أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - المنظمة الماوية الثورية العراقية - اتباع ايران امتهنوا اختطاف الاطفال واغتصاب الاطفال وقتل النساء .














المزيد.....

اتباع ايران امتهنوا اختطاف الاطفال واغتصاب الاطفال وقتل النساء .


المنظمة الماوية الثورية العراقية

الحوار المتمدن-العدد: 2231 - 2008 / 3 / 25 - 09:19
المحور: حقوق الاطفال والشبيبة
    


الحكومة الفاشستية العميلة تغض النظر عن كل الوان الجرائم بحق ابناء شعبنا المنكوب ، ولم تلاحق ولو فردا من افراد تلك العصابات الوحشية . مع انها تعرفهم حق المعرفة لكنها تغمض بصرها . الى مستوى غرقها بعار الصمت ازاء جرائم اغتصاب وتعذيب الاطفال اليتاما تعبيرا عن حقدها على الجماهير ، لذا الساحة باتت مفتوحة بمصراعيها وبحرية مطلقة امام جحوش صدر وبدر المدججين باسلحة القتل والدمار ، هذه الشريحة من الصايعين وعديمي الشرف والكرامة . شريحة من المتسكعين في الشوارع تقبل ايادي وخلفيات اصحاب العمامات جلادي الدين ، اليوم وفي الامس كانت تقبل خلفيات وجزم البعثيين . كانت تحرسنظام البعث من السقوط والاندحار . وها اليوم تحرس لاصحاب العمامات المسلوب والمفرهد من المال العام . لقد بلغ فقدان التوازن الاخلاقي والعقلي لدى هذه الزمرة . زمرت ضرب القامات وللطم بالزناجيل الشريحة المتعطشة لاغتصاب اطفال اليتاما وتعذيب الاطفال واختطاف الاطفال من ابواب المدارس ومن احضان امهاتهم . كما خطفوا طفلاً من أبناء الصابئة المندائية في مدينة البصرة البالغ عمره (7 اعوام المدعو ( هارم عميد داغر الكطاني ) ومن أمام مدرسته ( مدرسة الأقدار ) في منطقة الدرهيمية في قضاء الزبير وقال آخر يبعد منزل المختطف (50)متراً عن المدرسة . إما عائلة الطفل فقد ذكروا بان احد الخاطفين قد اتصل بهم وطلب دفع فدية مقدارها (250) ألف دولار مقابل أطلاق سراحه . وبقيمصير الطفل هارم مجولاً دون . . ياترى كم هي حصة المجرم عمار الحكيم من هذا المبلغ او حصة الصبي الايراني مقتدى الصدر . نحن الشيوعيين الماويين العراقيين نرى من واجبنا الدفاع عن حيات النساء والاطفال العراقيين لانقف مكتوفي الايدي ، لذا نحذر هذه العصابة من عاقبة تصفية حياة هذا الطفل البريء فبدورنا نرد بحزم وقوة على مربي هذه العصابة ، لذا على عملاء ايران ان يأدبوا كلابهم والا سننفذ بحقهم عبارة ماو العظيمة الرد الصاع صاعين . هذه الزمرة المنفلته يفعل طاقمها الدموي ما يشاء لكون عمامات السلطة الفاشية واقفة خلف ظهرانيهم ، لاحسيب ولا رقيب . ماذا يتصورون هؤلاء السفاحين بعد ان خرجوا عن انسانيتهم ولوثوا ضمائرهم ، فتحول طبعهم الى طبع الذئاب والوحوش المفترسة لايعيرون اي اهمية للشعب العراقي . ليس شعبنا عبارة عن اغنام لا يستطيع مقاومتهم او التصدي لجرائمهم ومؤامرات اسيادهم في تل ابيب وواشنطن وطهران وقم . كلا والف كلا " الشعب العراقي " يفيق على ماسته يوما بعد يوم وهويضمر لهم بالكراهية والحقد المقدس . اصبح كادحي شعبنا على حافة انفجار البركان الثوري الاحمر !!!!!!! . بوجوههم ووجوه اسيادهم وحثالات مربيهم في قم وطهران . البروليتاريا العراقية تواجه مؤامرات قتل خيرة ابنائها وبناتها واطفالها على يد هذه الزمرة الحاقدة الجبانة . التي جلبت طاعون الموت للبلاد . وهي ترقص على نغم رقصة الدم بعرس ذئاب المعممة الموالية لايران ذئاب الحوزات . ان حقيقة هذه الشلة الدموية تربت ابان نظام البعث على الاحتقارواللكمات الهروات والتفلات . لماذا هؤلاء الدهاقنة لم يتجرؤا على خطف بعثيا واحدا في زمن سيدهم الدكتاتور المقبور صدام ؟؟؟؟؟ . ما هذه الافعال الشنيعة قتل النساء واختطاف الاطفال واغتصاب وتعذيب الاطفال هذه الممارسات اللا اخلاقية التي جعلت من افرادهم اناس بادنى المستويات وبادنى درجات الانحطاط ، فنزلوا الى الحضيض . ان عملية اختطاف الاطفال واغتصاب الاطفال وتعذيب الاطفال وقتل النساء ، وهي بحد ذاتها اهانة موجهة ليس للشعب العراقي فحسب وانما الى البشرية برمتها استهانة واسائة للعالم اجمع . ينبغي تطهير ارض العراق من بقايا اكلي لحوم البشر . مهما عززت جبنها في استعراض عضلاتها في شوارع مدينة البصرة وساحاتها العامة وازقتها ، هذا السؤال جوابه جاهز قبل ان يتم طرحهان هذه العصابة بالامس اغتصبت اطفال اليتامي ومارست عملية خطف الاطفال في بغداد وثم اختطاف طفل ( هارم عميد داغر الكطاني ) عمره (7)سنوات من أبناء الطائفة المنتدائية في البصرة .لذا نحذر المجرمين من العصابات الدينية اعادة الطفل البريء الى احضان والدية دون قيد او شرط .



