أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - القدس: قصة الجانب الشرقي للمخرج الفلسطيني محمد العطار: القدس حجر الزاوية في الصراع مع اسرائيل.. ومن دون عودتها لا سلام هناك















المزيد.....

القدس: قصة الجانب الشرقي للمخرج الفلسطيني محمد العطار: القدس حجر الزاوية في الصراع مع اسرائيل.. ومن دون عودتها لا سلام هناك


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 2234 - 2008 / 3 / 28 - 10:25
المحور: الادب والفن
    


لا بد من الإقرار أولاً بأن فيلم " القدس: قصة الجانب الشرقي " للمخرج محمد العطّار قد نجح في هزّ مشاعر المتلقين الذين غصّت بهم صالة سينما " Curzon Soho " في قلب لندن. وقد غمرتني السعادة حقاً حينما تأكدت أن من بين الحضور شخصيات سياسية من البرلمان البريطاني. وقد شارك أحدهم في التعليق على الفيلم الوثائقي، وأبدى وجهة نظره الخاصة في قضية القدس، وعرّج على التناقضات الحادة التي ينطوي عيلها الموقفان الرسمي والشعبي في المملكة المتحدة. أما موقف الناشطين في مجال حقوق الإنسان، وتضامنهم مع الشعب الفلسطيني فتلك قضية أخرى، إذ قطعوا على أنفسهم عهداً بأن يحرّكوا الشارع البريطاني، ويقودوا التظاهرات في الأيام القليلة المقبلة تضامناً مع الشعب الفلسطيني وقضيتهم العادلة، ليس في القدس حسب، وإنما في عموم الأراضي المحتلة. ولتأكيد صحة هذا التعاطف مع الشعب الفلسطيني لا بد من التوقف عند الجملة المهمة التي صرّح أحد الشبان الإسرائيليين المقيمين في لندن حيث قال بالحرف الواحد " أنا أشعر بالعار " بعد أن رأى بأم عينه وحشية القوات الإسرائيلية تجاه الشعب الفلسطيني الأعزل من السلاح. كما تجدر الإشارة الى شجاعة الناشطين البريطانيين في مجال حقوق الإنسان حيث أدانوا المواقف الرسمية للحكومة البريطانية التي تدعم الحكومة الإسرائيلية، وتزودها بالخبرات والتقنيات والأموال.
تواطئ القوى الكبرى
حاول المخرج الحاذق محمد العطار أن يختضر كل الأحداث الجسام التي مر بها الشعب الفلسطيني خلال تسعة عقود. ولا شك في أنه يوجه أصابع الإتهام الى الحكومة البريطانية التي إحتلت فلسطين خلال الحرب العالمية الأولى، ثم وضعتها تحت الإنتداب منذ عام 1920 وحتى عام 1948. بدأت بواكير المشكلة الحقيقية للقضية الفلسطينية في الثاني من نوفمبر " تشرين الثاني " عام 1917 حينما وعدَ وزير الخارجية البريطاني آرثر جيمس بلفور أن يمنح اليهود وطناً في فلسطين، وأن يعتبرهم مواطنين أصليين لهذا البلد. وقد عُرف هذا الوعد لاحقاً بوعد بلفور، حيث أقرّته فرنسا وإيطاليا عام 1918، ثم إعترفت به أمريكا عام 1919، ثم قبلت به اليابان عام 1920. ولعل سلسلة الإقرارات تكشف عن طبيعة التواطئ العالمي إزاء قضية الشعب الفلسطيني وانتهاك حقوقه الطبيعية في الأرض والسيادة الوطنية. وفي 5 مايو " مايس " عام 1948 أنهت الممكلة المتحدة إنتدابها لفسطين، حيث إنسحبت القوات البريطانية من الأراضي المحتلة تاركة العصابات الصهيونية تفتك بالمدنيين الأبرياء بعد أن أعلنوا عن ولادة دولة إسرائيل التي سيطرت بين ليلة وضحاها على %77 من المساحة الجغرافية لفلسطين مُشردين فيها نحو" 750.000 " مواطناً فلسطينياً لجؤوا الى الدول العربية المجاورة لفلسطين. وفي عام 1967 أكملت القوات الإسرائيلية إحتلالها لكل الأراضي الفلسطينية، ووضعتها تحت سيطرة الحكم اليهودي مباشرة. وعلى الرغم من أن الفيلم يغطي أهم الأحداث خلال العقود التسعة المنصرمة إلا أن جوهر الفيلم يتمحور على السنوات الأربعين التي مضت على إحتلال القوات الإسرائيلية لمدينة القدس. كما يكشف الفيلم عن طبيعة السياسات العنصرية التي تتبعها الحكومة الإسرائيلية في محاولاتها المستمية لتهويد القدس من أجل جعلها عاصمة أبدية لإسرائيل. يا ترى، هل نجحت إسرائيل في مساعيها الحثيثة لخلخلة التوازن الديموغرافي بواسطة القتل، والترويع، وتقويض المنازل، وتجريف الأشجار وما الى ذلك من وسائل بشعة باتت معروفة للكثيرين؟ الجواب، كلا. فالإحصاءات والبيانات لا تزال في مصلحة أهالي القدس، ولا زالوا يشكلون الأغلبية الصامدة المتشبثة بأرضها وتاريخها وحقها في الحياة حيث ولدت وترعرت وعاشت عبر التاريخ. لم يقتصر حق الحياة على العرب المسلمين فقط، بل هناك مسيحيون أيضاً لم يفلتوا من عين الكاميرا التي رصدتهم، فهم الآخرون يتعرضون للإبادة والإقتلاع والترحيل القسري، ولكنهم يحتجون ويتظاهرون مطالبين بحقوقهم الحياتية والدينية والإجتماعية. ينطلق الفيلم بلقطة كبيرة من " القدس " المدينة القديمة حيث نشاهد أطفالاً من مختلف الأديان والطوائف والنحل يلعبون في حارات القدس وأزقتها القديمة ومن الصعب أن نفرق بين مسلم ويهودي ومسيحي، لكن الكاميرا تفاجئ الجميع حينما ترصد جنوداً إسرائيليين مدججين الأسلحة سواء في مفارز التفتيش أو في الثكنات العسكرية التي أقامتها القوات الإسرائيلية في بؤر التوتر والمناطق الحساسة. ثم تدور هذه العين المحايدة لترصد المسوطنات، والمواجهات المتواصلة مع المدنيين الأبرياء الذين يدافعون عن حقهم في الوجود وهم يعترضون الجرافات الضخمة التي تقوض منازلهم وتسوّيها مع الأرض. قبل الخوض في بعض التفاصيل المهمة لهذا الفيلم الوثائقي الذي أسماه بعض الحضور البريطانيين الذين علقوا على الفيلم " بالسلاح الثقافي والحضاري " لا بد من الإشارة الى أن بعض اللقطات والمَشَاهد الطويلة مأخوذة من الأرشيف، وهي وثائق نادرة ومهمة، خصوصاً تلك القطات الموجزة والمكثفة المأخوذة في قاعة الأمم المتحدة حيث إتخذت الجمعية العامة عام 1947 قرارها المعروف " 181 " الذي يقضي بتقسيم فلسطين الى دولتين الأولى عبرية والثانية عربية! لكن الحرب إندلعت وأسفرت عن ترحيل آلاف مؤلفة من الشعب الفلسطيني. أما معركة عام 1967 فقد أسفرت هي الأخرى عن إحتلال الجزء الشرقي من القدس كما أصبح عدد كبير من الفلسطينيين لاجئين في أرضهم، بينما نجح البعض الآخر في الوصول الى الأردن هرباً من المعارك الطاحنة التي كانت تفتك فيها ماكنة الحرب الإسرائيلية.
القدس. . جوهر الصراع
يعتمد الفيلم في الكثير من جوانبه على فكرة مفادها " ان القدس هي جوهر الصراع، ومن دونها فلن يكون هناك سلام للطرفين " وهذا يعني أن على إسرائيل أن تتخلى عن سياسة التفوق العرقي والعسكري طالما أن الطرف الفلسطيني يتبنى عن قناعة فكرة التعايش السلمي لجميع الأديان. ومن بين الشخصيات التي ركز عليها المخرج محمد العطار ميرون بينفينستي، وهو العالم والسياسي الإسرائيلي الذي كان نائباً لمدير بلدية القدس، وقد أدار الجانب الشرقي منها منذ عام 1971 حتى عام 1978 خلال السنوات التي كان فيها ثيودور " تيدي " كوليك مديراً لبلدية القدس. ومعروف عن ميرون أنه كان منتقداً حاداً للسياسات الإسرائيلية في الضفة الغربية وقطاع غزة. كما أنه كان مناصراً لفكرة الدولة ثنائية القومية أو ثنائية الديانة شرط أن يتبنى الطرفان سياسة التعايش السلمي بحذافيرها ومن دون خروقات قانونية. قال هذا الرجل اليهودي بعظمة لسانه بأن أكثر من " 10,000 " فلسطيني رُحِّلوا قسراً من القدس الغربية بعد إعلان دولة