أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مصطفى حقي - بؤساء فيكتورهيغو أم بؤساء سورية ...؟















المزيد.....



بؤساء فيكتورهيغو أم بؤساء سورية ...؟


مصطفى حقي

الحوار المتمدن-العدد: 2189 - 2008 / 2 / 12 - 11:15
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


آمل ألا تظنّوا أن البؤس محصور في بيئة جغرافية محددة ولكن من بين العوالم الثلاث يبقى العالم الأخير (العالم الثالث) مهبط البؤساء وموطنهم الأصلي مع إدمان فيزيولوجي وأيديولوجي على تعاطي البؤس وتوريثه ونشره بقناعة البؤساء أنفسهم
في عقيدة تهمشهم كعبيد للخالق في السماء ووكيلة الولي على الأرض ويستمر البؤس والحكاية كما نشرتها سيريا نيوز قد تكون خارج هذه المقدمة كما يقدمها لنا المحرر على الحسون.. وهو يصف مجتمع بائس كل البؤس ...
بؤساء سوريا.. لم يموتوا ولم يعيشوا ..لكنهم اخترعوا حياتهم
صاخور دمشق!
أكثر من ألف كائن بشري.. هجروا مناطقهم الأصلية في ريف حلب طلباً لأي مورد رزق قدموا بمعظمهم من منطقة تدعى "الصاخور".. وأسس الرعيل الأول منهم الخيمة الأولى في مخيم(يبعد 15 كم عن دمشق) سيطلقون عليه فيما بعد مخيم الصاخور..
بدأت الحكاية بثمانية خيم فقط، وهكذا فإن أبناء الجيل الأول وجدوا لهم مستقراًَ هنا في ارض لا تتجاوز مساحتها الهكتارين فنقلوا البشرى لأهاليهم وأقاربهم القابعين هناك بانتظار الفرج , فلبى هؤلاء النداء ليصبح عدد الخيم اليوم أكثر من مئة.. معظمهم من الصاخور والبعض الآخر من قرى مجاورة لم يفوتوا فرصة الالتحاق بمكتشفي المكان يقول علي محمود محمد : خرجنا من قرانا قبل أكثر من 15 سنة .. اتجهنا أولا إلى الكسوة ثم تركناها لنتجه نحو الحرجلة.. ليتم في كل مرة إخلاؤنا لغير سبب, نجد أنفسنا أخيرا هنا.. وها نحن نقيم هنا منذ أكثر من عشر سنوات والحمد لله بتنا ننعم ببعض الاستقرار.

