أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - ندوة الدوحة في خدمة استراتيجية العولمة الرأسمالية والتطبيع الامبريالي!!















المزيد.....

ندوة الدوحة في خدمة استراتيجية العولمة الرأسمالية والتطبيع الامبريالي!!


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 2257 - 2008 / 4 / 20 - 07:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اختتم في الدوحة القطرية المؤتمر الثامن "لندوة الدمقراطية والتنمية والتجارة الحرة" الذي استمر ثلاثة ايام من الثالث عشر حتى الخامس عشر من شهر نيسان الجاري. وشارك في هذه الندوة اضافة الى مسؤوليين سياسيين واختصاصيين اقتصاديين من انظمة دول الخليج العربي بعض الشخصيات والاختصاصيين المهنيين في شتى مجالات التنمية والسياسة والامن والتجارة امثال وزير الدفاع الامريكي السابق وليام كوهين ووزيرة الخارجية الاسرائيلية تسيبي ليفني والامير الاردني حسن بن طلال والصحفي الاكاديمي من جامعة نيويورك الون بن مئير الراضع من لبن الصهيونية الفاسد والنائب الفرنسي اليميني بيير لولوشي.



برأينا ان ندوة الدوحة وما جرى فيها من مداخلات تندرج في اطار خدمة استراتيجية العولمة الرأسمالية بطابعها التمييزي العدواني الشرس التي تقودها الامبريالية الامريكية وخدمة مشاريع تطبيع العلاقات السياسية الاقتصادية العربية – الاسرائيلية والدولية في حظيرة استراتيجية العولمة والهيمنة الامبريالية في اطار التقسيم العالمي الرأسمالي للعمل.
فحتى لا تكون الندوة المذكورة فارغة المضمون والمدلول السياسي والاقتصادي – الاجتماعي فان أي حديث عن التنمية والدمقراطية وحرية التجارة يستدعي توافر وتوفير العديد من الشروط والظروف والمبادئ والقوانين السياسية والامنية والاقتصادية التي تساعد على النهوض تنمويا ودمقراطيا وفي مجال التجارة الحرة. فعن أي تنمية اقتصادية ودمقراطية وحرية تجارية، يجري الحديث في وقت غياب الاستقرار السياسي – الامني والاقتصادي – التجاري من جراء الهجمة الاستراتيجية العدوانية الامريكية وحلفائها للهيمنة في هذه المنطقة ونهب خيراتها وثرواتها الطبيعية كما يحدث في العراق المحتل وفي مختلف بلدان الخليج.



