أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - جادالله صفا - اللاجئون الفلسطينيين بالبرازيل يقرعون جدار الخزان















المزيد.....

اللاجئون الفلسطينيين بالبرازيل يقرعون جدار الخزان


جادالله صفا

الحوار المتمدن-العدد: 2188 - 2008 / 2 / 11 - 07:24
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


ليس بامكاننا التهرب من مسؤولياتنا امام ما يمر به اللاجيء الفلسطيني بالبرازيل، ولا يمكن ان نهرب من مسؤولياتنا لتوفير كل ما يمكن ان نوفره لاخوان لنا جاؤنا من موقع ذاقوا به قهر الحياة، وعاشوا الموت في كل لحظة، فهذه طبيعة الحياة والظروف التي نمر بها كفلسطينيين، لاجئين شردوا بقوة السلاح من فلسطين، وحرموا من العودة اليها، بانتظار وعود عربية من حكومات تامرت على فلسطين وشعبها، حكومات خانت الامانة، وخانت المباديء وتخلت عنها، كانوا اللاجئين الفلسطينيين وما زالوا في كل مخيمات اللجوء والشتات، بانتظار العودة الى وطنهم، ولكن ما لم يكن يتوقعوه ان قوى الشر والظلم والقهر تلاحقهم بكل اماكن اقاماتهم المؤقته، فاذا كان العدو هو صهيونيا، الجميع يدرك حقيقة ان هذا العدو هو عدونا، يريد ان يقتلعنا من جذورنا، فنتصدى له بكل ارادتنا دفاعا عن حقنا بالعيش والحياة، وتكون الحالة اصعب واكثر الما عندما يشعر الانسان الفلسطيني انه ملاحق ومطارد من انسان عربي، كحكوماتنا العربية التي تقطع عليهم طريق العودة الى فلسطين، فزجتهم بسجونها، ولاحقتهم في منفاهم، وحرمتهم من حقهم بالعيش بحياة كريمه وهنيئة، فاللاجيء الفلسطيني من حقه ان يطالب اخيه العربي بالوقوف الى جانب قضيته وحقوقه، انطلاقا من ايمانه بالعلاقات والروابط القوية التي تربطه بامته وعروبته وانتمائه الوطني، فقاوم اللاجيء كل محاولات طمس هويته وانتمائه ولاحقته قوى الشر والظلم والقهر، لتنقله الى الاف الكيلومترات عن فلسطين الى اقصى المسافات وابعدها، ليصل اللاجيء اخيرا الى البرازيل، لتحاول هذه القوى ان تحرمه من حلم العودة، محاولة تحطيم هذا الانسان الفلسطيني الرائع في حياته، هذا الانسان الذي خلق ليعيش، فمهما تكالبت وتامرت قوى الاعداء لا يمكن ان تنال من ارادة هذا الانسان الصلب الشجاع المبدئي، الذي اعطى العالم دروسا بالنضال والتضحية والفداء كرامة لفلسطين ارضا وشعبا.

لا بد ان يمر اللاجيء بالبرازيل بالعديد من المصاعب والعقبات، التي لا يمكن حلها من خلال عصا سحرية او بالتمني، فوجودهم بين اخوانهم في بلد كان كريما وحريصا على الفلسطيني اكثر من الدول العربية، اخرجهم من مخيم العذاب والقهر لتكون حكومة البرازيل ورئيسها لويس اناسيو لولا دا سيلفا، اكثر اخلاصا لفلسطين من كل الزعامات العربية، واكثر حرصا على حياة الانسان الفلسطيني من حكومات عربية، احتضنهم الشعب البرازيلي ولم يحتضنهم ابناء جلدتهم، فيا للعار، ماذا سنقول لمناصري فلسطين وثورتها؟ ماذا سنقول للقوى التي تقف الى جانب نضالنا وعدالة قضيتنا؟ فرغم كل هذه المصاعب والعقبات التي بدأ يواجهها اللاجيء الفلسطيني فهي تفرض علينا كفلسطينيين مقيمين بالبرازيل، جالية ومؤسسات، ان نقوم بواجبنا اتجاه اخوة لنا، اتونا من رحم المعاناة، لنمد لهم يد العون والمساعدة، ليس من منطلق وطني فقط، وانما من منطلق انساني ايضا، باعتبارهم انتقلوا الى مجتمع اخر، يختلف كليا عن مجتمعنا العربي بعاداته وتقاليده وثقافته، فنحن من اتينا قبلهم استقبلنا ابائنا واقاربنا، مرت علينا سنوات حتى تمكنا من ان نندمج ونتاقلم مع هذا المجتمع الجديد الغريب عنا، فكيف حالهم الذين وصدفة وجدوا انفسهم في قارة تبعد عن وطنهم ما يزيد على عشرة الاف كيلومتر قهرا؟

