أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مصطفى حقي - مناقشة الأمور الدينية بين الرفض والقبول ..؟















المزيد.....


مناقشة الأمور الدينية بين الرفض والقبول ..؟


مصطفى حقي

الحوار المتمدن-العدد: 2217 - 2008 / 3 / 11 - 11:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عودتنا سيريا نيوز على طرح مسائل حساسة وذات أهمية وتنجح في استقطاب العدد الكبير من الأراء والمقترحات منها العقلاني المتزن ومنها مابين وبين وأخرى رافضة لمثل هذا النقاش وتعتبره كفراً وإلحاداً..ورأيي هو من جملة آراء الآخرين قابلة للنقاش وأعتقد ان الخوض في ماهية العبادة أي في المسألة الروحانية بالذات والاعتقاد المبني على التخيل والتصور وربط ذلك بوقائع مادية وعلى أرض الواقع هي من الأمور الشخصية ومرتبطة ارتباطاً مباشراً بعمق ثقافة المحاوروملكيته المعرفية وقدرته على الربط بين السبب والمسبب في إطاره المادي مع احترام للمخالفين وروحانيتهم والتي هي بالنتيجة رأي شخصي ..! والمشكل أن أي رأي جمعي روحي أو مادي إذا تحصّن بالأنا بصورة مغلقة واعتبر الآخرين أعداءً فهنا العقبة والطامة الكبرى .. فالعلمانية خارج ذلك الإطارين المغلقين ويحترم كل الآراء المادية والروحية ولكنه في سعيه لترسيخ إنسانية الإنسان والمساواة بين البشر في الحقوق والواجبات عالمياً فانها ترى إبعاد الدين والنزعة القومية عن سياسة البلد والارتباط بمواطنة الأرض .. أي أن يكون الدين وتكون القومية خارج سرب السياسة حتى لاتتأثر مكانة المواطن في ترتيب أدنى أو أعلى تبعاً لدين أو قومية ..
وأنقل مقال سيريا نيوز كماجاء ثم أطرح بعض رسائل وآراء القراء ...
مناقشة المعتقدات الدينية
يعتقد البعض أن مناقشة المعتقدات الدينية والجدل حولها، خاصة في وسائل الاتصال العامة، كوسائل الإعلام مثلاً، يجب أن تكون من المحرمات، خشية أن تثير الحساسيات الدينية، لا سيما في المجتمعات المتنوعة دينياً
ويعتقد أصحاب هذا الرأي أن الاستقرار والسلم الأهلي والتأسيس لمجتمعات منسجمة ومستقرة في بنيتها الداخلية، يقتضي رفع المعتقدات والمقدسات الدينية من قائمة القضايا المطروحة للجدل أو للنقاش من جانب أي وسيلة اتصال عامة، خاصة منها وسائل الإعلام، بغية الحفاظ على مشاعر مختلف شرائح المجتمع الدينية بعيدة عن الجرح أو الاستفزاز.
في المقابل يرفض الكثير من المحسوبين على النخب المثقفة حول العالم، ومنهم في المجتمعات العربية، فكرة رفع المعتقدات والمقدسات الدينية من حيز النقاش أو الجدل بحجة تحصين وحدة المجتمع، مطالبين بجعلها ميداناً مفتوحاً للجدل انطلاقاً من حق حرية الرأي والتعبير.
ويعتقد الكثير من المحسوبين على النخب المثقفة العلمانية، أو اللادينية، أن من حقها الجدل في شؤون المعتقدات الدينية بغية توعية الناس حيال ما يعتبرونه تخلفاً وجهلاً وسبباً في استمرار الكثير من الأوضاع النفسية والاجتماعية السلبية لأبناء مجتمعاتنا.
فما رأيك فيما سبق؟
هل تؤيد رفع المعتقدات الدينية من حيز الجدل والمناقشة بصورة قانونية ومعاقبة من يتناولونها، حتى لو بالنقد، عبر وسائل الاتصال العامة؟
أم أنك من مؤيدي حرية التعبير التي لا يمنع عنها شيء حتى الجوانب الدينية كما هو سائد في عدد كبير من المجتمعات الغربية؟
وبعد عرض المقال وقبل قراءة آراء الآخرين أود أن أركز على أدبية مثل هذه النقاشات واحترام الآخرين وحريتهم في معتقداتهم وأفكارهم الخاصة بهم وعدم استعمال الألفاظ والكلمات الجارحة وغير اللائقة مهما كان الاختلاف عميقاً وصارخاً
محمد يونس سوريا
الوعي هو الاساس
النقاش أمر طبيعي حول كل القضايا التي لها التاثير المباشر على الحياة اليومية للأفراد في المجتمع ولكن حسب الاصول ومبدا احترام الطرف المقابل لا مبدا أن المقابل مختلف في الراي فهو عدو, ويجب أن يكون النقاش برعاية أناس علماء عقلاء ذوو فكر منفتح بعيد كل البعد عن التعصب الاعمى لفكر معين ومراعاة كل المعتقدات والافكار ودراستها دراسة عقلية واعية


