أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - جمال كريم - الكاتب والمفكر السياسي فلك الدين كاكه ي:















المزيد.....

الكاتب والمفكر السياسي فلك الدين كاكه ي:


جمال كريم

الحوار المتمدن-العدد: 2198 - 2008 / 2 / 21 - 06:24
المحور: مقابلات و حوارات
    


الكاتب والمفكر السياسي فلك الدين كاكه ي :

*الصراع الصامت حول مدينة كركوك قليلا ما كان يحتد أويشتد
*جماعة كركوك تشكلت على مرحلتين وفاضل العزاوي كان يميل الى التيار الاسلامي
*
حاوره في اربيل/ جمال كريم

1- 3
عرف الكاتب والصحافي والمفكر السياسي فلك الدين كاكائي، المتحدر من مدينة كركوك احدى كبريات مدن النفط في العالم ، والذي يشغل منصب وزير الثقافة في اقليم كردستان ،بالتنوع الثقافي الغزير فضلا عن كونه دائم البحث والتمحيص منذ سني تكوينه الثقافي الاولى ،في تلك المدينة الغنية ،عاش كاكائي ،طالبا في القسم الداخلي ، ثم عاملا يوميا وناشطا سياسيا في السر ،حتى اصبح مسؤولا في التنظيمات الطلابية ،ومساهما في النقابات العمالية والجمعيات الفلاحية ومن ثم مطاردا سياسيا ، عمل في الصحافة مراسلا، ومصححا لغويا، ومحررا،ورئيس تحرير لعدد من الصحف والمجلات ،ثم صاحب امتياز ،لم ينضم الى جماعة كركوك الطليعية في ستينيات القرن الماضي ،ولم يكن خارج سربها ،لكنه كان قريبا منها، انتمى الى الحزب الشيوعي العراقي عام 1959 ،قبل ان ينتمي عن قناعة واختيارذاتيين الى الحزب الديمقراطي الكردستاني عام 1965 ،وطوال عمله السياسي لم يتخل عن الكتابة ،ومازال يثق كثيرا في معافاة الثقافة العراقية في المستقبل القريب ، عن تدوين سيرته يقول :" انه ليس في حياتي مايستحق الذكر والتسجيل فقد عشت حياة عادية ،بعد أن ولدت في عام 1943 ،ولا ادري متى أموت؟".
في اربيل عاصمة اقليم كردستان ،التقيت الصوت الكردي المثقف ، الداعي الى الانفتاح على الثقافات الاخرى والى اقامة الملتقيات الثقافية والفكرية ،واشاعة ثقافة الحوار والتسامح ،وزير ثقافة اقليم كردستان فلك الدين كاكائي، في هذا الحوار الشامل والموسع ،يسلط الضوء على اهم مفاصل ومواقف ومحطات حياته باعتباره مثقفا ،وكاتبا ،وسياسيا مناضلا.


**ولدت في مدينة من كبريات المدن الغنية في العالم ، أعني "كركوك "، ما هي ذكرياتك عنها اعوامئذ ؟

كنا طلابا من مختلف القوميات

- ان اول ما يتبادر الى الذهن من ذكريات ، هي مقارنة الوضع الحالي للمدينة ، ووضعها اعوام ، 1950 ، 1960، 1970 ، فالوضع الحالي بائس ، سواء لتراكم
الازبال وفوضى الاسواق والاهمال الظاهر في كل مكان ،أو من حيث تفشي العنف والقلق .
الان ... بعد أن مرت سنين طوال ، أتذكر بدايات دراستي في المدينة عام 1956 و مابعد (كنت قبل ذلك أتعلم في الريف بناحية داقوق ).وكلما شاهدت الوضع المؤلم الحالي ،ازدادت صورة الماضي جمالا والقا ..فمدينة كركوك قبل اربعين عاما ،كانت نظيفة ، جميلة ، وهادئة آمنة ، حتى سماؤها كانت مختلفة ، فهي صافية ،رائقةلا سيما في الخريف ، وكنا في ليالي الصيف المنعشة نرتاد المقاهي العامة حيث الهدوء والسكينة والنغمات الشجية المنبعثة من أجهزة الراديو أو التسجيلات الصوتية القديمة التي بدات تنتشر لتوها والمعروفة بـ"القوانات".