لا ندعي جزافا اهمية التأكيد حول الرابطة العضوية، العلاقة الجدلية الوثيقة بين التنمية الاقتصادية والسلام (الاستقرار السياسي) وبين طابع الانظمة التي تتحمل مسؤولية القيام بدور قبطان قيادة سفينة التطور. فمنطقة الخليج العربي – الفارسي تملك اغنى احتياطي نفط عالميا، ولو جرى استثمار عائدات النفط بصورة رشيدة وفي اطار اتحاد تكاملي اقتصادي عربي لأمكن بناء اقتصاد تعددي متطور مبني على انجازات الثورة العلمية التقنية الحديثة بمراحلها المتطورة والعصرية!! وما يعيق تخطيط وبناء مسار تنموي صحيح هو اولا الطابع المتعفن لهوية الانظمة الحاكمة في البلدان العربية التي تحكم الغربة بينها وبين خدمة المصالح الحقيقية لشعوبها. فالمداخيل والموارد الهائلة في البلدان العربية، خاصة بلدان انظمة النفط، تنفق بالاساس على البذخ الطفيلي للعائلات والشرائح القائمة، لتوسيع سوق الاستهلاك من خلال زيادة استيراد السلع الاجنبية، المصنعة، تضخيم الجهاز الاداري واجهزة قوى القمع الجماهيري من جيش وشرطة ومخابرات لاضطهاد شعوبها. وغياب الدمقراطية، الحقوق الاساسية للمواطن، العائق الاساسي في طريق التنمية الاقتصادية، اغراق اسواق الشرق الاوسط برها وبحارها واجوائها بالاسلحة الامريكية والفرنسية والبريطانية والروسية يقضي على احتمالات التنمية الاقتصادية الرشيدة. ولهذا نلاحظ ان هوة الفوارق بين الدول الصناعية المتطورة والدول النامية تتسع باستمرار وتنخفض حصة هذه البلدان في التقسيم العالمي الرأسمالي للعمل وتزداد عوامل التمييز والاضطهاد ضد البلدان النامية في اطار هذا الطابع الشرس للعولمة. وما يزيد الطين بلة هو تبعية غالبية البلدان النامية للدولار الامريكي النقد التداولي المتعامل به في تسويق الاغذية والنفط. وبسبب انخفاض سعر الدولار والقحط والجفاف في بعض المناطق والقارات ارتفعت اسعار الاغذية والنفط والمحروقات اضعافا مضاعفة مما يؤثر على مستوى معيشة الفقراء واصحاب الدخل المحدود – كما ان انتشار الاميّة والفقر والبطالة، في كثير من البلدان ضعيفة التطور يؤثر سلبا على المسار التنموي. ولهذا، فانه في غياب الاستقرار السياسي والدمقراطية يجري نسف الاسس الصحيحة للتنمية الاقتصادية ويزداد وضع البلدان ضعيفة التطور سوءا في التقسيم العالمي للعمل الرأسمالي مقارنة مع الدول الصناعية المتطورة، ففي ظل الطابع المفترس للعولمة الرأسمالية القائمة فان حيتان العولمة من الدول الامبريالية تحدد عمليا الاسعار المرتفعة لبضائعها المصنعة المصدرة للدول النامية مقابل تخفيض الاسعار للمواد الخام المستوردة من الدول النامية ورفع اسعارها بعد تصنيعها، والمقصود هو رفع اسعار السلع الغذائية بمئات المرات خلال السنوات الخمس الاخيرة.



على خلفية ما تقدم، والذي يعكس بعض اوجه الصورة المأساوية للواقع، ماذا يمكن ان يكون الهدف المركزي من وراء مؤتمر ندوة الدوحة الثامن؟ برأيي، وبناء على اطلاعي على بعض مداخلات المشاركين في الندوة، فان الهدف المركزي يتمحور حول طمس حقيقة الصراع القائم في المنطقة كوسيلة لتسويق الاستراتيجية الامبريالية، وخاصة الاستراتيجية الامريكية، في مجالات الامن والسلام والدمقراطية والتنمية، تسويق استراتيجية العولمة ودفع عملية تطبيع العلاقات بين اسرائيل ودول النفط في الخليج كآلية امنية لضمان الهيمنة الامبريالية على منابع نفط الخليج وضرب مختلف القوى المناهضة للهيمنة الامريكية – الاسرائيلية في المنطقة. وسأقدم بعض الامثلة التي تقلب الحقائق رأسا على عقب.



كان وزير الدفاع الامريكي الاسبق، وليام كوهين من المتحدثين الاوائل في الندوة. لجأ الى قول نصف الحقائق اذ اكد "ان ما يحدث في العراق سيؤثر في منطقة الخليج العربي برمتها والعالم"!! لم يتحدث طبعا عن الاحتلال الامريكي للعراق والجرائم التي يرتكبها ضد شعب العراق وبناء القواعد العسكرية في العراق، لم يتحدث عن مسؤولية الاحتلال الامريكي في نسف قواعد الامن والاستقرار في منطقة الخليج. ما اكده وحذر منه كوهين هو الخطر النووي الايراني واهمية مواجهته دوليا! وماذا عن الترسانة النووية الاسرائيلية يا حليف الصهيونية، الا تهدد امن واستقرار المنطقة! ومن جهة اخرى اكد كوهين على ضرورة اعتراف الدول العربية باسرائيل وتبني خطة بوش التي نادت بقيام دولتين حلا للصراع الاسرائيلي – الفلسطيني! طبعا لم يتطرق الى محرقة الاحتلال في غزة والحصار الجماعي ضد مليون ونصف مليون فلسطيني في القطاع، ولم يتطرق الى حق العودة للاجئين الفلسطينيين.



