أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - خليل اندراوس - المكون الأول للفلسفة الماركسية- المادية الفلسفية: المادية الديالكتيكية















المزيد.....

المكون الأول للفلسفة الماركسية- المادية الفلسفية: المادية الديالكتيكية


خليل اندراوس

الحوار المتمدن-العدد: 2264 - 2008 / 4 / 27 - 05:52
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


كان ماركس قد أصبح ماديا منذ سنة 1844-1845. أي في الفترة التي تكونت فيها افكاره: لقد كان، بوجه خاص من أتباع فورباخ ولم يقر ماركس بما عند فورباخ من نقاط ضعف، حتى فيما بعد، إلا من حيث عدم الكفاية في منطق ماديته وشمولها.
لقد كان يرى الشأن التاريخي العالمي لفورباخ، الذي "شغل دهرا" في قطيعته النهائية مع مثالية هيغل بالضبط، ومناداته بالمادية وهذه المادية التي لم تكن في القرن الثامن عشر، وخصوصا في فرنسا، نضالا ضد المؤسسات السياسية الراهنة، وكذلك ضد الدين واللاهوت وحسب، بل ايضا... ضد كل ميتافيزيائية (بمعنى "التأملات المخمورة" خلافا "للفلسفة الصاحية"). (كتاب العائلة المقدسة لماركس) وكتب ماركس أيضا: رافضا مثالية هيغل"يرى هيغل ان عملية التفكير، هذه العملية التي يحولها حتى تحت اسم الفكرة الى ذات مستقل، هي "الديميورغ" (الخالق،الصانع) للواقع... أما أنا فاني أرى العكس ان المثالي ليس سوى المادي منقولا الى دماغ الانسان ومحولا فيه ("رأس المال" المجلد الأول تذييل للطبعة الثانية). وكتب انجلز في كتابه "ضد دوهرينغ" وهذا الكتاب كان قد اطلع عليه ماركس قبل طباعته.... ان وحدة العالم ليست في كيانه، بل في ماديته وهذه المادية قد أثبتها... تطور طويل وشاق للفلسفة وعلوم الطبيعة... الحركة شكل وجود المادة. لم يوجد قط، ولا يمكن ان يوجد أبدا، في أي مكان، مادة بدون حركة ولا حركة بدون مادة... واذا تساءلنا.... عن ماهية الفكر والمعرفة، وعن مصدرهما، وجدنا انهما نتاج الدماغ الانساني، وان الانسان نفسه هو نتاج الطبيعة الذي نما وتطور في محيط طبيعي معين ومع هذا المحيط. واذ ذاك يغدو من البداهة ان نتاج دماغ الانسان الذي هو ايضا عند آخر تحليل، نتاج للطبيعة، ليس في تناقض بل في انسجام مع سائر الطبيعة". "لقد كان هيغل مثاليا، أي ان افكار دماغنا لم تكن في نظره، انعكاسات (في الأصل: Abbi LDER، صور وأحيانا يستعمل انجلز كلمة "نسخ") مجردة الى هذا الحد او ذاك عن الأشياء والتطورات الواقعية، بل على العكس من ذلك، فالأشياء وتطورها كانت في نظر هيغل صورا تعكس فكرة ما كانت موجودة في مكان ما قبل وجود العالم". (انجلز ضد دوهرينغ – ص 18) وكتب انجلز في مؤلفه "لودفيغ فورباخ" الذي عرض فية افكاره وافكار ماركس حول فلسفة فورباخ، والذي لم يدفعه الى الطبع الا بعد ان أعاد قراءة المخطوطة القديمة حول هيغل وفورباخ والمفهوم المادي عن التاريخ التي وضعها بالتعاون مع ماركس في عام 1844-1845 يقول: "ان المسألة الاساسية العظمى في كل فلسفة، ولا سيما الفلسفة الحديثة، هي مسألة علاقة الفكر بالكائن او علاقة العقل بالطبيعة ايهما سبق الاخر، العقل ام الطبيعة.... وكان الفلاسفة تبعا لاجاباتهم على هذا السؤال قد انقسموا الى معسكرين كبيرين! فاولئك الذين يؤكدون اولوية العقل على الطبيعة ويقبلون على هذا النحو، في آخر تحليل، بخلق العالم، أيا كان نوع هذا الخلق.... ألغوا معسكر المثالية، والاخرون، الذين كانوا يعتبرون الطبيعة المنشأ الأساسي، انتموا الى مختلف مدارس المادية".
