أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميلود بنباقي - محلي ومارينز














المزيد.....

محلي ومارينز


ميلود بنباقي

الحوار المتمدن-العدد: 2186 - 2008 / 2 / 9 - 10:08
المحور: الادب والفن
    


"محلي ومارينز" رواية جديدة لميلود بنباقي.
عن مركز نهر النيل للنشر بالقاهرة، صدرت للقاص والروائي المغربي ميلود بنباقي، رواية تحمل عنوان: محلي ومارينز، ترصد ظرفا عربيا ودوليا يصعب المرور عليه بسهولة، متخذة من المأساة اليومية للإنسان العراقي ومن تناقضات ما بعد العولمة والقطب الوحيد مادة حكائية في لغة شفافة تجمع بين السلاسة والوضوح والشاعرية والبساطة.. وبين العمق. بين الفصحى وبين اللسان اليومي.
منصور، سمير، أحمد، علي، مريم، سليمان، بهية... شخصيات تصنع أحداث الرواية، تقف على جسور بغداد، تتهاوى على كراسي المقاهي الحزينة، تخضع للتفتيش في الحواجز الأمنية، تتقاذها الخطط الأمنية وتلهبها نار التفجيرات وأعمال العنف الدامية...
نقرأ على غلاف الرواية:" اتكأ على حاجز الجسر ورمى بصره على الماء. بحث فيه عن وجهه. عن انعكاس هامته على التيار. لم ير وجها وهامة. رأى سماء حجرية تغرق. تستنجد بشمس تلهب وما ترحم. رأى حذاء يسبح. يبحث في الماء عن قدمه اليسرى. رأى ربطة عنق تبحث عن عنقها. رأى خمار امرأة يجري وراء امرأة. رأى جثة تروي بماء النهر عطشها. رأى قلادة تسأل النهر عن جيدها. رأى دمية تسأل الجسر عن طفلها. رأى الخطة تبحث عن خطة.. رأى ماء معكرا."
الرواية صدرت في طبعة فاخرة وفي 160 صفحة من الحجم العادي وصمم غلافها د. أحمد عليم.



#ميلود_بنباقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سعدك يا مسعود
- أو.. كالشيء
- تشابك
- رمضان
- عاجل
- بطل من ورق
- بقع دم بيضاء
- طلقات قصصية
- قصص قصيرة جدا
- ظلال الحلم في رواية:- الحلم المزدوج- لدينا سليم
- إنه فقط أبوك
- لا تخفى عليه خافية
- قصة قصيرة
- خوصصة بدون طحين
- البغل الذي فقد عقله
- النقد الأدبي
- أرى نجمة في الأفق
- لا أحد يقتل أحدا


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميلود بنباقي - محلي ومارينز