أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نايف حواتمة - شعب وجيش مصر ... شريك في قضية فلسطين















المزيد.....

شعب وجيش مصر ... شريك في قضية فلسطين


نايف حواتمة

الحوار المتمدن-العدد: 2246 - 2008 / 4 / 9 - 10:58
المحور: القضية الفلسطينية
    


نحتاج إلى تفهمكم لما يحدث في قلب القضية الفلسطينية وما يدور حولها.. فشعب وجيش مصر شريك لنا في النضال الفلسطيني.. ونتمنى في هذه المرحلة الصعبة أن نرى دوراً فاعلا أكثر للقوى الوطنية المصرية في دعم القضية الفلسطينية.. فالإخوان المسلمون في مصر يرفعون أعلام حركة حماس في المظاهرات والمناسبات التضامنية وأنا أتطلع عبر شاشات التليفزيون فلا أرى الكثير من الأعلام الفلسطينية.. فأين الحزب الوطني وأحزاب التجمع، الوفد، العربي الناصري، الكرامة ... ونحن حين نتطلع إلى مصر فإنما نتطلع إلى أكبر قوة عربية داعمة للشعب الفلسطيني طوال التاريخ.
بهذه الكلمات بدأ الأمين العام للجبهة الديمقراطية نايف حواتمة لقاءه مع قيادات حزب التجمع بمقر الحزب، بعد أن قدم تعازيه للحزب ولكل من فريدة النقاش وأمينة النقاش وحسين عبد الرازق في وفاة الناقد والمفكر رجاء النقاش، وحواتمة هو أحد القادة الكبار والتاريخيين للثورة الفلسطينية، فهو مثل «أبو جهاد» و«أبو إياد» «وجورج حبش» رفقاء نضال الزعيم الفلسطيني الأكبر ياسر عرفات.
وبدوره رحب رئيس الحزب د. رفعت السعيد بحواتمة، مشيراً إلى أن «الأخ أبو النوف» صديق عزيز ورفيق نضال طويل، وهو قائد فلسطيني من الذين نعتز بعلاقتنا معهم، وكنا ومازلنا نعتقد أنه يمثل نقطة التواصل الفلسطينية، وآن لنا أن نستمع لرؤيته للأوضاع العربية المرتبكة والتي تزيدها ارتباكا الأوضاع الفلسطينية.
محطات فلسطينية
وقدم حواتمة عرضا مسهبا للأوضاع الفلسطينية والعربية والدولية مبتدءاً بالقول:
في مخيم اليرموك في دمشق في 22 فبراير قلت إننا قادمون على قمة، نأمل أن تكون قمة جامعة ترسي خطوات أولية لإعادة بناء الحدود الدنيا من النضال العربي المفكك وحتى يصبح هذا.. طالبنا فتح طريق لتأمين الحدود الدنيا في التضامن العربي، وفي المقدمة العمل على تجاوز الانقسامات الفلسطينية -الفلسطينية والوضع اللبناني والحالة العراقية، وأضفت إذا لم تأخذ الأمور طريقها نحو فتح هذه الممهدات.. نتمنى أن يتم تأجيل القمة لتوفير أجواء للتضامن العربي.
الأمور لم تأخذ مجرى التمني، وفرضت الوقائع نفسها، وتصاعدت الأحوال إلى حالة بروز الانقسام العربي عشية انعقاد القمة، ويقف عمرو موسى ويعلن أمام المؤتمر الصحفي أن الانقسام العربي عميق وعميق جداً ويحتاج إلى جهود جبارة.
هناك عوامل دولية ولكنها لا تمثل العامل الرئيسي، هناك ضغوط أمريكية لكن الحالة العربية - العربية هي التي تقف وراء ما نشهده في الحالة العربية – العربية، فالأنظمة العربية على الطريق الذي سلكته خصوصاً منذ مطلع السبعينيات.. هذا الطريق سياسي ـ اقتصادي يجمع ما بين العمل في إطار الحرب الباردة، ضمن سقف يتجه أكثر نحو الغرب، وخاصةً الولايات المتحدة ويجمع مابين الليبرالية الجديدة في التحولات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية.