كان الناس ، آنذاك ، متعايشين ،على اختلاف مشاربهم ولغاتهم واديانهم وازايائهم ، وقلما كانت تظهر حساسيات أو تشنجات قومية أو دينية على السطح ، وكنا في مراحل الدراسة المتوسطة والاعدادية ،نجلس على الكراسي وندرس ونلعب ، نحن الطلاب من مختلف القوميات : تركمان ، كرد ، عرب ، آشوريين ، كلدان ،أرمن ، صابئة، وبعض اليهود ، كانوا مازالوا يعيشون في القلعة التاريخية المعروفة ،قرب مقام النبي "دانيال".
كنت كثيرا ما أتوق الى التجول مشيا عبر شوارع وأزقة القلعة والمدينة، وكذلك الى محطة كركوك للسكك التي كانت ،بحد ذاتها معلما جميلا للمدينة آنذاك..الا انها ازيلت منذ بداية الثمانينات للاسف الشديد .
ان ذكرياتي عن كركوك ،غزيرة ، فقد عشت فيها طالبا في القسم الداخلي ،ثم عاملا يوميا وناشطا سياسيا يعمل في السر ،ومسؤولا طلابيا ،ومساهما في النشاط في النشاطات النقابية العمالية والجمعيات الفلاحية ... ومراسلا صحفيا ،ومطاردا سياسيا ملاحقا وما الى ذلك ، على العموم ، فان ذكرياتي عن تلك الفترات كلها جميلة ، زاهية عندي ، فقد كان لي أصدقاء كثيرون ،وعلاقات اجتماعية واسعة ومع الفنانين ايضا ، حيث تشكلت فرق موسيقية صغيرة "سلاف مثلا" ،في أواسط الستينات ،فضلا عن الحلقات الادبية ..الخ!.
فباستثناء فترات من البطالة عن العمل ،أو الملاحقة الشديدة والاعتقال ، فان ما عشته ،كان ممتلئا وباعثا على المرح والرضا الى حد كبير ،بل حتى بعض سنوات الشقاء والبطالة آنذاك ، كانت ممتعة حين اتاملها الان ، وربما لسبب واحد على الاقل وهو ان العلاقات الاجتماعية بين الناس آنذاك ، كانت تتصف بالكثير من الصدق والوفاء والود والتعاطف والتضامن القلبي ، فقد كانت العلاقات الابوية الرحيمة القديمة والمصداقية ،سائدة حتى ذلك الوقت ،ولم يصبها الانحطاط أو الانهيار كما حصل فيما بعد ، حيث أصاب الفساد والتحلل والانحطاط هذه العلاقات "المنهارة" ، دون ان يحل محلها نمط افضل ، ثم حلت منذ مجيء حزب البعث الى السلطة عام 1968 ،فترة قاتمة من الاستبداد السياسي والتمييز القومي والثقافي ،مما اصاب علاقات الناس بالشكوك والشعور بالعداء والكراهية ،وتولدت أحقاد قومية لا مبرر لها ،اذ لولا التمييز القومي والاثني من قبل السلطة السياسية آنذاك وبالتحديد خلال الفترة المحصورة مابين 1968 وحتى 2003 ،لما ظهرت حالة الكراهية المتبادلة الموجودة حاليا .
ان هذه السياسة قد دمرت الحياة الاجتماعية والثقافية في كركوك ، مثل غيرها من المدن في العراق ،وادت الى انهيار مؤسف في العلاقات الاجتماعية الطبيعية بين سكانها ، فيما كانت تلك العلاقات جميلة نمريحة وباعثة على الاطمئنان ،برغم الطابع الريفي لهذه العلاقات .
لقد كنت اتلذذ بالسير في الشوارع حول قلعة كركوك وزيارة "القيصرية" المعروفة واستشمام روائح التوابل والبضائع والمجاملات الحلوة بين مرتاديها ، فضلا عن دخان شي الكباب المعروف في كركوك ،وارتياد الحمامات العامة ،ثم تناول الحامض والهيل والدارسين .
لقد كانت ليالي رمضان جميلة ، حيث مسابقات الالعاب الشعبية الرمضانية ، التي تجمع اهالي المحلات والاحياء من اطراف المدينة وداخلها نبل حتى المدن الاخرى البعيدة ، كالسليماني واربيل والتون كوبري وداقوق ..الخ!.
في الحقيقة لا استطيع كبح جماح ذكرياتي التي اذا ما انفجرت ،،تظل تبحث عن مخرج ..فالايام في كركوك ،كانت أياماهائلة الحياة والحيوية ..وربما ايضا ،لكوني في مقتبل الشباب ،بحيث كنت أتذوق كل لحظة ،وكل شيء ،وكنت منطلقا ،متفتحا ،أعقد الصداقات والعلاقات ،مع التركماني كما مع الكردي ،ومع العربي كما مع الكلداني والارمني والاشوري ،بل لقد كان لي صديق من بين الفرقة "البهائية" ايضا، وكان لنا مدرس للغة الانكليزية ينتمي للفرقة ذاتها ،كما كانت لي صداقات مع عمال شباب في شركة نفط كركوك ، التي كان يعمل فيها مهندسون بريطانيون ، ولما كنا في الصف الاول المتوسط ،بمدرسة اعدادية كركوك "كانت احدث واجمل واكبر مدرسة كركوكية آنذاك" ، اذكر ان مدرس اللغة الانكليزية كان أميركيا،ومدرس الاحياء كان مصريا ، ومدرس الهندسة كان كرديا ، وكان آخرون من بغداد والموصل ومن مدن وبلدان اخرى ، أما الصراع الصامت "ما كان كامنا بفعل سياسة الدولة"حول هوية كركوك ،فقليلا ماكان يحتد أو يشتد .

