أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شاكر رزيج فرج - خضير ميري وقصص اخرى















المزيد.....

خضير ميري وقصص اخرى


شاكر رزيج فرج

الحوار المتمدن-العدد: 2224 - 2008 / 3 / 18 - 07:17
المحور: الادب والفن
    


قراءة لنصوص قصصية
تمايزات في الرؤى والاساليب السردية

*( تزوجت ابي ) للقاصة د . ازهار رحيم
----------------------------
قبيل دخول المتن ، ينفتح النص على مشاهد مأساوية كمقاربة اصبحت لصيقة بمجريات حياتنا
نشم رائحة الدم والبارود ويلوث الدخان الفضاء جراء احتراق السيارات ونشاهد اللحم البشري
المتناثر والايدي والاقدام المقطعة على الارصفة وفي الشوارع وما ان نتجاوز الاستهلال لندخل المتن على رجل اصيب بمرض عضال ومات فيه وقد دفن قبل ايام قلائل ، لكن الابنة
وهي تحاول استرجاع ما حدث بعد ان حاولت جاهدة التشبث بنجاته وذلك بشد الاب الى الحياة على الرغم من ان الجميع ، وامها في المقدمة حاولوا ثنيها عن ذلك وترك الاب يرحل في سلام ، فلم يستطع احدهم من لي عزمها او تثبيط اصرارها / الكل يعلم بخطوات الموت
تدنوا من بيتنا الا انا ، كنت احاربه بسيف من وهم ـ النص/ ولعل هناك احد العوامل التي
جعلتها تكابر وتعاند ، الا وهو كرهها لامها / كرهت امي وهي تذل ابي / توسلات ابي مزقتني / وباعتقادي ان القاصة لم تورد حكاية بسيطة ، بل ان ثيمة النص تختبئ خلف
الاستعارات المجازية لظاهرة لها خصوصية ذاتية تؤشرـ خارجياـ الى مسألة الموت الذي
اخذ يقتطع حيوات العديد من الناس دون اعلان مسبق وعلى حين غرة ، اما تشبث الفتاة فهو
محاولة الامساك بالجذورلدرء الخطر الماثل .
* ( لا احـد يـنجو من الـكارثة ) لـلقاص تحسين كرمياني
شاعر يـفضل الصمت بعد ان استحضر الـصفوة الباسلة من زملاء انزووا واختاروا مدن
اللجوء والمنافي وفضلوا الجوع والبؤس والتغرب ورفـضوا خلاف ما اختاره هو ، من جاه
زائف ومال رخيص ومدح زائف بذئ ، ويتعرض الشاعر الى ضغط زوجته التي تذكره بما
كان يجنيه لقاء ـ بيع قلمه ـ من مال وهـدايا واضواء ومركـز مرموق دون ان تثنيه عن عزمه ، ثم يتعرض الى الضرب على يدى امرأتـين وهو يسمع آخرالكلمات ( اما زلتم في
كل وادي تنبحون ـ النص ـ ) .
والقاص ازاح عن مسروده الوقائع والاحداث والتي تشكل موقفا ابتدائيا لاغيا التدرج
في ا نساق نصية ، يجدها البعض ضرورة استهلالية لدخول المتن ، مستبدلا ذلك من الايحاء
بانه ـ صمت ـ بـ ـ فعل اليقظة ـ التي تملكته جراء ارتداد الذاكرة لماضي بهي وحقيقي
كان يجد فيه ـ ذاته ـ انسانا حرا ، وعليه المواصلة كما ابتدأ وما ان يصيبه لاحقا من قهر
وظلم واستلاب وفاقة الا ثمنا سهلا ومقبولا لكبوته .
• ( كنت مع السـيد حراز ) لـلقاص سمير عبد الرحيم اغا
----------------------------------------------------
والنص مهدى الى/ محمد الاحمد .
ويتحدث الـنص عن رجل اسمه ـ غانم الصالح ـ يدخل مزار ـ السيد حراز ـ معتقدا ان جده المتوفي لا زال يحرس هذا الـمزار بينما يأتي ايضا ـ سالم الفزع ـ باحثا عن جده هو الآخر.
اذا كانت ـ الثيمة ـ تظهر في التركيز الايحائي للصورة ( الفكرة الفنية ) فان هذا النص
الذكي يعزز الى حد كبيراستنتاج ـ غاتـشف ـ فالرجل يتحدث مع جده ومن خلال حواراته
يصل الى نتيجة قطعية ـ لا احد يبني وطننا غير انت جدنا... ـ اذ ان الوطن = مزار السيد
حراز = الارث ، وهو ايضا هويتنا الذي جرى الحفاظ عليها عبر التأريخ .
والقاص سمير عبد الرحيم اغا كان موفقا في استبطانه المضمون وتحديد ملامح الترميز
بـ ـ المزار ـ لما يثيره في مخزون الهاجس الجمعي للانسان العراقي من انفعالات وافكار
وقناعات تحظي بقدسية واحترام .
• ( كتاب الحندل وابوابه ) للقاص محمد الاحمد
