أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - فلاح أمين الرهيمي - حديث الروح(18)















المزيد.....

حديث الروح(18)


فلاح أمين الرهيمي

الحوار المتمدن-العدد: 2216 - 2008 / 3 / 10 - 10:30
المحور: سيرة ذاتية
    


العودة إلى أحضان الحزب
وبعد أيام زارنا الراحل الأستاذ عزيز عبد اللطيف مع المرحومة والدته،ومكثوا في منزلنا حتى حلول المساء،وقد اختلى بي ونقل لي تحيات الحزب وسلام رفاقي القدماء واخبرني بانتقال الشهيد الراحل شعبان عبد الكريم مع عائلته الى بغداد،واخبرني عن مداهمة الشرطة السرية لأحد الأوكار الحزبية واعتقال بعض الرفاق،وضرورة حضوري الى كازينو الجندول الكائنة قرب الجسر الجديد حيث يتواجد فيها بعض الرفاق أو زيارته للبيت لتزويدي بالأخبار والأدبيات الشيوعية ،وكنت قد جلبت معي من سوريا بدله شتائي مع بلوزتين أهديتهما مع بعض المال للحزب وعند مغادرتهم الدار خرجت واستأجرت عربة لحلول الظلام لإيصالهم إلى بيتهم،وبلغته بإيصال تحياتي إلى الراحل والده الأستاذ محمد وجميع الرفاق،وكان ذلك عندما تولى قيادة الحزب الشيوعي العراقي الشهيد البطل سنة 1955،وقد سعى جاهدا لبناء الحزب بما يمتلك من حنكة وذكاء وقابلية تنظيمه وإعادة وحدته وتماسكه وعودة المنشقين الى الحزب كأفراد دون قيد أو شرط،فقد عادت منظمة راية الشغيلة التي يتزعمها الشهيد الراحل جمال الحيدري في أواسط 1956 ،وبذلك أصبح الحزب كتلة متراصة بقيادة سلام عادل،كما واصل الحزب الشيوعي مساعيه وجهوده الرامية لتشكيل جبهة وطنية موحدة تضم الأحزاب والشخصيات الوطنية لتوحيد سياستها اتجاه الأوضاع السياسية،وقد ساد التفاهم بينها وتبلور نضالها في انتفاضة تشرين 1956 وتمكنت من عقد اتفاقها لتشكيل جبهة الاتحاد الوطني وتوثيق اتصالاتها باللجنة العليا للضباط الأحرار وتشكلت الجبهة من الأحزاب الشيوعي العراقي والوطني الديمقراطي والاستقلال والبعث العربي الاشتراكي والشخصيات الوطنية والديمقراطية،وقد أصدرت بيانها في أوائل نيسان 1957 وجهته إلى أبناء الشعب العراقي شرحت فيه المطالب الوطنية الكبرى مثل إسقاط حكومة نوري السعيد وحل المجلس النيابي وإجراء انتخابات حرة نزيهة والخروج من حلف بغداد وانتهاج سياسة عربية مستقلة على أساس الحياد الايجابي وإلغاء الإدارة العرفية وإطلاق سراح السجناء والمعتقلين السياسيين وإعادة المفصولين السياسيين،وقد ندد البيان بمبدأ إيزنهاور الاستعماري وفي ختام البيان(دعا جميع جماهير الشعب في كافة أرجاء الوطن إلى الاستجابة لبيان اللجنة العليا والتضامن والنضال من اجل تحقيق الأهداف الوطنية)وقد كان للبيان موقعا مهما في نفوس الجماهير ورفع معنويات الشعب وإصراره وتصميمه على النضال والعمل من اجل الشعب والوطن.
بعد ذلك بأيام رافقت زوجة آخي في زيارة الى بيت خالها الراحل عزيز عبد اللطيف وكنت احمل احد الأطفال إبعادا للشبهات ومراقبة رجال الأمن،فوجدته في الدار،وبعد انتهاء الزيارة سلمني كيس كبير من الورق،وبعد مغادرة الدار استأجرت عربة وأركبت زوجة أخي ووضعت الكيس تحت عباءتها وقمت بحمل الطفل بدلا عنها وذهبنا إلى بيتنا وبعد دخول البيت استلمت منها الكيس فذهبت به الى غرفتي في الطابق الثاني من البيت القديم وفتحته فوجدت فيه إعداد من اتحاد الشعب وكراس يتحدث عن القضية الكردية والأحزاب القومية الكردية التي انجرت الى معاداة الشيوعيين ومحاولة إغرائهم للدخول في تلك الأحزاب تحت حجج إن وجود حزب شيوعي سيؤدي الى بعثرة الجهد الكردي في تحقيق أمانيه القومية،كما كان يحوي بعض البيانات التي تدعوا أعضاء الحزب الشيوعي الى مضاعفة الجهود لتفعيل نشاطات العمال والفلاحين والقيام بالإضرابات العمالية وتشكيل جمعيات فلاحيه تأخذ على عاتقها تبني قضايا الفلاحين ومطالبهم الحيوية في قسمة الحاصلات ومنع الظلم والاستغلال الذي تمارسه العناصر الإقطاعية والملاكين المرتبطين بعجلة الحكومة العراقية،وكانت أدبيات الحزب الشيوعي قبل أشهر من ثورة تموز الظافرة تؤكد على اقتراب ثورة الشعب وعصفها بالنظام الرجعي وبناء دولة القانون والمؤسسات،وقد اصدر الحزب الشيوعي قبل أيام من الثورة تعليمات الى الكوادر المتقدمة بالتهيؤ لحدث هام،وفعلا بعد أيام فجر الشعب والجيش ثورته الظافرة التي زعزعت أركان الاستعمار العالمي وحطمت حلف بغداد وشكلت منعطفا مهما في تاريخ العراق السياسي والاقتصادي والاجتماعي واقتحمت التاريخ من أوسع أبوابه فسنت قانون الإصلاح الزراعي وقانون رقم 80 الذي حدد مناطق استخراج النفط للشركات الأجنبية وخروج العراق من نظام العملة الإسترلينية المرتبطة بالاقتصاد الوطني وشرعت قانون الأحوال الشخصية وسعت لتحقيق العدالة والمساواة بين الطبقات الاجتماعية وإطلاق سراح السجناء السياسيين وإعادتهم إلى وظائفهم وإعادة المبعدين ومن أسقطت الجنسية العراقية عنهم وأطلقت حرية إقامة الجمعيات والنقابات وقد أعلن الاتحاد السوفيتي تضامنه مع الثورة والاعتراف بها ووجه إنذاره الشهير الى الدول الغربية التي تحركت أساطيلها لإسقاط الثورة وإعادة العملاء وكانت الدول الغربية ودول حلف بغداد قد حاولت تطويق الثورة والسعي لإجهاضها إلا إن الموقف السوفيتي الرصين جعلهم يحجمون عن تنفيذ مخططاتهم التآمرية،ولكن هذه الثورة الوليدة تعرضت للانتكاسة والارتداد منذ عامها الأول كما سنتناوله لاحقا بسبب قيادة البرجوازية المتذبذبة والمترددة والمتخوفة من استفزاز قوى الاستعمار والرجعية المحلية وخشيتها من المد الجماهيري الواسع الذي أحدثته الثورة العملاقة وقد تعمق هذا الانتكاس وبلغ ذروته في السنوات اللاحقة وكان نتيجة ذلك إفراغ منجزات الثورة الوطنية الديمقراطية من محتواها التقدمي،وبرزت للعيان من خلال المد الجماهيري الثوري بالرغم من إن الحزب الشيوعي العراقي لم يكن ممثلا في السلطة آنذاك حيث تحققت في تلك الفترة أعظم المنجزات الوطنية في تاريخ العراق الحديث،وكان من نتائج التراجع والارتداد ومسار الحكومات المتعاقبة التي تقودها الطبقة البرجوازية على طريق المساومة والتراجع أمام الاستعمار والرجعية المحلية والأنظمة الرجعية المجاورة للعراق،وسلكت نهج الاستبداد السياسي والدكتاتوري وقمع الحريات والتراجع عن المكتسبات الشعبية والتراجع أمام الإقطاعيين بإعاقة تطبيق قانون الإصلاح الزراعي خوفا من تلاحم العمال والفلاحين والمد الثوري الذي جعل البرجوازية تحاول إضعاف هذا المد الذي سيعصف بآمالها في بناء الدولة التي تخدم مصالحها مما جعل الإدارة العراقية تنحاز إلى جانب الإقطاعيين والملاكين وإعادة لعم سلطتهم من خلال الإدارات القديمة التي عادت لتمارس