أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - كاظم حبيب - من أجل معالجة حازمة وسليمة لآثار سياسات التطهير العرقي والتهجير القسري إزاء الشعب الكردي في العراق!















المزيد.....

من أجل معالجة حازمة وسليمة لآثار سياسات التطهير العرقي والتهجير القسري إزاء الشعب الكردي في العراق!


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 690 - 2003 / 12 / 22 - 05:01
المحور: القضية الكردية
    


طرحت المجموعة الكردية في كردستان العراق الممثلة في مجلس الحكم الانتقالي, وهي خمس مجموعات ممثلة في المجلس, مقترحاً يدعو إلى دراسة موضوع دمج المناطق التي سعى النظام الدكتاتوري المخلوع بكل الأساليب الدموية التي كانت في حوزته ممارستها بهدف تعريبها بالرغم من إرادة سكانها في فيدرالية كردستان العراق في إطار الجمهورية العراقية. وقبل إبداء الرأي بهذا الصدد, يبدو لي مناسباً أن نمر على عجل على ما اتخذته الحكومات العراقية المتعاقبة من إجراءات من أجل تغيير البنية السكانية لتلك المناطق.
منذ أن ألحقت ولاية الموصل, وبضمنها إقليم كردستان الجنوبي, بالعراق الملكي الجديد في عام 1926, وفصلها عن بقية كردستان في كل من إيران وتركيا وسوريا, وفق قرار عصبة الأمم ووفق الشروط التي أرفقت بهذا الإلحاق التي نصت على ضرورة تمتع الشعب الكردي بحقوقه العادلة والمشروعة حينذاك, بما في ذلك التمتع بلغته الكردية وإدارته الذاتية, دأبت الحكومات العراقية المتعاقبة في فترة الحكم الملكي على ممارسة سياسة غريبة وغير عقلانية وذات وجهة شوفينية تجلت في جملة من الإجراءات الرجعية, ومنها:
• التعامل مع الشعب الكردي وكأنه شعب من الدرجة الثانية بالمقارنة مع الشعب العربي في العراق, وكانت في هذه السياسة إساءة كبيرة لكرامة الإنسان الكردي وحقوقه الأساسية.
• تهميش دور الشعب الكردي في السياسة العراقية واقتصار ذلك على إشراك عدد قليل من الأكراد ضمن النخبة الحاكمة في العراق.    
• إسكان الكثير من العشائر العربية في المناطق التي تعتبر موطناً للأكراد بشكل خاص مثل خانقين ومندلي أو بعض الأقضية في لواء الموصل على سبيل المثال لا الحصر, أو موطناً للأكراد أولاً والتركمان ثانياً, كما في مدينة ولواء كركوك.
• فرض التعليم باللغة العربية على جميع سكان كردستان, في وقت كان يستوجب التعليم والتدريس باللغة الكردية في منطقة كردستان, كما تدرس العربية إلى جابها.
• عدم الاهتمام بالثقافة الكردية وندرة المساهمة في تقديم الدعم الضروري لتطوير هذه الثقافة الحية وبلورة تراثها الغني والإيجابي في إطار ثقافة عراقية متعددة الثقافات القومية الديمقراطية.
• ضعف الاهتمام بعملية التنمية الاقتصادية والبشرية في كردستان العراق وفي استغلال مواردها الغنية, في ما عدا عمليات استخراج وتصدير النفط الخام ووضع تلك الموارد في خزينة الدولة أو عملية التنمية في جميع أنحاء العراق. ولكن لم يصل إلى كردستان العراق ومناطق أخرى من العراق من مجموع الثروة النفطية العراقية سوى النزر اليسير.
ولكن أكثر تلك الإساءات التي لحقت بالشعب الكردي تجلى في رفض الحكومات الملكية المتعاقبة الاعتراف بوجود شعب كردي مستقل في تكوينه وخصائصه القومية ولغته وتراثه عن الشعب العربي في العراق, رغم وجود تشابكات وتطور مشترك عبر تاريخ طويل, وبحقه في تقرير مصيره, بما في ذلك حقه في الانفصال وفي تشكيل دولته الوطنية المستقلة, رغم أن الشعب الكردي في العراق لم يطالب بالانفصال عن العراق الملكي, بل طالب بواحد من حلَّين هما: إما الحكم الذاتي وإما الحكم الفيدرالي في إطار الدولة العراقية, علماً بأن الشعب الكردي في كردستان الجنوبي لم يسأل من جانب ممثلي عصبة الأمم عن رأيه في ذلك الإلحاق.
ابتعدت السياسات التي مارستها الحكومات المتعاقبة في العراق عن مضمون قرار عصبة الأمم أولاً, وفيما بعد, عن لائحة الأمم المتحدة ثانياً وعن لائحة حقوق الإنسان ثالثاً وعن الدستور العراقي الملكي الذي طالب بالمساواة بين المواطنين دون استثناء رابعاً, وبالتالي عن المصالح الحقيقية للشعب الكردي في كردستان العراق والعراق عموماً.
وكانت الحصيلة مأساوية, إذ لم يرتض الشعب الكردي الضيم والقهر السياسي والاجتماعي والاقتصادي والثقافي. فتفجرت في فترات مختلفة الحركات السياسية والانتفاضات الشعبية مطالبةً بحقوق الشعب الكردي المشروعة. ولكن الحكم الملكي لم يمتلك أذناً صاغية لصوت الشعوب ولم يأبه بالضحايا التي كانت تتساقط من جراء سياساته الشوفينية, إذ جابه تلك النضالات بالحديد والنار والقتل المستمر, مما دفع المناضلين الأكراد إلى رفع السلاح دفاعاً عن قضيتهم العادلة. وسقطت ضحايا كثيرة بسبب شوفينية ورجعية وتخلف النخب الحاكمة في العهد الملكي التي لم تدرك ولم تسع إلى إدراك الحقيقة الساطعة القائلة بأن من حق جميع شعوب العالم المطالبة بحقوقها المشروعة والعادلة, تماماً كما كان من حق العرب المطالبة بحقوقهم المشروعة في ظل الدولة العثمانية أو ما بعدها.
أدركت القوى السياسية الكردية والقوى الديمقراطية العربية وكذلك الأقليات القومية في وقت مبكر بأن النضال القادر على تحقيق النصر يمر عبر الربط العضوي بين النضال المشترك ضد الهيمنة الأجنبية ومن أجل الديمقراطية وحقوق القوميات المشروعة في العراق. وكان لهذا الإدراك دوره المتميز في شد لحمة العراقيات والعراقيين من العرب والكرد والتركمان والآشوريين والكلدان في العراق.

