أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد العالي الحراك - من اجل الدولة الديمقراطية في العراق نتحاور /الهدف من الكتابة في الحوار المتمدن وصوت العراق















المزيد.....

من اجل الدولة الديمقراطية في العراق نتحاور /الهدف من الكتابة في الحوار المتمدن وصوت العراق


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2187 - 2008 / 2 / 10 - 11:03
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


حوار مع الاخ عدنان الطالقاني

وحدة اليسار العراقي , الدولة الديمقراطية المدنية في العراق ودعوة (مدنيون).. مواضيع مهمة تستحق الحوار والنقاش. ومن خلال كتابتي حول احد هذه المواضيع في مرة سابقة , منشورة على موقعي صوت العراق والحوار المتمدن . علق الاخ عدنان الطالقاني , وابدى مختصر لآرائه حول بعض محتواها , واجبته لمرتين بصورة شخصية , ونشرت نسختين محورتين قليلا منهما , على نفس الموقعين ايضا , لاطلاع اكبر عدد ممكن من المخلصين للعراق وشعبه , والراغبين في المشاركة في الحوار والنقاش , من اجل ان يتحقق ما يخدم العراق ويفيد شعبنا. اوعدني برد تفصيلي على ما طرحت وفعلا كان عند حسن الظن وفي الموعد. حيث ارسل لي البارحة تعقيبا مفصلا من ناحية ومختصرا من ناحية اخرى , لان مسائل الحياة والسياسة كثيرة , والهموم تحز بالنفس , فتكتم مرة , وتطفح في اخرى . وطلب مني ان انشرها نيابة عنه في موقع الحوار المتمدن (ولا اعرف السبب) رغم استعدادي وبكل ممنونية . لا يسعني الوقت للرد على كل ما كتب الاخ الطالقاني , فبعضه مفيد وعليه اتفاق وانسجام , ولكن تقييمه لبعض الامور فيه قسوة وشدة على الآخر وخروج عن امكانية الحوار والنقاش بين الطرفين ,
او الاطراف , ونسيانه لتقييم الذات التي وقعت في سلبيات اعظم من سلبيات الاخر, لو وضعناها في كفتي ميزان . لهذا سوف ارد على بعض الجوانب , لانها سلبية وشديدة في سلبيتها ومتناقضة بشدة مع ما طرحه في بداية الكلام , الذي ينسجم مع الفهم الماركسي العلمي والمنطقي , والممارسة العملية في الحياة السياسية , و في حياة العراقيين اليومية.. فهذه الامور السلبية لا يمكن اهمالها وتركها بدون رد ,ولا يمكن الاتفاق عليها , وغير قابلة للنقاش لان المنطق النظري الذي نفهمه , لا يوافق عليها والممارسة العملية والتجارب السابقة تؤكدها وتؤكد خطورتها واستمرار مضارها ... وهي كما يلي .
1. الأبقاء على اسم الحزب الشيوعي العراقي حزبا له.
لا يجوز الأبقاء على نفس اسم الحزب , من قبل أي كتلة تنشق عن حزب آخر وتعمل ضده. فالاختلاف والتميز يتطلب استخدام اسم اخراو اضافة ما عليه , تميزه . وهذه مسألة قانونية , بالاضافة الى انها مسألة اعتبارية ومعنوية , وجميع الكتل السياسية , التي انفصلت عن احزابها الرئيسية وفي جميع البلدان , اطلقت على نفسها اسماء جديدة او احتفظت بالاسم القديم مع اضاف معينة . اما اذا كنت تقصد البقاء في الحزب والعمل ضده في نفس الوقت من الداخل, فهذا امر غير منطقي وغير مقبول , اذ سيقوم الحزب باتخاذ اجراءات انضباطية معروفة بحقكم ولا اعتقد بالامر الثاني. اذن مطلوب اسمكم الجديد وبرنامجكم الجديد.