اما الصحفي والاكاديمي في جامعة نيويورك الون بن مئير، المعروف بعلاقته الحميمة مع اللوبي الصهيوني، فانه يؤيد المبادرة العربية للسلام، ولكن اذا اخرج منها حق العودة للاجئين الفلسطينيين والدعوة لتوطينهم في البلدان العربية.
اما النائب اليميني الفرنسي بيير لولوشي حليف الصهاينة في فرنسا فقد ركز في ندوة الدوحة على اهمية ان تكون لفرنسا قاعدة عسكرية في امارة ابو ظبي!! بمعنى ان التنمية والدمقراطية تحتاجان الى البلطجة والعربدة والقوة العسكرية. وحسب رأي هذا القزم الامبريالي فان التمييز والارهاب هما المشكلتان اللتان تواجهان منطقة الشرق الاوسط وليس الصراع الاسرائيلي العربي على حد تعبيره!!



ان قمة الوقاحة السياسية جاءت في كلمة وزيرة الخارجية الاسرائيلية، تسيبي ليفني، التي شغلت مكانة العروسة على مصمدة ندوة الدوحة بصفتها الصديقة الحميمة للنظام القطري ولرئيس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني. ولو كانت هنالك دماء تجري في شرايين منظمي ندوة الدوحة، لما تم دعوة ممثلة الاحتلال الاسرائيلي الذي مارس المحرقة الدموية الاجرامية، ويواصل فرض العقوبات الجماعية، الحصار الاقتصادي والتجويعي على مليون ونصف مليون فلسطيني في قطاع غزة ويواصل تدنيس الارض الفلسطينية المحتلة في القدس الشرقية وضواحيها بزرعها بالمستوطنين الدخلاء.



