أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - قراءة أولية لخطة الكيان الصهيوني بالحرب على غزة؟؟؟!!!















المزيد.....

قراءة أولية لخطة الكيان الصهيوني بالحرب على غزة؟؟؟!!!


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2207 - 2008 / 3 / 1 - 03:30
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))

حقيقة الأمر التي لايختلف عليها اثنان, إن الاحتلال بحد ذاته عدوان بكل المقاييس, الإنسانية والسياسية والعسكرية والأمنية,وكل الجرائم التي ترتكب بحق المدنيين أو المقاومين, هي في حقيقتها جرائم دولية هذا إذا ماتحدثنا بخطاب قانون دولي واتفاقيات جينيف , والتي أكل عليها الدهر وشرب ولم يتبقى منها بعد تقنين الاحتلال والعدوان, وتبرير المجزرة إلا اسمها, ولا جديد في كون الاحتلال يرتكب أعمالا إجرامية, ولا جديد في مقامة هذا الاحتلال الغاشم بهدف كنسه, وتقرير المصير كحق ثابت غير قابل للتصرف.

ولسنا هنا في معرض استنطاق التاريخ فالحاضر خير شاهد بالصوت والصورة,على وحشية العدوان الصهيوني, الذي ما إن يتوقف ليقوم البعض الموهوم بتجميل صورة الاحتلال, حتى يعود إلى الزحف بوحشية اكبر وأشرس, ولكننا هنا نستعرض استعراض عدواني بمصطلحات جديدة, تستحق إن نتناولها بشيء من الجدية لقراءة مابين سطورها, فإذا كان العدوان رديف الاحتلال الجاثم على كل شبر من فلسطين, فان كيان الاحتلال يريد اليوم أكثر من أي وقت مضى, إن يظهر للعالم إن الشريك الذي يعتقد انه طرف في معادلة السلام, تحول إلى كيان معادي كما دأبت الحركة الصهيونية, لتزوير الوعي العالمي, وان الطرف الآخر أصبح بمثابة جيش نظامي مكون من عشرات آلاف المقاتلين, ويعملون بهدف تدمير وإزالة الكيان الصهيوني, وان هذا الجيش الفلسطيني كما يصوروه بمصطلحاتهم الزائفة, بأنه يملك ترسانة أسلحة ذهب بهم الادعاء, إلى حد امتلاكه بعض الأسلحة الغير تقليدية, أو حتى انه يحاول تطوير طائرات فلسطينية حربية بدون طيار, وان المدنيين الصهاينة يتعرضون للعدوان المستمر مما قد يبرر مايخططون له قديما حديثا من تركيع شعب محتل, وانتزاع استسلامه, وفرض املاءات في محصلتها للتخلي عن ثوابته وأهمها( القدس واللاجئين) وكل هذا ليس بجديد.

وتطل علينا اليوم وسط أبشع هجمة بربرية صهيونية إجرامية, وسائل الإعلام الصهيونية, ليتحدث المحللين السياسيين والعسكريين والأمنيين, عن خطة صهيونية جديدة ذات أهداف محددة لمحاربة غزة, ولعل مايلفت الانتباه لجديد المصطلح وليس لجديد العدوان, بعد إعلان غزة كيانا معاديا وهذا ليس مجرد تصريح سياسي وامني وعسكري تقليدي, بل له دلالاته على مستوى القانون الدولي, دون إن يتمكن المجتمع الدولي من إجبار الكيان الصهيوني, للتراجع عن هذا القرار البربري, الذي اتخذ وأعلن عنه من اجل تقنين وتبرير وتسييس الجرائم اللاحقة, فبعد جريمة الحصار الظالم وتكثيف عمليات الاغتيال المركز في الأراضي الفلسطينية عامة, وفي غزة خاصة, مما يجعل النظام السياسي العالمي الجديد الذي يدور في فلك الولايات المتحدة الأمريكية, الحليف الرئيسي للكيان الإجرامي الصهيوني, يتقبل أو يتفهم ذلك السلوك الإجرامي الصهيوني, للرد على الجيش الفلسطيني الجرار وترسانته المسلحة المتطورة!!! وعليه للحفاظ على ماء الوجه الدولي لم تتجاوز التصريحات الدولية للرد على المجرة المخططة مسبقا, أكثر من التعبير عن القلق, والحديث عن تقديم المساعدات لخراف هذا الشعب, ومحاولة التفريق بين الشعب المحتل ومقاومته التي تنفجر من أوساطه ردا على تعسف وجرائم الاحتلال, بل تجاوزت التصريحات الدولية الجائرة دواعي القلق والانتقاد السخيف, إلى مطالبة الجيش الفلسطيني الجرار لان يوقف عدوانه, وألا يستخدم ترسانته التدميرية الغير تقليدية ضد تلك المغتصبات!!! بل سقط برقع الحياء الدولي الذي وحد بين الضحية والجلاد في العدوان,ومن ثم يجيز بل قنن المبادرة العدوانية الصهيونية لكسر شوكة المقاومة, ليبارك بشكل واضح الإعلان عن غزة " كيان معادي" وعليه يتصرف الكيان الصهيوني, على اعتبار إن سلوكه ينطلق من غطاء دولي بهدف وقف العدوان الفلسطيني ذلك الكيان المحتل العدواني!!!! هكذا تم صياغة المعادلة لتتماها مع طبيعة قانون عصر تقنين الهيمنة والعدوان, ومطالبة الضحية بان تقبل بالذبح كالخراف التي ماقصر المجتمع الدولي في تسمينها وعلفها؟؟؟؟!!!! لاغرابة.

