أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سنان أحمد حقّي - قولٌ على قول..!( في الماديّة الدايلكتيكيّة)















المزيد.....

قولٌ على قول..!( في الماديّة الدايلكتيكيّة)


سنان أحمد حقّي

الحوار المتمدن-العدد: 2279 - 2008 / 5 / 12 - 11:24
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


كتب الأستاذ أندراوس مقالا عن الماديّة الدايلكتيكية وعن ماهيّة المادّة .
وأهنِّئُه على تناوله الجاد والمستفيض للموضوع وبودّي لو أعلّق وأعقّب قليلا على مقاله هذا مع احترامي الشديد لما بذله من مجهود مكثّف.
أحاول أن أبدأ بالصورة والمثال التالي:
هب أنني أجلس الآن إلى طاولة الكتابة هذه وأحاول أن أفكّر وأنا ممسكٌ بقلمي ،عندما ننظر إلى الورقة البيضاء التي على الطاولة أمامي فإنه لا يوجد فيها شيءٌ ولا كلمةٌ أو خطٌّ أبدا ،أي هي بيضاء خالية أو ينعدم وجود أي شيء عليها ،ولكنني عندما أرسمُ خطّاً بالقلم فإنه يولد خطٌّ على الورقة لا يمكن إنكار وجوده! أليس كذلك؟
أي قبل قليل لم يكن هناك شيئٌ على الورقة مطلقا وبعد أن رسمت الخطّ عليها أصبح يوجد شيءٌ الآن! ماذا سنقول ؟ هل نقول أنه كان كلُّ شيءٍ موجودا قبل رسم الخطّ أم أنه لم يكن شيءٌ موجودا ثم بدأ شيءٌ يولدُ أو يوجدُ ؟
قبل أن أسترسل بتحليل ما أرمي إليه أقول:
إن الكون يتألف من مادة متحرّكة؟ حسنا هو كذلك ولكن سؤال المفكرين كان وما يزال عن أولويّة من؟
هل هي المادّة أم الفكرة؟
من قال بأولويّة المادّة هو مفكّرٌ مادّيٌّ ومن قال بأولوية الفكرة (المطلقةأحيانا) كان مفكّرا مثاليا وكما يبدو واضحا فإن الجدل كلّه عن أولويّة من؟ وقد انتفع المفكرون الماديون بالمنهج الجدلي الذي اكتشفه أو صقله وقدّمه المثاليون وأبرزهم المفكر الكبير(هيغل) ولهذا سمّيت بالمادّية الجدليّة أو الدايلكتيكيّة وبكل بساطة نستطيع أن نصطلح على هذا المنهج الذي اتخذ له المنطق الدايلكتيكي سبيلا بالمنهج الجدلي أو ببساطة أكثر وضوحا بمنهج تبادل التأثير أو التأثير المتبادل وهذا يعني أن المادّة تؤثّر في الفكرة بقدر ما تؤثّر الفكرة في المادّة وأن تبادل التأثير هذا يخضع لقوانين ونواميس علميّة حددتها أسس المنطق الجدلي الذي اخرجه بشكل متماسك الفيلسوف هيغل الذي ذكرناه قبل قليل.
وهذا التأثير المتبادل بين المادة والفكرة هو سرّ حركة الوجود ومكونات الكون المترامي من أصغر الصغائر إلى أكبر المكونات والأجرام.ونجد في هذا المجال أن كلا المفكرين الماديين أي القائلين بأولويّة المادّة على الفكرة وكذلك المثاليين أي القائلين بأولو يّة الفكرة على المادّة أنهما كلاهما ينقضان مباديء المنهج الجدلي بالبحث عن أولويّة بين المادّة والفكرة لأن وجود ووحدة وصراع المادة والفكرة إنما هو تطبيق سابق لصراع أسبق بين ضدّين كان لهما شأن في تحريك مكونات الوجود وأنتجا نقيضا لذينك النقيضين السابقين وهو ما جاء وآمن به كل من الماديين والمثاليين من المفكرين الدايلكتيكيين أي الذين يؤمنون بالمنطق الجدلي .
لهذا فإن من العبث أن نفتّش عن أولويّة المادّة على الفكرة باعتبار الفكرة شكل من أشكال الطاقة التي تنتمي إليها الحركة كما هو من الأمور البديهيّة.
لقد كانت هناك مادّة متحرّكة نتجت عن تناقض سابق لمتناقضين تراكم حاصل وحدتهما كمتضادّين وقد تسلسل الأمر سابقا وأساسا وسيستمرّ هكذا حسب قوانين الجدل التي بينها هيغل وآمن بها ماركس وأنجلز ولينين وسواهم من تلامذة هيغل المثالي أيضا من المفكرين الذين آمنوا بالمنهج الجدلي أو ما يمكن أن ندعوه بمنهج التطور أو منهج الحركة التي يسير بموجبها كل تغيير في الوجود.
