أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم علاء الدين - العلمانيون وحلفاء امريكا يهاجمون حزب الله ... لماذا؟؟















المزيد.....

العلمانيون وحلفاء امريكا يهاجمون حزب الله ... لماذا؟؟


ابراهيم علاء الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2280 - 2008 / 5 / 13 - 03:20
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اثارت الخطوة التي قامت بها المعارضة اللبنانية بزعامة حزب الله بالسيطرة المؤقتة على بيروت الكثير من الكتاب والصحفيين العلمانين وبعض اليساريين والماركسيين الذين لا نشك باستقلاليهم عن الانظمة المتأمركة والاحزاب التابعة فكريا وثقافيا للولايات المتحدة، فتباروا كلما وجدوا مساحة للكتابة لتوجيه انتقادات حادة للمعارضة اللبنانية عموما ولحزب الله على وجه الخصوص.
وقد لف نظرنا بعد قراءة العديد جدا من مقالات هؤلاء الكتاب وقوعهم في شرك القوى الحليفة للولايات المتحدة باستخدامهم لتعابير مضلله مثل الصراع الطائفي بين السنة والشيعة منطلقين بذلك من مسلمة ان حزب الله يمثل جمهور الشيعة بلبنان ويتحالف مع حركة امل التي تمثل ايضا قطاعا من الشيعة اللبنانيين.
وايضا استخدام تعبير السلطة الشرعية ويقصدون بها مجلس الوزراء برئاسة السيد فؤاد السنيورة، بالاضافة الى استخدام تعابير ضد نشطاء المعارضة والمنتسبين لها ، لا تليق بكتاب ومثقفين يصفون انفسهم بالمتنورين والتقدميين وانهم جزء من النخبة المثقفة مثل تعابير (الزعران والصبيان والبلطجية ) الخ وهي ذات المفردات التي يستخدمها القاتل سمير جعجع والمتأرجح على كل الحبال وليد جنبلاط واقطاب الموالاة .
ولعل هذه التعبيرات اخف وطأة من اخرى مثل القوى الظلامية والمتخلفة والمغرقة بالجهل بالاضافة الى وسم المعارضة اللبنانية وخصوصا حزب الله بالعمالة لسوريا وايران وانه ينفذ تعليمات اسياده في دمشق وطهران.
والأمر والأدهي ان نجد بعض هؤلاء الكتاب يستنجدوا بالدول الغربية ليهبوا للقضاء على حزب الله، وتخليص بيروت من قبضة "العملاء والزعران والمتخلفين وقوى الظلام والرجعية الخ".
ولو كانت هذه المفردات تستخدم للدلالة على المنهج الفكري والثقافي والسياسي لقوى المعارضة لجاز قبولها وان على مضض ولكن ان تستخدم كشتائم فهذا ما لا نستسيغه خصوصا اذا ما كان من يستخدمها يصف نفسه بالمثقف النخبة القدمي وطبعا الوطني.
فالمقال السياسي لا يجب ان يكون هدفه (فشة الخلق، او تسخيف الاخرين)، وان يسعى الى التحريض الجماهيري فقط
حيث اننا نفهم دور المثقف الطليعي يسعى بالدرجة الاولى الى اشاعة النور والمعرفة وتعميق ثقافة الجمهور وليس مخاطبة عاطفة الجماهير وشحذ قدراتها العاطفية لرفض الاخر وعاداتها واثارة الضغينة والعداء بين ابناء الوطن الواحد، حيث ان هذا الاسلوب هو دعوة مباشرة لاستخدام العنف بكل اشكاله لحسم الصراعات بين ابناء الوطن الواحد، مهما كانت نوايا هؤلاء سليمة وصادقة.
ولكن الامر الاكثر اهمية هو ان الكثير من الكتاب الذين قرأنا لهم خلال هذا الاسبوع ممن انبروا للتعليق على الاحداث اللبنانية هو عدم ادراك اغلبهم لفهم المغزى الحقيقي لنمو ظاهرة الاحزاب الدينية المقاومة للمشروع الامريكي الصهيوني في المنطقة ، والاخطر من ذلك ان الكثير منهم لا يفهم بشكل واضح رؤية معلمي وفلاسفة اليسار (ماركس وانجلز ولينين وغيرهم) لدور الدين في الصراعات الوطنية في مراحل التحرر الوطني من الاستعمار وخلال المعارك الكبرى مع العدو الخارجي ايا كان اسمه وصفته وبرامجه.
