أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عماد صلاح الدين - أين تكمن العلة في مشهد العلاقة بين فتح وحماس؟















المزيد.....

أين تكمن العلة في مشهد العلاقة بين فتح وحماس؟


عماد صلاح الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2194 - 2008 / 2 / 17 - 07:24
المحور: القضية الفلسطينية
    


**مبدأ أساسي يحكم حركات التحرر الوطني عبر التاريخ.
**كيف يكون مفهوم التفاوض مع الاحتلال أو الحديث معه بشأن هدنة أو تهدئة ؟.
**ماهو التقييم العلمي القائم على التحليل والفهم السياسي لقبول قيادة منظمة التحرير الفلسطينية بالدخول في مسيرة السلام مع إسرائيل في مطلع العقد الأخير من تسعينيات القرن الماضي بالاستناد إلى طبيعة وفلسفة الصراع ؟.
**تحول التفاوض ومسيرة السلام بالشروط الإسرائيلية في مرحلة أوسلو إلى مرتقى الايدولوجيا والعقيدة السياسية بعد رحيل عرفات .
**وجود رؤيتين سياسيتين متناقضتين إلى حد كبير .
*مبدأ أساسي يحكم حركات التحرر الوطني عبر التاريخ
هناك مبدأ وقاعدة أساسية عبر التاريخ القديم منه بالمعنى التقليدي أو الحديث المعاصر لدى كل حركات التحرر الوطنية في جميع أنحاء المعمورة الدنيوية يقوم على أن حركات التحرر ما وجدت إلا بهدف انجاز مهمة التحرر والتحرير من ربقة أي استعمار مهما كانت طبيعته احلالية أو احتلالية أو مزيجا جامعا للاثنتين معا .
ولقد اثبت تاريخ حركات التحرر والمقاومة لقوى الاستعمار والاحتلال أن الأداة الرئيسة والإستراتيجية لتفعيل وتحريك مهمة التحرر والتحرير التي قامت من اجلها تلك الحركات إنما تعتمد بشكل رئيس على المقاومة بمعناها العنفي ، لأنه ثبت من خلال تلك التجارب ذاتها بان هذا الاحتلال أو ذاك لن يتراجع أو يقدم تنازلات بشأن احتلاله أو إبدائه على الأقل الاستعداد للحديث مع حركات التحرر التي تنتهج هذا الخط العنفي القائم على القوة ومقارعة الاحتلال بالسلاح ، إلا عندما يشعر هذا المحتل بالإيذاء الحقيقي جراء تلك المقاومات . والشواهد والحقائق حول ذلك غنية ، سواء في مشاهد الاحتلال الغربي لبقع عربية حتى أواسط ستينيات القرن الماضي ، أو مع حدث من شواهد وحقائق مع الاحتلال الإسرائيلي الذي نعاني منه في لبنان على الأقل وغزة في الفترة 2000 ، 2005 ، وهناك شواهد على تراجع الاحتلال وتخبطه ووصوله إلى درجة الانشقاق حول الموقف من قضية الاحتلال نفسه في العراق وأفغانستان على وجه التأكيد ، وبالنسبة للأخيرة الموقف ظاهر وبائن في حالة الانشقاق الأخيرة على صعيد الموقف المتعلقة بحلف شمال الأطلسي الذي يضم أكثر من مليوني مقاتل وجندي وتحت إمرته على الأقل ألف طائرة من طراز هليوكوبتر .