بكل بساطة لو اتفقنا على ما أوردته في مقالي فإن المادة والفكرة يمكن أن تكون لهما الأولويّة في آن واحد فكما يمكن أن نرى أن الأرض تدور عكس عقرب الساعة أو أن الشمال هو ماصطلحنا عليه من متّجه متّفق عليه فإن من ينظر إلى أرضنا من الجنوب أو قل من ياتيها من القطب الجنوبي فإنه سيجد أن الأرض تدور على ما يوافق عقارب الساعة وكذلك يمكن أن نفترض الشمال كمتّجه معاكس للمتجه المتوافق عليه(أي بالطريقة التي يعتمدها الجغرافيون العرب) وهذه هي حال المادّة والفكرة إذ يمكن أن نكون ناظرين للمادة في لحظة سكونها وقبل لحظة متناهية في الصغر من الحركة آنيا عندها سنقول أن المادة ساكنة والأولوية للمادة ولكن المادة ستكون في حالة سكون تام نسبيا وبذلك لن يكون لها وجود إذ باتباع ما حاول الأستاد أندراوس شرحه سوف لن يكون للمادة وجود في زمان مقداره صفر وبذلك فإن بدء الحركة بسبب الطاقة سوف يكون هو السبب في ظهور المادة وتجسّد ظهورها إذ لو لم تكن هناك طاقة لما تحرّكت المادة ولما كان لها وجود كما نحاول أن نثبت ، وهكذا نجد أن المادة والطاقة أو الفكرة باعتبارها شكل من أشكال الطاقة موجودتان بشكل متلازم وهما نموذج مثالي لوحدة وصراع الأضداد وبالتالي فإنه من غير الصحيح ومن العبث أن نبحث عن أولويّة أحدهما على الأخرى ومن فعل فإنه كان يُحاول أن يُخضع الفكر العلمي والفلسفي لمصالح وأهداف مسبّقة أو سياسيّة ! وهذا هو أحد مصائب الفكر الإنساني
إن من يقول في البدء لم يكن هناك شيئا هو على حق بقدر ما يكون من يقول في البدء كانت كل شيء أو كانت المادة وأن كل شيءٍ لم ينتج من الفراغ أو العدم!
نعم في البدء كان كل شيءٍ موجودا وفي الوقت نفسه لم يكن هناك شيءٌ في الوجود.
العدم والوجود ضدان متلازمان يشكلان وحدة الوجود وليس الوجود أساس العدم..إذ كيف نفهم معنى العدم ؟ إن لم نكن تعرّفنا على الوجود؟ في البدء نتعرّف على وجود الشيء ثم نستنتج عدم وجوده لاحقا ! هكذا نفعل دائما إذ ليس بمقدورنا أن نتصوّر عدم وجود شيء ونحن لم نتعرّف على هذا الشيء!
يُخطيءُ من يرى أن العدّ ابتدا من الصفر إذ ما معنى الصفر في هذه الحالة؟ هل يمكن أن نوجد أو نصطلحَ على ما قبل أن نعدّ التفاح ،على ماذا نحن نجري عملية العد؟ ثم ما معنى سالب واحد إن لم نكن نعلم معنى أو نعلم ماذا نحن نعدّ؟ حتما نحن نعلم أننا نعدّ تفاحا ولهذا يكون معنى العدد السالب أننا مدينون بتفاحة واحدة أو أكثر ، كما أن الأعداد الثنائية أو ما سميت بذلك ليست في الحقيقة هي ثنائية وإلاّ ماهي الأعداد الأحاديّة إذاً؟ إن العنصر الذي نجري عدّه عموما وغالبا يكون كعنصر يحتلّ مرتبةً في مجموعة مراتب فظهوره في موقع منها يحمل رتبته وعدم ظهوره يعني عدمه وبالتالي فإن العنصر الموجود دوما هو عنصر واحد فقط ولكنه يتبادل الظهور في مواقع مختلفة فلو كان عندنا مجموعة صناديق فارغة فإن الرقم هو صفر، ولكن بمجرد ظهور العدد واحد في الصندوق الأول فإن هذا يعني أن لدينا حضور للعدد واحد ولو اختفى العدد واحد من الصندوق الأول وظهر في الصندوق الثاني فإنه يعني أن لدينا الرقم إثنان ولو ظهر في الصندوق الثالث فإن ذلك يعني أن لدينا الآن الرقم أربعةوبالتالي فإن ظهور العنصر في موقع مختلف يعني رتبته ولا يعني وجود عنصر آخر وبهذا فإن الأعداد الثنائية ما هي إلاّ أعداد أحاديّة بسبب عدم إمكانية إجراء العدّ بالعنصر الخالي أو الصفر وحده بينما يُمكن أن نجري عملية العدّ بالعنصر واحد ، نفهم أن الوجود أي وجود الشيء وعدم وجوده هما متلازمان مع بعضهما وأن العدم إنما هو مرتبة عنصر الوجود ،وبالتالي نعود إلى المادة والطاقةوحيث أنهما متلازمتان ومتصارعتان فإن الحديث الذي شاع بعد ظهور نظرية أينشتاين حول كون الطاقة تساوي الكتلة مضروبة بمربع سرعة الضوء من أن ذلك إنما مقصودٌ به تحوّل المادّة إلى طاقة وهذا خطأ والتباس شائع إذ أن الكتلة أولا إنما هي شكل لأحد مظاهر وخواص المادة وليست هي المادة كما أن المعادلة تعني مثلما تعني أية معادلة في الفيزياء الكلاسيكية أن الطاقة الناجمة عن تحويل كتلة ما من المادة يمكن أن تحرر طاقة بهذا المقدار باتباع التفاعلات النووية وهذا لا يختلف عن القوانين الكلاسيكية التي قالت أن المادة عند تحويلها من شكل إلى آخر تحرر طاقة فلو رفعنا أية كتلة من موضعها فإن طاقتها الكامنة ستزداد بمقدار ارتفاعها عن موضعها السابق وطبعا هذا في ظل الجاذبية وهكذا .