بالاضافة الى عدم ادراكهم للعمق الثقافي للشعوب العربية المستمد من الدين الاسلامي الذي يقوم جوهره على الحرية والتحرر بل والشعور بالفوقية والتفرد والتميز على ما عداها من الشعوب من اتباع الديانات والعقائد الاخرى ، وما اثار هذا الدين من شعور بالعزة والكرامة والتمايز عند الشعوب الاسلامية ، العربية على وجه الخصوص.
وبالتالي غاب عن ذهن هؤلاء ان الدين الاسلامي ورجالاته لا يمكن الا وان يكونوا جزءا من الحركة الوطنية المناهضة للمشاريع الاستعمارية بكل اوجهها وصورها العسكرية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية، ومن الطبيعي ان يتصدر رجال الدين حركة النضال الوطني طالما ان القوى الفكرية الاخرى ضعيفة الى حد الغياب شبه المطلق عن الفعل الحقيقي على الارض وفي قلب معارك النضال الوطني باشكالها المختلفة.
وعلى سبيل المثال عندما كانت الحركة اليسارية لها دور الفعل المؤثر في ساحات النضال الوطني كان معظم قادة الفكر الاسلامي جزءا من الحركة الوطنية وقبلوا ان يكونوا في الصفوف الخلفية او الثانوية، فعندما كانت الحركة الوطنية الفلسطينية بقيادة حركة فتح في لبنان تقود معركة الصراع الوطني مع المشروع الصهيوني كان معظم الشيعة في لنان وقادتهم ورموز المذهب الشيعي وايضا قادة ورموز المذهب السني ضمن صفوف الحركة الوطنية الفلسطينية اللبنانية بقيادة حركة فتح.
وهكذا الامر بالاردن وبفلسطين ومصر وسوريا ومعظم الدول العربية.
ولكن وبعد هزيمة ما يمكن تسميتهم بالمؤسسات الحزبية والحركية القومية واليسارية وعجزها عن تحقيق اهداف الجماهير العربية، بعد وفاة الرئيس عبد الناصر وانقلاب من خلفوه على نهج مناهضة الاستعمار واسرائيل ، وبالطبع عدم قدرة الاحزاب الشيوعية عن تحقيق ولو اختتراق يسير لثقافة الجماهير العربية النابعة بشكل اساسي من الثقافة الاسلامية وبقاء هذه الاحزاب معزولة عن الجماهير وفشلها في ايجاد موطيء قدم لها في الحركة السياسية والجماهيرة في معظم اقطار الوطن العربي ، فمن المنطقي ان ينبري رجال اخرون يحملون فلسفة اخرى ورؤى اخرى وعقيدة سياسية وفكرية اخرى لمناهضة العدو والدفاع عن الوطن والشعب وثقافة الأمه ودينها .
ولم يكن لهذه القوى ان تجد لها موطيء قدم لولا ان استقبلتها الجماهير الشعبية ووجدت فيها بديلا عن احزاب وقوى سياسية تتلاشى وتتصالح مع الاعداء وتغير من برامجها وعقيدتها القتالية الى عقيدة مسالمة مهادنة تفرط بالارض وبالحقوق الوطنية ، كل ذلك في ظل انتشار ظاهرة الفساد والاختلاس واشاعة مناخ من اللامسؤولية والشللية والواسطة والمحسوبية، والتكالب على المنافع الشخصية المباشرة، وتنامي ظاهرة الصراع على المناصب والسلطة والاخطر من ذلك الارتماء في احضان مؤسسات السلطات الحاكمة التي كانت توصف من قبل بالرجعية والعميلة الى اخره من اوصاف.
ففي ظل هذه التحولات التي شهدتها الفترة ما بين عام 1970 وحتى عام 1985، كان لا بد وان تظهر قوى جديدة لتعبئة الفراغ اثر هزيمة قوى اليسار والقوى القومية العربية ، والتراجع الحاد للحركة الوطنية الفلسطينية الى درجة التجاهل والازدراء والتي لم ينقذها من الاضمحلال سوى اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الاولى ، خلال النصف الثاني من العقد الثامن من القرن الماضي وهي نفس الفترة تقريبا التي شهدت انطلاق حزب الله في لبنان وحركة المقاومة الاسلامية – حماس – في فلسطين ، وبدأ صوت الاخوان المسلمين يعلوا ويزداد حضورا بالشارع المصري، وما هي الا سنوات قليلة حتى انتشرت الحركات الاسلامية في كل من الجزائر والمغرب وتونس وانتعشت بالاردن ودول مجلس التعاون بما فيها السعودية وان بدرجة اقل.