وكل استعمال آخر لمفهومي المثالية والمادية (الفلسفتين) يؤدي حتما الى البلبلة. وقد نبذ ماركس نبذا قاطعا ليس فقط المثالية المقرونة أبدا الى الدين... بشكل او بآخر، بل نبذ ايضا وجهة نظر هيوم وكانط المنتشرة خصوصا في أيامنا هذه، اللا أدريه والانتقادية والوضعية، بأشكالها المختلفة اذ انه كان يعتبر هذه الأنواع من الفلسفة بمثابة تنازل "رجعي" امام المثالية، وفي أحسن الأحوال بمثابة "أسلوب جبان يقبل المادية في السر وينكرها في العلن". (فريدريك انجلز- لودفيغ فورباخ ونهاية الفلسفة الكلاسيكية الألمانية الفصل الثاني ص19) وفي رسالة ماركس الى انجلز المؤرخة في 12 كانون الأول 1866 والتي يتحدث فيها عن محاضرة العالم الطبيعي الشهير توماس هكسلي ويلاحظ فيها ان هذا العالم قد ظهر "ماديا أكثر" من العادة واعترف بأننا ما دمنا نلاحظ ونفكر فعلا فلا نستطيع ابدا ان نبتعد عن المادية".
وهنا من المهم خصوصا التنبيه الى رأي ماركس حول العلاقة بين الحرية والضرورة: ان الضرورة عمياء ما دامت غير مدركة. الحرية هي إدراك الضرورة. (انجلز ضد دوهرينغ) وهذا يعني إذن الاعتراف بخضوع الطبيعة للقوانين الموضوعية، وبتحول الضرورة الديالكتيكي إلى حرية (كتحول "الشيء بذاته" وغير المدرك، ولكنه قابل للإدراك، "إلى شيء لنا"، تحول "جوهر الأشياء" إلى "ظاهرات").
إن العيب الأساسي في المادية "القديمة" وفي جملتها مادية فورباخ (وبالأحرى المادية "المبتذلة" عند بوخنر وفوغت وموليشوت) هو في نظر ماركس وانجلز.
أولا: ان هذه المادية كانت "ميكانيكية في الغالب" ولم تكن لتأخذ بعين الاعتبار آخر ما توصلت إليه الكيمياء والبيولوجيا (ومن المناسب ان نضيف إليهما في أيامنا هذه النظرية الكهربائية للمادة).
ثانيا: ان المادية القديمة لم تكن تاريخية ولا دياليكتيكية (كانت ميتافيزيائية بمعنى أنها كانت منافيه للديالكتيك). ولم تكن تطبق وجهة نظر التطور من جميع نواحيها على نحو منسجم إلى النهاية.
ثالثا: انها تفهم "جوهر الإنسان على نحو تجريدي لا بمثابة "مجموعة العلاقات الاجتماعية كافة (التي يحددها التاريخ على نحو ملموس) وهكذا لم تقم إلا بتفسير العالم، مع ان المقصود كان "تغييره"، وبتعبير آخر أن المادية القديمة لم تكن تدرك شأن "النشاط العملي الثوري". إن فلسفة الماركسية – المادية الديالكتيكية قد انشأها معلما الطبقة العاملة العظيمان كارل ماركس (1818-1883) وفريدريك انجلز (1820-1895) هؤلاء عمالقة الفكر الإنساني والقضية الثورية. فإنهم إذ انطلقوا بأنظارهم إلى المستقبل، رأوا المصائر المقبلة للشعوب وبينوا سبل ووسائل بلوغ الحياة الحرة السعيدة على الأرض.
في العقدين الرابع والخامس من القرن التاسع عشر جرت أولى نضالات البروليتاريا ففي انجلترا اتسع نضال العمال الجماهيري في سبيل الحقوق السياسية، هذا النضال الذي دخل التاريخ تحت اسم الحركة الشارتية (الميثاقية) وفي فرنسا ثار عمال ليون، وفي ألمانيا دخل عمال النسيج في سيليزيا حلبة النضال. هذه المعارك الطبقية الأولى بين العمل والرأسمال، قد دشنت بداية نضال الطبقة العاملة التحرري، وهذا النضال مستمر منذ تلك الفترة حتى أيامنا هذه يحدث التغييرات التراكمية في وعي الجماهير الشعبية الجماعي من خلال