أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - قناة الجزيرة وفيصل القاسم















المزيد.....

قناة الجزيرة وفيصل القاسم


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 2222 - 2008 / 3 / 16 - 11:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بكل المقاييس ورغم أية تحفظات وسواء لم يقصد أو يقصد الدكتور فيصل القاسم . الذي لا يبدو أن أفقه السياسي والفكري يمتد الي ما هو أبعد أو أوسع من القومجة العربية والانحيازية الاسلاماوية .. لا ينكر منصف ليبرالي أنه أحدث حراكا وهزا للثوابت . من شأنه جعل الكثيرين من متابعي برنامجه بقناة الجزيرة . والحائز في تقديرنا علي أكبر اهتمام للمشاهدين بكافة الدول والشعوب المربوطة بذيل جمل العروبة والمعتزة بالاسلام . . يعيدون النظر في ما يسمي بثوابت الأمة ورواسخ اسلاماوية .. وصارت تلك الأشياء موضع شك وجدل وارتياب لم يكن معهودا لهم من قبل ولا مطروحا البتة ..
صحبح أن الفضل يرجع قبل قناة الجزيرة الي الانترنت الذي منح فضاءا هائلا وحرية غير محدودة للمفكرين والكتاب الليبراليين المنتمين لتلك الدول والشعوب الناطقة بالعربية .. مما اضطر القنوات الفضائية اضطرارا لفتح أبوابها أمام أصحاب الآراء الجريئة المقلقلة لزيف الثوابت وبطلانها .. ولكن القنوات الفضائية والتي تقدمتها وسبقتها جميعا قناة الجزيرة وفيصل القاسم ببرنامجه الاتجاه المعاكس . فتحت الباب لملايين المشاهدين ممن لا يرتادون وربما لا يفكرون في ارتياد الانترنت لقراءة ما تنشره صحف الانترنت الحرة وما يذاع من محاورات هي ثورة - وزلزال فكري - غير مسبوقة البتة ب البالتوك .. بالاضافة الي ما يقدمه علي احدي القنوات الفضائية - قناة الحياة – " القمص زكريا بطرس " . من نقد مضاد للنقد الموجه ضد عقيدته غير الحنيفة من قبل شيوخ العقيدة السمحاء الحنيفة .
صحيح أن الانترنت ينتشر بسرعة . ولكن قناة الجزيرة بالذات كانت أسرع في الدخول للناس ببيوتهم وشدهم اليها . مما اضطر قنوات فضائية اخري ولاسيما المصرية لدخول المعترك كي لا تبدو متخلفة مهجورة من جمهور المشاهدين ..
ولعل ما نأخذه علي الدكتور فيصل القاسم هو أنه كان من الممكن أن يقدم ما يقدمه من المنازلات بين ضيوفه المتحاورين بشكل أهدأ وأكثر لياقة بحيث يتعلم منه المشاهد بشعوب متخلفة في مجملها . آداب الحوار مع الاختلاف من اناس المفروض أنهم صفوتهم نخبتهم . اساتذة جامعات . علماء . مفكرون ، كتاب مشاهير اصحاب رأي ..
ولكن الدكتور فيصل لم يكن موفقا في تحقيق ذلك . ويبدو أنه من هواة مصارعة الثيران ومناقرة الديكة ! اذ يظهر واضحا جدا أنه يقوم بدور المحرض الواضح جدا لضيوفه المتحاورين المختلفين فيزج هذا ليطبق في ذاك وينخس ذاك لينقض علي هذا ! ويقدم لكل منهما أحيانا بالتساوي واحيانا اخري بالانحياز . زادا ووقودا يشعل المعركة بينهما حتي الخروج عن حدود الليافة ! اذ كانت المحاورات أقرب الي خناقات الشوارع وسباب الحواري وشتائم الأزقة بالأحياء الشعبية . لا نقاش بين صفوة عقول الشعوب المحتاجة لسماع ما يقوله الصفوة لتستنير بنور الحقائق والمعرفة فينهضوا ويتقدموا . .
ومن الأمثلة علي ذلك . وما أكثر الامثلة . ولنأخذ مثال ذاك الشيخ الأزهري الذي استضافه دكتور فيصل أكثر من مرة . احداها مع الكاتب السوري نضال نعيسة . ولعلي أتذكر أن ذاك الرجل الأزهري – مدرس أو أستاذ بجامعة الازهر – كان يضع طربوشا علي رأسه . وهو غطاء رأس تركي الأصل واختفي منذ زمن من تركيا بعد ان كان لزاما علي الموظفين الحكوميين وبشكل رسمي .