*كيف يكون مفهوم التفاوض مع الاحتلال أو الحديث معه بشأن هدنة أو تهدئة ؟
الأصل في سياق الطبيعة والفلسفة الحاكمة في جدلية العلاقة بين المحتل الواقع عليه الاحتلال والقوة التي تمارس الاحتلال نفسه إلا أن يكون هناك أي حديث أو تفاوض أو هدنة أو أي مسمى من هذا القبيل طالما أن هذا الاحتلال لا يريد أن يخرج من الأرض المحتلة أو يعترف بحق الشعب المحتل بقرير مصيره استنادا إلى الاعتراف المسبق بحقوقه كاملة ، وإلا حسب جدلية العلاقة السابقة وبالاستناد إلى المبدأ والقاعدة الأساس التي تحدثنا عنها سلفا في مقدمة هذه الورقة ، فانه لا حديث عندها إلا بلغة المقاومة العنفية أساسا ومعها كل الوسائل الأخرى سياسية ودبلوماسية إعلامية واقتصادية ربما من خلال مقاطعة العدو اقتصاديا أو عصيانا مدنيا الخ .
وهذا الذي ذكر سابقا هو في صلب العلاقات الدولية والقانون الدولي ، الذي لا يطالب أصلا الشعوب المحتلة وقواها المقاومة بتقديم أية تنازلات مسبقة للاحتلال أيا كان نوعها ، بل إن القانون الدولي وتحديدا أساسه المكين المتمثل في ميثاق هيئة الأمم المتحدة كان قد كفل بشكل واضح حق الشعوب المحتلة بالدفاع عن حقوقها المسلوبة بالاحتلال من خلال المقاومة .
إذا ، وبالاعتماد على ما تقدم آنفا ، فان الخيار في التفاوض أو الحديث مع العدو في أي مجال على المستوى السياسي والحقوقي وغيرهما يكون مرهونا بقضيتين أساسيتين :
الأولى : هو أن يلجأ العدو لطلب الحديث أو التفاوض مع قوى المقاومة بسبب تأذيه وإلحاق التكلفة البشرية والمادية والمعنوية القائمة بفعل حالة المقاومة بشكل عام والعنفية منها بشكل خاص.
الثاني : أن المقاومة في كل الأحوال هي من تقدر المصلحة أو عدمها من واقع التواصل مع العدو في سياق تفاوض على تسوية معينة في الأساس تكون مؤقتة أو على هدنة أو تهدئة ، وبالمناسبة الأخيرة تم ابتداعها فلسطينيا من قبل الجهة الرسمية في السلطة الفلسطينية ، وبالتالي فلا وجود لها لا في القاموس السياسي والقانوني في الاتجاه الذي يقصده مطلقوها أو مبتدعوها .
*ما هو التقييم العلمي القائم على التحليل والفهم السياسي لقبول قيادة منظمة التحرير الفلسطينية بالدخول في مسيرة السلام مع إسرائيل في مطلع العقد الأخير من تسعينيات القرن الماضي بالاستناد إلى طبيعة وفلسفة الصراع مع إسرائيل ؟
أولا وقبل كل شيء، من وباب الإنصاف التاريخي القائم على التقييم العلمي ، فان منظمة التحرير ممثلة بالشخصية الكريزماتية المسيطرة عليها بشكل شبه تام ، وهي هنا ياسر عرفات ، لم تكن مسألة الدخول في مسيرة المفاوضات والسلام التي بدأت في مدريد عام 1991 وأوسلو عام 1993 مسألة وقضية تحكمها رؤية سياسية وإستراتيجية نهائية ، بمعنى أن التفاوض خيار استراتيجي لا رجعة عنه ولا تبديل ولا تغيير بشأنه ، وإنما كانت في نظر الراحل عرفات مسألة تجربة لا بد من خوضها في ظل معطيات إقليمية ودولية قدرتها القيادة في حينها ، ثم إنها انعكاس لشخصية الراحل عرفات البرغماتية جدا والى ابعد الحدود.
أراد الراحل ياسر عرفات أن يحصل على دولة للشعب الفلسطيني على الأراضي المحتلة عام 67 بأي ثمن كان ، كان ياسر عرفات على استعداد أن يبدي بعض مرونة بشأن نطاق وحدود الأراضي المحتلة في الرابع من حزيران ، ولو كان في حدود إجراء بعض تبادلية في الأراضي ، لكن على أن لا يكون ذلك مسا جوهريا بطبيعة ومقومات تلك الدولة الحلم الأساسية والضرورية ، وبدا هذا في مفاوضات طابا 2001 ، وأما قضية اللاجئين فكان على استعداد لقبول حل شكلي بإعادة بضع ألاف إلى إسرائيل وبضعة ألاف أخرى إلى الدولة الفلسطينية الموعودة في حينها ، وكان تصوره البرغماتي بان يترك موضوع اللاجئين لتطورات المستقبل الإقليمية والدولية ، بل ولصراع الأجيال أيضا من فلسطينيين وعرب .
