أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد أيوب - قصص قصيرة جدا - تابع















المزيد.....

قصص قصيرة جدا - تابع


محمد أيوب

الحوار المتمدن-العدد: 2266 - 2008 / 4 / 29 - 09:54
المحور: الادب والفن
    



11 – الأمير
قال الأمير للتابع : هل تريد أن تذهب إلى الجنة ؟!
قال التابع : بكل تأكيد .
قال الأمير : خذ هذا وتمنطق به ، وعندما تدخل المطعم وتصبح بين الرواد اضغط على هذا الزر، بعدها ستصعد إلى الجنة وستجد اثنتين وسبعين حورية في انتظارك !
دخل التابع إلى المطعم فرأى أطفالا ونساء ، تحركت مشاعره وتردد ، وقبل أن يتخذ قراره بالتراجع ضغط الأمير الواقف على الناصية الأخرى على جهاز التوجيه الذي يحمله فتناثرت أشلاؤه مع أشلاء الأطفال، كانت الأشلاء تصرخ من هول المفاجأة.

12 - الخطيب
قال الخطيب المفوه للجالسين في المأتم ، أبشروا فقد صعدت روح ابنكم إلى السماء العليا، وهو الآن يستمتع بحوريات الجنة، اثنتان وسبعين حورية له وحده فقط .
نظر الحضور إلى أعلى علهم يرونه في صعوده، سقطت على خدودهم دموع الأم، أحسوا حرارة الحزن وآلام الفراق والفقد .

13 – الشيخ
قال له الشيخ المنتمي إلى جهة ما : كنت اليوم في عرس الاستشهادي الذي فجر نفسه داخل الحافلة، وقد هنأت أهله بفوزه .
قال للشيخ : هل تقبل أن يقوم ابنك بعملية مماثلة ؟
رد الشيخ بسؤال : وكيف أعرف أنه سيفعل ذلك ؟
أجاب: لو علمت أنه سيفعل فما هو موقفك ؟
قال الشيخ : أكسر ساقيه وأمنعه من الخروج .
ابتسم المحاور وقال للشيخ : للفقراء الموت ولأبنائكم حق التعليم في أمريكا وبريطانيا.

14 - المطار
هبطت الطائرة في مطار بن جوريون فانساب مع القادمين إلى قاعة استقبال المسافرين، نظر إلى أحد الشبابيك، كانت هناك كلمة مواطنين مكتوبة باللغة العبرية والإنجليزية والعربية في القاع ، قال في نفسه : أنا لست مواطنا إسرائيليا ، أنا فلسطيني .
واتجه نحو الشباك الذي يتجه إليه الأجانب، نظرت إليه الموظفة الجميلة باستغراب بعد أن رأت جواز سفره وقالت له : لماذا لم تذهب إلى الشباك الأخر ؟
قال : الشباك الآخر للمواطنين الإسرائيليين وأنا فلسطيني !!
قالت : الفلسطينيون والإسرائيليون يتلقون المعاملة نفسها .
قطب ما بين حاجبيه وتساءل في دهشة : هل أنت متأكدة من ذلك ؟
قالت : انتظر هناك حتى أنادي عليك .
وبعد فترة خالها دهرا جاء رجال الشرطة واقتادوه إلى غرفة الحجز في المطار .

15 - كتابة
قال الشاب المتحمس للكاتب العجوز : أريد أن تعلمني كيف أصبح كاتبا !
أجاب الكاتب بهدوء : اقرأ ألف كتاب في العلوم الإنسانية المختلفة .
ابتسم الشاب وقال : وماذا أفعل بعد ذلك ؟
أجابه الكاتب : لخص كل كتاب تقرؤه وحاول أن تناقشه مع أصدقائك .
تساءل الشاب: وبعد ؟
قال الكاتب العجوز:
بعد ذلك تصبح كاتبا.
وأردف : لكي تكون كاتبا جيدا يجب أن تكون قارئا جيدا .