مما أدهشتي حيث انقرض الطربوش من مصر أيضا . وبعد رحيل المطرب الشعبي محمد طه . كنت أظن أنه لم يعد له وجود الا فوق رأس رئيس حزب سياسي مصري صغير للغاية . وهو رجل تجاوز سن ال 90 من عمره .. وكان الشيخ المتحاور كأغلب المحاورين الاسلاميين الذين يستضيفهم الدكتور فيصل يكثروا من الزعيق وعلو الصوت علي طريقة خطباء المساجد الذين لا يعرفون كيف يخطبون فوق المنابر الا صياحا وصراخا وزعيقا وصل لحد أن رأينا خطيبا مغربيا يلطم علي وجهه لطيما ! - في تصوير فيديو منتشر علي الانترنت .
وفي تلك الحلقة تجاوز هذا الأستاذ الأزهري العجوز حدود اللياقة وخاطب محاوره نضال نعيسة ب " يا غلام " !
فرد عليه " نضال" أنت اللي غلام ... (!) . !! وهذا يسيء للدكتور فيصل القاسم اكثر مما يسيء الي كل منهما . في تصوري ..
ولعل أسوا الحلقات وأسوا الضيوف أيضا تلك الحلقة التي استضاف فيها فيصل القاسم احد دعاة الارهاب الذين يفتح لهم الغرب ذراعيه ببلاهة غير مفهومة .. انه يقيم في لندن . وكان الطرف الآخر للحوار معه هو المفكر دكتور سيد القمني . و المحاور اللندني وهو مصري مع الأسف . مما حدا ببعض المصريين للقول بأن فيصل القاسم يقصد الاساءة لمصر ! اذ كان شكل المحاور المصري الآخر الذي كان يناديه فيصل القاسم بيا دكتور . يا دكتور .. بل وأسلوبه في الحديث والطاقية التي يضعها فوق رأسه وجلافته واندفاعه بلا تهذيب ولحيته غير الوقورة .. كل ذلك يجعلنا نحن المصريين نصنفه تبع فئة من فئات الشعب هي فئة باعة السمك في سوق الخضر والأسماك . أو باعة البطاطا – أصحاب عربة البطاطا - البطاطا الحلوة كما يسميها الأخوة ببعض الدول العربفونية - وهي عربة خشبية صغيرة فوقها فرن بدائي لشوي البطاطا الحلوة – ( حيث نسمي نحن المصريين البطاطا الأخري " البطاطس " . وتلك الفئة من المصريين هم أميون بسطاء . وبطبيعة الحال يتسمون بالجلافة والفجاجة في الحوار . في أغلب الأحوال .
وقد بدأ ذاك الرجل حديثة قبل الرد علي رأي سيد القمني ب : الترحم علي الارهابيين الذين قتلوا في العراق وعلي راسهم الزرقاوي - الذي جعلوه اماما ! مكافأة له عمن قتلهم من ابناء العراق الابرياء -. والدعوة بالنصر مع الثناء علي الارهابيين العاملين بأفغانستان – هكذا علنا .. ! - .وحاول القمني جاهدا أن يرقي به ويدفعه للارتقاء بأسلوبه ويبعده عن طريقة الهجوم والكراهية والاتهام والشتائم .. ولكنه لم يفلح . فاضطر لنهره بالقول : احترم نفسك يا وله ..! – فهبط الخطاب لمستوي الأزقة ومستوي المشاجرة في أتوبيس القاهرة الشعبي ..! بينما فيصل القاسم وهو يحاول جاهدا تهدئة صاحبنا هذا الشيخ اللندني السيء الأسلوب والطلعة . يصر علي مخاطبته ب : يا دكتور .. و لقب دكتور غير لائق عليه ابدا من كافة النواحي لا شكلا ولا مضمونا (!) .
ولا أدري حقا كيف ولا من أين يعثر فيصل القاسم علي تلك النماذج والفصائل من الدعاة المصريين وكأنه لا يوجد سواهم . أو كأنه يقصد بهم فعلا الاساءة لمصر – أم الدنيا سابقا ، وضرتها حاليا – وكأنه فعلا يقصد الاساءة للمصريين ! .. في حين أن أشكال وأمثال هؤلاء هم اساءة أيضا لدين أشرف الأنبياء عليه الصلوات والسلامات كلها ولوحده دون باقي الأنبياء الغلابة .. وفيه اساءة للبرنامج ومقدمه واساءة للمحاور الآخر - المحترم - في الحوار .