2. الحزب الشيوعي العراقي هو العمود الفقري لليسار العراقي.
بمعنى انه الحزب الاصل , وله التاريخ النضالي المعروف , وما طرأت عليه من انقسامات وانشقاقات وفي كل الظروف , لم تستطع اختزاله الى حالة اضعف , بل استطاع وما زال يحافظ على عموديته الفقرية , ولو ان الحالة التي يعيشها الان هي اضعف الحالات , ولكن مجموع الكتل الاخرى المنشقة عنه لم تتقوى عليه ولم تحتل موقعه لهذا عليها ان تتحاور وتتقارب وتتحد كي تصبح حزب الشعب الاصل بعموده الفقري واجزائه المكملة وليس فقط العمود الفقري.
3. لا يمكن وغير مقبول وطنيا , ان توصف امين عام حزب وطني عراقي بأبن لادن العراق.

خطير جدا ان تسمي وتوصف مسؤؤل حزب وطني بأنه ابن لادن العراق لأنه اشترك في العملية السياسية وهو الآن عضو في البرلمان العراقي.
اقل ما يقال عنه بانه انسان وطني , يقود حزبا سياسيا وطنيا , مهما اختلفت معه , ومها تكن السياسة التكتيكية التي ينتهجها في هذا الجانب وفي هذه الفترة . وبعد اطلاعي على بعض العبارات الجارحة والاخرى السلبية جدا , لذا اعتذر واسحب استعدادي لتلبية طلبك بنشر المقال على أي موقع ترغب , كما ان موقفك هذا يعطل أي حوار لي معك , لانه حوار غير مجدي , بل ضار جدا.
4. انعدام الاستعداد النفسي للحوار.

يفهم من مجمل الطرح الحالي , بأنكم غير مستعدين للقبول بأي حوار, من اجل العمل الجبهوي, بسبب ضعف القاعدة الجماهيرية التي تستندون اليها , وعدم استعدادكم الانفتاح على الاخرين , خارج نطاق فهمكم للعمل السياسي , الذي ينحصر في خط (مقاومة الاحتلال عسكريا) من وجهة نظرمحددة , ترتكز على التحالف مع بقايا البعثيين والتكفيريين ولا تعارضون اجرام القاعدة , ان لم تشاركوه في معظم فقراته. لأنكم عزلتم جميع من شارك في العملية السياسية , ووضعتموهم في كفة الخونة والعملاء بل والمجرمين , واعتبرتم من (يقاوم الأحتلال عسكريا) وهو في الحقيقة , يقتل الشعب ولا يقاوم الامريكان بل تصيبهم شظايا التفجيرات بعض الاحيان. هم فقط حصتكم وان كانوا اشد خطورة من امريكا وحلفائها , ان كان لها حلفاء بالمعنى الحقيقي ( ما عدا احمد الجلبي وآخرين محدودي التأثير قد سقطوا خلال الاشهر الاولى لانهم خدعوا امريكا) .
5. الحزب الشيوعي العراقي شارك في مخطط الغزو الامريكي للعراق .

نتيجة فهمكم المحدد للعمل الجبهوي, فأنكم تعتبرون عمل اطراف المعارضة العراقية السابقة , قبل سقوط النظام السابق , مشاركة في مخطط الغزو ومن ضمنهم الحزب الشيوعي العراقي , لانه مشارك في البرلمان . وهذا ضيق افق سياسي , ونظرة احادية الجانب تعيب الاخرين على اختياراتهم وتحالفاتهم , ولا تعيبوا انفسكم وتحالفاتكم الحالية , فواقع حالها اشد خطورة من تحالفات المعارضة السابقة. وبهذه المناسبة ارجو من احد كوادر او مثقفي الحزب الشيوعي العراقي , ان يرد بموضوعية على كيفية اشتراك الحزب الشيوعي العراقي في مخطط الغزو الامريكي للعراق . انتم من جانب ترفضون العمل الجبهوي , وتركزون على العمل الأنفرادي , من اجل الاشتراكية , عندما تنتقدون الاخرين تحالفاتهم , ولكنكم تذهبون لتتحالفون مع اشد اعدائكم التاريخيين , وهم يقودونكم الان سياسيا ضمن عمل جبهوي غير مضمون انتائج في كل الاحوال.. وهذه مصيبة مبدئية كبرى اولا ومسألة عملية خطيرة ثانيا. ان مرحلة التحرر الوطني تحتاج الى مرونة واختراق الاخر عبر الحوار والنقاش .

6. الاخوة المناضلين والمجاهدين العرب.