لقد كانت مساهمة ليفني في ندوة الدوحة اكثر من استهبال واستضراط واستهتار بشعور وبعقول العرب وبكل من سمعها، بجرة قلم اصدرت صك البراءة لاسرائيل العدوان والاحتلال مؤكدة ان اسرائيل ليست طرفا في الصراع في المنطقة، فالصراع هو بين المتطرفين والمعتدلين!! يعني انه من حيث المدلول السياسي فان الشعب العربي الفلسطيني الذي يعاني ومنذ ستين سنة من جرح نكبته المفتوح والنازف دما ومن اكثر من اربعين سنة من احتلال مناطقه في الضفة والقطاع وارتكاب لابشع الجرائم بحق الانسانية والفلسطينيين، وان الاحتلال الامريكي للعراق منذ خمس سنوات وتآمره المستمر على لبنان وسوريا وايران واحتلال افغانستان، كل هذه الحقائق ليس الا اوهاما وشعارات يطلقها المحرضون – حسب ليفني. والحقيقة هي ان ليفني تعود لتكرير وترديد ما قاله سيدها الرئيس بوش وساد في اجواء مؤتمر انابوليس وكأن الصراع ليس بين الشعوب الرازحة تحت نير الاحتلال والمقاومة لكنسه ان كان في فلسطين او العراق او افغانستان وبين الاستراتيجية الاستعمارية الجديدة التي تمارسها الامبريالية الامريكية وحلفاؤها من اسرائيل وغيرها بهدف الهيمنة ونهب خيرات وثروات البلدان الاخرى. فتصوير الصراع وكأنه بين متطرفين ومعتدلين جاء لخدمة خلط الاوراق الامبريالية بين المقاومة والارهاب وبهدف تسويق وشرعنة مصداقية "الحرب الكونية ضد الارهاب" التي اعلنتها ادارة بوش واعطت لنفسها صلاحية ممارسة عولمة ارهاب الدولة الامريكية المنظم، شن الحروب العدوانية. كما استهدفت من وراء هذا التقسيم المزيف اعطاء المبرر لتجنيد العديد من الانظمة، العربية وغير العربية، في بيت الطاعة الامريكي وخدمة استراتيجية العدوان الامريكية- الاسرائيلية. ولهذا ليس وليد الصدفة ان غالبية الانظمة العربية مدجنة امريكيا ويجري ترويض من لم يروض منها في حظيرة تطبيع العلاقات الاسرائيلية – العربية حول "الطوالة" الامريكية. فتصوير الصراع بين المعتدلين والمتطرفين يعني حسب ما قالته ليفني في الدوحة ان اسرائيل الاحتلال والسلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس والنظامين المصري والاردني وغيرهم ضد قوى الارهاب ضد حماس وحزب الله وايران وسوريا وكل من يناهض ويمانع الهيمنة الامبريالية. في هذا التقسيم الامبريالي للصراع لا مكان لدولة فلسطينية طبيعية للتطور. فحسب اقوال ليفني "توجد خطوط حمراء لن تتجاوزها اسرائيل" وتقصد كما صرحت: القدس الموحدة أي ضم القدس الشرقية المحتلة الى القدس الغربية كعاصمة لاسرائيل، والتنكر المطلق لحق العودة للاجئين الفلسطينيين، وترسيم الحدود بين اسرائيل والكيان الفلسطيني الذي سيتفق على قيامه بشكل يضمن لاسرائيل ضم كتل الاستيطان التي تؤلف اكثر من خمسة واربعين في المئة من مساحة الضفة الى اسرائيل، واجراء تبادل بين بعض مناطق الاستيطان الكولونيالي وبين مناطق من اسرائيل، والمقصود اقسام واسعة من المثلث العربي في اطار السياسة الترانسفيرية العنصرية.
ولم تقف الوقاحة والصفاقة السياسية لدى ليفني عند حد التنكر السافر للحقوق الوطنية الفلسطينية ولمتطلبات التسوية السلمية العادلة نسبيا، بل واصلت بديماغوغية منهجية طرح العديد من القضايا بشكل مشوه. فقد قالت في الندوة مثلا "اننا نشهد مسا آخر بالدمقراطية حيث ان ثلاثة جنود لا يزالون في الاسر بدون سبب".. "وطالبت باطلاق سراحهم، بادعاء انها مسألة حقوق انسان، وليس قضية سياسية"! ونحن نسأل لماذا لا تتحرك المشاعر الانسانية والتحزب للدمقراطية لدى الوزيرة وهي تدرك حقيقة ان في غياهب السجون الاسرائيلية اكثر من عشرة آلاف من اسرى الحرية الفلسطينيين من مقاومي الاحتلال، اضافة الى اسرى لبنانيين وغير لبنانيين اختطفوا ظلما وعدوانا ويسجنون دون أي وجه حق. اننا من اجل اطلاق سراح جميع الاسرى من فلسطينيين واسرائيليين، ولكن لا مكان للانتقائية في هذا المجال ولا بديل لمبدأ التبادلية، وانهاء الاحتلال الاسرائيلي يكون مقدمة وشرطا لا بد منهما لحل هذه القضية السياسية والانسانية في وقت واحد.
وبالطبع عادت ليفني الى تأكيد اهمية تطبيع العلاقات بين اسرائيل وبين الانظمة العربية المعتدلة والمدجنة امريكيا، فمشروع اقامة الشرق الاوسط الكبير او الجديد حسب الاستراتيجية الامريكية، لم يلفظ انفاسه الاخيرة بعد، رغم الضربة الموجعة التي تلقاها على ايدي المقاومة اللبنانية في الحرب العدوانية الامريكية الاسرائيلية في العام الفين وستة. كما استغلت ليفني صداقتها الحميمة مع وزير الخارجية القطري صاحب محطة "الجزيرة" القطرية للاجتماع بالمسؤولين الكبار في هذه المحطة، وبهدف "موازنة" موقف هذه المحطة بشكل يعكس مدلول الصداقة القطرية- الاسرائيلية في خيمة الاستراتيجية الامريكية في المنطقة، وان تغير المحطة في برامجها الاخبارية والتعليقية من ملامح نصرة القضايا العربية، خاصة الفلسطينية والعراقية، وان تكثر من دس السم في الدسم خدمة لاستراتيجية العولمة والتطبيع الامريكية- الاسرائيلية.





