أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - وليد العوض - على طريق المؤتمرالرابع لحزب الشعب الفليطيني















المزيد.....

على طريق المؤتمرالرابع لحزب الشعب الفليطيني


وليد العوض

الحوار المتمدن-العدد: 2202 - 2008 / 2 / 25 - 10:10
المحور: القضية الفلسطينية
    


كلمة وليد العوض عضوالمكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني خلال الحفل الافتتاحي الذي اقامه حزب الشعب على شرف الذكرى السادسة والعشرين لتاسيسه وانعقاد المؤتمر التنظيمي للحزب في محافظة غزة وذلك يوم السبت 23-2- 2008 في مؤسسة سعيد المسحال بمدينة غزة
نص الكلمة:
قائدي ووالدي الرفيق عبد الرحمن عوض الله عضوالامانة العامة للحزب
الاخوة قادة الفصائل والقوى السياسية
الاخوات والرفيقات الحضور،،،،الاخوة والرفاق الحضور كل باسمه ولقبه
ايها الحضور الكريم
اسمحوا لي في البداية أن اشكر لكم حضوركم وانقل لكم تحيات اللجنة المركزية للحزب وانتم تشاركوننا هذا العرس الوطني الديمقراطي حيث تفتتح منظمة حزبنا في محافظة غزة مؤتمرها التنظيمي بعد سلسلة من المؤتمرات القاعدية التي شارك فيها مئات الرفاق في محافظة غزة،،، تمهيدا لعقد المؤتمر الرابع للحزب في مطلع الشهر القادم ويتزامن هذا المؤتمر مع الذكرى السادسة والعشرين لإعادة تأسيس الحزب ومرور خمسة وثمانون عاما من الكفاح المتواصل في سبيل الحرية والعودة والاستقلال،،،، وفي هذه المناسبة نستذكر شهداء شعبنا وفي مقدمتهم الرئيس الراحل أبو عمار والدكتور جورج حبش والدكتور حيدر عبد الشافي والشيخ احمد ياسين وأبو علي مصطفى وأبو جهاد وطلعت يعقوب وخالد نزال وأبو العباس وأبو حازم القبلاني وعمر شبلي وعبد الرحيم احمد وشهداء حزبنا الرفيق الأمين العام السابق بشير البرغوثي وسليمان النجاب وعمر عوض الله وحستي بلال والآلاف من شهيدات وشهداء شعبنا الذين تحلق أرواحهم في سماء الوطن تنتظر منا الوفاء بالعهد.
الأخوة والرفاق الحضور:
لقد أراد حزبنا من احتفالاته بذكرى إعادة التأسيس بأن تكون محطة هامة في مسيرته الديمقراطية ولذلك فقد قررت اللجنة المركزية أن تكون الاحتفالات بهذه المناسبة من خلال عقد المؤتمرات الحزبية في كافة منظمات الحزب في الوطن والشتات وها هي شارفت على الانتهاء من عقد مؤتمراتها وانتخاب هيئاتها القيادية وممثليها في المؤتمر العام العتيد هذا المؤتمر الذي سيعقد مطلع الشهر القادم تحت شعار(اليسار طريقنا نحو التحرر والاستقلال والعدالة الاجتماعية ).... شعورا منا بأهمية دور اليسار الفلسطيني في المرحلة القادمة هذا الدور الطليعي الذي كان لغيابه اثر بالغ على مجمل ما آلت إليه الأمور على الساحة الفلسطينية ولذلك فاننا في الحزب عاقدوالعزم على أن يشكل مؤتمرنا الرابع محطة هامة على طريق استعادة دور اليسار على الساحة الفلسطينية في كافة المجالات وفي مقدمتها الدفاع وحدة الوطن والشعب والقضية، والحرص على منظمة التحرير الفلسطينية وتفعيلها كونها الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا حتى تحقيق اهداف شعبنا شعبنا في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس وحل قضية اللاجئين طبقا للقرار 194 ، والى جانب ذلك نحن عاقدوا العزم على استعادة دور اليسار في الدفاع عن مصالح الطبقات والفئات الأكثر فقرا وعوزا من شعبنا وفي مقدمتهم العمال والفلاحين والمزارعين وعموم العاطلين عن العمل, وعن الطلبة والخرجين والشباب هؤلاء الذين يشكلون الأغلبية العظمى من شعبنا ،ومن اجل الدفاع عن المثقفين التقدميين واستعادة دوهم الرائد في الدفاع عن الثقافة والتراث الوطني والتقدمي في مواجهة التجهيل ونشر ثقافة الظلام،ومعهم بل وفي طليعيتهم الدفاع عن حقوق المرأة ومكتسباتها ، أنها درة التاج الفلسطيني سنصونها بحدقات العيون،،،، نتوجه للمؤتمر الرابع للحزب ونحن أكثر تصميما على الدفاع عن المسيرة الديمقراطية والتعددية السياسية لشعبنا ومن اجل ضمان حرية الرأي والتعبير وضد كافة مظاهر كبت الحريات وتكميم الأفواه والاعتقال السياسي في كل بقعة من بقاع وطننا الحبيب . ومن اجل ذلك فإننا نمد يدنا بوضوح لكافة القوى الديمقراطية والشخصيات التقدمية ولكل من ينحاز لخيار الدفاع عن كل هذه الفئات المسحوقة من شعبنا بعيدا عن أي حسابات ضيقة هنا وهناك من اجل أن يشغل اليسار الفلسطيني دور المأمول الذي طال انتظاره في ظل حالة الاستقطاب الثنائي الذي عانت منه الساحة الفلسطينية وقادنا الى ما نحن فيه الان.
