أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فواز فرحان - جوانب مُظلمة في الحرب الأمريكية على الإرهاب















المزيد.....

جوانب مُظلمة في الحرب الأمريكية على الإرهاب


فواز فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 2229 - 2008 / 3 / 23 - 09:23
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


المقدمة

يعتبر البعض ان سياسة الولايات المتحدة عبر العالم ساهمت الى حد بعيد في ارساء الاستقرار والسلم العالميين ، فمنذ القائها القنبلتين الذريتين على هيروشيما وناغازاكي بدأ عصر جديد في الساحة الدولية اسمه عصر التكنولوجيا لا سيما بعد ان اقدمت اكثر من دولة على تطوير مصانعها وشركاتها بطريقة مختلفة عمّا كان سائدا قبل الحرب ، بلا ادنى شك شكّل القضاء على النازية ودحرها انتصارا مشتركا لكل من الاتحاد السوفيتي السابق والولايات المتحدة ومعها الدول التي عانت من الالة العسكرية النازية التي اجتاحت اوربا شرقها وغربها دون مقدمات ...
محاولة تسليط الضوء على الدور الامريكي في العالم يجب ان يخضع لدراسة واقعية لتاريخ نشوء الدولة الامريكية ومراحل تطورها وهي بلا ادنى شك عملية ليست سهلة على الاطلاق ، لا سيما وان حقائق كثيرة قامت هناك الحكومات المتعاقبة على طمرها كي لا تصل للرأي العام العالمي وتدرك شعوب الارض طبيعة النظام الحاكم هناك ، ربما يكون من الصعب على احد تصديق ان النظام الذي يحكم الولايات المتحدة منذ نشوئها هو نظاماً عسكرياً يختلف بعض الشئ عن الأنظمة العسكرية التي تحكم بلدان اخرى في عالمنا ، وطبيعة هذا النظام العسكري قائمة على الإستحواذ على مقدرات الشعوب ألأخرى وتصدير بضاعة اسمها الحرب باستمرار كي يبقى اقتصاد هذه الدولة قائما وقابلا للحياة ..
والدور الذي تلعبه الولايات المتحدة على الساحة الدولية اليوم يدفع بإتجاه نشر قيم اللبرالية والفردية التي تصب في خدمة اهداف هذهِ السياسة على المدى البعيد تحت شعارات برّاقة خادعة تؤسس لمرحلة أشّد ظلاما على العالم مما سبق ، الثورة الصناعية التي حدثت في اوربا لها الاثر البالغ في انشاء الولايات المتحدة ونقل الثقل الصناعي هناك الى تلك القارة المكتشفة حديثا ..
كانت الحرب الباردة السائدة في القرن العشرين هي إحدى أدوات ثقل السياسة ألأمريكية في العالم لا سيما وانها كانت تقود حلف الناتو وتمتع بقوة عسكرية تكفيها للتفوّق على كل بلدان الحلف مجتمعة وهي معلومات كانت واضحة لدى اعضاءهِ ، وإحداث التوازن الدولي ما كان ليحدث لولا وجودها ورغم انها كانت تتدعي الحرية وحقوق الانسان في صراعها البارد مع المعسكر الاشتراكي الاّ انها كانت تتجاوز على الحقيقة ومنابعها
1
بشكل سافر ، فالمجتمع الرأسمالي لم يكن قادرا على احداث التوازن والعدالة الاجتماعية في ظل النظام الاقتصادي الذي تحكمهُ علاقات انتاجية قائمة على استغلال الانسان لأخيه الانسان وكذلك استعبادهِ ورغم كل تلك الحقائق التي كانت تنشرها الصحافة في العالم الاشتراكي عن طبيعة الحياة في الغرب الاّ ان أحدا لم يكن يرغب بتصديق تلك الحقائق على اعتبار انها جزءاً من الحرب الباردة وصراع القوى آنذاك ...
ومنطقة الشرق ألوسط تمثل إحدى ركائز حركة هذهِ السياسة بسبب الإلتزامات التي فرضتها عليها وقائع ألأحداث في المنطقة ووجود اسرائيل فيها وغالبية منابع النفط وهي بطبيعة الحال جزءاً أساسياً من واقع هذه السياسة ، وورثتها من بريطانيا ومصالحها في المنطقة لتُديرها بطريقة تلائم العصر والتطور والحقيقة ان الدولتين يشتركان في مصالح واحدة ومن يتعمّق أكثر في خبايا طبيعة شكل الحكم فيهما يدرك للوهلة الأولى ان نفس الوجوه تحكم بلديهما تحت تسميات مختلفة ...
وإذا ما أراد أحدنا تسليط الضوء على واقع الحرب التي تشهدها العالم اليوم لمحاربة ألإرهاب فلا بدَّ له ان يذهب بإتجاه دراسة الخلفيات التي قادت العالم للوصول الى هذا الشاطئ من المصطلحات وكذلك من طبيعة الصراع الذي قاد الرأسمالية لشنّ حربها تحت هذهِ المسمّيات ومحاولة السيطرة على مقدّرات العالم بحجة تهديد ألأمن والسلام العالمييّن ! لا ضير في ان تكون سيّاسة الولايات المتحدة قائمة على أساس البحث عن مصالحها لكن ما هو غير مقبول في العُرف الدولي ان تجري عملية البحث هذهِ على حساب دماء الشعوب الأخرى وبأساليب ملتوية ينبغي على شعوب العالم الحذر منها والتعامل معها بشكل يمنع وقوعها أسيرة الوهم والدعايات الكاذبة التي تُرَوّج من اجل الوصول الى ألأهداف ...
قامت الولايات المتحدة الحديثة على أساس إبادة ألشعوب ألأصلية للقارة الشمالية من الهنود الحمر وتمَّ عبر ثمانية حروب إبادة ما يقارب ألأربعين مليون إنسان ، وشكّلت عملية البدء بهذهِ الفكرة ألأنتقال بالعالم الى حالة أخرى لم تكن سائدة ومعهودة من قبل لكن العالم وقع ضحيّة سطوة ألرأس مال على مجرى التاريخ وتغيّرت ملامحهُ منذ تلك اللحظة ، عندما يتحول العالم الى غابة يفترس فيها القوي الضعيف تبرز الى السطح وقائع جديدة ينبغي معرفتها جيداً وهي ان الطريقة المُثلى لمواجهة واقع من هذا النوع هو دراسة حالة قوانين هذهِ الغابة التي فرضتها القوة المُهيمنة ، خضعت عملية انتقال ألأوليغاركية ألمالية التي كانت تتحكم في اوربا والتي إستفادت
2

