أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - رؤيةمصرية ل14 آزار و8 آزار فى لبنان















المزيد.....

رؤيةمصرية ل14 آزار و8 آزار فى لبنان


محمود حافظ

الحوار المتمدن-العدد: 2243 - 2008 / 4 / 6 - 05:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إستوقفنى اليو م مقالة للكاتب اللبنانى المنتمى لفريق 14 آزار محمد مقلد وكان الأغرب أن يبدأ الكاتب مقالا لنقد موقف معين ( وثيقة 14 آزار) ثم ينقلب مرة واحدة ليصب جام غضبه على الفريق الآخر دون سابق إنذار وبعيدا عن الواقع اللبنانى لمواطن عربى مراقب للأحداث فى لبنان وجب علينا الاشارة الاشارة إلى مجموعة من الاختلافات بين الفريقين توضح لنا كشف الحقائق وتعريتها وليتم ذلك منذ إحتدام الصراع بينهما فى حرب تموز (يوليو)2006 م علما بأن بداية الصراع مقتل رفيق الحريرى: أولا : الموقف من العدو الصهيونى:- قوى 8 آزار تقود حرب تحرير الأرض اللبنانية وتحرير الأسرى وسجلت إنتصارين تاريخيين على العدو الصهيونى فى 2000 و2006 إعترف العدو نفسه بالهزيمة وأسباب الحربفى تقرير لجنة فينوجراد الصهيونية والتى أكدت على إنكفاء وهزيمة الجيش الاسرائيلى فى المقابل نجد موقف 14 آزار وكما قال الكاتب اليوم نفسه فى نقده للوثيقة أن هذه القوى فى تواصل مع العدو الصهيونى وتاريخيا واضح هذا التواصل من بعض رموزها فى الحرب الأهلية اللبنانية وكما أشار الكاتب نفسه من فريق مؤيد للثورة الفلسطينية وفريق مناهض ومؤيد ومتحالف مع الطرف الصهيونى، هذا بالنسبة للموقف الوطنى ودون الخوض كثيرا نسأل السؤال الذى يطرح نفسه فى مسألة التخوين الذى يصر الكاتب على تكرارها؟ ثانيا: الموقف الدولى:- نجد أن فريق 14 آزار مرتبطا إرتباطا عضويابالصديق الأمريكى وما يستتبعه من مواقف للمجتمع الدولى ( الأمريكى) وهذا منسجم مع الموقف من العدو الصهيونى حيث أن إسرائيل الممثل الرسمى للرأسمالية العالمية فىمنطقة الشرق الأوسط فى المقابل نجد أن قوى 8 آزار من خلال القضية الوطنية التحررية تنحاز إلى ما يسمى بقوى الممانعة والتى تمثلها المقاومة الفلسطينية والمقاومة اللبنانيةكمقاومة ضد الاحتلال فى قضية الصراع العربى - الاسرائيلى ومن صميم صراع حركة التحرر الوطنى ضد الاستعمار والمعترف بها فى كافة المواثيق الدولية والتى تقوم أمريكا حاليا بالغطاء عليها كزعيمة للأمبريالية العالمية فى غياب الطرف الآخر والذى حل محله الدول المقاومة وحركات التحرر الوطنى سواء فى الشرق الأوسط أو فى أمريكا اللاتينية وقد أخذت أمريكا بكل آلياتها الاعلامية وضع هذه الحركات فى خانة الحركات الارهابية بعدما خلقت نموزجا إرهابيا(تنظيم القاعدة صناعة أمريكية). ثالثا: الموقف الاقليمى:- وهو موقف مرتبط بالموقف العالمى بمعنى أى من الدول الاقليمية تدور فى الفلك الامريكى وأى منها ممانع لهذا الفلك فنجد أن قوى 14 آزار تربط إقليميا بالدول المسماه معتدلة وهى الى قامت بعمل إتفاقيات مع إسرائيل والتى تسعى إلى الصلح معها بمباركة أمريكية والدول الاقليمية الرئيسية هنا هى السعودية ومصر والأردن وبعض دول الخليج فى المقابل نجد أن قوى 8 آزار تصب تجاه الدول الممانعةللسيا سة الامريكية وهى سوريا وإيران ودول كالسودان وبعض دو المغرب