وعلى هذا الأساس وفي سياق التجربة البرغماتية كتجربة ليس إلا ، أراد الراحل عرفات أن يبث الطمأنينة في قلب المشروع الصهيوني القائم أصلا على الخوف والتوجس والأمن المطلق ، من اجل تطبيعه شيئا فشيئا على تقبل الشريك الفلسطيني في السلام ومن ثم إتاحة الفرصة لإقامة الدولة المستقلة ككيان ونواة للهوية الفلسطينية التي بعثرها الاحتلال في جزء كبير منها وعظيم إلى لاجئين في أقطار وأصقاع الدنيا هنا وهناك.
ولذلك، مارس أبو عمار البرغماتية في صورتها" المتهورة" المخالفة لطبيعة ومنطق الاحتلالات المختلفة عبر التاريخ أولا ،وثانيا لطبيعة السوابق المكرسة في العلاقات الدولية والقانون الدولي، وثالثا لطبيعة وماهية الكيان الصهيوني بصفته احتلالا احلاليا قائما على إستراتيجية تقول بضرورة السيطرة على اكبر جزء من ارض فلسطين التاريخية، وبالتوازي مع ذلك العمل على التطهير العرقي تهجيرا وترحيلا وإبعادا لكل عنصر غير يهودي بالمقياس الإسرائيلي خدمة لفكرة الدولة اليهودية النقية الخادمة أصلا لطبيعة المشروع الصهيوني منذ بداياته والمرتبطة بالنظرة الاستعمارية الغربية وتناوباتها المختلفة له بارتباطه بالمشروع الاستعماري الغربي الهادف إلى السيطرة على عموم المنطقة العربية الإسلامية .
وهكذا قدمت منظمة التحرير في سياق أوسلو تنازلات عدة في ملفات جوهرية كان أولها الاعتراف بإسرائيل ونبذ العنف والإرهاب " المقاومة الفلسطينية" ، وتأجيل قضايا الصراع الرئيسية إلى مراحل متأخرة ، وجعل التداول فيها في سياق لجان فنية ذات أبعاد إنسانية كما كان الأمر مع قضية اللاجئين الفلسطينيين .
لم تكن إذا القضية بالنسبة إلى إسرائيل مسألة أنها خائفة أو متوجسة ،وإنما كانت في حقيقة الأمر أنها مرتبطة بمشروعها التي تريده تنفيذه ، وهو تحقيق السيطرة ومزيدا منها على ما تبقى من الأراضي المحتلة عام 67 وتهويد أكبر قدر ممكن من القدس في إطار من الشرعنة المسنودة بمسيرة السلام ومن القوى الكبرى وعلى رأسها الولايات المتحدة التي كانت قطبيتها الأحادية في أعلى مستوياتها في عقد التسعينيات الأخير من القرن العشرين المنصرف .
وبالفعل هذا الذي حصل على ارض الواقع ، والشواهد على ذلك التوجه والرؤية الإسرائيلية التي لم ترد دولة للفلسطينيين وإنما حكما ذاتيا في أحسن الأحوال وان كان لبوسه بدولة ممسوخة حقيقة ومضمونا ، فالاستيطان مثلا وعدد المستوطنين ارتفع من 100 ألف مع بداية اتفاق أوسلو ليصل فيما بعد إلى 500 ألف مستوطن منتشرين في الضفة الغربية ونطاق القدس الشرقية المحتلة ، وفي كامب ديفيد 2000 اتضح الموقف الإسرائيلي المدعوم أمريكيا حول طبيعة الدولة أو الكيان الذي يريدانه للفلسطينيين ، وصل الاستخفاف إلى حد الحديث عن سيادة فوق الحرم دون أسفله ، وهذا ما جعل عرفات بعدها يعود على الأقل إلى حالة من التوازن بين مفاوضات ومقاومة عنفية في سياق عودة الأمور إلى شيء من طبيعتها المتعلقة بشعب تحت الاحتلال لابد أن يكون من بين خياراته المتعددة خيار المقاومة بمعناها العنفي والمسلح .