2008-03-06 13:43:07 عبد القادر
المناقشة و ليس الجدل
ناقشوا يا أخي بس بدون تعصب و في النهاية الله يعين كل واحد على دينو
سوريا [email protected]

2008-03-06 13:41:14 Batstuta
حسم الموضوع
(( مـا ناقشت عالما إلا وغلبته. وما ناقشت جاهلا إلا وغلبني )) ، يجب على من يتشدق بأفكار غريبة عجيبة أن يتأكد من معلوماته ويتكلم بالمنطق
سوريا -

2008-03-06 13:21:23 ابن ابو ديبو
بشكل عام
قبل أن تتجرؤاعلى مناقشة المعتقدات الدينية تجرأوا على مناقشة امور اخرى في حياتكم اليومية
إلى مناقشي المعتقدات الدينية
يقول الله عز وجل في القران الكريم:(ألم يرى الانسان أنا خلقناه من نطفة فاذا هو خصيم مبين ) هذا ماتذكرته عندما قرأت تعليقات بعض الملحدين الذين يريدون من الله عز وجل أن يكون على هواهم وان يضع قوانيه بناءا على طلباتهم أي أن المخلوق يأمر الخالق ويتحكم به استغفر الله وانصحكم بتقوى الله الذي خلقكم وإليه ترجعون
سوريا [email protected]
ولـيـد فـاخـوري
لـــمـــاذا؟؟؟...
مجموع التعليقات الواردة على هذا الموضوع, مثال واضح على التأخر الفكري والاجتماعي المهيمن على بلدنا خلال العقود الأخيرة, وظهور التعصب الإسلامي الذي لا يقبل أي نقاش موزون سليم. في كل بلاد وديانات العالم تتبادل نقاشات منطقية هادئة ما بين الدينيين والعلمانيين تقابل فيها الآراء بكل اتزان ديمقراطي ما عدا عند العرب والإسلام...لـمـاذا؟
هولندا [email protected]

