أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - ليث الحمداني - شهاب التميمي ( النقيب الصح ) في الزمن ( الخطأ )















المزيد.....

شهاب التميمي ( النقيب الصح ) في الزمن ( الخطأ )


ليث الحمداني
(Laith AL Hamdani)


الحوار المتمدن-العدد: 2205 - 2008 / 2 / 28 - 10:52
المحور: سيرة ذاتية
    


ملاحظة : كتبت هذه المقالة قبل اعلان نبأ وفاة الصديق شهاب التميمي رحمه الله ووجدت نفسي عاجزا عن احداث اي تغيير فيها حزنا على زميل عاش ومات مدافعا عن المهنة والمهنيين رحم الله ابا ربيع الصديق والزميل والنقيب

استطيع القول انني واحد ممن عرفوا الزميل شهاب التميمي ( شافاه الله وعافاه ) معرفة جيدةبل وعميقة فقد عملنا معا في مجالات صحفية مختلفة منذ بداية السبعينات وحتى مغادرتي الوطن في التسعينات وتنقل ( ابو ربيع ) معي في الاعمال التي اشرفت عليها بالحاح مني وكانت اغلب تلك المشاريع بعيدة الى حد ما عن السياسة وكان التميمي خلال هذين العقدين ( شعلة مهنية لاتهدأ ) فهو من القلائل الذين لم ييأسوا من المحاولة رغم ظروف العمل النقابي التي كانت تشهد مدا وجزرا فقد ظل يسعى في كل مداخلاته الكثيرة وانشطته العديدة الى وضع العمل النقابي على ( سكة ) العمل المهني بعيدا عن التاثيرات السياسية ....في مرحلة ماقبل علاقتنا العملية المباشرة خاض شهاب التميمي ( في بداياته النقابية ) وفي ظل النقابات التي قادها الزميل فيصل حسون ( امد الله في عمره ) وشهيد العمل النقابي عبدالعزيز بركات معاركه النقابية بدعمه لمحاولات التغيير التي كانت تدعمها الحركات السياسية القومية واليسارية وكان يعمل معها بكل طاقاته ويشهد له كل من حضر المؤتمرات النقابية ايامها فقد كانت مداخلاته تحمل هما مهنيا ومطلبيا يحضى بدعم الحضور ، ومع مجيء حزب البعث العربي الاشتراكي للسلطة تغيرت الصورة فقد كان للحزب كوادره الصحفية التي حرص على تسليمها العمل النقابي برمته ومنه ( نقابة الصحفيين ) وشهدت سنوات حكم البعث مدا وجزرا في العمل النقابي انعكس على نشاط الزميل ابو ربيع فبين نقيب تربى في بيت صحفي ولكنه غلب حزبيته على مهنيته هو الزميل المرحوم سعد قاسم حمودي ونقيب مسالم تتغلب اخلاقياته الشخصية على حزبيته ومهنيته معا فيحاول التوفقيق بين الجميع هو طه البصري ، الى نقيب شاب تربى مع الجيل الوسط من الصحفيين وتاثر بمحيط مهني كانت رموزه مدارس مهنية واخلاقية عبدالقادر البراك صادق الازدي سجاد الغازي منير رزوق سعود الناصري سلام خياط محمد كامل عارف صادق الجلاد( مدرسة الجمهورية ) التي كانت تضم اطيافا فكرية وقدرات مهنية فحاول ان يمسك العصا من الوسط ( ان يطلق القدرات المهنية ) وان ( لايغضب الحزب القائد ) وتلك والله مهمة ليست سهلة ابدا ، مرحلة سلطة البعث شهدت خلالها علاقة شهاب التميمي بالنقابة مرحلة مد وجزر هي الاخرى ولكنها لم تنقطع كان المرحوم سعد قاسم حمودي يحد من نشاط التميمي المهني بدوافع سياسية اكثر منها صحفية فقد ظل يعتبره شيوعيا رغم ان الشيوعيين كانوا لايودونه (1 ) بينما فسح المرحوم طه البصري له المجال للعمل المهني بحذر في اللجان النقابية في حين ترك صباح ياسين المجال امامه بشكل واسع .
ابان الجبهة الوطنية والقومية التقدمية التي اندفع شهاب التميمي في دعمها سياسيا قال وفي اكثر من مناسبة للزملاء الذين كانوا يمثلون الاحزاب السياسية ( انتم هنا تمثلون الصحفيين وليس احزابكم ) وهذا مأغضب الكثيرين منه ولكنه لم ييأس ظل يعمل بجد ويحرض مهنيا ويسعى من اجل تحقيق المكاسب المهنية للصحفيين دون كلل وظل ايضا ورغم بعده عن العمل التنظيمي يساريا محكوما بحس طبقي وضع نفسه فيه منذ الخمسينات وقد اعود للكتابة عنه سياسيا ففي ذلك المجال الكثير مما اعرفه عنه ، حرص شهاب التميمي على التواجد في النقابة وبقي صوته يعلوا في مؤتمراتهابمطالب مهنية بحته كانت تعبر عن انتماءه المهني والطبقي معا .
