أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيروان شاكر - كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة الفكرية ...لها .........الجزء الرابع - القسم الرابع















المزيد.....

كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة الفكرية ...لها .........الجزء الرابع - القسم الرابع


سيروان شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 2188 - 2008 / 2 / 11 - 08:41
المحور: الادب والفن
    


(( العملية الابداعية ))القسم الرابع
لقد تناولنا في الاقسام السابقة اراء المفكرين والفلاسفة وبعض الاتجاهات الرئيسية في العملية الابداعية والمفاهيم الاساسية وكيفية التطبيق بالطرق العلمية او النتائج الحاصلة لجميع الظروف التي تشير بها كيفية تعايش الفنان او المتذوق مع الابداع الفني ، ولكن في هذا القسم سنتناول اراء بعض الفنانين والمفكرين والادباء والمثقفين في كوردستان وماهي وجهات نظرهم حول النقاط الهامة ومعالجة الامور التي من المفترض ان تكون في الواجهة لغرض تفعيل العملية الابداعية والخوض في مواجهات جديدة مع العالم التقليدي قد يستغرق هذا زمنا في التغيير او قد نمر بمراحل جديدة يكون عاملا هاما في بناء حضارة جديدة للفن ولكن المهم هو الهدف نحو الوصول الى العملية الابداعية الحقيقة والمرتبطة بالجوانب الانسانية ولو كان الامر يتعلق بالتركيبة البايلوجية او الفسيولوجية ، حتى نكون قادرين على المواجهة يجب ان نعرف حقيقة الامر في كوردستان والتعمق اكثر في مجال الفن اي فهم الابداع بشكل صحيح ومن ثم اخذ الاراء المختصة للعملية في كوردستان ، هل الابداع عملية عقلية كأي عملية اخرى يمكن الاستفادة منها ديناميكيا ام هي عملية الهامية انسانية تقوم على اسس معينة مهيأة لفكرة معينة في اطار واضح المدركات وبسياق جديد ، فزمن الابداع لابد وان يأتي بتنوير واشراق فكر الفنانين بشكل خاص فيكون العمل قد اكتمل في لحظة زمنية وقد تحدث فجأة نتيجة عوامل متراكمة اهمها الشعور بالامان والثقة بالنفس والاطمئنان ومن ثم الوصول اليه بافكار قيمه وما تصاحبه من انجازات ابداعية .
لقد اختلفت الاراء هنا في كوردستان حول مفهوم الابداع والتقت في نقاط اخرى هامة وهي ما تشغل ذهن معظم الفنانين بتلقائية مباشرة والسؤال هنا هل هناك اختلاف بين المفهوم الالهامي او الايحائي ومفهوم التجريبي الذاتي نتيجة للخبرة .
ان هناك عدة نقاط هامة حول فهم الابداع بشكل صحيح وهي ان معظم الفرضيات تأتي من افكار الفنانين تكون صحيحة الى حد بعيد ولكن يبقى كيفية الوصول الى هذه الافكار هل هي لجظة الادراك ام لحظة الالهام ؟ كلها تعتمد على نظام ترابطي صحيح حول كيفية الوصول الى الابداع لتحدث فجأة وعن وعي مدرك في زمن لايمكن تحديده قبل الخوض فيه .
بهذا قد نصل الى نهاية تحقيق التفتح الفكري من اجل بناء مجتمع فني متحضر يتيح للفنان الكوردي ان يوحي عالما يتوافق على كثير من الخصائص الذاتية المتطورة والقدرة على مواصلة النشاط الانساني في ايصال العمل الفني المبدع الى غايته الحقيقة .
ان الاساس الذي نقرر او نتفق عليه هو ان العملية الابداعية ليس شيئا غامضا بل ضرورة حتمية تمثل عملية سايكولوجية من اجل البحث والتحليل الفكري لمعالجة الضوابط التجريبية بطرق مناسبة او تتلائم مع ذات الانسان او الفنان بقصد الدافعية في العمليات التي تشمل الادراك والفكر والتحليل ، فكل فنان ليديه افكار حول طرح اعمال جديدة ولكن الى اي حد يستطيع ان يحقق هذه الافكار وفقا للتطورات والتحولات التي تحدث على صعيد الفن العالمي والقيام بصياغة جديدة للمفاهيم وادراكها في تصورات تحقق هدفا لذات الفنان الكوردي والمجتمع ويكون عنصرا فعالا في اكتشاف الوجود الانساني الذي لايلتزم المنطق العقلي وانما المنطق الروحي .