2008-03-06 12:37:39 شامية من فرنسا
إلى فينيقي وإلى لا ديني وعلماني : 5
أنا موافقة معكم 100 %. أنا لا أؤمن في الأديان السماوية الإبراهيمية. ولكن لا أعرف ما هي الكلمة بالضبط التي تعبر عن إنسان لا يؤمن في الأديان السماوية الإبراهيمية. هل نقول ملحد أو لازم نقول لاديني. سلامي لكم وإلى جميع قراء سيريانيوز.
سوريا
تحية من القلب للسيد باسم وللأخت بنت حلب1
لن أناقش معكما تفاصيل تُم نقاشها مراراً! أريد التركيز على نقطتان 1-حواركما الراقي الهادئ! خصوصاً الأخت بنت حلب مع شكوكي أنها نفسها الأخت fatima لأني لمست لغة الحب والأخلاق والذوق في التعليقات. المهم..أنا أعتذر لكما ولأمثالكما تحديداً لأني كنت قاسي في تعليقاتي السابقة ولكني إعلموا جيداً أني لا أقصد التجريح ولكني هكذا!رجل كلامه دج بدج ولكنه صادق ونابع من القلب. 2- الموضوع ليس مكافئة وعقاب وحسب! الموضوع هو يا إما لا تشرك بالله أو سوف تحرق بالنار خالداً فيها بدون إعفاء(إن الله لا يغفر أن يشرك به شئ ويغفر مادون ذلك)! يعني ليست حرية خيار إذا أقول لكما تفضلوا وتمشو في حديقة منزلي ولكن سوف أفرغ عيار pump-action وأحدث فجوة 30سم في جسدكما! بل الأحرى لي أن أقول لكما إجلسا في الداخل وممنوع الخروجأي الإيمان وحب الرب يجب أن لا يكون مبني على أي تهديد وإلا أصبح حب ناتج عن الخوف! لقد وضعت عليّ واحدة لأني قلت (قال حنيف قال) أنا أعتذر وأردها على نفسي! أما بالنسبة إلى سؤالك عن خوفي من النار, كيف لي أن أخاف منها وأنا لا أؤمن بوجودها؟؟ يازميلي العزيز أرجوك أفهم عليّ وليس بالضرورة أن تتفق معي! أنا لا أستطيع أن أقبل فكرة وحشية الرب نهائياً
سوريا [email protected]
بكامل الموضوعية والإحترام والجدية والمحبة1
أولاً والأهم: أضحكتموني حين بدأتم تناقشوا موضوع تعايش المسلمين والمسيحيين في سوريا لأننا لسنا بحاجة لذلك أبداً ولا يوجد مشكلة نهائياً في هذا! يعني مسلمين ومسيحيين سوريا كأشخاص وتعايش مثل السمنة على العسل وهذا ليس برأي! بل بحقيقة معروفة وجميع العرب والأجانب يحسدونا على هذا التعايش! يوجد إختلاف شاسع بين النصوص المسيحية والإسلامية صحيح, ولكن يوجد إتفاق ومحبة لا مثيل لهما بين المسيحيين والمسلمين السوريين! أنا كعلماني لا مشكلة عندي لا مع المسيحي ولا المسلم ولا الملحد ولا أي إنسان! حتى النصوص الإسلامية أو غيرها على عيني وراسي طالما لا يتم تطبيق هذه النصوص على من لا يرغبها كقانون جلد حبيبان(سواء يوجد 4, 40, 400 شاهد) أطهر وأشرف من زوجان يخونان بعضهما! المهم أن يحترم الحبيبان القانون العام,
سوريا [email protected]
oumkarim
الاحترام
أنا شخصيا مع المقولة الدين لله والوطن للجميع فكل واحد حر بحاله بشرط الاحترام المتبادل بين الجميع
أبو الجوج
موضوع حلــو
أنا من مؤيدين حوار الأديان .. والتعرف إلى معتقدات الديانات الأخرى .. ولكن بشرط ..إنو ماتحاول أن تقنع الطرف الآخر بأنه على خطأ في موضوع في صلب ديانته .. إذا اقتنع بشيء لوحده فهذا اختياره ..والسيء في حوارتنا الدينية بإنه كل واحد بحاول يفرض فكرته ويضرب بعرض الحائط كل الأفكار الأخرى يلي التاني مقتنع فيها ... مو هيك بكون حوار الأديان الحضاري
شابة مرتدة
أحيي الأخ لا ديني علماني ليبرالي متطرف
شكرا لك أستاذي على هذه التعليقات التي تدل على ثقافتك، على كل حال كما قال الأخ فينيقي المستقبل لنا وشكرا
سوريا -

2008-03-06 05:38:09 الشيخ ابو مصعب دملة
لا وألف لا
لا نريد مثل هذا النقاش، لانه سيعرض معتقدنا لخطر النقاد، وسيستغلون بعض الثغرات للنفوذ الى باطن الدين ودحضه ، لذلك لا ولا وألف لا ، كل دين يحتوي على ثغرات لا يجب أن تكشف أمام الجمهور والا شك بدينه و فرطت المسبحة..
سوريا الله حاميها
فـي ســوريـــا ... نختلــف بـالمعتقــدات والاراء والديانــات لكننــا نجتمــع كلنــا سويــا بمحبــة البلــد الاغلــى البلــد الام بمحبــة ســوريـــا انا ضد الفكرة قالبا ومضمونا
السعودية bashargarabet

بنت حلب
بالنسبة للإسلام نعم دين المحبة و السلام و لكن معظم شعبه قمة النخلف و التعصب !!و هنا نرى من يسيئ و ساء للإسلام هم شعبه!!

