أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مازن كم الماز - خارج عقلك















المزيد.....

خارج عقلك


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 2216 - 2008 / 3 / 10 - 10:48
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


هذه المقالة هي محاولة لخلق توصيف للمرض النفسي , من منظور فردي أولي , مع المرور على نظام الصحة العقلية و رغبة باختزان أو تسجيل خبرة الجنون كخبرة فريدة , ذات ارتباطات بالنقد الاجتماعي العام للأناركية .

إن الخبرة الأبرز للإصابة بمرض عقلي خطير , أو أولئك الذين يوسمون بأنهم مصابون بالشيزوفرينيا ( فصام الشخصية ) من جانب مهنة الطب النفسي الاستبدادي بالضرورة , هي ظهور شخصية جديدة . هذه الشخصية الجديدة تحل محل الشخصية القديمة للشخص المصاب , و في الجوهر يصبح "المجنون" شخصا مختلفا تماما . هنا , لا أريد أن أنكر أنه لا توجد صعوبات هائلة تواجه أي إنسان يعاني من انهيار عقلي كامل . إن المظهر الأبرز لهذا هو البارانويا ( جنون الاضطهاد ) - التشوش , حيث تصبح اللغة نفسها استبدادية أو قمعية و يبدأ الشخص بالهلوسة . لكنني سأزعم أن أسباب هذه التجربة هي عقلانية تماما و تعود لصعوبات الحياة في مجتمع عدائي متخاصم كلية .

الهوية أو الشخصية

أود أن أبدأ تحليلي بموجز عام عن الشخصية . بالنسبة لي , فإن الشخصية هي اجتماعية بالكامل . يتعلم المرء كيف يتعايش و يتفاعل مع بقية الناس , و يتطورون هم أنفسهم كنتيجة لهذا التفاعل . إنهم يمنحون شخصية ما من قبل آبائهم , و تتطور هذه الشخصية من خلال التفاعل مع بقية الأطفال و الكبار في محيطهم . في الديمقراطية البرجوازية المعاصرة يتاح لمعظم الناس في الجزء المبكر من حياتهم مجال مفتوح معين بحيث أن شخصيتهم تتكون نتيجة لاختلاطهم ببقية الناس , و لا تفرض من قبل ماكينة الدولة - رأس المال العدائية . لكن هذا ينطبق فقط على أطفال عوائل الطبقة الوسطى . إنني أقول أنه بسبب هذه الفرصة لتشكل الشخصية التي ستتمكن من البقاء في مجتمع عدائي متخاصم , حيث لا يهم من تكون , سيجري تقييمك كعضو في الجنس البشري . سأزعم أنه بالنسبة لمعظم الأغلبية العاقلة , فإن شخوصهم لم تتعرض للتحدي في غموضها أو لا نهائيتها . إنهم أكثر من اسم . لكن في المرض العقلي يصبح من المستحيل أن توجد أو تستمر في الوجود بشخصيتك السابقة و يجري البحث عن مخرج للهروب , و لو بشكل غير واع . إن سبب هذا اليأس أنه قد تم حذف أو استبعاد شخصيتهم الاجتماعية , مثلا , أن يصبح وضعهم الاجتماعي عدائيا , أو أنهم لا يجدوا أية سبل جديدة للتطور , أو أنهم طردوا من وضع اجتماعي داعم سابقا , أو أنهم عوقبوا نتيجة لشخصيتهم المعلنة . كنتيجة لهذا , يظهر شعور هائل بعدم الجدوى و لا يمكنك أن تجد أي شيء لتستعين به . إن شخصيتك الاجتماعية , التي قامت على أساس الناس الذين يحيطون بك , قد تعرضت للإلغاء . قد يأخذ هذا شكل الإيذاء الجسدي أو الجنسي , خيانة الثقة , أو في ظل الرأسمالية , تكييف وضعك الاجتماعي مع مجتمع عدائي متخاصم بأن تصبح أنت عدائيا و محلا للخصام أنت نفسك . إننا نشاهد هذا أثناء عملية تشكل الجوهر الأولية حيث يصبح الإنسان كذابا , أنانيا , مستبدا و بارد عموما .
لذلك فإن العقل الأولي , بالنسبة لأوهام المرضى العقليين , هو اغترابهم الكامل . اغترابهم أو انسلاخهم عن اللغة و عن بقية الناس و بالنتيجة عن شخصيتهم الاجتماعية . إن فعل الرأسمالية يجرد ( أو يستبيح ) روح الإنسان بأن يحول أساس روحهم تلك و مجتمعه ضده .

شخصية جديدة

أريد الآن أن أعود إلى عملية المرض العقلي نفسها , أو الطرق التي تتشكل من خلالها شخصية جديدة . يتخذ معظم المرضى العقليين شخصية أخذت من التاريخ , سواء أكان يسوع المسيح أو جنكيز خان أو في حالتي أحفاد قادة آخر تمرد لأنصار جيمس الثاني . إن أسباب هذا الاختيار عديدة .
أولا هناك فقدان لوجود أي هدف أو شخصية تاريخية واعية بالنسبة لمعظم الناس الذين يعيشون في ظل الرأسمالية . انعدام القدرة على لعب دور في تحسين المجتمع كعضو فعال بالفعل في الجنس البشري . ينضم معظم الناس إلى قطيع عبودية الأجر , و كنتيجة , فهم عرضة للاستيلاء على أرواحهم . ثانيا , إن اتخاذ شخصية رجل عظيم من التاريخ يمنحنا القوة الرمزية التي ترافقه , يميل الناس لتقييم فين ماكول على نحو أفضل من الشخصية التافهة رقم 5 من منطقة جنوبي غلاسكو . يمكن أيضا لتعبير التاريخي أن يستخدم لإضافة أبطال من الميثولوجيا ( علم الأساطير ) الذين يملكون شخصيات قوية و هم جزءا من التاريخ الثقافي للبشرية . ثالثا يشعر المرء بارتباط عميق غير واعي مع هذه الشخصية الجديدة , التي قد يكونوا طوروها في مرحلة أبكر من حياتهم . تسمح الشخصية الجديدة بتطوير الأحلام الآتية من مرحلة الطفولة , عندما كان تطور الشخصية يتم أكثر على مستوى غير واعي . هذا يتصل أصلا بما قاله فرويد عن عودة ظهور الأفكار و المشاعر المقموعة . رابعا هناك عنصر يتعلق بالانعتاق , يعتقد المريض أنه يمكنه أن يصبح ذلك الشخص و بالتالي أن يعيد بعض المجد لاسمه لأن المريض نفسه هو شخص جيد كذلك . بينما يصبح المرضى هم أنفسهم أشخاصا أفضل فإنهم يتحررون من كل أخطائهم . خامسا فإنهم قد يشعرون بأن عناصر من خبراتهم قد تعكس هذه الشخصيات التاريخية . و أخيرا يحتاج المريض إلى شخصية قوية ليبرر كل الألم الذي يشعر به . إن مرضى فصام الشخصية و الهوسيين الاكتئابيين يتشاركون عموما بشعور من الشقاء الشديد أو الألم الجسدي الحاد الناتج عن علاقتهم ببقية الناس و هم في لحظات الانهيار يبررون السبب وراء مضايقتهم يكمن في شخصيتهم القوية التي كانت كامنة أو مستورة سابقا . إن الخطوة الأولى للتواصل مع المرضى العقليين ستكون في مساعدتهم على إدراك أن هذه المعاناة شاملة في المجتمع الحاضر .