إسرائيل عام 1948، وأصبح هؤلاء مشردين ولاجئين في مدينتهم نفسها بعد أن رُحِّلوا قسراً الى الجانب الشرقي. ومن التقنيات المنطقية التي إعتمدها مخرج الفيلم، وهو للمناسبة ناشط مخضرم في مجال حقوق الإنسان هو تعاشق الأفكار بين شخصيات مختلفة في الفيلم. فحينما كان ميرون يتحدث عن التشريد والترحيل القسري، إنتقلت الكامير الى السيدة نهلة عسالي، وهي من سكنة القدس الغربية، لكنها أجبرت على الرحيل الى الضفة الشرقية حيث إستعانت بعرض صورة منزلها القديم، ثم ذهبت بالتاكسي الى هناك، ووقفت أمام المنزل تتأمل القادمين الجدد الذين ينظرون إليها بإستغراب وكأنها هي الغريبة والطارئة على هذا المكان الذي ولدت فيه، وترعرت في مضاربه. لم تلج الى المنزل الذي تسكنه الآن عائلة يهودية، ولكنها إكتفت بالإشارة الى أن بوابة المنزلة لم تتغير، وأن غرف المنزل على حالها أيضاً، وان أشجار الحديقة الأمامية هي نفسها منذ تركتها قبل " 57 " عاماً. ثم تضيف قائلة بأن الشيء الآخر الذي تبدل في منزلها هو الموسيقى الغريبة المنبعثة من وراء الجدران. كان والدها يرفض أن يحملوا كثيراً من الحقائب لأنه كان يتصور أن الأمر لن يستغرق سوى بضعة أيام ثم يعودوا الى منزلهم. لم تصدق نهلة مرور نحو ستة عقود على رحيلها، لكنها كانت موقنة تماماً بأن الفلسطينيين يعيشون حلماً غريباً ينكره الإسرائيليون، ولكن الطرفين سوف يواجهون الحقيقة ذات يوم ". ولكي يصبح الفيلم متوازناً فقد إتجه المخرج الى إحدى الشخصيات المسيحية التي تمثل الطرف الثالث في النزاع لأن هدف التهويد لا يقتصر على المسلمين حسب، وإنما يشمل المسيحيين أيضاً وبقية الأطياف الدينية الأخرى. تحدث أسقف الكنيسة اللوثرية الإنجيلية في الأردن والأراضي المقدسة منيب يونان عن ضرورة تعايش القوميات والأديان الموجودة في فلسطين، ودعا الى وجوب إحترام الأديان الأخرى وعدم تعريض أصحابها الى الممارسات العرقية كالتهجير القسري أو حرمانها من ممارسة شعائرها وطقوسها الدينية. ولأن القدس قضية مدوّلة فقد إختار المخرج وجوهاً سياسية مهمة بدأها بالرئيس الفلسطيني محمود أبو العباس في أكثر من مشهد لعل أبرز هذه المشاهد هو تبرعه بالدم للجرحى الفلسطينيين الذين يتعرضون الى إعتداءات يومية مبرمجة من قبل القوات الإسرائيلية. كما تحدث عن سياسة التطهير العرقي التي تقوم بها الحكومة الإسرائيلية محملاً إياها مسؤولية الجرائم التي ترتكبها بحق الشعب الفلسطيني. أما الرئيس الأمريكي جورج بوش فقد تحدث عن الجدار العنصري العازل وقال أن هذا الجدار هو الذي يعرقل عملية السلام. ويبدو أن الرئيس بوش قد إنزعج ذات مرة وقذف بخرائط الجدار على طاولة نائبة ديك تشيني كمال قال محمود أبو العباس. وتأكيد على صلة المواطن الفلسطيني بأرضه ومعتقداته فإن المرأة الفلسطينية التي حصلت على الجواز الأمريكي قد تجشمت عناء السفر من أمريكا لكي تصلي في المسجد الأقصى، ولهذا فقد ركز المخرج على نقاط التفتيش القائمة عن عند مداخل ومخارج المسجد الأقصى. وعلى الرغم من التوتر الذي يعم هذه الأمكنة الحساسة إلا أن الطرفة أو الكوميديا السوداء كانت حاضرة. فأحد المواطنين الفلسطينيين الذين جاؤوا لتأدية الصلاة في المسجد الأقصى قد مُنع من الدخول الى باحة المسجد فقال بما معناه بالمحكية الفلسطينية " هل عليَّ أن أغيّر ديني حتى أدخل! ". ركز مخرج الفيلم محمد العطار على " مساحة الكيلو متر المربع الواحد " الذي تتمحور عليه أسباب الصراع. وقال أن في هذا الكيلو متر مربع يحتوي على أغلب الأمكنة المقدسة للديانات