2008-03-06 00:43:30 محمد
عاشق للدين الاسلامي
النقاش والجدل حول المسلمات امر عقيم وغير مفيد فمن الغباء مثلا مناقشة كروية الارض او موضوع دوران الارض حول الشمس وكذلك الامر بالنسبة للاديان
الدين يمكن ان يكون افيون الشعوب
قال ماركس ان الدين افيون الشعوب وهذا القول صحيح وخاطىء بنفس الوقت فعند الفهم الخاطىء للدين يتحول الى افيون مخدر واذا فهم صحيح فهو منارة لكل الناس سواء اكانوا من هذا الدين او ذاك ودريد لحام في مسرحية شقائق النعمان يقول انا ----ما بخاف من الله بخاف من الناس الي عاملين نفسهم بعد الله فالعمليات الاتحارية في اعراق ليست كلها ضد المحتل بل اكثرهاضد الشعب
سوريا [email protected]

2008-03-05 23:01:59 فينيقي / طرطوسي سابقا
حوار لاديني ديني
لا جدوى من نقاش ديني ديني , من دخل مواقع حوار او محادثه قبل 5 سنوات و من يدخلها اليوم يسمع نفس الكلام لا يزالون يجترونه و مكانك راوح , السبب ان كل دين او مذهب يجد بكل سهوله عند الدين الاخر مئات النقاط المفضوحه و السبب بكل بساطه انها كلها خطأ و كلها من صنع الانسان, الحوار المجدي هو الحوار اللاديني ديني و المستقبل لللادين
زهير ايليا بولس
الى السيد انسان
سيدي ما الغاية من تفهم الأديان إذا كان الدين نفسه لا يدعك تفهم الآخر وأعود وأكرر أسئلتي نفسها عليك أفهمها بمنطقية وبدون حساسية إذا كنت لا تقتنع بما اقتنع واصلا انت ضد قناعاتي والعكس ايضا فدعنا منهذه الدعابة وتعال نعيش بسلام انت بمسجدك وانا بكنيستي دون أن يؤذي أحدنا الآخرمع احترامي أخوك زهير(عربي سوري مسيحي)
الكويت [email protected]
عزيزنا مخلص الخطيب المحترم
تعليقاتك تستحق كل الشكر
من بعد التحيه الخالصه اهتمامي بافكارك وشخصك الكريم لثقافتك وسعة صدرك والاهتمامات المشتركه فربما بيئتنا كما ذكرت وربما غربتنا فانا عشت في الغرب ومن ثم عملت ومازلت في السعوديه بالاضافه لاطلاعي وتعاملي اليومي مع مختلف الجنسيات ومن مختلف الاديان والمفاهيم لكن جراة طروحاتك ولاسيما-الاجتهاديه- تستوقفني كثيرا لان الحوار ممتع مع المثقفين فكما توقعت تعليقاتك المميزه شدتني اكثر لحوارك الغني بالتجارب والدراسات فنعم نحن ترعرنا ببيئة متقاربه جدا لكن بتشجيع من الاهل على التعمق ولقد تاثرت بعدد من الكتاب والكتب مثل قصة الايمان لنديم الجسر والدكتور سعيد رمضان البوطي فالتعمق والنقاشات كانت منذ الصغر بلا هواده ودون استكانه مع الاحترام للكل