العربى وهنا نجد أ ن السياسة الامريكية قد قامت بدق أسافين فى الجسد العربى الاسلامى من خلال إستراتيجية الشرق الأوسط الجديد والتى دشنتها كونداليزا رايس فى بداية حرب تموز 2006 م بمخاض الولادة لشرق أوسط جديد والذى أفشلها حزب الله اللبنانى فى دحره للقوة العسكرية الغاشمة التى قامت بمهجمة لبنان بغية القضاء عاى حزب الله وتقسيم هذا الشرق الأوسط الجديد بسايكس -بيكو جديدة عمادها الطائفية والمذهبية لكى يتساوى الكل مع الكيان الصهيونى كدولة عنصرية يهودية وقد سبق هذا التدشين كلام أطلقه العاهل الأردنى عن هلال شيعى وهلال سنىوربما يوضح ذلك الاهتمام السعودى أو التدخل السعودى فى لبنان والذى بدأ فى نهاية الحرب الأهلية اللبنانية وبداية الحقبة السنية على أنقاض الحقبة المارونية والتى تزعم هذه الحقبة بعد الطائف الشهيد رفيق الحريرى السنى اللبنانى القادم من السعودية هذه الحقبة التى بدأ بنيانها يهتز بدحر العدو الصهيونى وإنسحابه من لبنان فى ربيع 2000 م أمام المقاومة اللبنانية والتى أخذ يتزعمها حزب الله الشيعى بصفته الأكثر تمثيلا فى الجنوب اللبنانى مع حركة أمل الشيعية بإعتبار معظم سكان الجنوب من الشيعة مع هذا النصر الذى كان مقر إحتفاليته مدينة بنت جبيل الجنوبية بدأت تتكون ملامح للمشاركة الشيعية فى الدولة اللبنانية بعد طول تهميش لهذه الفئة سواء فى الحقبة المارونية أو الحقبة السنية والتى كانت تعتبر الشيعة محيطها الاسلامى ومعتبلور نشاط هذه الفئة أو ( الطائفة) بدأ دخول إيران على الخط كمدافع عن المقدسات الاسلامية ومدعمةلتحرير فلسطين خاصة فىغياب دور مصرى بعد إتفاقية كامب ديفيد وتفكك المحور المصرى السورى السعودى وخروج سوريا من هذا المحور ودخول الأردن محلها ليصبح المحور تابع للسياسة الامريكية بما يعرف بسياسة المهادنة والاعتدال وأن تقف سوريامؤيدة للحق الفلسطينى ومتفقة مع إيران وكانت الخيارات السورية بدأت تتبلور مع إتفاق السادات-بيجن فى كامب ديفيد وشن العراق هجومها المسلح على إيران بعد الشاه وهذا مانحى بسوريا الى المنحى الايرانى على المستوى الاقليمى. رابعا: الموقف الداخلى:- وهذا الموقف هوالترجمة الحية للواقع الموضوعىاللبنانى بكل تداعياته وهو يحتاج إلى نظرة سريعة للوراء وخاصة منذ بداية عهد الاستقلال وظهور ما يعرف بلبنان الكبير وتأسيس الحقبة المارونية لطبيعة الدولة التى وضع مبادئها العامة وفلسفتها الصحفى ميشيل شيحا وفى عجالة لابد منها نذكر دولة ميشيل شيحا وهذا المرور ضروريا وأعتقد أن معظم الساسة فى لبنان لايأتوا على ذكره وهذه الملامح:-1- دولة متوسطية تعمل فى التبادل التجارى(دولة خدمات) والسلعى والترفيهى والسيحى دولة تحب الحياة ولا تحشر نفسها فبما يسمى بالتنمية والانتاج فهذا من فكر السوريين ولا يتماشى مع فكر اللبنانيين.2- وهذة الدولة تكون السيطرة فبها للموارنة بصفتهمتاريخيا أصحاب التجارة والخدمات مع أوربا وخاصة فرنسا الراعى للموارنة وهم الذين يملكون رؤوس الأموال والتى هى عماد التجارة وهذا شكل الدولة ومنهجها الاقتصادى وتحديد السلطة السياسية الطبقية الطائفية هذا تحديدا للنمط الاقتصادى . 3- التحديد السياسى دولة طائفية تتحكم فيها الطائفة المارونية بصفتها الأغنىمع تحالف سنى مع الفئة السنية على نفس المستوى ووضع آليه سياسيةللطوائف بحيث لاتطغى طائفة على الأخرى بما يعرف حاليا بالثلث الضامن وهنا نوضح أن الثلث الضامن نشأ مع نشأة الدولة الحديثة وليس بدعة إخترعها الشيعة فى لبنان وتوافق معهم التيار العونى كما يسوق هذه الملامح للمجتمع اللبنانى وإذا أضيف على هذا المجتمعالمهجرين الفلسطينيين وتركز المقاومة الفلسطينية فى لبنان وكما فى السابق تم الاشارة عليه من إنقسام اللبنانيون إلى فريقين فريق وطنى مع المقاومة وفريق متحالف مع إسرائيل وهو يمسك بزمام السلطة وهو صاحب توقيع إتفاقية الهدنة التى كرست موقف أن لبنان قوته فى ضعفه وإنتهت أن تكون أرضه فى الجنوب مستباحة من قبل العدو الصهيونى وأن الفريق الحاكم لايشغله هذا الأمر لسبب بسيط أن لبنان التاريخى هو لبنان الصغير وهو عبارةعن جبل لبنان. أأسف للاستطراد وعودة إلى. 4- فترة الحرب الأهلية منذ عام 1975 -إلى 1989 وفيهاحسمت كثير من الخيارات المتناقضة. - إنتهاء الحقبة المارونية. - رحيل القوة الضاربة للمقومة الفلسطينية إلى تونس فى 1982 م وتزامن مع ذلك تكوين حزب الله اللبنانى والذى كان بعض قيادييه منخرطون فى المقاومةالفلسطيمية( منظمة فتح) - التدخل السورى بتوافق أمريكى -سعودى للاشراف على آلية إعادة الحياة بعد الحرب الأهلية الطاحنة ( خاصة بعد تدخل سوريا لمحاربة صدام فى الكويت ) - إزاحة بعض القيادات التاريخية فى لبنا ن كقيادات وطنية ككمال جنبلاط بالاغتيال وإغتيال معظم القيادات اللبنانبة الوطنية خاصة ذات المنحى اليسارى كحسين مروة وآخرين كثر. - ظهور شخصية رفيق الحريرى كملياردير لبنانى وطنى ومهدسا لاتفاق المصالحة فى الطائف 1989-1990 م ونقله انشاطه العقارى من السعودية إلى لبنان وتولى قيادة السنة فى لبنان وخاصة بعد تصفية رشيد كرامى وإنتقال القيادة التاريخية للسنة المتبادلة بين طرابلس وبيروت إلى سنة صيدا وقد أخذ التدفق المالى السعةدى النفطى يلعب دورا كبيرا فى هذا المجال وخاصة بعد خروج بيروت من حرب طاحنة قضت على الأخضر واليابس . - إستبعاد شخصية كميشيل عون كمارونى وله إعتراضات على بنود الطائف وتكون تياره التيار الوطنى الحر كتيار علمانى ضد الطائفية وقاد بعد ذلك ةما يعرف ب14 آزار . 5-من بداية 1992 تدشنت المرحلة أو الحقبة السنية الحريرية وقادت لبنان بعد الحرب فى طريق الاعمار علما بأن نشاط رفيق الحريرى التجارى هو نشاط فى المقاولات العقارية المعمارية 6- كل هذا والعدو الصهيونى فى حالة نزههةلاحتلال لبنان والجنوب منذ 1978 م ثم 1982 م وإنتهى بترحيل المقاومة الفلسطينية إلى تونس ثم احتلال1993 م وبعده احتلال1996 م فى عهد حكومات الحريرى والذى أيد المقاومة فى مواقفها وبدأ بفتح خط مع حزب الله اللبنانى.7- ستمرت حكومات الحريرىفى تبوء السلطة فى لبنان وفى ظل تحالف مع الجيش السورى الموجود رسميافى لبنان منذ إنتهاء الحرب الأهلية وطرد العدو الصهيونى فى2000 م كانت الحياة السياسية فى لبنان تتكون من سنة الحريرى والتى بدأت تسيطر على السنة التقليدية فى لبنان بالمال النفطى متحالفة مع الاشتراكى التقدمى بقيادة وليد جنبلاط مع حركة أمل الشيعية مع رموز مسيحية كان ألمعها سليمان فرنجية ومجموعة قرنة شهوان فى هذا الوقت