16 - كهرباء
جلس أمام جهاز الحاسوب ليسجل خاطرة طافت بذهنه، وفجأة انقطع التيار الكهربائي فلعن كل السلبيات التي يعاني منها مجتمعه، وقبل أن يغلق الجهاز عاد التيار فجأة كما انقطع فأصيب الجهاز بصدمة أوقفته عن العمل وضاعت الخاطرة .
تساءل : ما عيب الورق والقلم ؟

17 - فحص أمني
قبل أن يسمحوا له بالتوجه إلى قاعة الانتظار في المطار فحصوا أمتعته للمرة العاشرة ، سألته موظفة الأمن الإسرائيلية ربما للمرة العشرين : ماذا كنت تفعل في مصر ؟
قال : قلت لك كنت في زيارة أحد أطباء القلب هناك .
ولماذا لم تذهب إلى إسرائيل للعلاج ؟
قال متأففا : لأن الأمر يحتاج إلى تحويلة لا أستطيع الحصول عليها.
وفي المطار فقد حقيبة أشيائه القليلة .

18 - مغادرة
عندما سمحوا له بمغادرة المطار أحضروا سيارة أجرة لتقله مع المسافرين الآخرين الذين احنجِزوا معه ، نظر السائق اليهودي إليهم بريبة وقال : لن أنقلهم إلى غزة.
قال الشرطي ولكن جوازات سفرهم ستظل معك وسنظل على اتصال مباشر .
قال السائق : لن أنقل هؤلاء المخربين .

19 - دهشة
رن الهاتف النقال ، كانت زوجة السائق الذي قبل أن ينقلهم إلى غزة هي المتحدثة ، سألته : أين أنت ؟ قال : في الطريق إلى غزة .
عقدت الدهشة والخشية لسان الزوجة فصرخت برعب : ماذا تقول ؟
ضحك الراكب الذي يجلس بجانب السائق وسأله : هل غزة سيئة إلى هذا الحد في نظركم ؟
قال السائق : ألا تسمع بما يحدث يوميا، انفجارات وقتلى وجرحى ! أردف السائق : كنت أعيش في أذربيجان مع جيراني المسلمين في أمان!
ومتى جئت إلى هنا؟ قال الراكب .
أجاب السائق :
قبل عشر سنوات ، أتمنى أن أعود إلى هناك .
وما الذي دفعك للمجيء إلى هنا ؟
البحث عن الرزق ، قالوا لي أنني يمكن أن أحصل على المال الكثير هنا بسهولة، ولكني لم أجد المال بل فقدت الأمن، سأعود إلى وطني قبل أن يصبح أولادي في سن التجنيد .

20 - الدوحة
نظر من شباك الطائرة فرأى مدينة الدوحة ترتاح في حضن الخليج العربي ، بدأت الطائرة في الهبوط لتعانق أرض المطار، وبعد أن لامست عجلات الطائرة أرض المطار انطلقت إلى المكان المخصص لها ، كان يتصور أنه سيرى منطقة بدوية متخلفة ، ولما دخل قاعة المطار فاجأه النظام وسرعة إنجاز المعاملات، شعر أن الإنسان العربي لا يقل كفاءة عن غيره من البشر .



3 – تابع قصص قصيرة جدا
بقلم : د . محمد أيوب

21 - مستشفى جبل داوود
دعاه صاحبه إلى زيارة صديق لهما في مستشفى جبل داوود للعظام، كان الصديق يعمل في المستشفى، رحب بهما ودعاهما إلى جولة للتعرف على أقسام المستشفى ، طلب منه أن يتوجه إلى الحمامات بحجة قضاء الحاجة، أعجب بنظافة دورات المياه، وبعد أن أتم الجولة كتب مقالا عن المعجزة التي شاهدها، وأكد أن الإنسان الفلسطيني لا يقل قدرة عن غيره إن توفرت له الإمكانيات، شكره مدير المستشفى وسأله عن المكافأة التي ترضيه، قال مبتسما : الأمر لا يحتاج إلى مكافأة لأنني كتبت عن حقيقة واقعة ولم أجامل، أغلق المستشفى بعد ذلك بسبب نظافته.

22 – الفأرة والخلد
قالت الفأرة للخلد : أنا أفضل منك لأنني أرى وأنت أعمى !
قال الخلد : أنا أرى ببصيرتي بينما تخدعك عيناك !
قالت الفأرة : ألا تحتاج إلى عينين .
أجاب الخلد : أنا أعيش تحت الأرض في الظلام وليس بي حاجة إلى العيون.
قالت الفأرة : وأنا أعيش تحت الأرض ومع ذلك لي عيون أرى بها أكثر منك .
قال الخلد : أنت ترين قطعة الجبن ولا تدركين أن خلفها مصيدة .


23 - الألوان
قال اللون الأخضر: أنا لون الربيع والجمال ، لا تحلو الحياة إلا بوجودي .
قال اللون الأحمر : وأنا لون الحياة ، لون الدم النقي في عروق الإنسان والحيوان .
رد اللون لأزرق : وأنا لون البحر الذي ينعش الناس صيفا ويمنح السحب بخاره .
علق اللون الأسود : وأنا لون الليل الذي يمنح الكائنات السكينة والنوم .
قال اللون الأصفر: وأنا لون الغيرة ، أغار عليكم ولا أغار منكم ، وأنا أشارك الأخضر في ربيعنا جميعا.
قال الأحمر : وأنا لون الحنون الذي يمنح الجمال للحقول في الربيع .
قال اللون الأبيض : أنا أبوكم جميعا لأنكم تنضوون تحت جناحي ، كل الألوان أبنائي فلا تختلفوا ، أنا الذي منحكم الوجود ومنح النهار النور الذي يظهركم للعين المجردة ، وأنا الذي يغسل سواد الليل ويدفع الكائنات إلى السعي فلا تتفاخروا على بعضكم لأن التفاخر يورث البغض والحقد والتناحر.
وأردف اللون الأبيض : أنتم السبعة أبنائي، ومن تواصلكم يأتي أحفادي من كل الألوان التي تمنح الحياة بهجتها .

24 - الجوَّال
قال له صديقه بعد أن سمعا صوت طائرة الاستطلاع تحلق في الجو: الجوال خطر على المناضل .
ابتسم باستخفاف وقال : أغلقه فيزول الخطر . قال الصديق : ولكنهم يستطيعون فتحه والتنصت علينا .
رن الجوال فقفزا من السيارة وألقى أحدهما الجوال بعيدا وجريا مبتعدين إلى حقل مجاور ، مرت مجموعة من الطلاب الصغار بالقرب من الجوال ، انفجر الصاروخ القادم من الطائرة وتناثرت الأشلاء بين الأشجار .

25 – هل هذا هو الموت ؟
دخل الجنود البيت فوجدا الأخوين يجلسان منكمشين في الزاوية ، طلب منهما الجندي أن يقفا وظهرهما إلى الجدار .
سحب الجندي أجزاء بندقيته وضغط على الزناد بعد أن وجه فوهة البندقية إلى صدر الأخ الأصغر الذي وقع الأرض والدم يندفع شلالا من كتفه ، كان يتلوى من الألم .
قال الأخ الكبر : طخني في رأسي يا خواجا .
لم يبخل عليه الجندي ووضع فوهة البندقية في جبهته بين عينيه ، وقبل أن يضغط على الزناد أزاحت يده فوهة البندقية قليلا وانطلقت الرصاصة فوقع على الأرض مغشيا عليه، وبعد فترة فتح الأخ الأكبر عينيه فرأى شباك الغرفة ، قال في نفسه : هل هذا هو الموت وهل يمكن للميت أن يرى ؟
كان أخوه ما زال يتلوى من الألم فتحسس جبهته ليمسح الدم ولكنه لم يجد أثرا للرصاصة التي انطلقت .


26 - السحاب
قال السحاب للأرض : أنا أفضل منك لأنني أمنحك المطر فتعطين الزرع للناس .
قالت الأرض : لا تفخر بما ليس منك لأنك سليل ماء البحر الذي يمنحك البخار لتجود به علي .
قال السحاب : ولكني أعيد للبحر بعض مائه بواسطة النهر .
قالت الأرض : كما يعيد الأبناء بعض فضل آبائهم إليهم ولكنهم لن يستطيعوا تسديد دين الآباء مهما قدموا لهم .
قال السحاب : أسكتي وإلا تركتك .
قالت الأرض : لن تستطيع ذلك ما دامت هناك شمس تشرق وبحر يمنحك البخار ورياح تبرد فتنوء بحملك فتسقطه مطرا يمنحني الحياة .

27 - عيون
تحاورت العيون فيما بينها ، قال العين للعين : أنت أغلى ما أملك!
ردت العين على العين ولكنني أصبح رخيصة إذا ألمت بك حاجة ، إذا مرضت أو فرحت .
قالت عين ثالثة: ولكنكما تحتاجان إلي دون إخوتي الباقين .
قالت العين الرابعة : وأنا أمنحكم الدموع عند الفرح وعند الحزن.
قالت عين خامسة : وأنا أجود عليكم بالماء العذب لتغسلوا أحزانكم وتطفئوا ظمأكم.
قالت عين غادرة : رأيت ما تفعلون وسأشي بكم إلى السلطان.

28 - الريح

قالت الريح للرياح ، أنا أقوى منكم جميعا ؛ لأنني أستطيع اكتساح كل ما يعترض طريقي .
قالت الرياح للريح : أنت شريرة توقعين الأذى بالآخرين ، فلا تفخري علينا بقوتك .
أجابت الريح : هل تستطيع كل الكائنات أن تقف في وجهي حين أغضب ؟
قالت الرياح : وهل يمكن أن تحبك الكائنات كما تحبنا ، أنت غاضبة دائما بينما نفيض سماحة وبشاشة على الكون، حين نرق نمنح الانتعاش مع نسيم البحر ونمنح النبات القدرة على التكاثر ونحرك طواحين الهواء ومولدات الكهرباء.
قالت الريح : أفضل أن تخاف الكائنات مني على أن تحبني وتستضعفني .


29 – حمار

هز الراكب ساقيه ليمس بطن حماره برفق وقال مخاطبا الحمار بلهجة الأمر : حاااااا ، كان الراكب قد جذب الرسن إلى الاتجاه المعاكس ، لم يستجب الحمار للأمر ونظر مليا في الاتجاه الذي أمره صاحبه بالسير فيه ، ولأنه حمار عرف أن صاحبه أخطأ أو ربما ضل الطريق .
نادى الراكب بغضب : حاااااا، ولكزه في بطنه بقوة هذه المرة ولكن الحمار لم يطع الأمر ، أرخى الراكب الرسن فانفرجت أسارير الحمار وسار في الطريق التي يعرفها .

30 – مركب الضراير (1)
قالت الزوجة الثانية للزوجة الأولى : يا حسرتي ، كان الله بعود راجلنا ، في ليلتي ينام وكأنه من أهل الكهف ، أجابت الزوجة الأولى بعد أن رأت الكذب يشع من عين الزوجة الثانية : الحال من بعضه ، كان الله في عونه، المهم أن نظل على وفاق . علقت الجديدة : يا أنا عارفة كيف أربع نسوان يتفقن على راجل واحد وأحزابنا لا تعرف الاتفاق .
ردت الأولى : أصلهم مثل السلفات لا يمكن أن يتفقن ، صدق المثل الذي قال : مركب الضراير سارت ومركب السلفات (2)غارت .

1 – امرأتان أو أكثر " حتى 4 نساء " متزوجات من رجل واحد.
2 – زوجات الأخوة .



#محمد_أيوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في كتاب الإمبريالية الجديدة 4 / 5
- قراءة في كتاب الإمبريالية الجديدة
- الخروج من عنق الزجاجة
- قصص قصيرة جدا 2
- قصص قصيرة جدا - د . محمد أيوب
- لجبهة الشعبية في الذكرى الأربعين لانطلاقتها - د . محمد أيوب
- في ذكرى الأربعين - د . حيدر عبد الشافي - مسيرة عطاء متواصل
- نفحات شعرية
- غزة تحت خط القهر
- في ذكرى حرب حزيران
- شركة توزيع الكهرباء في محافظات غزة تساؤلات تحتاج إلى إجابات ...
- في الذكرى 59 للنكبة
- شركة توزيع الكهرباء والانقطاع المتكرر للتيار
- زغردي يا امرأة - خاطرة ،
- أوقفوا هذا الجنون
- هذا الوطن ليس لنا - خاطرة
- عزوف - خاطرة ،
- العراق وفستان مونيكا
- قراءة في قصيدة أفين شكاكي - في يدي أفق ماطرة -
- أمطار غزيرة وآمال كبيرة


المزيد.....




- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد أيوب - قصص قصيرة جدا - تابع