أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - الفنان علي النجار ل - الحوار المتمدن -: غرابة التشكيل المعاصر تكمن في شساعة منطقته التفكيكية















المزيد.....

الفنان علي النجار ل - الحوار المتمدن -: غرابة التشكيل المعاصر تكمن في شساعة منطقته التفكيكية


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 2209 - 2008 / 3 / 3 - 07:39
المحور: الادب والفن
    


إحتضن " غاليري بوسك " في لندن المعرض الشخصي الأخير للفنان العراقي علي النجار للمدة من 17 فبراير 2008 ولغاية التاسع والعشرين منه. وقد ضمَّ المعرض الذي إنضوى تحت عنوان " حدود الذاكرة " عشرين لوحة فنية مختلفة الأحجام، وهو جزء من مشروع متواصل إنقطع إليه الفنان منذ إصابته بمرض خطير أوشك أن يودي بحياته لولا تفاني الأطباء، ومؤازرة الأخوة والأصدقاء، وقوة الإرادة التي يتحلى بها الفنان. وعلى الرغم من بعض الخسائر الفادحة على الصعيدين " الجسدي والعاطفي " إلا أن علي النجار قرر مواصلة الحلم، وتطويع تجربة الألم المريرة وإخضاعها للسياقات الفنية التي تقتضيها اللوحة بما تنطوي عليه من أوجه إبداعية متعددة. ولأن لوحته الفنية مراوغة، وتجمع بين المذاهب الفنية كلها إلتقيناه على هامش معرضه في لندن لكي نسلِّط الضوء على بعض الجوانب الفنية والتقنية في مشروعة التشكيلي الذي إمتد على مدى أربعة عقود ويزيد. وفي الآتي نص الحوار:
*تحفل لوحتك الفنية بأغلب التيارات والمذاهب الفنية المعروفة، فهي تجمع بين التشخيص والتجريد، وبين التعبيرية والسريالية، وبين الرمزية والتجريد التعبيري وما الى ذلك. ما سر هذا التنوّع؟ وهل جاء عفو الخاطر، أم أنه مقصود لذاته ولأسباب فنية جمالية؟
- غرابة التشكيل المعاصر تكمن في مستويات أداء المادة أولاً. وثانياً في شساعة منطقته التفكيكية. لذلك نجد هذا التنوّع الكبير في طرق الصياغة والتعبير والأداء. وبحلول بداية إلى منتصف الستينات بدا تآكل المنحى الأسلوبي(ليزم) لحد ضياع الخطوط الأسلوبية الواضحة لحداثة النصف الأول للقرن العشرين للتجارب التشكيلية البارزة. هذه الحرية التعبيرية والأدائية حاولت استثمارها في صياغة تصورات ذهنية مموهة، وإن كانت الواسطة مادة الأصباغ والخيش أو الطين أو الورق وستائر الموسلين مما أستطيع توفيره بحدود إمكانياتي. فقد لعبت على هذه المادة وبحدود الأداء والنوازع الذاتية. ولا أتصورني أنتج عبثاً. فالعبث أيضا حاوره الدادائيون، لكنه بعد عدة عقود تحول إلى مسالك تجديدية بُنيت عليها خيرة التجارب الأمريكية المعاصرة.
*أثارَ المرض لديك في السنوات الأخيرة السؤال الفلسفي بأقصى عنفه وتجلياته، سؤال الحياة وما تنطوي عليه من أسرار غامضة على الرغم من أننا مدركون جميعاً بأن الأبدية هي مطافنا الأخير. ما أهمية السؤال الفلسفي في متن عملك الفني الذي اتجه لدواخلك وأعماقك النائية؟ وبحسب ظني ليس هناك فنان عراقي في الأقل جسّد الألم وجسّمه في أعماله الفنية سواك؟