من هم هؤلاء الأخوة العرب , الذين جاؤا للعراق للجهاد والنضال.. للجهاد بمفهومه الأبن لادني الارهابي , فهذا صحيح . اما انهم جاؤا الى العراق للنضال فهذا بعيد جدا بل مستحيل .لأن المناضلين العرب في هذه الايام , قلة ومحتارين بأنفسهم وفي بلدانهم , وليس لديهم الوقت او الاستعداد لان يسلموا رقابهم لابن لادن او لحارث الضاري. قد يكونوا بعثيين عرب مرتزقة , تلبسوا بالجهاد على طريقة عزت الدوري التصوفية. ان المقاومة في العراق موجودة في كل شبر وفي كل موقع وهي الشعب العراقي جميعه , الذي يقاوم الاحتلال ولكن مقاومته غير منظمة وغير ناضجة , وتفتقد الى القيادة السليمة بسبب طائفيةاحزاب الاسلام السياسي وطمعهم بالسلطة والمال , و تشظي اليسار واختيار العمود الفقري فيه, طريق العملية السياسية الضار باية مقاومة , سواء كانت سلمية ام عسكرية. فلا من يدعي (المقاومة الوطنية المسلحة) مقاوم , لانه يسيرتحت قيادة ودعم الخاسرين , من البعثيين والقاعديين والتكفيريين , الذين يبحثون عن اية فرصة للعودة للحكم والسلطة , وقد يعودون , وهم يفاوضون الامريكان بكل الوسائل والحيل والألاعيب, ولكن امريكا تجد في الحكومة العراقية الطائفية الحالية , فرصتها لضعفها ولتخلفها واللعب على جميع الاطراف سياستها.

7. المقاومة الحقيقية في العراق موجودة ولكنها لا تناسب حجم الاحتلال الامريكي .

لا توجد مقاومة حقيقية الان في العراق , تناسب حالة الاحتلال وما فعله بالشعب والبلاد , فلا من يشارك في العملية السياسية يقاوم , ولا انتم في (المقاومة الوطنية المسلحة) تقاومون , والشعب في حيرة . وعندما يكرربعض ابنائه , دعواتهم للحوار والنقاش من اجل الوحدة , تبدأ الشكوك والاعتراضات وعلامات الاستفهام ونبش الماضي . والطرفان في خطأ جسيم واحد يقبع بالعقلانية والمرونة الى حد الميوعة , والاخر يقبع بحالة من الثورية , وهو مع البعثيين والتكفيريين يتعاون , الى حد العبث بحق الشعب والانتحار بالمتفجرات والعبوات الناسفة.
8. تفاؤل مفرط بالنصر.

تفاؤلكم المفرط هذا في النصر القريب , كتفاؤل الرفاق الذي تكلمت عنه , خلال الحرب العراقية الايرانية , تفاؤل الحالمين والغارقين في الخيال . سينتصر الشعب عندما يتوحد تحت قيادة وطنية موحدة , وبالضرورة قيادة يسارية وطنية واعية متطورة .
9. رفض الاحتلال ليس اكتشاف او اختراع.