الشخصية الرسمية

أريد الآن أن أعود إلى ردة فعل النظام و المجتمع على المرض العقلي و احتمال الانعتاق الذي يمثله المرض العقلي . يعمل النظام أساسا على إعادة فرض شخصية المريض السابقة أو الرسمية . هذه عملية مستمرة تبدأ في الأسرة و عالم العمل و يجري تكثيفها فقط في مستشفيات الأمراض العقلية . إن شخصية المريض الرسمية هي عبارة عن عصى تستخدم ليضرب بها . كطفل , أو مستهلك ( لأي شيء طالما كنت قادرا على الدفع ) أو كعامل أجير فإنك تعامل على أساس غير متساوي . إن كل من يعتقد أنه يسيطر على شخصيتك يمكنه أن يستخدم هذه الحقيقة ليستخف تماما بإنسانيتك , إذا كنت تعرف الناس الذين يقومون باضطهادك فإن هذا يصبح أسوأ لأن هذا الاضطهاد يأخذ شكلا جسديا و مباشرا . يتطور المرء فقط عندما يمكنه أو يمكنها أن يتقارب مع بقية الناس دون خوف . إن الحياة مع أو العمل لحساب إنسان يعتقد أنه يسيطر على شخصيتك تضعه آليا أو أوتوماتيكيا في وضع يولد الخوف داخلك . هذه هي النتيجة النفسية السيكولوجية للرأسمالية , حيث يقوم بعض البشر بتحول البقية إلى ملكية . إن إحدى أساليبه الرئيسية هي في وصم أو وصف شخص ما بأنه مجنون أولا فيما لا يكون هو كذلك بالفعل . إن هذا الوصف يتضمن أن هذا الشخص لم يعد إنسانا , أنه نفاية في الحقيقة , و أنه قد خلق معاناته الخاصة بيده , أو أنه قد استحق عقوبته بسبب الطريقة التي يتصرف بها . إنها مناقشة شبيهة بتلك التي تقول بأن اليهود يستحقون الإبادة لأنهم ضعفاء . طبعا هذه هي المشكلة الأساسية في مستشفيات الأمراض العقلية حيث يعامل المرضى كنفايات صنعوا هذا بأنفسهم من قبل مجتمع محسن كريم بالمقابل . يرتبط هذا بوجود الدولة حيث يصبح كل فرد جزءا من الملكية أو مجرد تابع و بالتالي غير جدير بأن يبقى عليه . أولئك الذين يقدرون أنفسهم و استقلاليتهم يوصفون بالجنون .

الاستشفاء

إنني أريد الآن أن أنتقل إلى مواضيع ملموسة أكثر بالتركيز على تأثير المستشفيات النفسية على المرضى . أولا يتم تجاهل المرضى . الممرضات و الأطباء لا يتحدثون أبدا للمرضى . هذا لأن المريض يوصم بأنه غير عقلاني و بالتالي من المستحيل الكلام معه , أنه لم يعد كائنا اجتماعيا بعد الآن . قد يكون هذا التجاهل السبب في مشاكل المريض في المقام الأول , فيم هو أو هي يتحرق للحديث إلى الناس عن شخصيته أو شخصيتها الجديدة و كيف أن العالم سيصبح أخيرا مكانا أفضل , يجري تجاهله أو كبته . ربما بشكل واع لإضعاف روح المريض أكثر . يجري حرمان هؤلاء من حقوقهم الإنسانية الأساسية على أساس أكثر المزاعم الغير مؤذية . راغبين بمغادرة المستشفى أو و هم يواجهون أساسا محترفي الطب النفسي بالحقيقة , أنهم قد تعرضوا للاضطهاد بشكل غير مبرر و ظالم , أن هذا النظام غير عقلاني , و أنك عندما تصبح شخصا جديدا فإن هذا لا يعني أن شخصيتك قد انقسمت أو انفصمت . هذا يعني أنه طوال 28 يوما , و قريبا لمدة 6 أشهر لم تستطع مغادرة الجناح , و أنه عليك أن تتناول الأدوية مع وجود ممرضة تتبعك في كل مكان . إن الأوضاع اليومية في مستشفيات الأمراض العقلية تتجاوز ما وجد في معسكرات الاعتقال النازية . الأدوية نفسها مصممة لتثبط نشاطك العقلي و هلوساتك التي هي جزءا ضروريا منك في تلك الفترة , و ذلك بقصد فصلك عن وجودك المادي و كبح رغبتك بالحياة نفسها . يشهد على هذا العدد المرتفع من حالات الانتحار بين المرضى العقليين بعد مغادرتهم المستشفيات العقلية و بعد العودة إلى الشخص الذي أكثر ما تكره , أنت , و إلى نفس المحيط الذي أدى إلى تدميرك العاطفي , أسرتك و أصدقائك على الأغلب . إن النظام لا يعاملك حتى كمريض عقلي . إن كنت مريضا عقليا بالفعل فقد يكون من الممكن الحديث إليك و الحوار معك , لكن هذه ليست طريقة الطب النفسي المعاصر . بالإضافة إلى أن بعض الأشخاص تجري محاربتهم فقط لأنهم كانوا نشطاء , كما في حالة غريغ مينز في برونلي .