نضال النقابات العمالية والأحزاب اليسارية وصولا إلى نجاح القوى اليسارية بالوصول إلى السلطة، من خلال انتخابات برلمانية كما حدث في أمريكا الجنوبية (فنزويلا وإكوادور) وما حدث في قبرص في الفترة الأخيرة. نظرية ماركس هي الوريث الشرعي لأفضل ما أنشأته البشرية التقدمية ومأثرتها الكبرى أنها أعطت الناس فهما ماديا للطبيعة، وأعطتهم كذلك مذهب التطور (الديالكتيك). اقرب أسلاف ماركس وانجلز في ميدان الفلسفة هما الفيلسوف المثالي الألماني المشهور جورج هيغل (1770-1831) والفيلسوف المادي الألماني البارز لودفيغ فورباخ (1804-1871).
فلسفة هيغل لها قيمة كبرى لأنها احتوت على فكرة التطور- الديالكتيك. أما فلسفة فورباخ فتضمنت أسطع فهم مادي للطبيعة في ذلك الوقت وهذا بالإضافة إلى طرحه بقوة أهمية النضال ضد المثالية.
منذ نهاية القرن الثامن عشر تطورت العلوم الطبيعية تطورا سريعا بتأثير متطلبات الإنتاج الرأسمالي. واهم هذه الاكتشافات، اكتشاف الخلية، وقانون حفظ وتحول الطاقة (الطاقة- إحدى الخواص الأساسية للمادة، هي المقدرة على القيام بالعمل،إنها مقياس حركة المادة). والاكتشاف الثالث النظرية الداروينية. فنظرية داروين أنزلت ضربة ساحقة بالفلسفة الميتافيزيائية المضادة للجدل- للديالكتيك، حيث برهن أن جميع النباتات والحيوانات والإنسان قد ظهرت جميعها نتيجة لتطور استغرق ملايين السنين. هذه النظريات مكنت ودفعت بالعلم والفلسفة بالنظر إلى الطبيعة بنمط جديد وبتفكير جديد. فلم يعد بالمستطاع النظر الى الطبيعة كشيء جامد لا يتغير.
فالطبيعة بأكملها من أصغر الجسيمات إلى أعظم الإجرام الكونية، من حبة الرمل إلى الشمس والنجوم، من أبسط خلية حية إلى الإنسان، توجد كلها في حركة وتغير دائمين. وأثبت علم التاريخ بدوره ان الحياة الاجتماعية ايضا لا تقف في مكانها بل تتغير. ففي المجتمع توجد طبقات ويدور صراع طبقي، وعلى هذا الأساس جرت الثورات البرجوازية في انجلترا وفرنسا وغيرها من البلدان التي قضت على النظام الإقطاعي القديم. وباختصار أكد مجمل تطور العلم عن الطبيعة والمجتمع، ان النظرة الميتافيزيائية (الجامدة) غير صحيحة، وظهرت الحاجة والضرورة للاستعاضة عنها بنظرية وفلسفة جديدة، ديالكتيكية، جدلية، ترى الطبيعة والمجتمع في تغير وتطور مستمر. لقد استوعب ماركس وانجلز كل ما هو تقدمي وثمين في العلم والفلسفة، وطرحا نظرة ثورية جديدة الى العالم، بل أحدثا انقلابا ثوريا بانجازهما وإنشائهما للفلسفة المادية الديالكتيكية في التعامل مع الطبيعة والمجتمع.
فكما كان يقول ماركس بأن الفلاسفة في الماضي لم يقوموا الا بتفسير العالم بهذا الشكل أو ذاك بينما المهمة تكمن في تغييره.
وهذه الفلسفة الماركسية، المادية الديالكتيكية هي السلاح الثوري والروحي للطبقة العاملة والشغيلة والجماهير الشعبية الواسعة من اجل تغيير العالم تغييرا ثوريا وبناء مجتمع المستقبل، مملكة الحرية على الأرض.
فما قام به ماركس وانجلز، باعطائهما البشرية فهما ماديا علميا للتاريخ، من خلال وضع ديالكتيك ثوري، واتمام بناء المادية لتشمل الحياة الاجتماعية ووضع مذهب وفلسفة شاملة عن التطور، وتوحيد المادية والديالكتيك، في فلسفة كاملة هي المادية الديالكتيكية، وتطبيقها على تاريخ وتطور المجتمع. لقد احتاج الأمر إلى عبقرية ماركس من اجل العثور على النواة العقلانية لديالكتيك هيغل، في خفايا مذهبه المثالي، والحفاظ وتطوير هذه النواة العقلانية. لقد كان ماركس وانجلز يريان ديالكتيك هيغل، باعتباره أكثر مذاهب التطور شمولا وأوفرها مضمونا وأشدها عمقا،أثمن اكتساب حققته الفلسفة الكلاسيكية الألمانية. وكانا يعتبران كل صيغة أخرى لمبدأ التطور وحيدة الجانب فقيرة المضمون تشوه وتفسد السير الواقعي للتطور في الطبيعة والمجتمع.
