أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عزيز باكوش - صاحب - يتبعني صفير القصب- محمد بودويك يمتطى صهوة الشعر على مركبة السنجاب















المزيد.....

صاحب - يتبعني صفير القصب- محمد بودويك يمتطى صهوة الشعر على مركبة السنجاب


عزيز باكوش
إعلامي من المغرب

(Bakouch Azziz)


الحوار المتمدن-العدد: 2281 - 2008 / 5 / 14 - 06:50
المحور: الادب والفن
    



عرض وتقديم :عزيز باكوش
يواصل الشاعر المغربي محمد بودويك في إصداره الجديد ، إصراره العنيد في اقتحام قلعة الشعر " كطفل طاهر مستعد لإحصاء الحياة من جديد بكل ما أوتي من نبض القوافي ودم القصيد".
" مركبة السنجاب" هو عنوان ديوان شعر جديد للشاعر المغربي الدكتور محمد بودويك صدر عن مطبعة انفو برانت- بفاس - المغرب- بدعم من وزارة الثقافة ، يحمل الرقم 5 في ريبيرتوار الشاعر . يقع الديوان في 141 صفحة من القطع المتوسط، مزدان بلوحة غلاف للفنان المصري رضا عبد السلام ، ويضم 26 قصيدة وهي حسب تسلسلها بفهرست الديوان:
1. عادات فصيحة/سرية/شهرية/شعرية
تلك هي فاتحة الديوان، ليتوالى القصيد انسيابا رائعا " كفروة النسيم تخاتل رغوة شقراء ".
2. عظام النهار لليل السيدة
3. قصائد
4. في ترعة كطفولة منكرة
5. الوزال
6. نهر هيراقليطس
7. مالك الحزين
8. ابتهال
9. حالة
10. الزمار
11. مركبة السنجاب
12. الصائغ الموثور
13. هل تصدق هذا
14. رجاء
15. سرنمة
16. بالأبيض والأسود
17. ابن سينا صغيرا
18. ترانيم
19. صباح لا يتعظ
20. السلحفاة
21. صنوبرة
22. جفن لا ينطفئ
23. الواوي
24. الذبالة
25. النحلة
26. وبيننا حواة
وكان الشاعر محمد بودويك أصدر :
1. جراح دلمون- شعر 1997
2. يتبعني صفير القصب - شعر2003
3. قرابين- شعر2007
4. إشكالية قصيدة النثر – كتاب مشترك 2002
5. شعر عز الدين المناصرة " بنياته أبدالاته وبعده الرعوي 2006 أطروحته لنيل دكتوراه الدولة في الآداب.

وللشاعر محمد بودويك ، ما لم يبح به بعد – خيط أريان- عتبات وقراءات في الشعر قيد الإصدار .
إن مشروع مقاربة للديوان ليست أكثر من حاجة الى استنطاق ممارسة شعرية للشاعر محمد بودويك ، لتضبطها في حالة تلبس في علاقتها المنفتحة بالضرورة على الآفاق الرحبة ، وعلى أفق التحولات الذاتية للشاعر في ارتباط بالمعيش اليومي المحدق بنا ، به. او بالأحرى كشف ضوئي لزاوية الرؤية التي منها ينهض قوله وينبني عليها نصه . كي يؤسس بذلك تجربة شعرية تنضج وتتخضب بالتفاعل والإصغاء.
من هنا يبدو " الانشغال الشعري هو فعل الرؤية الشعرية للعالم " ذاك العالم الذي تنفصل فيه اللغة الشعرية عن اللغة الاعتيادية". حيث يستطيع الشاعر استعادة اللغة من قطاع خدماتي رتيب، ويرفعها ساميا الى حيث تتماهى مع الجميل المنزاح ، والمتخيل الواقعي ، في تماسك فني جميل ورائق.
وبرغم معاناتي
وبرميل النبيذ
الذي كرعت
ركعت لها سبعا
ومسست بال الدوالي. ص 107
محمد بودويك من وجهة نظر رئيس اتحاد كتاب المغرب صوت شعري " مافتئ يرسخ لنفسه مكانته الخاصة في خارطة الشعر العربي بالمغرب ، شعر بودويك والتعبير لعبد الحميد عقار "يغتدي باقتصاد لغوي ورمزي من قيم إنسانية وتراثية وآنية يحقق لها الشاعر التجانس والتناغم الآسرين والإيقاع النابض بالحيوية" صوت يؤسس شعره على بلاغة وتنويع أسلوبي لا فتين".
آه لتلك العربة
التي لا تبرح ناظري
ساقيس الركض
خاليا من أي حذاء
عاليا طوال المدة
فوق السطوح والأشجار
كأنني سنجاب
يتصبب من
حية تسعى ص 40