ان رفض الاحتلال الامريكي للعراق واي احتلال اجنبي في العالم , ليس اكتشاف او اختراع فلا احد من الشعب , وطني الحس ومخلص قبل او يقبل بالأحتلال , ولا تنفع الشعارات الثورية والعمومية في الاشتراكية والماركسية . الشعب يحتاج الى عمل ونتيجة , فالمقاومة الوطنية الصحيحة يجب ان تكون شعبية واسعة يحتضنها الشعب , لا عنصرية ولا طائفية.
9. خطر اخر تطرحه عندما تعلن التحالف الستراتيجي مع حزب البعث وبقاياه التي لم تطرح تغيرا في افكارها وبرامجها ولم تفصح ولو بتصريح عن سلوكيتها الجديدة حتى يمكن القول بان صفحة سوداء قد طويت وصفحة بيضاء جديدة قد فتحت في سبيل التنسيق من اجل المقاومة بل العكس مازالت هذه البقايا تمجد بصدام حسين وتعتبره القائد العظيم وصاحب المسيرة النضالية الخالدة ولم تطرح اية اضافة او تعديل في الفكر او الممارسىة والعقلية ما زالت عقلية عروبية شوفينية تتخبط بين العروبة والدين وتراثهما والعراقيون اعرف من غيرهم والشيوعيون في المقدمة ماذا يعني حزب البعث وصدام حسين في حياتهم وتاريخهم وفيه تكتب صفحات وصفحات .
10. ان بقايا حزب البعث مستعدة للتفاوض مع امريكا , وعندها سوف تترك اطراف المقاومة المفترضة وشأنهم , فالانتهازية والمصلحية البعثية معروفة ومجربة من قبل العراقيين , اما اتباع ابن لادن فهم ضمن المخطط الامريكي , منذ ظهور ابن لادن نفسه , في اوائل الثمانينات ولحد الان , فهو وعمله يخدم المصالح الامريكية في العالم , لهذا فحاضر المقاومة التي تتكلم عنها هو حاضر عبثي ومستقبلها مستقبل بعثي غدار .. فاذا كان للمقاومة جماهيرية وهي تنتشر في الشارع كما تقول , بحيث عندما تنتصر , سيعمل عزت الدوري على اجراء الانتخابات الاصولية وسيفوز فيها الشيوعيون او البعثيون وتحكم البلاد بالديمقراطية..هذه قمة الهلوسة اليسارية فكما في الدين هلوسة في السياسة هلوسة ايضا .
11. خلطت خلطتين متناقضتين. في مقدمة كلامك كنت ماركسيا اشتراكيا علميا بحته , ثم تحولت الى بعثيا قوميا , تؤمن بنضال الأخوة المناضلين العرب , وبديمقراطية عزت الدوري وثورية و استشهاد صدام حسين , لا اجد مبدعا قد برع مثلك في وضع هاتين الطبختين في قدر واحد , دون ان يمتزجا ودون ان يخرج منهما مركب واحد نفهمه ونستوعبه .. لقد ضيعت علي كل امل في حوار مفيد معك , ولطمتني لطمة على عيني ودماغي وتوقفت عن التفكير . اعتقد جازما بان حزب البعث ليس اخطر من امريكا على العراق , لقد كان خطرا ولكنه امكر والخدعة ديدنه. الشيوعيون اعرف بذلك فقد غدر بهم عدة مرات , عندما كانوا اقوياء فكيف بهم وهم فصائل ضعيفة مشتتة , يستخدمون اسمائهم للتسويق السياسي والمشاركة النظرية في مقاومة عبثية . لقداخرجتني من تفكيري الذي اردت له ان ينصب على الحوار الايجابي المفيد , وان يقارب بين اطراف اليسار وجميع الاطراف الوطنية والديمقراطية , فجعلتني اشمئز من حواريعترف بديمقراطية عزت الدوري وثورية وشهادة صدام حسين . اعتذر عن الاستمرار بالحوارلانه ملوث بالبعثين والتكفيريين وتغطيه هلوسة اليسار التشكيكي المنعزل .. كما اعتذر عن نشرتعقيبك في الحوار المتمدن , كما طلبت , لاني لا اريد ان اشارك في تهديم , ما يمكن بناؤه بالحوار الهادىء والسليم . على الاخ رزكار والأخوة الكاتبات والكتاب والمثقفين والاخوة القراء ممن يهمهم متابعة موضوع الدولة الديمقراطية المدنية في العراق , ان يطلبوا نص تعقيب الاخ عدنان الطائي منه مباشرة , كما انه تمنى على الاخ رزكار ان ينشره ولكنه طلب مني ان ارسله الى ادارة الحوار , واني لأعتذر لان فيه اساءات كبيرة لا تتحملها عيون وعقول القراء .