رحلة 40 عاما من التدهور
بدأت الأنظمة العربية رحلة التراجع، أربعون عاما نحصد ثمارها المرة، بينما الكثير من بلدان العالم على امتداد الحرب الباردة صحت على نفسها، والصحوة جاءت بعد إعادة تشكيل العالم على قاعدة تطوير أحادية، صحت على مصالحها الوطنية في التقدم إلى الأمام.
وكان العامل الرئيسي هو خطر طريق الليبرالية الجديدة.. وكانت الطبقات الشعبية هي التي تحسست ماذا يجري وبدأت تنتفض بعيدا عن الأحزاب.. وشكلت قوى نقابية جديدة وشعبية للنضال من أجل تجاوز الانسداد الذي وقع في حياتها الخاصة.. مثالنا الساطع على ذلك ما يجري في أمريكا اللاتينية وإفريقيا السوداء وآسيا، حيث (البوذية والهندوسية والكونفوشوسية) في مجتمعات يتمتع العقل فيها بحرية واسعة على التحرر.. فيما نحن مازلنا أسرى الموروث التاريخي القدري، لذا فإن عملية التدهور بدأت منذ 40 عاما ونحصد ثمار هذا الآن.
الحالة الفلسطينية
نحن في الساحة الفلسطينية حمينا الحالة الفلسطينية علي امتداد 30 عاما في إطار ائتلاف وطني شامل لجميع القوى السياسية وبيننا ائتلاف وطني تحمل مسؤولية الثورة، وتحققت انجازات لحماية الوطنية الفلسطينية.
في 1994 تحطم هذا كله بفعل التطورات العربية والدولية وبفعل أن طاقتنا لم تمكننا من أن نحمي ما أنجزنا وبنينا، انفرطت جبهة الصمود والتضامن العربي، وتفكك الاتحاد السوفيتي والبلدان الاشتراكية وأصبحنا أمام عوالم عربية ودولية جديدة، عربيا سارت تحت الراية الأمريكية ولم يتمكن الاتحاد الأوروبي وروسيا من بناء سلسلة علاقات تقوم على التوازن الدولي.
إلى أوسلو
في ذلك المناخ اندفع تيار فلسطيني انفرد بالقرار وسار بما سارت به الدول العربية نحو مؤتمر مدريد ثم أوسلو، وبدأت مسيرة التدهور وأصبحنا في حالة فلسطينية انقسامية مبنية على غياب المشروع الفلسطيني الموحد، مبنية علي الصراع بين 3 مشاريع فلسطينية.
1 ـ فتح والبحث عن حلول في إطار الرؤية الأمريكية وتعتقد بأنها بإمكانها ان تنجز جديدا للشعب الفلسطيني.
2 ـ مشروع عابر للحدود يطمح بما قد يأتي أو قد لا يأتي، يعتبر على حد قول محمود الزهار زعيم حماس أن مشروع حماس أبعد من الاهتمام بغزة والقدس والضفة وفلسطين.. مشروع صحوة إسلامية ينخرط فيه أكثر من مليار مسلم، وكأن هذا المليار في حالة "صحوة ثورية ديمقراطية"، ويحتاج إلى الخليفة محمود الزهار ليقود الصحوة.