من الثورة الصناعية الى أمريكا الشمالية الى مجموعة من الشروط لتطوير حركة الصناعة ورأس ألمال معاً ومن بين هذهِ الشروط توفر ألأرضية ألملائمة لتطبيق نظريات إقتصادية وإجتماعية تصب في خدمة ديمومة حركة رأس مال تلك ألأوليغاركية والتي وجدت ضالّتها في تلك القارة لكنها إصطدمت بوجود ألسكان ألأصليين لها والذين تم إبادتهم من خلال العصابات التي تم إستقدامها من القارة ألأوربية والتي كانت عبارة عن جموع لمساجين تم شرائهم لهذا ألغرض بالتحديد ...
هذهِ ألأوليغاركية تجمع في ثناياها بين أسلوب العصابات وبين الإلمام الواسع بحركة ألإقتصاد ورأس ألمال وبالتالي تدرك جيداً طبيعة الهدف الذي تتحرك بإتجاههِ وهذا ما ساعدها في تحقيق نجاحات سريعة على أرض ألواقع في بقعة تعيش معظم قبائلها حياةً بدائية بحته ، ما يمُيّز نظرة هذهِ ألطبقة للبشر هو تلك ألنظرة ألإستعلائية التي ترى فيهم مخلوقات دونية لا تستحق الحياة وأنَّ موتهم أفضل بكثير من بقائهم للحضارة التي يرغبوا ببنائها على ألأرض ألأمريكية ..
هناك في الولايات المتحدة لا تزال اكثر من مقاطعة تابعة لأقوام الهنود الحمر من سكان البلاد ألأصليين وفي أكثر من ولاية أمريكية فشلت آلة ألقتل في إجتثاثهم من مواطنهم ألأصلية لكنها لا تزال شاهدة على تلك الحروب ألتي شنّها البيض ضدهم ،إن آلة ألإعلام والتعتيم ألذي مورِسَ ضدهم يفوق كل تصوّر ، عالم متكامل إختفت معالمهُ نتيجة تلك الحروب وغدا العالم لا يعرف سوى الوجه ألجديد للولايات المتحدة والتي تعكس للبعض قيم الحرية والديمقراطية ...
مجموعة أفكار أراد أصحابها تطبيقها في مكانٍ ما من العالم تحت قوة السلاح حتى ولو كانت تستبيح كلَّ المحظورات المهم ان تكون هناك ارض جديدة ترفدهم بالمزيد والمزيد من ألأموال ، إنَّ المطلع على تاريخ الولايات المتحدة بشكل واسع لا يستغرب ألأدوات التي تستعملها اليوم في حربها على ألإرهاب لأنها تُشكّل جزءاً من الشخصية ألأمريكية التي تعلّمت وتوارثت صيغة النظرة الإستعلائية لباقي البشر ، ومنذ إنتهاء آخر حرب أهلية فيها وحتى دخولها الحرب العالمية الثانية عاشت الولايات المتحدة مرحلة من التشتت الداخلي وكان الخروج للعالم ربما الحل الذي أنهى تلك ألأحقاد السائدة داخل المجتمع ألأمريكي نفسهُ بعد إنتصار ألأتحاديين على