السعودية [email protected]
شامية من فرنسا
4 : أنا ضد مناقشة المعتقدات الدينية
أرجوا في التعليقات لا يحصل مقارنة بين المواطن الأوربي والمواطن العربي .لأن من المستحيل المواطن العربي يقبل العذاب والدراسة والعمل مثل المواطن الأوربي. قوانين أوربا صعبة جداً جداً. والمواطن العربي مالو متعود يخدم وطنه 14 ساعة يومياً طوول عمرو.قوانين أوربا لا تتحمل مطلقاً المواطن العربي. وأيضاً المواطن العربي لا يتحمل قوانين أوربا حرية التفكير والتعبير حرية كاملة ومطلقة.ومن المستحيل وجودها في شخصية المواطن في الشرق الأوسط.إذاً.من أجل حماية سوريا من جيرانها. لازم ترباية وتعليم أجيال في المدارس حتى تغير شخصية المواطن السوري وبعدين تطبيق حرية التفكير والتعبير.أولادي تعلموا حرية التفكير والتعبير وإحترام الناس والقوانين في المدارس وليس بالبيت
عزت بحري
النقد الخارجي غير مجدي
مناقشة الأديان عبر وسائل الاعلام غير مجدي ويأتي بنتائج كريهة لأن ما يثير الانسان المتزن شيئين : الدين وحرمة النساء والنقاش لن يفيد والنقد يجب أن يكون داخليا لأنه لا أحد يتقبل أي نقد على أي مستوى يأتيه من محيطه الخارجي
سوريا -

2008-03-05 16:38:29 محمد جورج ماركسللي
النقاشات الدينية
على المسلمين والمسيحيين ان يحترموا معتقدات بعضهم البعض، وايضا معتقدات من لا يؤمن بالاسلام او المسيحية. اللادينية ايضا دين. والنقاشات على هذا الاساس اهلا وسهلا.
سوريا [email protected]

2008-03-05 16:39:37 ابن البلد
الدين ليس للمناقشة
ان الدين هو صلة بين الانسان و خالقه , ليس للمناقشة و الجدل, فالانسان يتعامل مع اخوه الانسان بناء على اخلاقه و فكره لا بناء على طائفته و عرقه. فما الفائدة من التعمق باحأحاديث و جدالات لا فائدة منها؟؟؟؟
science, logic & belief
تجربة: خطأ كبير جداً جداً وبل مصيبة1
المشكلة أن الناس تهاجم الأشخاص مثل إبن المدينة المنورة,داعي السلام,ثبت الجنان..إلخ من الكرام وتنسى أنهم إخوتنا في الوطن والإنسانية وهم لا يتوعدون أحد بالنار! بل ينقلون لكم ماهو موجود في النص! يعني النص الذي يتوعد وليس هم! أمابالنسبة لكلمة كافر فهي حرق الناس أحياء مايجعل الناس ترد وتدافع عن الرب الذي حاشاه أن يكون وحش كما تصفه لنا الأساطير
سوريا [email protected]

2008-03-05 14:35:09 science, logic & belief
إلى السيد سوبر سونيك
تحية زميل, السيد إبن المدينة المنورة لا يهدد أحد ولا يتوعد أحد! بل الدين الذي يفعل هذا! قلتها مرة وسوف أكررها للأبد...المشكلة ليست في الناس...بل المشكلة في " الدين "! أنا لم أرى إلا كل خير من السيد إبن المدينة فلماذا نلقي اللوم عليه؟ كلامه ليس من بيت جدته!! بل هو كلام الدين! لكم دينكم ولي ديني بس لأحرقكم بعدين!(حاج نضحك على بعضنا ونقول حنيف)
سوريا [email protected]
ياسمين صـبـاغ
جواب شخصي
غالب التعليقات الواردة حتى هذه اللحظة, خارجة عن السؤال المطروح. ما عدا تعليق لسيد جبر محمد جبر. لأن السؤال يتعلق بحرية التفكير والتحليل والمعتقد في بلدنا. والجواب على هذا السؤال الذي يحتاج مزيدا من الشجاعة الفكرية والمقاومة.. هو قطعا لا. لأنه لا يمكننا اليوم التطرق والنقاش في كثير من المواضيع الفكرية. وخاصة في موضوع الدين و تفسيراته.
فرنسا [email protected]
لبنى
لاجدوى من هيك نقاش
أنا بصراحة ما بحب هالنوع من النقاش..هو يمكن موغلط الحوار ..بس التصلب اللي موجود بعقول الأغلبية ما بيساعد على فهم وجهة نظر الآخر وتقبل معتقداتو..يعني باختصار كل واحد بدو يبين انو دينو الصح لحتى يرضي نفسو طبعاأولا وأخيرا المشكلة تكمن في عدم تقبل الغير ..حتى ولو ادعى البعض ذلك...*