التحرر

أخيرا أرغب بالتأكيد على التحرر الموجود في المرض العقلي . أولا إن المريض العقلي اجتماعي تماما . إنهم يعتمدون على بقية الناس باحثين عن الدفء , اللطف و التضامن . إن الصورة المألوفة لمستشفيات الأمراض العقلية هي مزيفة بالكامل , إنها عادة أماكن ساكنة و مكبوحة . إن التغيير في شخصية المريض يترافق أيضا مع تغير في شخصيات الذين يحيطون بهم . إن السعادة التي تجدها في الهروب من حياتك تحتاج إلى أن تشاركها بطريقة ما . كما أنهم لا يدعون أي مجال للشك بطيبتهم , رغم أننا مغتربون عن حقيقة أنك تمتلك جسدا يجمعك مع بقية البشر مما يعني أنك تتبع غريزيا إرادتك و قوتك الخاصة لتفعل الخير لا الشر , ليس للشر أية سيطرة على أو أية جاذبية بالنسبة للمجانين البتة . تصبح خبرتك دليلا على قوة الفرد . لكن ككائن اجتماعي فإن ما تريده و تتمناه هو نفس ما يريده الذين هم حولك , الحب , سعة العيش , السلام و السعادة . لكن القول أن هذا يمكن تحقيقه عن أي طريق سوى المجتمع الشيوعي الذي لا تقوده دولة هو محض افتراء .

استنتاجا لما سبق فإن خبرة المريض العقلي تتألف من ألم لا ينتهي , لكن كل ما نحتاجه لنوقف هذا الألم هو مشاركتهم و تفهمهم . مع وضع نهاية للرأسمالية و للدولة ليس فقط أن مثل هذه المعاناة لن تعود للظهور , بل سيصبح الناس أحرارا في أن يعتبروا أنفسهم أجداد أولئك الذين فقدوا عقولهم .

ترجمة : مازن كم الماز
www.afed.org.uk/org/organise55_web.htm# نقلا عن



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خلجنة الثقافة العربية في نسختها الثانية
- في مواجهة الحروب الوشيكة في غزة و لبنان : يجب تحطيم الشرق ال ...
- كذبة الدولة
- انضم إلى الاجتماع العالمي التحضيري
- نحو نمط جديد من الممارسة السياسية لمواري بوكشين
- قلب العالم رأسا على عقب
- إعادة استعمار العراق بقلم طارق علي
- حالة المعارضة السورية
- رد على الدكتور الياس حلياني : كفى تخويفنا بأنفسنا
- هناك بديل
- أوقفوا مديح السلطان !
- حزب الفهود السود في الولايات المتحدة
- نداء إلى العمل ضد قمة الثمانية في يوليو تموز 2008 من لا ! لق ...
- مقتل عماد مغنية...
- جوزيف ستالين : عن استخدام الضغط الجسدي على السجناء
- عالم مختلف ممكن ! بيان صادر عن الرابطة المناهضة لقمة الثماني ...
- خصخصة الصهيونية
- في ذكرى ثورة كرونشتادت , بقلم نستور ماخنو
- أخبار كرونشتادت
- جيمس كونولي عن الفعل المباشر


المزيد.....




- عاصفة رملية شديدة تحول سماء مدينة ليبية إلى اللون الأصفر
- واشنطن: سعي إسرائيل لشرعنة مستوطنات في الضفة الغربية -خطير و ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهدافه دبابة إسرائيلية في موقع ال ...
- هل أفشلت صواريخ ومسيرات الحوثيين التحالف البحري الأمريكي؟
- اليمن.. انفجار عبوة ناسفة جرفتها السيول يوقع إصابات (فيديو) ...
- أعراض غير اعتيادية للحساسية
- دراجات نارية رباعية الدفع في خدمة المظليين الروس (فيديو)
- مصر.. التحقيقات تكشف تفاصيل اتهام الـ-بلوغر- نادين طارق بنشر ...
- ابتكار -ذكاء اصطناعي سام- لوقف خطر روبوتات الدردشة
- الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة على جنوب لبنان


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مازن كم الماز - خارج عقلك