وما ورد في وسائل الإعلام الصهيونية حديثا من الإفصاح عن خطة للحرب على غزة, تأتي كخطوة لاحقة بعد ترسيخ وتكريس وفرض مفهوم ومصطلح" الكيان المعادي" الذي يستوجب ردا, ولكن بلغة وخطاب يتماها مع القانون الدولي الحديث, فكما تنص بنود ميثاق الأمم المتحدة, على الدولة المتعرضة للعدوان, فعليها عدم مباغتة المعتدي بل يجب إعلان الحرب عليه, وابلغ المجتمع الدولي بذلك الإعلان , وعلى الشيطان فليتوكل المجرمون.

وعليه ونتيجة تكثيف العدوان الصهيوني الذي طال الزرع والضرع, الذي مافرق بين مقاتل ومدني, ما فرق بين شبل وكهل, مافرق بين امرأة ورضيع, وفي مقابل هذا يحرم ويجرم الرد على تلك الجرائم التي يندى لها جبين البشرية الآدمية البائدة, وإلا فأي رد يكون إمعانا في العدوان على ذلك المجني عليه الصهيوني, وفي الحقيقة إن الكيان الصهيوني, رغم خسائره التي لاتكاد إن تذكر في مقاربة أو مقارنة نسبية, فانه حريص على استمرار قصف مغتصباته بالصواريخ المحلية الفلسطينية, والتي هي نتاج طبيعي بالإمكانيات البسيطة للدفاع عن النفس, في وقت يجيز القانون الدولي المعاد صياغته بالمبادرة بالمقاومة المدنية والمسلحة من اجل التخلص من نير الاحتلال, لكن ذلك الكيان الإجرامي السرطاني الصهيوني, والذي يعرف من أين تأكل الكتف, يحافظ على كل مبررات إطلاق تلك الصواريخ الفلسطينية البسيطة وتصويرها على أنها تهدد مصير كيانهم المسخ والادعاء بأنها تفضي إلى زواله, لابل ذهبوا لأكثر من ذلك في سلوكهم المصطلحي الدولي الجديد, بان تلك الصواريخ تهدد الأمن والسلم الدوليين, والشيء المضحك أنهم يتقدمون بالشكوى لمجلس الأمن احتجاجا على تلك الصواريخ العدوانية التي تروع مواطنيهم الآمنين؟؟؟؟؟!!!!! لاغرابة فقانون المرحلة مقلوب رأسا على عقب لاغرابة.

يطل علينا اليوم وفي وسط مصطلح إعلان" الحرب" على غزة وارتكاب مجزرة إجرامية وحشية عشوائية راح ضحيتها حتى تاريخ كتابة هذه المقالة بالدقيقة والثانية (32) شهيدا معظمهم من الأطفال والرضع والله اعلم ماتحملة الثواني القادمة, ليعلن المدعو- روني دانييل المحلل السياسي الصهيوني , عن خطة صهيونية لمحاربة غزة"الكيان المعادي" ويقول: إن تلك الخطة اتفق عليها((الجيش والمستوى السياسي, والأمني)) الصهيوني ومواصلة الهجوم المكثف ضد "حماس" دون توقف,,, لاحظوا إن هذا الصهيوني لايحلل وفق خبرته وفحولته السياسية تصريح ما, بل يتحدث عن"خطة" وعن تفاصيل دقيقة,,, وتتماها أخر كلماته مع مفهوم المصطلح الخبيث, الذي أطلقه من "طوكيو" رئيس وزراء كيانهم(يهود اولمرت) حين قال أنها الحرب الحقيقية,, ف ينهي ذلك المطلع والمدعي صفة التحليل بأنها هجمة دون توقف؟؟ أي أنها على خلاف العدوان السابق المتقطع والمتكرر,, أي أنها الحرب فعلا بصفة الاستمرارية الدموية,,, ووللاسف والعار إن عالمنا دون تفريق بين عربي ومستعرب,, ولابين مسلم ومتاسلم انطلى عليهم مفهوم الحرب وكان هناك ندين ينطبق عليهما صفة الحق في القانون الدولي,, وكان الباطل ليس احتلالا,, بل الباطل عدوانا,,, فمن المعتدي ومن المعتدى عليه؟؟؟ خضعت هذه المسالة للمساواة بين الضحية والجلاد,, وبين المحتل وصاحب الحق !!!! ولا غرابة.

ويجمل مدعي صفة التحليل السياسي الصهيوني- روني دانييل تلك الحرب التي أعلن عنها دون توقف حتى تحقق أهدافها التالية:
• وقف إطلاق حماس للصواريخ ضد الكيان الصهيوني؟؟؟!!!
• وقف تهريب السلاح عن الحدود المصرية ؟؟؟!!!
• العمل على إضعاف حكومة "حماس" في غزة حتى إسقاطها ؟؟؟!!!
• الانفصال الكامل عن قطاع غزة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!

ودعونا نقرأ هذه الأهداف المعلنة والتابعة لإعلان الحرب, وبشكل معكوس تماما, لأنني اعتقد إن الطريق إلى بلوغ مجمل الأهداف, على الأقل في الاعتقاد الصهيوني, يبدأ من النقطة الأخيرة كهدف استراتيجي, هو الوهم الصهيوني بعينه, رغم الغباء الفلسطيني في جعل هؤلاء الصهاينة يعتقدون بإمكانية التسليم بمفهوم الانفصال, ويعتقدون إن الانفصال قد حدث بين الضفة الغربية وغزة شطري الوطن على خارطة التعريف السياسي (67) وبقي إن يفصلوا غزة بالكامل عن محيطها العربي بما ينتزع منها شكل الاستقلالية وصولا إلى كونتينات حكم ذاتي حقير,, وهذا مفاده إن هناك مخطط يبدأ بالعودة لاحتلال معبر(( فيلادلفيا)) لتكرس الحدود حسب اتفاقية " كامب ديفيد" كحدود مصرية_ صهيونية, وليس حدود مصرية_ فلسطينية, وبالتالي فصل غزة" الكيان المعادي" عن العالم الخارجي, وبتحقيق ذلك يمكن تحقيق الهدف الثالث والثاني تلقائيا, وذلك بأحكام الخناق على غزة وعلى حماس, والحقيقة الأخرى والتي يجب إن تكون دامغة لدينا, دون الانسياق خلف أوهامنا السلطوية, فان إستراتيجية هذا الكيان الصهيوني العدواني, هو إضعاف أي سلطة تذهب باتجاه الاستقلال الوطني ولعل أكثر سلطة تعرضت إلى الإضعاف هي سلطة حكومات عشر سابقة, حتى سلطة الرئيس الشهيد الخالد- ياسر عرفات,, فدمروا كل البنية التحتية للسلطة الوطنية الفلسطينية,واغتالوه على مرأى ومسمع العالم !!وعملوا باستمرار على سحب البساط من تحت إقدام كل الحكومات السابقة.

إلا أنهم هذه المرة يستثمرون حالة الانفصال التي جاءت على اثر الانقلاب على شرعية الذات الفلسطينية, وإنهم يستهدفون الكل الوطني الآن,, حماس وفتح والجهاد والشعبية والديمقراطية والألوية وكل فصائل المقاومة دون تفريق فكلهم في العرف الصهيوني إرهابيون,,, ولعل ادعائهم وأكذوبتهم بان الهدف فقط حماس تتكسر على صخرة استهداف فرسان المقاومة في الضفة الغربية والتي تتعرض هي كذلك لحصار بمفهوم مئات الحواجز الصهيونية, دون إن تملك المقاومة هناك من حماس أو فتح أي من الصواريخ التي تهدد بزوال كيانهم,, فالكل الوطني مستهدف,, لكنهم يحاولون تفعيل استثمارهم الأسود بلون برتوكولاتهم الصهيونية, لاستثمار حالة التشتت الوطني الفلسطيني, ولا غرابة إن تتزامن هذه الحملة الإجرامية الدموية البشعة, مع تكثيف المبادرات العربية من اجل إعادة الوحدة الفلسطينية صمام أمان وطني في مواجهة المحتل المتربص, وقد كتبت قبل ذلك إن هذا الكيان الصهيوني المتربص ستزداد وثباته الدموية كلما استشعر بجدية مبادرات الوفاق الوطني, وآخرها المبادرة اليمنية المباركة, بل آخرها المبادرة الفلسطينية الرائعة والتي قام بها الأخ- منيب المصري الرجل الفلسطيني الذي لم يهدأ له بال ولم يتوقف عن اتصالاته مع جميع الفرقاء الفلسطينيين , وبرحلاته المكوكية الداخلية والخارجية, وباسم" المبادرة" من اجل مخرج فلسطيني_ فلسطيني, وقبل ذلك المبادرات, السعودية والمصرية والسودانية,, فلا غرابة إن تشتد الهجمة الصهيونية كلما تم تفعيل تلك المبادرات, لان الشتات الفلسطيني,,, يعني تحقيق خططهم الموهومة بالانفصال الجزئي والكامل,,, كما تتناولها خططهم الموهومة,, وفي المحصلة فتوقف المقاومة بكل أشكالها متوقف على أسبابها, لاكنهم أرادوا تكريس الاحتلال والتخلص من المقاومة,, وهذا لن يتحقق والطريق الوحيد لتحقيق سلام ونشك بل نحن واثقون أنهم ليسوا طلاب سلام, إن يتم استثمار فرصة التسوية,, وأقولها للأسف بكل صراحة,, فان التسوية حتى بالمرحلية وانسحابهم من حدود الرابع من حزيران 67 بما فيها القدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطينية مستقلة, هي فرصة ومصلحة صهيونية, أكثر من كونها مصلحة وتسوية فلسطينية.!!!!!

هذه هي نظرة لمستحدثات مصطلحاتهم التي أفرزت خطتهم المزعومة ومن زاوية, تستهدف أول ما تستهدف الهروب من إمكانية استحقاقات التسوية, فيما لو أعيد للساحة الفلسطينية السياسية التشريعية وحدتها, ودعونا نرى حدود وأهداف حربهم المعلنة إلى أي حد ستستمر إلى إن يعلنوا من جديد قصر نظرهم, أو تكون رب ضارة نافعة, فيشكل لنا هذا ا العدوان الصهيوني, رسالة واضحة تدفعنا للتوجه صوب وحدة وطننا أرضه وإنسانه ومقاومته,لمواجهة هذا العدو المتغطرس ومقارعته في كل الميادين,انطلاقا من إستراتيجية((تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسرا** وإذا افترقن تكسرت آحاد)).

المجد للشهداء والشفاء للجرحى والحرية للأسرى



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مبادرة سورية للوفاق الوطني الفلسطيني واللبناني ؟؟!!
- حركة((فتح)) ومنطلقات المزج بين التحرير والتسوية؟؟!!
- قراءة سياسية لخيارات ومفردات وميادين الحرب المفتوحة
- وثيقة الخليل ومهزلة المبادرات
- ردا على وزيرة خارجية الكيان الإسرائيلي (( ليفني))
- مصر عمق استراتيجي فلسطيني
- حماة عرين القدس
- حمى الله مصر و فلسطين
- وداعا يارفيق الدرب .. وداعا ياحكيم الثورة
- الفصائل الفلسطينية المتحدة
- مجسات الثقافة البريطانية لاختبار المصداقية الأمريكية
- عين على بوش وعيون على هيلاري
- السلطة مقبرة الرموز التنظيمية
- صوت الشعب للرئيس أبو مازن (( استقالتك مرفوضة ))
- راية العاصفة في مَهَب الرياح
- ((إلى رأس هرم التعبئة والتنظيم ** أنقذوا فتح ))
- سرايا القدس في زمن الأغلال السياسية
- أفتوني يا كل علماء النفس والسياسة ؟؟!!
- قراءة أولية لقوات الفصل الدولية ؟؟!!
- الخطر الصهيوني مابين ديختر وريختر


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - قراءة أولية لخطة الكيان الصهيوني بالحرب على غزة؟؟؟!!!