في مرحلة قيادة الزميل صباح ياسين للنقابة ( 2 ) اتسعت نشاطات ابو ربيع فقد تفهم صباح دوافعه المهنية بعيدا عن السياسة والحكم المسبق عليه كونه ( شيوعيا ) واعترف هنا بأنه اول من دفعني لخوض غمار الانتخابات النقابية في الثمانينات بل انه ضغط علي بهذا الاتجاه واعانه في تلك الضغوط الشهيد ضرغام هاشم والزملاء رعد اليوسف وعبدالرحمن عناد ومنذر ال جعفرورشيد الرماحي ومريم السناطي وفلاح الخطاط (العتابي ) وصادق الخطاط ( الخزرجي ) وقاسم سلمان وكريم سعدون ودعمني فيما بعد حسام الصفار وعماد البكري وقيس بهنام واعتذر ممن غابت اسماؤهم عن ذاكرتي ، وقبل ان استطرد في الحديث عن النشاط النقابي للصديق ابو ربيع أروي نادرة يعرفها الزملاء الذين عملوا معي في جريدة ( الاتحاد ) البغدادية في الثمانينات فقدكان شهاب معي منذ ان كانت الجريدة مشروعا على الورق ( واتمنى ان يمتد بي العمر لاكتب قصة تلك الجريدة في يوم ما ) وكان معي الراحل رشيد الرماحي ومنذ الايام الاولى اطلق الرماحي على التميمي لقب ( ابو المباديء ) لان التميمي كان يرى في الرماحي صوتا داعما لرموز العهد الملكي الذين يسميهم شهاب يومها ب ( الرجعيين ) كان الزميلان على طرفي نقيض سياسيا وماان انقضت الشهور الاولى حتى تحولت غرفة الرماحي يوم صدور العدد اسبوعيا الى ندوة يحضر فيها غالبا السياسي الديمقراطي الراحل حسين جميل واحيانا عبدالحميد العلوة جي وجلال الحنفي وصادق الازدي ( رحمهم الله جميعا ) وفي احد الامسيات دخل ابو ربيع الغرفة وكان حسين جميل حاضرا ودارت المناقشات حول الديمقراطية وحزبها التاريخي ( الوطني الديمقراطي ) فقال شهاب للراحل : يااستاذ الله يخليك انت اول وزير ديمقراطي يعطل جريدة يومية ( وكان يقصد اتحاد الشعب صحيفة الحزب الشيوعي ) والحادثة جرت ايام حكم الزعيم الوطني عبدالكريم قاسم وساد الوجوم في الغرفة واعتبرها رشيد مناكدة في غير محلها ولكن حسين جميل رحمه الله اجاب بهدوء : ( شوف استاذ شهاب اذا دتسالني كشيوعي مااكدر اجاوبك اعذرني لانك متحمس لحزبك بالتاكيد ... لكن اذا دتسأل كصحفي فاقترح عليك ان تقرأ قانون الصحافة النافذ يومها وسترى بانني طبقت القانون ) انتهى الموقف بعدها في غرفتي بعد مغادرة حسين جميل وكان رشيد يعاتب شهاب بغضب :
يااخي ميصير انت راح تهزم كتاب صفحتي (3 ) فاجابه ابوربيع ببرود ( مو احسن ماتكتبون التاريخ بالمكلوب ) لم يزعل حسين جميل رحمه الله وظل مواظبا على زياراتنا حتى اغلاق الجريدة عشية اجتياح الجيش العراقي للكويت . ونعود للعمل النقابي في ظل قيادة الزميل صباح ياسين فاقول بانه فسح المجال امام الصديق ابو ربيع للعمل في اللجان المهنية وكان معي في اعداد الكثير من المذكرات المهنية وابرزها محاولاتنا لاحياء مشروع ( ممارسة المهنة ) الذي كان قد اعده في مرحلة الجبهة الوطنية الزملاء سجاد الغازي وفائق بطي وضياء حسن ثم نام في اروقة وزارات الدولة بعد انهيار الجبهة وايضا مشروع ( الحوافز المهنية ) الذي اعددته شخصيا بهدف تمييز الكفاءات المهنية عن ( الموظين ) الذين تكاثروا في اروقة الصحف الحكومية والحزبية وصحف المنظمات ومذكرات ومشاريع اخرى يطول الحديث عنها ، في تلك المرحلة وللتاريخ كان شهاب التميمي اول من حرك موضوع الحصول على اراض للصحفيين الذي تمخض عن الحصول على اراضي الغزالية وقد دعمه بقوة الزميل صباح ياسين واعانه اعضاء المجلس وفي مقدمتهم الزميل احمد صبري وكان شهاب ياتيني صباحا الى مقر عملي في مجلة ( الصناعة ) ليصطحب سيارة المجلة وسائقها جلوب فراري في رحلة متابعة المعاملة بين دوائر الدولة حيث كانت زوجته ( رحمها الله ) تستخدم السيارة التي يملكونها للذهاب الى عملها وكان لشهاب لقاء اسبوعي مع النقيب لمتابعة موضوع الارض الذي استفاد منه زملاء صحفيون كنت احدهم ، ايضا سعى شهاب وبالتعاون مع مجلس النقابة والزميل كريم التميمي من وكالة الانباء لاحياء ( الجعية التعاونية ) ....كان شهاب التميمي محركا للكثير من الانشطة والفعاليات وكان يعمل في الكثير من الاحيان داعما من وراء الستار .
حين عدت الى العراق بعد سنة من الاحتلال وبعد غياب دام اكثر من عشر سنوات كان اول مافعلته الطلب من الزميل والصديق فلاح العتابي اصطحابي للنقابة وفعلا ذهبنا محمد سعيد الصكار وانا بصحبة فلاح وكانت مفاجأة لابي ربيع الذي لم يتغير كان حوله عدد من الزملاء الذين اغلق بريمر مؤسساتهم الصحفية (4 ) يناقش معهم هموم الحياة والخطوة القادمة كان يستند الى عصاه فقد تقدم به العمر زارني مساء اليوم نفسه في البيت وكانت جلسة طويلة سالته فيها اولا اين سجاد الغازي ياابا ربيع ؟ فشرح لي ظروف تشكيل مجلس النقابة والانتخابات وكيف ان بعض الزملاء المهنيين وقفوا مع من جاء من الخارج ليبني مجدا مهنيا على اكتافنا ( كما قال ) يومها وحاولت ان اصحح بعض المواقف لزملاء مع شهاب فلم افلح كان هناك شرخا واسعا خلقته ظروف الاحتلال كان شهاب يكرر دائما في جلساتنا : هم تركوني وحدي اصارع من اجل النقابة !! وكنت اكرر دائما ياابا ربيع انت مهني وتدرك معنى ان تغيب الرموز المهنية صاحبة التجربة الكبيرة والطويلة القادرة على العمل النقابي في مثل هذه الظروف كيف فرطت باستاذنا في العمل النقابي سجاد الغازي