تعرفت الى جماعة كركوك كأصدقاء
** جليل القيسي ، فاضل العزاوي ، سركون بولص ، جان دمو ، مؤيد الراوي ، يوسف الحيدري ،د. زهدي الداووي، أنور الغساني ، زهدي الداوودي ، وأسماء أخرى شكلت جماعة كركوك الطليعية ،التي انطلقت من المدينة ذاتها ، هل كنت من تلك التشكيلة ، ام كنت خاج سربها ، ثم كيف تقيم اطروحاتها حول الدعوة الى الحداثة ؟
- هذه الجماعة لم تبدأ مرحلة الحداثة منذ البداية ، بل مرت بمرحلتين على الاقل ، الاولى ،هي تكونها وظهورها تدريجيا منذ عام 1956 – 1957 ،على ما اذكر ، ثم اتت مرحلة دعوتها الى الحداثة ،تاليا ،في مرحلة ثانية ، بعد عام 1963 – 1964 .
أنا لم أكن داخل سرب هذه الجماعة ،ولا خارجها ،بل كنت قريبا منها ، عن طريق بعض رموزها ، منهم ، الزميل د.زهدي الداوودي ،ويوسف الحيدري ، وقد تعرفت عليهم جميعا في فترات مختلفة ، كاصدقاء على انفراد ،وليس كمجموعة او رابطة .
وأتذكر تماما ، ان اول من عرفته منهم ،هو الشاعر والروائي فاضل العزاوي ، الذي كان يومها طالبا في متوسطة "الغربية"في كركوك عام 1957 ،حيث دخلت مرحلة المتوسطة وارسلتني تربية كركوك للدوام في هذه المتوسطة ، الا أنني بقيت فيها، حوالي، شهرا ونصف،ثم نقلوني ومجموعة زملاء الى مدرسة اعدادية كركوك التي بنيت لتوها آنذاك ،حيث بدأ فيها الصف الاول المتوسط ، ، خلال الاسابيع القليلة في "الغربية" عرفت فاضل العزاوي الذي كان اكبر مني بعامين او ثلاثة ، وكان مسؤولا عن مكتبة المدرسة ، وقد ذهبت يوما لاستعارة بعض الكتب منها وسالني عن اهتماماتي ، حيث كنت حديث العهد بالمدينة ،"كنت قبل ذلك قرأت روايات مترجمة لروائيين روس "، فقلت :اريد قراءة الرويات . فناولني كتابا لجبران خليل جبران – الاجنحة المتكسرة- وقال اقرا هذا اولا .وفي المرة الثانية ناولني كتاب "العبرات " لمصطفى المنفلوطي . وهكذا للمرة الاولى عرفني فاضل العزاوي على عالم جديد من الادب ،وتعلق اهتمامي بجميع مؤلفات جبران خليل جبران والمنفلوطي وسلامة موسى وغيرهم من الكتاب المصريين واللبنانيين الذين صرت اتعرف على ادبهم .
ربما لم يعرفني فاضل في تلك الفترة ،لانني سرعان ما ما انتقلت الى اعدادية كركوك ،علما انني اتذكره جيدا عن طريق الكتب ،وقد تعرفت عليه عام 1959 وما بعده ، وبخاصة ، بعد عام 1965 حيث اطلق سراحه من المعتقل ،عندما كان سجينا سياسيا للفترة من عام 1963 ،بسبب انتمائه الى الفكر اليساري ، ثم توطدت علاقتي به من بعد ذلك .
ومما اتذكره الان ، ان الطلبة عام 1957 – 1958 ،كانوا يشيرون باهتمام واعجاب الى فاضل العزاوي ،لانه كان كثير المطالعة ،وصار خبيرا لنا ، في انتقاء كتب مناسبة للمطالعة ، وعلى ما أذكر أيضا ،ان زملائي عام 1957 كانوا يقولون بان فاضل العزاوي يميل الى تيار اسلامي ،الاان انه بعد ثورة 14 تموز 1958 ،برز كقائد طلابي شيوعي ،يلقي الشعر اليساري في الاحتفالات والمناسبات .