وفي أعقاب ثورة تموز 1958 لم ينجح عبد الكريم قاسم في فهم معمق للقضية الكردية ولم يستفد من دروس الماضي من جهة, كما أن القوى السياسية الخارجية والداخلية الشوفينية ساهمت في إعاقة اتخاذ موقف صائب من جانب حكومة عبد الكريم قاسم إزاء هذه المسألة الحساسة, إضافة إلى عوامل كثيرة أخرى قادت إلى خسارة الجمهورية الأولى ذاتها والتفريط باحتمال تطورها صوب الأفضل.
أما حكم البعث العفلقي الثاني, الذي قاده البكر وصدام حسين, فقد اتخذ منحاً آخر حاول القضاء على المسالة الكردية من خلال تبويشها بمواقف تتسم بالمناورة والخداع والتلاعب بالشعارات والحلول الجزئية والالتفاف عليها. ولكن الهدف المركزي لصدام حسين وطغمته كان قد تبلور في مهمة الإجهاز على كل حل يمنح الشعب الكردي حقه في تقرير مصيره, والذي تجلى في حينها في شعار الحكم الذاتي, من خلال إفراغ هذا الحكم, رغم منحه, من محتواه الرئيسي وتسليم قيادته الفعلية بيد عناصر عربية وأخرى كردية مستعربة لا علاقة لها بالشعب الكردي وقضيته العادلة. إلا أن أسوأ ما قام به هذا النظام على صعيد المسألة الكردية تبلور في عدد من الإجراءات التي شهدناها في سياسات النظام الملكي, ولكنها بإبعاد جديدة وأهداف أكثر بشاعة ودموية. ويمكن تلخيص أكثر تلك السياسات عنصرية وعدوانية فيما يلي:
• تدبير المؤامرات الدولية ضد القضية الكردية ومحاولات اغتيال القادة الأكراد, كما حصل في اتفاقية الجزائر عام 1975 بين نظامي الشاه وصدام حسين بمباركة أمريكية, ثم قبل ذلك في محاول اغتيال الملا مصطفى البارزاني في مقره في كردستان.
• شن الحروب ضد الشعب الكردي وتنظيم الاجتياحات العسكرية للمناطق الكردية وشن الغارات الجوية التدميرية للقرى والأرياف أو التهجير القسري منها وفرض الإقامة الجبرية في بيوت مسبقة الصنع أشبه بمعسكرات محمية بالأمن والاستخبارات والقوات العسكرية أو استخدام الأسلحة الكيماوية ضد الشعب الكردي وضد قوات البيشمركة /الأنصار, كما حصل في عامي 1987 و1988 في مجازر الأنفال ومنها بشكل خاص مذبحة الكيماوي في حلبجة.
• التطهير العرقي والتهجير القسري للسكان الأكراد ومجموعات من التركمان من كركوك في محاولة لتغيير الطابع السكاني للمدينة والمحافظة عموماً.
• إسكان العشائر العربية من مختلف مناطق العراق في الحويجة ومدينة كركوك وفي غيرها من المدن الكردية وبشكل خاص في خانقين ومندلي وفي غيرها.
• فرض الهوية العربية على السكان الأكراد من أتباع المذهب الأيزيدي.
• تغيير أسماء المدن والأقضية والنواحي الكردية ومنحها أسماء عربية, كما حصل بالنسبة إلى محافظة كركوك التي سميت بمحافظة التأميم على سبيل المثال لا الحصر.
• اغتيال أو القتل تحت التعذيب أو إصدار وتنفيذ أحكام بالإعدام ضد عدد كبير من المناضلين الأكراد من مختلف الأحزاب السياسية الكردية, وبشكل خاص من حزبي الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني, وكذلك من الحزب الشيوعي العراقي (والحزب الشيوعي الكردستاني/العراق) ومن الحزب الاشتراكي الكردستاني أو غيره من الأحزاب.
