أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عصام البغدادي - سطور مُنتخبة مما كَتبوا















المزيد.....

سطور مُنتخبة مما كَتبوا


عصام البغدادي

الحوار المتمدن-العدد: 699 - 2003 / 12 / 31 - 04:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


1- الحرية ليست بالضرورة ان نفعل ما نريد بل بالدرجة الاولى الا نفعل ما لا نريد الا بقدر  ما يتطلب البقاء على الحياة........ شعلان شريف ايلاف 28 كانون الاول 2003.

2- إن مايفعله الكثيرون ممن يحكمون في العالم الثالث من استبداد وقهر هو بدافع رغبة الانسان الطبيعية في التسلط مع غياب النظام الذي يقي الدولة مغبة رغبات الحكام الجامحة........احمد الرحال –كاتب ليبي مقيم في لندن.

3- إن التناقض والارتباك يطبعان تصرفات وأداء مجلس الحكم الانتقالي المعين و الوزارة التي انبثقت عنه وتحمل مواصفاته ذاتها . كما أن هذا التناقض يحيلنا مباشرة إلى الطابع التلفيقي الذي يسم جوهر هذا المجلس الذي أصبح عمليا مجرد هيئة للاستشارة يتصل بها الحاكم الأمريكي الفعلي " بول بريمر " قبل أن يوقع قراراته .والحق ، فهذا هو المبدأ الأصلي الذي أريد فعلا لما سمي بمجلس الحكم.....علاء اللامي –كاتب عراقي.

4- وقد كان علي الحاكم المدني بول بريمر حل هذه الاشكالية التي اشتهر بها بلدنا العراق؟ وهي التأثير السحري للكرسي علي الحاكم العراقي! ويقيناً فان هذا المسؤول الامريكي الذي تربي علي استغلال الساعة والدقيقة والثانية من وقته المتاح للانتاج، غير قادر علي ادراك هذا التأثير، وعليه ان يتبين ذلك بنفسه من خلال عمله مع اعضاء مجلس الحكم. وتعد اشكالية العلاقة بين العراقي وبين كرسي الحكم جزءاً من تراثه، وقد عجز عن تجاوزه او حله لمدة الف عام؟ فهل يفلح بول بريمر فيما اخفق العراقيون؟...الدكتور أسعد الخفاجي- عالم فيزياء وكاتب عراقى.

5- وأرى أن على مجلس الحكم أن يقوم بمبادرات دبلوماسية هادئة مع بعض هذه الدول، ولا سيما الكويت، لكي تعيد النظر في الموضوع، حيث ليس من المصلحة اليوم موقف المجابهة حول القضية لا سيما والقرار متخذ في مجلس الأمن والقضية يجب حلها هناك أيضا، ومهما ما كان الأمر فعلى مجلسنا الانتقالي عدم إعطاء تعهدات رسمية لأية دولة بدفع التعويضات....عزيز الحاج حيدر.

6- مع تصاعد الأعمال الإرهابية في العراق وتزايد عدد ضحايا قوات التحالف، برزت مخاوف مشروعة لدى الكثير من العراقيين وأصدقائهم من المثقفين العرب والأجانب، الحريصين على مصلحة العراق من الانسحاب المبكر لقوات التحالف قبل تحقيق الأهداف المرجوة من إسقاط النظام السابق، وحصول فراغ امني وسياسي ....عبدالخالق حسين –طبيب بريطاني من اصل عراقي.

7- الدستور في اي بلد هو اعلى قانون في ذلك البلد ينظم مؤسساته,وحقوق افراده تحت اسم حقوق المواطنة ويحتكم اليه للبت في كافة الشؤون التي تواجه الدولة و المجتمع والفرد . وكون الدستور قانونا فيجب ان تكون لغة تدوينه قانونية، وكونه تشريعا للمجتمع يجب ان يعكس كل المصالح المشتركة للمواطنين بغض النظر عن اصولهم ومشاربهم ومعتقداتهم ويقرونه بالتصويت العام لسكان ذلك البلد ...الدكتور لبيب سلطان. أستاذ جامعي- كاليفورنيا.

8- إن العراقيين مطالبون هذه اليوم بقراءة التجربة اليابانية مع الاحتلال الأمريكي، وكيف تعامل اليابانيون مع هذا الاحتلال بحكمة، وشجاعة، ووعي، وإصرار، وعمل متواصل، حتى أصبحت اليابان رغم الاحتلال، هي على ما هي عليه الآن...الدكتور شاكر النابلسى.

9- لا أظن أن أسماً أجنبياً أصبح معروفاً في العراق مثلما هو حال بول بريمر. وإذا كان مارادونا وزيدان وياشين معروفين في الوسط الرياضي فأن بريمر يعرفه غالبية الرياضيين وغيرهم. وإذا كانت مادونا ونيللي وأفا كاردنر معروفات لمحبي الغناء والسينما فأن محبي السينما والغناء في العراق يعرفون بول بريمر كما يعرفه غيرهم. وإذا كان نجيب محفوظ وأج.جي. ويلز وسيمون دي بوفوار معروفون في الوسط الأدبي والثقافي فأن بول بريمر يفوقهم في انتشار شعبيته. أصبح أسماً شديد الأهمية حتى وصلت أهميته في نظر الكثيرين من أعضاء مجلس الحكم إلى درجة الظن بأنه اليد الحاسمة القصوى في جميع ما يتعلق بتطور القضية العراقية...جاسم المطير.

10- ان المسرح العراقي فعلاً هو ملح المسرح العربي، والمسرح العراقي استطاع ان يرتبط بوجدان الشعب بوجدان الجماهير ولهذا انطلق كحاجة وليس كمظهر من مظاهر الترف أو نوع من أنواع التسلية بل حاجة وضرورة في ظهوره في واقعنا العراقي وبالتالي في المجتمع العربي لهذا نري ان المسرح العراقي وقف جنباً إلي جنب مع نضال الشعب العراقي منذ بدايات القرن العشرين وظهور المسرح العراقي علي يد مبدعين عراقيين أصحاب رأي ومبادئ وقيم أخلاقية استطاعوا ان يؤسسوا مسرحاً تتوازن فيه القيم الأخلاقية من خلال الفن المسرحي وعندما ينظر إلي المسرح العراقي ينظر إليه بنظرة إعجاب وتقدي ....الفنان المسرحي جواد الشكرجي.

11- ان الناظر الى جرائم الحرب والجرائم ضد الانسانية والجرائم ضد السلام يجد ان جميع تلك الجرائم قد قام بها صدام وعصابته، وهذا يعني انه لا مجال لمعاملته معاملة اسير الحرب.. واذا اردنا ان نحسن الظن في وزير الدفاع الامريكي، فقد يكون صدام حسين اسير حرب بالنسبة لهم في حربهم الاخيرة لدخول العراق، ولكنه بالتأكيد ليس كذلك بالنسبة للشعب العراقي والشعب الايراني والشعب الكويتي...صلاح الغزالي-الوطن الكويتية.

12- يجب ألا نستهين أبدا بكبرياء الناس بغض النظر عن المدى الذي ألحقه بهم الانكسار. إنه من السهل جدا للعراقيين أن يكرهوا صدام ويمقتوا الولايات المتحدة لبقائها أكثر مما ينبغي في بلادهم. إذا أنت أخذت كرامة الناس قيد الاعتبار فإنهم سيكونون على استعداد للقيام بأي شيء من أجلك. ولكنك وإذا ما أهملتها فإنهم لن يرفعوا إصبعا لمساعدتك. ولهذا السبب قال لي صديق باكستاني إن ما تحتاجه الولايات المتحدة في العراق هو استراتيجية «إزالة مشاعر الإذلال وإعادة الكرامة» للعراقيين...توماس فريدمان.

13- وتُعد مشكلة البطالة واحدة من أخطر المشاكل التي يواجهها العـراق الآن إن لم تكن أخطرها على الاطلاق. ومنبع الخطورة هنا لا يكمن فحسب في أن ارتفاع عدد العاطلين عن العمل، أي الراغبين فيه والقادرين عليه والباحثين عنه من دون جدوى، يمثل إهداراً في عنصر العمل البشري مع ما ينجم عنه من خسائر اقتصادية، إنما ينبع أيضا من النتائج الاجتماعية الخطيرة التي ترافق حالة البطالة، خصوصاً بين الشباب، إذ تعد البطالة البيئة الخصبة والمواتية لنمو الجريمة والتطرف وأعمال العنف، وهي أمور برزت بشدة على السطح في العراق في الاعوام الأخيرة...... ثامر محمود العاني الحياة 2003/11/13.

14- هناك مسالة مهمة يجب الأنتباه لها في حال تشريع قانون يشجع عودة الكفاءات الى الوطن, الا وهي, تجنب خلق شعور بتفضيل هذه المجموعة العلمية على زملائهم في الداخل , مما يؤدي الى خلق ردود فعل مضادة لدى الكوادر العلمية الموجودة في الداخل والتي عانت هي ايضا من ظلم النظام الكتاتوري البائد, مما قد يشكل عائقا نفسيا امام مساهمة جماعية في عملية البناء والتخطيط العلمي........ د. عادل عباس الشيخلي - فيينا/النمسا.

15- نادية محمود امرأة أربعينية عراقية تدعو إلى مقاطعة مؤسسة الزواج!.. هي ترى أن العلاقة بين الرجل والمرأة أمراً شخصياً غير قابل للتدخل أو التعرض من أي جهة أو فرد أو مؤسسة!.. وتقول إن حزبها (الشيوعي العمالي العراقي) في حالة استلامه للسلطة في العراق فانه سيلغي كافة الشروط المفروضة على الرجل والمرأة للدخول في علاقة عاطفية أو جنسية!..فالعلاقات بين الجنسين - برأيها - أمر فردي وشخصي، وفرض شروط الزواج من حيث المهر وموافقة ولي الأمر واشهار العلاقة الزوجية، واستدعاء شهود لتثبيت العلاقة بين الرجل والمرأة، انما تشكل انتهاكاً وتدخلا في أمر شخصي.......... هيام المفلح - الرياض السعودية.

 
كاتب عراقي مقيم في تايلاند
[email protected]
http://uk.geocities.com/isambaghdadi2002/index.html



#عصام_البغدادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الابقاء على المهمة في العراق
- البرمجة الكائنية المنحى-03
- المسرح والرياضة في العراق
- موت السرير رقم واحد
- البرمجة الكائنية المنحى-02
- القرار الليبى –خطوة عقلانية شجاعة
- همسات صباحيـــة-2
- اليوم 14 في حياة صدام حسين
- همسات صباحيـــة-1
- أين الحقيقــــة؟
- 14 ديسمبر 2003
- الجيل الجديد من الاسلحة النووية
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني
- البرمجة الكائنية المنحى-01
- بغداديا - قصة قصيرة جداً
- تعالي ياناني ياحلوة العينين والثغر-قصة قصيرة جداً
- الانتظار واللعبة الاخرى - قصة قصيرة جداً
- اطلس البلاغة - القسم الثامن
- شامة في اسفل ظهرها - قصة قصيرة
- المفاضلة بين خدمة البريد في الياهو والهوت ميل


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عصام البغدادي - سطور مُنتخبة مما كَتبوا