وكنت اجد ان الخلافات قد اخذت مداها بين الزملاء حاولت ان اجمع بينه وبين الزميل حسام الصفار فلم تسعفني الظروف وحاول شهاب ان يستبقيني في العراق ووجدت الامر مستحيلا وكنت اقول له باستمرار : كيف ستعمل النقابة في ظل احتلال وميليشيات وارهاب وطائفية تكتسح كل شيء وجرائد بعضها يدعوا لتلك الطائفية ويعمقها ومهنيون مشردون في بقاع الدنيا انت تحتاج لمعجزة وعصاك ليست عصا موسى ياصديقي.....
اخر مرة كلمت فيها الصديق شهاب قبل اكثر من سنة ذهب صديق لنا لتسجيل مشروع صحفي (5 ) هو مجلة كنا نحاول اصدرارها من عمان ( الصديق هيثم فتح الله وانا ) وفوجيء الصديق با نه حين راجع النقابة قالوا له ( لايوجد عضو اسمه ليث الحمداني ) في نقابتنا واتصلت بابو ربيع الذي اتصل بي في اليوم التالي معتذرا .. وهاانا احاول وكذلك الزملاء فلاح العماري وخالد الحلي ان نطئن من اهله على صحته ولكن هواتفه قد تغيرت كما يبدو او انها لاتجيب ...
مشكلة زميلي وصديقي شهاب التميمي انه ( النقيب الصح ) في ( الزمن الخطأ ) كان يمكن لشهاب التميمي ان يكون نقيبا مهنيا متميزا مع فريق مهني متجذر وفي ظروف غير ظروف الاحتلال الحالية التي مزقت ( الجسم الصحفي ) واغتالت رموزا مهنية شريفة وهجرت المئات من الكفاءات المهنية الرائدة الى خارج الحدود ولكنه الاصرار ... اصراره على العمل النقابي الذي انتهى به الى جريمة الاغتيال البشعة التي تعرض لها...
اعان الله العراق للتخلص من محنته
وشافى الله الصديق والزميل شهاب التميمي واعاده الى اسرته
هوامش :
( 1 ) ابان عملي في يومية ( طريق الشعب ) العلنية التي اصدرها الحزب الشيوعي العراقي في السبعينات وكنت ادوام يومها في المطبعة بمنطقة السعدون تكررت زيارات الزميل شهاب التميمي لي وكان يرفدني وباستمرار بمقترحاته للجنة المهنية في نقابة الصحفيين وفي احدى هذه الزيارات شاهده الزميل فخري كريم وكان مديرا لتحرير طريق الشعب فحياه بتثاقل ، وابلغني في اليوم التالي بان لااستقبل التميمي في الجريدة ورفضت ذلك .. كانوا يتعاملون معه ومع غيره ممن ترك الحزب بعد انقلاب الثامن من شباط ( ممن يقولون عنهم ان مواقفهم كانت ضعيفة في التحقيق ) وحدث هذا مع الراحل الدكتور حسين الوردي الذي انزعج من زياته يومها الراحل ماجد عبدالرضا قبل ان تعود علاقته طبيعية مع الحزب ومن سخريات الاقدار ان يمارس نفس السلوك ضد ماجد نفسه من قبل بعض قياديي الحزب في براغ في الثمانينات بعد ان اختلف مع الحزب
(2 ) في مرحلة قيادة صباح ياسين للنقابة سمح لمرشحين مستقلين غير محسوبين على الحكومة بالترشيح لمجلس النقابة وكنت واحدا من هؤلاء المرشحين يومها
(3 ) كانت صفحات رشيد الرماحي تحفل بمذكرات السياسيين والصحفيين عبدالقادر البراك ( ذكريات ايام زمان ) ( صادق الازدي خمسون سنة صحافة ) و ( معاذ عبدالرحيم ايامي الصحفية ) وحين بدأنا بنشر مذكرات الوزير السعيدي خليل كنه كان الزميل التميمي يقول لنا انتم تعيدون كتابة التاريخ بالمقلوب
( 4 ) يعتبر قرار الحاكم الامريكي للعراق بعد الاحتلال بول بريمر اكبر عقوبة جماعية للصحفيين في العالم فقد اوعز بالغاء المؤسسات الصحفية واعانه على ذلك بعض العائدين مع الاحتلال من الصحفيين بحجة ان هذه مؤسسات بعثية وكان المشهد الذي رايته في مبنى النقابة مؤثرا صحفيون مهنيون قضوا جل اعمارهم في مؤسسات اعلامية وجدوا انفسهم في الشارع بلا دخل يتجهون نحو المجهول ومؤسسات عريقة بتاريخها وارشيفها مثل وكالة الانباء العراقية وجريدة الجمهورية والاذاعة والتلفزيون تنهب وتدمر وللاسف فان ردود فعل المنظمات الصحفية العربية والدولية كانت هزيلة
( 5 ) اصبحت النقابة الجهة الوحيدة التي تسجل الرخص الصحفية في سابقة هي الاولى من نوعها في المنطقة مما خلق فوضى اعلامية عانت منها نقابة الصحفيين فقد اصبح اصدار الصحف مهنة من لامهنة له وصدرت المئات من المطبوعات الهزيلة التي لايتوفر فيها الحد الادنى من المهنية