--------------------------------------
يشتري دارا دون ان يعرف ان لها قبوا وعندما يكتشفه يدخل اليه فيجد ان فيه مكتبة عامرة
بالكتب وما ان يتناول اول كتاب حتى يتهافت رمادا بين اصابعه وهكذا بقية الكتب ـ لقد
نخرتها الارضة ـ ثم وجد منضدة عليها بضعة اوراق ، دون فيها ما يشبه المذكرات ، لقد
اشترى الدار واختار طريقة موته داخل القبو ... احب امرأة ، استطاع ان ينتزعها من زوجها
لكنه خسر الدار والزوجة .
ينفتح النص ـ عبر روي ضمير المتكلم ـ مسربا غرائبيا يواصل اشتغاله حتى نهايته المفتوحة حيث تتجه انساقه السردية البدئية نحو البؤرة الاولى ـ اكتشاف الباب ـ معيدا الاشتغال في النسق الجديد مارا بشفرة ـ الكتب التي اكلتها الارضة واحالتها على يديه الى تراب ـ ليواصل بتراتبية حتى وقوع حدث ما ـ المذكرات والصورة ـ وهكذا وكأنه غير معني بالوصول الى نهاية مختومة رغم اننا تكتشف فجأة رفات البطل وصورة لامرأة جميلة ما ان يزيلها الراوي من على الجدار حتى يظهرباب آخر وكأن النص يواصل متوالية عددية لا تنتهي ، وهو باعتقادي احد مرامي ـ النص ـ المتوائم مع مفهوم قارـ ان الحياة موضوعيا لاتقبل التوقف ابدا .
• ( بقايا النرجس ) للقاص خضير الزيدي
• ------------------------
وهي عبارة عن رسالة مكتوبة بلغة شعرية شفافة موجهة الى الكاتب نعيم عبد مهلهل تضمنت
وجهتين ، الاولى الرؤية الذاتية ( انت الملئ بالتراب ونداء الاله ـ النص ) و ( وجدتك ايها المكان ترتقب نهوضك ، وجدتك في الدفلى والطريق ـ النص ) والثانية جملة من القناعات
التي ترسخت لديه ، ( لاتستطيع اللغة ان تحل لغز الوجود الملئ بالاختناق ـ النص ) فاعتمرت نسقا معرفيا قارا وكأنه حقيقة مطلقة / لاشئ في العالم يستحق ان تدير له رأسك /
التأريخ لغم بعري امرأة فاصبح عاهراـ النص/ابحث عن بقائك في الصحراء ايها الجندي/
لذا فان القاص يلقي امام المتلقي مجموعة من الجمل المشفرة وعليه ان يجد الضالة المخبوءة
بين ثنايا الجمل وليصل هو الآخر الى قناعاته الذاتية ، أي انه يدعوه الى الاسهام في بناء النص باعتباره متلقيا حقيقيا وليس مفترضا ـ مروي له ـ بل ومجبرا على ذلك .
*( صورة للذكرى ) للقاص نعيم عبد مهلل
-------------------------------------------------------------------
ينظفر النص ـ انساقا وبؤرا ـ تحت مفاهمية التناغم المحتمل الذي لايشترط تراتبية الوقائع والاحداث ـ كخطوات الجندي في استعراض مقنن ـ بل هو اشبه بالخليط الذي تحتفظ مكوناته كل على حدة بميزاتها الفيزيائية !!ولكنها في الكل تبصم / هيكليا / انموذجا ما لحكاية قد تكون هنا ـ هذا النص ـ موت المصور مهدي جبر, الذي ماكان للموت حق في اختيار
طريقة حدوثه ! ، لان الادباء والشعراء يموتون / على رأي القاص / بادواتهم ولا يحق الموت بدهس او انقلاب سيارة ... ولان مهدي جبر كـ / تأريخ وشاهد / ماكان لاحد ان يتطاول على حياته بهذه السذاجة، لا لانه رجل ممتلئ بالحياة وفي عنفوانه وحسب بل لانه
ـ موثق اصيل ـ لاحداث غاية في الاهمية .
ونعيم عبد مهلل المتمرس والمتمكن من ادواته استطاع ان يقحم ـ المتلقي ـ في شراك خليطه داخل حجيرات تشكل الاستعارات والتورية لبناتها الاساس ، كما جاءت اشتغالاته
الغرائبية وفي حدود اضيق ، الفنتازية لتحتل مواقعا اثيرة داخل المتن ، دون ان نفي من وجود لوامس واقعية لصيقة اصلا بحياة المتلقي ، فموت الفقير يجلب السعد لصاحب الدفن
ـ ابن صبارـ لامر معروف ، اما موت رجل له شأن / ملك / كاهن / اوغيرهما فان هراوات الجند تضرب على رأسه كل ساعات الدفن ، ولأن لا احد يستطيع ان ينبأنا بكل ما جرى ويجري غير ـ المبدع ـ فان مهدي جبر كان يوثق كل شئ .. كما فعلت مثلا ـ عشتار ـ التي اخذت صورة بكاميرا كوداك !! تشفيا بكلكامش الذي رفض مضاجعتها وموظفة التموين طلبت صورة لرجل اراد تزويده بطاقة تموينية والمصور مهدي جبر يلتقط صورة تذكارية تجمع الكاتب وابراهيم الخليل !! في بهو فندق الشيراتون ليضعها في ملف الارشيف الخاص بانتخابات اتحاد الادباء ... والكاتب لايعرف ان نبيا قد ولد في مدينته
ـ اور ـ كما انه لايعرف لم يكون موت الجنوبي ملونا مثل ريش الهدهد / النص / وربما
اراد المبدع نعيم عبد مهلهل ان نجيب عن هذا اللاادري ! باي صورة اوشكل ما .
* ( ازمة نسمايل ) للقاص حميد عمران الشريفي
-----------------------------------
نص جميل يتحدث عن رجل كهل غالبا ما يتعرض الى ازمة قلبية جراء انفعاله بلعبة الدومينو
التي يعشقها ، ولانه بات عاجزا عن الذهاب الى المقهى ويلازم البيت يعلمونه اللعب عبر الانترنيت ، لكنه يتعرض الى ازمات اشد بسبب خساراته المتكررة امام بطل اسمه ـ نسمايل
اذ يعتقد انه يلعب مع شخص اسمه نبيه اسماعيل او نسيم اسماعيل .
والقاص حميد الشريفي اراد ان يوصل الينا فكرة جميلة ، هي : ان الانترنيت الذي اقتحم حياتنا ،لم يعد جزءا من حياتنا العملية والترفيهية فحسب بل هو كائن حي له مزايا الانسان في
نواحي عديدة بل يبدو في مواضع اخرى اشد ذكاءا وقدرة على انجاز مهام معقدة .
* ( بسطال ) للقاص كاظم الحلاق ...
-------------------------
العديد من النصوص التي تحدثت عن الحرب انما كانت تتكئ على / مهيمن/ قاسم مشترك /
يتصل على نحو ما بوقائعها واحداثها وافعالها المركزية او التلميحية للوصول الى مفاهمية عامة ، هي على الغالب متقاربة مع تلك الوقائع وان اختلفت في التفاصيل .
والاشتغال الغرائبي ـ وان لم يكن جديدا ، مبتكرا ـ هو ان الراوي في هذه الاقصوصة
ـ بسطال ـ اجتزه القاص بذكاء من بين العديد من المستلزمات الاخرى / بندقية / جعبة /
حزام / ادوات مطبخ / وغيرها ليتحدث عن سيرته الذاتية ، فقد جاء من مخزن روسي عام
1980ـ اشارة الى بدء الحرب العراقية الايرانية ـ ليكون من نصيب شاب جرى تجنيده
ليقاتل على الجبهة ، ولهذا الشاب صديق في احد مستشفيات الميدان يزوره على الدوام فيشاهد هناك عشرات الجثث المجمدة ، وكان اشد ما يغيضه استنكاف الشاب منه عندما يزور حبيبته
ايام الاجازات ولكنه كان يشعر بالراحة واللذة وهو بين ايدي شقيقاته وهن يلمعنه ، بعها انتقل
مع الشاب الى كردستان فاخذ يشعر بالبرد والارهاق من تسلق المناطق العالية / ومع كل هذا
ظل صاحبي مشمئزا مني دون احترام لاية رفقة بيننا ـ النص / ومن ثم فجأة قذيفة تفجر الموقع فيتناثر كل شئ ويموت صاحبه ،كما ان احدى الفردتين تحترق ، حيث ظل ـ البسطال
وحيدا في العراء متمنيا ان يأخذه احد الرعاة ليخلصونه من وحدته ووحشته / تعرضت لدورات الفصول ، لقد تسلقت التجاعيد على وجهي وفقد جلدي نضارته ـ النص / وراودته
امنية ان يتحول من بسطال عجوز مرمي بين الجبال الى شئ آخر ينبض بحياة جديدة .
والحق ان العديد من كتاب القصة عندنا قد استبطنوا مضامين نصوصهم عبر روي على السن الحيوانات ، الاشجار، الجدران ... الخ فقاص مثل حامد فاضل كان من بين رواته
الكبش/ علبة كارتون / افعى/ قرد ، والتي كانت محل تقدير من قبل العديد من النقاد وقريب منه القاص زيد الشهيد في مجاميعه القصصية
الصادرة عن دار ازمنة وقصته الاخيرة ـ سحر الماسنجرـ دليل واضافة الى خزينه الابداعي ، كما لايفوتنا الاشارة الى كاتب الاطفال الاستاذ طلال حسن والى عاتي البركات في روايته ـ نبوءة الغيوم وسليم الشيخلي في ـ عباءات محترقة ـ وناجي كاشئ في ـ الموت على قارعة الفزع ـ وآخرون .
وقاصنا المبدع ـ الحلاق ـ استطاع عبر انساقه السردية التي جرى تخليقها بلغة شفافة وبدراية ودربة فائقتين ، استطاع ان يقدم لنا نصا مميزا .

* (مقبرة حاجم الدفان ) للقاص خضير ميري
----------------------------------
يستهل النص يتقديم حافزية وصفية / في المكان / تقترب من صورة فوتوغرافية خالية من الرتوش لمقبرة ـ حاجم الدفان ـ فهي /شبه مقبرة ... ليس اكثر من عراء بارض سبخاء
محاطة من حافاتها القريبة بالفضلات المتراكمة .....النص / ليصل الى نتيجة مقنعة / لا
يفضل احد من النزلاء القدوم اليها ....و/ تجعل المرء لا يتمنى له قبرا في هذه النفايات /
وبهذا الوصف المنهجي الواضح والممتلك الى كفاءة عالية ولغة سهلة لينة استطاع ان يمنح
المتلقي رؤية لميدان الروي / القص / وان يخلق حاجزا منفرا لهذا المكان ، ولكي يستزيد
من قناعاته تأثيرا في مخيال القارئ ويعزز رؤيوية انساقه البدئية ، دفع بعدد من الشهود الذين
يتمتعون بحصانات علمية / المهندسون والعقلاء / بان نصحوه باستحالة تحويلها الى مقبرة
نموذجية ، أي ان العلم والحكمة اقرتا تلك النتيجة . وبتعبير آخر فان العوامل الموضوعية
والذاتية قد توائمتا على استحالة احداث التغير المطلوب .
لكن ـ خضير ميري ـ كمبدع واع ينعطف بحدة ـ افقيا داخل المتن / باعتبار ان الوصف
تأسيس عمودي داخل النص يوقف زمن الروي / ليتخذ من ، الما وراء ، بؤرة/ حجيرة /
لديمومة تواصل انساقه السردية ـ باتجاه الثيمة ـ التي لم تظهر رأسها بعد / جاء البعض
واشاروا انهم سيقيمون مقاما لسيدنا الخضر( الاستدارة = الحبكة ) حيث يتم البناء ، فتنهال
على المقبرة مئات الجثث رفيعة المستوى !!! ويتغير الحال ( نتيجة ) .
ومن منطلق التضاد والصراع مابين منطقية العلم ورصانة الحكمة من جانب وواهمة الما
وراء والميتافيزيقيا يبدو ان الطرف الثاني قد استحوذ على نصربين ، الا ان قاصنا لم يك
يعنيه تلك النتيجة ـ الهشة ـ بل نراه يحلق فوق الظاهرة العيانية الشاحبة ليضرب بصميمية
واثقة ومتينة ـ الايقاع ـ بمطرقة وليس كفا ، فـ ـ حاجم الدفان ـ نسي ان يبقي له مترا
لقبره وتلك هي باعتقادي ميزة هذا النص الجميل ، وهي ثيمته الاساس iends



#شاكر_رزيج_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد قصص عراقية قصيرة
- نقد قصة يوسف ابو الفوز
- نقد مجموعة علي السباعي
- نقد المجموعة القصصية حارس المزرعة
- نقد / مسرح يحيى صاحب
- اذكر ..... اني
- نقد الغرائبية
- نقد مجموعة نجمة الظهر
- نقد قصصي
- نقد مجموعة قصصية
- نقد لمجموعة قصصية


المزيد.....




- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شاكر رزيج فرج - خضير ميري وقصص اخرى