الأخوات الرفيقات والرفاق الحضور :
ينعقد هذا المؤتمر في ظل ظروف سياسية بالغة التعقيد تتعرض خلالها قضيتنا الوطنية لمخاطر التبديد والتصفية الأمر الذي يتطلب منا الوضوح والجرأة في مواجهتها بعيدا عن أي مجاملة لأي جهة كانت ، ونحن في حزب الشعب نرى أن المخاطر التي تتعرض لها قضيتنا يمكن تلخيصها بثلاث :
الخطر الأول : يتمثل باستمرار الاحتلال والعدوان المتواصل على شعبنا هذا الخطر الذي يجب أن يبقى التصدي له ومقاومته الوجهة الحقيقة لبوصلة نضالنا ، وتلاحظون انه هذه الايام يزداد وحشية هناك في الضفة الفلسطينية من خلال عمليات القتل و الاعتقال ومواصلة عمليات الاستيطان ومصادرة الاراضي وبناء جدار الفصل العنصري وتهويد القدس ومحاولات فصلها عن الضفة، ويتواصل الحصار الظالم والعدوان بوحشية اكبر على قطاعنا الحبيب واعتباره كيانا معاديا حيث تستمر جرائم القتل والاغتيال والاجتياحات المتكررة التي طالت كافة المحافظات القطاع وأبناءه دون تمييز ، وقي طل هذا االعدوان الغير مسبوق تتزاحم الوعود الخادعة،، والمشاريع التي تستهدف تكريس ما استحوذ عليه الاحتلال كأمر واقع وفرض الحلول التي تنتقص من حقوق شعبنا التي أقرتها كافة قرارات الشرعية الدولية . وفي هذا المجال فقد حذر حزبنا من رفع سقف التوقعات والمراهنات على الوعود الأمريكية وقد بينت الوقائع صحة ذلك بعد مؤتمر انابوليس،، حيث تواصل العدوان والاستيطان،،، ولذلك فإننا دعونا القيادة الفلسطينية وما زلنا إلى تعليق المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي وربط استئنافها بوقف العدوان والاستيطان والتوجه للمجتمع الدولي ليتحمل مسؤلياته امام ذلك ، كماطالبنا بوضع إستراتيجية فلسطينية موحدة لمجمل العملية السياسية وإعادة تشكيل الوفود المفاوضة باعتماد مرجعية تفاوضية تحت سقف اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية .
الأخوة والرفاق :
وكما قلنا فان الاحتلال الإسرائيلي مصدر كل خطر على مشروعنا الوطني علينا أن نرتقب بحذر مسعاه المتواصل لتشديد الحصار وتصعيد العدوان على قطاع غزة ومخططاته الخطيرة التي عبر عنا ابرز مفكريه الذين دعوا في مؤتمر هرتزليا قبل شهر الى توسيع قطاع غزة باتجاه سيناء، وقالوا علينا أن نحاصر غزة بشدة ونجعل الحياة فيها لاتطاق وندفع بها باتجاه سيناء وبذلك نتخلص من كابوس اقامة الدولة الفلسطينية، ولذلك علينا أن نلاحظ ومع تفهمنا للظروف الإنسانية الصعبة التي نعيشها أن الاحتلال الإسرائيلي يدفع باتجاه التخلص من غزة وإلقائها على مصر وهو بذلك يريد قطع الطرق على إقامة دولة فلسطينية مستقلة في الضفة الغربية وقطاع غزة ولذلك فقد حذرنا من مخاطر ما حدث على الحدود مع مصر الشقيقة، التي نوجه لها التحية على كل ما قدمته من دعم وتفهم لحاجات شعبنا الانسانية والسياسية ، فاننا ايضا دعونا لعدم المبالغة من قبل البعض في تصوير ما حدث وكأنه انتصار،، انه باختصار شديد استغلال لحاجات الناس الملحة ولكنة في نفس الوقت يصب الماء في طاحونة مشروع هرتزليا ، لهذا نحن نحذر من مغبة المضي في استغلال قضايا الناس في الهروب إلى الأمام من استحقاقات إنهاء حالة الانقسام . وندعو إلى بحث أكثر جدية ومسؤولية لمواجهة الحصار بما فيها ضرورة التعاطي الايجابي إلى مبادرة الرئيس أبو مازن بفتح المعابر تحت إشراف مؤسسة الرئاسة بما فيها معبر رفح والعمل على تعديله بما يضمن حرية مرورالافراد والبضائع والتعاطي مع هذه القضية من منطلق تلبية حاجات الناس وليس اخذهم كرهائن .
أما الخطر الثاني :
يتمثل في حالة الانقسام القائمة التي نتجت عن انقلاب حركة حماس واستيلائها على السلطة وفرض سلطة الامر الواقع بالقوة المسلحة ، إننا في حزب الشعب كنا وكغيرنا من القوى من التي سعت إلى إجراء الانتخابات التشريعية وتعاملنا بايجابية مع نتائجها وسعينا وبل وشاركنا في حكومة الوحدة الوطنية وعملنا وعبر علاقاتنا الدولية لفك الحصار بما فيها إقامة علاقات من قبل أصدقائنا مع الحكومة العاشرة ، ولكننا بنفس القدر وبروح عالية من المسؤولية والوضوح رفضنا بكل حزم حسم الصراع على السلطة بالقوة المسلحة فنذ اللحظة الاولى علا صوتنا ضد ذلك باعتباره سابقة وجريمة في العلاقات الوطنية يجب أن لا تتكرر، إن هذا الأسلوب خلق حالة انقسام حادة دمرت كافة مكونات النظام السياسي الفلسطيني بدءا من الحكومة وصولا لاختطاف المجلس التشريعي حتى المؤسسة القضائية وبات قطاع غزة هذا الجزء الغالي من الوطن ينسلخ في محاولات مرفوضة عن الوطن وبات أهله البواسل رهائن لما نشأ من واقع مر يعترف الجميع بأنه ليس في مصلحة شعبنا وهكذا كما تلاحظون فقد تراجع دور غزة من أن يكون رافعا للمشروع الوطني في مواجهة التحديات وتحول الى عنصر ابتزاز ورئة ا يتنفس منها الاحتلال ويستغلها لاعتصار مزيد من التنازلات من مختلف الأطراف .