3
ألكونفدراليين في الحرب الأخيرة التي قضت نهائيا على نظام العبودية في هذهِ الدولة ...لقد لعب الجمهوريون دوراً محورياً في بناء العقيدة العسكرية للأمة ألأمريكية على ألأسس التوراتية ودون ألإعتماد على هذهِ العقيدة سوف يكون ألأساس ألمادي للأوليغاركية المالية الحاكمة خاويا من أهم عنصر من العناصر التي تضمن ديمومة وبقاء ألإستراتيجية التي تُسيّر هذهِ الدولة ،حل جميع ألمشاكل التي تواجه ألأمة ألأمريكية بقوة السلاح هذا هو المحور ألذي حرّكَ الجمهوريون منذ البداية للسيطرة على القرار ومراكز القوة في الولايات المتحدة لا سيما وانها إمتلكت منذ ألبداية ألعامل الحاسم في التحكّم وهو المال ، لم يكُن كولومبس هو أول من إكتشف أمريكا الشمالية والامريكان أنفسهم يعلمون ذلك فقد توافد عليها ألكثيرون من صيادي ألأسماك والتجار قبل ان تصل اليها طلائع القوات البريطانية وغيرها ، كانت تلك المنطقة تعيش صراعات دموية بدأت بالصراع على ألأرض وإنتهت عند تحالف هذه ألقوى للسيطرة على مقدّرات بلدان أخرى في عالمنا ...
يخطئ من يظن أن ألأستقرار العالمي يجعل ألرأسمالية تزدهر وتتطوّر فهي تعتمد إلى حدٍ كبير على أشعال ألحروب وإحداث التوتر في بقاع كثيرة من ألعالم بينما تترك أخرى يسودها ألأمان لمضاعفة رؤوس أموالها وفي نفس ألوقت كي تعكس واقعاً مُشوّهاً مفادهُ أن من يتبعها يفوز بألأمان وألأستقرار ، فألصناعة ألعسكرية هي إحدى أهّم ألأسس التي تُسهم في إثرائها وجعلها مُسيطرة على ألحداث في أماكن كثيرة من ألعالم ...
إن دراسة جذور ألحرب ألحالية التي تشنّها ألولايات ألمتحدة ألأمريكية ومعها حلف ألناتو على ما تُسمّيه بألإرهاب يجب أن تخضع لدراسة ألرأسمالية كفكرة إقتصادية وكذلك إفرازاتها على ألساحة من طبيعة ألنظام ألذي تُطبّقهُ وتطبِّل لهُ بعد إنتهاء حربها ألباردة مع ألمعسكر ألإشتراكي وهي دراسة ستكون بحاجة إلى شرح مفصّل وطويل قد لا تفي صفحات هذا ألكتاب حقهُ في تعريف القارئ على مبرراتها لشن ألحروب وإختلاق ألزمات بإستمرار من أجل ديمومتها وبقاء نظامها على حساب سعادة ورفاهية مئات الملايين من البشر ..
سيكون العالم أفضل بلا أدنى شك عندما يتمكن من ألسيطرة على أقتصادهِ دون أن يدع مجالاً للرأسمالية ألتلاعب بقيمة ألأنسان وحياتهِ وحقوقهِ فالتطوّر ألتدريجي لأقتصاديات ألبلدان بشكل طبيعي دون تدخّل

