أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عبدالخالق حسين - تهنئة حارة وباقة ورد للحوار المتمدن














المزيد.....

تهنئة حارة وباقة ورد للحوار المتمدن


عبدالخالق حسين

الحوار المتمدن-العدد: 679 - 2003 / 12 / 11 - 08:56
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


بدءً أتقدم بالإعتذار لتأخري عن ركب المهنئين في تقديم التهنئة لموقعنا الجميل (الحوار المتمدن) وهي تحتفل بإنتهاء عامها الثاني على مبلادها السعيد وتدشن عامها الثالث بنجاح مضطرد. أتقدم بالتهنئة الحارة لصحيفتنا الصامدة (الحوار المتمدن) على ما حققته من نجاح عظيم خلال عامين من عمرها المديد  رغم الصعوبات والمنافسة الشرسة وهي تشق الطريق الصعب من نجاح إلى نجاح بفضل قيادة صاحبها ومديرها المناضل الأستاذ رزكار عقراوي ودعم كتابها وقرائها الأفاضل.

 

من الواضح أن صحيفة (الحوار المتمدن) امتازت بخصوصيتها في توجهها الفكري والسياسي وتمتعها باحترام الجميع. وأصرت على هذه السياسة التي اختطتها لنفسها وذلك بتبني سياسة خاصة بها ونوعية كتابها وقراءها ألا وهو الإتجاه اليساري العلماني الديمقراطي. نحن بأمس الحاجة إلى هكذا موقع لتبني هذا الإتجاه بالذات خاصة ونحن نعيش في عصر شكاك بالفكر الإشتراكي اليساري بعد سقوط جدار برلين وتفكك الكتلة الإشتراكية، فحصل مد يميني يحث الخطى نحو التطرف اليميني بحيث صار الوسط يبدو وكأنه يسار واليسار المعتدل كأنه يسار متطرف. وهنا مصدر الخوف من ظهور اليمين المتطرف إلى درجة الفاشية.

لذلك فنحن بحاجة إلى إعادة الأدبيات اليسارية الكلاسيكية من مفكريها العظام الأوائل مثل ماركس وإنجلس ولينين وبليخانوف وغيرهم من المفكرين ودون أن ننسى أستاذ كارل ماركس مؤسس الديالكتيك، الفيلسوف الألماني العظيم هيغل. وإلا سيبقى الجيل الجديد لا يعرف الكثير عن هذا الينبوع الفكري الذي قدم خيرة ما عنده في تقدم البشرية ودفع الفكر البشري إلى الأمام.

 

تهنئة حارة وباقة ورد (للحوار المتمدن) وهي تطفئ شمعتها الثانية وتحية إلى الأخ الأستاذ رزكار عقراوي على جهوده المشكورة. وكل عام وأنتم بالف خير.

المخلص

عبدالخالق حسين



#عبدالخالق_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا يخاف العرب من الشيعة والديمقراطية في العراق؟
- لا للملشيات الحزبية في العراق
- الانتخابات تحت سيف الإرهاب وسيلة لإجهاض الديمقراطية
- العرب والسياسة
- العراق غير قادر على دفع الديون والتعويضات؟
- فرنسا تسعى لعودة حكم البعث للعراق
- مجلس الحكم ضحية لنجاحاته
- حزب البعث والإرهاب
- إرهابيون في بلادهم... مقاومون في العراق!!
- هل ستنسحب أمريكا من العراق قبل تحقيق الأهداف المرجوة؟
- فشل اجتماع دمشق صفعة في وجوه حكام سوريا وانتصار للعراق
- الإنصاف معاقبة الشعب العراقي بجرائم صدام ؟
- إلى متى يُترك مقتدى الصدر يشعل الحرائق في العراق
- القرار 1511 إنتصار لأمريكا وإنقاذ لماء وجه معارضيها
- سجال حول إعادة حكم الإعدام في العراق
- أخطر رجل على العراق الجديد
- قراءة في كتاب الدكتور جواد هاشم: مذكرات وزير عراقي مع البكر ...
- عودة إلى مسودة قانون الجنسية العراقية الجديد
- المساعي الفرنسية المحمومة في إجهاض دمقرطة العراق
- ملاحظات حول صياغة قانون الجنسية العراقي الجديد


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عبدالخالق حسين - تهنئة حارة وباقة ورد للحوار المتمدن