مشروع وطني وحدوي
3 ـ مشروع وطني يجمع ما بين النضالات العسكرية والسياسية والبحث عن حلول سياسية، تجمع ما بين مصالح الشعوب العربية ويستند إلى القرارات الدولية ومعادلة الأرض مقابل السلام، بالإضافة إلى حقوق الشعب الفلسطيني، لأن القرار 242 لم يعترف بالشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية، لأن القرار 338 الصادر بعد حرب أكتوبر هو آلية تنفيذية للقرار 242، الدول العربية نسيت وجود الشعب الفلسطيني في 48 إلي 74، حين دفعنا البرنامج الفلسطيني الموحد الذي أضاف إلى جانب 242 و338 حقوق الشعب الفلسطيني، وإقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس على الأراضي التي احتلت عام 1967، فرص ذهبية لا تعود، والمؤسف أنه تحت عنوان القومي تم طمس الوطني الخاص بالشعب الفلسطيني، فحين تمت إقامة "إسرائيل" عام 1948، وبقيت أراضي فلسطينية في أيدي العرب، وبدلاً من إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس لم يحدث ذلك، ونرى "إسرائيل" اليوم تحتفل بعيدها الستين.
كان ممكنا إقامة الدولة الفلسطينية تلك عام 1948، اليوم نناضل من أجل ما كان ممكنا إقامته عام 1948.
وهنا أستطيع أن أقول نحن الفلسطينيين كثيراً ما أضعنا على أنفسنا فرصا ذهبية لا تعود ، أيضا نحن الآن بعد 40 عاما من الثورة الفلسطينية، وبعد 30 سنه على البرنامج الفلسطيني الموحد، لازال النضال يدور حول 3 عناوين برنامجية تتصارع، والأسهل منها للولايات المتحدة هو البرنامج الذي عنده استعداد لتقديم تنازلات، وبدولة فلسطين ليست على كامل الأراضي التي احتلت سنة 1967 والقدس وحل مشكلة اللاجئين الذين يشكلوا 62% من الشعب الفلسطيني، وإنما يعود جزء ضئيل والباقي يتم توطينه في دول عربية ودول أجنبية.
يقترب الإسرائيليون من هذا المشروع، ويدعون أن هناك تنازلات مؤلمة، محتلون مستعمرون وفق القرارات الدولية لا يقدمون أية تنازلات، ويدعون أنهم يحتلون أراضي بقرارات دولية، هم شركاء هذا البرنامج.
لم يكونوا شركاء
فقدنا البرنامج الوطني الموحد، وتعطلت كل مؤسسات الائتلاف الوطني، وبعد ذلك فإن إخواننا في حماس الذين انضموا للانتفاضة عام 1988، لم يكونوا شركاء (1948 ـ 1988) بأي فعل فلسطيني، وانصبت اهتماماتهم كما أممية الإخوان المسلمين على ميادين أخرى بعيدة عن فلسطين، باتجاه مثلث أفغانستان باكستان الذي يحوي 300 مليون مسلم بدعوى البدء من هناك ومن ثم التمدد بعد ذلك.
الانقسام الفلسطيني تم بفعل غياب المشروع الموحد والتراجعات السياسية والمسلحة عن البرنامج الموحد الأول في القاهرة 2005، والثاني مطور للبرنامج الأول تم في 26 يونيو 2006 في غزة وبني على مشروع القوى الأسيرة الخمسة، ووقع على وثيقة الوفاق الوطني كل من: ممثل محمود عباس، وإسماعيل هنية عن حماس، وممثل السلطة التشريعية وممثلي الفصائل الـ 13 الموجودة في الأرض الفلسطينية، ونقابات وهيئات جماهيرية.
وبعد 48 ساعة وقع انقلاب سياسي على هذا البرنامج من حماس وفتح، وجنحا إلى الابتعاد عن المشروع الموحد الذي يمثل سقفاً سياسياً متماسكاً ويستند إلى البرنامج الوطني التاريخي 1974، ومبادرة السلام العربية، ويؤمن الربط بهذا بين المشروع الفلسطيني والقرارات العربية والدولية.
ويؤمن لأول مرة دمقرطة الحياة الفلسطينية ودسترتها (جعلها دستورية) وإعادة بناء كل مؤسسات السلطة علي قاعدة انتخابية ونقابية وجماهيرية باعتبار كل الأراضي الفلسطينية دائرة انتخابية واحدة، كل جامعة وكل نقابة دائرة انتخابية واحدة.. ونعيد بناء الشرعية الفلسطينية على أساس شرعية انتخابية فالعالم لا يقبل بالشرعية الثورية والنضالية لحركات التحرر الوطني في القرن الواحد والعشرين.