• ولا شك في أن عملية التهميش للشعب الكردي كانت واحدة من أبرز السياسات التي مارسها النظام السابق وحاول الحجر عليه, ولكنه فشل بفعل نضالية هذه الشعب وقواه السياسية الوطنية.
• وتجلى الموقف التمييزي إزاء الشعب الكردي في إهمال جدي لعملية التنمية في كردستان العراق, إذ بدلاً عن ذلك أقامت الحكومة العراقية المزيد من القواعد والقلاع العسكرية والربايا لاصطياد المناضلين أو لشن العمليات العسكرية ضد مناضلي كردستان العراق.          
  إن هذه السياسات العدوانية إزاء الشعب الكردي حولت القضية الكردية في العراق إلى مسالة دولية منذ توجيه الضربة القاسية لانتفاضة الشعب العراقي في كردستان العراق وفي الجنوب والوسط في ربيع عام 1991 وفي أعقاب حرب الخليج الثانية.
ومنذ عام 1991/1992 أصبح الحزبان الرئيسيان في كردستان العراق يقودان فيدرالية كردستان مرة بشكل مشترك ومرة بتقاسم الاتحادية بين الحزبين وبتعاون ثانوي مع بعض الأحزاب السياسية الأخرى, إذ أن الحكم في أربيل ودهوك بيد الحزب الديمقراطي الكردستاني والسليمانية تحكم من جانب الاتحاد الوطني الكردستاني.
كتبت الكثير من الدراسات والمقالات, ومنها كتابي الأخير الذي طبع في السليمانية أخيراً تحت عنوان "لمحات من نضال حركة التحرر الوطني للشعب الكردي في كردستان العراق", حول المسالة الكردية والسياسات العنصرية وحول طبيعة مدينة كركوك, إذ ركزت فيها على أهمية وحدة كردستان العراق وضرورة توحيد السلطة والإدارة والمنظمات المهنية ...الخ, لضمان تحقيق أهداف الشعب الكردي العادلة, ومنها استعادة تلك المناطق التي حاولت النظم العراقية المختلفة, وخاصة النظام الأخيرة, ابتلاعها واعتبارها عربية وتضييع هويتها. وكان هدفي في كل ما كتبت مصلحة الشعبين العربي والكردي والأقليات القومية في العراق, من أجل أن نستفيد من دروس وعبر الماضي ونبتعد عن الحلول العسكرية والدموية, وأن نتحاور حول ما نختلف عليه ونسعى إلى إيجاد الحلول العملية وفق آليات ديمقراطية لما نختلف عليه.
أعتقد بأن الأوان قد حان لحسم هذه المشكلة المفتعلة من جانب القوى الشوفينية العربية في العراق لصالح الشعبين العربي والكردي والأقليات القومية في العراق. فنحن سكان العراق نعيش في بلد واحد هو العراق, ولكنه العراق مكون من إقليمين جغرافيين هما كردستان العراق والقسم العربي من العراق, وعلى هذين الإقليمين يمكن إقامة فيدراليتين تشكلان معاً جمهورية العراق الاتحادية. ولكي يتحقق هذا الحلم لكل العراقيات والعراقيين نساءً ورجالاً لا بد من تأمين الحدود الجغرافية للإقليمين. وليس في هذا أي ضير, بل فيه كل المنفعة لكل الشعب العراقي, بما في ذلك الأقليات القومية.
