الفلسطيني لم ينعم الله عليه بقيادة تتناسب مع ما يتعرض له من معاناة وتتناسب مع طموحاته واهدافه .
كما ان مسالة الوعي ومسالة القيادة بالنسبة للفلسطيني تقاس بوعي عدوه وبقيادة عدوه فاذا لم يصل بوعيه الى مستوى وعي العدو فهو ما زال جاهلا واذا لم تستطع قيادته ان تصل الى مستوى قدرات قيادة العدو فهي قيادة ضعيفة وهزيلة.
لان دور القيادة ووظيفتها الرئيسية ومبرر حصولها على هذه الصفة هو قدرتها على حل مشاكل شعبها وليس زيادة معاناته وتعظيم تضحياته وتعطيل حياته وتدمير مقوماته , ولعل ما يجري في رام الله ليس باحسن حال مما هو الحال بغزة التي تفتقد للماء والكهرباء والطرق وكافة انواع الخدمات حتى الخبز بات الحصول عليه لتناوله مع الشاي وان بدون سكر صعب المنال، فيما 70 بالمائة من سكان القطاع يعيشون على هبات وكالة غوت وتشغيل اللاجئين.

نعم لا بد وان نعترف بالحقيقة.. ان هزيمتنا الاولى وتشردنا ومعاناتنا كانت بسبب جهلنا وعدم توفر قيادة تقودنا في مواجهة العدو , وان هزائمنا المتكررة منذ العام 1948 وحتى الان ما زالت لنفس السبب.
والاكثر مدعاة للالم والمرارة والحزن هو ان هزائمنا ستتواصل واحوال شعبنا لن تتحسن ولن نستطيع استرداد ولو شبر واحد من تراب بلادنا ولن نحصل على ولو جزء يسير من حقوقنا الوطنية طالما استمر الجهل متغلغلا في صفوف شعبنا واستمرت نفس القوى والرموز واصحاب السعادة والاناقة ممن تعلموا ارتداء البدلة وربطة العنق او اولئك الذين يرتدوا القناع الاسود يحرسون اصحاب الياقات البيضاء يتربعون على رقاب هذا الشعب المناضل.
وكل امنياتنا ان لا تمر على الشعب الفلسطيني الذكرى الستين بعد المائة على اغتصاب بلادهم.



#ابراهيم_علاء_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القيادة الفلسطينية - والجهل والتخلف – سبب نكبة فلسطين وتتواص ...
- دعوة للاعلاميين والمثقفين لاشاعة الفرح والتفاءل بدل البؤس وا ...
- العلمانيون وحلفاء امريكا يهاجمون حزب الله ... لماذا؟؟
- كيف ملكت حياتي
- مشروع امريكي جديد / تحويل امتنا الى مجموعة من الدراويش الصوف ...
- الحجاب الخليجي عندما يسيح بافريقيا
- البابوية في العالم الاسلامي / لدينا الاف البابوات لكل طريقة ...
- صراع العباسيين و الأمويين يقود الشعب الفلسطيني الى التهلكة
- الظواهري رمز للمسلم الجاهل المتخلف المتعصب
- دعوة الشيخ القرضاوي ل - يوم الغضب- فشلت.. فشكرا لجماهير المس ...
- اسرائيل تطور قدرتها العسكرية يقابلها أمة تتصارع على السلطة
- لانه لا يوجد للمسلمين علماء حقيقيين فالتهجم على الاسلام سيست ...
- بغداد تتحول الى بيروت والعراق الى ساحة للمواجهات الاقليمة
- من هم أولاد الحلال ... وبنات الحلال ؟؟؟


المزيد.....




- مشهد صادم.. رجل يتجول أمام منزل ويوجه المسدس نحو كاميرا البا ...
- داخلية الكويت تعلن ضبط سوداني متهم بالقتل العمد خلال أقل من ...
- مدمن مخدرات يشكو للشرطة غش تاجر مخدرات في الكويت
- صابرين جودة.. إنقاذ الرضيعة الغزية من رحم أمها التي قتلت بال ...
- هل اقتصر تعطيل إسرائيل لنظام تحديد المواقع على -تحييد التهدي ...
- بعد تقارير عن عزم الدوحة ترحيلهم.. الخارجية القطرية: -لا يوج ...
- دوروف يعلّق على حذف -تليغرام- من متجر App Store في الصين
- أبو عبيدة: رد إيران بحجمه وطبيعته أربك حسابات إسرائيل
- الرئاسة الأوكرانية تتحدث عن اندلاع حرب عالمية ثالثة وتحدد أط ...
- حدث مذهل والثالث من نوعه في تاريخ البشرية.. اندماج كائنين في ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - ابراهيم علاء الدين - القيادة الفلسطينية - الجهل والتخلف – سبب نكبة فلسطين - وتتواصل لنفس الاسباب