ولو صحّ قول القائلين من أن المادّة تحولت إلى طاقة بشكل تام ومطلق إذا لأمكن تحويل الطاقة إلى مادّة أيضا وبالتالي يكون الوجود لم يكن شيئا قبل أن يتم تكوينه ولسقطت نظرية الماديّة الدايلكتيكيّة وأصبحت الأولويّة ممكن أن تكون للفكرة باعتبارها شكلا من أشكال الإشارة والطاقة ولن يعود لماديّة فيورباخ أية قيمة ولا يمكن أن نتصوّر وجود المادة قبل الطاقة في هذه الحالة لأن إنتاج وإتمام التفاعل النووي وسواه طاقة يجب أن تكوزن سابقة لاستخدام الكتلة وهكذا
إن الإكتشافات العلميّة في العلوم المختلفة تطرح علينا أفكارا جديدة تضيف إلى مفاهيمنا غنى وكمالاً لم نكن عليه في حينه .
كما أن كل ما هو خارج عن وعينا ومستقلّ عن إرادتنا ليس هو المادّة بل هو الواقع الموضوعي والذي هو مغايرٌ للوضعيّة أي مجموعة الظواهر الخاضعة لإرادتنا ومرتبطة بها وهذا يجعل الأفكار والإشارات ومظاهر الطاقة من حرارة وإشعاع وسواها أشياء ضمن الواقع الموضوعي الخارجة عن إرادتنا والمستقلّة عن وعينا ولكنها ليست بمادّة !
وبقد ما تكون للمادة مظاهر وخصائص مهمة مثل الحجم أو الأبعاد الثلاثة فإنها تختصّ بخواص اخرى مثل الكتلة إذ أن الكتلة إحدى خواص المادة وليست هي المادة وبالتالي يمكن التعامل معها أحيانا كبعد آخر للمادة مضاف للحجم أي المكان فضلا عن الزمان، كما أن الزمان السالب هو بكل بساطة مكان المادة في الكون في الوحدة الزمنية السابقة وهذا تبسيط وتوضيح تمثيلي.
أمّا ما يختصّ باللغة فإن اللغة اليوم يمكن فهمها ببساطة لو اعتمدنا المقارنة بجهاز الحاسوب فكل المدخلات وأشكال الإدخال والإخراج إنما هي بمثابة اللغة وتؤدي نفس الوظائف ولذلك فإن اللغة الحاليّة التي نتعلّم بها ونتداولها بأشكال مختلفة سوف تضمحلّ وتتلاشى شيئا فشيئا عندما تتوفّر أشكال إدخال جديدة كما يحدث مع الحاسوب ، أي أن الإتصال بين الناس لو أمكن أن يشتمل على عناصر جديدة حسّيّة أو تنقل بشكل مباشر كتلة المعلومات والمدخلات دون الحاجة لاستخدام الكلمات والأصوات فسوف يستغني الناس عن هذه اللغة إنها أدوات اتصال وإشارات محضة تنتهي مهمتها عن توفر وسائل إدخال جديدة تتعامل مع الدماغ مباشرة وكذلك هي الحال مع الذاكرة فلو استطعنا أن نبتكر وسائل خزن مساعدة للدماغ مثل السي دي أو أية وسائل خزن مساعدة فإن الحاجة للذاكرة ستنخفض وسيكون الإهتمام بها قابلا للتلاشي .
إن الإشارة هي الفكرة وهي الخارطة كما أسلفنا في مقال سابق
ولهذا فإننا نجد أن تطورا كبيرا حدث في فهم المادة والطاقة والكون وإن التمسك بماديّة فيورباخ لم يعد كما كان أمره في القرن التاسع عشر ،لكن المنهج الجدلي هو الذي أتاح فهم منطق تحولات المادة العضوية والمادة راقية التركيب مثل الدماغ ، ولهذا فإن الإمساك في أية لحظة آنيّة متناهية في القيمة يمكن أن تجعل من كل من المادة والفكرة أو الطاقة وجهان يمكن أن نعتبرهما لكل منهما الأولويّة كما أوضحنا.
ربما جعلت المنجزات العلمية في الطبيعة هذه الأيام من الماديّة الدايلكتيكيّة ماديّةً دايلكتيكيّة كلاسيكيّة ولكن فقط بما تروجه العلوم وحركة التاريخ وليس بما نمتلك من شهيّة لتدوير النتائج لصالحنا !!!
سنان أحمد حقّي
مهندس ومنشغل بالثقافة



#سنان_أحمد_حقّي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكاية المعمّر الحاج علي أبو سريح!
- توسيع دراسة الظواهر الدينيّة بين الماركسيّة والعلمانيّة ورجا ...
- ألتاريخ لا يُخطيء!
- بكم نبتدي وإليكم نعودُ ومن فيضِ أفضالكم نستزيدُ
- زكيّة الدكّاكة!
- إلى أنظار دولتي رئيسي مجلسي الوزراء ومجلس النواب الموقرين
- بأي حقّ..؟!
- ستراتيجية العصر..في كل (جوكه)لنا خيّال!!!
- إحنا سباع..! وشكّينا الكاع.
- قل أريب ولا تقل مثقف..!
- أمّتان!
- أخطاءٌ منهجيّة!
- قضايا المرأة والمزايدات السياسيّة!
- فنطازيا على فنطازيا
- الحرف التاسع والعشرون!
- رحلةٌ من محطّة قطار المعقل!
- مدنيّون!..وماذا بعد؟
- رِفقاً بِلُغَة السَّماء!
- الفاشوش والقراقوش!
- المرحلة الراهنة..والمهام الوطنيّة.


المزيد.....




- شاهد: دروس خاصة للتلاميذ الأمريكيين تحضيراً لاستقبال كسوف ال ...
- خان يونس تحت نيران القوات الإسرائيلية مجددا
- انطلاق شفق قطبي مبهر بسبب أقوى عاصفة شمسية تضرب الأرض منذ 20 ...
- صحيفة تكشف سبب قطع العلاقة بين توم كروز وعارضة أزياء روسية
- الصين.. تطوير بطارية قابلة للزرع يعاد شحنها بواسطة الجسم
- بيع هاتف آيفون من الجيل الأول بأكثر من 130 ألف دولار!
- وزير خارجية الهند: سنواصل التشجيع على إيجاد حل سلمي للصراع ف ...
- الهند.. قرار قضائي جديد بحق أحد كبار زعماء المعارضة على خلفي ...
- ملك شعب الماوري يطلب من نيوزيلندا منح الحيتان نفس حقوق البشر ...
- بالأسماء والصور.. ولي العهد السعودي يستقبل 13 أميرا على مناط ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سنان أحمد حقّي - قولٌ على قول..!( في الماديّة الدايلكتيكيّة)