أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ميادة العاني - استطلاع ميداني / الشباب / بين أيديولوجيا التحرر ومطرقة السقوط الحر















المزيد.....

استطلاع ميداني / الشباب / بين أيديولوجيا التحرر ومطرقة السقوط الحر


ميادة العاني

الحوار المتمدن-العدد: 2242 - 2008 / 4 / 5 - 12:22
المحور: مقابلات و حوارات
    



حري بمن يريد ان ينهض بدولة ذات جسد قوي معافى أن يكثف العمل باتجاه عناصر الطاقة المثمرة واستغلالها بما يؤمن الارتقاء بالفرد والبناء.. ناهيك عن تحاشي سيف الوقت , ويعتبر الشباب اهم عنصر من هذه العناصر .
الشباب شريحة لبنوية فعالة تحتاج الى ستراتيجية عمل حقيقية لتنميتها وتطوير ملكاتها وقدراتها على الخلق والإبداع بتوفير بيئة ومناخ عمل ملائم إضافة إلى فك نقاط الاختناق وفسح المجال بشكل أوسع وفق المتاح – على ان يكون المتاح ميسرا – وجدولة عناصر العمل بشكل يتيح للجميع الاستفادة منه بدلا من الزج به في متاهات الضياع.
ان الدور المغيب للشباب جعلهم عرضة للهدر والهدم فهم إما منشغلين بطوابير لا حصر لها كالنفط والبنزين والجوازات... وغيرها كثير او مستترين في المنازل خوفا من مواكب الدم ان تأخذهم في ركبها والتي استباحت هذه الفئة لمشاريع موت مستمر ( فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا )) صدق الله العظيم
وفي أسوء الحالات وحين تغلق الأبواب التي طالما حلم بها مشرعة في وجهه حتى لا يجد البعض ما يسد رمقه اتجه نحو الانخراط في صفوف القتل والسرقة والانحراف المجتمعي والبطالة احد أهم أسبابها .. أضف لذلك المخدرات التي بدأت بالانتشار والتداول بشكل لافت للنظر بعد ان كانت الساحة العراقية هي الأنظف في هذا الجانب غير ان الوضع الأمني المتردي كانت له اليد الطولى في تسرب كميات كبيرة منها الى داخل البلد.
كلما بقيت الدولة تشيح بوجهها عن الشعب كلما كانت الفرصة اكبر لتشكيل زعامات إجرامية تؤسس لوطن غير آهل للسكن.. وكلما كانت الهوة كبيرة أصبح التناغم والمصداقية مفردات معدومة بين الراعي والرعية.
الموج عارم والبحارة أنهكهم التجديف عكس التيار والكل يلفظ أنفاسه الأخيرة .
حملنا هذه الهموم وافترشناها مع مجموعة متباينة من الشباب والشابات اتفقوا واختلفوا في جوانب شتى. كان الحوار شجيا حميميا, لم يخلو من مخاوف البعض وتمرد الأخر .. فيه من الألم الكثير, طرزته دعابات البعض والتي لم تستطع الخطوب ان تنتزعها من صدورهم الغضة.
فكان بيني وبينهم هذا الحوار:

س/ ما هو دور الشباب في بناء الدولة ؟

كان لعمار – مهندس طائرات – 31 سنة السبق في الإجابة اذ قال ان الشباب هم العمود الفقري لبناء اي دولة وبهم ديمومة الدولة او فناءها.
اضاف اليه محمد وهو امين مخزن – 36 سنة ان الدول المتقدمة تسعى لإنشاء حكومات فتية ذات قدرات متوازنة لبناء مجتمع متكامل.
لم يجد كرار – 26 سنة وهو مشغل مكائن طباعية أي دور للشباب في بناء الدولة.

س/ هل الحكومات المتوالية والمتعاقبة في العراق أنصفت الشباب ؟

كلا قال عمار بل استغلتها ابشع استغلال وعقبت نادية وهي معاون صيدلي – 29 سنة لم تهتم اي من الحكومات بما سيؤول اليه مصير الشباب في فترة حكمها او الفترات التالية على حد سواء

س/ هل وزارة الشباب معنية حقا بالشباب ؟

ليس لوزارة الشباب اي اهتمام بالشباب وهذا ما قاله فراس صاحب محل موبايلات – 28 سنة وتقول نادية اعتقد انها معنية بالرياضة فقط على حد علمي اما عمار فاجاب بكل بساطة ما هي وزارة الشباب؟!.