الوظائف البنائية للنص لها أدواتها اللغوية ، والحديث عنها يحتاج الى أسلوبية وتعبيرية وتخصص ...لكننا نستطيع التأكيد كقراء عاشقين لكل قول جميل أن الشاعر توفق الى حد بعيد ، في ترجمة عالم الناس وذاته في صراعهم لغة وشعرا. فهو يقول :
دائما ..
اعتبر النجوم
ملائكة إناثا
هربن الى الأعالي
من الشرور
ولا زلن يحدقن
منذ دهور ص81

إن نتاج الشاعر في – مركبة السنجاب – لا يصدر عن تجربة فردية بسيطة أحادية في نموها وامتدادها ، حيث يتجاور " التراثي بالرمزي والأسطوري بالحدثي الطازج بالتخيلي المحلق في معراج الصورة والرؤية بلا حدود" في بلاغة ترتكز على الطرافة اللغوية والابتكار الأسلوبي والميل الغالب نحو التعبير بالصور وبالمشاهد الحيوية المتناسلة بحثا عن معنى ما وفكا لسحر او لغز ما"
يا أيها الوقت الرمادي
أيها الجرذ الخرافي
....
...
...
تلفع بسباتك
وشد الحدائق
الى إبطيك
وتعلق بتلابيب
جمرات الصلصال
وسواد محيا أبيك
اغترف هشيم المرايا
وفتت نوارة القبر
في
ترعة
كطفولة منكرة. ص42

فالموقع الاجتماعي والرصيد المعياري للكاتب والأديب –أستاذ- عضو اتحاد كتاب المغرب- معرفة عميقة بالشعر العربي فضلا عن كونه يرأس مصلحة تعليمية بالأكاديمية - يتحدد وينصهر كبؤرة تتجمع في اتونها تشكيلات من الوعي الفردي المنفتح على فضاءات اجتماعية واهتمامات ثقافية متعددة . فلغته "في الشعر او المقال "والبحث الأكاديمي باذخة شديدة العكوف على اختيار معجمها وبناء تراكيبها ونسج الظلال والأشكال القادرة على الإيحاء بالمعاني او الأسرار".
هكذا تبدو ثقافة الشاعر المتنوعة والمنفتحة عنصرا محددا يفسر على ضوءه نتاجه الأدبي والشعري. الشاعر مثل حكيم ، يحيل ويشير والقارئ في الحالة هذه مدعو لان يذهب في العمق ، لان اختيار السنجاب كحيوان ومركبة يكشف أساسه الثري رمزا - لغة وشعرا -الذي نهض منه.
لكانني..
بندقة يكسرها سنجاب
في غابة
تزهر بالبال
كلما أرعد الصمت
وانشق
كمء السيول ص72

في سعيه الحثيث للسيطرة على قلاع اللغة ،واقتناص لحظات البديع ، وامتلاك كامل خيوط و ألوان فن الشعر ، يعمد الشاعر محمد بودويك إلى تكريس اجتراحها التوليدي بثوب اللغة المتعدد الذي يستبيح بداهة البياض ، ليسجل حضور المصطلح الوافد " من إبداع روحه المسكونة بما هو جميل وخير ونير " في فن الشعر .في قصيدته المذهلة "عظام النهار لليل السيدة " يقول :
دهنت جسمها بزيت الخروع
أنشبت عباد الشمس في نجمتها
أطلقت كشيشا
وصفيرا مرقشا


هزهز القطن والنديف
ثم..قامت ترقص لباسكال
وتلعب الروليت
استرسلت إليه نابحة..
أضاءت ظله طويلا
ومعست حمامته
بالورق الوردي الرهيف
كم يلزمه من لهاث
قبل ان
ينمو زنبوع البصل. ص19