وكان في تلك الفترة، مدرس لمادة اللغة العربية في "الغربية "بكركوك ، هو عبد الرزاق عبد الواحد ،الذي برز فيما بعد كشاعر كبير ، وكان آنذاك معروفا بانتمائه الشيوعي المتحمس ، حيث كان يلقي قصائده الحماسية في المناسبات ،وقد حضرت عددا منها .
الدعوة الى الحداثة تبلورت في السجون
وأثناء تعرفي الاولي على فاضل العزاوي ، لم أكن أعلم أنه ينتمي الى جماعة ادبية ،ولم تكن هذه الجماعة موجودة آنذاك ، بل تشكلت فيما أعلم من خلال النضال السياسي اليساري ،1958-1963 ،لان جميع الاسماء المذكورة ،كانوا بشكل ما قريبين من الحزب الشيوعي وناشطين فيه ،وقد اعتقل معظمهم في شبط 1963 أو هربوا أثناء الانقلاب على حكم عبد الكريم قاسم .
وأعاد بعضهم تشكيل انفسهم في جماعة طليعية ادبية بعد 1964 -1965 ،بعد خروج قسم منهم من السجن ،وعلى ما أذكر فان الدعوة الى الحداثة من قبل الجماعة تبلورت في المعتقلات والسجون والمنافي.
ربما لاأكون دقيقا في معلوماتي ،لانني أسرد ماكنت اسمعه ،واذكر انطباعي من ان الامور كانت هكذا ، لذلك ارجو من الزملاء أن يصححوا بعض تصوراتي .
أما الزميل الاخر الذي تعرفت اليه عن كثب وقرب فهو زهدي الداوودي ،الذي كان طابا في معهد اعداد المعلمين عام 1957 ،وكان المعهد ملاصقا لاعدادية كركوك ،وقد عرفني به زميل لي سيما وان القرى التي ولدنا فيها كانت قريبة من بعضها بناحية داقوق ،ثم تطورت علاقتي بزهدي فيما بعد لان تنظيما فلاحيا واحدا ضمنا معا اعوام 1963-1964 ،فضلا عن اهتماماتنا الادبية المشتركة .

أعجب لمقالات وبحوث غاب عنها ذكر زهدي الداوودي

لقد كان زهدي كاتبا للقصة القصيرة ثم كاتبا لروايات عديدة وكتب تأريخية قيمة ، ثم انتقل الى المانيا "الشرقية آنذاك" أواسط الستينات ، ودرس حتى صار استاذا لعلم التأريخ في مدينة لايبزغ ،وشاءت الرحلات والمهمات أن التقيه في هذه المدينة عام 1984 ،واستعدنا ذكرياتنا ومعلوماتنا عما آلت اليه الامور ببعض الزملاء ،واستمرت صداقتنا حتى اليوم.
مما لايفوتني ان اذكر في هذا الحوار ، انني اعجب من مقالات وبحوث عدة عن جماعة كركوك ،غاب عنها ذكر د.زهدي الداووي الذي كان من المحاور الاساسية في هذه الجماعة ،ولاحاجة الى ذكر المزيد من التفصيلات ،حيث تعرفت على بقية الزملاء "الواردة أسماؤهم" في فترات مختلفة ،كما ذكرت ، وبعضهم راسلوني وهم في لمعتقلات ،وآخرون التقيتهم فيما بعد في مناسبات ثقافية وسياسية .



#جمال_كريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في -حامل الهوى-سرديات مشهدية تفضي الى تضاديات شرسة بين الذات ...
- لمحة في خصوصية المكان لدى الروائي فؤاد التكرلي
- خليل الاسدي في(ويظل عطرك في المكان) يروي ما كان ويرى ما كائن ...
- فاديا سعد في روايتها (ما عدت .. انا) الانفتاح على الانا في م ...
- سهيل ياسين في -خطاب عاثر-.. سرديات تبحث عن اليوتوبيا المستحي ...


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- يروي ما رآه لحظة طعنه وما دار بذهنه وسط ...
- مصر.. سجال علاء مبارك ومصطفى بكري حول الاستيلاء على 75 طن ذه ...
- ابنة صدام حسين تنشر فيديو من زيارة لوالدها بذكرى -انتصار- ال ...
- -وول ستريت جورنال-: الأمريكيون يرمون نحو 68 مليون دولار في ا ...
- الثلوج تتساقط على مرتفعات صربيا والبوسنة
- محكمة تونسية تصدر حكمها على صحفي بارز (صورة)
- -بوليتيكو-: كبار ضباط الجيش الأوكراني يعتقدون أن الجبهة قد ت ...
- متطور وخفيف الوزن.. هواوي تكشف عن أحد أفضل الحواسب (فيديو)
- رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية -لا يعرف- من يقصف محطة زا ...
- أردوغان يحاول استعادة صورة المدافع عن الفلسطينيين


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - جمال كريم - الكاتب والمفكر السياسي فلك الدين كاكه ي: