أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد سعد - رد على تساؤلات ومواقف حول القضية الوطنية الفلسطينية















المزيد.....

رد على تساؤلات ومواقف حول القضية الوطنية الفلسطينية


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 2193 - 2008 / 2 / 16 - 09:54
المحور: القضية الفلسطينية
    


كثير من القنافذ تنطلق من جحورها هذه الايام متقمصة دور رجال الاصلاح والصلاح الوطني الذين تتقطع قلوبهم حزنا ولوعة وغمّا على ما آل اليه الوضع على الساحة الفلسطينية في المناطق الفلسطينية المحتلة، بعضهم ينطلق باسم القومية الوطنية لطعن المواقف القومية الوطنية الصحيحة بخناجر التشكيك والتخوين، وبعض آخر من ذوي التاريخ الاسود المرنخين في العمالة والخيانة الوطنية وخدمة المجرمين بحق شعبهم، هذا البعض يزاود اليوم وطنيا ويتهم الوطنيين الصادقين الذين تشهد لهم ساحات الكفاح الوطني والتقدمي، بالتواطؤ مع اعداء شعبهم!! وبعض ثالث، من الوطنيين الصادقين الذين تشوشت نبضات عقولهم واصبحوا يخلطون "شعبان برمضان"، يخلطون الاوراق بشكل ديماغوغي الى درجة يكون من الصعب بمكان التفريق بين الجلاد وضحاياه على حلبة الصراع الاسرائيلي – الفلسطيني المخضب بالدماء.
ومن طبيعة عملنا ونشاطنا الجماهيري السياسي ان نلتقي بمختلف الوان قوس القزح السياسي، ان نتجاذب الحديث ونتناقش في اطار دمقراطية تعدد الآراء التي يتخذها بعض الاراذل من خدام سياسة السلطة غطاء للتستير على جريمة خيانتهم الوطنية. التقيت بأحد هؤلاء الاراذل من ذوي الياقات البيضاتء، لابسا على آخر موضة ومتعطرا بعطور كأنه عريس الزين، اعرفه حق المعرفة مع انه من قرية بعيدة عن قريتنا، خريج فرع العلوم السياسية في جامعة القدس بدرجة حمار لم يحصل على شهادة الدرجة الاولى (بي.ايه)، وتياسته العلمية لم تقف حجر عثرة امام نجاحه بتفوق في مجال الخيانة الوطنية التي أهلته ليكون احد دعاة حزب ليكود اريئيل شارون جنرال المجازر والاستيطان بين "العربوشيم" من عرب ودروز وبدو، وعندما اصيب شارون بالسكتة الابدية بعد ان اقام حركة كاديما كان "نادر عبد السميع" من المتحمسين لمجمّع قواريط شارون من الليكود والعمل. التقيت بنادر عبد السميع في مكتب التأمين الوطني في العفولة، ولسوء حظي كان طابور المنتظرين قبلي طويلا، جاء عبد السميع وجلس بجانبي، وبعد السلامات التقليدية، اخذ يهرج بحديث له اول وليس له آخر، قال "واخيرا انتخب الشعب الفلسطيني قائدا ورئيسا عقلانيا حكيما، انتخب الرئيس محمود عباس الذي وجد لغة تفاهم مع امريكا واسرائيل، افضل من ياسر عرفات الذي كان مغامرا وجلب المآسي على شعبه ولم يستطع التفاهم مع احد، شعبنا بحاجة لامثال ابو مازن لقيادته وليس لعصابة حماس الارهابية التي لا تجلب غير الكوارث لشعبنا"!! قلت لنفسي "الله يطولك يا روح" رفع ضغط الدم عندي هذا العميل، عضضت على نواجذي من شدة الغضب، وببرودة اعصاب اجبته "ألم يخبروك في المخابرات الاسرائيلية متى سيرحل الفلسطينيون عن المناطق الاسرائيلية المحتلة، ألم يخبر ابو مازن اولمرت وبوش متى سيرفع حصار الجوع والموت عن مليون ونصف مليون فلسطيني في منطقة النقب ويطلقون سراح اكثر من عشرة آلاف اسير اسرائيلي في غياهب السجون الفلسطينية، ومتى سيتوقف ارهاب الدولة الفلسطينية المنظم وجرائمها باغتيال قادة اسرائيليين وارتكاب مجازر وجرائم حرب ضد المدنيين من النساء والاطفال والشيوخ اليهود الاسرائيليين. اهالي قرية(…) يذكرون تحزبك الوطني عندما قمت باخبار الشرطة عن خمسة من ابنائهم قاموا برفع العلم الفلسطيني في يوم الذكرى السنوية للنكبة، وشهدت في المحكمة ضد من اسميتهم عملاء يرفعون علم "اشف – م.