كان عون منفيا إلى فرنسا وكذا الجميل.8- بعد 2001 مفى الهجوم علىأمريكا والذى تلاه إحتلال أفغانستان والعراق فى ربيع 2003 م ووضع استرتيجية السرق الأوسط الكبير الديمقراطى والحرب على الارهلب وإستفادة إسرائيل من هذه الحرب بوضع المقاومة على لائحة الارهاب فى تحد صارخ لكل الأعراف الدولية والقانونية وتأجج الصراع العربى -الاسرائيلى بفعل الانتفاضة وإشتداد المقاومة العراقية ضد القوات الأمريكية فى العراق ومساندة سوريا وإيران للمقاومةالعراقية جعل الفكير فى كسر شوكة سوريا وكان الدخول من بوابة لبنان وكان المبرر تأليب المعارضة اللبنانية فى الخارج وخاصة التى كان يقودها ميشيل عون وعمل قانون محاسبة سوريا وإصدار القرار الأممى 1959 والقاضى برحيل سوريا من لبنان ونزع سلاح المليشيات وخاصة سلاح حزب الله المكون التوازن رعب مع المحتل الاسرائيلى ، وكان لابد من آلية ما ضاغطة لتنفيذ ذلك وكانت هذه الالية فى إزاحة رفيق الحريرى كمبرر قوى للولوج من بوابة لبنان وخاصة بعد أن أبدى إعتراض على قاعدة مطار القليعات فى الشمال اللبنانى. 9- من هنا ظهر الانقسام الحاد فى الاصطفافات من مع من وأتت المعارضة اللبنانية من الخارج مع إستقالة حكومة عمر كرامى والدعوة إلى إنتخابات مبكرة إستغلت دم الحريرى بالدعم السعودى الغطى أمريكيا لانتاج سلطة أمريكية-سعودية بقانون إنتخاب مفصل لأشخاص لصلح مجموعة الحريرى والتى أخذت أغلبية تم التشكيك فيها فألغى المجاس الدستورى الجهه المنوط بها كشف التزوير فى الانتخاب الأمر الذى جعل العماد ميشيل عون كأكبر قوة معارضة ومكون أساسى لمجموعة 14 آزار يتلاقى ويتفاهم مع قوى 8 آزار وخاصة مع حزب الله ليكون عمقا للحزب فى حربه مع إسرائيل وقوة مانعة لأى فتنة طائفية مسيحية إسلامية تسعى إليها الامبريالية للشرق الوسط الجديد الطائفى هذا مع تشبث السلطة الحالية بالحكم ول تستجرأ للذهاب إلى إنتخابات نيابية مبكرة لأنها تعرف نتائجها سلفا حتى أنها تفس كافة المحاولات لايجاد الحلول ورمى هذا على سوريا وكان هذا واضحا فى مؤتمر القمة العربى الأخير ومحاولة التزييف السعودى المدعم من مصر هذه هى قراءتنا فى مقابل قراءة السيد محمد مقلد ونحن لاننسب لأى من الجهتين. شكرا




#محمود_حافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول مؤتمر القمة


المزيد.....




- الإمارات تشهد هطول -أكبر كميات أمطار في تاريخها الحديث-.. وم ...
- مكتب أممي يدعو القوات الإسرائيلية إلى وقف هجمات المستوطنين ع ...
- الطاقة.. ملف ساخن على طاولة السوداني وبايدن
- -النيران اشتعلت فيها-.. حزب الله يعرض مشاهد من استهدافه منصة ...
- قطر تستنكر تهديد نائب أمريكي بإعادة تقييم علاقات واشنطن مع ا ...
- أوكرانيا تدرج النائب الأول السابق لأمين مجلس الأمن القومي وا ...
- فرنسا تستدعي سفيرتها لدى أذربيجان -للتشاور- في ظل توتر بين ا ...
- كندا تخطط لتقديم أسلحة لأوكرانيا بقيمة تزيد عن مليار دولار
- مسؤول أمريكي: أوكرانيا لن تحصل على أموال الأصول الروسية كامل ...
- الولايات المتحدة: ترامب يشكو منعه مواصلة حملته الانتخابية بخ ...


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - رؤيةمصرية ل14 آزار و8 آزار فى لبنان