نفوذها من جديد وبدأت باستعادة مواقعها التي تخلت عنها مجبرة بداية الثورة،وسمحت لأجهزة القمع والاضطهاد بمحاربة الفلاحين تزامنا مع الأعمال القمعية التعسفية التي مورست ضد القوى الوطنية والتقدمية والديمقراطية مما شجع على نجاح وتطور العلاقات البرجوازية في الريف بالتحالف مع الطبقات المتضررة من الثورة من تجار ومرابين ورجال دين لهم ارتباطاتهم المشبوهة بالدول الرجعية،كما قامت بعمليات مسلحة ضد الحركة الكردية في شمال العراق ومارست معها أبشع أشكال التنكيل وقامت الحكومة البرجوازية بتجميد وعزل الضباط الوطنيين من الجيش وقيادته وتسليم الأمور إلى الضباط الرجعيين الذين يتحينون الفرصة للإجهاز على الثورة وإسقاطها حتى تيسر لهم ذلك في 8 شباط الأسود 1963 .
بعد هذه المقدمة عن تلك الفترة أعود لإكمال مسيرتي الحزبية ،بعد بداية دوامي في المدرسة المسائية كنت اعمل صباحا مع والدي في علوة المخضرات وأتوجه مساء للدراسة في المدرسة واستمرت حياتي على هذا المنوال وكان عملنا يبدأ في الصباح وينتهي بعد الظهر،وفي صبيحة الرابع عشر من تموز وأنا اعمل في العلوة جاء شخص ووقف بجانبي وهمس بإذني ثورة والإذاعة تذيع البيان الأول،فتركت عملي وتوجهت إلى المقهى المقابلة لعلوة المخضرات فوجدت الناس مجتمعة حول الراديو يستمعون إلى البيان رقم(1) الذي يعلن قيام الثورة والقضاء على الحكم الملكي العميل وانبثاق الجمهورية العراقية الفتية،فركبت إحدى العربات وتوجهت إلى المدينة فرأيت الجماهير تهتف وتسير في مظاهرات تأييد صاخبة تجوب شوارع المدينة فدخلت في غمارهم وشاركت معهم بحماس منقطع النظير واخذ البعض يطلق الرصاص في الهواء على عادة العراقيين في التعبير عن مشاعرهم،فأصابت إحدى العيارات النارية طفلة كانت تقف على رصيف الشارع فاردتها في الحال ثم أعلن منع التجول وغلق الحدود البرية والأجواء العراقية واتخاذ الاجراءت اللازمة لاستتباب الأمن،وبعد حضر التجول شكل الحزب الشيوعي من أعضائه ومنتسبيه لجان صيانة الجمهورية وكنا لا نمتلك من السلاح إلا أعداد قليلة لا تكفي لتسليح الأعضاء فذهبت إلى احد أقاربي الحاج رضا الرهيمي صاحب فندق البرلمان الواقع مقابل متوسطة الحلة للبنين، وكان نزلائه من شيوخ العشائر والملاكين وهؤلاء يحملون الأسلحة النارية وفي المساء تستودع لدى صاحب الفندق وعند سفرهم يأخذونها معهم فكان الحاج رضا يعطيني ما يتجمع عنده من المسدسات مساء لأعيدها أليه صباح اليوم التالي،وبالرغم من قلة عددنا وضعف تسليحنا إلا إننا تمكنا من كبح جماح أعداء الثورة وترصد حركاتهم وإيقافهم عند حدهم حيث كنا نقضي ليالينا نرصد ونراقب بيوت العناصر المعادية للثورة وننتشر في الشوارع والساحات العامة والمناطق المهمة والحساسة وبعد فترة أصبح طابع عملنا رسميا حيث تم تأسيس المقاومة الشعبية فانضم إليها أعداد غفيرة من المواطنين واستطاعت هذه القوات شل وكبح إي حركة أو عمل معادي للثورة بعد أن تم تدريبها على استعمال السلاح لتدافع عن الثورة المجيدة وانجازاتها الرائعة وقد أصبح نشاط الأحزاب والمنظمات والنقابات والجمعيات رسميا بعد منحها الإجازات والسماح لها بممارسة نشاطها العلني وكذلك صدرت الصحف الوطنية والقومية وحتى الصحف المناوئة للثورة كانت تصدر بانتظام وتحاول الإساءة للثورة ولكن الديمقراطية الوليدة كانت تمنحها الحق في المعارضة وإبداء الرأي الآخر وقد صدرت جريدة الحزب المركزية اتحاد الشعب يومية علنية ناطقة باسم الحزب معبرة عن سياسته وافتتح مكتب باسم اتحاد الشعب كان ملتقى الشيوعيين وبمثابة مقر علني لهم لعدم منح الحزب إجازة!!!