الثلاثة، الإسلام والمسيحية واليهودية، فهناك المسجد الأقصى، وقبة الصخرة، وحائط المبكى، وبعض الكنائس المسيحية، وذكر أرقاماً مذهلة ودقيقة بهذا الخصوص مُحيطاً المشاهد بمعلومات قيمة تفيد المشاهدين والباحثين والدارسين على حد سواء. عاد المخرج لموضوع الجرافات حيث سلط الضوء على عدد غير قليل من المشاهد التي تحز في النفس خاصة يحينما يعود الأطفال من مدارسهم ليجدوا بيوتهم مقوضة بالكامل ولا أثر لألعابهم أو حاجياتهم الخاصة. على مدى ساعة وبضعة دقائق كانت الكاميرا ترصد أشياء كثيرة تعكس حجم الظلم الذي يتعرض له المواطن الفلسطيني، ومع ذلك فإن المخرج محمد العطار، المقيم في أمريكا حالياً، يرفض فكرة العنف والمواجهات المسلحة، ويؤمن بفكرة الحوار على رغم من القسوة الوحشية التي شهدها بأم عينه وهو يصور هذه المشاهد المفزعة. وفي الحديث الذي أعقب الفيلم قال العطار أن حقيقة ما يحدث في الأراضي المحتلة هي أقسى بكثير مما شاهدتموه. يا ترى، لماذا خبأ العطار هذه القسوة؟ أليس الفيلم وثائقياً، ويجب أن يقول الحقيقة كلها من دون زيادة أو نقصان؟ الملاحظة الأخيرة التي أود أسوقها في هذا المضمار هي أن الفيلم لم يترجم الى العربية حينما تتحدث الشخصيات الناطقة بغير العربية وعذر العطار في هذا الجانب أن الفيلم مخصص للمشاهد الغربي. أما المواطنون العرب فهم مطلّون من وجهة نظرة على القضية الفلسطينية ويعرفونها جملة وتفصيلاً. إختتم العطار حديثه طالباً من الجهات المنظمة لهذا العرض الإحتفائي أن تفعل شيئاً من أجل القضية الفلسطينية، وأن توصل صوتها الى الجهات المعنية علها تسهم بعض الشيء في حل النزاع الدائر حول مدينة القدس وبقية القضايا المعلقة بين الطرفين.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علاء سريح في معرضه الشخصي الثالث: تكوينات متكررة على سطوح تص ...
- تلاقح الأجناس الأدبية في رواية - حبل السُرّة - لسميرة المانع
- الفنان علي النجار ل - الحوار المتمدن -: غرابة التشكيل المعاص ...
- متاهات اللون وجُزر الفراغ في ذاكرة الفنان علي النجار
- الشاعر أحمد الصافي النجفي بين غُربة الروح وغُربة الفكر
- السيرة الذاتية- الروائية: - غصن مطعم بشجرة غريبة - مثالاً
- التشكيلي الكردي صدر الدين أمين . . . من البكتوغرافي الى الشا ...
- - فهرس الأخطاء - والأنموذج المُحزِن للتيه العراقي:عبود الجاب ...
- هيمنة الشتاء النووي في - الطريق - الى العدم
- الروائي المصري رؤوف مسعد: أنا أقلية في المجتمع الهولندي، وأق ...
- الروائي المصري رؤوف مسعد: أنا متمرد بالسليقة على أسرتي، وطبق ...
- الروائي المصري رؤوف مسعد: ما أكتبه يثير القلق والحفيظة والضغ ...
- الديناصورات: عمالقة بتاغونيا: رسوم متحركة تحفِّز الخيال والر ...
- شعرية نزار قباني تحت مجهر صلاح نيازي: لماذا أحسَّ نزار بالشي ...
- كيت بلانشيت . .السمكة الصغيرة التي سقطت في نافذة العنكبوت
- غمامة زها حديد تهبط على ضفة التيمز
- مارك والنغر يفوز بجائزة تيرنر الفنية: عمل يجمع بين المفردة ا ...
- - متاهة بان - للمخرج المكسيكي ديل تورو: تحفة بَصَرية تؤرخ لن ...
- - مئذنة الشعر -. . قراءات نقدية في التجربة الشعرية لباسم فرا ...
- الروائي مجيد خضر الهماشي يستجير من الرمضار بالنار، ويتخذ من ...


المزيد.....




- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - القدس: قصة الجانب الشرقي للمخرج الفلسطيني محمد العطار: القدس حجر الزاوية في الصراع مع اسرائيل.. ومن دون عودتها لا سلام هناك