س/ هل انت حاصل على مؤهل تعليمي وهل مؤهلك يتناسب وميولك ؟ وهل اخذت دورك الحقيقي في العمل والمجتمع ؟

عمار يجد نفسه في مؤهله واختصاصه الذي يعمل به الا انه لم يأخذ الدور المناسب له بسبب هيمنة البيروقراطية والأجيال المسنة والمحتكرة للعمل كالإرث
نضال – 30 سنة لم تجد نفسها في مؤهلها دبلوم إدارة مخازن لأنه لا يتناسب مع ميولها لذا قدمت للدراسة المسائية للحصول على شهادة جامعية تناسبها .
نادية تجد مؤهلها جامدا ومجرد وسيلة لكسب العيش
محمد كان مؤهله في واد وهو دبلوم زراعي وعمله في واد أخر أمين لمخزن أدوات احتياطية والمعادلة غير قابلة للتفاعل .
احمد – 23 سنة خريج إعدادية صناعة كان له طموح في دراسة الهندسة الا ان ظروف الحياة حسرت طموحاته في عمل ( الفيتر ) فلا دور يشعر به .

س/هل هناك تمايز في القبول للوظائف بين جنسي الشباب ( ذكور واناث ) ؟

لا تمايز , هذا ما اكده كرار وكان راي محمد مغايرا اذ اكد اسفا ان فرص العمل للفتاة اكبر وهي مقياس التعيين في مجتمعنا .
ونادية تعكس جانبا من تخصصها اذ تقول لا تمايز لان التعيين في هذا التخصص مركزي وكونها مهمة ذات مشقة فالقطاع الخاص يفضل الشباب .
عمار كان له تحليلا لهذا الجانب اذ يقول الوظائف الخاصة تفضل التعامل مع المرأة كوجه اجتماعي مقبول .. كما ان انعدام الثقة في توجهات الشباب وانتماءاتهم في الوقت الحالي قننت من فرص العمل لديهم .
اما في القطاع العام فاغلب الشباب تركت وظائفها لأسباب عدة كالتهجير القسري والتهديد الأمني على صعيد الفرد أو المؤسسات الحكومية والاختطافات الجماعية التي طالت حتى المؤسسات الإنسانية مما جعل فرصة العمل للمراة متاحة أكثر منها للرجل .

س/ هل لنظام التعليم دور كبير في قتل احلام الشباب ؟

يجيب اسعد – 26 سنة وهو فني تبريد بان لنظام التعليم الدور الاكبر في قتل الاحلام وبنسبة 100% تؤيده نادية وتضيف ان مصير الطالب متعلق بالمعدل ولا من فرص تاهيلية لاعادة الامتحان للناجحين بمعدلات ضعيفة وبذلك ياتي القبول مجحفا .
عمار يلقي باللوم على القبول المركزي ومحدداته ولا يمنح الجامعة حق اختيار من يناسبها ولا الطالب حق اختيار ما يلائم توجهاته .. ويضيف ان لا ضير بان تضع الجامعات قوانينها القاسية لفرز المؤهلين لها علميا وفكريا .. فالمعدل برايه ليس مقياسا حقيقيا للكفاءة .
المعدل هو الفيصل أمام الدولة المتمثلة بوزراة التربية والامتحانات التاهيلية هي الأفضل امام الجامعة .. لذا وجب تغيير نظرة الدولة للمعدل وإلغاء القبول المركزي وانها اذ تعطي للطالب حرية اختيار نمط دراسته فانها تضع على كاهله مسؤولية اختياره وتلك اول خطوة من خطوات البناء واول الغيث قطرة .

س/ ما هو تأثير الوضع السياسي الحالي على مسيرة الشباب .