العنوان كان ، ولا يزال عنده العتبة الأولى التي يدخل عبرها القارئ إلى عالم قصيده ، بمختلف تلاوينه وتجنيساته ، ليس لأن العنوان لفظ مكثف للدلالات وشاحن للصور فحسب، وإنما لكونه حاشدا أمينا لأحاسيس بودويك المتفاعلة، ومؤشر رقمي لمشاعره المربكة التي تعتمل في عقله وتلهب وجدانه ، لنتوقف عند دلالات العنوان عند شاعرنا المغربي محمد بودويك. "مركبة السنجاب"
المركبة- أي مركبة- وسيلة تواصل مكوكية لفهم العالم ، واستيعاب ذاكرة المكان ، عبر السفر في متاهاته المدوخة ، فهل يفي السنجاب كمركبة بالغرض ؟ وما العلاقة بين الشعر كنداء للفن للجمال وللحياة ، والسنجاب كحيوان ؟ هل ثمة حكمة ما؟ لكن ، لنتجرع الدهشة ، يبدو أن السفر على مركبة السنجاب شعرا، له نكهة ورمزية أخرى لدى الشاعر المغربي محمد بودويك .
والسنجاب- المركبة- التي يسافر او يدعونا عبرها للسفر ، ليست سوى " حيوان من القوارض، -كما الشعر على نحو ما - يعيش غالبا على الأشجار، وله ذيل كثيف وكبير، وموجود في كل القارات تقريبا ، كما يوجد في أفريقيا ، لكن بسلالات مختلفة تقول" موسوعة ويكيبيديا". ميازته تكمن في كونه يقتات على الجوز و البندق و البلوط و الفواكه .
جيد ، لنتأمل هذه الاستعارة الرائعة في تماهيها المشرق مع تجربة الشاعر المغربي محمد بودويك ، السنجاب آكل لبيض الأعشاش ، وساط شرس على فراخ الطيور الصائدة . كما الشاعر مع اقتناص كل ما هو جميل ، لكنه أيضا قد يكون ضحية ، وربما يسقط فريسة للطيور الجارحة و الأفاعي و الثعالب ، " لكن الشاعر برهانه على الشعر " وصيانة شفاهه عن تقبيل الأيادي ،جعلته يربح نفسه ويخسر الشيطان .يقول رفيق دربه الشاعر عبد السلام الموساوي .
لكأنني ...
بندقة
يكسرها سنجاب
في غابة
تزهر بالبال
كلما أرعد الصمت
وانشق
كم ء السيول ص72
الذهول يبدأ من هنا ، والمتاهة المدوخة " شمعة باكية وبرعماها المشتعلان تحت الماء" لا ينطفئا.
السنجاب هنا ، ليس الشاعر ، وإنما الشاعر بندقة.
وبالرجوع الى تلك التفاصيل الدقيقة التي تنماز بها السناجب ، تتعدد القراءات والأبعاد حين يروم القارئ الإمساك بالعلاقة بين السنجاب كفصيلة ونمط حياة والشاعر بودويك ، كتجربة . لذلك ،من حقنا ا نتساءل مع الشاعر، أي فصيلة من السناجب أيها الرجل؟ من تلك التي تطير ، أم من فصيلة أرضية ؟أم هما معا.
من المحقق أيضا ، أن للسناجب أنواع و صفات تشتهر بها ، منها السنجاب الطائر والأرضي ، لكن قاسمها المشترك في البقاء ، جمعها لأنواع المكسرات والجوز، وتخزينها لفصل الشتاء داخل الأشجار أو عن طريق دفنها في الأرض. وقد أظهرت الأبحاث أن للسناجب ذاكرة قوية لمكان حفظ المكسرات والجوز . هذا التماهي الفائق الجمال والمجاز بين طبيعة السنجاب ، والاكتواء به شعرا عند بودويك ، مدوخ ومفض بالتأكيد الى اوقيانوس مجاز آخر لا يشبه المجازات ، ويفجعها.
ولكي نفهم اختيار الشاعر للسنجاب مركبة ، علينا أن نستدعي تكريمه واستحضار دوي احتفاء كبير يليق بمقامه عشية الخميس 3 ابريل الجاري حين امسك الكلمة صديق الشاعر ورفيق دربه عبد السلام الموساوي وأشكل عليه الأمر، وقال " اعرف بودويك أكثر مما يعرف هو عن نفسه. قائلا : صدقوني ، فمحمد بودويك ليس كأي شاعر يستهويه لمعان الأسماء المطبوعة ، او يستعذب الشهرة بكونه يكتب حزنا موزونا لحبيبة لم تفتح شباكها عندما يمر على أطلالها كل مساء"وحين غصت جنبات المركب الثقافي الحرية بفاس مساء نفس اليوم بجمهور غفير متعطـش للقيم الجمالية والإبداعية وبثلة من المثقفين والمهووسين بالقول الشعري البليغ. وذلك في سياق الدورة الثالثة للملتقى الوطني الشعري الذي نظمته كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بفــاس بمناسبة اليوم العالمي للشعر واحتفاء بالشاعر المغربي محمد بودويك" تابع الشاعر عبد السلام الموساوي يقول "محمد بودويك صائد حياة نسيت جوهرها في بيت شعر لم يكتب وفي حقيبة مسافر نام عن قطاره ، فأدرك أن كنزه لا يباع في شباك التذاكر بل في دلمون التي قال عنها مرة:
أما آن للذهول
أن يشرب دهشة طفل عجول؟
آه كم أنت طاعنة
في الهواء الصغير ياوردة القبور الكالحة
من أجلك اغني
لأرمم عطب البندول.

