أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - هل كان هناك عمل بالقطعة في الاتحاد السوفييتي؟















المزيد.....

هل كان هناك عمل بالقطعة في الاتحاد السوفييتي؟


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2243 - 2008 / 4 / 6 - 11:18
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ارسل لي قارئ عزيز رسالة مطولة نوعما حول العمل بالقطعة في الاتحاد السوفييتي في العهد الستاليني جاء فيها السؤال التالي: "سؤالي هو ( لقد شاع في العهد الستاليني في مجال التصنيع اسلوب التنافس الاشتراكي بين العمال من خلال نظام العمل بالقطعة تصاعديا..." ثم يسرد بالتفصيل مقدار المكافآت التي ينالها العامل على اجوره عند زيادة انتاجه "فوق المعدل الطبيعي". لا ادري اذا كانت عبارة العمل بالقطعة هي من اصل المصدر الذي اقتبس منه قارئي هذه المعلومات ام هي اضافة منه ولا ادري ايضا ان كانت المكفاءات التي ادرجها دقيقة ام مبالغا فيها وهذا لا يغير من موضوعنا.
قبل ان اجيب على السؤال ارجو من قرائي الاعزاء ان يسمحوا لي ان اتحدث قليلا عن نظام العمل بالقطعة في النظام الراسمالي. ففي النظام الراسمالي كما هو معروف يعمل الراسماليون بكل الوسائل على زيادة ارباحهم من استخدام العمال. واحدى هذه الوسائل هي الاستخدام بالعمل بالقطعة حيثما يمكن تطبيق ذلك من حيث طبيعة الانتاج المطلوب. فان الانتاج في المصانع الكبيرة التي يقتصر عمل العامل فيها على عملية بسيطة ضمن مئات العمليات التي يمارسها العمال من اجل التوصل الى انتاج البضاعة المعينة مثل السيارة او الطيارة او الدبابة لا يمكن فيها العمل بالقطعة. وفي الحالات التي يمكن فيها العمل بالقطعة يكون للعامل امكانية اكثر على انتاج قطعة معينة من الانتاج بعمله الخاص المنفرد.
في حالة العمل بالقطعة ينتفي نظام الاجور. فبدلا من الاجور التي يتقاضاها العامل يوميا او اسبوعيا يمنح اجر العامل بالقطعة وفقا لعدد القطع التي ينتجها شخصيا. وفي هذا النوع من الانتاج فرصة كبيرة لزيادة ارباح الراسمالي، اي زيادة فائض القيمة المستخلص من العامل، عن طريق دفع الاجور حسب القطعة وليس حسب اليوم او الاسبوع او الساعة.
فعندما يعمل الانسان بالقطعة يحاول ان ينتج اكبر عدد من القطع لان ذلك يشكل زيادة في دخله وبدلا من ان يعمل ثمان ساعات في المعمل يعمل عشر ساعات او اكثر في بيته او في المعمل حسب نوع الانتاج. وبهذا زيادة في ارباح الراسمالي عن طريق اطالة يوم العمل تلقائيا. وكذلك يحاول العامل ان يبذل المزيد من الطاقة في التسريع من عمل القطعة وبهذا ايضا تزداد ارباح الراسمالي من هذا العامل. فالعمل بالقطعة وسيلة من وسائل الراسماليين لزيادة ارباحهم الراسمالية عن طريق زيادة ارهاق العامل واستهلاك طاقاته.
هل كان في الاتحاد السوفييتي عمل بالقطعة بهذا المفهوم؟ لا اعتقد ذلك. فان ما قرأه قارئي العزيز هو اسلوب المنافسة الاشتراكية ويبدو لي ان اضافة نظام العمل بالقطعة تصاعديا هو اضافة من القارئ وليس مقتبسا من الوثائق التي قرأها او اضافة اجراها من كتب المصدر عداء منه للاتحاد السوفييتي. واكبر دليل على ذلك هو ما جاء به من امثلة على مقدار المكافآت التي ينالها العمال عند تفوقهم في الانتاج على المعدل الطبيعي. اذ من هذا نرى ان الزيادة او المكافأة هي اضافة الى اجر العامل اليومي او الاسبوعي وليس الغاء للاجور ولم يتحول الدفع وفقا لعدد القطع كما هو الحال في النظام الراسمالي. فالعامل الذي يتفوق في الانتاج ينال اضافة او مكافأة على ذلك في اجره. وهذا ما هو واضح في عبارة المنافسة الاشتراكية. وهذا يعني ان الحالة التي ذكرها قارئي العزيز ليست عملا بالقطعة وانما منافسة اشتراكية بين العمال خلال عملهم الجماعي.