وصل اللاجئون البرازيل وتم توزيعهم على منطقتين، الاولى Mogi das Cruzes في ولاية ساوبولو، حيث يتواجد الان 57 شخصا، واخرين تم نقلهم الى ولاية الريو غراندي دو سول في اقصى الجنوب البرازيلي وعددهم تقريبا 60 فردا، وتم توزيعهم على اربعة مدن برازيلية في الجنوب حيثما يتواجد فلسطينيين، فشعر الفلسطيني بالراحة والاطمئنان بانه بين اخوان له وابناء وطن، فكانت سعادته تفوق الوصف عندما حط بارض المطار وراى ابناء شعبه تستقبله بالاعلام الفلسطينية، هذا حال اللاجئين الذين اقاموا بالجنوب البرازيلي، اما الذين وصلوا الى ساوبولو فلم يجدوا من يستقبلهم بالمطار، واول زيارة لهم في مكان اقامتهم كانت من قبل سكرتير الفيدرالية الفلسطينية بعد شهر من وصولهم ليعلمهم انهم "الفيدرالية" غير موافقين على مجيئهم للبرازيل، فيفضل السكرتير بقائهم بالصحراء العربية تحت الحر الشديد والم الصحراء وعذابها، للافاعي والعقارب، للقتلة والمجرمين.

الحكومة البرازيليه باشرت باصدار الاوراق الثبوتية الخاصة باللاجئين من رقم التسجيل الشخصي ووثيقة العمل اضافة الى الاقامة الرسمية المؤقته، ليتمتعوا بحقوق كاملة كمواطنين برازيليين ما عدا الحق السياسي الذي يتمتع به ابن البلد، فبالتاكيد حصل اللاجئين على العديد من الامتيازات كمساعدات انسانية، توفير سكن ومساعدة مالية شهرية لمدة عامين، تعليم مجاني لابناء اللاجئين الذين بسن الدراسة، توفير معلمين لتعليمهم اللغة البرازيلية ليتمكنوا من التعامل والاختلاط بالمجتمع البرازيلي ليمارسوا حياتهم الطبيعية، كذلك العلاج المجاني، ففي هذه الامتيازات الممنوحة لهم يساور اللاجيء الفلسطيني الخوف من مستقبل غامض اذا لم تمد له يد العون والمساعدة، ليتمكن من ايجاد فرصة عمل تكون بادرة لمستقبل افضل، علما ان المساعدة المالية التي يحصل عليها لا تكفيه لتغطية نفقات بيته، فعائلة من ستة افراد تتقاضى مساعدات مالية 960 ريالا اي ما يعادل تقريبا ال خمسمائة دولار، يدفع منها فاتورة الكهرباء والماء والغاز البيتي، اما حال الاعزب فالمساعدة المالية التي يتلقاها لا تتجاوز المائتين دولار، فاسعار السلع الغذائية بالبرازيل باهضة وبارتفاع مستمر، مما يجعل هذا المبلغ غير كافي لتغطية نفقات البيت الشهرية، ويؤكد اغلب اللاجئين ان الاموال التي يتلقوها تنفذ قبل نهاية الشهر، مما يضطر الى مد يده طالبا العون من اخوانه الذين يشاركوه المعاناة، بالتاكيد اللاجئين الفلسطينين يؤكدون للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين من خلال مكتب الاتصال في اماكن سكنهم بان هذا المبلغ غير كافي، والمطلوب هو من المفوضية ان تقطع مصاريف يراها اللاجئين بانها اجحاف بحقهم، مثلا يتساءل اللاجيء: لماذا معلم اللغة البرازيلية يتقاضى راتبا شهريا يتجاوز الالف دولارمقابل ساعة دراسة يومية؟ ايضا هناك بعض الامور التي بحاجة الى متابعة وتخوفات من مستقبل مجهول.