قبل ان يندمج الفكر الابداعي بالفكر الانساني او يكون الابداع ابداعا هناك عدة نقاط هامة وهي مسالة الحالة النفسية ورحلة العودة الى الاصل بشكل منظم والحفاظ على الاهداف المرجوة والظروف البيئية لتجسيد حالة اجتماعية يمكن التحرر او يمكن تحرير الفن من المعسكرات والاسلاك الشائكة قد يندفع الفنان الكوردي بادواتهم وافكارهم الفنية ولكن جولات الصراع في الابداع لاتنتهي وتظل ابوابها مفتوحة على مصراعيها ، ان الرؤية التي تستند على عكازين لايمكن ان تقف بمواجهة الفكر التقليدي اذن على الفنان الكوردي تجاوز الاحاديث الساذجة ببساطة والعمل على منظور الحرب الغير منتهية في الغالب على ميدان الضعف الفني وأسوار الاطلال .
وتوضح بعض اعمال الفنانين المبدعين التي ترمي الى نظريات جديدة في الفن التشكيلي حيث كانت هناك محاولات عديدة وكثيرة داخل المناهج الفكرية للفنانين الكبار أمثال خوان ميرو الذي حول السريالية الكلاسيكية الى سريالية معاصرة ، وهنري مور أول نحات معاصر ذو اتجاه تعبيري رمزي ، وهو أول من ادخل الفضاء في النحت ليصبح بذلك نحتا معاصرا حيث ان الفنون الفضائية من الفنون المعاصرة بالأضافة الى فن المفاهيمي (( فن الفكرة)) الذي ما زال له الدور الأساسي في سيادة الفن التشكيلي المعاصر، و ((غونزاليز)) الفنان الأسباني أول من ادخل الحديد أو المعدن في الأعمال النحتية الى أخر من المراحل الأنتقالية في الفن.
أن هذا الجزء من العالم الفكري الأهم بالمقاييس العالمية لا يجب أن يكون ادعاء بل هدفا لأفكار يتصورها الفنان لأستخدامها في اكتشاف الأسرار الكامنة في فن التصوير واظهار عالم مميز يهدف الى القيمة الرمزية لذلك النظام التعبيري الذي يربط بين الفنان والمجتمع المتحضرين ليكون نوع من التفاعل بين مضمون اللوحة والواقع الاجتماعي بطريقة جمالية ابداعية تفرض عليه فكرة الموضوع ليعمل متأثرا بعملية الاستنطاق او المسالة التعبيرية للذات المتمثلة في خط متواز مع العالم الخارجي في البحث والكشف عن مكامن الحقيقة الخيالية والفنان المبدع هو الذي يستطيع ان يكشف مقومات الاداء الفني بمهارة متعلقة بفنه والتي يكون قد اكتسبها واجادها في تراث الذات والمجتمع الكوردي .
الواقع ليس هناك مبدع واخر غير مبدع بل هناك انسان يتمتع بخاصية ابداعية وبقدرة عالية ومن ثم يوظف هذه الخاصية او الخامة في خدمة المجتمع مع الاستعدادات للظروف البيئية والنفسية والتي تحدده عدة نقاط في التأثير على وجدان الفنان وتدفع به الى اتجاهات معينة مؤثرا عليها طابعا ذاتيا او الظروف الاجتماعية وحتى الازمات الاقتصادية التي ينتج من خلالها عملا ابداعيا ( فان كوخ ، دافنشي ، كوكان ) وغيرهم لم يوفقوا في حياتهم الاجتماعية او حتى العاطفية فظهرت اعمالهم وطاقاتهم متأثرة عليها الصدمات الوجدانية وبالتالي اصبحت اعمالا ابداعية ، ان العامل النفسي له الدور الاساسي في اكتساب مهارات ادائية للمعنى الذي يشمل في صميم كيانه وفي جوهر شخصيته .
ان الفنان الكوردي شخص يمتاز بسرعة البديهية من جهة ومن جهة اخرى لامتلاكه الطاقات المميزة او الرؤية الصحيحة ولكن هنا يبقى كيفية نمو واستغلال هذه الامكانيات في واقع جمالي يتقبله فكر المجتمع والجديد في مقوماتها التي تساعده على الاستمرار في هذه العملية المعروفة بادراك الشىء والاحساس به قبل ان يفهمها او التعبير عنها وهذا يتفاعل مع دراما الواقع الفني بفعالية واضحة في العالم الجيد والجدي .