#ليث_الحمداني (هاشتاغ)       Laith_AL_Hamdani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحلة في ذاكرة مواطن عراقي من كركوك
- عراقيوا عمان .....عمالقة في مختلف الاختصاصات يبحثون عن فرصة ...
- اعتذر يا ( فخامة ) رئيس الوزراء من اهل العراق لانهم ليسوا جا ...
- رحيل عبدالرحمن عارف رجل لم ينصفه شعبه فانصفه ربه
- نقابات عمال النفط والطبقة العاملة العراقية هي الشرعية الوحيد ...
- حور مع الكاتب والصحفي العراقي خالص عزمي
- دعوة للتضامن مع الزميلة نرمين المفتي
- عن ( هوار محمد ) و ( شذى حسون ) وحب العراق
- الاحتلال ( الديمقراطي الامريكي ) ومواقفه ( الديمقراطية ) من ...
- جمعة اللامي موقف مشرف في زمن رديء
- هل انتهت محنة الفلسطينيين في العراق
- مطلوب موقف واضح من حماس في قضية فلسطينيوا العراق
- لماذا لايكون وزير دفاع العراق المقبل كلدانيا ووزير داخليته ص ...
- في الذكرى السنوية لرحيل الزعيم الوطني العراقي جعفر أبو التمن ...
- متى نتعلم من العالم كيف يتحاور المختلفون
- مطلوب لجنة تحقيق دولية مستقلة في العراق
- كريم جثير وداعاوستذكرك شتاءآت كندا وثلوجها الناصعة مثل قلبك
- على أعتاب المؤتمر الانتخابي لنقابة الصحفيين العراقيين
- حين يطلب الفلسطيني اللجوء الى دارفور
- في عيد الصحافة العراقية....... عيد باية حال عدت ياعيد


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب بنيويورك
- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - ليث الحمداني - شهاب التميمي ( النقيب الصح ) في الزمن ( الخطأ )