اتفق الجميع بالتأثير السيئ له بل انه زاد الطين بلة

س/ لماذا يبدع الشباب خارج اسوار الوطن ؟ وبالعكس نجده خاملا لا ينبئ بشئ داخل اسواره ؟

احمد يعزو السبب للوضع الامني بينما اسعد يعزوه الى اهمال الكفاءات وتضيف اليه نادية ان الدول المتقدمة تهتم بالعلم والعمل الجاد وتمنح الكفاءات فرص النجاح وتثني العمل بالمردود المادي والمعنوي.
عمار يتم ماقيل بان الشعور بالعدالة يرضي الجميع وهي سمة التعامل في الدول المتقدمة كما انه لا توجد ابواب مشرعة للتملق والذي بدونه لا تنال حظوة في بلدك حتى لتجد الحرب قائمة على المبدعين خوفا من التفاضل على المناصب .

س/ ما هي أهدافك في الحياة ؟ وما نسبة ما تحقق منها ؟

الواقع يحجم اهداف نضال والاهداف كثير لدى كرار وليس من امل في تحقيقها والخيبات المتوالية التي القت بكاهلها على نادية جعلت اهدافها تولي الرياح ادراجها .
لم يجد محمد اي قيمة للهدف دون توفر وسائل التحقيق
عمار يرى ان الشباب العراقي من اكثر الشباب قناعة بالمتيسر الذي يؤمن له عيشة كريمة وفرصة عمل تحقق له ذاته وصدور رحبة لا حتضانه اما نسبة ما تحقق منها .. لا شئ .

س/ ما اسباب عزوف الشباب عن الزواج ؟

لمجهولية المصير هذا ما جعل الحزن باديا على وجه عمار
في حين اتفق الاخرون ان البطالة والوضع المادي السئ والمثير للمشاكل بعد الزواج احد اهم المحددات .

س/هل يمتلك الشباب العراقي ثقافة غير الثقافة الاكاديمية ؟ واين تضعه ضمن التصنيف ( مثقف , اكاديمي , امي ) ؟

يقول محمد ان الشباب العراقي له ثقافة محددة بالتاهيل الاكاديمي غير خاضع لتنمية ملكاته ونادية ترى ان محدودية التقف لدى الشباب العراقي ناجم عن الضغوطات وسياسة الانغلاق الفكري التي مورست بحقة الامر الذي حدا به الى التقوقع بعد ان سدت بوجهه كل منافذ الاتصال بالعالم الخارجي ومواكبة التطور بدءا من البعثات الدراسية حتى عالم الشبكة العنكبوتية .
ويضيف عمار بان الشاب العراقي اتيحت له فرصة التثقف بثقافة الحرب والدم والتي استنزفت طاقات المتبقي منه بعد ان أبيدت أجيال كاملة بحروب لا معنى لها
والسفر الذي من خلاله يمنح الفرد فرصة التطلع والتثقف أصبح في دولة الحرية مساومة حقيقية للحفاظ على الأرواح دون ان تشكل الثقافة اي مكون او سبب من أسبابه.
اما التصنيف فالشباب أكاديمي أمي يفتقر الى ثقافة الحوار والإطلاع وعدم قدرته على اللحاق بركب التطور السريع الحاصل في العالم إضافة الى التخلف العلمي والمنهجي الثابت الذي تقدمه المدارس والجامعات رغم تقادم الوقت عليه منح الشهادة درجة اجتماعية اكثر منها درجة علمية لتملا فراغا في حائط اعد لها مسبقا .

س/ ما هو دور الفضائيات وتأثيرها على عقول الشباب ؟

نضال تعترض على الفضائيات لان مادتها لا تتوافق مع ما نشأ عليه المجتمع
وتجد نادية ان الفضائيات عمدت من خلال ما تعرضه الى تغيير تركيبة الشخصية العربية وذوبتها في مزيج من الغرابة .
عمار يرى ان الكثير من الفضائيات مدسوسة وذات تمويلات مبهمة !! الغرض منها تمييع الشباب وزرع روح الهزيمة في قلوبهم فلا تجد على الشاشات شباب يمكن ان تفتح بهم بيت المقدس .
وعلى العكس يرى محمد ان النشأة البيتية هي المحدد الرئيس لتوجهات الشباب

س/ لم بدء البعض يتسمم بأفكار دخيلة ومغايرة لما نشا عليه من نهج وخط اجتماعي ومبادئ إسلامية وإنسانية ؟