في ولاية ساوبولو اخذ العديد من ابناء الجاليه الفلسطينيه بالولاية على عاتقهم الاتصال باللاجئين، والسماع الى همومهم وقضاياهم ومشاكلهم والمصاعب التي تواجههم، وبدؤا بالفعل التعبيير عن تضامنهم ووقوفهم الى جانبهم، فقاموا بزياراتهم وبدأوا بالحديث معهم للبحث عن حلول ومخارج لمشاكلهم وقضاياهم ومساعدتهم والعمل على تخفيف المعاناة التي يمرون بها، وبالفعل بدأوا بايجاد حلولا ومخارج لتوفير فرص العمل، وانخرط اللاجئين الفلسطينيين ايضا بفضل هذه الافراد في اول نشاط سياسي لهم بالمنتدى الاجتماعي العالمي الثامن، عندما تحدثوا من خلال ندوة خاصة بالمنتدى عن جوهر القضية الفلسطينية وهو حق العودة، وقدموا عرضا فنيا للفرقة الفنية الخاصة بهم، حيث صفق الجمهور كثيرا، وبكى الجمهور على ماساة شعب، وارادة شعب بالنضال، وحلم شعب بالعودة، وهذه المبادرة التي قام بها مجموعة من الشابات والشباب بولاية ساوبولو من ابناء الجاليه الفلسطينية ما هو الا موقفا رائعا، ومثلا يحتذى به يعبر عن عمق الاصاله الفلسطينية، وهذا الموقف بالفعل كان اكثر تقدما من الموقف الفلسطيني الممثل بالفيدرالية الفلسطينية والسفارة الفلسطينية في نشاط 29/11/2007 للتضامن مع الشعب الفلسطيني، الذي اقيم ببرلمان ولاية ساوبولو، حيث تواجد اللاجيئين، ولكن حضورهم كان ليتغنى الاخرون بعذاباتهم، فلم يقوموا بترجمة ما يدور بالنشاط لهم ولا السماح لهم بالحديث عن معاناتهم وماساة الشعب الفلسطيني، اما بولاية سانتا كاترينا فموقف لجنة التضامن مع الشعب الفلسطيني كانت بالحقيقة تعبر عن اممية النضال والتضامن مع الشعب الفلسطيني، عندما وجهوا دعوة لاحد اللاجئين للمشاركة بنشاطات اللجنة، والذي تحدث بها عن ماساة شعب، وعن صراع طويل ومرير مع كيان غاصب ظالم وموقف عالمي متامر.