أما الخطر الثالث :
فيتمثل بما تتعرض له المسيرة الديمقراطية والتعددية السياسية من تصاعد للانتهاكات في بلادنا بشكل عام وفي قطاع غزة بكل خاص هذه الانتهاكات التي طالت حرية الرأي والتعبير والتظاهر بلاضافة اللى الاعتقال السياسي ومنع توزيع الصحف وصولا لمنع إقامة المسيرات والتظاهرات والمناسبات الوطنية وغيرها من الاعتداء على المؤسسات بما فيها الاعتداء على المكتبات العامة الذي كان آخرها مكتبة جمعية الشبان المسيحية والمدرسة المعمدانية . لذلك فان إدراكنا لمختلف هذه المخاطر يتطلب منا العمل بالوسائل الديمقراطية وحسب ما نص عليه القانون لوقف هذه التعديات سواء التي تحدث هنا في غزة أو أية انتهاكات من هذا القبيل في محافظات الضفة . وفي هذ المجال ودون إطالة نقول نحن في حزب الشعب الفلسطيني سنبقى مدافعين عن موقفنا هذا ولن ترهبنا التهديدات ومحاولات الاختطاف والاعتقال من أية جهة كانت فنحن أبناء حزب الشعب ورثة الشيوعيين الفلسطينيين الذين شهدت لبطولاتهم سجون انظمة الاستبداد على مدار السنين ، نحن أبناء سليمان النجاب وبشير البرغوثي وتوفيق زياد واميل حبيبي، ونحن أبناء عمر عوض الله الذي قهر الاحتلال في السجون ، نحن أبناء معين بسيسو الذي قال أنت إن نطقت مت وان سكت متت فقلها ومت ، ونحن أبناء عبد الرحمن عوض الله الذي الهبت ظهره وظهور رفاقه سياط الجلادين في السجون ولم ينحنوا، رفاق الشهيدات رجاء ابوعماشة وفاطمة ابوجيش، رفاق صهبا البربري اول سجينة فلسطينة في مواجهة مشاريع التوطين، نحن رفاق اسعد الشوا الذي تحدى الاحتلال في سجن النقب الصحراوي ، نحن حملة مبادئ وقيم الدفاع عن وحدة شعبنا وحقوقه الوطنية ، نحن حملة الدفاع عن القيم الديمقراطية التي استشهد دفاعا عنها كل التقدميين في العالم وفي مقدمتهم الرفاق فهد،، وفرج الله الحلو،،، والشفيع الشيخ،، وحسن مروة ،،ومهدي عامل،، وكل دعاة التحرر والعدالة في هذا العالم ، نحن رفاق الشهداء الاحرار في كل العالم ،، لذلك سنبقى الصوت الحر المدافع عن وحدة الشعب والوطن والقضية مهما تعاظمت الضغوط والتحديات . كما اننا سنواصل دعوتنا الصادقة إلى إنهاء حالة الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية لان استمرار حالة الانقسام والهروب إلى الأمام من استحقاقات إنهائه لن يعالج الأزمة بل يزيد من تفاقمها،،، وهذا يتطلب وهذه دعوة صادقة للاخوة في حركة حماس بان يعلنوا استعدادهم للتراجع عن السيطرة عن قطاع غزة بالقوة المسلحة إن هذه الخطوة التي ينتظرها شعبنا تشكل مدخلا جديا للبدء لإجراء حوار وطني فلسطيني شامل يعالج مختلف جوانب الأزمة وفقا لوثيقة الوفاق الوطني وبما يعيد بناء الأجهزة الأمنية على أسس مهنية .ويقود إلى تشكيل حكومة انتقالية تعمل على العودة إلى الشعب عبر الانتخابات المبكرة ، وفقا لنظام التمثيل النسبي الشامل وينظم ايضا مقاومة شعبنا للاحتلال وفق اشكال متفق عليها وبقيادة موحدة لذلك، وكذلك الأمر يفتح الطريق نحو الاتفاق على اليات تفعيل وتطوير منظمة التحرير الفلسطينية حسب اتفاق القاهرة في آذار 2005 .وفي هذا المجال لذلك فإننا ندعو بوضوح إلى عدم التلكؤ في معالجة ملف منظمة التحرير الفلسطينية وتفعيل دورها بما في ذلك البحث الجدي والمعمق للدعوة التي يجري تداولها بشان انعقاد المجلس الوطني الفلسطيني ، التي نرى بانها تحتاج الى مزيد من البحث المعمق وإجراء مراجعة سياسية شاملة وصولا لتحديد رؤية إستراتجية شاملة على قاعدة من التوافق الوطني الشامل في اطر منظمة التحرير الفلسطينية وعدم رهن ذلك لرغبة أي جهة كانت بما فيها محاولة رهن تفعيل المنظمة بإنهاء حالة الانقسام .
في الختام أيتها الرفيقات أيها الرفاق
نعاهدكم باسم قيادة وكوادر وقواعد الحزب بان نبقى على العهد سائرون حتى تحقيق أهداف شعبنا في العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس .
المجد وللخلود للشهداء الأبرار والحرية للأسرى
والنصر حليف الشعوب المناضلة
23-2-2008