ت.ف"!! اصابته الدهشة من حديثي، وقال "لولا حالتك الصحية لاريتك نجوم الظهر ولرميتك في السجن بتهمة التحريض ضد امن الدولة والتقهقه على رموز الدولة" وكمن لذعته العقرب فز واسرع منقلعا من جانبي، وانا اتذكر تاريخا مضى يكرر نفسه، ففي الثمانية والتاسعة والخمسين من القرن الماضي اختلف خالد الذكر الرئيس جمال عبد الناصر مؤقتا مع الشيوعيين والاتحاد السوفييتي واخذ يهاجمهم، واذكر في مظاهرة اول ايار التسعة والخمسين وبينما كانت مظاهرة الاول من ايار تسير في شوارع قلعة النضال الناصرة، وفي وقت كان فيه الشيوعيون يطلقون من خلال المظاهرة هتافاتهم السياسية والنقابية ضد سياسة حكام اسرائيل العدوانية ومن اجل حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني وحق جماهيرنا بالمساواة ودفاعا عن حقوق العاملين، في هذا الوقت بالذات كان زعران وعملاء الحكم العسكري يرفعون صور الرئيس جمال عبد الناصر ويهتفون للقومية العربية ويشتمون الشيوعية!!
ما يثير القرف والاشمئزاز هو محاولة بعض دعاة القومية والدمقراطية والحداثوية الحضارية خلط الاوراق بشكل تضليلي متعمد حول "تحليل" الاوضاع المأساوية على الساحة الفلسطينية بعد انقلاب حماس العسكري على الشرعية الفلسطينية في قطاع غزة. فهذا البعض من المتلحّفين بالعباءة القومية الدمقراطية يوحي "منظروه وساسته" بان السلطة الفلسطينية، الرئاسة الفلسطينية بقيادة الرئيس محمود عباس قد وضعت "بيضها" في السلة الامريكية – الاسرائيلية وانها مدجنة امريكيا"، وبالمقابل تصدر صك الغفران لحركة حماس وانقلابها في غزة وتغازلها وكأنها "المقاومة الوطنية" البديلة لتواطؤ الرئاسة الفلسطينية مع المشاريع الامريكية لتصفية المقاومة والقضية الوطنية الفلسطينية!! وما نود تأكيده في هذا السياق هو وضع الشدّة على امرين اساسيين: الامر الاول، ان نضال الشعب الفلسطيني هو نضال تحرر وطني للتخلص من براثن الاحتلال الاسرائيلي الجاثم على صدر الشعب الفلسطيني وارضه منذ السبعة والستين والمتنكر لحق عودة لاجئيه منذ الثمانية والاربعين. فالاحتلال الاسرائيلي هو العدو المشترك للشعب الفلسطيني بمجمله وبغض النظر عن هوية الانتماء الفصائلي او السياسي او العقائدي. والامر الثاني ان تحديد التناقض المركزي مع الاحتلال كعدو رئيسي يحتم موضوعيا وحدة الصف الوطنية الكفاحية للشعب الفلسطيني وفصائل مقاومته، اي وحدانية التمثيل، كما يحتم وحدة ووحدانية البرنامج السياسي الذي يطرح الهدف الاستراتيجي للشعب الفلسطيني وهو انجاز الحقوق الوطنية الشرعية، بالدولة والقدس والعودة ويرسم الوسائل التكتيكية لتحقيق هذا الهدف الاستراتيجي المركزي. واقامة منظمة التحرير الفلسطينية كسقف ينضوي تحت ظله مختلف فصائل المقاومة الوطنية وبلورة برنامجها السياسي في المجلس الوطني الفلسطيني في دورة الجزائر عام 1988، قد جسدا عمليا الهوية الكفاحية الوطنية المستقلة للشعب الفلسطيني. وحقيقة هي ان حركتي حماس والجهاد الاسلامي ليستا اعضاء في منظمة التحرير الفلسطينية وقامتا كبديل لمنظمة التحرير ولبرنامجها الوطني الكفاحي. وحقيقة هي ايضا ان بعض القوى في قيادة فتح والسلطة الوطنية تراهن، كما راهن انور السادات، على ان 99% من اوراق حل الصراع الاسرائيلي – العربي بأيدي الولايات المتحدة الامريكية!! وقد تقوّى تبنّي هذا الموقف بعد تغير ميزان القوى دوليا ومنطقيا اثر انهيار الاتحاد السوفييتي وانظمة بلدان حلف وارسو وردة السادات الخيانية وتدجين مختلف الانظمة العربية في حظيرة الولاء والخدمة الاستراتيجية العدوانية الامريكية – الاسرائيلية. ولكن رغم ذلك فان المراهنة على الدور الامريكي لا يعني ابدا ان تتنازل حركة التحرر الوطني الفلسطينية عن حقوقها الوطنية الشرعية او ان تفرط بأي من ثوابت حقوق شعبها الوطنية غير القابلة للتصرف مهما بلغت غطرسة وبلطجة العدوانية الاسرائيلية – الامريكية من عربدة ومن ارتكاب جرائم حرب همجية. والعكس هو الصحيح ففي مثل هذه الظروف، واكثر من اي وقت مضى، على مختلف القوى والفصائل الوطنية صيانة وتعزيز وحدتها ووحدانية ممثلها الشرعي والوحيد م.ت.ف وتمسكها بثوابت حقوقها الوطنية وبرنامجها السياسي، بوحدانية الهوية الوطنية والوحدة الاقليمية لوطنها المحتل. ومن هذا المنظور ارتكبت حماس بانقلابها العسكري على الشرعية الفلسطينية في قطاع غزة جريمة لا تغتفر، ارتكبت جريمة بحق وحدة الشعب الفلسطينية وقضيته وارض وطنه المغتصب، جريمة يستغلها المحتل الاسرائيلي وسنده الامريكي لطعن القضية الوطنية في الصميم، لمنع قيام دولة فلسطينية على كامل التراب الفلسطيني المحتل منذ السبعة والستين ولتضليل الرأي العام العالمي انه لا يوجد عنوان وحيد للفلسطينيين يمكن التحدث معه، وان قطاع غزة الذي اعتبره المحتل "كيانا عدوانيا ارهابيا" وكأنه ليس جزءا من الوطن المحتل الذي يناضل اهله من اجل التحرر والدولة المستقلة. ونصيحتنا لدعاة القومية الحداثوية الدمقراطية انه يجب اولا ادانة انقلاب حماس ودعوتها للتراجع عنه والانضواء تحت راية الوحدة الوطنية الكفاحية لتعزيز وحدانية السلطة الفلسطينية المتمسكة بثوابت الحقوق الوطنية. كما ننصحها بعدم اللجوء الى لغة التخوين، فهذا ما تستهدفه ممارسات ووسائل دعاية حكومة الاحتلال وادارة بوش من وراء "المديح" و"الاحتضان" ووعود "الدعم" للرئيس محمود عباس، تستهدف الاساءة لوطنية محمود عباس بتصويره انه اصبح كباقي رؤساء انظمة الخمة العربية مدجنا امريكيا – اسرائيليا!! وما دام الرئيس محمود عباس وزملاؤه في السلطة الوطنية الفلسطينية لم يتنازلوا عن اي من ثوابت الحقوق الوطنية الفلسطينية فانه يجب التشكيك بكل من يتهم بالخيانة الوطنية.
احد الاصدقاء ناقشني منتقدا موقف الحزب الشيوعي الاسرائيلي والجبهة الدمقراطية للسلام والمساواة من مؤتمر انابوليس الذي عقد بناء على دعوة بوش، وانه لم ننتقد مشاركة الوفد الفلسطيني بقيادة الرئيس محمود عباس في هذا المؤتمر، مع ان الحزب انتقد سابقا اتفاقية عمان وموافقة القيادة الفلسطينية برئاسة خالد الذكر ياسر عرفات على اقرارها؟
والحقيقة هي ان الحزب الشيوعي والجبهة لم يتأتئا او يقصّرا في طرح الموقف الواضح ضد طابع مؤتمر انابوليس وانه يندرج في اطار استراتيجية الهيمنة العدوانية الامريكية – الاسرائيلية في المنطقة ويهدف الى خلق الظروف لتطبيع العلاقات الاسرائيلية – العربية لخدمة هذه الاستراتيجية وعلى حساب الانتقاص من ثوابت الحقوق الوطنية الفلسطينية من خلال "سلام امريكي" بديل للسلام العادل.
وشتان ما بين مؤتمر عمّان واتفاقية عمان وبين مؤتمر انابوليس وتفاهمات انابوليس، فالحزب الشيوعي انتقد ووقف ضد اتفاقية عمّان لأن مدلول هذه الاتفاقية يؤلف خطرا على القضية الوطنية الفلسطينية وينتقص من السيادة الفلسطينية ومن وحدانية م.ت.ف كممثل وحيد وشرعي اذ فتحت هذه الاتفاقية النافذة لاختراق اردني ولمشاركة اردنية من خلال كونفدرالية اردنية – فلسطينية كبديل للنضال ومن اجل دولة فلسطينية مستقلة اولا تقرر فيما بعد مستقبل وضعها وتطورها. كما ان الظروف الدولية وقت انعقاد المؤتمر الوطني الفلسطيني في عمان، كان الاتحاد السوفييتي "على حيله" وحركة التحرر العربية لم تنحدر في حينه الى هاوية الازمة والردة الوطنية، الصارخة، هذه الظروف كانت تسمح بانتقاد الاتفاقية والضغط على قيادة م.ت.ف التراجع عنها وهذا ما حصل. انتقدنا ووقفنا ضد مؤتمر انابوليس وعرّينا طابعه ومدلوله السياسي، ولكننا رأينا انه ليس من الحكمة بمكان وغير صحيح انتقاد القيادة الفلسطينية وعلى رأسها محمود عباس او دعوتها الى عدم المشاركة في هذا المؤتمر المشبوه وذلك لسببين اولا، ان وجهة النظر العالمية، النظرة السائدة، انه آن الاوان لاقامة دولة فلسطينية مستقلة لتخليص الشعب الفلسطيني من جرائم الاحتلال الاسرائيلي وكشرط اساسي للامن والاستقرار في المنطقة، واسرائيل حاولت افشال المؤتمر قبل عقده وكانت تصلي وتأمل بمقاطعة الفلسطينيين للمؤتمر لاتهامهم انهم ضد السلام مع انها المجرم الجزار بحق السلام والشعوب. والثاني، ان الرئيس محمود عباس لم يتنازل في انابوليس عن اي ثابتة وطنية.



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيُّ حراك وأية تفاعلات أحدثهما تقرير فينوغراد على الساحة الس ...
- تقرير فينوغراد وطابع السياسة العدوانية للنظام في اسرائيل
- في يوم الكارثة العالمي:لمواجهة الفاشية العنصرية الكارثية الد ...
- رسالتنا في مواجهة النوائب والأنياب!
- مع اطلالة العام الجديد: هل من جديد في استراتيجية العدوان وال ...
- ألمدلولات الحقيقية لمؤتمر الدول المانحة الاقتصادي – السياسي ...
- الإمبريالية عدوة الشعوب. نقطة!
- لمواجهة الخطر العنصري الفاشي المتزايد في الآونة الاخيرة
- هل السلام هدف استراتيجي لمن يمارس الجرائم بحق الشعب الآخر؟
- بمناسبة انعقاد المؤتمر السابع لجبهتنا الدمقراطية: بعض الملاح ...
- بعض المعالم الإجرامية للتحالف الامريكي – الاسرائيلي بعد -أنا ...
- هل يؤلّف مؤتمر -أنابوليس- فعلاً انطلاقة نحو السلام العادل؟
- مؤتمر -أنابوليس- في أرجوحة استراتيجية العدوان الامريكية – ال ...
- في الذكرى السنوية ال 60 لقرار تقسيم فلسطين: ألمؤامرة الراهنة ...
- هل يتّجه لبنان نحو التوافق ام الى هاوية الصراع والتراشق
- ساركوزي يعمل على استعادة مكانة فرنسا من نافذة الاستعمار الجد ...
- إنجاز الاستقلال الفلسطيني وعاصمته القدس المحكّ للسلام وللاست ...
- ملاحظات لا بُدّ منها في الذكرى السنوية لرحيل القائد الرمز يا ...
- الجبهة من المنظور الاستراتيجي الكفاحي!
- في ذكرى ثورة لا يمكن ان تُنتسى


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد سعد - رد على تساؤلات ومواقف حول القضية الوطنية الفلسطينية