واليكم بعض الاراء حول العملية الابداعية بشكل عام وفي كوردستان بشكل خاص وقد توجهنا ببعض الاسئلة حول العملية الابداعية للفنان بسام ريجارد خبير في الشوؤن الفنية فرع السيراميك حيث تمتاز اعماله بالدقة والاتقان وبالخبرة العالية وهو حاليا مدرس في معهد الفنون الجميلة بمدينة دهوك في اقليم كوردستان ليجيب قائلا ان الابداع هو مقدرة الفنان او الفرد على ايجاد معنى جديد او حلول جديدة لعمل ما او ايجاد شكل فني مبتكر او معالجة الشىء من اجل تحقيق شىء ما والفنان المبدع يتمتع بتكوين نفسي متفرد وقدرات انفعالية خاصة تكسبه سمة الابداع الفني الذي يميزه عن الصانع العادي هذا يعني ان الاشخاص المبدعين يجب ان يكون لهم انجازات تلفت النظر مرتبطة بالمواهب في اعلى درحاتها قد تصل عند البعض الى العبقرية بحد ذاتها لان الفنان المبدع له قوة حقيقة تتملكه ليكون في الاخير اروع واجمل سحر في اعمالهم الفنية .
ويقول ايضا ان الفكرة الابداعية تنبثق كاملة في ذهن الفنان او مخيلته ولايكون امامه سوى انجازها عن طريق الشكل والمضمون او الاصوات او الكلمات وغيرها كلها طرق تساعد الفنان في تحقيق اهداف قد لايفكر المبدع في البحث عنها بطريقة مباشرة .
ان العملية الابداعية تتم وتكتمل في مخيلة الفنان ولايبقى امامه سوى نقلها وتوثيقها في الشكل العادي وان العمل الفني وطابعه التعبيري وتفاصيله الخاصة لاتتضح الا بعملية الابداع ويوثقه هذه المقولة مايكل انجلو عندما قال ان المرء لايرسم بيده بل بفكره ثم يقول ليوناردو دافنشي ان التصوير (( موضوع فكري )) في ذهن الفنان يظهر بوضوح وتتم في العمليات الابداعية وفي جملة ماقاله موزارت عن نفسه انه يؤلف سمفونية قبل ان يدونها ، وهناك نقطة هامة اخرى تحدث فيها الابداع وهي حرية التعبير فالشعوب تتقدم على اساس هذه الحرية حتى يكون لنفسه ولشعبه ولمجتمعه احاسيسا ومشاعرا صادقة واضعا الانسانية امامه بكامل صورته الموثوقة فتخرج صورة لتجسيد حي تتوافق معه القراءة الصحيحة بعيدا عن الفكر المهتز .
لقد تمرد الفنان سيزان وفان كوخ وبيكاسو و سورا و رينوار ...الخ على عبودية الفن التقليدي المحاكي للطبيعة وسعوا الى حريتهم الابداعية غير مكترثين بما قال النقاد . كانت هذه الخطوة الاولى في خروجهم عن عالم التقليد ليضعوا حرية تعبيرية جديدة في عالم الفن وما حولها ومهما يكن سيبقى الفن الحديث رمزا للتجربة الانسانية الصادقة في مملكة الحرية .
وفي رأي الفنان بسام ريجارد فيليب عن الابداع في كوردستان ان للمحاولات الفكرية العديدة وبالاخص الفنية تمتاز بامكانيات وموارد جمالية ولكن يبقى الابداع هو الهاجس الاكبر عند العديد من الفنانين الذين يحاولون ان يبرزوا الابداع من خلال اعمالهم الفنية وهذه صورة مشروعة في كل زمان و مكان اذ ان الدافع هو الاهم في هذه العملية ، قد توجد معوقات في العملية الابداعية من اهمها التعبير الوجداني او تنظيم مبرمج على اساس منهج صحيح وافتقار الفنان الكوردي الى شىء من الحساسية تجاه المادة تاتي لتنتج بذلك حرية التصرف في المواد بشكل ينسجم مع الواقع الفني وايضا قلة التجربة في العملية الفنية عند البعض نتيجة لظروف عديدة وقلة الاختلاط مع الغير او الاستفادة من تجربة الاخر وقلة المشاركات العالمية لتكون لديه خبرة متراكمة على نطاق واسع ولمعالجة هذا الشيء يقول الفنان بسام وضع منهج صحيح للعمل الفني كذلك دمج فناني كوردستان في المعارض التي تقام في الخارج للوصول الى العالمية في الفن وان يكون للاعلام دور مهم في تأدية هذه الرسالة .