كتب انجلز يقول:" إننا كلينا، ماركس وأنا، كنا وحدنا تقريبا اللذين وضعا نصب أعينهما مهمة إنقاذ الديالكتيك الواعي". (عن طريق دك المثالية بما فيها الهيغلية)، ونقله إلى صعيد المفهوم المادي عن الطبيعة".
"ان الطبيعة هي التأكيد على صحة الديالكتيك وأن العلوم الطبيعية الحديثة بالضبط تبين ان هذا التأكيد غني للغاية" "وانه يكدس كل يوم معطيات لا تحصى ويبرهن على أن الأمور في الطبيعة تسير في آخر تحليل، على النحو الديالكتيكي"، وقال انجلز ايضا: "ان الفكرة الأساسية الكبرى التي تقول بأن العالم لا يتألف من أشياء جاهزة، مكتملة. بل هو مجموعة من العمليات يطرأ فيها على الأشياء التي تبدو في الظاهر ثابتة، وكذلك على انعكاساتها الذهنية في دماغنا، أي الأفكار تغير مستمر من الصيرورة والفناء ان هذه الفكرة الأساسية الكبرى قد نفذت على نحو عميق، منذ هيغل في الوعي العام، حتى أنه يكاد لا يوجد من يعارضها في شكلها العام هذا. ولكن الاعتراف بهذه الفكرة قولا، شيء، وتطبيقها في الواقع في كل حال من الأحوال وفي كل ميدان من ميادين البحث شيء آخر".
"ليس هناك من أمر نهائي مطلق مقدس بنظر الفلسفة الديالكتيكية، فهي ترى على كل شيء وفي كل شيء خاتم الهلاك المحتوم وليس ثمة شيء قادر على الصمود في وجهها غير الحركة التي لا تنقطع، حركة الصيرورة والفناء، حركة التصاعد أبدا دون توقف من الأدنى إلى الأعلى.
وهذه الفلسفة نفسها ليست الا مجرد انعكاس هذه الحركة في الدماغ المفكر". فالديالكتيك هو اذن في نظر ماركس "علم القوانين العامة لحركة العالم الخارجي، والفكر البشري على السواء". ان هذا المذهب الثوري لفلسفة هيغل هو ما تبناه ماركس وطوره. فالديالكتيك حسب مفهوم ماركس، يشمل ما يسمى اليوم بنظرية المعرفة. (العرفانية- gnoseologie – غنوصية من اليونانية، gnos - غنوص – المعرفة LoGos لوغوس- نظرية، علم وهذا مذهب فلسفي عن معرفة الإنسان للواقع، وعن مصادر المعرفة، وعن الأشكال التي تتحقق بها عملية المعرفة) "التي يجب عليها ان تعالج موضوعها من وجهة نظر تاريخية ايضا، وذلك بأن تدرس وتعمم منشأ المعرفة وتطورها أي الانتقال من اللا معرفة الى المعرفة(لينين- بعض خصائص تصور الماركسية). تكمن في التأكيد بان كل شيء في الطبيعة والمجتمع يوجد في تغير وتطور.
لقد قام ماركس بفصل هذا المذهب التقدمي للتطور عن الغلاف والقشرة المثالية لفلسفة هيغل، بإعادة صياغتها بشكل جذري على أساس مادي وعلمي وهكذا استطاع ماركس وانجلز إنشاء نظرية فلسفية شاملة تجمع المادية مع الديالكتيك في وحده لا تنفصم عراها. وهكذا نشأت المادية الديالكتيكية بوصفها نظرة ثورية للعالم. وهذه الفلسفة يجب ان تكون السلاح الفكري الأمين يساعد الإنسانية في بناء مجتمع المستقبل، مجتمع الحرية والعدالة الاجتماعية، لتحل مملكة الحرية محل مملكة الضرورة على الأرض هذه هي بعض سمات الديالكتيك بوصفه مذهبا وفلسفة شاملة حول التطور في الطبيعة والمجتمع.