أما الحلقة التي كلما تذكرت مشهدا فيها فانني لا أتمالك نفسي من الضحك . فهي الحلقة التي استضاف فيها فيصل القاسم " وفاء سلطان " لأول مرة . ومحاور هو رجل دين اسلامي جزائري . يهدر في زعيقه وضخم في حجمه كما الحوت .. عندما تكلمت تلك المرأة طارحة من الحقائق مالم يكن يخطر علي بال . فيصل القاسم . ولا كان يتصور أن هناك من يغامر ويتجاسر ويخاطر بحياته ويطرحها هكذا علي الملأ .. رغم كونها حقائق اسلامية .. هنا أحسست بأن فيصل القاسم كما لو كان يقف وبجانبه يقف النبي محمد . وتسبب كلام تلك المرأة الجسورة في أن طار بنطلون الدكتور فيصل وسرواله الداخلي من فوق جسمه ... طارا .. وتعرت سوءته . وطارت دشداشة النبي محمد وسرواله الداخلي من فوق جسمه .. طارا . . فتعرت سوءته – الشريفة .. - .. فأصابت الدكتور فيصل حالة من الهلع وانتابته حيرة . أي السوءتين يستر أولا ، وكيف ؟ وباية طريقة ؟! ولم يجد أمامه سوي التوسل لوفاء سلطان بالقول : ( طيب بس بس .. طيب بس بس ..) ، والولية .. منطلقة كالصاروخ الذي لا تراجع ولا رجعة له .. ، والدكتور فيصل يتوسل اليها لكي تتوقف : طيب بس بس ، طيب بس بس ..
كلما تذكرت ذاك المشهد لا اتمالك نفسي من كثرة الضحك ..
وفي نفس الحلقة عندما بدأت وفاء سلطان تتكلم بجرأة عن الاسلام . هددها فيصل بطريقتة ناعمة – منذرا ومحذرا وناصحا في لهجته – بقوله " هل تقصدي أن الاسلام كذا .. وأن الرسول كذا .. " حدد لها أكثر معني ما تقوله وكبره ليظهر واضحا أمام الجميع ، و للتأكيد علي ما قالته . وبما معناه : انتبهي . احذري ارجعي أنتي تضعين نفسك تحت مقصلة الكفر وفتاوي التكفير والقتل ..والا فهذاشأنك في يدك ..!
قالها كمن يضع فخا تحت قدم شخص ما . ويقول له ها هو .. ضع قدمك ان شئت .. .. وربما لغرض اخافتها لترجع مثلما يرجع الغالبية العظمي للمفكرين الليبراليين ! اذ عقب كل عبارة شجاعة يقولونها يلحقونها بالصلاة والسلام علي خير الأنام ! - كسبا للتقية وتجنبا للوقوع في فخ التكفير . رغم أنهم واقعون بالفعل ولا فائدة مما يفعلون ! -
ولكن المفاجأة التي أطارت عن فيصل ثيابه هي أن المرأة لم تخف ولم ترتدع ولم تعبأ بالفخ الذي وضعه أمامها لتضع قدمها به . وانما أجابته بحسم جازم : نعم .. ( وكانت نعم تخرج من فمها كسكين طويلة عريضة تنزل فوق قالب ضخم من الجبن أو الزبد فتأتي بأوله وآخره بنزلة واحدة وبلا قعقعة ! فبدت وفاء سلطان كما لو كانت قد قفزت لاعلي وبكلا القدمين وبكل ثقلها نزلت فوق الفخ . فخ الخوف والتخويف بالتكفير والقتل . فاندعج الفخ وانكسر ..! ومضت تتكلم حتي كشفت مستور الديانة السمحاء وحقيقة نبي الرحمة . علي الهواء .. أمام كل خلق الله من المشاهدين . فأصيب الدكتور فيصل بالهلع .. وراح يتوسل اليها : طيب بس بس طيب بس بس .
لقد كان موقفا لا يحسد عليه فيصل القاسم ..
وما كنت لاتصوره سيعود لاستضافة هذه المرأة مرة اخري في برنامجه ..
وفي تقديري وحسبما قرأت للعديد من الكتاب ممن شاهدوا الحلقة الأخيرة مع وفاء سلطان . والتي احدثت ازمة لفيصل ولقناة الجزيرة التي اضطرت للاعتذار لغوغاء الامة المجيدة بكلا نوعي الغوغاء – غوغاء العامة وغوغاء الصفوة - ! . ..
فهمت أن هناك خطة كانت مرسومة لاستدراج وفاء سلطان للمناظرة مع اثنين من المحاورين الرجال ذوي الصوت العال والحناجر القوية والالسنة الطليقة .. ولا تمنح لها فرصة كافية للرد وتتم مقاطعتها . حتي تبدو منهزمة جاهلة تتكلم فيما لا تفهم ولا تعني .. فتسؤ صورتها وتسقط هيبتها وجماهيريتها أمام المشاهدين المعجبين بها..
فلماذا يا تري أعد الدكتور فيصل تلك الخطة . هل جد جديد ؟! أم هي خطة مبيتة منذ لقائها السابق الذي أخزت فيه مقدم البرنامج ؟!
في تقديرنا الشخصي أنه ليس ثارا مما حدث من قبل وحسب وانما هناك جديد شجع وعجل وربما هو الذي تسبب في اعداد تلك الخطة . وذاك الجديد هو ما نشرته وفاء سلطان . يوم 15-2-2008 تحت عنوان
هل من عدالة تنصف هؤلاء الضعفاء..؟!!
وقالت فيه : راقبوا بأمّ أعينكم أغنياء الخليج... هل سيأتي يوم يدفع به هؤلاء السفلة جزاء ما اقترفت أياديهم بحقّ الضعفاء؟!
وأضافت : سأرسل ذلك اللينيك إلى كل مؤسسة ووكالة أنباء وانسان أعرفه، علّنا معنا نستطيع أن نفعل شيئا!
Call for Human Rights Watch
ونشرت اللينك الذي تجدونه في مقالها علي الرابط االآتي : http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=125007
لذا نتصور أن تلك الحلقة من برنامج فيصل القاسم كانت خطة للكيد من وفاء سلطان . ردا علي ما وجهته لاغنياء الخليج – مقر وممول قناة الجزيرة - من فضيحة مدوية . وربما طلب من فيصل القاسم اعداد تلك الخطة - أو اوعز اليه بها - للكيد من وفاء سلطان - وربما تطوعا منه ! بلا تكليف او ايعاز من أحد - وصحيح أن ذلك قد أدي الي انقلاب ليبراليين وعلمانيين علي وفاء سلطان ! ولكن السحر أيضا قد انقلب علي الساحر .. حيث وقعت القناة والدكتور فيصل في حرج بالغ مع جموع غوغاء أمتنا . الشرفاء ! الذين هم : بركتنا ..! وهم القاعدة العريضة الواعدة بمستقبل سعيد ! والذين يجب أن نسترضيعهم وبدلا من أن نوعيهم ! وانما نوافقهم حسب هواهم ونجاريهم ! فهم الرأس وهم القدوة ! وما المثقفون سوي الذيول ! فاضطرت القناة للاعتذار وقررت وقف البرنامج . وان كنا قد قرأنا ان البرنامج سيعود ويقدم فيصل القاسم اعتذارا آخر استرضاء للمشاهدين ..!
نعتقد في أن فيصل القاسم يستطيع مواصلة تقديم برنامجه بطريقة تليق بالفكر والمفكرين وقضايا الراي واسلوب مثقفين نقاشاتهم ومحاوراتهم وادب الجدل عندهم يتعلم منه العامة من المشاهدين . ويحتفظ البرنامج ومقدمه أيضا بشجاعة الاقتحام والتصدي للقضايا الساخنة التي مالم تطرحها قناة الجزيرة وغيرها من قنوات الحكومات .. فهناك قنوات وقنوات أخري حرة سوف تطرحها . مما سيجعل جمهور قناة الجزيرة يوليها الادبار ..



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وزراء الدفاع . عن الفساد والمفسدين!
- بانوراما - الناس والحرية - 4
- لماذا امجاد يا عرب .؟! وأين سنغافورة ؟!
- الي غوغاء الامة . وسوقتها الأعزاء
- وزراء الاعتام والحكام . ووثيقتهم ال …!
- ليزا .. / وحق مهضوم للمرأة بالغرب!
- فكرة لمقدمي البرامج بالفضائيات
- ماما شادية – الفنانة العظيمة – عيد ميلاد سعيد
- نوادر بوكاسا ( مسرحية ) - الحلقة 6
- تطبيق الشريعة علي الفقراء بالسعودية ! والثروة للأمراء!
- بانوراما - الناس والحرية - 5
- بانوراما - الناس والحرية – 2
- طبيخ الملائكة
- ..وسعوديون يسعون للنور والحرية والحداثة!
- أين أساتذة وعلماء الزراعة ، والفلاحون المصريون !؟
- بانوراما - الناس والحرية – 1
- الهوس الديني وقراء المقالات!
- ائتلاف المعارضة المصرية هل يدوم ؟
- افساد النقابات بالهوس الديني السياسي
- حجب الأمان عن لبنان مثلما يحجب الشمس عن سوريا


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - قناة الجزيرة وفيصل القاسم