ومن ناحية اخرى لقد فهم الفنان الكوردي الابداع بعدة نقاط مهمة وهي الظروف التي مر بها من مأسي ، والخبرة المكتسبة من خلال هذه الظروف والمحاولات العديدة من قبل بعض الفنانين ان يغيروا الاسلوب التقليدي الى عناصر جديدة تضيف لعالم الابداع في كوردستان ومحاولة بلورة الفكر الانساني بمسحة فنية جديدة على العمل الفني كذلك البرامج الفنية المتنوعة وفي الاونة الاخيرة قامت دوائر الدولة بتوسيع المدركات الفكرية في مجال الفن عن طريق تحضير اعمال فنية ووضعها في الاماكن العامة لغرض ديمومة العملية الابداعية وهذا يعتبره الفنان السيراميكي توجيه صحيح نحو مستقبل مبدع .
اما الفنان اراس لزكين المدرس في معهد الفنون الجميلة بدهوك يتحدث عن الابداع فيقول انها اعلى مراتب التفكير والتحليل عند الانسان فهي نتيجة حاصلة لشخصية الفنان وتاثره بالبيئة التي يعيش فيها والمجتمع ، ولا حدود له وتأتي ايضا نتيجة ما يتاثر به او بسبب الضغوطات النفسية والعاطفية والمعاناة التي يعيش فيه الفنان وقد تكون حالة فردية وشخصية منفردة يصاحبه الا ان المؤثر الاول هو البيئة والمجتمع ،اما الثقافة هي النتيجة والتحصيل الحاصل للابداع ، ويتطرق ايضا للعملية الابداعية بشروط خاصة وهي تأتي بتجارب مستمرة وبدقة اكثر وهو غير مكترث بالعوامل الوراثية ويقول ان الوراثة هي المفتاح ولكن الابداع هو البوابة التي تفتح امام حاصل الخبرات والتجارب الشخصية, وفي كوردستان يجب ان يكون الابداع بالتحليل الدقيق في هيكل انساني جديد وان يدفع بالفنان الكوردي تجاه افكار معينة مبدعة واخراجها وطرحها بشكل غير مسبق من قبل مرتبطة بالشعور والوجدان وفوق هذا يجب توفير الجوالملائم لنفسه و يواكب التطور والصرعات الفكرية في العالم الحديث ، لقد اصبح للفنان الكوردي طروحات وافكار بفلسفة جديدة مناسبة للواقع الجديد خدمة للحضارة الانسانية .
اما شهلة عبدالرحمن فهي احدى المثقفات الكورد تفسر الابداع على انها نتيجة لشخصية متكاملة او حتى ذو نقص عضوي ربما او حدث معنوي مر في حياته عكست حياته الباطنية فادى ذلك الى الابداع وايضا تقول ان الابداع ياتي في ظروف لايمكن ان يحددها الزمن او بسبب بعض المشاكل او لديه منظور في عالم الطبيعة الجوهرية وهذا يحددها الاحساس الصادق ، وانها ظاهرة نادرة تتوقف على مدى استمرارية الفنان حول تطوير الفكر الذاتي بشكل خاص ولايوجد هناك قانون محدد للابداع وان للبيئة دور مهم في بناء الشخصية المبدعة وانها تعتمد على الذكاء بشكل كبير اما حول رأيها الابداع في كوردستان ، فهي تقول يجب العمل من اجل تهيئة ظروف مناسبة والاستمرارية في العمل الفني لبناء مجتمع كوردي متحضر مبدع رغم الظروف التي مرت بها والمأسي التي تعرض لها من قبل وعلى الفنان الكوردي الوصول الى النقاط الايجابية في العمل الفني وبالاخص في الفن التشكيلي واستخدام كل مالديهم من طاقات لبناء الفكر الصحيح وتطويره ، ان للفن دور مهم لبناء الشخصية الفنية وخصوصا في كوردستان نظرا للاجواء والانسانية الموجودة تدفع بالفنان الى وضع مستقبل مشرق مجددا منها المفاهيم الصادقة والصحيحة للعملية الابداعية والانسانية .
ان تشجيع الجهات المختصة في كوردستان حسب رايها جيدة جدا وهي كثرة المعارض في الداخل والخارج وان العملية الابداعية في ظل الظروف الراهنة هي اعمق مما يتصوره الغير او حتى المجتمعات الاخرى فلكورستان مبدعين كسروا الحاجز التقليدي للعملية الفنية وهذا يعتمد ايضا على العمل المكثف حتى يصلوا الى غاياتهم شريطة على الفنان الكوردي الادامة والقناعة في التعبير عن الفكر الناضج .



#سيروان_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة ...
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة ...
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة ...
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية فى العهد الجديد واهمية الحركة ...
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد و اهمية الحركة ...
- كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد و اهمية الحركة ...


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيروان شاكر - كوردستان بين الانطلاقة الفنية في العهد الجديد واهمية الحركة الفكرية ...لها .........الجزء الرابع - القسم الرابع