*************************

الهدف من الكتابة في الحوار المتمدن وصوت العراق

ليس بالضرورة ان يكون كاتبا محترفا , ذا ثقافة واسعة , كل من يكتب في موقع الكتروني , كالحوار المتمدن او صوت العراق , فالكاتب المحترف والمثقف المعروف , تشهد له اتحادات الكتاب والادباء في بلده وغيرها , وللمثقف اراؤه وكتبه ومؤلفاته , لهذا ارجو ان لا ينزعج الكتاب والمثقفين من اسماء مجهولة , تظهر بين الحين والآخر على بعض المواقع الالكترونية , يكتبون سطرا او سطرين , تكتنفها الاخطاء اللغوية والاملائية . فلا رقيب على الموقع ولا شروط امام (الكاتب المجهول) ان صح التعبير, الا ضميره ونيته . ان الهدف السامي الذي يدفع بعض هؤلاء (الكتاب المجهولين وانا احدهم) المخلصين لشعوبهم ولأوطانهم , وهم كثر , هو طرح آرائهم بما يحصل في بلدانهم , وهي وسيلة للتعبير وليست غاية او مهنة كما يعتقد الكتاب المحترفين , وخاصة تلك البلدان الساخنة كالعراق وفلسطين ولبنان , ورأيهم في الحلول والمعالجات لبعض المشاكل , وتوعية عموم الشعب على ما يجب عمله , ولهذا ليس بالضرورة ان تتصف هذه الكتابات بالشروط الادبية الكاملة , التي يتصف بها كاتب محترف او مثقف اكاديمي , ذو باع وخبرة طويلة , وحبذا لو كان بالمستوى المطلوب او يقترب منه , وهو يحتاج الى الدعم والتوجيه والمؤازرة , خاصة وان بعض كتابنا المحترمين يكتبون باسلوب ادبي وفني وفلسفي راق , قد لا يناسب مستوى عموم الشعب وخاصة الشباب الذين تتلاقفهم عصابات الارهاب والشعوذة الدينية , وبذلك تصبح كتاباتهم عمودية ذات اتجاه واحد , بمعنى تخص فئة المثقفين من القراء , وليس عموم الشعب ذو المستوى الافقي في الفهم والاستيعاب . فلا تنزعجوا منا نحن جمهرة(الكتاب المجهولين) ولا تطلقون علينا عبارات جارحة كعبارة( المتطفلون والطارؤن) ولو ان بعض هؤلاء المتطفلين والطارئين , قد حشر نفسه في نقاش استاذين جليلين فجائته الصفعة من احدهما , وهو لا يأبه لها , ولم ينزعج بسببها , ولم تترك اثرا على وجنته, فالحياة تجارب و فيها صفعات .. وصفعة استاذ لتلميذه , اهون من صفعة الاحتلال والطائفية لشعب بكامله .








#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بالوحدة يعوض اليسار الفلسطيني عن فقدان ابرز قيادييه
- لا تتشككوا ولا تيأسوا.. بل اعملوا فأنتم وطنيون
- الى اهلي واحبائي في العراق... و (مدنيون) / مهمات اليسار والق ...
- دعوة مخلصة الى الشيوعيين والوطنيين الاحرار
- دور الحركة الكردية القومية في بناء الدولة الديمقراطية في الع ...
- متى يتجاوز اليسار العراقي التقليدية والديماغوجية
- هل ان ايران تدافع عن مصالحها؟؟ ام تتدخل في العراق؟؟
- الاخ سامان كريم يعبر عن موقف الحزب الشيوعي العمالي العراقي ب ...
- حوار صريح مع يساري صريح..في سبيل التعاون من اجل بناء الدولة ...
- الظواهر الدينية والاغراق في اللاوعي
- ;وتتعالى الاصوات في سبيل وحدة اليسار والتعاون المشترك بين ال ...
- مؤتمر حرية العراق اثلج صدر العراقيين... والاستاذ ياسين النصي ...
- فلنحول بصيص الامل الى لهب ثم شعلة../ رسالة مفتوحة الى الاستا ...
- ملاحظة حول اتفاقية الجزائر 75
- دعوتان مباركتان ولكنهما يحتاجان الى مبادرة عملية
- كيف سينتفض اهلنا في الجنوب يا استاذ ياسين النصير؟
- ملاحظات حول حوار الاستاذين الجليلين كاظم حبيب وسيار الجميل
- رئيس الوزراء والعملية السياسية في بيت العنكبوت
- اللاابالية خاصية التحزب الاسلامي السياسي
- الفكر الخلاق والقيادة الخلاقة يخلقان حزبا خلاقا وشعبا خلاقا


المزيد.....




- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد العالي الحراك - من اجل الدولة الديمقراطية في العراق نتحاور /الهدف من الكتابة في الحوار المتمدن وصوت العراق