#وليد_العوض (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهروب إلى الأمام من استحقاق انهاء حالة الانقسام
- خالد منصور يهتف في شوارع رام الله يا ضفتنا شدي الحيل على غزة ...
- عام 2007 عام المآسي
- عام 2007 عام المآسي فهل يكون عام 2008 عام الأمل..؟
- مبادرة الدكتور فياض بشأن المعابر
- على ابواب المؤتمر الرابع لحزب الشعب الفلسطيني
- المراهنة يجب ألا تكون كبيرة على مؤتمر انابوليس وعلى حماس ان ...
- كلمة وليد العوض عضوالمكتب السياسي لحزب الشعب في الذكرى الثال ...
- وعد بلفور _مؤتمر الخريف_
- رسالة حزب الشعب الفلسطيني لحركة حماس
- رسالة إلى الرأي العام....... تحريضات على القتل وسفك الدماء
- لماذا هئية العمل الوطني الفلسطيني في قطاع غزة
- رحيل رجل الوحدة عبد الشافي في زمن الانقسام
- قرار اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير بشأن احياء ذكرى النكبة
- الا الرواتب يا دولة رئيس الوزراء
- ربع قرن على مجزرة صبرا وشاتيلا
- ربع قرن على مجزرة صبرا وشاتيلا وليد ... من رحم المأساة
- ابا مروان انت من يستحق التكريم
- فلوس الغلابة لادارة غزة
- ارفعوا ايديكم عن الصحفيين


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - وليد العوض - على طريق المؤتمرالرابع لحزب الشعب الفليطيني