سوبر سونيك
إلى إبن المدينة المنورة
لا يسمح لك أبدا أبد أبدا أن تتوعد أي شخص بنار جهنم و حطب جهنم إذا كنت فعلا متدين (كما هو واضح) فتمنى له الخير في الدنيا و الآخرة أفضل لك من أن تتوعده فالله و حده يعرف أين سيذهب كل إنسان و صدقني هناك الكثييير من الملحدين في العالم لديهم أخلاق و ضمير أكتر من 100 مؤمن و هذا ليس ذم أو مدح بأحد فقط دعوة لعدم التعميم
الحقيقة
الدين لايتعارض مع العقل
الغالبية الساحقة من الناس يعتقدون بأن الدين يتعارض مع العقل والمنطق فلماذا أعطانا الله العقل؟ صحيح أن هنالك أشياء في الدين تفوق إدراكنا البشري ولا نستطيع تفسيرهاأوإثباتهافالنحاول إثبات العكس وإذا لم نستطع نتركها لله تعالى. أما أن نقبل الأمور كأنها مسلمات فهذا مبدأ الأعمى والأصم والذي لاعقل له
سوريا -

2008-03-05 11:05:36 RAGHEB
وجهــة نظر
خطنا الابدي هو الصمت وعدم التحاور سواء على مستوى الطوائف الاسلامية او على مستوى الاديان كل شيء قابل للحوار حتى بين اليهود والمسلمين وهناك وخصوصا للاسف في عالمنا الاسلامي من يحاول تسويق رفض الحوار خوفا منه من تقارب وجهات النظر وخصوصا بين الطائفتين الاسلاميتن السنية والشيعية لوتحاورتا جديا ونظرتا الى نصف الكوب المليئ لتخلصنا من سخافة التفرقة
سوريا -

2008-03-05 11:04:07 e
كل الأديان واحدة و خلاصة الأديان هي ما يهمنا
يعني لازم نفهم ان الله أنزل الديانات لتدلنا على الخطأ و الصواب وأنا شخصيا" لا أجد فرق الا في التفاصيل التي يتمسك بها الناس و هذا ما يبقينا متخلفين فما الفرق مثلا" بين من يقرأ الانجيل أو القرآن أو حتى كتاب بوذا . المهم هو الانسان و ما يفهم من هذه الكتب و ما يحاول تطبيقه و ليس فقط التستر به. لذلك لا جدوى من أي مناقشة طالما نتمسك بالقشور
سوريا -
جـبـر مـحـمـد جـبـر
لم نصل بعد لهذا المستوى
هل تفكرون جديا مرة واحدة بأننا نستطيع طرح هذه الأسئلة بكل حرية ووضوح في أي بلد عربي أو إسلامي؟؟؟ هل وصلنا إلى الوعي والنضوج الفكري الكامل حتى نستطيع المناقشة بأي موضوع كان, بلا صراخ, بلا انفجار, بلا فتاوى بالتكفير والقتل؟ هذا مستحيل المستحيلات. لأننا لم نصل بعد إلى المستوى العقلي الهادئ والمنطقي, حتى نناقش ابسط المواضيع
متعب العنزي
التكفير 1
التكفير كلمه لم يفهم اغلب الناس معناها وهي لم تكن بذلك الخطر علينا وهي مسألة بسيطه لغوياً الكفر هو الجحد اي عندما يأتي اي احد بخبر لا أؤمن به ولا اصدقه اجحده واكفر به لأني لو صدقته لتبعته فعندما آتي بخبر ويسألوني من صدقه ومن كفر به فأقول فلان صدقه وفلان كفر به وهذا الشيء ينطبق على المعتقد فأنا كافر ببعض معتقدات غيري ومؤمن بما عندي والعكس صحيح اي ان غيري كافر بمعتقدات أنا مؤمن بها وهكذا فالمسأله بسيطه جدا لكن المصيبه هي من استباح دم غيره بسبب كفره بما عنده اي ان اكون جاحد (كافر) لمعتقده فيقتلني لهذا السبب فأنا مسلم وكافر بغير الإسلام وغيري كافر بالإسلام فلماذا نتضايق من هذه الكلمه خاصه اذا ما علمن بأن الجنه والنار بيد الله مع ايمان كل واحد بالطريقه التي توصله لها لذلك لكم دينكم ولي دين