سوريون بامتياز..
هم ليسوا من البدو الرحل, إنهم من ( تركمان ) حلب .. "لكننا سوريون ولدينا هويات سورية وكلنا أدى خدمة العلم" بهذه العبارة يؤكد كامل محمد الشقيق الأصغر لعلي على هويته السورية!!
ليس هذا فقط , فهم أيضاً مواطنون سوريون صالحون وهم ممتنون للغاية من الحكومة التي لم تطردهم حتى الآن من مستقرهم الأخير هذا.
يقول كامل محمد : "نحن نسكن الآن على ارض هي ملك الدولة , لكن الحمد لله لم يطلب منا حتى الآن مغادرة هذا المكان , لابل إن مسؤولاً كبيراً يملك هذه الأرض, وهو من يمنع إخلاؤنا بالقوة عنها.."
يتحدثون عنه وكأنه قديس أو اله .. دون أن يعرف احدهم ماهيته أو من هو؟! فهو القوة كلية القدرة التي تمنع عنهم حتى الآن الترحيل..
يضيف شقيقه علي : " سمعنا أن بعض الجهات والبلديات حاولت إثارة موضوع سكننا هنا لكنه لم يسمح لهم بالاقتراب منا !!"
لكن بلدية صحنايا مع ذلك لم تتركهم بحالهم فقد أرسلت أكثر من دورية للتحرش بهم والحصول على ما تيسّر من إتاوات, ولكن أية إتاوات هذه التي يمكن أن تحصل عليها من أشخاص لا يملك معظمهم ما يقتاتون به!!
أعمالهم حرة!!
ماذا تعملون لكسب رزقكم ؟ سيجيب الجميع بأنهم يعملون بالأعمال الحرة ولكن أية أعمال حرة هذه التي تجعل صاحبها في هذا الحال؟
يقول حسين الأحمد : معظمنا يعمل ( بويجية ) وقسم آخر يعمل في بيع اليانصيب فيما قسم ثالث هم من المراهقين والأطفال يعملون في جمع القمامة وفرزها وبيع ما تجود به عليهم..
وفعلاً يتوجه عشرات الرجال كل صباح قاطعين أكثر من 15 كيلومتراً باتجاه العاصمة يسعون إلى رزقهم.. والأجر على الله كما يقول حسين, إذا وفّقنا نجني في اليوم ما بين 100 و 200 ليرة أجلس في المرجة أو الحمرا أو الصالحية بانتظار زبائني وأتقاضى عشر ليرات أو 15 ليرة على كل زوج أحذية,ولكن هناك من يناولني بقشيشاً وهذا ما يجعل مردودي أفضل.. أما كامل فيؤكد : أعمل في بيع اليانصيب ومعي مجموعة من أهالي المخيم, فإذا وفّقت أبيع منها عشرة أوراق وربحي من كل ورقة أبيعها 25 ليرة " الحمد لله ساترها ربك ".
لكن الطامة الكبرى كما يؤكد هؤلاء عندما يتم القبض عليهم من قبل الشرطة السياحية . فهم كما تعتقد وزارة السياحة يسيئون إلى السياحة في سوريا, ويعطون للسياح صورة سيئة ومشوهة عن هذا البلد!!
يقول علي الأب لسبعة أولاد أكبرهم في العاشرة : قبضوا عليّ بينما كنت في المرجة, اخذوا " صندوق البويا " وأودعوني في سجن الأحداث بدنّون , بقيت هناك لمدة (22) يوم وكانت التهمة الموجهة اليّ "تسوّل" ولم يخرجوني إلا بعدما دفع أهالي المخيم 7 آلاف ليرة "رشوة " .. ويضيف علي: خلال (22) يوماً قاربت أسرتي من الموت فأنا معيلها الوحيد ولولا مساعدة أهالي المخيم لهم ومشاركتهم بالطعام لماتوا جوعاً .. ولكن أي جوع هذا الذي يتحدثون عنه , خطرت في بالي هذه الفكرة وأنا أراقب زوجة علي التي كانت منهمكة بطبخ المجدرة وقد أضافت لها دبس البندورة لتكون الوجبة الشهية لأسرة مكونة من تسعة أنفار, يحيط معظمهم بالبابور وكل منهم يخطف ما تيسّر من ( المرقة) التي تغلي غير عابئين بسخونتها التي يطفأها ظمأهم لأي شيء يشبه الطعام.. يقول الأب مازحاً : تفضلوا شاركونا بوجبتنا فهذه الطنجرة هي بمثابة اللحمة لدينا!!
ويقاطعه شقيقه قائلاً : بائع اللحمة الوحيد الذي كان يبيع اللحم مشوياً على منقل يأس من إمكانية أن يتجرأ أحدهم على شراء ( سندويشة ) من اللحم , فيما عشرات الأطفال يتحلّقون حول الموقد يختلسون النظر إلى نوع من الطعام لم يألفوه من قبل ولكن رائحته تشي بأن طعمه قد يكون لذيذاً إلى درجة أن معظمهم يحلمون بأنهم عندما يكبرون سيحصلون على المال لشراء ( سندويشة لحمة)!!
النساء يقشرن الاحذية..!
في الوقت الذي يغادر آخر الرجال ارض المخيم كل صباح تسرع النساء إلى بمزاولة أعمالهن حيث تتجمع ثلة منهن فوق كومة من الأحذية المستعملة غنموها من أكوام النفايات ليقمن بتقشير الحذاء وفرز النعال لبيعها , هنا يبدو التكامل واضحاً بين عمل المرأة, فبعض الرجال وكثرة من المراهقين يعملون على جمع الأحذية القديمة والأدوات البلاستيكية لتقوم النساء بعد ذلك بإتمام المهمة وفي النهاية يباع الكيلو الواحد من هذه النفايات بعشر ليرات!!
إلا أن بعض النساء وجدن لأنفسهن عملاً أكثر سهولة ربما , لكن لن يكون أكثر مردوداً بالتأكيد فتركيّة هي أرملة استثمرت تحويشة عمرها ( ألف ليرة ) لتحول جزءاً من خيمتها إلى ما اتفق على تسميته دكّاناً , لكن مشروعها هذا ما كان له أن يبصر النور الاّ بعد عملها لأكثر من خمس سنوات في تقشير الأحذية وبالتالي تجميع هذا المبلغ .
سند هو بائع أيضا أسس لنفسه ( وهو المتزوج حديثاً ولديه ولد واحد ) مشروعه الخاص ( دكان أيضا) , محتوياته بمعظمها مخصصة للأطفال .. وتستطيع أن ترى أن قيمة محتويات الدكان بأكملها لا تتجاوز الـ 500 ل.س !! وهو راض عن سير العمل معتبراً أن " الله ساترها معنا " لدرجة انه يقوم ببيع بعض الأطفال بالدين !! "فهؤلاء أهلي وأقاربي جميعاً كيف يمكن لي أن احرمهم من قطعة بسكويت اشتهوها ؟! "