لكن نجاح الشاعر الموساوي في ربط علاقة حميمية ب " صائد الحياة" بودويك الذي لم يدرك من سعيه الطويل ثروة الأموال، ولم يكن مرابيا بالكلام ولا سمسارا في دكان السياسة أوقعه في الاعتذار أخيرا ، لأنه لم يجد كلاما يستوعب غابة هذا الأخير، وعندما جاءت الفرصة الذهبية للبوح لم يتردد ، وكانت كل أسباب النجاح متوفرة للعملية، همس الشاعر في أذن صديق طفولته" شعرك خوابي يزدحم فيها القفير ويتطاير منها نحل راشف من كل زهور اللغات والأزمنة ، لكي تتأكد حلاوة المواسم في أغانيه وتتصاعد نشوة الألوان في صوره".
أما الشاعرة أمينة المريني فقد حملت رسالة من رئيس اتحاد كتاب المغرب تبوئ فيها شاعرنا بودويك "ظلالا من فيء ..تجد له الصدى المرغوب فيه لدى طلبتة" في الجامعة" ، فيه تقدير لصوت شعري ذي الحمولة الرمزية والأسطورية ، وبلاغته الباذخة ترتكز على الطرافة اللغوية والصورة،كما شعــره يغتني باقتصاد لغوي ورمزي يحقق التجانس،وهو مقل ومقتصد في النشر متميز بالطرافة لما يكتب".

الآن ، وقد سنحت لي سماوات الله المفتوحة، وأذنت، بربها ، كي أقول لك " أنت ، يا من تكسر زجاج طفولته تحت قدميه ، وأنين الشرفة الكابية تحت جزمة الذكرى ، فأدمياهما ، يا من قاس الركض خاليا من أي حذاء ، لا تكترث ، وتلفع بهبائك ، وشد المشاعر الى زفرات طفولتك المنكرة ، مذ صباك ، لأن صمت الرحم الأصفر كالخردل أمك ، وجراح دلمون أسطورتك ، ومغزل الحسرة في يدها عويل المواقد ، ستفضي بك حتما الى سدرك المخضود ،" حيث الحكمة طير والشعر ظل ممدود".
فدعوتك الكريمة أيها البديع ، بامتطاء مركبة يقودها سنجاب لكل الأزمنة والفضاءات والأمكنة ، وصلت ، لعلها مركبتي ، موصلتي الى اوقيانوس مجازك المستعذب بنجاح .
وكان الأشياء والمعاني والصور ترغب في الوصول الى عمقها الدلالي معك حين تقول :
المصباحان كخصيتين متدليتين
أقرا في ضوئهما نداء الغياب.
" العادة السرية "
الساعات الإضافية الفاجرة
الزائدة الدودية المتقرحة
أذنا ميداس تحت شعر مستعار
ومجاز بائت
" العادة الشهرية"
فجأة...
ملاك ودود
يأتيني رفقة امراة سوداء
يضيء البرق ضحكتها وينير بين يديها
الفجاج كلما مشيا فيه تواثبت نجوم
" العادة الشعرية".
ملحوظة" الجمل والعبارات بين قوسين " من كلمة رئيس اتحاد كتاب المغرب بمناسبة حفل تكريم الشاعر محمد بودويك بالمركب الثقافي الحرية بفاس بداية ابريل 2008

عزيز باكوش /المغرب





#عزيز_باكوش (هاشتاغ)       Bakouch__Azziz#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأعمى الذي يبصر
- فاس /المغرب نيابة مولاي يعقوب تنظم ملتقى إقليميا تناقش فيه ت ...
- جميعا من اجل الانسانية
- عناوين الصحف متشابهة
- 43 ألف نسخة ل :500 مليون عربي في القارات الست بمعدل نسخة لكل ...
- إعلامنا متخلف أم افتراءات الإعلام الغربي ؟؟
- لا أرخص من أن تكون صحفيا
- المدرسة المغربية :انجازات حقيقية واختلالات ما تزال قائمة
- الإعلام العربي ..تلك الصورة النمطية
- تقرير في تسع كلمات لاحتلال الشرق العربي
- الأمريكي لا يبكي على شاشة التلفزة.. لماذا؟
- عاهات الكترونية2/12
- تبرع للموقع ..
- الشاعر المغربي بوجمعة العوفي يطرز البياض الذي يليق بسوزان
- حوار مع الدكتور الحبيب ناصيري باحث في الخطابات الفنية حول ال ...
- لغة شعرية راقية معتمدة في الدورة الخامسة من المسابقة الشعرية ...
- عاهات الكترونية..1/12
- الكاميرا المُواطِنة متسع لحفز السلوك المدني
- -الكفايات التواصلية اللغة وتقنيات التعبير والتواصل-
- ليل الغربة – جديد الشاعر والزجال المغربي محمد اجنياح


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عزيز باكوش - صاحب - يتبعني صفير القصب- محمد بودويك يمتطى صهوة الشعر على مركبة السنجاب