وكنت قبل قيام الثورة المباركة ناشطا في اتحاد الطلبة العام وقد زار الحلة وفد طلابي من مدينة كربلاء يقدر عدده بأربعين طالبا ولم يكن في ذلك الوقت لدينا مكتب أو مقر للاتحاد كي نستضيفهم فيه فذهبنا بهم إلى بيت خالي عبد الرزاق الرهيمي في الصوب الصغير حي الخسروية وكان في حديقة كبيرة فدخلنا الحديقة وجرى الاحتفال فيها حيث ألقيت كلمة ترحيبية بهم وألقيت الكلمات والقصائد والأناشيد وقد وقف المرحوم خالي وأولاده بخدمتهم وقدموا لهم المرطبات وبعد أكثر من ساعتين غادروا الحلة عائدين إلى كربلاء،وتحول نشاطي بعد ذلك إلى صفوف الحزب بعد المد الجماهيري الذي دفع آلاف غفيرة إلى الانتماء للحزب وأصبحت متفرغا من أي عمل مهني وتركت العمل في علوة المخضرات وأصبح نشاطي وعملي في صفوف الحزب الشيوعي،وأصبحت مسئولا عن تنظيم سبعة خلايا وكنت نادرا ما اذهب إلى أهلي واقضي جل وقتي في مقر اتحاد الشعب الذي كان في دار جميل أبو السوس في منطقة الحشاشة محلة السنية قري سوق الهرج وقد شاركت خلال وجودي في الحزب في ثلاثة كونفرنسات حزبية اثنان منها في بيت المرحوم صاحب جاسم حمادي الحسن في محلة المهدية والثالث في سطح اتحاد الشعب لان الموسم كان صيفا وعملت مع الرفاق حميد عبيد وطالب كاظم وعدنان احمد دنان وقحطان معروف وجعفر هجول والدكتور عدنان الظاهر والأستاذ عبد الامير شمخي والأستاذ عبد الائمة هادي والشهيد الراحل (ابو عبيس) والشهيد الراحل كاظم عبيد ابو رهيب والأستاذ عدنان ويس والراحل الدكتور وهاب الصفار والراحل جبار معروف والأستاذ محمد علي مجيد خوجه نعمة وأخيه عارف والراحل الشهيد كاظم نعمة وغيرهم من المناضلين الشرفاء العقائديين والمبدئيين الذين كانوا جذوة من النضال والتضحية والإخلاص لشعبهم وقضيتهم العادلة وعذري لأولئك الأحبة الأعزاء الذين كانوا ولا زالوا في القلب ولكن لم تسعفني الذاكرة باستذكارهم بعد ان أصبحت في خريف العمر وقد تناهبت جسمي الأسقام والعلل.



#فلاح_أمين_الرهيمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حديث الروح(6)
- حديث الروح(1)
- حديث الروح(2)
- حديث الروح(3)
- حديث الروح(4)
- حديث الروح(5)
- العراق الجديد و الإنسان المهمش
- الديمقراطية و التنمية البشرية
- من يحسم جدل نهاية التاريخ ... الاشتراكية أم صدام الحضارات ؟
- الديمقراطية والتجديد ركنان أساسيان في النظرية الماركسية
- خاتمة المطاف
- التطور اللارأسمالي والتحول إلى الاشتراكية(1)
- التطور اللارأسمالي والتحول إلى الاشتراكية(2)
- الماركسية اللينينية
- وفاة لينين
- مفهوم الليبرالية
- هل انتهى الصراع والنزاع في المجتمع حتى ينتهي التاريخ ؟
- المصالح البورجوازية وأساليبها في الاستغلال والتجديد والتغير
- هل ينتهي التاريخ بصدام الحضارات وإعادة بناء النظام العالمي ؟
- الصعود والتطور السلمي في الوصول للسلطة للسلطة(2)


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - فلاح أمين الرهيمي - حديث الروح(18)