وبمجمل الحديث فان الراحل عرفات ببرغماتيته ذات الدرجة الكبيرة جدا التي تجاوزت عن أسس ومبادئ معروفة في الصراعات مع القوى المحتلة ، بالذات مع إسرائيل ككيان إحلالي قائم على فكرة التوسع ، يكون قد دفع الثمن : حياته ، مزيد من الاستيطان وتحويل الأراضي المحتلة إلى كانتونات ، تهويد القدس ، تراجع شعبية حركته فتح ، وأخيرا وليس آخرا شرعنة وصم المقاومة الفلسطينية على أنها إرهاب ، لكن الرجل في نهاية المطاف عرف أن هناك حدودا لا يمكن تجاوزها ، ولابد من تغيير قواعد اللعبة ولو بثمن تقديم الحياة رخيصة من اجل ما تبقى من القضية .
*تحول التفاوض ومسيرة السلام بالشروط الإسرائيلية في مرحلة أوسلو إلى مرتقى الايدولوجيا والعقيدة السياسية بعد رحيل عرفات .
كان المفترض بعد تجربة أوسلو الماضية وانكشاف الخداع والتضليل الإسرائيلي حول السلام ، أن تتغير قواعد اللعبة إلى حد ما وطبق مفهوم البرغماتية التي ينتهجها المفاوض الفلسطيني . ولكن منذ اتفاق القاهرة 2005 بين الفصائل الفلسطينية مرورا بدخول حماس الانتخابات وما تبعها من اتفاقات وتفاهمات داخلية وصراعات وصلت إلى القطيعة النهائية بين فتح وحماس على اثر المشهد الأخير في ذلك الخلاف المتمثل في الحسم العسكري في 14 حزيران 2007 ، فان شيئا لم يتغير بالنسبة لرؤية المفاوض الفلسطيني بقيادة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ، بل إن التفاوض غير المحكوم بضوابط أو قيود أصبح بمثابة الإستراتيجية النهائية التي لن تسقط أبدا .
*وجود رؤيتين سياسيتين متناقضتين إلى حد كبير.
والمعنى من هذا الطرح السابق أن الالتقاء على مشروع سياسي في سياق الحد الأدنى من الحقوق الوطنية الفلسطينية أصبح غير ممكن بسبب وجود طرحين مختلفين يسعى احدهما إلى إزالة الطرف الأخر عن الخارطة السياسية على النحو التالي :-
1- طرح حركة حماس الذي يقول، والذي جاء على لسان الشيخ ياسين قبل اغتياله ، أن الحركة على استعداد لقبول دولة على أراضي ال67 كاملة مع ضمان حق العودة ، دون تقديم أية تنازلات مسبقة اهتداء بمنطلقين أساسيين ، الأول بالنظرة إلى طبيعة الصراع ، الثاني بالاستناد إلى تجربة أوسلو السابقة التي قدمت فيها تنازلات عديدة لكن بدون أية نتيجة ايجابية في صالح القضية الفلسطينية
2- طرح الجهة القائمة على حركة فتح رسميا ،والتي لا مشكلة أمامها بتجديد الاعتراف بإسرائيل مجددا وحتى القبول ضمنيا بشرط الدولة اليهودية الذي كان شرط القبول الإسرائيلي للشروع بالمفاوضات مع السلطة الفلسطينية في رام الله مع الإبقاء على شرط القطيعة مع حماس قائما ، مقابل أن يحصل المفاوض الفلسطيني على الدولة الموعودة ضمن ما تطرحه إستراتيجية التفاوض بالمعنى السياسي والدبلوماسي ، وحتى و إن كان أقل من ذلك الحد الأدنى ، والدليل هو استمرار المفاوضات رغم تثبيت وتوسيع الاستيطان بوتيرة عالية بعد انابوليس في الضفة الغربية وفي القدس الشرقية التي نشرت الصحف العبرية عن وجود مخطط لبناء ما يزيد عن 31000 وحدة سكنية في نطاقها .