السعودية [email protected]
science, logic & belief
تحيا سوريا العلمانية,الدينية,الملحدة,الحرة1
الدين حرية شخصية بحتة ويجب إحترامها! ويجب عدم الخلط بين نقد الدين كونه للعالمين(ما يفوق 6مليار نسمة) ومابين قلة إحترام الدين! عندما يتم نقد الدين وأحكامه وشرائعه هذا أمر بديهي جداً كون الدين يخاطب الجميع ويتوعدهم بالنار! يعني الموضوع ليس مقدسات شخصية أبداً بل هو مقدسات عالمية! وأهم شيء بالموضوع هو حرية الخيار! الدين ليس المشكلة أبداً!! بل فرضه
سوريا [email protected]
ابن المدينة المنورة
من دون زعل 1
أقول وبالله التوفيق أنه لا مانع من مناقشة الأديان إن كان بالأسلوب الحسن (قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم أن لا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ، ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله ، فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون ) ولكن أن يتم ذلك بين علماء كل دين فليس من المعقول أن يناقش رجل دين إنسانا بسيطا قد لا يعلم عن دينه .. ولا بأس من الدعوة إلى دين الإسلام من غير إكراه (فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) وذلك بشرط (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)، وفي حال عدم اعتناقهم الاسلام فلهم حقوقهم لا نعتدي على أي منهم بل ندافع عنهم (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين أن تبروهم) ... والذي أرى أن الدين الإسلامي هو الحق لا أظن أن أحدا عاقلا قرأ عنه وفهمه إلا اعتنقه كيف لا وهو خاتم الديانات السماوية أحبتي (وأوجه كلامي للزملاء الكرام معتنقي الديانة المسيحية) اعلموا أنكم في القرآن مشهود لكم بالمودة(ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى) وكم شهدت من علاقات أسرية وعلاقات شخصية بين مسلمين ومسيحيين(نصارى)....


السعودية [email protected]

2008-03-05 02:56:52 علاء
هادا رأيي
آمن بالحجر لكن إياك أن تضربني به
سوريا



#مصطفى_حقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدكتورة وفاء سلطان تتجاوز الاتجاه المعاكس وبجدارة ...؟
- العلمانية هي الحل ...؟
- تلبية النداء في الإسلام...4..؟
- ظاهرة العنف ضد المرأة ينال من الرجولة الشرقية...؟
- العلمانية .. ياأشقاء الأرض اتحدوا...؟
- تلبية النداء في الإسلام ...5...؟
- العلمانية ووحدة الإنسان في القرية العالمية
- تلبية النداء في الإسلام ...3...؟
- تلبية النداء في الإسلام ...2..؟
- العلمانية وحرية العقيدة والحرية الشخصية...؟
- بؤساء فيكتورهيغو أم بؤساء سورية ...؟
- دولة مدنية ديمقراطية علمانية وقوى اليسار الداعم ...؟
- تلبية النداء في الإسلام ..1..؟
- تركيا ومعركة الحجاب بين الأحباب ...؟
- احذروا العباءة الإسلامية ..؟
- التغيير في الإسلام ...4...؟
- العلمانية وحق المساواة ...؟
- العروبة وبعدها القومي في مزاد القوميات ...؟
- مجلس الأمة الكويتي ينصف وهنيئاً للوزيرة نورية الصبيح ...
- عَمرو رايح عَمرو جاي ...؟


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مصطفى حقي - مناقشة الأمور الدينية بين الرفض والقبول ..؟