يؤمن هذا البرنامج إعادة بناء المظلة الواقية للشعب الفلسطيني، لأن منظمة التحرير الفلسطينية تم تفكيكها وإحالتها للاستيداع، ويؤمن إعادة بناء المنظمة على أساس ديمقراطي دستوري، وبقوانين التمثيل النسبي الكامل للجميع.
هذه ليست أسرارا.. وقع الارتداد على إعلان القاهرة وبرنامج الوفاق الوطني، وعادت فتح وحماس للاحتكار الثنائي للسلطة، ولم يستطيعا التواصل إلى ذلك، حتى وصل الأمر إلى الاحتكام للاقتتال الدامي، وخاضا 6 جولات من الاقتتال العسكري، ووصلوا على يد المحاور الإقليمية العربية، حتى تم التوصل إلي اتفاق مكة (8 شباط/ فبراير2007) الذي كسر إعلان القاهرة ووثيقة الوفاق الوطني، وأرسى شكلاً بديلاً عن الوحدة الفلسطينية، احتكارية ثنائية وبرنامج سياسي هابط عن قرارات البرنامج السياسي الموحد، وعلى قاعدة ائتلاف برلماني ثنائي، وليس على أساس وطني وحكومته بنسبة التمثيل الوطني الشامل عملاً بوثيقة الوفاق الوطني.
بعد 30 دقيقة رفضنا هذا الاتفاق، وقلنا أنه لا يؤمن الحقوق الوطنية الفلسطينية، لأننا في مرحلة تحرر وطني تشمل كل من وقع.
لم تنفع الرعاية السعودية ولا السورية، حماس بدأت تطالب بحصتها على أساس أن لها الأغلبية في تشكيل كل مؤسسات السلطة، تشكلت كل مؤسسات السلطة وبدأت تسحب هذه النسبة على كل المؤسسات الإدارية والأمنية والمالية، والقضائية، واصطدمت بفتح التي لم تقبل أن تسلم 51% وأكثر إلى حماس، وتطورت الأمور إلى الانقلاب العسكري الذي قامت به حماس في غزة.
استأنفنا نضالنا من أجل إعادة الوحدة الوطنية، فقدمت الجبهة مبادرة في 4/7/2007 من 4 نقاط لحوار وطني شامل، وفي شهر أكتوبر مبادرة مشتركة بين الديمقراطية والشعبية، ثم ثالثة بالتنسيق مع الجهاد الإسلامي في 6/12/2007، ثم مبادرة رابعة مبنية على الوثائق الوحدوية، وقعت عليها 9 فصائل فلسطينية في 26/1/2008 ماعدا فتح وحماس.
بالحوار مع حماس طلبت أن نبلور أفكارنا بمشروع موحد، وبلورت الأفكار لفتح وحماس، فتح تستجيب بنسبة عالية نظريا لحمل هذه المبادرات إلى طاولة هذا الحوار الشامل، الأخوة في حماس أجابوا على لسان الزهار باجتماع رباعي مع الديمقراطية، الشعبية، الجهاد الإسلامي، قال بأن همهم مشروعهم الإسلامي السياسي حيث الصحوة الإسلامية وبانتظار هذه الصحوة وربما تأتي أو لا تأتي كما يقول الشاعر الكبير البياتي، والتاريخ لن يعود ألف سنة إلى الخلف، والذي يهتم بهذا الاتجاه هو أممية حزب الأخوان المسلمين.
لا يمكن أن يرتهن الوضع الفلسطيني كله بهذا المشروع لهذا الفصيل أو ذلك، حتى تقاطع مشروع كل من السلطة وحماس مع محاور إقليمية عربية وشرق أوسطية، والتراجع إلى الخلف عن المشروع الوطني الفلسطيني الموحّد، قرارات إعلان القاهرة وبرنامج وثيقة الوفاق الوطني.