خدمات لا يحلمون بها !
كيف يمكن أن تسأل عن أي خدمات في مكان تبدو الحياة فيه بحد ذاتها ترفاً؟ ولكن مع ذلك تعالوا نتغاضى عن كل منطق ونسألهم.. من أين تشربون ولا أرى أية تمديدات أو صهاريج؟ ومن أين تستمدون الكهرباء ولا أرى أية مصابيح أو حتى أشرطة كهرباء؟ وأين تعلمون أولادكم وانتم بعيدون عن اقرب تجمع بشري كيلومترات عديدة؟
وكما توقعت كانت الأجوبة مصحوبة بنوع من التهكّم من صاحب السؤال تقول إحدى النساء المنخرطات في الحديث : المياه تأتينا بالصهريج ولكننا ندفع ثمنها لنملأ بعض الأواني المتوفرة لدينا , أمّا الكهرباء فهي خدمة لا قبيل لنا بها ولا مجال للحصول عليها, ورغم وجود بعض التلفزيونات في بعض الخيم الاّ أن أصحابه يتعاملون معه كصمدية أكثر من كونه مصدراً للأخبار والمعلومات عن هذا العالم الذي يعتقدون بأنه مخيمهم!!
يتدخل أحد الشبان ( محمد أحمد ) :لا كهرباء لدينا وأقرب شبكة تبعد عن المخيم مئات الأمتار , ولذلك فنحن سنحتاج للوصول إليها إلى أشرطة قد تكلّف الواحد منا مئات الليرات وهو ما لا قدره لنا عليه خاصة أن بعضنا جرّب ذلك فقامت دوريات البلدية بقطعه ومصادرته وتغريم هؤلاء بآلاف الليرات!!
ولذلك فان كل مجموعة منا اتفقت فيما بينها على شراء ( موتورات كهربائية ) نستخدمها عند الضرورة فقط, والضرورة هنا لا تشمل ما بعد السابعة مساءاً وذلك أن المخيم بعد هذه الساعة يكون أشبه بمقبرة لا صوت فيها ولا حركة كما يؤكد محدّثنا
ونسأله : أتنامون في هذه الساعة الباكرة للنهوض باكراً إلى أعمالكم وأولادكم للالتحاق بالمدارس؟
أية مدارس يجيب كامل محمد؟ ألا ترى أننا لسنا ممن يرتادون المدارس؟! ويضيف بشيء من التفاخر :" أنا الوحيد الذي وصلت إلى الصف السادس ولكن ليس هنا , بل في حلب أما الباقون كباراً وصغاراً فلا يعرفون ماذا تعني المدارس!!!
ويستلم عبد الرحمن الحديث قائلاً: كيف لنا أن نرسل أولادنا إلى المدارس واقرب مدرسة هي في صحنايا على بعد كيلومترات ؟ ثم إننا لا نعرف متى يتم إخلاؤنا عن هذا المكان ؟ وتضيف أم خضر: المدارس تكلّف مصاري ومن أين نأتي بالمصاري ونحن لا نشبع الأكل إلا بطلوع الروح؟!

في الهواء الطلق !
سيثير انتباهك وأنت قادم أو ذاهب من والى المخيم حركة ذهاب وإياب لبعض الرجال يختفون خلف أكوام التراب, وحركة مماثلة للنساء في الاتجاه المعاكس , وعندما تسأل سيأتيك الجواب: إنها أماكن قضاء الحاجة!!
وباعتبار كل شيء في هذا المخيم متروك للقدر فمن الطبيعي إذن التماهي مع الطبيعة في هذا الأمر أيضا , لكن الناس هنا وجدوا نوعاً من التنظيم الفطري , أو قانوناً كأي مجتمع آخر ولكن بحدود الممكن فأعدوا قانونا يقول إن الرجال يحصلون على الجهة الشرقية بينما تكون الجهة الغربية بمساحاتها الأكثر حشمة مخصصة للنساء, والأطفال ماذا عنهم ؟ اتفق الجميع على ما يبدو إن الأطفال بإمكانهم قضاء هذه الحاجة في أي مكان يريدون أو يصلون إليه لابأس , ولذلك سيكون عليك كزائر أن تصادف العديد من حقول الألغام التي زرعها أولاد لايوجد ما يفرزونه أصلاً!!

أمراض " صاخورية" جداً !
أما وجوه الأطفال وهيئاتهم المختلفة عن كل ما رأيت سابقاً فتقول للناظر إليها " نحن نعيش من قلة الموت " أو غصباً عن الطبيعة..
ويؤكد ذلك الطبيب عبد الحكيم دعاس الذي يعاين أطفالهم مجاناً : الأطفال هنا مختلفون عما نراهم في أماكن أخرى فلو كانت هذه الأمراض والجراثيم موجودة في مكان آخر لأودت بمعظمهم مضيفاً : لقد تآلفت أجسامهم مع الجراثيم والحشرات , فحتى الطعام الذي يتناولونه قد يسبب حالات تسمم تؤدي إلى الموت , جميعهم يعانون من انتانات معوية وتنفسية وأمراض جلدية لا تعد ولا تحصى بدءا بالجرب مروراً بحبة حلب ووصولاً إلى التجفاف ويبدو أن حبة حلب أبت إلا أن تذكرهم بمسقط رأسهم حلب فهي الجامع بين عدد كبير وخاصة الأطفال تترك دون علاج حتى تأكل من وجوههم ما تبقى منها..
نعمة الانتخابات واللافتات !
خيمهم ليست كباقي الخيم خاصة ليست كخيم البدو الأكثر اتساعاً, المميزة الهوية والمفتوحة, هنا الخيمة مغلقة وقد فصّلت على شكل غرفة ويجاورها مطبخ أحياناً .. ولكن خلطة المواد المؤلّفة لنسيج هذه الخيم متنوع بشكل كبير فمن الأقمشة المهترأة إلى ألواح الخشب والكرتون , إلى أكياس النايلون والتوتياء كلها جمعت ووصلت مع بعضها لتشكل مسكناً يضم بين جنباته ما لا يقل عن سبعة أنفار وذلك أن الأسرة الصغيرة يصل عدد أطفالها في اقل تقدير إلى سبعة أطفال في حين يتجاوز عدد الكثير من الأسر الأخرى العشرة!!
هذا المسكن لا يحمي ساكنيه حرّ الصيف أو برد الشتاء. لكنه مصنوع ربما لهدف واحد هو ( السترة )..
قبل نحو سنة وتحديداً مع انتخابات مجلس الشعب الأخيرة شهد المخيم إعادة بناء جديدة جاءت على معظم خيمه.. فبعد انتهاء الانتخابات استطاع سكّان المخيم الفوز بعدد كبير من اللافتات لعدد كبير من المرشحين استخدموها في ترقيع وتجديد أسقف وجوانب خيمهم , لا بل إنها أعطت خيمهم لوناً يشبه الحياة بعد أن كانت الأقمشة المستخدمة سابقاً داكنة غالباً أما من الأصل أو بفعل تراكم الأوساخ..لتتحوّل هذه الخيم إلى ألوان زاهية وكأنها قوس قزح على الأقل من الداخل.. لابل استطاع بعض المحظوظين من سكان المخيم استخدامها في توسيع مساكنهم وإضافة مساحات جديدة أملاً في استيعاب المزيد من الأطفال القادمين بقوة الطبيعة..
لكن المفارقة لم تكن في تغيّر ألوان الخيم بل فيما كتب على هذه اللافتات التي باتت جزءاً من مساكن المخيم حيث تقول إحداها :" معاً في مسيرة الإصلاح ومكافحة الفساد والقضاء على الفقر والجوع" لكن من المؤكد أن أهالي المخيم الأميين لم يقرؤوها أو يفهموا معناها وبالتالي لم يجدوا فيها أكثر من أقمشة لترقيع خيمهم البالية ...
هذه صورة بائسة جداً نقلها لنا المحرر في سيريا نيوز علي الحسون وأعتقد جازماً وللموضوعية ان هذه الصورة تتكرر وبمأساة قد تكون أكبر في كثير من الدول العربية أذكر منها مصر والجزائر والمغرب والسودان على سبيل المثال لاالحصر
ولا بد أيضاً أن نقرأ رأي بعض القراء ..كما ورد ..؟

2008-02-10 12:15:03 رزان
مقال قديم
المقال قديم . قرأته بسيريانيوز قبل فترة. على كل حال انو كل هالفقر و كل شخص عندو اقل شي 7 ولاد .... حرام
سوريا -

2008-02-10 12:12:00 محمد
الى متى هذا البؤس
للاسف شيء يبكي القلب اين الحكومه والوزراء اين الاغنياء واين زكاه اموال المسلمين الله المستعان
السعودية [email protected]

2008-02-10 12:02:20 For Syria
For Syria
الوضع مؤسف جدا، ولكن دعونا لا نكتفي بالأسف، لنحاول هذه المرة أن نفعل شيئا ولا نكتفي بالقول. من هو على استعداد للعمل الرجاء ارسال رسالة بمقترحاته على البريد التالي: [email protected] لنحاول هذه المرة أن نفعل شيئا... وشكرا سيريانيوز
سوريا [email protected]

2008-02-10 11:52:09 الملك المغترب
ما أصدق سليمان العيسى!!
لو كان في كفي قيد القدر .. غسلت جفني أمتي بالشرر.. ألهبت بالثورة حتى الحجر.. طهرت أرضي من ظلال العبيد.. عندئذ ألقى عدوي العتيد...... أين الحكومة مما يحدث لنا هربت للغربة فنارها ولا جوع الكلاب الذي تملّك أغلبنا في سورية.. مؤهلاتي منحتني ٤٠٠٠ دولار سنوياً في سورية وبالمقابل٣٥٠٠ دولار شهرياً في إ
راوندا
2008-02-10 11:48:19 محمد
ياحرم على هيك حكومه
وين الدوله وين الناس معاد في حدا لحدا بس شاطرين نحتفل بعاصمة الثقافة ونحط ملاين والناس ما معها تاكول على العموم (من ارتضى العزة بغير الله فقد زل)
السعودية [email protected]

2008-02-10 11:51:00 نسرين
خوفي
يا خوفي بس هالمقال ما يزيد الطين بلة ويخلي يلي غاضين نظر علين انن يتابعون ويقلعون من مكانن ويصير هالتحقيق نقمة علين مو نعمة
سوريا [email protected]

2008-02-10 11:38:13 ابن البلد ا -مخطط أقليمي
ليش تركوا بلدهم
من الواضح أنوا ظروفهم مزرية ولكن لنفكر بعقل لماذا تركوا ديارهم في حلب من الواضح انهم كانوا يعيشون فترة طويلىة هناك فالتركمان الذين اعرفهم لهم قرى وحارات في كل القطر - لا يجب شرعنة اقامتهم هنا لاي سبب وتجب اعادتهم الى حلب وبحث توطنيهم هناك -فحتى البدو الرحل لهم مدارس ترعاها الدولة -أغلب الظن انهم من الغجر والنور الذين يرتضون هذه الحياة
سوريا [email protected]

2008-02-10 11:29:36 Free Citizen
أسلوب
أسلوب التهكم و المسخرة المكتوبة في أسفل الصور المرفقة من قبل سريا نيوز هي دليل استحقار لهؤلاء الناس .... من يستحق الاستهزاء بهم و استحقارهم هم الحكومة السورية .... أين الجمعيات الخيرية التي صرعتونا فيها و لماذا لا تساعد هؤلاء الناس .... أنا لن أعود إلى سوريا أبداً ....!!!
سوريا [email protected]

2008-02-10 11:28:17 science, logic & belief
والذي لا يعجبه, فليقرأ غيره 2
والدواء واللباس وهذا أقل تعديل!! يعني هذا أقل ما يمكن فعله! حتى لو وضعوهم بخيمات مؤقتاً حتى يتم تأمين عمل لهم والنهوض على أرجلهم! طبعاً لست بخبير اجتماعي أو اقتصادي...ولكن المنظر محزن...يعني هم سوريين وبل إخوتنا بالإنسانية! أتمنى لهم و لنا كل الخير والتوفيق
سوريا [email protected]

2008-02-10 11:20:39 science, logic & belief
هذا رأي و ربما خطأ1
يعني دائماً ندور حول نفس المشكلة وهي الإنجاب تحت الأوهام والخرافات(الولد تأتي رزقته معه)أي رزقة؟ قصدكم الأمراض والجوع والموت؟ هل ضاعت الرزقة في طريقها إلى كوكب الأرض؟ (تكاثروا حتى أفتخر بكم بين الأمم) أما شو إفتخار..شيء رائع! نحن أمة فعلاً رائعة حالياً! يجب مساعدة هؤلاء الناس فالدين والجهل يعشش في عقولهم ولا ذنب لهم! يجب توفير لهم الطعام
سوريا [email protected]

2008-02-10 11:16:52 أحمد يوسف
عيب ياسيريا نيوز
أنا من سكان الصاخور بحلب وهؤولاء الناس الذين تنسبونهم للصاخور أؤكد لكم أنهم ليسوا منها، والأخ اللي كاتب عن الصاخور أكيد لا يعرف شيء عنها، الصاخور ياجماعة ليست كذلك والعبارات مثل أمراض صاخورية جداً ليست عبارات مهذبة لأنها تجرح الآخرين وتجعل الناس يأخذوا فكرة عن سكان الصاخور بأنهم كذلك، يرجى تحري الدقة أرجوكم أنا أحترمكم.
سوريا [email protected]

2008-02-10 11:18:54 georges
السؤال من فعلا يتحمل هذا البؤس
دائما نضع اللوم على الحكومة.. ربما هناك حق ولكن من مشاهدة الصور يبدو أن كل أسرة تتألف من عشرة أفراد وربما اكثر أو أقل .. إذا نتكاثر بدون ضابط وبعدها نضع اللوم على الحكومة . من فترة كانت نسبة السكان في روسيا تنخفض بينما في سوريا أصبحنا قرابة العشرين مليون اننا نتكاثر كالجراد .. إذا لنعالج هذه المشكلة أولا وهي الحد من النسل ..
الإمارات

2008-02-10 11:15:30 سوري اه يانيالي
سوريون
وين المسؤؤلين ووين اعضاء مجلس الشعب اللي اسماؤن مكتوبة عالخيام ماشافو هيك مناظر طيب جيبوهن عال86 كل شي ببلاش المي والكهربا والبيوت والله حرام
سوريا -

2008-02-10 11:14:50 احمد
مسؤليه
هدا من مسؤليه الحكومه وارجو ان يحسو ولو بقليل من الدنب عند قرائه هدا المقال المشكور صاحبه اين التامينات الاجتماعيه اين الدوله ان تامين الفرد اجتماعيا يغنينا عن التلوث البيئي وعن المخالفات وعن كل شيء لاحول ولا قوه الا بالله
سوريا -

2008-02-10 10:58:25 نزار
ابتسم أنت في جنة الفردوس
وين الأنسانية وين الرحمة يجب على كل شخص أن يتخيل نفسه مكان هؤلاء الا يحتاجون منا المساعدة الا يحتاجون منا الرحمة ،للأسف شوفوا التناقض ناس عما تفكر كيف تجمع اكبر قدر ممكن من المصاري وناس عما تدور على لقمة صغيرة منشان ما تموت من الجوع حراممممممممممممممممممممممممممممممممممممم
سوريا -

2008-02-10 10:47:47 عبد الصبور
الفاتحة على ارواح الاحياء
إن القلب ليخشع وإن العين لتدمع وإن على تشريدكم لمحزونون.لانمتلك الا ان نقرأ الفاتحة على ارواحكم الطاهرة في هذه القبور ؟؟؟؟؟ونقرا الفاتحة لضمائر المسؤولين لعلها تعود وتحيا!! هل تستيقظ ضمائرهم ام انهم سيقرؤن التحقيق مع فنجان القهوة وقطعة من الكاتو ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
سوريا -

2008-02-10 10:54:15 nancy
الله الساتر
ياترى بعد عشرين سنة, أو حتى أقل شو بده يكون الوضع؟ أطفال بلا تعليم..بلا صحة, بعد عشر سنين بدع يكون عنا جيل من المراهقين الأميين ..العاطلين عن العمل, واليائسين..والجوعانين..يعني شوية اهتمام من الدولة هلأ .. بتوفر مجابهات بالمستقبل
سوريا -

2008-02-10 10:50:02 فاعل خير
حسبي الله ونعم الوكيل
دعونا جميعا عن طريق هذا الموقع نقوم بعمل خيري وهو جمع نقود لهذه البشر .أرجو عمل قسم خاص لذلك بحيث يتم البحث عن مثل هذه الحالات ومن ثم نجمع الأموال ونقوم بالمساعدة. أرجوكم والله لنحاسب على هذا .
سوريا -

2008-02-10 10:44:07 نزار
حرام عليكم
شكرا" جزيلا" على تعبك أ. علي ،والله العظيم حزنت وتأثرت كثيرا" وأنا أقرأ مقالك عن جد دمعت عيني ،وأنا واثق واكيد انو في ناس كتار عما يرمو الأكل أو ما بيعرفوا كيف بدوهم يصرفوا مصاريهم ولكن للأسف ما عندهم أحساس ،بدي أعرف أعضاء مجلس الشعب وينهم وين وزراءنا ، أكيد لسة نايمين متى راح يصحوا(صح النوم) كمسرحية السيدة الكبيرة فيروز-حرام عليكم وا
سوريا -

2008-02-10 10:42:12 محمد
سوري
أرجوا من سيريانيوز إلقاء الضوء أيضاً على المجردين من الجنسية في محافظة الحسكة وما يتبعه هذا الوضع من أوضاع مأساوية لا تقل عن الأخوة المذكور وضعهم في هذا التقرير ولكم الشكر فنحن جميعاً سوريون ونحب وطننا وقائدنا وأرضنا.
سوريا -

2008-02-10 10:41:48 متلي متلكن 2
ما كتيير بتفرقو عني... نفس ال___بس غير ريحة
بدي احكيلكن قصة صارت معي: من فترة قدمت على البنك *** بسوريا، وكنت متفائل بإمكانياتي وخبرتي. وكتيير استغربت ليش ما حكيو معي. طلعت القصة أنو المسؤول عن التوظيف فلسطيني ولا يوظف غير الفلسطينين. والقصة صحيحة 100% وهذا هو الحال في كل القطاعات. هؤلاء من فتحنا لهم قلوبنا واستقبلناهم وهم مشردين، إنهم يبنون دولتهم الفلسطينية على أرض سورية.وربما يهجروننا
سوريا -

2008-02-10 10:13:55 مواطن سوري
الى كل سوري
نحن في سورية بلد فقير وعليه ضغوط ومحاصر لكن هل انعدمت الانسانية من قلب التجار والصناعيين واصحاب الاموال الكل يعرف أن المسؤوليين ليس فيهم رجى لكن هناك في سورية اولاد تجار يصرفون في اليوم مايقيت هؤلاء المساكيين لسنةأما المسؤوليين فيكفيهم هذه الصور ليعرفوا حجم الدمار الحاصل جراء مايفعلوه
سويسرا [email protected]

2008-02-10 10:07:32 ibrahim
انا سوري يا نييالي؟؟؟
لا لالي لالي انا سوري يا نيالي؟ اكيد هدول دسيسة من الاعداء مشان يشوهو مجتمعنا العتيد ؟و يضربوا موسم السياحة و يكشيشو نفسو للسائح اعني المسوليين عنا ؟ لانو المسؤولين عنا متل السياح ما بشوفو غير يلي يمتع انظارهم !!
سوريا -

2008-02-10 10:08:13 محمد
مازعلت
والله ما زعلت ولا دايقت على كل ماورد بهل المقالة يعني بدي افهم هل معادلة انو شام هل هي بالنسبة لسكان باقي سورياهي خليج و المكان الوحيد لجلب الاموال و بدون فهموني انو لم كانو ساكنين بحلب حالتون اسوء من هيك بكفي كانو عم يدرسو يجب دولة تلاقي حل لكل هل جماعات و تقوم بعمل مشاريع باماكن تواجدون والله حرام عليكون يلي عم تعملو بالشام خربتوهاااااااااااااااا
سوريا

2008-02-10 10:02:18 الغريب
لاحول ولاقوة الا بالله
والله الي يشوف هل المناظر يحمد ربه ع نعمة الحياة الي تسمى بالنسبة لهل المساكيين انها حياة كريمة بس السؤال وين المسئوليين بالبلد الي ماشافوا شي من هذا الكلام وبعدين متوسط العائلة سبع اشخاص يعني فوق الموتة عصت قبر هل السبع اشخاص هم الرديف الحقيقي للاجرام بهل البلد والله يخليك يااسد
سوريا [email protected]

2008-02-10 09:56:06 حيدر حيدر
عجبت
عندما قرأت المقال استعدت في ذاكرتي قول الصحابي الجليل أبو ذر الغفاري رض: ( عجبت لمن لم يجد القوت في بيته كيف لا يخرج شاهرا سيفه على الناس)
سوريا -

2008-02-10 09:44:36 سورررررررررري مقهور عالهلبلد
عوجاااااااااااااااااااااااااااااااااااا
الله يكون بعون أهل هذا المخيم ويرزقهم بدلا منه في جنات الخلود,لأنوما بتوقع لو ظلوا هيك ل1000سنة حدا يتنبهلهم إلا اذاشي مسؤؤل فكر يعملوا مزرعة بهالمكان.طبعا المسؤولين عندهم أولويات أخرى,أهم من هيك مواضيع تافهة بنظرهم.والغريب انو الحكومة تمنع هؤلاء الفقراء من كسب رزقهم خوفا على تشويه سمعة البلد سياحياعلماانوالشيء الوحيداللي يسيء لهالبلد هو خدمات الحك
2008-02-10 09:17:07 أووووس
قرباط
هذا ليس انتقاصاً من أحد ولكنهم قرباط وهناك الكثير منهم حصلوا على الجنسية السورية ويتكلمون التركية.. وقد رأيت في إسبانيا وهي دولة صناعية متقدمة أنهم أيضاً يعيشون نفس هذه الحياة. الموضوع ليس مواطنين سوريين عاديين وبل قرباط ونور هذا خيارهم في الحياة . لا أنكر وجود الفقر والبؤس ولكن ليس هكذا.
سوريا [email protected]

2008-02-10 08:41:37 Qatar
هم قرباط وليس تركمان
هم قرباط وليسوا تركمان يعيشون في خيم حتى في صاخور وعملهم إما بائع يا نصيب أو تنظيف أحذية وهذا نمط حياتهم
سوريا

2008-02-10 08:10:56 عقله الغريب
من العقل والضمير والقلب شكرا ا
ما انبل الصحفي عندما تكونالكلمات بهذا الصدق وما انبل الصحافه عندما يكون موضوعها الانسان سيريانيوز والاخ علي حسون شكرا ....امثالكم من يجعلني احترم بقايا السوري في نفسي بعد عقود من الهجره
فرنسا

2008-02-10 08:02:17 للاسف سوري
للاسف لا نملك المسؤول / تحقيق بمناسة دمشق عاصمة ال
قرأة الموضوع كاملا هو ضرب من جنون , كما هو جنون الاخ علي حسون .... لمن تكتب و من تفضح بتحقيقك هذا , في سوريا توقع كل شيء الا ان ينال تحقيقك هذا اي مبادرة ايجابية ... في أي دولة محترمة يدير شؤنها وزراء محترمين تستحق وساماعلى تحقيقك هذا وتبدأ الدولة بتوفير فرص عمل من مصانع او مشاريع زراعية او غيرها في الامكان التي رحلو منها لترجعهم اليها .. شكرا لك
سوريا
أحمد
الهجرة إلى دمشق
بصراحة أنا لم أقرأ كل التقرير و لكن قرأت فقط موقع المخيم ، سؤالي ،، لماذا يطالبون بالحياة إذا هم تركوها و قدموا إلى منطقة غير مخدمة من الأساس ، هل هم يجبرون الدولة على وضعهم و تأمينهم بحجة الإنسانية ، و إلى متى ستبقى الهجرة إلى دمشق ، ألم يحن الوقت لأن تتوجه اسثمارات سورية إلى أماكن غير الشام ؟ و متى سنجد حل للبناء العشوائي في قلب دمشق ؟
سوريا -

2008-02-10 07:54:45 توتة
تحية للأستاذ علي حسون
أنا ما رح علق عالموضوع بحد ذاتو لأنو ما بعرف شو بدي قول.. بيجوز رغم كل المآسي يكونو مبسوطين بعيشتون أكتر من كتير عالم يعني هدول همون بالأخير هاللقمة أما نحنا همنا الأكل و اللبس و الدراسة و البيت و العرس و غيرو و غيراتو... بس أنا اللي لفت نظري هو الأسلوب اللي انكتب فيه التحقيق .. صراحة شي رائع .. و كمان الصور كتير معبرة
الإمارات
مذكرات وطن
؟؟؟
فهم كما تعتقد وزارة السياحة يسيئون إلى السياحة في سوريا, ويعطون للسياح صورة سيئة ومشوهة عن هذا البلد!! .......... يعني ياجماعه الي بيسمع بقول انو امور السياحة تمام التمام بسوريا ومو مخرب عليها غير هل خيم على كل حال انا واثق انو بعد كم سنة رح تشوفو كل سكان سوريا الموجودين بسوريا ساكنين عندهم بالمخيم وخلي الحكومة تفرح وتشوف حالها على شعبها .........
سوريا

2008-02-10 06:48:20 علاء
مو حرام 40 مليون اللعاب نارية
لو انو جزء من الاموال اللي انصرفت على احتفاليات حلب و دمشق كعواصم اسلامية و عربية اتخصصت لحل هيك مشاكل لكان ما بقي ولد جائع او مريض ببلدي و كان اشرف النا يجو الزوار و السياح و يشوفوننا عب انعيش انسانيتنا على انو يجو يشوفو هل السخافات اللي كلفت الملايين .. بس معلش .. في رب شايف و بعدي اسمو يمهل و لا يهمل
سوريا

2008-02-10 05:53:23 محمد
مأساة
أقسم بالله عندماانتهيت من قراءة هذا التحقيق ، كنت على وشك البكاء، و لا أعلم ماذا اريد ان اعلق , و لكن أول شي شكرا جزيلا للاستاذ علي حسون على هذا التحقيق الذي يصف حال اناس نسيهم الزمان و انكرهم الوجود و تجاهلتهم الدولة ، كنت و أنا في طريقي في صحنايا أمر على بعض هذه الخيم و لكن لم اكن اتصور حجم هذه المأساة التي يعيشها هؤلاء الناس ،
الولايات المتحدة

2008-02-10 06:17:45 مواطن صالح
أغنى دول العالم
وبيقولوك ما في فقر بسوريا . شوفو .. وهادا المسؤول يلي حاميهن بدل ما يايخبر قصتهن للدولة ويدورولن على حل عم يخبي ويسكت ... *** .. وياعيب الشوم ... بكل الأحوال البلد كلمالا عم تتطور وانشاالله يلاقوا حل لها المشكلة . ويلاقو حل لمشكلة الانتخابات اللي صار ينجح فيها يلي معهو مصاري أكتر مشان الحملة تبعو ..
سوريا

2008-02-10 05:41:25 حاقد
حرامممممممممممممممممممممممممم
ولك يا ناس ما في ناس شايفي الوضع وين المساعدات من اصحاب اللافتات و الدولة و كل وحد في يساعد لك والله شي بخلي الواحد يكفر اذا في مجال للمساعدة يرجى وضع اي عنوان للتبرع و ما بحن على الفقير غير الفقير بس شو ذنب الاطفال و يا عيب على المسؤولين بوجود هيك مناظر عنا الله على الظالم
فرنسا -

2008-02-10 05:39:19 مواطن سوري
شي بيجلط
طبعا هي العداله الاجتماعيه - الغني بزيد غنى والفقير بزيد فقر وكمان بدهم يرفعوا الاسعار المواد الغذائيه والمازوت -- عالم عم تفكر كيف بدها تسرق من الدوله كم مليون وعالم عم تفكر من وين بدها تجيب حق رغيف الخبز -- على الدوله الاستيقاظ قبل أن يبدأ الهجوم المعاكس كما يحصل في الهند سكان الأحياء الفقيره يهجمون ويسطون على سكان الاحياء الغنيه
سوريا [email protected]

2008-02-10 05:42:19 سوري.. ودمتم
قصة لاجئ..
لماذا يا إلهي.. أهو كفر إن سألتك ّ ؟ لماذا يا إلهي.. أسمع صوتك يجيبني ودموعي تحجب رؤيتي لما أكتب.. أسمع صوتك يقول لي ---"لا تسألني أنا---" إسال أخوة لك أخذوا مكاني ونصبوا انفسهم ألهة على الأرض.. أنزلوا المطر ---"لكن من الأرض للسماء---" خلقوا شمسا كبيرة ووضعوا لها ستارة.. ليبيعوها---"معلبة---" أطربونا نغما شجياأيام الانتخ
سوريا







#مصطفى_حقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دولة مدنية ديمقراطية علمانية وقوى اليسار الداعم ...؟
- تلبية النداء في الإسلام ..1..؟
- تركيا ومعركة الحجاب بين الأحباب ...؟
- احذروا العباءة الإسلامية ..؟
- التغيير في الإسلام ...4...؟
- العلمانية وحق المساواة ...؟
- العروبة وبعدها القومي في مزاد القوميات ...؟
- مجلس الأمة الكويتي ينصف وهنيئاً للوزيرة نورية الصبيح ...
- عَمرو رايح عَمرو جاي ...؟
- بإرشادالملائكة وتسليحهم يذبح زوجته ..؟
- خوش بوش ..؟ وديمقراطية بوش ...؟
- العلمانية ونمطية شعوب النخبة ...؟
- العلمانية والليبرالية خطان متوازيان ...يلتقيان ...؟
- العلمانية وحقوق المرأة....؟
- جرائم الشرف بلا شرف ...!؟
- التغيير في الإسلام ...3...؟
- اغتيال بوتو نصر لنورية الصبيح وانتصار لفتاة القطيف وستقود ال ...
- ألحجاب ...عقاب أم ثواب أو ....؟
- التغيير في الإسلام ...2...؟
- تركيا مرة أخرى في متاهات جبال كردستان ...؟


المزيد.....




- مشهد صادم.. رجل يتجول أمام منزل ويوجه المسدس نحو كاميرا البا ...
- داخلية الكويت تعلن ضبط سوداني متهم بالقتل العمد خلال أقل من ...
- مدمن مخدرات يشكو للشرطة غش تاجر مخدرات في الكويت
- صابرين جودة.. إنقاذ الرضيعة الغزية من رحم أمها التي قتلت بال ...
- هل اقتصر تعطيل إسرائيل لنظام تحديد المواقع على -تحييد التهدي ...
- بعد تقارير عن عزم الدوحة ترحيلهم.. الخارجية القطرية: -لا يوج ...
- دوروف يعلّق على حذف -تليغرام- من متجر App Store في الصين
- أبو عبيدة: رد إيران بحجمه وطبيعته أربك حسابات إسرائيل
- الرئاسة الأوكرانية تتحدث عن اندلاع حرب عالمية ثالثة وتحدد أط ...
- حدث مذهل والثالث من نوعه في تاريخ البشرية.. اندماج كائنين في ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مصطفى حقي - بؤساء فيكتورهيغو أم بؤساء سورية ...؟