ولذلك ايها الكتاب اليساريون والعلمانيون فان كيل الشتائم والاوصاف غير اللائقة لا تغير من الامر شيئا، والتحريض العاطفي لا يغير من الاحوال شيئا، لان ما تشهده الساحات العربية من ازدهار للحركات السياسية الاسلامية ما هو الا نتيجة لتقاعسكم وفشلكم في اشاعة ثقافة ليبرالية علمانية تقوم على فصل الدين عن الدولة وما يتمخض عن هذه الثقافة من فرز قوى سياسية تتولى الدفاع عن المصالح الوطنية للشعوب العربية.
ولا اظن انكم تعترضوا على ان تكون القوى الدينية جزءا من الحركة الوطنية العربية ، ولكنكم ضد ان تكون القوى الدينية قائدة للحركة الوطنية وذلك لانكم لا بد انكم تحترمون اراء معلميكم ماركس وانجلز ولينين في هذا الشان
فماركس يقول أنه ليس هدف الاشتراكية احلال الالحاد محل الدين أو خلق دين بديل ، وانما الهدف تحرير الانسان من الاستغلال والاستلاب، ويقول ماركس ( ان الالحاد قد عاش وقته ، انه تعبير سلبي لايعنى شيئا بالنسبة للاشتراكيين الاصلاء ، ان المعني لديهم ليس هو انكار الاله وانما تحرير الانسان ).
كما اشاد ماركس بدور رجال الدين الذين انخرطوا في النضال ضد الاضطهاد والظلم ،مثل رجل الدين ( مانزر ) في حرب الفلاحين وثنائه على دوره الخلاق والواعي كرجل دين مصلح، وأن الجوهري في افكار ماركس أن حرية العقيدة لاتنمو ولاتزدهر الا بتوفير العدالة الاجتماعية والاقتصادية بين الناس ، ولايمكن للانسان أن يكون حرا في عقيدته في مجتمع قائم على استغلال الانسان للانسان ، كما أن القيم الروحية والاخلاقية السامية لاغنى عنها في بناء المجتمع الاشتراكي الديمقراطي.
وبناء على ذلك فان رجال الدين او الحركات السياسية الدينية ليست عدوا لليسار واليساريين وخصوصا في مرحلة التحرر الوطني حيث يتطلب الصراع حشد كل القوى بغض النظر عن عقيدتها او فلسفتها او توجهاتها السياسية طالما انها تلتقي وتتفق على محاربة العدو القومي والاستعمار بكل اشكاله.
وبعد تحقيق الانتصار على العدو الخارجي وتحقيق الاستقلال بمعناه الحقيقي يمكن ان ترتفع وتيرة الصراع بشكل ديمقراطي بين حلفاء الامس على برامج سياسية لادارة شؤون البلاد، ومن حق كل طرف ان يدافع عن وجهة نظره وان يسعى لتحقيق الانتصار وان يقف على راس هرم السلطة.
ولا شك ان من يمتلك شروط الانتصار هو الذي سينتصر والمسالة ليست حقا تاريخيا لاحد، وليس من حق طرف ان يحرم على طرف او اطراف اخرى المشاركة بعملية التنافس والمشاركة بعملية الصراع.
اذا تفهمنا هذه الحقائق يصبح من السهل ان نفهم ما يجري في لبنان او فلسطين او العراق او الصومال او السودان او اي من الدول العربية الاخرى.
فما يجري في لبنان هو تجسيد لمقدرة حزب الله (الحزب الديني) ان يتصدر فصائل واطراف الحركة الوطنية اللبنانية التي ما زالت تؤمن بان الصراع في لبنان ما زال في مرحلة التحرر الوطني وسيبقى كذلك طالما بقي المشروع الاستعماري الصهيوني يهدد المنطقة بالغزو باشكال متعددة بدعم هائل من الولايات المتحدة، وطالما ما زالت القضية الفلسطينية والتي هي محور الصراع في المنطقة بكل اشكاله، وطالما ما زالت هناك اراض عربية محتلة وشعوب مضطهدة. وطالما استمرت الهجمة الامريكية الغربية على ثقافة المنطقة ومقدراتها وخيراتها.
وسيظل هذا الحزب يحظى بتاييد ودعم الجماهير العربية شيعية وسنية مسلمة ومسيحية لانه يمثل التعبير عن تطلعاتها واهدافها.
وعلى الرغم ان حزب الله يركز معظم جهوده في مواجهة العدو الصهيوني الا انه مضطر ومعه القوى الوطنية اللبنانية وهي خليط شامل تضم في صفوفها مسلمين (شيعة وسنة ودروز وطوائف اخرى) ومسيحيين ايضا من طوائف متعددة، الا انه وحلفائه لا بد وان يكون لديهم القدرة على الدفاع عن برنامجه في مواجهة برنامج اخر له ممثليه في لبنان ممن يطلق عليهم (الموالاة) ممن يقوم برنامجهم على مهادنة المشروع الامريكي والانسجام مع اهدافه وبما انهم في موقع (السلطة) فان قراراتهم واجراءاتهم التي تستهدف تقليص قوة حزب الله العسكرية او الجماهيرية او تهميش دوره السياسي واستبعاد حلفائه عن موقع القرار لا بد وان يتم مواجهته بالاساليب الي تحول دون تحقيق اهداف المشروع المنافس، وكانت احد الاساليب سيطرة الحزب وحلفاؤه من فصائل القوى الوطنية اللبنانية على بيروت لفترة قصيرة لاجبار القوى المنافسة (قوى السلطة – الموالاة) على التراجع عن قرارات من شانها تقزيم الحزب واضعافه تمهيدا لنزع سلاحه ، ولك ذلك في سياق المهادنة والتصالح مع العدو الصهيوني.
ولذلك فان كل من كتب ضد حزب الله ايا كانت الاوصاف والمفردات التي استخدمها في كتابته (شائنة او غير شائنة لا يهم) قد حدد موقفه الى جانب الموالاة ومشروعها المهادن للعدو الصهيوني والمتطابق مع المشروع الامريكي للمنطقة – سواء كان ذلك بحسن نيية او سوء نية خصوصا وان هؤلاء الكتاب (العظام) لم يطرحوا اي مشروع بديل وليس لهم من يمثلهم سياسيا ليتبنوا وجهة نظرهم وبرنامجم في مواجهة برنامج حزب الله ، وبالطبع يجب ان يكون مناهضا لبرنامج حزب (السنيورة – جنبلاط – الحريري – جعجع)
نأمل لمن يعتقدوا بانهم قد يكونوا جزءا من النخبة الفكرية والسياسية والثقافية في هذه الامة ان ينتبهوا وهم يكتبون مقالاتهم حتى لا يجدوا انفسهم دون ان يدروا في خانة الاعداء وهذا ينفي عنهم صفة النخبة والتميز ويضعهم في خانة الجهلة والعامة (الدهماء) مهما ادعوا ومهما اعطوا انفسهم من القاب او احتلوا من مناصب في مؤسسات الثقافة والاعلام والصحافة.

ملاحظة:
صحفي عربي لا ينتمي لاي حزب دينيا كان او غير ديني بل انه يقف على خط معارض للاحزاب الدينية



#ابراهيم_علاء_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف ملكت حياتي
- مشروع امريكي جديد / تحويل امتنا الى مجموعة من الدراويش الصوف ...
- الحجاب الخليجي عندما يسيح بافريقيا
- البابوية في العالم الاسلامي / لدينا الاف البابوات لكل طريقة ...
- صراع العباسيين و الأمويين يقود الشعب الفلسطيني الى التهلكة
- الظواهري رمز للمسلم الجاهل المتخلف المتعصب
- دعوة الشيخ القرضاوي ل - يوم الغضب- فشلت.. فشكرا لجماهير المس ...
- اسرائيل تطور قدرتها العسكرية يقابلها أمة تتصارع على السلطة
- لانه لا يوجد للمسلمين علماء حقيقيين فالتهجم على الاسلام سيست ...
- بغداد تتحول الى بيروت والعراق الى ساحة للمواجهات الاقليمة
- من هم أولاد الحلال ... وبنات الحلال ؟؟؟


المزيد.....




- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم علاء الدين - العلمانيون وحلفاء امريكا يهاجمون حزب الله ... لماذا؟؟