يمتلك العراق إحصائيات منذ العشرينات من القرن الماضي, كما جرى في عامي 1947 و1957 إحصاء رسمي لنفوس العراق. ويمكن الاعتماد على إحصاء عام 1957 الرسمي كموجه للجنة التي تقرر تشكيلها لبحث موضوع الفيدرالية في مجلس الحكم الانتقالي لمعرفة توزيع السكان في العراق. يضاف إلى ذلك وجود "الموسوعة الإحصائية عن التقسيمات الإدارية في الجمهورية العراقية" الصادرة عن وزارة الداخلية (مديرية الداخلية العامة) في عام 1962 التي تشير إلى أسماء الألوية والقضية ومراكز المدن والنواحي والقرى وفق الأسماء التي كانت عليها في العهد الملكي, علماً بأن بعضها قد خضع للتعريب أيضاً, أو أعطيت أسماء جديدة لها أو نشأت حديثاً وسميت بأسماء عربية, إضافة إلى وجود وثائق تاريخية يمكن العودة إليها لتبيان الحقيقة إزاء مختلف المناطق التي يمكن أن ينشأ اختلاف في الرأي بشأنها.
إن معالجة آثار العنصرية والتطهير العصري والتهجير القسري وتغيير الطابع السكاني للمدن الكردستانية مسالة ضرورية ومهمة لكي نستطيع أن نبدأ في العراق الديمقراطي الجديد بعيداً عن تلك المشاكل التي خلقتها وأججتها القوى القومية اليمينية الشوفينية.
ويأمل الإنسان أن تعالج قضايا الأقليات القومية (التركمانية والآشورية والكلدانية) في كردستان العراق وفق مبادئ حقوق الإنسان وحقوق الأقليات القومية لكي لا تنشأ مشاكل جديدة في العراق الجديد. ولا شك في أن الجماعات التي ترى نفسها جزء خاص في إطار قومية معينة أن تحترم هذه الرغبة والإرادة دون أن يكون لها تأثير سلبي على مجمل حركة شعب معين. إن الحقوق القومية وحقوق الإنسان وحقوق الجماعات يفترض أن تحترم وهي تشكل وحدة واحدة لا يجوز تجزئتها, وأقصد هنا الأكراد الفيلية الذين هم جزء من الشعب الكردي. ويمكن أن ينطبق هذا على الأكراد الأيزيديين الذي يفترض أن يتمتعوا بحقوقهم الدينية والثقافية الخاصة, إضافة إلى الخصائص الكردية العامة التي يتميزون بها مع بقية شعب كردستان. وينطبق هذا على الصابئة المندائية العرب أيضاً بالنسبة للقومية العربية.
يفترض في القوى السياسية العراقية أن تبدأ بالحوار الديمقراطي الحضاري وأن تضع آليات ديمقراطية لمعالجة الاختلافات والخلافات إن ظهرت على الصعيد العملي, وأن تبتعد كلية عن استخدام العنف والقوة على هذا الطريق. لقد تراكمت كمية كبيرة من الخبرة والمعرفة النوعية لدى الشعب العراقي خلال العقود المنصرمة, وعلى أحزابه أن تتسم بذات الخبرة والمعرفة والديمقراطية لتجد حلولاً واقعية للمشكلات التي تواجهها, إنه التحدي الذي يواجه الجميع, وعلى الجميع خوض غماره وسيجد الشعب في نهاية المطاف إمكانية فعلية لتعزيز الأخوة العربية – الكردية والأقليات القومية وتعزيز لحمة الشعب العراقي ودوره في تحقيق الديمقراطية والحقوق القومية العادلة للشعب الكردي والأقليات القومية في العراق.