#المنظمة_الماوية_الثورية_العراقية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لاحزب ثوري بلا نظرية ثورية
- نحن محقين بخوض الثورة من اجل استعادة كرامة الانسان وكرامة نص ...
- اليسار ذات المعايير المزدوجة ليس على ملاك البروليتارية
- البروليتارية بالحرب الشعبية تقرر المصير
- من الشرارة يندلع اللهيب
- مؤتمرحرية العراق يؤكد على قراره حول الاوضاع السياسية فى العر ...
- احتلال واستعمار العراق من قبل الامريكان والانكليز وايران الث ...
- حركات وتجمعات ومنظمات واحزاب اليسار العراقى متى تلتقى لعمل ب ...
- اعدام صدام خليفة الادارة الامريكية = محاولة تبرير اعادة تمجي ...
- الكفاح من اجل ابراز الفكر الماركسى اللينينى الثورى
- نداء الى القوى الخيرة والديمقراطية الوطنية والشيوعية الثورية ...
- مهمات واقعية من أجل البدء بانطلاقة هذا التحالف الماركسى الثو ...


المزيد.....




- واشنطن تريد -رؤية تقدم ملموس- في -الأونروا- قبل استئناف تموي ...
- مبعوث أمريكي: خطر المجاعة شديد جدا في غزة خصوصا في الشمال
- بوريل يرحب بتقرير خبراء الأمم المتحدة حول الاتهامات الإسرائي ...
- صحيفة: سلطات فنلندا تؤجل إعداد مشروع القانون حول ترحيل المها ...
- إعادة اعتقال أحد أكثر المجرمين المطلوبين في الإكوادور
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي للاشتباه في تقاضيه رشوة
- مفوض الأونروا يتحدث للجزيرة عن تقرير لجنة التحقيق وأسباب است ...
- الأردن يحذر من تراجع الدعم الدولي للاجئين السوريين على أراضي ...
- إعدام مُعلمة وابنها الطبيب.. تفاصيل حكاية كتبت برصاص إسرائيل ...
- الأونروا: ما الذي سيتغير بعد تقرير الأمم المتحدة؟


المزيد.....

- نحو استراتيجية للاستثمار في حقل تعليم الطفولة المبكرة / اسراء حميد عبد الشهيد
- حقوق الطفل في التشريع الدستوري العربي - تحليل قانوني مقارن ب ... / قائد محمد طربوش ردمان
- أطفال الشوارع في اليمن / محمد النعماني
- الطفل والتسلط التربوي في الاسرة والمدرسة / شمخي جبر
- أوضاع الأطفال الفلسطينيين في المعتقلات والسجون الإسرائيلية / دنيا الأمل إسماعيل
- دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أسوأ أشكال عمل الاطفال / محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبي
- ماذا يجب أن نقول للأطفال؟ أطفالنا بين الحاخامات والقساوسة وا ... / غازي مسعود
- بحث في بعض إشكاليات الشباب / معتز حيسو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - المنظمة الماوية الثورية العراقية - اتباع ايران امتهنوا اختطاف الاطفال واغتصاب الاطفال وقتل النساء .