يعزو عمار ذلك لعدة أسباب أهمها
استغلال الدين بابشع صورة من قبل الطارئين عليه واستمالة قلوب الشباب الغضة لتحقيق مصلحة شخصية . مضافا لها البطالة وانعدام دور الأسرة وغياب الناصح والحكيم مع غياب دولة القانون

س/ ما هو الحل برأيك في علاج مشاكل الشباب ؟

القضاء على البطالة كان رأيا لكرار .. والتفات الدولة وعدم التشدق بشعارات رنانة ليست لها مساقط حقيقية على ارض الواقع وهذا ما أبداه محمد .. اما اسعد فيطالب بتقديم تسهيلات معيشية كالقروض منزوعة الفائدة وتمويل المشاريع الخاصة ذات الخدمة العامة وإقامة مشاريع سكنية باقيام مدعمة ... الخ .
وتجد نادية ان الدور لا ينحى عن المنظمات ومؤسسات المجتمع المدني في تقويم السلوك لدى الشباب ابتداءا من سن المراهقة
ويتم عمار الإجابة برأب الصدع وردم الهوة بين جيل الشباب والأجيال المسنة وزرع الثقة وروح الانتماء في نفوس المبدعين بان لهم الدور في قيادة البلد يوما ما وان الدفة ليست حكرا لأحد كما هي اليوم .

س/ هل انت ممن يتعاطى المخدرات ؟

هذا السؤال اثار بعض الربكة وقوبل بالنفي القاطع من الجميع وقال محمد مستدركا : ربما سألجأ لها يوما ما اذا بقي الحال على ما هو عليه .

س/ ما هي أمنياتك ؟

كان الأمان قاسما مشتركا لاماني الجميع جاورها أمنيات خاصة للبعض منهم لم تخلو من طرفة.. فأمنية عمار الهجرة لتحقيق الذات بعد فقدان الأمل وانحساره في دائرة الضياع فمن غير المؤمل رؤية الجانب المضئ من النفق المظلم .
وأمنية محمد التخلص من بعض الرموز الدينية والسياسية التي قلبت الموازين رأسا على عقب.
والنوم بلا كوابيس كانت أمنية فريدة لدى اسعد
أما كرار فقد تمنى فوز العراق على قطر والسعودية والبحرين .

*************************
لملمنا ما افترشنا وبقيت الهموم والأحلام تنتظر .. وقد يطول انتظارها , فهل سيكون الشباب مشاريع نهضة مستقبلية ام مشروع موت دائم ؟؟
سؤال لا أكثر




#ميادة_العاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ارصفة الرحيل
- مأتمي ... لم يعد يحتمل الانتظار
- لا يتسع ... لأكثر من صورة
- مهنة الجدار
- وللفراغ !! وجود مبهم
- نداءات
- لحظة كانت الهزيمة
- بويب .. شاهد .. من اهلها
- لقطات 2
- الدائرة
- الوجه السابع
- انهم يذبحون التاريخ
- انهم يذبحون التاريخ
- كتابات على الطين..............
- لأنك مختلف.........
- ذاتَ حضور
- عرايا
- ورقة مسافرة
- للوطن مرثية واحدة
- قصة قصيرة // قرار بين كانونين


المزيد.....




- بعيدا عن الكاميرا.. بايدن يتحدث عن السعودية والدول العربية و ...
- دراسة تحذر من خطر صحي ينجم عن تناول الإيبوبروفين بكثرة
- منعطفٌ إلى الأبد
- خبير عسكري: لندن وواشنطن تجندان إرهاببين عبر قناة -صوت خراسا ...
- -متحرش بالنساء-.. شاهدات عيان يكشفن معلومات جديدة عن أحد إره ...
- تتشاركان برأسين وقلبين.. زواج أشهر توأم ملتصق في العالم (صور ...
- حريق ضخم يلتهم مبنى شاهقا في البرازيل (فيديو)
- الدفاعات الروسية تسقط 15 صاروخا أوكرانيا استهدفت بيلغورود
- اغتيال زعيم يكره القهوة برصاصة صدئة!
- زاخاروفا: صمت مجلس أوروبا على هجوم -كروكوس- الإرهابي وصمة عا ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ميادة العاني - استطلاع ميداني / الشباب / بين أيديولوجيا التحرر ومطرقة السقوط الحر