ان الفرق بين اسلوب العمل بالقطعة والمنافسة الاشتراكية كبير جدا. فقد راينا اعلاه ان العمل بالقطعة هو وسيلة لزيادة استهلاك طاقات العامل وزيادة ارباح الراسمالي. اما المنافسة الاشتراكية فهي موضوع اخر يختلف كل الاختلاف عن العمل بالقطعة. فالعامل في المجتمع الاشتراكي مثل الاتحاد السوفييتي في عهد ستالين يشعر بان اية زيادة في الانتاج هي زيادة في رفاه الشعب كله ورفاهه هو كاحد ابناء هذا الشعب بخلاف شعور العامل في النظام الراسمالي الذي يشعر انه كلما ازداد انتاجه ازداد فقره وشقاؤه. ولذلك فان العامل في المجتمع الاشتراكي يكون متحمسا لزيادة الانتاج لان الزيادة تزيد من رفاهه. هذا هو معنى المنافسة الاشتراكية. اذ ان العمال يتسابقون فيما بينهم تنافسا من اجل زيادة الانتاج. وهذا ما ظهر عمليا في تفاني عمال الاتحاد السوفييتي في تحقيق برامج السنوات الخمس المتتالية وانجازها قبل الموعد المقرر لها.
فما معنى زيادة انتاج العامل عن المعدل الطبيعي المقرر في الفترة موضوع البحث؟ ان المعدل الطبيعي ليس ثابتا وانما هو معدل يتغير بتغير تطور وسائل الانتاج وتطور العمال لذلك فهو معدل مقرر في لحظة معينة وليس معدلا ثابتا على مر السنين. كان بعض العمال السوفييت في تنافسهم الاشتراكي يبتكرون طرقا جديدة لزيادة الانتاج. وهذا يعني ان الزيادة ناجمة عن ابتكار طريقة جديدة لعملية الانتاج لا تتطلب المزيد من مجهود العمال بل قد تسهل عملهم رغم زيادة انتاجهم. كانت ساعات العمل اليومي في الاتحاد السوفييتي محدودة. ولكن ساعات العمل اليومي للاعمال الصعبة من الناحية البدنية اقل من ساعات العمل في الاعمال السهلة. فعمال المناجم كانوا يعملون ساعات اقل من سائر العمال في المعامل فوق الارض. ولكن زيادة انتاج العامل في المنافسة الاشتراكية لا تعني ان عليه ان يعمل ساعات اضافية لتحقيق ذلك. فان العمل الاضافي كان ممنوعا في الاتحاد السوفييتي. فالعامل الذي يتجاوز انتاجه المعدل المقرر في تلك اللحظة ينال مكافأة او زيادة في اجوره التي لم تكن تسمى اجورا بل مكافأة. وهذا ليس شيئا غريبا في النظام الاشتراكي اذ ان الاجور تحدد للانسان وفقا لكفاءاته وهناك تفاوت في الاجور بين العامل والطبيب والمهندس وراقصة الباليه والموسيقي والاستاذ الجامعي والممرضة والمربية. فليست هناك مساواة في الاجور لكافة العاملين في المجتمع الاشتراكي. ولذلك ليس غريبا ان ينال العامل المتفوق اجورا اعلى من اجور زميله العامل غير المتفوق. بل ان المنافسة الاشتراكية تعني محاولة العامل غير المتفوق اللحاق بزميله العامل المتفوق.
يدعو الكثير من مدعي اليسارية والعدالة الى ما يسمونه "المساواة". ولكن المساواة ليست من صفات المجتمع الاشتراكي ولا المجتمع الشيوعي. وقد سخر كارل ماركس من الفلاسفة الداعين الى المساواة والى المطالبين بنيل العامل كامل قيمة انتاجه. ان العامل في النظام الراسمالي وفي النظام الاشتراكي ينتج اكثر من الاجور التي يتقاضاها. في النظام الراسمالي تتحول الزيادة الى فائض قيمة يربحها الراسمالي. في النظام الاشتراكي يجري تقسيم الانتاج الاجتماعي وفقا لبرنامج تطوير المجتمع ويخصص قسم من الانتاج الاجتماعي لانتاج المواد الاستهلاكية المباشرة. هذا القسم من الانتاج الاجتماعي يوزع كسلعة يحرزها العامل بموجب الاجور التي يبقاضاها. ان شعار النظام الاشتراكي "من كل حسب طاقته ولكل حسب عمله" وشعار المجتمع الشيوعي "من كل حسب طاقته ولكل حسب حاجته" اكبر برهان على عدم المساواة في كلا المجتمعين.
لناخذ الشطر الاول من الشعارين "من كل حسب طاقته". فان العبارة تدل على ان طاقة الانسان ليست متساوية فهناك الانسان القوي والانسان الضعيف، الانسان السليم البدن والانسان المريض، الانسان الطاعن في السن والانسان الفتي، وكل سائر الخلافات بين انسان واخر من حيث العمر والصحة واللياقة البدنية والثقافة والمقدرة الفنية والعلمية وغيرها. ولذلك فان ما يقدمه كل انسان للمجتمع الاشتراكي او المجتمع الشيوعي يختلف عما يقدمه انسان اخر. ولهذا كان الشعار من كل حسب طاقته. فلا يطلب من الشخص المريض ان يقدم نفس ما يقدمه الشخص السليم ولا يطلب من الشخص المسن ان يقدم مثل ما يقدمه الشاب الفتي. وهذا هو المعنى الدقيق لشعار من كل حسب طاقته في كلا المجتمعين الاشتراكي والشيوعي وهو شعار لا علاقة له بالمساواة.
والشق الثاني من شعار المجتمع الاشتراكي، "لكل حسب عمله"، هو الاخر يشير الى عدم المساواة في المجتمع الاشتراكي. فكلما ازداد ما يقدمه انسان للمجتمع الاشتراكي ازداد ما يستلمه من المجتمع من المواد الاستهلاكية. ولهذا فان المكافآت او اجور العاملين في المجتمع الاشتراكي تتفاوت بتفاوت ما يقدمونه للمجتمع. فليس غريبا اذن ان ينال العامل الذي تجاوز معدل الانتاج المقرر في حينه اجورا اعلى من زميله العامل الذي لم يتجاوز انتاجه ذلك المعدل.
من الناحية التاريخية من المعروف ان العمال السوفييت في منافستهم الاشتراكية ابتدعوا طرقا مختلفة للانتاج تؤدي الى زيادة الانتاج زيادة كبيرة. وكان اول هؤلاء العمال عاملا في مناجم الفحم اسمه ستاخانوف ابتدع طريقة للانتاج زادت الانتاج زيادة كبيرة ولذلك سميت حركة المنافسة الاشتراكية وابتداع طرق جديدة تسهل وتزيد الانتاج الحركة الستاخانوفية وهي اعلى واسمى اشكال المنافسة الاشتراكية.
والشق الثاني من شعار المجتمع الشيوعي "لكل حسب حاجته" هو الاخر شعار يدل على عدم المساواة. فطبيعي ان حاجات الانسان تختلف باختلاف ظروفه الجسدية والثقافية والعلمية والفنية وغيرها. ان المساواة في المجتمع الاشتراكي والمجتمع الشيوعي تقتصر على المساواة في الحقوق ولكنها تختلف فيما عدا ذلك.
ثم ان رفاه العامل او المواطن في المجتمع الاشتراكي ليست مقصورة على الاجور او المكافآت. اذ ان الانسان الاشتراكي ينال من المجتمع الكثير من الحقوق التي تضاف الى اجوره او مكافآته. ان التحول من المجتمع الاشتراكي الى المجتمع الشيوعي لا يجري فجأة في لحظة معينة وانما ينمو المجتمع الشيوعي داخل المجتمع الاشتراكي بصورة تدريجية. فهناك الكثير من مظاهر المجتمع الشيوعي في المجتمع الاشتراكي وهذه المظاهر تزداد كلما تقدم وتطور المجتمع الاشتراكي. فاذا اخذنا موضوع الثقافة المجانية في جميع المؤسسات الثقافية في المجتمع الاشتراكي مثلا. انها ظاهرة من مظاهر المجتمع الشيوعي. ففي حالة الثقافة ينال كل فرد من المجتمع الاشتراكي منها حسب حاجته. ولكن حاجة كل انسان من الثقافة تختلف عن حاجة زميله الانسان الاخر. فاذا كان للعائلة الواحدة اربعة اطفال مثلا فان ما تحتاجه من الثقافة لاولادها يفوق ما تحتاجه عائلة لها طفل واحد. واذا اخذنا الخدمات الصحية المجانية فان ما يناله الانسان السليم من الامراض من الخدمات الصحية اقل بكثير مما يناله شخص يعاني من امراض مزمنة. ولكن الشعار هو ان ينال كل انسان من الخدمات الصحية حسب حاجته. واذا اخذنا دور الحضانة للمرضعات في المعامل والدوائر مثلا فان الشعار هو ان تنال كل امرأة حسب حاجتها من خدمات الحضانة ولكن ليست كل امراة بحاجة دائمة لخدمات دور الحضانة. وهنا ايضا عدم مساواة فيما تناله المرأة المرضعة عن المراة غير المرضعة. ان نفقات العامل الاشتراكي للمواصلات هي احدى الخدمات التي يحققها العامل من اجوره اذ عليه ان يدفع ثمن السفر من اجوره. واذا تصورنا ان المجتمع الاشتراكي جعل السفر في المترو مجانيا تتحول المواصلات في المترو الى خدمة شيوعية ينال منها كل انسان حسب حاجته. وكل هذا يصح عند تحول المجتمع الاشتراكي الى المجتمع الشيوعي اذ ان شعار لكل حسب حاجته يدل على عدم المساواة لان حاجة كل انسان تختلف عن حاجة انسان اخر. والمساواة الوحيدة هي في حق حصول الانسان على كل ما يحتاجه.
ان الاقتصاد الاشتراكي ينظم بشكل اقرب ما يكون الى "قانون التطور المتوازن للاقتصاد الوطني" وهذا يعني ان انتاج المواد الاستهلاكية خاضع لنظام الانتاج الاجتماعي خضوعا تاما ويعني ان تطور الانتاج الاجتماعي يعني بالضرورة تطور انتاج المواد الاستهلاكية. ولكن هذا النظام يعني ايضا ان على المسؤولين عن الاقتصاد المبرمج ان يضمنوا لكل شخص ان ينال من المجتمع من المواد الاستهلاكية المباشرة ما يقابل المكافاة التي يتلقاها لقاء الانتاج الذي يقدمه للمجتمع.
فاذا فهمنا المجتمع الاشتراكي والمجتمع الشيوعي بهذه الطريقة لا تشكل زيادة اجور العامل المتقدم على اجور العامل غير المتقدم اية غرابة. ولا يعني ذلك عملا بالقطعة كما استنتج او اقتبس قارئي العزيز. وهذا هو الجواب على سؤالك الثاني "بما ان العمال الذين يتخطون المعدل المطلوب يستطيعون شراء حصة اكثر بكثير مما يسفر عنه انتاجهم فمن الطبيعي ان يبقى العمال الذين لا يحققون المعدل المطلوب سيحصلون على اقل من الحصة التي يكلفها انتاجهم بالفعل" سوى ان العبارة النهائية يجب ان تصحح بدلا من "اقل من الحصة التي يكلفها انتاجهم بالفعل" الى سيحصلون على "الحصة التي يستحقها انتاجهم بالفعل" وهذا هو معنى "لكل حسب عمله" الشعار الاساسي في الاشتراكية.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل النسبية مثالية برجوازية رجعية ام مادية اشتراكية تقدمية؟
- موقف العلماء السوفييت من النسبية
- اسئلة مفتوحة الى الاخ رزكار عقراوي
- عودة الى الجاذبية والنسبية
- ثورة اكتوبر في نظر الدكتور كاظم حبيب (اخيرة)
- ثورة اكتوبر في نظر الدكتور كاظم حبيب (اولى)
- من يمتلك الحقيقة؟
- حول قانون الجاذبية والايديولوجيا الالمانية
- هل يمكن تطبيق الاشتراكية في دولة الاردن؟
- من هو المتطفل الطارئ الحقيقي؟
- عمر الديالكتيك
- الاقطاع الاوروبي وشبيهه في البلدان الشرقية
- حول نداء وحدة اليساريين والديمراطيين والعلمانيين
- احلام التوفيق مبن مصالح الطبقات المتناقضة
- التطور السلمي للراسمالية
- حول جرائم قتل النساء حفظا للشرف
- هل نفقات الحرب عبء على الدولة الغازية ام هدف من اهداف حربها؟
- شذرات من محاكمة بخارين
- الجبهة الوطنية عملية طبقية (اخيرة)
- الجبهة الوطنية عملية طبقية (اولى)


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - هل كان هناك عمل بالقطعة في الاتحاد السوفييتي؟