برلين في 21/12/2003      

    



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل أمام الشعب حقاً فرصة مواتية لبداية جديدة في العراق؟
- هل من طريق لتسريع حل ازدواجية السلطة في اتحادية كردستان العر ...
- ما المغزى الحقيقي لاعتقال الدكتاتور صدام حسين؟
- ما هي الأهداف الكامنة وراء قرار حصر منح العقود بالشركات الأم ...
- دراسة أولية مكثفة عن أوضاع الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان ...
- فهد والحركة الوطنية في العراق
- الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية والتمت ...
- تقييم برنامج النشر الصحفي في صفحة الحوار المتمدن
- الهمُّ العراقي وهموم العالم!
- القوميون العراقيون العرب والأوضاع الجديدة في البلاد!
- سماحة آية الله العظمى السيد السيستاني والوضع في العراق!
- موضوعات للتفكير والحوار!
- هل الديمقراطية هي السائدة حقاً في العراق, أم حرية الفوضى؟
- ما المخرج من همجية فلول صدام والقوى الظلامية والسياسات الخاط ...
- نص إجابة الدكتور كاظم حبيب عن استفتاء الزمان بشأن الدستور ال ...
- الاحتلال والصراع على السلطة والمصالح في العراق 3-4 & 4-4
- مرة أخرى مع المهمات المباشرة والأساسية لقوى اليسار الديمقراط ...
- تصحيح لخطاً وقع في الحلقة الثانية من سلسلة 1-4 حول -الاحتلال ...
- الاحتلال والصراع على السلطة في العراق وسبل معالجته 2-4 حلقات
- الاحتلال والصراع على السلطة في العراق وسبل معالجتها!1-4 حلقا ...


المزيد.....




- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة
- زاهر جبارين عضو المكتب السياسى لحماس ومسئول الضفة وملف الأسر ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - كاظم حبيب - من أجل معالجة حازمة وسليمة لآثار سياسات التطهير العرقي والتهجير القسري إزاء الشعب الكردي في العراق!