- لقد ذكرت في مقدمة كرّاس أنتجته عن بعض من صور أعمال مشروع المرض ما يلي: ( إن تكن معافى دوما ليس معناه انك تفلسف أو تفكك تفاصيل عافيتك. هي اكتساب منحتك إياه الطبيعة جيناتٍ ومحيط. وإن تعرضت لأضرار جسدية مألوفة أحياناً فهو الآخر أمر مألوف.) لكن إن كان المرض غير مألوف وأنت ذاهب إلى المجهول في زمن استئصال الورم السرطاني. فبالتأكيد سوف تثير ذهنك أسئلة الوجود الكبرى في لحظة خاطفة. هذه الأسئلة الخاطفة العابرة هي كل ما تبقى لديَّ من زمن المرض. ولم يكن في استطاعتي استيعاب زخمها وقتها لذلك انتظرت صفاء ذهن بعد حوالي عقد من السنين وفي بيئة هي الأكثر أمناً لي، وإن كانت هذه الأسئلة غامضة أو غائمة بعض الشيء، فالذي تبقى من كل ذلك حساسية مثارة بفعل الفناء الوشيك الوقوع وذاكرة جمعية مستعادة في زمن فقدان الذات المؤقت. لم أكن الوحيد من التشكيليين العراقيين الذين وجدوا ضرورة أو إلحاحاً داخلياً لتثبيت بعض تفاصيل معاناة المرض. فقد سبقني بزمنٍ قصير المرحوم الفنان كاظم حيدر، وإن كان الاختلاف واضحاً في معالجاتنا للزمن المرضي. وهو اختلاف نابع أصلاً من اختلاف طبيعة المرض ومن اختلاف طرق تعبيرنا أو عاداتنا الأدائية. وبما أن الإصابة تكمن في الدم ومن ثمة نظام أوعيته بالنسبة للمرحوم حيدر، فقد تحولت تفاصيل أعماله أوعية دموية، إضافة إلى مسرحة الحدث كما هي أعماله السابقة. بينما تشعبت وسائلي الأدائية، ومنها المسرحية أيضا بطريقة أخرى، لتوفري على الوقت الكافي والمناسب لمحاورة هذه التجربة.

*يجترح الفنان علي النجار أشكالاً هلامية لها نتوء واقعي بسيط، لكن المخيلة المجنحة تأخذ فعلها لتنتج في نهاية المطاف أشكالاً فنية توفر متعة بصرية غير مألوفة. ما قصة هذه الأشكال البصرية الهلامية التي تتناسل في لوحاتك الفنية تباعاً؟

-ربما أكون انثروبولوجياً بالفطرة أو التعلّم أو كلاهما معاً. لكني لا استطيع مغادرة زمني بأي حال. حسناً لسومر إرث غرائبي متشعب وعظيم بقدرته التعبيرية. بني هذا الإرث التشكيلي بتفاصيل بيئية وميثولوجية ومن هنا وجه غرابته، وإن تبقى هذه التفاصيل لاتزال تبهرنا، فهذا يعني أن إحالاتها للواقع الحلمي أو الغرائبي بتفاصيله التجميعية أو التلصيقية بمهارة لحد سد ثغرة الفجاجة، مستفيداً من هذا الدرس خلقت عوالمي هذه. ليس بالمعنى الاسترجاعي بقدر التعويضي في زمن صادم بتفاصيله المعيشية وتشعب أطروحاته السياسية التي تهيمن على العالم وبراغماتية عوالمه. ربما تجد لمسة حنو في كل تفصيل أخلقه من هذه العوالم أو الكائنات التي اخترت لها لحظات ولادات هي الأكثر هشاشة أحيانا. وأنا الآن أبحث في الفضاء التشكيلي العالمي المفتوح أجد أن هناك ميلا لخلق هذه العوالم(الافتراضية) وإشاعة ذائقتها وسط الأجيال الجديدة. هذا الوهم العالمي لم يأت من الفراغ، بل شكّله التطور التقني الاتصالاتي، بالوقت الذي لا يزال فنانونا التشكيليون متماهين في وهم(فخ العولمة) ونحن الآن نعوم في فضائه.
*يحتل التلوين مكانة مهمة وبارزة في عملك الفني إلى الدرجة التي بات يُشار فيها إلى فنانَينْ عراقيينْ معنيينْ باللون وهما فائق حسن وعلي النجار. كيف حققت هذا التفرّد، وهل اللون غاية بحد ذاتها، أم أنها جزء من العملية الإبداعية؟
-أنا أوْلي أهمية لأداء المادة، وأنت تعرف بأن مادة اللون الزيتية مثلا هي مادة كيميائية وفلزية. والألون المائية والأحبار مواد نباتية وفلزية أيضاً. ولكل مادة خصائصها اللونية وإن استثمرت هذه الخصائص بالقرب من منطقتها التعبيرية فسوف تحافظ على كليهما. هذا أولاً ثم أن غرابة المنطقة(بالمعنى الواقعي التمثيلي) يتطلب مني ملونة تحاورها وغير بعيدة عن الوجدانية المستترة بين ثناياها، واللون هو وهم فيزيائي، والعمل التشكيلي كذلك يشكل وهماً. لأعطيك مثلا: بعد منتصف السبعينات وحينما وصلت إلى بعض النتائج التغييرية وابتعدت عن أسلبتي التجريدية السابقة. نفذت عملاً كرّست لون بشرة المرأة الوردي لفضائه. وبدأ حقل تجاربي باللعب قريباً من ذلك بعدها. وقد صرّحت في حينه بأن رسوماتي عضوية. أي تتمتع بمزيج أو نسيج من كائنات عضوية.
*تتمتع لوحتك بحرية كبيرة في صياغة شبكة العلاقات الداخلية المكونة لها. فهي توفر المتعة، والراحة البصرية، وحيرة السؤال الفني والفكري معاً. كيف يتعامل الفنان علي النجار مع الفراغ الذي يحتل مساحة كبيرة في مجمل أعمالك الفنية؟
-الفراغ في عملي هو المحيط. فأنت في محيطك الشخصي تحتاج إلى فراغ ما وتعمل على أن توفره. كذلك في محيطك العملي والاجتماعي، كي لا تكون مستلباً. وتشعرني معظم الأعمال التشكيلية العربية والعراقية بالاستلاب المكاني لأكتظاظها بالتفاصيل لحد سد أية ثغرة فراغ. وكأننا أمام مدونة تشكيلية فوكلورية تزخر بتفاصيلها المتجاورة أو المتصادمة. ولا ادري متى ينتهي هذا الاحتدام. حسنا أنا التقط أشيائي من المخيلة التي لم تغادر البيئة بشكل كامل. وإن أكن أحياناً في حالة تماهي وهذه التفاصيل، فأنني أبحث عن حاضنٍ بيئي جديد لها، وهذا الحاضن يجب أن يوفر شروط إقامة موازية لشروط إقامتها الطبيعية المفترضة، لكنها تبقى شروطاً مصنعة. هذه الانتقالات المكانية أو الزمنية مجازاً تتم بفضاءات عابرة تتمع بكفاية الاحتضان، وإن كنت أعيد السؤال بشكل آخر وبما يتماشى وطرحي التشكيلي, أي: هل كانت هذه الكائنات تفتقد لفضائها الخاص؟ وأعتقد ان مصدر شعورك بالمتعة والراحة يعود لمرجعية أشكالي أو كائناتي الجغرافية والمناخية.
* تميزتَ عن جيلك الستيني بالأشكال والمضامين الفنية. ما سبب هذا التفرد الفني والفكري؟ هل هو نزوع للحداثة الشكلانية والمضمونية، أم أنها خصوصية تتعلق بطبيعة الفنان السايكولوجية التي تجد نفسها في الموضوعات الغرائبية التي لم يتناولها أحد من قبل؟
- لقد انقطعت رابطتي بزملائي الستينيين لظروف سياسية قاهرة استهلكت مني معظم الزمن الستيني، ثم استفقت بعدها لابتدأ مشواري الفني خطوةً خطوة. وكنت في ذلك الزمن أو ما تبقى منه مراقباً أكثر من كوني فاعلا. بعد ذلك رممت ذاتي بمراجعات ثقافية وتشكيلية تجريبية، وإن منحتني فترة السجن فرصة لمراجعة ذاتي. فقد كانت أيضاً فرصة عمقّت لديَّ حساسية الوجود وتفاصيل كائناته المغيبة عني قسراً، وإن حاولت ظروف السجن قهر أو تعميق هشاشة الذات الإنسانية. فقد سحبتني للتعبير عن هشاشة عوالم الكائنات الأخرى في لحظات قهرها. ثم استمرت هذه الهشاشة تحوطنا طوال أزمنة الحروب والحصار. لغز الحياة أو زمن توالداتها ومحقها أو اندثارها في نفس الزمن أثار لدي غرابة الزمن الحاضن لهذا الكائن أو الكائنات الأخرى. وأعتقد بأنها سوف تسبب لي صدمة لو مثلتها بتفاصيلها الواقعية التي افتضتها أزمنتنا المعروفة.
* إذن كنت إنساناً مقهوراً ومستلباً بمعنى من المعاني. ألهذا السبب تبدو الكثير من شخصياتك الفنية سجينة مُحاصرة في فضاء ضيق مختنق؟
- لم أكن مستلباً بالمعنى المطلق للإستلاب، بل بمعنى الإحتجاز على الرغم من مهانة الهروب من العراق ولشهرين، ثم القبض عليَّ وإرجاعي للتعذيب والإحتجاز في العام الثالث والستين. وسبب ذلك امتلاكي لقناعات الآخرين والتي تحولت لقناعات شخصية وقتها سرعان ما هجرتها بعد انعتاقي من الحجز الانفرادي ولأكثر من عام بسبب من محاولة بناء شخصيتي الفنية من جديد، وبما يوازي حساسية هذا البناء وامتلاك فرادته. لقد كان لهذا الحجز فضلاً في التعرف على ذاتي ومحاولة النفاذ للذات الإنسانية، وقد كانت تماريني الشخصية لاكتشاف مهارات تشخيصية وبحدود ما متوفر لي من مادة أولية شحيحة لا تتعدى أقلام الرصاص وبعض الأوراق. وإن كان لهذا الحجز من فضل فهو تعميق الحساسية الزمنية وبقياس نبض الروح والحساسية الشكلية لرسوماتي. وان كان ثمة من استلاب فقد كان في الربع الأخير من القرن الماضي في بغداد. فقد كان هاجس الاعتقال يطاردني سراً، كونهم لم يستطيعوا ضمي لصفوفهم مطلقاً، وقد كان الحظ بفرصه الإعجازية إلى جانبي. وإنا كعراقي لم أحمل سلاحاً ولو كان سكيناً صدئاً على امتداد عمري كله، بل حملت قلبي ودوّنت رسوماتي بعنوان البراءة طوال الثمانينات وحتى التسعينات وكان المرض يعينني أحيانا. لم أكن متصالحا مع المحيط بقدر تصالحي وعالمي الذي ابتكرته لاعتكاف الذات. لا أعتقد بان الفضاء الحامل لشخوص كائناتي المحوّرة يحاصرها، بل أعتقده فضاءً يمنحها مساحة مثالية للحركة والإقامة. أو هو كفضاء طبيعي مقتطع أو موازٍ لفضاءات كان من الممكن أن توفرها الطبيعة لكائناتها. ولو حسبتَ أو قستَ مساحات هذه الفضاءات فحتما سوف تجدها معادلة لأهمية مساحات كُتل هذه المرسومات.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متاهات اللون وجُزر الفراغ في ذاكرة الفنان علي النجار
- الشاعر أحمد الصافي النجفي بين غُربة الروح وغُربة الفكر
- السيرة الذاتية- الروائية: - غصن مطعم بشجرة غريبة - مثالاً
- التشكيلي الكردي صدر الدين أمين . . . من البكتوغرافي الى الشا ...
- - فهرس الأخطاء - والأنموذج المُحزِن للتيه العراقي:عبود الجاب ...
- هيمنة الشتاء النووي في - الطريق - الى العدم
- الروائي المصري رؤوف مسعد: أنا أقلية في المجتمع الهولندي، وأق ...
- الروائي المصري رؤوف مسعد: أنا متمرد بالسليقة على أسرتي، وطبق ...
- الروائي المصري رؤوف مسعد: ما أكتبه يثير القلق والحفيظة والضغ ...
- الديناصورات: عمالقة بتاغونيا: رسوم متحركة تحفِّز الخيال والر ...
- شعرية نزار قباني تحت مجهر صلاح نيازي: لماذا أحسَّ نزار بالشي ...
- كيت بلانشيت . .السمكة الصغيرة التي سقطت في نافذة العنكبوت
- غمامة زها حديد تهبط على ضفة التيمز
- مارك والنغر يفوز بجائزة تيرنر الفنية: عمل يجمع بين المفردة ا ...
- - متاهة بان - للمخرج المكسيكي ديل تورو: تحفة بَصَرية تؤرخ لن ...
- - مئذنة الشعر -. . قراءات نقدية في التجربة الشعرية لباسم فرا ...
- الروائي مجيد خضر الهماشي يستجير من الرمضار بالنار، ويتخذ من ...
- الفنان التونسي لطفي عبدلي: الوسامة وحدها لا تكفي لخلق الجاذب ...
- في شريطه القصير - البغدادي - لميثم رضا: عراقي وبريطانية يتقا ...
- قراءة في الأداء التعبيري لنيكول كدمان في - الموت من أجل . . ...


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - الفنان علي النجار ل - الحوار المتمدن -: غرابة التشكيل المعاصر تكمن في شساعة منطقته التفكيكية