اما من جانب اخر، يطرح السؤال التالي: على عاتق من تقع المسؤولية عن اللاجئين الفلسطينيين بالبرازيل؟ هل هي الفيدرالية الفلسطينية، ام السفارة الفلسطينية؟ ومن هو المكلف بمتابعة قضاياهم؟ فالفيدرالية الفلسطينية تدعي تمثيلها لكل الفلسطينيين بالبرازيل والذي يبلغ عددهم 60 الف فلسطيني، وتدعي انها تضم ما يزيد على خمسة ثلاثين مؤسسة وجمعية ولجنة فلسطينية، وهيئتها الادارية مكونة من عشرة اعضاء منهم اربعة محامين وطبيبين ومهندس معماري وصحفي، فيدرالية عقدت مؤتمرها ببداية عام 2007، واكد مندوبي المؤتمر والمراقبين استعدادهم لدفع اشتراكاتهم المالية لتغطية نفقات الفيدرالية ونشاطاتها، بالاضافة الى اشتراكات المؤسسات التي تدفع الى الفيدرالية لتؤكد على انتمائها، فمن هنا يقع على عاتق الفيدرالية ورئاستها ان تأخذ دورها الوطني والنضالي والانساني بالعمل على رفع المعاناة عن ابناء جلدتنا اللاجئين وتقديم المساعدة الانسانية لهم، والتوجيه والارشاد، اضافة الى السماع لهمومهم ومشاكلهم وقضاياهم، والوقوف بكل جدية امام مسؤولياتهم، فلا يجوز لبعض افراد في هذه الهيئة الادارية ان تتقاضى راتبا من سفارة فلسطين يصل الى 700 دولار شهريا، فقط ليخرج صورا مع اللاجئين ليقوم بتوزيعها على الجالية الفلسطينية والقوى البرازيلية ليقول انه قام بزيارتهم والاطلاع على مشاكلهم وهمومهم، كذلك لا يجوز ان تمنع احدى جمعيات الفيدرالية على اللاجئين حق تعليم اللغة البرازيلية بمقرها اذا لم يقدم اللاجئيين او من هو مسؤولا عنهم بتغطية جزءا من نفقات الجمعية، فبدلا ان تفتح ابواب الجمعية لاستقبالهم والترحيب بهم تغلق هذه الابواب بوجوههم، فاللاجيء الفلسطيني ليس سلعة تجارية للمتاجرة بمعاناته لمزيدا من الارباح المالية، فالجمعية الفلسطينية هي ملكا فلسطينيا وليست ملكا خاصا، وهذا يتطلب فعلا من هيئتها الادارية ان تسمح بفتح ابواب الجمعية للاجئين الفلسطينيين، فاين دور الفيدرالية هنا؟ رئيس الفيدرالية محامي وذو علاقات جيدة مع السفارة الفلسطينية، ويقيم علاقات قوية مع موظفين كبارا بالحكومة البرازيلية والوزارات ذات الشأن، كذلك النائب الاول للرئيس محامي وموظف كبير بالحكومة البرازيلية، اضافة الى سكرتير الفيدرالية ذو العلاقات الواسعة مع اطراف كثيرة بالحكومة ومن موقع عمله بالسفارة وتقاضيه راتبا شهريا، ولا اريد ان اتحدث عن ما تبقى من اعضاء الهيئة الادارية العتيدة للفيدرالية الفلسطينية، وبحكم نفوذ الفيدرالية الكبير باوساط الجالية الفلسطينية، وطاقات هيئتها الادارية التي لا حدود لها من نفوذ ومعارف وعلاقات، بالتاكيد قادرة على فعل الكثير لمساعدة اللاجئين، وتقديم المشورة والتوجيه لهم، وبامكانها الاتصال مع العديد من رؤوساء الجمعيات الفلسطينية لاستقبال بعض اللاجئين وتقديم يد المساعدة والتوجيه والارشاد قدر الامكان، ليكونوا بين ابناء بلدهم ووطنهم، وهذا حال اللاجئين في ولاية ساوبولو.