مراجع
1- لينين – مصادر الماركسية الثلاثة وأقسامها المكونة الثلاثة.
2- إنجلز بصدد كتاب ماركس رأس المال
3- بغاثوريا – ملامح المستقبل
4- لينين بعض خصائص تطور الماركسية
5- بودو ستينيك – يا غوت- المادية الديالكتيكية.





#خليل_اندراوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المادية الماركسية
- الفلسفة المثالية الألمانية
- النضال ضد الصهيونية جزء مهم من النضال ضد الامبريالية
- ماركس من النظرية إلى التطبيق (1846- 1848)
- تطور الإشتراكية من طوباوية إلى علمية: ماركس من الطوباوية إلى ...
- من -الخطر الشيوعي- إلى -الخطر الإسلامي- - خدعة الإعلام الرسم ...
- نقد يهودية الدولة من وجهة نظر ماركسية
- العراق- مذبح هيمنة رأس المال وكهنة الحرب
- الماركسية فلسفة إنسانية
- الاشتراكية الطوباوية والاشتراكية العلمية
- الأهمية العالمية لثورة أكتوبر
- بعض أقوال هيجل وفلسفته السياسية!
- نقد الهيجلية من وجهة نظر ماركسية
- الفلسفة العقلانية لكانط واليسار الهيغلي
- محدودية مادية لودفيخ فورباخ ومثالية الديالكتيك الهيغلي ونهاي ...
- الأيديولوجية البرجوازية العنصرية والعداء للإسلام
- أصول ومكونات الفكر الماركسي - تتمة القسم الاول
- أصول ومكونات الفكر الماركسي- القسم الاول
- ألدور الرجعي لتشويه وعي الذات القومي
- ألمسألة الأساسية في الفلسفة


المزيد.....




- من اشتوكة آيت باها: التنظيم النقابي يقابله الطرد والشغل يقاب ...
- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550
- بيان اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- نظرة مختلفة للشيوعية: حديث مع الخبير الاقتصادي الياباني سايت ...
- هكذا علقت الفصائل الفلسطينية في لبنان على مهاجمة إيران إسرائ ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - خليل اندراوس - المكون الأول للفلسفة الماركسية- المادية الفلسفية: المادية الديالكتيكية