المحاور الإقليمية وسياساتها الخاصة
بالإضافة إلى قوى الضغط الإقليمية والدولية في لبنان وفلسطين والعراق، وهي الرابح الأكبر مما حدث في الأقطار العربية الثلاث .. ولديها قوى ضغط في أفغانستان وباكستان، وكل محور يريد التوصل إلى صفقة شاملة لحل مشاكله مع الإدارة الأمريكية على حساب الآخرين.
الخاسر الأكبر في ذلك هو الشعب الفلسطيني، والخاسر الثاني هي مصر شعبا وقيادة، لأن لها أمن قومي وتتأثر بالأوضاع الفلسطينية، وبالتالي فنحن متضررين ومصر متضررة من هذا.
يريدون أن يوصلونا إلى الحالة اللبنانية، ونريد هنا مساندتكم.. شعباً وأحزاباً وقوى سياسية وطنية ديمقراطية، حتى لا تصل الحالة الفلسطينية إلى فقدان الوزن، إلى ما وصلت إليه الكتل الكبرى الستة في لبنان وهي كتل عمودية.
يريدون منا فلسطينياً أن نصل إلى نفس الحالة اللبنانية، وتعطيل كل المبادرات الوطنية الديمقراطية الفلسطينية، إلى أن تتم الحلول الإقليمية مع الإدارة الأمريكية ... هذا هو الوضع الذي نعيشه الآن.
قوانا الذاتية الفلسطينية وحدها غير كافية، نحن نريد تعريف موقفاً للرأي العام، وخصوصاً في مصر الدولة الكبيرة بحدودها المشتركة مع جنوب فلسطين، حتى نولد قوى تسند بعضها بعضا لفتح الطريق. الأوضاع إذا لم ننتشلها ستتدهور أكثر وأكثر، وتصبح رهينة في يد المحاور المتصارعة كما الحالة اللبنانية الآن، دون أن نكون قادرين على الفعل. ولذلك أملنا في تفهم قوى التحرر والتقدم والديمقراطية العربية والدولية لما يحدث فلسطينياً، وإلى دعمكم للوحدة الوطنية الفلسطينية.

حاوره:أحمد سيد حسن عبد الستار حتيته/ القاهرة



#نايف_حواتمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حواتمة في احتفال طلبة الجامعات بيوم الأرض بالقاهرة
- حواتمة: لا يوجد موقف عربي موحد تجاه القضية الفلسطينية
- حوار الأمين العام الرفيق نايف حواتمة
- نايف حواتمة: على دول الشرق الأوسط أن تفسح المجال للفلسطينيين
- كلمة نايف حواتمة في المهرجان الجماهيري بدمشق
- من كلمة الرفيق نايف حواتمة بمناسبة الذكرى التاسعة والثلاثون ...
- فيدل كاسترو الوطني الثوري، الأممي الكبير في قلب شعوب العالم
- الإستراتيجية الأمريكية ... وتقاطع الأهداف مع الكولونيالية ال ...
- أزمة غزة والحل الإقليمي بعيون إسرائيلية
- حواتمة في حوار مع الجزيرة
- جورج حبش ... سيرة حياة ومسيرة كفاح شعب
- كلمات إلى رفيق النضال النبيل جورج حبش ، صديق العمر الطويل
- سياسات بوش: انفصام بين الوعود والنتائج
- حواتمة في حوار جديد
- حواتمة في حوار عن جولة بوش الآن في الشرق الأوسط
- حواتمة في حوار ما بعد أنابوليس
- حواتمة: انابوليس فشل بتقديم مشروع سياسي مشترك بين الفلسطينيي ...
- حوار مع حواتمة في الحالة الفلسطيني..
- حواتمة -لا يمكن أن نتوقع شيئاً من الاجتماع الدولي في ظل التش ...
- حواتمة في حوار ساخن


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نايف حواتمة - شعب وجيش مصر ... شريك في قضية فلسطين