4
الأوليغاركية المالية الحاكمة في الولايات المتحدة سيجعل ألبلدان تقف عند أسباب تخلّفها ألأقتصادي وتتصدى لتلك ألأسباب كي تتمكن في النهاية من تحديد طريق تطورها بما يساهم في سعادة ألأنسان ورفاههِ وهو ما سيقوّض بشكل حاسم سيطرة هذهِ ألطبقة على مقدّرات ألشعوب وإمعانها
في شنّ الحروب لحسابها ألخاص ..
ربما تكون هناك أطرافاً دولية ساهمت هذهِ ألمرة في جرّ ألولايات ألمتحدة ومعها حلف ألناتو إلى هذا ألمستنقع كي تُحدِثَ نوعاً من توازن ألقوى وكذلك كي تُفقِر هذا ألأخطبوت ألمالي ألرهيب ألذي إعتمد إلى حدٍ بعيد على أللصوصية وإستعمار ألشعوب وإبادتها في تكوين هذهِ الثروات ، وبلا أدنى شك درسَ هؤلاء جيداً مرتكزات ألرأسمالية وراحوا عبر هذهِ ألحرب تفنيدها وتدميرها ألواحدة تلو ألأخرى ويساعدهم في ذلك تخبّط ألجيل ألجديد من روّاد ألرأسمالية وعجرفتهم في ألتعامل مع ألوقائع ألمكثّفة ألتي تبرز لهم يوميّاً من معطيات فقدوا خلالها بوصلة ألتصوّر ألصحيح للحفاظ على مصالحهم وبدلاً من ذلك راحوا يبرزوا ألوجه ألحقيقي لرأسماليتهم من حقد وإضطهاد وقمع للحريات وتمييز عنصري وغيرها من ألمصطلحات ألتي إنقلبت عليهم ليكون ألعالم أمام ألصورة ألواضحة للسياسة ألتي يرغبون بتطبيقها وإخضاع ألعالم لهم دون خجل ...
وبين عالمٍ عرّفَ ألإرهاب على أنهُ ألإسلام ألسياسي وتوابعهُ وإعتبر أن من يقف في وجهِ ألطروحات ألأمريكية مسانداً للإرهاب وبين آخراً إعتبر أحتلال العراق وأفغانستان أفضع حالات ألإرهاب ومن يساند هذا ألإحتلال مُسانداً للطروحات ألإرهابية ألتي ترَوّج لها ألولايات ألمتحدة يخوضُ عالم أليوم صراعاً جديداً يؤسّس لمرحلة تختلفُ جذرياً عن تلك التي عاشتها ألبشرية في ألقرن ألعشرين وربما ترسم وجهاً جديداً للحضارة لم نعشها من قبل ...




#فواز_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألمرأة ... وألسيّاسة وفقدان ألأنوثة
- ألأحزاب ألماركسيّة ... ووسائل ألإعلام
- قبرص ...تثق بالشيوعيين
- لا نريد لأحد ان يقلّد ديمقراطيتنا ..!!!
- تحالفات القوى اليسارية ...وشكل الدولة العراقية المقبلة
- رؤية تحليليّة لواقع ألعُنف ضد ألمرأة ...
- مجتمع المثقفين ... والدولة الغائبة
- عام خالٍ من العنف والاحتلال ...
- جرائم الشرف بحق المرأة ...والصراع الطبقي
- المرأة الأيزيدية وحقوقها الضائعة
- المنبر اليساري الجديد ...2
- ألمنبر اليساري الجديد ...1
- طفله تموت من الجوع ..واخرين يبحثون في النفايات !!
- حول التصويت السري في البرلمان (العراقي) ...
- واقع مظلم للمرأه ..تحت الاحتلال والاسلام السياسي
- الماديه الجدليه ..وصراع القوى في العصر الحديث
- الاولويه لأعلان الدوله الفلسطينيه ...
- القواعد المتغيره في السياسه الدوليه ...
- وجه الحضارة الجديد ...
- ألبعد الحضاري لألغاء عقوبة الاعدام ...


المزيد.....




- شاهد: دروس خاصة للتلاميذ الأمريكيين تحضيراً لاستقبال كسوف ال ...
- خان يونس تحت نيران القوات الإسرائيلية مجددا
- انطلاق شفق قطبي مبهر بسبب أقوى عاصفة شمسية تضرب الأرض منذ 20 ...
- صحيفة تكشف سبب قطع العلاقة بين توم كروز وعارضة أزياء روسية
- الصين.. تطوير بطارية قابلة للزرع يعاد شحنها بواسطة الجسم
- بيع هاتف آيفون من الجيل الأول بأكثر من 130 ألف دولار!
- وزير خارجية الهند: سنواصل التشجيع على إيجاد حل سلمي للصراع ف ...
- الهند.. قرار قضائي جديد بحق أحد كبار زعماء المعارضة على خلفي ...
- ملك شعب الماوري يطلب من نيوزيلندا منح الحيتان نفس حقوق البشر ...
- بالأسماء والصور.. ولي العهد السعودي يستقبل 13 أميرا على مناط ...


المزيد.....

- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم
- افغانستان الحقيقة و المستقبل / عبدالستار طويلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فواز فرحان - جوانب مُظلمة في الحرب الأمريكية على الإرهاب