ولذلك كان الفشل حليف كل التفاهمات الداخلية الفلسطينية وتحديدا بعد الانتخابات في كانون الثاني 2006 من اتفاق وثيقة الوفاق " وثيقة الأسرى " مرورا باتفاق مكة .
إن الذي يجري على الساحة الفلسطينية اليوم هو صراع مشاريع سياسية لا التقاء بينها في ظل رؤية كل جانب واقصد هنا الطرفين الرئيسيين حماس وفتح.
لابد من رؤية جامعة بإستراتيجية واضحة ، ولاشك أن هذه الرؤيا لمن يريدها ، فهي موجودة تأكيدا ووضوحا في وثيقة الوفاق الوطني التي وقعت عليها كل الفصائل الفلسطينية على الساحة الفلسطينية وبموافقة ممثليهم في الخارج .



#عماد_صلاح_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مدى صلاحية محكمة الجنايات الدولية في النظر في الجرائم الاسرا ...
- معضلات الحوار الفلسطيني – الفلسطيني
- موقف المفاوض الفلسطيني الحقيقي من القانون الدولي والشرعية ال ...
- يهودية الدولة في قلب حل الدولتين لشعبين
- الخيار الوطني المطلوب من الرئيس عباس
- من المسؤول عن جرائم الحرب في الاراضي المحتلة؟؟
- أنابوليس فرصة اسرائيلية ثمينة لمضاعفة جرائمها ضد الفلسطينيين
- ألا يعرف الرسميون العرب والفلسطينيون حقيقة انابوليس؟؟
- ممنوع اخراج اللاجئين الفلسطينيين خارج النطاق العربي
- سوف لن يرميكم الشعب الفلسطيني بالخيانة جزافا
- غياب الاطار التمثيلي الديمقراطي للاجئين الفلسطينيين
- برنامج الحد الادنى بين فتح وحماس
- ماذا نفهم من ترحيل اللاجئين الفلسطينين الى البرازيل؟
- الاسرى الفلسطينيون في بادرة - حسن النوايا الاسرائيلية-
- الانتهاكات في الضفة الغربية مغيبة عن الرصد الحقوقي والاعلامي
- ماذا يعني فشل مؤتمر الخريف فلسطينيا؟؟
- سوابق خطيرة بحق - حق العودة -
- مؤسسات حقوق الانسان و- التشاطر - على حماس!!
- الضفة الغربية : في سجون السلطة معتقلون سياسيون مغيبون!!
- حماس وحصاد انتخابات كانون ثاني 2006


المزيد.....




- كاميرا مراقبة ترصد لحظة اختناق طفل.. شاهد رد فعل موظفة مطعم ...
- أردوغان وهنية يلتقيان في تركيا السبت.. والأول يُعلق: ما سنتح ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا خلال آخر أسبوع للعملية ال ...
- بعد أن قالت إن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة.. أستاذة جا ...
- واشنطن تؤكد: لا دولة فلسطينية إلا بمفاوضات مباشرة مع إسرائيل ...
- بينس: لن أؤيد ترامب وبالتأكيد لن أصوت لبايدن (فيديو)
- أهالي رفح والنازحون إليها: نناشد العالم حماية المدنيين في أك ...
- جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر
- مجموعة السبع تستنكر -العدد غير المقبول من المدنيين- الذين قت ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عماد صلاح الدين - أين تكمن العلة في مشهد العلاقة بين فتح وحماس؟