أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمود حافظ - بيروت بين الممانعة والاعتدال















المزيد.....

بيروت بين الممانعة والاعتدال


محمود حافظ

الحوار المتمدن-العدد: 2279 - 2008 / 5 / 12 - 11:23
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


اليوم السبت الموافق 10 من مايو ( آيار ) 2008 م طالعت كالعادة الاراء المنشورة فى الحوار المتمدن وطبعا لكثرة المواضيع حول أزمة لبنان وإحتلال حزب الله لبيروت كما أجمع معظم السادة كتاب اليوم وهذا حقهم فى وجهة نظرهم الناتجة بالطبع من وعيهم السياسى وقنعاتهم الفكرية طبقا للموضع الايديولوجى الذى يمثله كل كاتب ، وإن كنت أعتقد أن كتاب اليوم من ألوان مختلفة بقصد منهم من هو يسارى ومنهم من هو ليبرالى أو يمينى مع أن معظم الكتابات تأخذ لونا واحدا وهو إستنكار ما حدث وشن هجوم وحشى على السيد حسن نصرالله ومنهم من إدعى التأريخ لحزب الله وأصوله بإدعاء معرفى وفى هذه الناحية تحديدا وقبل الدخول فى طرح رأيى أود التوضيح حسب معرفتى المتواضعة بالنسبة لنشأة حزب الله وهى نشأة بدأت منذ عام 1982 م وبالتحديد بعد إجتياح العدوان الاسرائيلى لبيروت وإجبار المقاومة الفلسطينية على الرحيل من بيروت إلى تونس وأن المجموعة التى تقود حزب الله الحالية بزعامة السيد حسن نصرالله وكان معه الشهيد عماد مغنية وآخرون من قيادات الحزب كانوا أعضاء منتمون للمقاومة الفلسطينية بقيادة الشهيد الرمز ياسر عرفات ولما خرجت المقاومة من بيروت تسرب جزء من سلاحها لايدى هؤلاء الأعضاء وهم بالطلع لبنانيون وقاموا بتأسيس حزب الله والذى قام بإكمال مهمة المقاومة بعد رحيل منظمة التحرير الفلسطينية إلى تونس وهذا لحد علمى المتواضع ومن يملك معلومات غير هذه أشكره إن صحح من معلوماتى، وبناء على معلوماتى المتواضعة تكون نشأة الرجل منذ البداية مقاوم لبنانى للاحتلال الصهيونى وسبيل المقاومة آنذاك هى المقاومة الفلسطينية وكان من مقاومى حركة فتح هو ورفاقه المقاومين هذا من ناحية تاريخ الرجل فى المقاومة ولا يحتاج هذا الموضوع إلى المزايدة من أحد فهؤلاء من وهبوا حياتهم لتحرير أرضهم ووطنهم من المحتل الغاصب للبنان وفلسطين فهم مقاومون وليسوا قتلة لابناء وطنهم وأبناء عاصمتهم .
عودة إلى بدء ما يعرفه كل من له وعى سياسى أن هناك مشروعان فى منطقة الشرق الأوسط .
1- مشروع إمبريالى تقوده رأس الامبريالية العالمية وهى أمريكا وهى الآن فى عصر العولمة ولانحتاج إلى الدخول فى هذا الموضوع وقد سبق لنا الاشارة إلى ذلك فى هذا المنبر ولكن وبتوضيح مختصر هذا المشروع قائم علىفرض هيمنته على المحيط العالمى ناهبا لثروات هذا المحيط ومسيطرا على هذه الثروات وأهمها بالطبع النفط المصدر الرئيسى للطاقة فى العالم وهو الدم للانتاج العالمى هذا بالاضافة إلى جعل هذا المحيط سوقا لتصريف سلع الامبريالية العالمية وملحق بهذا المشروع الكيان الصهيونى كنواة صغيرة للمركز أو كقاعدة مسلحة لارهاب دول المنطقة ويتم ذلك بواسطة سلطة من الوكلاء وهوما يصنفون بالأسمالية الكولونيالية .
2- مشروع مناهض وهو ما يمكن تمثيله فى حركات التحرر الوطنى والتى إختلفت توجهاتها من منتصف القرن الماضى فى مقاومتها للاحتلال القديم الأوربى والانعتاق منه عن الوضع الامبريالى الامريكى فى ظل العولمة والتى تلعب المقاومة فيه الدور الاساسى والمقاومة هنا والتى هى عبارة عن ردة فعل لفعل والفعل هنا إما محتل ومغتصب للأرض كالعدو الصهيونى وهنا المقاومة تكون على الأرض بمواجهة مسلحة وهذه الحالة تتمثل حاليا فى حزب الله بلبنان والمقاومة الفلسطينية فى الاراضى المحتلة سواء فى غزة أو فى الضفة الغربية وتقودها الفصائل المسلحة من كافة أطياف حركات المقاومة الفلسطينية سواء القسام أو شهداء الأقصى أو سرايا القدس أو مجموعات الشهيد عماد مغنية أو فصائل الحركة الشعبية والوطنية وبالضرورة لابد لهذه المقاومة من إمداد وتموين وهذا الامداد والتموين لن يأتى إلا من دول تنهج هذا النهج فى ممانعة الانقياد للامبريالية العالمية وغير تابعة لهيمنة الامبريالية ومن هذه الدول حاليا فى منطقة الشرق الأوسط سوريا وإيران التى دخلت هذا الملعب بعد ثورتها على الشاه وقطعت رباط التبعية عملت على تنمية مستقلة بعيدة عن نهج التبعية والتى دخلت المحيط العربى بديلا عن مصر الناصرية والتى كانت ممانعة وتحولت على يد السادات إلى دولة تابعة سلمت لامريكا 99%من الأوراق .
-لكل من هذين المشروعين خطابه السياسى .
-فالخطاب السياسىللمشروع الامبريالى يعتمد على البعد عن المنطق والاعتماد على مخاطبة العواطف والغرائز وتزييف الوعى والمجاهرة بالكذب والخداع وهذا الخطاب بالضرورة طالما هومخادع ومزيف يحتاج إلى جيش مدرب من أساتذة فن تزييف الحقائق وتزييف الوعى.
- أما الخطاب المقاوم فهو مبنى على المنطق والواقع الموضوعى ولايحتاج إلى تزييف للحقائق ولاللخداع والكذب الفاضح فهذا الخطاب يعتمد على المنطق العلمى للواقع الموضوعى.
= هنا ياسادة إسمحوا لى أن نتكلم بلغة المنطق وسوف نختصر بقدر الامكان وبقدر الامكان سوف نجعل الأحداث الجارية هى الحاضر بالنسبة لنا وتحديدا بدءا من تاريخ 7 آيار (مايو).
- فى هذا التاريخ كان محددا إضرابا عاما للعمال لمطالب معيشية وهذا التحديد قديماأى منذ أكثر من شهر ومن قبل إضراب عمال مصر فى 6 إبريل
-إستبق هذا التحديد مؤتمرا صحفيا للنائب وليد جنبلاط وعرض فيه موضوع قائد أمن المطار وشبكة إتصالات حزب الله وطرد السفير الايرانى متبعا منهجا غرائزيا وتزييف للوقائعالحقيقية.
- سرعان ما إجتمع مجلس الوزراء اللبنانى المشكوك فى شرعيته وقام بإتخاذ قرارات وأعلن عنها قبل يوم الاضراب بيوم وقبل تقديم تيرى رود لارسن المنسق للقرار الأممى 1559 بيومين وهذ القرار يخص نزع أسلحة مليشيات لبنان ( وللعلم تم إخراج سلاح حزب الله من نطاق أسلحة المليشيات اللبنانية على أساس أنه سلاح مقاومة وأعتقد أن الذى قام بهذا المجهود الزعيم اللبنانى الشهيد رفيق الحريرى )
-معلومة منطقية بخصوص تقارير السيد لارسن فقد تم إتهامه سابقا من قبل أعضاء مجلس الأمن بأنه يعتمد فى تقديم تقاريره السابقة على تقارير العدو الاسرائيلى االمزيفة وعلى أساس إسرائيل طرف عدو لحزب الله وتم وضع علامة إستفهام على السيد لارسن .
- تم قيام مجلس الوزراء اللبنانى بإرسال مذكرة للامين العام للأمم المتحدة صبيحة يوم الخميس يوم إنعقاد جلسة مجلس الأمن وقد تناول السيد لارسن هذه المذكرة من السلطة اللبنانية وتضمنها تقريره فى المجلس وأعتقد من رأى الجلسة المنقولة على الهواء يعرف ذلك وهذه المرةليست المعلومات الغير مدقق فيها من العدو الاسرائيلى ولكنها من صاحب البيت يبلغ عن جريمة فى بيته ويطلب من المجتمع الدولى القبض على مرتكب الجريمة كما طلب من القضاء اللبنانى إتخاذ الاجراءات القانونية حيال هذه الجرائم من الملاحقة القانونية للمجرمين فى حزب الله ونقل ضابط أمن المطار العميد وفيق شقير دون التحقيق معه .
-بما أن هذه القرارت كانت يوم الثلاثاء وهذه القرارات تخص تجريم حزب الله والممثل هو وحركة أمل للطائفة الشيعية فى لبنان والتى تم إقصائها من السلطة فى مخالفة صريحة لمناقضة الدستور والطائف لالغاء طائفة كاملة من العيش المشترك والتشهير بها إقليميا ودوليا على أساس أنها مخالفة للقانون وأن الضباط المنتمين إليها غير أمناء فى وظائفهم ويجب خلعهم من هذه الوظائف ذات الحساسية الأمنية فقد قام أبناء الطائفة فى المشاركة فى الاضراب وقاموا بالاعلان عن غضبهم من الاستهانه بهم وهم أكثر المضحين فى هذا الوطن .
- فى يوم الخميس قام السيد حسن نصر الله بعقد مؤتمر صحفى قبل التطور الدراماتيكى للأحداث وقام بشرح موضوع الشبكة وكيف هى من حافظت على أرواح المقاتلين فى دفاعهم عن أرضهم فى الجنوب وكيف أظهر تقرير فينوجراد أهمية هذه الشبكة فى تحقيق الهزيمة للعدو الاسرائيلى وقد أوضح السيد نصرالله أن العبث بهذه الشبكة معناه قيام إسرائيل بمسح المقاومة وهذا مس بالمقاومة وبسلاحها والمساس بوضعية المقاومة وسلاحها لابد من قطع اليد التى تحاول هذا المساس فالقرارات عبارة عن كتابة شهادة وفاه للمقاومة ورجالها وجب الدفاع عن النفس ، هكذا كان مجمل المؤتمر الصحفى وقد عرض السيد نصر الله أن الخروج من هذا المأزق لايحتاج إلا لالغاء هذه القرارات والرجوع إلى جلسة الحوار وإنهاء كافة الخلافات وإلا فالسلاح هنا يستخدم لحماية السلاح بمعنى -وهذه من عندنا أن الموضوع بجد ومش هزار بالمصرى- إلا أن الرد عليه كان بمزيد من المكابرة من السلطة.
- فى التلاحم وتطور الأحداث والذى أعتقد أن جزءا كبيرا من كتاب اليوم فى الحوار المتمدن لم يتابعوها فى المرئيات فقد كانت ياسادة المعارك ضد من قاموا بمهاجمة عناصر المقاومة وكانت المهاجمة بدأت بالحجارة وإنتهت بالسلاح ومع عنف المعارك وإستخدام الرشاشات والبى7 لم يقع شهيدا واحدا فى اليوم الأول وأن بيروت لم نستطيع القول أن حرفية رجال بيروت المقاومين تمكنت من القبض على العناصر التى غرر بها من شباب الشمال اللبنانى والذين جاءوا من عكار والضنيه طبقا لشهادات هؤلاء الشباب على شاشات المرئيات فأين هم القتلى فى معارك بيروت والتى يتصور القارىء أن هناك العشرات من القتلى البيروتين فياسادة الشباب الذى كان يحمل سلاح المقاومة هم من أهل بيروت ولم يتم إستيرادهم وكانوا متلازمين مع أفراد الجيش أما فى المقابل أفراد مليشيات المستقبل هم شباب غرر بهم بإعترافهم فلماذا تزييف الحقائق هناك قتلى اليوم فى طريق الجديدة وهى منطقة تابعة لتيار المستقبل والقتل تم نتيجة بائع كان تم مهاجمته وإحراق محله قبل ذلك وقد هاجم من قاموا بذلك وهم عائدين من جنازة أحد المغدورين فى طريق الجديدة وهذا الحادث لاعلاقه له بما حدث فى بيروت والتى نامت هادئة قبلها بيوم .
- تعالوا ياسادة نستعرض القتلى خارج بيروت ومن القاتل ففى صيدا موطن أسرة الحريرى والسنيورة تم مهاجمة أستاذ جامعى وقتله هو وزوجته وقد نجت إبنته من القتل ولكنها مصابة من ذهب إليهم وقتلهم فى بيتهم هذا بالاضافة إلى العيد غير ذلك ، فى عالية تم الخطف والقتل والتمثيل بالجثث وإلقائها فى الطرقات وقام العناصر تحت ستار الليل بذلك وقد أعلن السيد جنبلاط أسفه وتحمله للمسئولية ، فى الشمال عشرات القتلى اليوم بعد تهدئة بيروت وقتلى ليس لهم لا فى الثور ولا فى الطحين منهم سوريين مغادرين تم قتلهم بدم بارد فى حافلة تقلهم وجرح الآخرين من القاتل ،فىمعظم بلاد الشمال اللبنانى من تعرض للمقارات الحزبية وقتل أعضائها مقارات القومى والبعث والتيار الوطنى والقتل الذى لاحق بعض عناصر هؤلاء من القاتل ياسادة ولكن سهل علينا تزييف الحقائق والوقائع من قال ياسادة أن مقر تليفزيون المستقبل قد أحرق لقد خرج العاملون جميعهم آمنين وتم تسليم المقر فى عهدة الجيش ولكن لابد من إحراق مقر خال قديم حتى نجد مادة إعلامية نتشدق بها رحمة بنا يا سادة صحيح أن البترودولار له السحر عند كثير من الاعلاميين ولكن نحن نكتب هنا لارقيب علينا إلا ضميرنا ومنهجنا فى الكتابة ومدى وعينا .
- ياسادة أرأيتم كيف تراجع من أشعل الفتنه أرأيتم ياسادة رئيس وزراء لبنان يطل على شبكة المرئيات ويتكلم مناقضا نفسه والأدهى من ذلك يكذب على جمهور اللبنانيين جهارا نهارا ويقل أن القرارين لم يصدرا بعد ؟ هل هذا الفريق الذى نسانده فكيف وصلت القرارت إلى السيد لارسن ياسيد سنيورة يامقاوم ولماذا أرسلت لك قيادة الجيش خطابا تطلب منك إلغاء القرارين بعد ما وضعت المسألة فى عهدة الجيش ؟ بالمناسبة أنا مسلم سنى عربى ولست لبنانيا ولا شيعيا لأتصدى للدفاع عن الشيعة فى لبنان ولكننى ذات يوم فى سنة 2000 م أحسست بالفخر لانتصار المقاومة الوطنية والتى نشأت من مشوار طويل بدأها اليسار اللبنانى وتولاها بعد ذلك صلحب الأرض حزب الله ، كما أحسست فى سنة 2006 م بالفخر مرة أخرىبإنتصار هذه المقاومة على العدو الصهيونى الجبان والذى لايتورع عن إرتكاب أشنع المجازر إن تمكن من ذلك ولعلكم ياسادة قد نسيتم قانا ومارون الرأس الذى حرق الباصات بنسائها وأطفالها وكيف غرر بعدنان داوود الذى إستقبلهم وهم فارين مزعورين من المقاومة وقدم لهم الشاى طبقا لتعليمات سيده آنذاك أحمد فتفت ثم قام هذا العدوبإبادتهم بعد تقديم واجب الضيافة وهم مغادرين ثكنة مرجعيون أم نسينا هذه الأحداث .
أخيرا أحب أن ألقى الضوء عن من تدافعون عنهم السيد سمير جعجع قائد القوات اللبنانية العميل الصهيونى والذى صرح بالأمس أنه بينه وبين الاسرائيليين مصالح قاتل رشيد كرامى ووالد ووالدة الوزير السابق سليمان فرنجية وصاحب أكبر مذابح فى الجبل وبيروت والذى هدم بيروت على رأس أصحابها فى الحرب الأهلية والذى خرج من السجن بعفو قريب ، وليد جنبلاط رحم الله والده فقد كان زعيما بحق مناضلا ومقاوما وهو من أسس مقاومة الجنوب ولكن السيد جنبلاط يكفى عليه ما قاله عن نفسه أن كذب لمدة 25 سنة هل تحتاجو ن المزيد وهو صاحب الفتنة الحالية ، سعد الحريرى رحم الله والده أيضا فقد كان وطنيا بحق وربما أحد أسباب موته أنه لم يوافق الامريكان على أن تكون فى القليعات ٌاعدة أمريكية وأسس تيارا علمانيا وطنيا بعيدا عن مبدأ التسلح والمليشيا وقام بجهد فائق فى تعليم الالاف من أهل لبنان ولكن نجله الكريم راح يبحث عن الميلشيا والتى تقوم بالقتل والتى أطلقت الرصاصة الاولى فى بيروت وفرت هاربة وتم تسليم معظم أفرادها للجيش هؤلاء هم زعماء ثورة الأرز الامريكية هم منفذى مشروع الفتنة فى الشرق الأوسط الجديد أليسوا هم من يريدون الكانتونات ويعملون على فدرلة لبنان ؟ أليس حسن نصرالله هو من يقف فى وجههم ويمنع تقسيم الوطن ومعه ميشيل عون الصاحب الاساسى لثورة الأرز ألم يقم سمير جعجع والسنهيورة بمهاجمة قائد الجيش الذى يحاول المحافظة على وحدة الجيش من الأنهيار والتقسيم أهؤلاء ياسادة الكذابون أمام الرأى العام هم من تتصدونللدفاع عنهم اليوم بيروت آمنة بإعتراف كافة الأسر البيروتية العتيقة وليس الدخلاء على بيروت أمثال الحريرى والسنيورة رفقا بنا وبالرجل الذى جعل لكل عربى كرامة بنصره مرتين على العدو المتعجرف والذى لايحفظ أى مواثيق مثله مثل أبطال ثورة الأرز فإن كنتم يا سادة من أتباع المشروع الامريكى الصهيونى والمعتدلين العرب فأنا أأسف لكم لأن منهجى غير منهجكم أما إن كنتم من أصحاب فكر اليسار فنصيحتى لاتنظروا إلى لون المقاومة ولكن أنظروا إلى فعلها الموضوعى ولى سؤال لكم هل هناك بديلا ؟ حاولوا ألا تكونواواقعين تحت مظلة تزييف الوعى وقلب الحقائق .



#محمود_حافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعليق على السيد جان الشيخ فى موضوع مقومات مقاومة مقاومة حزب ...
- من فقدان الهوية إلى تكريس العمالة وتزييف الوعى
- فقدان الهوية
- فى الممارسة السياسية للامبريالية الأمريكية
- ما بين فاطمة قاسم وصلاح بدر الدين
- حول الممارسة الايدولوجية
- الادارة الأيديولوجية للصراع بين اليمين واليسار
- الوطن العربى.. تناقضات فاعلة
- العلمانية بين اليسار واليمين
- هلوسه يسارية
- قراءة فى يوم السادس من إبريل (الاضراب)
- رؤيةمصرية ل14 آزار و8 آزار فى لبنان
- حول مؤتمر القمة


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمود حافظ - بيروت بين الممانعة والاعتدال