فرغم الزيارة المتاخرة التي قام بها موظف السفارة الفلسطينية الى اللاجئين الفلسطينيين بداية هذا العام، الا انها تتحمل مسؤوليتها باعتبارها سفارة منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، التي تتحمل مسؤولياتها امام شعبنا الفلسطيني في كافة اماكن تواجده، وقائده لنضاله على اساس المباديء النضالية، والحقوق والثوابت الفلسطينية، ففي هذه الرحلة – الزيارة – اكيد انه اطلع على وضعهم وحياتهم المعيشية واستمع الى همومهم ومطالبهم وتخوفاتهم، وعلى هذا الاساس فالسفارة الفلسطينية تتحمل مسؤوليتها اتجاه اللاجئين ، ويجعلها ايضا تتطالب الفيدرالية الفلسطينية باداء واجبها وعدم التقصير اطلاقا، لان التخوف يجب ان ينبع من فهمنا للمخطط الصهيوني الامبريالي الذي يعمل على نقل اللاجيء الفلسطيني من مخيمات اللجوء بالدول العربية المحيطة بفلسطين الى دول بعيده تمهيدا لذوبانهم بالمجتمعات الغربية، والتي تؤدي بالنهاية الى اقتطاع جزء مهم من الجسم الفلسطيني، تميهدا الى تصفية قضية شعب.

في الختام، لقد كان دائما شعبنا الفلسطيني عظيما بالعطاء والتضحية، وعبر عن اصالته وعظمته في كل المراحل، واكد على وحدة الجسم الفلسطيني بشقيه شعبا وارضا، وان تجزئته هي تصفيته، فعمد ثورته ودفاعه عن حقوقه بالدم والتضحيات والمعاناة.


من بعض استفسارات اللاجئين الفلسطينيين:

1. هل يحق للاجيء الفلسطيني بالبرازيل ان ينتقل من مكان سكناه الى مدينة اخرى مع الحفاظ على الامتيازات التي حصل عليها، كالسكن والتعليم والصحة للبحث عن فرص عمل في حال لم تتوفر بمكان سكنه الحالي؟
2. هل يحق للاجيء الفلسطيني ان يطلع على نص الاتفاق بين الحكومة البرازيلية والمفوضية السامية الخاصة باللاجئين التابعة للامم المتحدة؟


جادالله صفا
كاتب فلسطيني مقيم بالبرازيل
10/02/2008





#جادالله_صفا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قطاع غزة الى اين؟ انفصال عن الضفة ام انهاء الاحتلال الاسرائي ...
- الموقف الصهيوني تجاه القضية الفلسطينية ومستقبل الوطن العربي ...
- الاعلام الفلسطيني بامريكا اللاتينية - الواقع والافاق
- النشاط الصهيوني بامريكا اللاتينية واثره على القضية الفلسطيني ...
- هل ستدفع الدول العربية مائة مليار دولار تعويضا لليهود العرب؟
- الجالية الفلسطينية بامريكا اللاتينية ماضي- حاضر- مستقبل
- نظرة سريعة على مواقف الجبهة الشعبية
- مؤامرة سايكس- بيكو تعود بثوب جديد
- اللاجئون الفلسطينيين بامريكا اللاتينية
- الواقع الفلفسطيني الراهن والمشروع الصهيوني
- اسئلة مشروعة للوفد الفلسطيني في مؤتمر الخريف
- رهانات السلطة والحل الامريكي
- الى اين ستاخذنا فتح والسلطة الفلسطينية
- وعد بلفور والحقوق الفلسطينية
- اليسار الفلسطيني بين حماس وفتح
- الى اين ستصل العلاقات بين الجالية الفلسطينية واليهودية في ال ...


المزيد.....




- ماذا قالت المصادر لـCNN عن كواليس الضربة الإسرائيلية داخل إي ...
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل
- CNN نقلا عن مسؤول أمريكي: إسرائيل لن تهاجم مفاعلات إيران
- إعلان إيراني بشأن المنشآت النووية بعد الهجوم الإسرائيلي
- -تسنيم- تنفي وقوع أي انفجار في أصفهان
- هجوم إسرائيلي على أهداف في العمق الإيراني - لحظة بلحظة
- دوي انفجارات بأصفهان .. إيران تفعل دفاعاتها الجوية وتؤكد -سل ...
- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - جادالله صفا - اللاجئون الفلسطينيين بالبرازيل يقرعون جدار الخزان