#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التمّسك بالثوابت المبدئية الاساسية سر القوة المتميزة للحزب و ...
- هل اصبح الحلف الاطلسي آلة امريكية لفرض الهيمنة الامبريالية ك ...
- المدلول السياسي لتزامن جولة رايس مع افتتاح مؤتمر القمة العرب ...
- المدلولات الحقيقية لأزمة الدولار والسياسة المالية للعولمة ال ...
- في الذكرى الخامسة للاحتلال الغزو الامريكي للعراق خلق اكبر كا ...
- لوقف الحرب الاجرامية الاستراتيجية الاسرائيلية ضد الشعب الفلس ...
- ألخلفية الحقيقية لانتخاب الشيوعي كريستوفياس رئيسا لقبرص!
- المدلولات السياسية الحقيقية لاستقلال كوسوفو!!
- رد على تساؤلات ومواقف حول القضية الوطنية الفلسطينية
- أيُّ حراك وأية تفاعلات أحدثهما تقرير فينوغراد على الساحة الس ...
- تقرير فينوغراد وطابع السياسة العدوانية للنظام في اسرائيل
- في يوم الكارثة العالمي:لمواجهة الفاشية العنصرية الكارثية الد ...
- رسالتنا في مواجهة النوائب والأنياب!
- مع اطلالة العام الجديد: هل من جديد في استراتيجية العدوان وال ...
- ألمدلولات الحقيقية لمؤتمر الدول المانحة الاقتصادي – السياسي ...
- الإمبريالية عدوة الشعوب. نقطة!
- لمواجهة الخطر العنصري الفاشي المتزايد في الآونة الاخيرة
- هل السلام هدف استراتيجي لمن يمارس الجرائم بحق الشعب الآخر؟
- بمناسبة انعقاد المؤتمر السابع لجبهتنا الدمقراطية: بعض الملاح ...
- بعض المعالم الإجرامية للتحالف الامريكي – الاسرائيلي بعد -أنا ...


المزيد.....




- ولاية أمريكية تسمح للمعلمين بحمل الأسلحة
- الملك السعودي يغادر المستشفى
- بعد فتح تحقيق ضد زوجته.. رئيس وزراء إسبانيا يفكر في تقديم اس ...
- بعد هدف يامين جمال الملغى في مرمى الريال.. برشلونة يلجأ إلى ...
- النظر إلى وجهك أثناء مكالمات الفيديو يؤدي إلى الإرهاق العقلي ...
- غالانت: قتلنا نصف قادة حزب الله والنصف الآخر مختبئ
- بايدن يوقع قانون مساعدات كبيرة لأوكرانيا والمساعدات تبدأ بال ...
- موقع أمريكي ينشر تقريرا عن اجتماع لكبار المسؤولين الإسرائيلي ...
- واشنطن.. التربح على حساب أمن العالم
- السفارة الروسية لدى سويسرا: موسكو لن تفاوض برن بشأن أصول روس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - ندوة الدوحة في خدمة استراتيجية العولمة الرأسمالية والتطبيع الامبريالي!!